نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 439

الملك المظلم – الفصل 439
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
انحنى كروين وذهب الى الطابق العلوي.

لقد دعموا بعضهم البعض في التدريب الخاص. وفعلوا نفس الشيء عندما كانوا خارج الجدار العملاق. كانت الذكريات نفسها ولكن الناس قد تغيرت.

“دين!” قال ميسون في عجلة من أمره: ” شام فقط مرتبك . لن أسمح له بالمغادرة! ” أمسك بعنق شام وقال في غضب: “أيها الوغد! هل نسيت من كان قد أنقذك في الصحراء؟ من هم الذين ساعدوك في وقت الأزمة؟ لا تنس أنك مدين بحياتك لنا وإلا ستكون أكثر من أعرج ! ”

حاول زاك إيقاف ميسون الذي كان مندفعا لكنه تردد.

ابتسم دوديان: “نعم ، لا أحد مات …”

“هل تخطط حقًا للرحيل ؟ هل أنت تستحق دين؟ هل تستحقنا؟ ” تردد صوت ماسون المليء بالغضب في القاعة الصامتة.

رفع ببطء رأسه. تدفقت الدموع على خديه وهو يبتسم: “ولكني أفضل أن أموت من العيش في هذه الحياة الغريبة كشخص أعرج !”

دوديان عبس. كان على وشك إيقاف ميسون عندما ضحك شام.

“سيدي ، كيف سنعرف أنك في أمان؟ ألن نؤذيك إذا لم نكن على دراية بحالتك واقتحمنا الجدار الداخلي؟ ” سأل نيكولاس.

تافجأ ميسون.

تابع دوديان: “سيد الجدار الداخلي أقوى مما تتخيلون . يمكن أن يقتلوا كبار الصيادين بسهولة! لن تتمكنوا من اقتحام الجدار الداخلي بأنفسكم . لهذا السبب سنحاصر وي لإنقاذ تشاو ! ” (ابحث في جوجل!)

دفع شام يديه. لقد تحرر من قبضة ميسون ، لكن جسده سقط على الأرض بسبب عدم التوازن. لقد اعتمد على الرافعة للوقوف. همس: “نعم ، لو لم يكن ذلك بسببك أنت وزاك ، فكنت سوف أموت كنتيجة للتسمم!”

تنهدت غلين: “لم أكن لأوافق على دعوتك لو علمت بالمستقبل. لكن بما أنني اخترت هذا المسار ، فسوف أساعدك حتى النهاية. كصياد لقد اعتدت على مواجهة مواقف الحياة والموت. لا مشكلة. علاوة على ذلك ، لا أحد مات حتى تبدأ المعركة! ”

“سأكون ميتاً لو لم يكن دين أيضًا”

رفع دوديان يده ليلفت لميسون لتركه وحده. قال ببطء: “لقد كنا مثل الإخوة من قبل. لذلك لن ألومك. اتمنى لك حياه سعيدة!”

رفع ببطء رأسه. تدفقت الدموع على خديه وهو يبتسم: “ولكني أفضل أن أموت من العيش في هذه الحياة الغريبة كشخص أعرج !”

“دين!” قال ميسون في عجلة من أمره: ” شام فقط مرتبك . لن أسمح له بالمغادرة! ” أمسك بعنق شام وقال في غضب: “أيها الوغد! هل نسيت من كان قد أنقذك في الصحراء؟ من هم الذين ساعدوك في وقت الأزمة؟ لا تنس أنك مدين بحياتك لنا وإلا ستكون أكثر من أعرج ! ”

تفاجأ ميسون: “ماذا بحق الجحيم أنت تتحدث عنه؟ أي أعرج ؟ ستكون ميتاً لو لم نساعدك! الآن أنت تخطط لتكون مزعجا و تلقي اللوم علي أنا و زاك ؟ ”

هز سيرجي كتفيه قائلاً: “ليس لدي مكان لأذهب إليه”.

نظر شام إلى دوديان وهمس: “دين. انا جدا اسف. في هذه الحياة ، لن أتمكن من سداد مقابل ما أدين لك به. لكنني لا أريد أن أشارك في صراع مرة أخرى. أريد أن أعيش حياة مسالمة. ”

“هل تخطط حقًا للرحيل ؟ هل أنت تستحق دين؟ هل تستحقنا؟ ” تردد صوت ماسون المليء بالغضب في القاعة الصامتة.

رفع دوديان يده ليلفت لميسون لتركه وحده. قال ببطء: “لقد كنا مثل الإخوة من قبل. لذلك لن ألومك. اتمنى لك حياه سعيدة!”

“لقد حان الوقت للمغادرة الآن إذا أردت”. واصل دوديان.

قام شام بخفض رأسه وهو يشد قبضته. انزلقت الدموع من خده إلى ذقنه وسقطت على الأرض. ارتعدت كتفيه قليلا. أخذ نفسا عميقا وانحنى مرة أخرى. لم يهتم بكروين الذي كان على وشك تسليم العملات الذهبية. التفت وغادر القلعة.

“لقد حان الوقت للمغادرة الآن إذا أردت”. واصل دوديان.

حدق ميسون وزاك في المكان وهم ينظرون إلى شام الذي اختفى عن الأنظار. كانت عيونهم محمرة . لقد أدركوا أن الأخوة التي كانت لديهم لفترة طويلة ستُقطع بالكامل بعد هذا.

وأضاف ماسون: “ماذا لو كانوا لا يريدون أن يتعقلوا ؟”

لقد دعموا بعضهم البعض في التدريب الخاص. وفعلوا نفس الشيء عندما كانوا خارج الجدار العملاق. كانت الذكريات نفسها ولكن الناس قد تغيرت.

“دين!” قال ميسون في عجلة من أمره: ” شام فقط مرتبك . لن أسمح له بالمغادرة! ” أمسك بعنق شام وقال في غضب: “أيها الوغد! هل نسيت من كان قد أنقذك في الصحراء؟ من هم الذين ساعدوك في وقت الأزمة؟ لا تنس أنك مدين بحياتك لنا وإلا ستكون أكثر من أعرج ! ”

قال دوديان ببطء: “من سيغادر؟”

تفاجأ ميسون: “ماذا بحق الجحيم أنت تتحدث عنه؟ أي أعرج ؟ ستكون ميتاً لو لم نساعدك! الآن أنت تخطط لتكون مزعجا و تلقي اللوم علي أنا و زاك ؟ ”

نظر نيكولاس بتسلل إلى دوديان. شعر فجأة أن دوديان كان على وشك أن يلقي نظرة سريعة عليه. تراجع عن عينيه على عجل.

هز سيرجي كتفيه قائلاً: “ليس لدي مكان لأذهب إليه”.

“لقد حان الوقت للمغادرة الآن إذا أردت”. واصل دوديان.

لم تكن هناك استجابة لأن القاعة كانت صامتة.

لم تكن هناك استجابة لأن القاعة كانت صامتة.

نظر دوديان إلى سيرجي ونيكولاس: “ماذا عنكما؟”

قال دوديان ببطء: “من سيغادر؟”

هز سيرجي كتفيه قائلاً: “ليس لدي مكان لأذهب إليه”.

تافجأ ميسون.

“لقد قمت بإنقاذي وحياتي ملك لك. أقسمت على متابعتك حتى النهاية “. اختار نيكولاس كلمات أكثر جمالا للتعبير عن أفكاره. ومع ذلك كان يعلم تماما أنه سوف يقتل على الفور إذا غادر.

حاول زاك إيقاف ميسون الذي كان مندفعا لكنه تردد.

كان نيكولاس يدرك أن دوديان سمح لدنيس بالمغادرة لأن دينيس عاش في القلعة لفترة قصيرة ولم يكن يعرف الكثير عن أي شيء. الشيطان الصغير الآخر كان رفيق دوديان في طفولته ولم يكن يعلم بأشياء سرية أيضًا. لكنهم كانوا مختلفين! تم إطلاق سراحهم من سجن الزهرة الشائكة وتبعوا دوديان لفترة طويلة. عرف نيكولاس وفهم شخصية دوديان. إذا اختاروا المغادرة فسوف ينقرضون!

تابع دوديان: “سيد الجدار الداخلي أقوى مما تتخيلون . يمكن أن يقتلوا كبار الصيادين بسهولة! لن تتمكنوا من اقتحام الجدار الداخلي بأنفسكم . لهذا السبب سنحاصر وي لإنقاذ تشاو ! ” (ابحث في جوجل!)

ابتسم دوديان وهو ينظر إلى الثعلب القديم: “آمل أن يكون لديك عزم على مواجهة الموت! ”

تفكر دوديان لفترة: “يمكنني إجبار الرجل على العودة هذه المرة. لكن في المرة القادمة سيأتيون بأعداد كبيرة لاستخدام القوة لأخذي . يجب أن أذهب إلى الجدار الداخلي. أنا سيد المعبد وفارس ذهبي من قاعة الفرسان . لذلك لا يمكن أن يؤذوني بسهولة ما لم تكن لديهم أدلة قاطعة. ”

تنهدت غلين: “لم أكن لأوافق على دعوتك لو علمت بالمستقبل. لكن بما أنني اخترت هذا المسار ، فسوف أساعدك حتى النهاية. كصياد لقد اعتدت على مواجهة مواقف الحياة والموت. لا مشكلة. علاوة على ذلك ، لا أحد مات حتى تبدأ المعركة! ”

نظر دوديان إلى سيرجي ونيكولاس: “ماذا عنكما؟”

ابتسم دوديان: “نعم ، لا أحد مات …”

سأل نيكولاس بنبرة دقيقة: “سيدي ، هل لديك أي خطط؟”

سأل نيكولاس بنبرة دقيقة: “سيدي ، هل لديك أي خطط؟”

هز سيرجي كتفيه قائلاً: “ليس لدي مكان لأذهب إليه”.

تفكر دوديان لفترة: “يمكنني إجبار الرجل على العودة هذه المرة. لكن في المرة القادمة سيأتيون بأعداد كبيرة لاستخدام القوة لأخذي . يجب أن أذهب إلى الجدار الداخلي. أنا سيد المعبد وفارس ذهبي من قاعة الفرسان . لذلك لا يمكن أن يؤذوني بسهولة ما لم تكن لديهم أدلة قاطعة. ”

“لقد حان الوقت للمغادرة الآن إذا أردت”. واصل دوديان.

وأضاف ماسون: “ماذا لو كانوا لا يريدون أن يتعقلوا ؟”

كان نيكولاس يدرك أن دوديان سمح لدنيس بالمغادرة لأن دينيس عاش في القلعة لفترة قصيرة ولم يكن يعرف الكثير عن أي شيء. الشيطان الصغير الآخر كان رفيق دوديان في طفولته ولم يكن يعلم بأشياء سرية أيضًا. لكنهم كانوا مختلفين! تم إطلاق سراحهم من سجن الزهرة الشائكة وتبعوا دوديان لفترة طويلة. عرف نيكولاس وفهم شخصية دوديان. إذا اختاروا المغادرة فسوف ينقرضون!

نظر دوديان إليه: “هذا ما يقلقني. إذا لم أعد خلال فترة زمنية ، فسوف تتبع خطتي وتصنع ضجة . إذا لزم الأمر … سوف ندمر الجدار العملاق! ”

قال دوديان ببطء: “من سيغادر؟”

” ندمر الجدار العملاق؟” كان الجميع بالصدمة.

هز سيرجي كتفيه قائلاً: “ليس لدي مكان لأذهب إليه”.

تابع دوديان: “سيد الجدار الداخلي أقوى مما تتخيلون . يمكن أن يقتلوا كبار الصيادين بسهولة! لن تتمكنوا من اقتحام الجدار الداخلي بأنفسكم . لهذا السبب سنحاصر وي لإنقاذ تشاو ! ” (ابحث في جوجل!)

سأل نيكولاس بنبرة دقيقة: “سيدي ، هل لديك أي خطط؟”

“حصار وى لإنقاذ تشاو؟” كان الجميع في حيرة.

نظر نيكولاس بتسلل إلى دوديان. شعر فجأة أن دوديان كان على وشك أن يلقي نظرة سريعة عليه. تراجع عن عينيه على عجل.

“باختصار ، سوف نستخدم أشياء أخرى لجذب القوة الرئيسية للجدار الداخلي بينما نحاول إنقاذي.” قال دوديان: “بالطبع ، هذا هو أسوأ سيناريو. إذا تم إسقاط التّهم عن طريق التحقيق ، فسوف يتم إطلاق سراحي قريبًا. ”

تافجأ ميسون.

أومأت غلين قليلاً: “لن يؤذوك إلا إذا كان لديهم دليل قاطع. لكن علينا أن نكون مستعدين لأسوأ الحالات “.

قام شام بخفض رأسه وهو يشد قبضته. انزلقت الدموع من خده إلى ذقنه وسقطت على الأرض. ارتعدت كتفيه قليلا. أخذ نفسا عميقا وانحنى مرة أخرى. لم يهتم بكروين الذي كان على وشك تسليم العملات الذهبية. التفت وغادر القلعة.

“نعم.”

ابتسم دوديان وهو ينظر إلى الثعلب القديم: “آمل أن يكون لديك عزم على مواجهة الموت! ”

“سيدي ، كيف سنعرف أنك في أمان؟ ألن نؤذيك إذا لم نكن على دراية بحالتك واقتحمنا الجدار الداخلي؟ ” سأل نيكولاس.

لقد دعموا بعضهم البعض في التدريب الخاص. وفعلوا نفس الشيء عندما كانوا خارج الجدار العملاق. كانت الذكريات نفسها ولكن الناس قد تغيرت.

ابتسم دوديان: “هذه ليست مشكلة. بعد شفاء إصابتها ، سوف آخذ جلين وغوينث الى الجدار الداخلي . سوف أعلمهم طريقة للدخول . سأتمكن من نقل الرسائل إليهم بهذه الطريقة. ”
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

هز سيرجي كتفيه قائلاً: “ليس لدي مكان لأذهب إليه”.

“لقد قمت بإنقاذي وحياتي ملك لك. أقسمت على متابعتك حتى النهاية “. اختار نيكولاس كلمات أكثر جمالا للتعبير عن أفكاره. ومع ذلك كان يعلم تماما أنه سوف يقتل على الفور إذا غادر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط