نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 412

الملك المظلم – الفصل 412
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
بعد ذلك ، استمع دوديان إلى قصة أصل الفروسية . غادر قاعة الفرسان وعاد إلى قلعته. رأى عددًا كبيرًا من موظفي الصحف يتجمعون حول المدخل . كان المكان مزدحما وصاخبا .

تردد كروين : ” هذا ، هذا  . . .”

كان وجه دوديان شاحبًا حيث شعر بجسده يتجمد بسبب البرودة . لم يبطئ وذهب مباشرة إلى القلعة .

” بارد جدا ! ” كانت غوينث مرعوبة . كان لا يصدق أنه كان على قيد الحياة لأن درجة حرارة جسمه كانت منخفضة للغاية .

رأى نويس الذي كان أمام البوابة أن دوديان لم يكن يقلل من سرعة الحصان لذلك فتح البوابات لدوديان للدخول .

صعد دوديان إلى القلعة . جسده تعثر وسقط تقريبا. لقد سعل الدم . كان داكنا للغاية وكانت له رائحة نفاذة . تضببت رؤيته : ” لا تتصل بالطبيب . . . ”

كان الصحفيون خائفين من سد حصان دوديان بسبب السرعة . أغلق نويس البوابة بسرعة لمنع الجماهير .

كان سيرجي مندهشًا كما توقف عن الكلام .

أوقف الحصان عند باب القلعة . دوديان هبط وأخذ نفسا عميقا . كان جسده يرتجف قليلاً .

دوديان فتح عينيه ببطء . شعر وكأن جسده غارق في الماء البارد . ارتعدت معدته . كان لديه نوع من الشعور بالغثيان. شعر دوديان بالنعاس والألم . كان مترددا في فتح عينيه. كانت أرتميس أول شخص رآه عندما فتح عينيه. كان وجهها الصغير مليئًا بالقلق .

كان كروين قد أعد البطانيات وانتظر دوديان .

” بارد جدا ! ” كانت غوينث مرعوبة . كان لا يصدق أنه كان على قيد الحياة لأن درجة حرارة جسمه كانت منخفضة للغاية .

صعد دوديان إلى القلعة . جسده تعثر وسقط تقريبا. لقد سعل الدم . كان داكنا للغاية وكانت له رائحة نفاذة . تضببت رؤيته : ” لا تتصل بالطبيب . . . ”

كان سيرجي مندهشًا كما توقف عن الكلام .

أغمي عليه قبل أن ينهي كلامه .

” ربما كان تسمما بسبب وجبة أو شراب . . . ”

حاول كروين المساعدة لكنه لم تكن لديه سوى ذراع واحدة لذا لم يتمكن من حمل جسده .

كان كروين قد أعد البطانيات وانتظر دوديان .

غوينث التي كانت ترتدي كخادمة سرعان ما تولت جثة دوديان . رأى كلاهما أن دوديان لم يستجب . رأت أنه كان هناك رد فعل خافت من جفونه . تجعدت حواجب غوينيث وهي تمسك به وتمشي الى الطابق العلوي . قالت لكروين : ” اجعل الصحفيين يرحلون ! ”

كان دوديان ينظر إلى غوينيث وسيرجي وكروين و الآخرين . تنهد بارتياح : ” أحضروا لي وسادة “. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . هههه وسادة قال

أراد كروين الخروج ولكن نيكولاس تدخل .

” بارد جدا ! ” لمست غوينيث ذراع دوديان اليسرى . شعرت أنها لمست كتلة من الجليد . شعرت أن درجة حرارة جسم دوديان كانت طبيعية جدًا عندما حملته .

” سأذهب ! ” قال نيكولاس ورحل .

نظر إليها سيرجي : ” ربما يختبرنا بمحاولة إغراءنا ؟ ”

ذهب كروين بسرعة الى الطابق العلوي .

كان كروين قد أعد البطانيات وانتظر دوديان .

فتحت غوينيث باب غرفة دراسة دوديان . لقد جاءت إلى الأريكة عند حافة الموقد. نظرت إلى كروين : “أضف خشبًا . . . قد يكون مريضًا ” .

تابعت غوينيث : ” لا يمكننا تسريب الأخبار . أخبر المراسلين أن السيد سيعطي مقابلة فقط مع ‘ أخبار العالم الجديد’ وسيرسلهم ” .

حاول كروين إضافة الحطب لكنه تذكر أنه كان بيد واحدة فقط . لم يتبق سوى عدد قليل من الناس في القلعة حيث أرسل دوديان الخدم الآخرين . كان الوحيد المناسب الآن هو سيرجي .

غوينث التي كانت ترتدي كخادمة سرعان ما تولت جثة دوديان . رأى كلاهما أن دوديان لم يستجب . رأت أنه كان هناك رد فعل خافت من جفونه . تجعدت حواجب غوينيث وهي تمسك به وتمشي الى الطابق العلوي . قالت لكروين : ” اجعل الصحفيين يرحلون ! ”

” بارد جدا ! ” لمست غوينيث ذراع دوديان اليسرى . شعرت أنها لمست كتلة من الجليد . شعرت أن درجة حرارة جسم دوديان كانت طبيعية جدًا عندما حملته .

رأى نويس الذي كان أمام البوابة أن دوديان لم يكن يقلل من سرعة الحصان لذلك فتح البوابات لدوديان للدخول .

لمست جبهته دوديان وكانت دافئة . ثم لمست رقبته وعدت تواتر دقات القلب . كان بطيئا . مدّتها ولمست صدر دوديان .

أغمي عليه قبل أن ينهي كلامه .

” بارد جدا ! ” كانت غوينث مرعوبة . كان لا يصدق أنه كان على قيد الحياة لأن درجة حرارة جسمه كانت منخفضة للغاية .

” هو ليس ميتا إذا كان جسده أبرد من الموتى . ” قال غوينيث .

تذكرت غوينيث العلامات السحرية الأسطورية التي كانت لدى دوديان . ومع ذلك عرفت أنه حتى لو أخرجتهم ، فلا يمكن استخدامها مرة أخرى . عبست كما فكرت في احتمال انخفاض درجة حرارة الجسم . هل تسببه العلامات السحرية الأسطورية ؟

كان كروين قد أعد البطانيات وانتظر دوديان .

هل هو التأثير الجانبي لوجود علامات سحرية أسطورية ؟

” سيدي ، لقد استيقظت ! ” صرخت أرتميس في مفاجأة .

أو شيء آخر ؟

كان الصحفيون خائفين من سد حصان دوديان بسبب السرعة . أغلق نويس البوابة بسرعة لمنع الجماهير .

أضاف سيرجي وكروين الحطب وأشعلوا الموقد .

كان الصحفيون خائفين من سد حصان دوديان بسبب السرعة . أغلق نويس البوابة بسرعة لمنع الجماهير .

جاء سيرجي لتفقد دوديان عندما بدأ كروين بإشعال النار . نظر سيرجي إلى جوينث : “هل فقد الوعي حقًا ؟ هل هوجم في طريق العودة ؟ ”

” ايا كان . ” أجابت غوينيث في ازدراء.

أجابت غوينيث : ” لم يصب بأذى ” .

سارع الجميع في الغرفة بدهشة .

” ربما كان تسمما بسبب وجبة أو شراب . . . ”

عبس سيرجي : ” بما أن ذلك قد لا يكون كذلك ، فهل هو نوع من المرض القديم ؟ ” نظر سيرجي إلى كروين : ” هل تعرف عن أمراضه القديمة ؟ اسأل العجوز فولين إذا كان على علم بأي شيء . . . ”

هزت جوينث رأسها : ” هل تعتقد أنه سوف يأكل أي شيء آخر بعد الحساء الساخن حتى ؟ قد لا يأكل حتى في قاعة الفرسان . . . ”

جاء سيرجي لتفقد دوديان عندما بدأ كروين بإشعال النار . نظر سيرجي إلى جوينث : “هل فقد الوعي حقًا ؟ هل هوجم في طريق العودة ؟ ”

عبس سيرجي : ” بما أن ذلك قد لا يكون كذلك ، فهل هو نوع من المرض القديم ؟ ” نظر سيرجي إلى كروين : ” هل تعرف عن أمراضه القديمة ؟ اسأل العجوز فولين إذا كان على علم بأي شيء . . . ”

وكان كروين بضيء النار . لم يكن يعرف الكثير عن دوديان بعد أن غادر دار الأيتام . الشخص الوحيد الذي يدرك حالة دوديان يمكن أن يكون البطريرك القديم : ” حسنا ، سأكتب له الآن .”

وكان كروين بضيء النار . لم يكن يعرف الكثير عن دوديان بعد أن غادر دار الأيتام . الشخص الوحيد الذي يدرك حالة دوديان يمكن أن يكون البطريرك القديم : ” حسنا ، سأكتب له الآن .”

تابعت غوينيث : ” لا يمكننا تسريب الأخبار . أخبر المراسلين أن السيد سيعطي مقابلة فقط مع ‘ أخبار العالم الجديد’ وسيرسلهم ” .

وقالت غوينيث فجأة : ” انتظر ” .

لمست جبهته دوديان وكانت دافئة . ثم لمست رقبته وعدت تواتر دقات القلب . كان بطيئا . مدّتها ولمست صدر دوديان .

أجاب سيرجي : ” ماذا ؟ ”

وقالت غوينيث فجأة : ” انتظر ” .

نظرت غوينيث إلى سيرجي : ” لا ينبغي أن يعرف فولين العجوز عنه حتى لو كان مصابا بمرض . خلاف ذلك ، كان سيعلمنا قبل ظهوره . إذا أرسلنا رسالة إلى البطريرك القديم ، فسيعلم الأعداء بالأخبار وستكشف حالته . طلب منا عدم البحث عن طبيب . إنه لا يريد نشر الأخبار ! ”

عبس سيرجي : ” بما أن ذلك قد لا يكون كذلك ، فهل هو نوع من المرض القديم ؟ ” نظر سيرجي إلى كروين : ” هل تعرف عن أمراضه القديمة ؟ اسأل العجوز فولين إذا كان على علم بأي شيء . . . ”

هز سيرجي كتفيه قائلاً : “ماذا لو انتشر ؟ من ماذا انت خائفة ؟ سأقتل كل من يأتي للهجوم ! ”

دوديان فتح عينيه ببطء . شعر وكأن جسده غارق في الماء البارد . ارتعدت معدته . كان لديه نوع من الشعور بالغثيان. شعر دوديان بالنعاس والألم . كان مترددا في فتح عينيه. كانت أرتميس أول شخص رآه عندما فتح عينيه. كان وجهها الصغير مليئًا بالقلق .

نظرت غوينيث إليه ببرود : ” هل أنت متأكد من أنه لا يوجد أحد أقوى منك في الجدار الخارجي ؟ ”

أغمي عليه قبل أن ينهي كلامه .

كان سيرجي مندهشًا كما توقف عن الكلام .

أجاب سيرجي : ” لا أخطط لمحاولة أي شيء . لا يوجد شيء للاستفادة منه حتى لو مات بالفعل . في هذه المرحلة ، لا أرى شجرة ضخمة مثله في الجدار الخارجي . . . ليس هناك ظلال أفضل يمكن الاعتماد عليها . ”

تابعت غوينيث : ” لا يمكننا تسريب الأخبار . أخبر المراسلين أن السيد سيعطي مقابلة فقط مع ‘ أخبار العالم الجديد’ وسيرسلهم ” .

صعد دوديان إلى القلعة . جسده تعثر وسقط تقريبا. لقد سعل الدم . كان داكنا للغاية وكانت له رائحة نفاذة . تضببت رؤيته : ” لا تتصل بالطبيب . . . ”

تردد كروين : ” هذا ، هذا  . . .”

غوينث التي كانت ترتدي كخادمة سرعان ما تولت جثة دوديان . رأى كلاهما أن دوديان لم يستجب . رأت أنه كان هناك رد فعل خافت من جفونه . تجعدت حواجب غوينيث وهي تمسك به وتمشي الى الطابق العلوي . قالت لكروين : ” اجعل الصحفيين يرحلون ! ”

” سيؤدي ذلك حتماً إلى تكهنات إذا لم تقل أي شيء وسيكون هناك أشخاص مهتمون بمعرفة الموقف ” . تابعت غوينيث : ” سوف نخفي هذا الأمر . وإذا كان يريد إلقاء اللوم على أي شخص عندما يستيقظ ، فلا بأس أن يلومني ! ”

أراد كروين الخروج ولكن نيكولاس تدخل .

أجاب كروين : ” حسناً “.

هزت جوينث رأسها : ” هل تعتقد أنه سوف يأكل أي شيء آخر بعد الحساء الساخن حتى ؟ قد لا يأكل حتى في قاعة الفرسان . . . ”

مد سيرجي يده ولمس وجه دوديان : ” بارد جدًا ” نظر إلى جوينث : ” لم يمت لكن كيف يمكن أن يكون جسده أكثر برودة من لاميت ؟ ”

مرت بضع ساعات في غمضة عين .

” هو ليس ميتا إذا كان جسده أبرد من الموتى . ” قال غوينيث .

ارتفعت درجة حرارة الغرفة بسبب النار وأصبحت أكثر دفئًا .

نظر إليها سيرجي : ” ربما يختبرنا بمحاولة إغراءنا ؟ ”

أغمي عليه قبل أن ينهي كلامه .

أجابت غوينيث بلا مبالاة : ” يمكنك أن تجرب . . . ”

عبس سيرجي : ” بما أن ذلك قد لا يكون كذلك ، فهل هو نوع من المرض القديم ؟ ” نظر سيرجي إلى كروين : ” هل تعرف عن أمراضه القديمة ؟ اسأل العجوز فولين إذا كان على علم بأي شيء . . . ”

أجاب سيرجي : ” لا أخطط لمحاولة أي شيء . لا يوجد شيء للاستفادة منه حتى لو مات بالفعل . في هذه المرحلة ، لا أرى شجرة ضخمة مثله في الجدار الخارجي . . . ليس هناك ظلال أفضل يمكن الاعتماد عليها . ”

صعد دوديان إلى القلعة . جسده تعثر وسقط تقريبا. لقد سعل الدم . كان داكنا للغاية وكانت له رائحة نفاذة . تضببت رؤيته : ” لا تتصل بالطبيب . . . ”

” ايا كان . ” أجابت غوينيث في ازدراء.

مد سيرجي يده ولمس وجه دوديان : ” بارد جدًا ” نظر إلى جوينث : ” لم يمت لكن كيف يمكن أن يكون جسده أكثر برودة من لاميت ؟ ”

ضحك سيرجي : ” أليس كذلك ؟ يمكنك الاعتماد عليه إذا كنت تريدين الدخول إلى الجدار الداخلي . علاوة على ذلك ، إذا ذهبنا إلى اتحادات أخرى ، فسوف نعامل كبيادق . بالإضافة إلى ذلك ، قاتلنا في معركة معًا. رغم أننا ليس لدينا حب ، لكننا أصدقاء على الأقل . لذلك لا تكون باردة نحوي. حسنا ؟ ”

” هو ليس ميتا إذا كان جسده أبرد من الموتى . ” قال غوينيث .

” لا تغضبني أكثر . ” قالت غوينث ببرود .

أجابت غوينيث : ” لم يصب بأذى ” .

ارتفعت درجة حرارة الغرفة بسبب النار وأصبحت أكثر دفئًا .

حاول كروين إضافة الحطب لكنه تذكر أنه كان بيد واحدة فقط . لم يتبق سوى عدد قليل من الناس في القلعة حيث أرسل دوديان الخدم الآخرين . كان الوحيد المناسب الآن هو سيرجي .

مرت بضع ساعات في غمضة عين .

وقالت غوينيث فجأة : ” انتظر ” .

دوديان فتح عينيه ببطء . شعر وكأن جسده غارق في الماء البارد . ارتعدت معدته . كان لديه نوع من الشعور بالغثيان. شعر دوديان بالنعاس والألم . كان مترددا في فتح عينيه. كانت أرتميس أول شخص رآه عندما فتح عينيه. كان وجهها الصغير مليئًا بالقلق .

تردد كروين : ” هذا ، هذا  . . .”

شعر دوديان بالدفء . ورأى أن غابرييل وجوينيث كانوا وراءها .

مد سيرجي يده ولمس وجه دوديان : ” بارد جدًا ” نظر إلى جوينث : ” لم يمت لكن كيف يمكن أن يكون جسده أكثر برودة من لاميت ؟ ”

” سيدي ، لقد استيقظت ! ” صرخت أرتميس في مفاجأة .

هل هو التأثير الجانبي لوجود علامات سحرية أسطورية ؟

سارع الجميع في الغرفة بدهشة .

” بارد جدا ! ” كانت غوينث مرعوبة . كان لا يصدق أنه كان على قيد الحياة لأن درجة حرارة جسمه كانت منخفضة للغاية .

كان دوديان ينظر إلى غوينيث وسيرجي وكروين و الآخرين . تنهد بارتياح : ” أحضروا لي وسادة “.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
هههه وسادة قال

نظرت غوينيث إليه ببرود : ” هل أنت متأكد من أنه لا يوجد أحد أقوى منك في الجدار الخارجي ؟ ”

لمست جبهته دوديان وكانت دافئة . ثم لمست رقبته وعدت تواتر دقات القلب . كان بطيئا . مدّتها ولمست صدر دوديان .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط