نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 418

الملك المظلم – الفصل 418
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
” سيدي ، سوف نسيء للناس بهذه الطريقة . . . ” قال كروين بنبرة ضعيفة .

حاول الرجل الذي تبعه اللحاق به لكنه فشل . التفت إلى القصر .

أجاب دوديان بلا مبالاة : ” لقد قلت إفعلها . أنا الشخص الذي سيسيء . . .  ”

ابتسم كايج : “يرجى الجلوس” .

” حسنا  . ” لم يكن كروين يتوقع أن يكون دوديان ثابتًا جدًا في الطعام : ” هل  يجب أن أخبر سيرجي أن يشتريه ” .

” ليندا ، أليست القاعة جاهزة بعد ؟ ” سأل كايج الفتاة المجاورة له وهو ينظر إلى الحاضرين الذين كانوا مشغولين في القاعة المبهرة .

” يجب أن يذهب نويس معه أيضًا .” تابع دوديان : ” قل له أن يقدم سعرًا للشراء أولاً . إذا كان الرجل لن يبيع فاسرقها . أرغب في معرفة ما إذا كانت لديه الشجاعة كي لا يبيعها ” .

كل شيء حدث بسرعة البرق . لم يتفاعل كايج لفترة طويلة . تعافى عندما ركض سيرجي لمسافة بعيدة . صاح بصوت عالٍ : ” اقبضوا عليه ! ”

” حسنا  . ”

وشخص كان يركض وراءه .

جاء كروين إلى القاعة ومرر كلمات دوديان إلى سيرجي ونويس . نظر كل منهما إلى بعضهما البعض . التفت سيرجي نحو كروين :  “هل قال حقًا أننا يجب أن نسرق إذا كانوا لن يبيعوه ؟ ”

في الوقت نفسه ، سرعان ما أمسك سيرجي بسرطان البحر وأصاب الطهاة بالقرب منه . التفت و هرب .

” نعم  .” أجاب كروين بنبرة واثق .

” أبي كل شيء جاهز . نحن في انتظار الضيوف . ” أجابت ليندا بابتسامة .

اندهش سيرجي : ” لم أكن أعتقد أنه سيأخذ الكثير من الإهتمام في الطعام . سأحضره معي ” . ركب كلاهما على الخيول أثناء توجههما نحو إقليم عائلة براندون .

أجاب الخادم بكل احترام : ” نعم  ، آنستي ” .

وشخص كان يركض وراءه .

كانت الفتاة تبلغ من العمر حوالي عشر سنوات . كانت ترتدي تنورة ذهبية فاخرة بها بلورات مطرزة عليها . كان لباسا رائعا جدا وجذابا جدا . يبدو أن خياطا سيدا قد خاطه .

” ليندا ، أليست القاعة جاهزة بعد ؟ ” سأل كايج الفتاة المجاورة له وهو ينظر إلى الحاضرين الذين كانوا مشغولين في القاعة المبهرة .

ضحك كايج وقال : ” اليوم سوف يأتي العم ويليام أيضا . لقد سمعت أن ابنه هو فارس نور من المستوى الثاني في المعبد . إنه يحب موسيقى ‘ السيد هامينغ ‘ . إنه الملحن المفضل لديك أيضًا . تحدثي معه في المأدبة عن ذلك ” .

كانت الفتاة تبلغ من العمر حوالي عشر سنوات . كانت ترتدي تنورة ذهبية فاخرة بها بلورات مطرزة عليها . كان لباسا رائعا جدا وجذابا جدا . يبدو أن خياطا سيدا قد خاطه .

هز كايج رأسه ووقف في صمت . عاد الخادم . كان هناك شخصان طويلان يسيران خلفه . واحد منهم كان لديه شعر ذهبي بينما كان لدى الآخر جسم قوي البنية . كلاهما كانا في الواقع حاضرين من زيهم الرسمي . ألقى كايج نظرة عليهم ولم يرى أي هدايا في أيديهم .

” أبي كل شيء جاهز . نحن في انتظار الضيوف . ” أجابت ليندا بابتسامة .

أومأ سيرجي عندما ذهب إلى المطبخ .

ضحك كايج وقال : ” اليوم سوف يأتي العم ويليام أيضا . لقد سمعت أن ابنه هو فارس نور من المستوى الثاني في المعبد . إنه يحب موسيقى ‘ السيد هامينغ ‘ . إنه الملحن المفضل لديك أيضًا . تحدثي معه في المأدبة عن ذلك ” .

” السيد دين ! ؟ ” فوجئ كايج.

إحمر وجه ليندا :  ” يا أبي ، عمّا تتحدث ! ؟ مأدبة اليوم مخصصة لك و للعم ويليام . إنها لتهنئته بسبب صعوده في المنصب ” .

” سلطعون الأسنان ” . وقال سيرجي : ” راق لسيدي الشاب مؤخرا هذا الطعام . بحثنا في جميع الأماكن اليوم . قيل لنا في السوق أن خادم أسرتك اشتراه اليوم . سندفع ثلاثة أضعاف المبلغ لشراء سلطعون الأسنان . هل من الممكن أن تبيعه لنا ؟ ”

” طفلة سخيفة . ” كايج ضحك .

” نعم سيدي . ” غادر الخادم .

في الوقت نفسه ، تقدم خادم شخصي في منتصف العمر مرتدياً لباساً أسوداً وحنى رأسع قائلاً : “سيدي ، هناك شخصان جاءا لرؤيتك . يزعمون أنهم حاضروا السيد دين ” .

تجعدت حواجب سيرجي : ” البطريرك دعنا لا نكن بخلاء . سيدنا الشاب يحب أكله ونحن على استعداد لدفع ثلاثة أضعاف المبلغ . هل وجه سيدي الصغير لا قيمة له ؟ أو أنك لا تريد أن تعطيه وجهًا ؟ ”

” السيد دين ! ؟ ” فوجئ كايج.

” لطيف جدا . ” وصل سيرجي للمسها.

أضاءت عيون ليندا وهي تنظر إلى الخادم : ” هل  ذاك هو السيد العبقري دين ؟ ”

في الوقت نفسه ، تقدم خادم شخصي في منتصف العمر مرتدياً لباساً أسوداً وحنى رأسع قائلاً : “سيدي ، هناك شخصان جاءا لرؤيتك . يزعمون أنهم حاضروا السيد دين ” .

أجاب الخادم بكل احترام : ” نعم  ، آنستي ” .

ووش !

” حقا ؟ ” كانت ليندا متحمسة وهي تمسك بيد كايج : ” أبي هل سيأتي أيضًا لتهنئة العم ويليام ؟ ”

عبست ليندا فمها : “أنا معجب به . أريد أن أراه شخصيا . ”

شعرت كايج بالغرابة عندما سمع كلماتها . نظر إلى الخادم : ” دعهم يأتون ” .

” تحياتي ، السيد براندون كايج . ” قال سيرجي بأدب وهو يقف أمام كايج .

” نعم سيدي . ” غادر الخادم .

عبس كايج قليلا كما تفكر . كان يعلم أن هناك عاصفة مستمرة في عالم الأعمال . كان السيد دين القوة الرئيسية لهزيمة اتحاد ميلون . ومع ذلك ، لم تكن عائلة براندون مهمة سهلة . كانوا يعرفون نمط التغيير في المنطقة التجارية .

كانت هناك إثارة في عيون ليندا حيث قالت : ” أبي عيد ميلادي هو بعد أيام قليلة . يمكنك دعوة السيد دين لحفلة عيد ميلادي ؟ سيشعر أصدقائي بالحسد إذا جاء إلى حفلتي ! لقد سمعت أن السيد دين ليس هو فقط مهندس رائع ولكنه أيضًا فارس ذهبي وسيم ! إنه يعرف الشعر أيضًا . إنه مثالي للغاية ! ”

في نفس الليلة انتشرت أخبار مثيرة من عائلة براندو . لقد سرق الناس الذين زعموا أنهم حاضروا السيد دين المطبخ .

أجاب كايج بلا حول ولا قوة : ” لا تفكري في ذلك . عائلة براندون ليست بنفس مستوى عائلته  ” .

” السيد دين ! ؟ ” فوجئ كايج.

عبست ليندا فمها : “أنا معجب به . أريد أن أراه شخصيا . ”

هز كايج رأسه ووقف في صمت . عاد الخادم . كان هناك شخصان طويلان يسيران خلفه . واحد منهم كان لديه شعر ذهبي بينما كان لدى الآخر جسم قوي البنية . كلاهما كانا في الواقع حاضرين من زيهم الرسمي . ألقى كايج نظرة عليهم ولم يرى أي هدايا في أيديهم .

” تحياتي ، السيد براندون كايج . ” قال سيرجي بأدب وهو يقف أمام كايج .

ابتسم كايج : “يرجى الجلوس” .

جاء كروين إلى القاعة ومرر كلمات دوديان إلى سيرجي ونويس . نظر كل منهما إلى بعضهما البعض . التفت سيرجي نحو كروين :  “هل قال حقًا أننا يجب أن نسرق إذا كانوا لن يبيعوه ؟ ”

” لا حاجة . ” نظر سيرجي يسارا ويمينا . لقد رأى أن لا أحد كان ينتبه إليهم ، لذلك همس : ” البطريرك كايج سيدنا الشاب أرسل لنا أن نطلب منك شيئًا “.

ضحك كايج وقال : ” اليوم سوف يأتي العم ويليام أيضا . لقد سمعت أن ابنه هو فارس نور من المستوى الثاني في المعبد . إنه يحب موسيقى ‘ السيد هامينغ ‘ . إنه الملحن المفضل لديك أيضًا . تحدثي معه في المأدبة عن ذلك ” .

” تطلب شيئا ؟ ” تابع كايج في لهجة هادئة : ” أي أشياء؟ ”

كل شيء حدث بسرعة البرق . لم يتفاعل كايج لفترة طويلة . تعافى عندما ركض سيرجي لمسافة بعيدة . صاح بصوت عالٍ : ” اقبضوا عليه ! ”

” سلطعون الأسنان ” . وقال سيرجي : ” راق لسيدي الشاب مؤخرا هذا الطعام . بحثنا في جميع الأماكن اليوم . قيل لنا في السوق أن خادم أسرتك اشتراه اليوم . سندفع ثلاثة أضعاف المبلغ لشراء سلطعون الأسنان . هل من الممكن أن تبيعه لنا ؟ ”

أجاب دوديان بلا مبالاة : ” لقد قلت إفعلها . أنا الشخص الذي سيسيء . . .  ”

نظر كايج وليندا إلى بعضهما البعض . لم يظنوا أبدا أن سيرجي سيأتي لمناقشة طعام .

” تحياتي ، السيد براندون كايج . ” قال سيرجي بأدب وهو يقف أمام كايج .

” يحب أكل سلطعون الأسنان . . . ” لاحظت ليندا هذه النقطة سرا .

وشخص كان يركض وراءه .

عبس كايج قليلا كما تفكر . كان يعلم أن هناك عاصفة مستمرة في عالم الأعمال . كان السيد دين القوة الرئيسية لهزيمة اتحاد ميلون . ومع ذلك ، لم تكن عائلة براندون مهمة سهلة . كانوا يعرفون نمط التغيير في المنطقة التجارية .

كان سيرجي سريعًا عندما قفز فوق سور القصر .

” البطريرك ؟ ” قال سيرجي وهو يرى كايج يفكر .

” نعم سيدي . ” غادر الخادم .

تردد كايج : “يجب أن تخبر السيد دين أننا أرسلنا بالفعل القائمة لضيوفنا . لا يمكنني بيعها الآن . إذا أراد السيد دين ذلك فسأجد و أجلب سلطعون الأسنان في غضون أيام قليلة . ”

هز كايج رأسه ووقف في صمت . عاد الخادم . كان هناك شخصان طويلان يسيران خلفه . واحد منهم كان لديه شعر ذهبي بينما كان لدى الآخر جسم قوي البنية . كلاهما كانا في الواقع حاضرين من زيهم الرسمي . ألقى كايج نظرة عليهم ولم يرى أي هدايا في أيديهم .

تجعدت حواجب سيرجي : ” البطريرك دعنا لا نكن بخلاء . سيدنا الشاب يحب أكله ونحن على استعداد لدفع ثلاثة أضعاف المبلغ . هل وجه سيدي الصغير لا قيمة له ؟ أو أنك لا تريد أن تعطيه وجهًا ؟ ”

غمز سيرجي في نيوس وأجاب نيوس : ” سأنتظرك هنا ” .

لم تتوقع ليندا أن يرفض والدها ذلك . أمسكت بذراعه : “يا أبي ، دعنا نعطيهم . يمكننا استخدام شيء آخر . ”

وشخص كان يركض وراءه .

” لا  . ” كايج رفض رفضًا قاطعًا : “هناك قواعد لعائلتنا وعلينا اتباعها . تم نشر القائمة بالفعل . كيف يمكننا تعديلها بحرية في هذه المرحلة ؟ ”

كان كايج مصدوما .

ضيق سيرجي عينيه : ” إذا كان الأمر كذلك . . . فالبطريرك هل يمكنك السماح لنا على الأقل برؤية سلطعون الأسنان ؟ هل هذا الطلب أكثر من اللازم ؟ ”

” البطريرك ؟ ” قال سيرجي وهو يرى كايج يفكر .

أجاب كايج ببطء : “هذه ليست مشكلة . سآخذكم شخصيا لرؤيته ” . التفت بعيدا وأخذ زمام المبادرة .

أجاب الخادم بكل احترام : ” نعم  ، آنستي ” .

غمز سيرجي في نيوس وأجاب نيوس : ” سأنتظرك هنا ” .

” ليندا ، أليست القاعة جاهزة بعد ؟ ” سأل كايج الفتاة المجاورة له وهو ينظر إلى الحاضرين الذين كانوا مشغولين في القاعة المبهرة .

أومأ سيرجي عندما ذهب إلى المطبخ .

” لا حاجة . ” نظر سيرجي يسارا ويمينا . لقد رأى أن لا أحد كان ينتبه إليهم ، لذلك همس : ” البطريرك كايج سيدنا الشاب أرسل لنا أن نطلب منك شيئًا “.

أمر كايج براندون الشيف بإظهار السلطعون .

شعرت كايج بالغرابة عندما سمع كلماتها . نظر إلى الخادم : ” دعهم يأتون ” .

كان سلطعونا كبيرا و الذي كان رأسه أسود اللون . كان مختلفًا تمامًا عن السلطعونات العادية نظرًا لوجود أسنان حادة في فمه . إنه يغذى على الأسماك . كانت تكاليف التغذية باهظة الثمن وكان السلطعون نفسه نادرًا جدًا . قلة فقط من الناس كانوا على استعداد لتربيته داخل الجدار . كان لدى معظم سلطعونات الأسنان إشعاع فيهم و يمكن العثور عليهم في البحيرات المقفرة في البرية .

” تطلب شيئا ؟ ” تابع كايج في لهجة هادئة : ” أي أشياء؟ ”

” لطيف جدا . ” وصل سيرجي للمسها.

” تحياتي ، السيد براندون كايج . ” قال سيرجي بأدب وهو يقف أمام كايج .

شعرت كايج أن حاضر السيد كان يتصرف بشكل تافه .

في الوقت نفسه ، سرعان ما أمسك سيرجي بسرطان البحر وأصاب الطهاة بالقرب منه . التفت و هرب .

في الوقت نفسه ، سرعان ما أمسك سيرجي بسرطان البحر وأصاب الطهاة بالقرب منه . التفت و هرب .

إحمر وجه ليندا :  ” يا أبي ، عمّا تتحدث ! ؟ مأدبة اليوم مخصصة لك و للعم ويليام . إنها لتهنئته بسبب صعوده في المنصب ” .

كان كايج مصدوما .

” نعم سيدي . ” غادر الخادم .

كل شيء حدث بسرعة البرق . لم يتفاعل كايج لفترة طويلة . تعافى عندما ركض سيرجي لمسافة بعيدة . صاح بصوت عالٍ : ” اقبضوا عليه ! ”

كانت هناك إثارة في عيون ليندا حيث قالت : ” أبي عيد ميلادي هو بعد أيام قليلة . يمكنك دعوة السيد دين لحفلة عيد ميلادي ؟ سيشعر أصدقائي بالحسد إذا جاء إلى حفلتي ! لقد سمعت أن السيد دين ليس هو فقط مهندس رائع ولكنه أيضًا فارس ذهبي وسيم ! إنه يعرف الشعر أيضًا . إنه مثالي للغاية ! ”

بدأ المصاحب بمطاردته .

أمر كايج براندون الشيف بإظهار السلطعون .

كان سيرجي سريعًا عندما قفز فوق سور القصر .

” البطريرك ؟ ” قال سيرجي وهو يرى كايج يفكر .

ووش !

” السيد دين ! ؟ ” فوجئ كايج.

وشخص كان يركض وراءه .

” تطلب شيئا ؟ ” تابع كايج في لهجة هادئة : ” أي أشياء؟ ”

نظر سيرجي إلى الوراء وضحك : ” امسكني إذا استطعت “. سرعان ما تجاوز الشوارع القليلة وفقد من الأنظار .

نظر كايج وليندا إلى بعضهما البعض . لم يظنوا أبدا أن سيرجي سيأتي لمناقشة طعام .

حاول الرجل الذي تبعه اللحاق به لكنه فشل . التفت إلى القصر .

كان سلطعونا كبيرا و الذي كان رأسه أسود اللون . كان مختلفًا تمامًا عن السلطعونات العادية نظرًا لوجود أسنان حادة في فمه . إنه يغذى على الأسماك . كانت تكاليف التغذية باهظة الثمن وكان السلطعون نفسه نادرًا جدًا . قلة فقط من الناس كانوا على استعداد لتربيته داخل الجدار . كان لدى معظم سلطعونات الأسنان إشعاع فيهم و يمكن العثور عليهم في البحيرات المقفرة في البرية .

في نفس الليلة انتشرت أخبار مثيرة من عائلة براندو . لقد سرق الناس الذين زعموا أنهم حاضروا السيد دين المطبخ .

” لا  . ” كايج رفض رفضًا قاطعًا : “هناك قواعد لعائلتنا وعلينا اتباعها . تم نشر القائمة بالفعل . كيف يمكننا تعديلها بحرية في هذه المرحلة ؟ ”

انتشر الخبر مثل شبكة العنكبوت إلى كل مكان .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

” أبي كل شيء جاهز . نحن في انتظار الضيوف . ” أجابت ليندا بابتسامة .

” تحياتي ، السيد براندون كايج . ” قال سيرجي بأدب وهو يقف أمام كايج .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط