نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 445

الملك المظلم – الفصل 445
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أدرك دوديان أخيرًا سبب تواجد الحشد بالقرب من البحيرة بعد سماع جوينيث.

أخذ دوديان نفسًا عميقًا: “الدير؟”

“لم يكونوا هناك لنصب كمين ولكن في انتظار ظهور الوحش. كانوا طعاما! ” كانت عيون دوديان قاتمة: “معهد الوحوش يغذي ويولد الوحوش . كان مستوى الحرارة لهؤلاء الناس مماثلين لصيادي المستوى المتوسط! لقد أصبحوا طواعية حصصا للوحوش! يمكنني أن أفهم أن معهد الوحوش يمكنه ابتزاز واحد أو اثنين منهم. لكن إطعام المئات …! ”

لا غوينث ولا غلين شككوا في كلماته . لقد رأوا أن قوة دوديان كانت أعلى بكثير منهم عندما تسللوا إلى الجدار الداخلي.

مائة شخص على مستوى صياد وسيط في وقت واحد!

ركلت جلين فاتحة باب الفندق. لقد أخافت رئيس المكان. رتبوا عربة جديدة وركبوها عائدين إلى قلعة دوديان.

تفهم دوديان الوسائل المخيفة لمعهد الوحوش ! لن يكون من المحتمل أن يقود الكثير من الناس إذا استخدم السم للسيطرة على الكثير من المدمنين!

“لم يكونوا هناك لنصب كمين ولكن في انتظار ظهور الوحش. كانوا طعاما! ” كانت عيون دوديان قاتمة: “معهد الوحوش يغذي ويولد الوحوش . كان مستوى الحرارة لهؤلاء الناس مماثلين لصيادي المستوى المتوسط! لقد أصبحوا طواعية حصصا للوحوش! يمكنني أن أفهم أن معهد الوحوش يمكنه ابتزاز واحد أو اثنين منهم. لكن إطعام المئات …! ”

“لا عجب أن هناك فقط 9 فصائل في المعبد! لا توجد دراسة عن الوحوش ولا إنتاج ‘ لنعم الإلاه ‘ ! قال الإتحاد أن النعم أنتجت من قبل المعبد! ومع ذلك يأخذ المعبد نعمه من معهد الوحوش … “لقد فهم دوديان أخيرًا بعض الأشياء:” توجد علاقة بين المعبد ومعهد الوحوش … ”

هذا يعني أن الجدران لم تعزل المنظمات!

هناك اتصال.

تم القبض على دوديان غير محترس . السم ضرب الذراع الأيسر . حاول التلويح بذراعه لكنه تأخر.

هذا يعني أن الجدران لم تعزل المنظمات!

القوة الوحيدة التي تجرأت على نصب كمين له في قلعته يمكن أن تكون من الجدار الداخلي!

“لذلك إذا لم يتمكنوا من تسلق الجدار العملاق لتهريبهم ، فربما يكون هناك فريق منتظم يتسلل إلى الجدار الداخلي للحصول على ” نِعم الإلاه “. ربما هذه قاعدة غير معلن عنها داخل المعبد والتي يعرفها البعض … “فكر دوديان سراً في الاحتمالات.

“هاه؟” كان دوديان جالسًا في العربة ويفكر في الموقف عندما رأى خمس حرارات حمراء بالقرب من القلعة. كانت الحرارة المنبعثة من تلك الهيئات هائلة. بالإضافة إلى ذلك كانت هناك العديد من الحرارات البشرية التي كانت تصدر أيضًا . لكنهم كانوا ضعفاء مقارنة بهؤلاء الخمسة.

ووش!

بووم! بووم!

عاد الثلاثي إلى منطقة الجدار الخارجي.

الحصان الذي سحب العربة صرخ بصوت عالٍ.

ذهبوا إلى الجدار العملاق. لم يكن هناك أحد فوقه . ساعد دوديان الأخريين على تسلق الجدار العملاق مرة أخرى وعادوا إلى الجدار الخارجي.

عاد الثلاثي إلى منطقة الجدار الخارجي.

“هناك دوريات في الليل على الجدران العازلة للجدار الداخلي. عليكم أن تجدوا توقيتها في الأيام القليلة المقبلة. ” نظر دوديان إلى الإثنين الآخرين. كانوا يركبون جيادًا عبر برية الجدار الخارجي.

ووش!

أومأت غلين وغوينيث.

الحصان الذي سحب العربة صرخ بصوت عالٍ.

“سأبحث عن طريقة أخرى للتسلل إلى الجدار الداخلي. سيكون الوصول إلى مسارين أكثر أمانًا “. قال دوديان. إذا كانت هناك دورية على الجدار العملاق ، فإن معامل الخطر سيكون كبيرًا إذا حاولت غلين وجوينث التسلل إلى الجدار الداخلي. علاوة على ذلك ، كان عليهم الاعتماد على الحبال للصعود إلى الجدار العملاق. بمجرد إزالة الحبل ، لم يكن هناك من سبيل للعودة إليهم.

مائة شخص على مستوى صياد وسيط في وقت واحد!

اعتزم دوديان إنشاء منطاد هواء ساخن صغير وطائرة شراعية لضمان هبوط أكثر أمانًا.

تغير وجه دوديان وهو ينظر إلى خصمه. كان للرجل جسم قوي وشعر ذهبي لامع . كان يرتدي درعا بلاتينيا . كان هناك سوط أسود في يده . وكان السوط يلتوي ويتمايل في نفس الوقت . كان من الواضح أنه ثعبان أسود!

لقد أمضوا حوالي أربع أو خمس ساعات في الجدار الداخلي . كان لا يزال وقت حظر التجول أثناء عودتهم إلى الجدار الخارجي.

ووش!

وجد دوديان مكانًا مناسبًا للتوقف.

أخذ دوديان نفسًا عميقًا: “الدير؟”

ركلت جلين فاتحة باب الفندق. لقد أخافت رئيس المكان. رتبوا عربة جديدة وركبوها عائدين إلى قلعة دوديان.

في الوقت نفسه ، بصق سموما شفافة.

استخدمت غلين لافتة المعبد على العربة . على طول الطريق أوقفهم بعض الجنود الذين قاموا بدوريات ولكن سرعان ما تركوهم يبتعدون بعد بضع أسئلة.

سحب دوديان غوينيث حيث قفز كلاهما من العربة . كانوا على بعد حوالي سبعة أو ثمانية أمتار من العربة عندما تحول دوديان لرؤية ظل أسود . لقد قد كسر تماما المقصورة!

“هاه؟” كان دوديان جالسًا في العربة ويفكر في الموقف عندما رأى خمس حرارات حمراء بالقرب من القلعة. كانت الحرارة المنبعثة من تلك الهيئات هائلة. بالإضافة إلى ذلك كانت هناك العديد من الحرارات البشرية التي كانت تصدر أيضًا . لكنهم كانوا ضعفاء مقارنة بهؤلاء الخمسة.

اعتزم دوديان إنشاء منطاد هواء ساخن صغير وطائرة شراعية لضمان هبوط أكثر أمانًا.

“كمين؟” فكر دوديان في فكرة عندما أسرعت جلين الى إيقاف العربة.

استخدمت غلين لافتة المعبد على العربة . على طول الطريق أوقفهم بعض الجنود الذين قاموا بدوريات ولكن سرعان ما تركوهم يبتعدون بعد بضع أسئلة.

نظرت غلين إلى المقصورة: “نعم؟”

تراجع رأس الأفعى بسرعة و تدحرج في ذراع شخص ما. نظر الشخص إلى دوديان باهتمام.

فوجئ دوديان وهو ينظر إلى الأشخاص المتربصين في القلعة. لم تنبعث منه أي رائحة! لكن الحرارة المنبعثة من أجسادهم كانت مشابهة للقديس الذي قابله!

استخدمت غلين لافتة المعبد على العربة . على طول الطريق أوقفهم بعض الجنود الذين قاموا بدوريات ولكن سرعان ما تركوهم يبتعدون بعد بضع أسئلة.

القوة الوحيدة التي تجرأت على نصب كمين له في قلعته يمكن أن تكون من الجدار الداخلي!

“انعطفي الآن.” قال دوديان على عجل: “هناك كمين في المنزل”.

“انعطفي الآن.” قال دوديان على عجل: “هناك كمين في المنزل”.

“لم يكونوا هناك لنصب كمين ولكن في انتظار ظهور الوحش. كانوا طعاما! ” كانت عيون دوديان قاتمة: “معهد الوحوش يغذي ويولد الوحوش . كان مستوى الحرارة لهؤلاء الناس مماثلين لصيادي المستوى المتوسط! لقد أصبحوا طواعية حصصا للوحوش! يمكنني أن أفهم أن معهد الوحوش يمكنه ابتزاز واحد أو اثنين منهم. لكن إطعام المئات …! ”

لا غوينث ولا غلين شككوا في كلماته . لقد رأوا أن قوة دوديان كانت أعلى بكثير منهم عندما تسللوا إلى الجدار الداخلي.

قام دوديان بسحب خنجر آخر وهو يحجب السوط. تم إرجاع السوط. نظر إلى السوط الأسود الذي كان يتمايل ويلوح في الهواء . كان في الواقع ثعبانا !

“خطة جيدة!” خطة دوديان. كان يقدر أنهم سيأتون غدًا لكنه لم يتخيل أن القديسين سيأتيون في الليل. لحسن الحظ لم يتفاجأ.

“كمين؟” فكر دوديان في فكرة عندما أسرعت جلين الى إيقاف العربة.

صهيل!

لا غوينث ولا غلين شككوا في كلماته . لقد رأوا أن قوة دوديان كانت أعلى بكثير منهم عندما تسللوا إلى الجدار الداخلي.

الحصان الذي سحب العربة صرخ بصوت عالٍ.

الحصان الذي سحب العربة صرخ بصوت عالٍ.

بووم! بووم!

في الوقت نفسه ، بصق سموما شفافة.

سحب دوديان غوينيث حيث قفز كلاهما من العربة . كانوا على بعد حوالي سبعة أو ثمانية أمتار من العربة عندما تحول دوديان لرؤية ظل أسود . لقد قد كسر تماما المقصورة!

أجاب فرانسيس: “لسنا سيئين كما تعتقد. نحن هنا لاصطحابك إلى الجدار الداخلي. الرجاء مساعدتنا في التحقيق! ” . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

في الوقت نفسه ، ظهرت شخصية حمراء في رؤيته الواسعة. كان مثل النسر الذي اجتاح دوديان.

مائة شخص على مستوى صياد وسيط في وقت واحد!

دفع دوديان غوينيث إلى الجانب حيث سرعان ما سحب الخنجر وهاجم رأس الشكل.

“هناك دوريات في الليل على الجدران العازلة للجدار الداخلي. عليكم أن تجدوا توقيتها في الأيام القليلة المقبلة. ” نظر دوديان إلى الإثنين الآخرين. كانوا يركبون جيادًا عبر برية الجدار الخارجي.

ووش!

مائة شخص على مستوى صياد وسيط في وقت واحد!

تمايل الشخص ورقص مع جسم دوديان. كان سوطا !

صهيل!

قام دوديان بسحب خنجر آخر وهو يحجب السوط. تم إرجاع السوط. نظر إلى السوط الأسود الذي كان يتمايل ويلوح في الهواء . كان في الواقع ثعبانا !

تغير وجه دوديان وهو ينظر إلى خصمه. كان للرجل جسم قوي وشعر ذهبي لامع . كان يرتدي درعا بلاتينيا . كان هناك سوط أسود في يده . وكان السوط يلتوي ويتمايل في نفس الوقت . كان من الواضح أنه ثعبان أسود!

في الوقت نفسه ، بصق سموما شفافة.

اعتزم دوديان إنشاء منطاد هواء ساخن صغير وطائرة شراعية لضمان هبوط أكثر أمانًا.

تم القبض على دوديان غير محترس . السم ضرب الذراع الأيسر . حاول التلويح بذراعه لكنه تأخر.

تم القبض على دوديان غير محترس . السم ضرب الذراع الأيسر . حاول التلويح بذراعه لكنه تأخر.

تراجع رأس الأفعى بسرعة و تدحرج في ذراع شخص ما. نظر الشخص إلى دوديان باهتمام.

“هناك دوريات في الليل على الجدران العازلة للجدار الداخلي. عليكم أن تجدوا توقيتها في الأيام القليلة المقبلة. ” نظر دوديان إلى الإثنين الآخرين. كانوا يركبون جيادًا عبر برية الجدار الخارجي.

ووش ! ووش ! ووش !

في الوقت نفسه ، ظهرت شخصية حمراء في رؤيته الواسعة. كان مثل النسر الذي اجتاح دوديان.

هرع عدد قليل من الشخصيات من القلعة البعيدة.

“لا عجب أن هناك فقط 9 فصائل في المعبد! لا توجد دراسة عن الوحوش ولا إنتاج ‘ لنعم الإلاه ‘ ! قال الإتحاد أن النعم أنتجت من قبل المعبد! ومع ذلك يأخذ المعبد نعمه من معهد الوحوش … “لقد فهم دوديان أخيرًا بعض الأشياء:” توجد علاقة بين المعبد ومعهد الوحوش … ”

تغير وجه دوديان وهو ينظر إلى خصمه. كان للرجل جسم قوي وشعر ذهبي لامع . كان يرتدي درعا بلاتينيا . كان هناك سوط أسود في يده . وكان السوط يلتوي ويتمايل في نفس الوقت . كان من الواضح أنه ثعبان أسود!

تراجع رأس الأفعى بسرعة و تدحرج في ذراع شخص ما. نظر الشخص إلى دوديان باهتمام.

أخذ دوديان نفسًا عميقًا: “الدير؟”

ابتسم الرجل الأشقر: “نعم ، أنا فرانسيس ، قائد الفريق الثالث من القديسين من الدير! هل أنت السيد دين الذي جرح قديسنا؟ ”

ابتسم الرجل الأشقر: “نعم ، أنا فرانسيس ، قائد الفريق الثالث من القديسين من الدير! هل أنت السيد دين الذي جرح قديسنا؟ ”

“انعطفي الآن.” قال دوديان على عجل: “هناك كمين في المنزل”.

ضيق دوديان عينيه: “هل أنت هنا لقتلي؟”

دفع دوديان غوينيث إلى الجانب حيث سرعان ما سحب الخنجر وهاجم رأس الشكل.

أجاب فرانسيس: “لسنا سيئين كما تعتقد. نحن هنا لاصطحابك إلى الجدار الداخلي. الرجاء مساعدتنا في التحقيق! ”
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

استخدمت غلين لافتة المعبد على العربة . على طول الطريق أوقفهم بعض الجنود الذين قاموا بدوريات ولكن سرعان ما تركوهم يبتعدون بعد بضع أسئلة.

تم القبض على دوديان غير محترس . السم ضرب الذراع الأيسر . حاول التلويح بذراعه لكنه تأخر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط