نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 411

الملك المظلم – الفصل 411
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“هل أشعلت الموقد ؛ ؟ ” انكمش جسد دوديان بينما كان يشد البطانية بإحكام وسأل كروين الذي كان بجانبه .

” في مكان بعيد جدًا . . . ” تابع دوديان : ” الثلج أبيض . بدأت القصة في هذا المكان . كان هناك… ”

شعر كروين بالغرابة في المظهر : ” سيدي ، تم اشتعال الموقد. هل ترغب في الجلوس قربه ؟ ”

” ستكون فارسًا ذهبيًا من اليوم فصاعدًا ! ” قال الرجل العجوز بنبرة جادة وهو ينظر إلى دوديان : “لكن بسبب أدائك الممتاز ، سنمنحك عمدا ميدالية فارس بلوري . ستكون لديك معاملة و موارد فارس بلوري . آمل أن تستبدل دروعك عندما يأتي اليوم وتصبح فارسًا بلوريا حقيقيًا ! ”

دوديان عبس ولكن أومأ قليلا . حمل الكتاب وجلس على الأريكة بجانب الموقد . وضع كروين بطانية مصنوعة من جلد الحيوان على الأريكة ومهدها قبل أن يجلس دوديان .

” متواضع ، مستقيم . . . ” قال الجميع ما هتف الرجل العجوز . ترددت أصواتهم في القاعة وأثارت الجدران .

النار دفئت وجهه . لكن دوديان ما زال يشعر ببالبرد بجسده . كان هناك أثر للقلق في قلبه .

” هذه هي معاييري في الفروسية ! ”

سقط الثلج الأسود خارج النافذة . الريح صفر كما تراكمت الثلوج السوداء الكثيفة من النوافذ .

نظر الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء بعمق إلى دوديان : ” أنا العهد ! ”

تم دفع الباب مفتوحًا وجاءت أرتميس . نظرت إلى كروين وكانت لديها شجاعة أكثر من المعتاد بسبب وجوده في الغرفة : ” سيدي ، هل اتصلت بي ؟ ” رغم أنها كانت في الرابعة أو الخامسة من عمرها لكنها كانت أكثر عقلانية من معظم الأطفال في نفس عمرها . علاوة على ذلك ، تعلمت المزيد في الأيام القليلة الماضية أثناء دراستها تحت رعاية دوديان .

” أنا أتعهد ”

أومأ ودويان .

” متواضع ، مستقيم . . . ” قال الجميع ما هتف الرجل العجوز . ترددت أصواتهم في القاعة وأثارت الجدران .

أرتميس جاءت ببطء لتتوقف أمام دوديان .

“وفقًا للتحقيق الذي أجرته المحكمة ، يجب أن يكون بسبب المنافسة التجارية . لقد خطط أنه إذا توفيت ، فلن يكون بإمكان اتحاد العالم الجديد الاعتماد عليك لقمع اتحاد ميلون … ”

نظر دوديان إلى شعرها الأخضر . لم ير مثل هذا اللون من الشعر في منطقة الجدار الخارجي . كان لدى معظم المدنيين شعر بني أو أسود . كان لدى النبلاء شعر أشقر أو ذهبي باهت . كان اللون الأخضر نادرا للغاية . همس دوديان : ” هل أنهيت واجبك ؟ ”

” أقسم أنني سأكون لطيفًا مع الضعفاء ! ”

” نعم . ” أرتميس أجابت .

ضحك دوديان وهو يضعها بصمت على الأرض : “حان وقت التدريب بالسيف ” .

أومأ دوديان وأمسكها للجلوس على حجره : ” ماذا تريدين أن تسمعي اليوم ؟ ”

(ما لم تستفزني)

رمشت أرتميس عينيها بينما كان قلبها المتوتر مرتاحًا قليلاً . كانت تعرف أن دوديان كان الأكثر رقة عندما روى قصصه . في وقت حكاية القصة ، كان عقلها في سلام : ” أود أن أستمع إلى قصة ‘ البطة القبيحة ‘ التي أخبرتها في المرة الأخيرة . ”

تنهد دوديان وهو ينظر إلى الثلج الأسود المتراكم عند النافذة .

ابتسم دوديان : ” لقد انتهت قصة البطة القبيحة . سوف أخبرك بقصة بياض الثلج هذه المرة . هل تريدين أن تسمعيها ؟ ”

أجاب ألفا : “على السيد أن يحصل على ميدالية الفارس! ”

” بياض الثلج ؟ ” أرتميس رمشت . كان الثلج أسودا . كيف يمكن أن يكون هناك ثلج أبيض ؟

” أقسم أن أساعد أي شخص يناديني ! ”

كان كروين يقف إلى جانبهم ولكن أذنيه ارتجفت . كان مولعا جدا بالقصص التي أخبرها دوديان . علاوة على ذلك ، فقد أعجب بنظيره الذي كان أكثر دراية بكثير منه .

” السيد الطقس سيء . إلى أين تخطط للذهاب ؟ ” نظر ريدماين إلى ألفا وهو يتكهن عن الرجل .

” في مكان بعيد جدًا . . . ” تابع دوديان : ” الثلج أبيض . بدأت القصة في هذا المكان . كان هناك… ”

( . . . )

سقط الثلج الأسود في السماء . الخشب تصدع كما اشتعلت النيران في الموقد . صدى صوت دوديان الناعم في الغرفة . جلست ارتميس بطريقة حسنة للغاية ولم تتدخل أبدًا . لم تكن مثل الفتيات الصغيرات الأخريات اللاتي سيقاطعن لطرح الأسئلة بسبب الفضول .

وضع الرجل العجوز السيف على كتفه : ” أقسم ! ”

كان كروين لا يزال مغمورًا في القصة عند الانتهاء منها .

( استخدمهم . )

ومضت عيون أرتميس : ” الأقزام يرثى لها ” .

شاهد كروين بهدوء رحيلها ثم نظر إلى دوديان : ” سيدي وقتك ثمين . لماذا تهدره وأنت تقول لها هذه القصص ؟ ”

ضحك دوديان وهو يضعها بصمت على الأرض : “حان وقت التدريب بالسيف ” .

أجاب ألفا : “على السيد أن يحصل على ميدالية الفارس! ”

أومأت أرتميس : ” نعم ، سيدي الشاب . ”

أومأ دوديان وأمسكها للجلوس على حجره : ” ماذا تريدين أن تسمعي اليوم ؟ ”

شاهد كروين بهدوء رحيلها ثم نظر إلى دوديان : ” سيدي وقتك ثمين . لماذا تهدره وأنت تقول لها هذه القصص ؟ ”

أحضر فارسان ذهبيان مجموعة جديدة من الدروع والسيوف للفارس الذهبي وتم تسليمهما إلى دوديان . أخذ الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء ميدالية وسلّمها إليه . لم تكن هذه الميدالية مخصصة للفرسان الذهبيين ، لكنها كانت ذهبية زاهية اللون مع وجود بلورات الماسية . كان مخصصة للفارس البلوري الذي كان أعلى مستوى يمكن للفارس أن يصل إليه .

” إذا قمنا بتدريبها بشكل أعمى فلن نرعى سوى وحشا ” . تابع دوديان : ” سيأتي الوقت الذي ستنهار فيه الشرنقة وستطير الفراشة في السماء ” .

طرق ~

لم يفهم كروين الجزء الأخير .

” أقسم أن أساعد إخواني الفرسان ! ”

تنهد دوديان وهو ينظر إلى الثلج الأسود المتراكم عند النافذة .

انتهى الرجل ذو اللحية البيضاء ووقف من مقعده . أخرج سيفه ومشى ليقف أمام دوديان : ” هل أنت على استعداد لقبول الفروسية ؟ ”

طرق ~

” متواضع ، مستقيم . . . ” قال الجميع ما هتف الرجل العجوز . ترددت أصواتهم في القاعة وأثارت الجدران .

” ادخل . ”

النار دفئت وجهه . لكن دوديان ما زال يشعر ببالبرد بجسده . كان هناك أثر للقلق في قلبه .

دفع نيكولاس الباب وقال باحترام ض : ” سيدي الشاب لقد أتى ممثل عن قاعة الفرسان . إنهم هنا لأجل المراسم “.

” أقسم أن أساعد أي شخص يناديني ! ”

فتح دوديان البطانية ووضع الكتاب . نهض وغادر الغرفة . بدا الهواء أكثر برودة . تقلصت المسام على جسده قليلاً كما ارتجف .

أومأت أرتميس : ” نعم ، سيدي الشاب . ”

ذهب دوديان في الطابق السفلي .

تم دفع الباب مفتوحًا وجاءت أرتميس . نظرت إلى كروين وكانت لديها شجاعة أكثر من المعتاد بسبب وجوده في الغرفة : ” سيدي ، هل اتصلت بي ؟ ” رغم أنها كانت في الرابعة أو الخامسة من عمرها لكنها كانت أكثر عقلانية من معظم الأطفال في نفس عمرها . علاوة على ذلك ، تعلمت المزيد في الأيام القليلة الماضية أثناء دراستها تحت رعاية دوديان .

رأى دوديان رجلاً كان يبلغ من العمر حوالي ثلاثين عامًا وكان يرتدي درعًا لفارس ذهبي . وكان للرجل هالة فارضة و حاجبين سميكين . نهض وهو يرى دوديان يظهر: ” تحياتي السيد دين . أنا ألفا  “.

” أنا هنا لأقدم لك هذه الرسالة . ” ألفا سلم باحترام المغلف .

أومأ دوديان : ” من فضلك إجلس  .. لقد انتظرت لفترة طويلة . ”

فتح دوديان البطانية ووضع الكتاب . نهض وغادر الغرفة . بدا الهواء أكثر برودة . تقلصت المسام على جسده قليلاً كما ارتجف .

” أنا هنا لأقدم لك هذه الرسالة . ” ألفا سلم باحترام المغلف .

طرق ~

أومأ دوديان وأجاب : “سأذهب إلى قاعة الفرسان معك . ”

طرق ~

ابتهج ألفا بسبب إجابة دوديان : ” حسناً ” .

أعجب ريدماين بالطريق الذي سلكه دوديان : ” من المثير للإعجاب أن نرى أن السيد لا يشارك فقط في الاختراعات والأبحاث ولكن لديه روح الفارس أيضًا ! ”

أمر دوديان كروين بإعداد الخيول . كانوا على وشك مغادرة القلعة عندما جاء فريق من الناس من بعيد . وكان يقودهم ريدماين الذي نزل عن مطيته . مد يده وأمسك صدره لتحية دوديان. أومأ باتجاه ألفا . نظر ريدماين إلى دوديان : ” السيد ، جورج ميل من عائلة ميل اعترف بأنه كان العقل المدبر لمحاولة الاغتيال . تم اعتقاله واحتجازه من قبل الجيش . لقد سُجن مدى الحياة ! ”

مشى دوديان على طول الممر الضيق وجاء الى منتصف المائدة المستديرة .

أضاءت عيون دوديان : ” ما هو السبب وراء أفعاله ؟ ”

أومأ دوديان وأمسكها للجلوس على حجره : ” ماذا تريدين أن تسمعي اليوم ؟ ”

“وفقًا للتحقيق الذي أجرته المحكمة ، يجب أن يكون بسبب المنافسة التجارية . لقد خطط أنه إذا توفيت ، فلن يكون بإمكان اتحاد العالم الجديد الاعتماد عليك لقمع اتحاد ميلون … ”

تم دفع الباب مفتوحًا وجاءت أرتميس . نظرت إلى كروين وكانت لديها شجاعة أكثر من المعتاد بسبب وجوده في الغرفة : ” سيدي ، هل اتصلت بي ؟ ” رغم أنها كانت في الرابعة أو الخامسة من عمرها لكنها كانت أكثر عقلانية من معظم الأطفال في نفس عمرها . علاوة على ذلك ، تعلمت المزيد في الأيام القليلة الماضية أثناء دراستها تحت رعاية دوديان .

أومأ دوديان : ” أعرف. كان الأمر صعبًا عليك ” .

دوديان ودع رودماين و ركب مع ألفا. كانوا يرتدون معاطفية واقية من المطر. بعد ساعة من السفر وصلوا إلى قاعة الفرسان .

” السيد الطقس سيء . إلى أين تخطط للذهاب ؟ ” نظر ريدماين إلى ألفا وهو يتكهن عن الرجل .

كان كروين يقف إلى جانبهم ولكن أذنيه ارتجفت . كان مولعا جدا بالقصص التي أخبرها دوديان . علاوة على ذلك ، فقد أعجب بنظيره الذي كان أكثر دراية بكثير منه .

أجاب ألفا : “على السيد أن يحصل على ميدالية الفارس! ”

دوديان ودع رودماين و ركب مع ألفا. كانوا يرتدون معاطفية واقية من المطر. بعد ساعة من السفر وصلوا إلى قاعة الفرسان .

أعجب ريدماين بالطريق الذي سلكه دوديان : ” من المثير للإعجاب أن نرى أن السيد لا يشارك فقط في الاختراعات والأبحاث ولكن لديه روح الفارس أيضًا ! ”

أخذ دوديان نفسًا عميقًا كما قال رسميًا : ” أنا ، دين أتعهد ، أنني سأسعى لمبادئ الفارس طوال حياتي  –  تواضع ، نزاهة ، تعاطف ، عدالة ، بطولة ، تضحية ، مجد وروح ! ”

دوديان ودع رودماين و ركب مع ألفا. كانوا يرتدون معاطفية واقية من المطر. بعد ساعة من السفر وصلوا إلى قاعة الفرسان .

” إذا قمنا بتدريبها بشكل أعمى فلن نرعى سوى وحشا ” . تابع دوديان : ” سيأتي الوقت الذي ستنهار فيه الشرنقة وستطير الفراشة في السماء ” .

” السيد ، من فضلك . ” تولى ألفا زمام المبادرة وأظهر الطريق .

أضاءت عيون دوديان : ” ما هو السبب وراء أفعاله ؟ ”

تبع دوديان من بعده .

سقط الثلج الأسود في السماء . الخشب تصدع كما اشتعلت النيران في الموقد . صدى صوت دوديان الناعم في الغرفة . جلست ارتميس بطريقة حسنة للغاية ولم تتدخل أبدًا . لم تكن مثل الفتيات الصغيرات الأخريات اللاتي سيقاطعن لطرح الأسئلة بسبب الفضول .

مروا في ميدان ضخم به قبة طويلة . كانت هناك مصابيح كريستالية فاخرة تضيئ المكان .

” أقسم ، أنني سأكون ضد الظلم ! ”

” هذا هو المكان . ” قاد ألفا دوديان إلى قاعة .

( على السطح )

في منتصف القاعة كانت هناك مائدة مستديرة . في الوقت الحالي ، كان هناك 12 شخصًا كانوا يرتدون دروع فارس وميداليات كانوا يقفون عند نهاية الطاولة . جلس ثلاثة أشخاص على الطاولة . كان أحدهم يرتدي زياً ذهبياً كان مختلفاً بعض الشيء عن الاثنين الآخرين اللذين جلسا على يساره ويمينه . كان الرجل كبير السن وله لحية بيضاء .

” أقسم أن أساعد أي شخص يناديني ! ”

” دين المتلقي . ارجوك تعال الى هنا . ” انتشر صوت الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء في جميع أنحاء القاعة .

أومأ دوديان وأمسكها للجلوس على حجره : ” ماذا تريدين أن تسمعي اليوم ؟ ”

مشى دوديان على طول الممر الضيق وجاء الى منتصف المائدة المستديرة .

” إذا قمنا بتدريبها بشكل أعمى فلن نرعى سوى وحشا ” . تابع دوديان : ” سيأتي الوقت الذي ستنهار فيه الشرنقة وستطير الفراشة في السماء ” .

نظر الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء بعمق إلى دوديان : ” أنا العهد ! ”

” أقسم أنني سأكون لطيفًا مع الضعفاء ! ”

” أنا أتعهد ”

” أقسم ، أنني سوف أعامل صديقي بإخلاص ! ”

صرخ الفرسان الاثني عشر في انسجام تام بعد الرجل العجوز .

مشى دوديان على طول الممر الضيق وجاء الى منتصف المائدة المستديرة .

” متواضع ، مستقيم . . . ” قال الجميع ما هتف الرجل العجوز . ترددت أصواتهم في القاعة وأثارت الجدران .

أومأ دوديان وأمسكها للجلوس على حجره : ” ماذا تريدين أن تسمعي اليوم ؟ ”

انتهى الرجل ذو اللحية البيضاء ووقف من مقعده . أخرج سيفه ومشى ليقف أمام دوديان : ” هل أنت على استعداد لقبول الفروسية ؟ ”

أخذ دوديان نفسًا عميقًا كما قال رسميًا : ” أنا ، دين أتعهد ، أنني سأسعى لمبادئ الفارس طوال حياتي  –  تواضع ، نزاهة ، تعاطف ، عدالة ، بطولة ، تضحية ، مجد وروح ! ”

ركع دوديان على ركبة واحدة وانحنى وفقًا لقواعد السلوك : ” أقبل ! ”

كان كروين لا يزال مغمورًا في القصة عند الانتهاء منها .

وضع الرجل العجوز السيف على كتفه : ” أقسم ! ”

أومأ الرجل العجوز وقدم الميدالية لدوديان .

أخذ دوديان نفسًا عميقًا كما قال رسميًا : ” أنا ، دين أتعهد ، أنني سأسعى لمبادئ الفارس طوال حياتي  –  تواضع ، نزاهة ، تعاطف ، عدالة ، بطولة ، تضحية ، مجد وروح ! ”

صرخ الفرسان الاثني عشر في انسجام تام بعد الرجل العجوز .

” هذه هي معاييري في الفروسية ! ”

( استخدمهم . )

” أقسم أنني سأكون لطيفًا مع الضعفاء ! ”

ابتهج ألفا بسبب إجابة دوديان : ” حسناً ” .

( استعبدهم . )

ابتسم دوديان : ” لقد انتهت قصة البطة القبيحة . سوف أخبرك بقصة بياض الثلج هذه المرة . هل تريدين أن تسمعيها ؟ ”

” أقسم ، أنني سأكون شجاعًا بما يكفي للقتال ” .

أخذ دوديان نفسًا عميقًا كما قال رسميًا : ” أنا ، دين أتعهد ، أنني سأسعى لمبادئ الفارس طوال حياتي  –  تواضع ، نزاهة ، تعاطف ، عدالة ، بطولة ، تضحية ، مجد وروح ! ”

” أقسم ، أنني سأكون ضد الظلم ! ”

أومأ دوديان : ” أعرف. كان الأمر صعبًا عليك ” .

( يعتمد على الحالة . )

” دين المتلقي . ارجوك تعال الى هنا . ” انتشر صوت الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء في جميع أنحاء القاعة .

” أقسم أنني سأقاتل من أجل الأشخاص غير المسلحين ! ”

” هذه هي معاييري في الفروسية ! ”

( استخدمهم . )

مشى دوديان على طول الممر الضيق وجاء الى منتصف المائدة المستديرة .

” أقسم أن أساعد أي شخص يناديني ! ”

( يعتمد على الحالة . )

( فقط ذوي القيمة منهم . )

صرخ الفرسان الاثني عشر في انسجام تام بعد الرجل العجوز .

” أقسم أنني لن أؤذي أي امرأة ! ”

أومأت أرتميس : ” نعم ، سيدي الشاب . ”

(ما لم تستفزني)

أرتميس جاءت ببطء لتتوقف أمام دوديان .

” أقسم أن أساعد إخواني الفرسان ! ”

(شرائهم .)

(شرائهم .)

أومأ دوديان : ” أعرف. كان الأمر صعبًا عليك ” .

” أقسم ، أنني سوف أعامل صديقي بإخلاص ! ”

” ستكون فارسًا ذهبيًا من اليوم فصاعدًا ! ” قال الرجل العجوز بنبرة جادة وهو ينظر إلى دوديان : “لكن بسبب أدائك الممتاز ، سنمنحك عمدا ميدالية فارس بلوري . ستكون لديك معاملة و موارد فارس بلوري . آمل أن تستبدل دروعك عندما يأتي اليوم وتصبح فارسًا بلوريا حقيقيًا ! ”

( على السطح )

تنهد دوديان وهو ينظر إلى الثلج الأسود المتراكم عند النافذة .

” أقسم ، أنني سأحب حتى أموت ! ”

أخذ دوديان نفسًا عميقًا كما قال رسميًا : ” أنا ، دين أتعهد ، أنني سأسعى لمبادئ الفارس طوال حياتي  –  تواضع ، نزاهة ، تعاطف ، عدالة ، بطولة ، تضحية ، مجد وروح ! ”

( . . . )

مروا في ميدان ضخم به قبة طويلة . كانت هناك مصابيح كريستالية فاخرة تضيئ المكان .

ترددت كلماته في جميع أنحاء القاعة . بعد لحظات انتهت المراسم . استعاد الرجل العجوز سيفه و مد يده .
وصل دوديان إلى يده ليقف . لم يكن المقصود للمساعدة ولكن يرمز للميراث .

(شرائهم .)

أحضر فارسان ذهبيان مجموعة جديدة من الدروع والسيوف للفارس الذهبي وتم تسليمهما إلى دوديان . أخذ الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء ميدالية وسلّمها إليه . لم تكن هذه الميدالية مخصصة للفرسان الذهبيين ، لكنها كانت ذهبية زاهية اللون مع وجود بلورات الماسية . كان مخصصة للفارس البلوري الذي كان أعلى مستوى يمكن للفارس أن يصل إليه .

شاهد كروين بهدوء رحيلها ثم نظر إلى دوديان : ” سيدي وقتك ثمين . لماذا تهدره وأنت تقول لها هذه القصص ؟ ”

” ستكون فارسًا ذهبيًا من اليوم فصاعدًا ! ” قال الرجل العجوز بنبرة جادة وهو ينظر إلى دوديان : “لكن بسبب أدائك الممتاز ، سنمنحك عمدا ميدالية فارس بلوري . ستكون لديك معاملة و موارد فارس بلوري . آمل أن تستبدل دروعك عندما يأتي اليوم وتصبح فارسًا بلوريا حقيقيًا ! ”

1 أكتوبر . سنة 308 من التقويم السلفياني . تم تعيين دوديان كفارس ذهبي وحصل على ميدالية فارس بلوري . أصبح أصغر فارس ذهبي في تاريخ القاعة . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . حسنا . . لهذا سماها الكاتب الملك المظلم .

أومأ دوديان : ” شكرًا ” .

أومأ دوديان وأجاب : “سأذهب إلى قاعة الفرسان معك . ”

أومأ الرجل العجوز وقدم الميدالية لدوديان .

لم يفهم كروين الجزء الأخير .

1 أكتوبر . سنة 308 من التقويم السلفياني . تم تعيين دوديان كفارس ذهبي وحصل على ميدالية فارس بلوري . أصبح أصغر فارس ذهبي في تاريخ القاعة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حسنا . . لهذا سماها الكاتب الملك المظلم .

” أقسم ، أنني سأكون شجاعًا بما يكفي للقتال ” .

ركع دوديان على ركبة واحدة وانحنى وفقًا لقواعد السلوك : ” أقبل ! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط