نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 454

الملك المظلم – الفصل 454
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مشى فرانسيس أسفل الممر الجبلي مع دوديان بعد تحذيره.

رأى امرأة ترتدي ملابس أنيقة وقبعة سوداء. كانت تمسك بحبل. تم ربط الطرف الآخر من الحبل برجل كان يمشي مثل كلب. كان الرجل يرتدي فستانا و شعره ممشط . ومع ذلك فقد مد لسانه مثل الكلب . كان يقلد الحيوان!

هذه هي منطقة جبل القديس بول. انها واحدة من المناطق الصاخبة للجدار الداخلي . المكان تحت سيطرة الدير “. تحدث فرانسيس بينما مشى.

كان هناك شعور بالراحة حيث رأى أن الحياة المكثفة للمدن تشكل العصر القديم والأشجار الجميلة في كل مكان. لقد ظن أنه سيكون سعيدًا إذا عاش في هذا المكان.

سأل دوديان: “ماذا عن المناطق الأخرى؟”

مشى فرانسيس على طول الشارع كما تبع دوديان ، “سوف آخذك لرؤية الكلاب العبيد يقاتلون . آمل أن نكون محظوظين لرؤية شيء مثير للاهتمام. ”

ضحك فرانسيس: “اشتر خريطة إذا كنت تريد معرفة مناطق الجدار الداخلي. أنا لست موصل. ”

“آه!؟” أصيب دوديان بالصدمة في اللحظة التالية.

دوديان لم يطلب أي شيء آخر. وصل كلاهما للسفح. دعا فرانسيس عربة التي كان لديها علم من الدير. أمر السائق : “إلى مدينة إيدن”.

نظر دوديان إلى المدينة. كانت هناك محلات على كلا الجانبين. كان سطح الطرق نظيفًا ومرتبًا. تم رصف الطوب بدون أثر فجوة.

“مدينة؟” فوجئ دوديان “مدينة إيدن؟”

تغير وجه دوديان قليلاً حيث فهم أن فرانسيس كان معتاداً على الرؤية. نظر من العربة. من وقت لآخر رأى نفس المشهد مرارًا وتكرارًا. غض الناس المحيطون بصرهم عن العبيد كما لو أنهم اعتادوا على ذلك بالفعل.

ضحك فرانسيس: “إنها أكبر مدينة خاضعة لولاية منطقة جبل القديس بول . المدن أكبر بكثير من الجدار الخارجي. الطرق مثالية وهناك نظام . لا توجد قرى أو بلدات في الجدار الداخلي . سوف تعرف بعد رؤيتك “.

ضحك فرانسيس: “إنها أكبر مدينة خاضعة لولاية منطقة جبل القديس بول . المدن أكبر بكثير من الجدار الخارجي. الطرق مثالية وهناك نظام . لا توجد قرى أو بلدات في الجدار الداخلي . سوف تعرف بعد رؤيتك “.

أومأ دوديان . لم يكن يتوقع أن يرى إدارة مماثلة داخل الجدار الداخلي مع نظام العصر القديم. لم يكن هناك مفهوم “المدينة” في الجدار الخارجي.

“إلى النزل”. أمر فرانسيس.

انحنى فرانسيس وأغلق عينيه.

تردد فرانسيس للحظة ثم التفت إلى دوديان: “سأعود بعد فترة من الوقت لا تذهب إلى أي مكان. ”

نظر دوديان إليه: “لقد انتهت عملية الطبع . هل ستعطيني حبوب إزالة السموم؟ ”

ضحك فرانسيس: “إنها أكبر مدينة خاضعة لولاية منطقة جبل القديس بول . المدن أكبر بكثير من الجدار الخارجي. الطرق مثالية وهناك نظام . لا توجد قرى أو بلدات في الجدار الداخلي . سوف تعرف بعد رؤيتك “.

فتح فرانسيس عينيه ، “اعتقدت أنك لم تكن في حاجة إليها.” أخرج كيسًا بلاستيكيًا من كيسه و أخرج حبة حمراء داكنة.

أومأ دوديان.

أغلق فرانسيس عينيه. فحصها دوديان وحرك يده نحو فمه. ومع ذلك ، لم يأخذ الترياق ولكنه أعيد إلى جيبه. نظر خارج العربة واستمتع بالمناظر الطبيعية.

انحنى فرانسيس وأغلق عينيه.

كانت هناك أشجار مورقة حيث زقزقت الطيور على الطرقات.

أومأ دوديان .

كانت هناك مبانٍ متناثرة من مسافة بعيدة. كان الهواء منعشًا وكانت البيئة مختلفة تمامًا عن الجدار الخارجي. كانت الطرق مصنوعة من الحجارة الكبيرة.

“حصلت على إجازتي اليوم ، لذا خرجت للعب في الأنحاء .” الشاب الأشقر ضغط من خلال الحشد. لقد لاحظ دوديان يقف بجانب فرانسيس: “هل هو عبد جديد اشتريته؟ مزاجه جيد!”

كان هناك شعور بالراحة حيث رأى أن الحياة المكثفة للمدن تشكل العصر القديم والأشجار الجميلة في كل مكان. لقد ظن أنه سيكون سعيدًا إذا عاش في هذا المكان.

في الواقع حتى لو كان هناك حقوق لم يكن لهم أي تأثير على العبيد.

في اللحظة التالية ، اختفت فكرة السهولة والكسل دون أي أثر وهو يسترجع أفكاره.

مروا عبر الجدران وسافروا لمدة عشر دقائق أخرى.

توقفت العربة أمام جدار عالٍ بعد نصف ساعة من الركوب. كانت مدينة إيدن مكتوبة في نهاية الطريق.

لقد اعتقد في قلبه أن الجدار الداخلي سيكون مكانًا أكثر نشاطًا من الجدار الخارجي . ستكون المنطقة أكثر أناقة وسيحصل المدنيون على حياة عادلة وسهلة للغاية. اعتقد دوديان أن النظام سيكون أفضل بكثير من الجدار الخارجي. ومع ذلك ، تحطم خياله بعد أن رأى المكان.

كان هناك حراس عند البوابة. تباطأت العربة عند الاقتراب من نقاط التفتيش . قام السائق بإخراج عملات ذهبية وسلمها إلى حراس المرور.

ضحك فرانسيس: “لا يمكنني مرافقتك لأنني يجب أن أذهب مع السيد دين للتجول”.

فتح فرانسيس عينيه كما تباطأت العربة . نظر إلى دوديان: هذه هي مدينة إيدن. هناك ضرائب دخول مختلفة إلى مدن مختلفة. إنها المرة الأولى لك لذا سأدفع لأجلك . ”

” يا رجل إليسا سوف تحضر . سوف تأسف في وقت لاحق.” أصر الشاب الأشقر .

مروا عبر الجدران وسافروا لمدة عشر دقائق أخرى.

“الجدار الخارجي …” نظر الشاب الأشقر لأعلى ولأسفل على دوديان ثم استعاد عينيه. قال لفرانسيس: “يجب أن نذهب إلى الميدان الأحمر اليوم . هناك مسرحية وعلينا أن نرى ما إذا كان بإمكاننا الحصول على مكان أو اثنين .. ”

“إلى النزل”. أمر فرانسيس.

مشى دوديان على طول الطريق وهو يتفقد الجو. كان المكان مفعما بالحيوية أكثر من المنطقة التجارية للجدار الخارجي . كانت هناك محلات لبيع الأشياء الفاخرة. مرة واحدة في حين سمع ضحك النبلاء ومحادثتهم مما جعله يرتجف بسبب الموضوعات.

نظر دوديان إلى المدينة. كانت هناك محلات على كلا الجانبين. كان سطح الطرق نظيفًا ومرتبًا. تم رصف الطوب بدون أثر فجوة.

ضحك فرانسيس: “لا تبصق الهراء. إنه السيد دين وقد تم تعيينه شماسًا للدير في منطقة الجدار الخارجي . لقد أخذته لرؤية الأرجاء . ”

“آه!؟” أصيب دوديان بالصدمة في اللحظة التالية.

فوجئ فرانسيس وهو ينظر إلى دوديان بطريقة غريبة. ولكن سرعان ما تعافى وهو يربت رأسه: “لقد نسيت تمامًا. أنت من الجدار الخارجي … آه … ليس للعبيد حقوق في الجدار الداخلي . في الجدار الخارجي قد يتم استخدامهم للقيام ببعض الأعمال الشاقة ولكنهم ما زالوا يحتفظون بكرامتهم بسبب قواعد الكنيسة المقدسة. ومع ذلك لا توجد مثل هذه القواعد في الجدار الداخلي. وعلاوة على ذلك ، فقد كانت هذه عادة هنا منذ وقت مبكر للغاية . لا يوجد شيء غريب في ذلك. ”

رأى امرأة ترتدي ملابس أنيقة وقبعة سوداء. كانت تمسك بحبل. تم ربط الطرف الآخر من الحبل برجل كان يمشي مثل كلب. كان الرجل يرتدي فستانا و شعره ممشط . ومع ذلك فقد مد لسانه مثل الكلب . كان يقلد الحيوان!

“فرانسيس؟” تردد صوت.

تم تجميد دوديان وهو يحدق في الرجل بينما مرت العربة. سرعان ما رأى النبلاء الآخرين الذين كانوا يرتدون ملابس أنيقة وتمسكوا بحبال كانت مقيدة بالسلاسل للرجال أو النساء . يبدو أنهم كانوا يتجولون مع كلابهم.

الملك المظلم – الفصل 454 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . مشى فرانسيس أسفل الممر الجبلي مع دوديان بعد تحذيره.

لاحظ فرانسيس التعبير الغريب على وجه دوديان. نظر إلى نفس اتجاه دوديان ، “هؤلاء هم عبيد النبلاء. بعضه خادمات ، وبعضهم خدم ، والبعض الآخر عبيد. لكن لا تقلل من شأن هؤلاء العبيد. وقد استخدم معظمهم بركات وهو أقوياء جدا. هل ترغب في الذهاب إلى سوق العبيد الوحوش ؟ غالبًا ما يجلب النبلاء كلابهم العبيد ويجعلونهم يقاتلون. انه مشوق جدا…”

مشى دوديان على طول الطريق وهو يتفقد الجو. كان المكان مفعما بالحيوية أكثر من المنطقة التجارية للجدار الخارجي . كانت هناك محلات لبيع الأشياء الفاخرة. مرة واحدة في حين سمع ضحك النبلاء ومحادثتهم مما جعله يرتجف بسبب الموضوعات.

دهش دوديان: ” عبيد … … أليس كذلك …؟ أليس هذا مخالفًا للآداب الأرستقراطية؟ ”

فوجئ فرانسيس وهو ينظر إلى دوديان بطريقة غريبة. ولكن سرعان ما تعافى وهو يربت رأسه: “لقد نسيت تمامًا. أنت من الجدار الخارجي … آه … ليس للعبيد حقوق في الجدار الداخلي . في الجدار الخارجي قد يتم استخدامهم للقيام ببعض الأعمال الشاقة ولكنهم ما زالوا يحتفظون بكرامتهم بسبب قواعد الكنيسة المقدسة. ومع ذلك لا توجد مثل هذه القواعد في الجدار الداخلي. وعلاوة على ذلك ، فقد كانت هذه عادة هنا منذ وقت مبكر للغاية . لا يوجد شيء غريب في ذلك. ”

فوجئ فرانسيس وهو ينظر إلى دوديان بطريقة غريبة. ولكن سرعان ما تعافى وهو يربت رأسه: “لقد نسيت تمامًا. أنت من الجدار الخارجي … آه … ليس للعبيد حقوق في الجدار الداخلي . في الجدار الخارجي قد يتم استخدامهم للقيام ببعض الأعمال الشاقة ولكنهم ما زالوا يحتفظون بكرامتهم بسبب قواعد الكنيسة المقدسة. ومع ذلك لا توجد مثل هذه القواعد في الجدار الداخلي. وعلاوة على ذلك ، فقد كانت هذه عادة هنا منذ وقت مبكر للغاية . لا يوجد شيء غريب في ذلك. ”

” يا رجل إليسا سوف تحضر . سوف تأسف في وقت لاحق.” أصر الشاب الأشقر .

تغير وجه دوديان قليلاً حيث فهم أن فرانسيس كان معتاداً على الرؤية. نظر من العربة. من وقت لآخر رأى نفس المشهد مرارًا وتكرارًا. غض الناس المحيطون بصرهم عن العبيد كما لو أنهم اعتادوا على ذلك بالفعل.

الملك المظلم – الفصل 454 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . مشى فرانسيس أسفل الممر الجبلي مع دوديان بعد تحذيره.

هل هذا سبب رغبة النبلاء في الجدار الخارجي في العيش في الجدار الداخلي؟

ضحك فرانسيس: “إنها أكبر مدينة خاضعة لولاية منطقة جبل القديس بول . المدن أكبر بكثير من الجدار الخارجي. الطرق مثالية وهناك نظام . لا توجد قرى أو بلدات في الجدار الداخلي . سوف تعرف بعد رؤيتك “.

لقد اعتقد في قلبه أن الجدار الداخلي سيكون مكانًا أكثر نشاطًا من الجدار الخارجي . ستكون المنطقة أكثر أناقة وسيحصل المدنيون على حياة عادلة وسهلة للغاية. اعتقد دوديان أن النظام سيكون أفضل بكثير من الجدار الخارجي. ومع ذلك ، تحطم خياله بعد أن رأى المكان.

كانت هناك أشجار مورقة حيث زقزقت الطيور على الطرقات.

لقد كان لا يصدق رؤية كيف عومل العبيد. لكن وفقًا لفرنسيس ، لم يكن لدى الأشخاص في الجدار الداخلي مفهوم ‘ حقوق الإنسان ‘ .

أدرك دوديان أن المدنيين والنبلاء الذين يتطلعون للعيش في الجدار الداخلي تخيلوا أنهم سينتقلون إلى الجنة ولكنهم سيعيشون في الجحيم!

في الواقع حتى لو كان هناك حقوق لم يكن لهم أي تأثير على العبيد.

انحنى فرانسيس وأغلق عينيه.

أدرك دوديان أن المدنيين والنبلاء الذين يتطلعون للعيش في الجدار الداخلي تخيلوا أنهم سينتقلون إلى الجنة ولكنهم سيعيشون في الجحيم!

فتح فرانسيس عينيه كما تباطأت العربة . نظر إلى دوديان: هذه هي مدينة إيدن. هناك ضرائب دخول مختلفة إلى مدن مختلفة. إنها المرة الأولى لك لذا سأدفع لأجلك . ”

توقفت العربة أمام نزل.

توقفت العربة أمام نزل.

نظر فرانسيس إلى دوديان ، “سوف آخذك لرؤية المكان. إذا أحببت شيئًا ، فيمكنك الشراء. أعلم أن لديك المال ، لذا سأدفع لك ثم سأرسل شخصًا ما للحصول عليه من الجدار الخارجي “.

لقد كان لا يصدق رؤية كيف عومل العبيد. لكن وفقًا لفرنسيس ، لم يكن لدى الأشخاص في الجدار الداخلي مفهوم ‘ حقوق الإنسان ‘ .

أومأ دوديان .

فتح فرانسيس عينيه كما تباطأت العربة . نظر إلى دوديان: هذه هي مدينة إيدن. هناك ضرائب دخول مختلفة إلى مدن مختلفة. إنها المرة الأولى لك لذا سأدفع لأجلك . ”

مشى فرانسيس على طول الشارع كما تبع دوديان ، “سوف آخذك لرؤية الكلاب العبيد يقاتلون . آمل أن نكون محظوظين لرؤية شيء مثير للاهتمام. ”

أومأ دوديان.

أومأ دوديان.

فتح فرانسيس عينيه ، “اعتقدت أنك لم تكن في حاجة إليها.” أخرج كيسًا بلاستيكيًا من كيسه و أخرج حبة حمراء داكنة.

أضاءت عيون فرانسيس كما لو كان حريصًا على رؤية المكان. مشى في خطوات كبيرة.

هذه هي منطقة جبل القديس بول. انها واحدة من المناطق الصاخبة للجدار الداخلي . المكان تحت سيطرة الدير “. تحدث فرانسيس بينما مشى.

فحص دوديان المحلات التجارية على طول الطريق. وكان بمعظمها مجوهرات رائعة و سيوف. غرزت الغماد و المقابض للسيوف بالألماس . لم يكن أي شيئ سوى سلاح حرب .

فحص دوديان المحلات التجارية على طول الطريق. وكان بمعظمها مجوهرات رائعة و سيوف. غرزت الغماد و المقابض للسيوف بالألماس . لم يكن أي شيئ سوى سلاح حرب .

مشى دوديان على طول الطريق وهو يتفقد الجو. كان المكان مفعما بالحيوية أكثر من المنطقة التجارية للجدار الخارجي . كانت هناك محلات لبيع الأشياء الفاخرة. مرة واحدة في حين سمع ضحك النبلاء ومحادثتهم مما جعله يرتجف بسبب الموضوعات.

مشى فرانسيس على طول الشارع كما تبع دوديان ، “سوف آخذك لرؤية الكلاب العبيد يقاتلون . آمل أن نكون محظوظين لرؤية شيء مثير للاهتمام. ”

“فرانسيس؟” تردد صوت.

فتح فرانسيس عينيه كما تباطأت العربة . نظر إلى دوديان: هذه هي مدينة إيدن. هناك ضرائب دخول مختلفة إلى مدن مختلفة. إنها المرة الأولى لك لذا سأدفع لأجلك . ”

انقلب دوديان وفرانسيس باتجاه الصوت ورأوا شابًا ذو شعر ذهبي يلوح بيده في التحية.

ربما لا يهتم الجانب الآخر بالفكرة.

لقد أذهل فرانسيس: “أنت..لماذا أنت هنا اليوم؟”

كان هناك شعور بالراحة حيث رأى أن الحياة المكثفة للمدن تشكل العصر القديم والأشجار الجميلة في كل مكان. لقد ظن أنه سيكون سعيدًا إذا عاش في هذا المكان.

“حصلت على إجازتي اليوم ، لذا خرجت للعب في الأنحاء .” الشاب الأشقر ضغط من خلال الحشد. لقد لاحظ دوديان يقف بجانب فرانسيس: “هل هو عبد جديد اشتريته؟ مزاجه جيد!”

لقد كان لا يصدق رؤية كيف عومل العبيد. لكن وفقًا لفرنسيس ، لم يكن لدى الأشخاص في الجدار الداخلي مفهوم ‘ حقوق الإنسان ‘ .

ضحك فرانسيس: “لا تبصق الهراء. إنه السيد دين وقد تم تعيينه شماسًا للدير في منطقة الجدار الخارجي . لقد أخذته لرؤية الأرجاء . ”

فحص دوديان المحلات التجارية على طول الطريق. وكان بمعظمها مجوهرات رائعة و سيوف. غرزت الغماد و المقابض للسيوف بالألماس . لم يكن أي شيئ سوى سلاح حرب .

“الجدار الخارجي …” نظر الشاب الأشقر لأعلى ولأسفل على دوديان ثم استعاد عينيه. قال لفرانسيس: “يجب أن نذهب إلى الميدان الأحمر اليوم . هناك مسرحية وعلينا أن نرى ما إذا كان بإمكاننا الحصول على مكان أو اثنين .. ”

هل هذا سبب رغبة النبلاء في الجدار الخارجي في العيش في الجدار الداخلي؟

كان دوديان على وشك مصافحة الشاب الأشقر. لكنه لم يتوقع أن يغض الشاب عينيه . كان هناك ازدراء واشمئزاز في عينيه . يبدو أن الشاب لم يكن صديقًا له بسبب لون شعره وأصله . لم يحاولوا حتى تغطية التمييز!

تردد فرانسيس للحظة ثم التفت إلى دوديان: “سأعود بعد فترة من الوقت لا تذهب إلى أي مكان. ”

ربما لا يهتم الجانب الآخر بالفكرة.

تردد فرانسيس للحظة ثم التفت إلى دوديان: “سأعود بعد فترة من الوقت لا تذهب إلى أي مكان. ”

ضحك فرانسيس: “لا يمكنني مرافقتك لأنني يجب أن أذهب مع السيد دين للتجول”.

لقد اعتقد في قلبه أن الجدار الداخلي سيكون مكانًا أكثر نشاطًا من الجدار الخارجي . ستكون المنطقة أكثر أناقة وسيحصل المدنيون على حياة عادلة وسهلة للغاية. اعتقد دوديان أن النظام سيكون أفضل بكثير من الجدار الخارجي. ومع ذلك ، تحطم خياله بعد أن رأى المكان.

” يا رجل إليسا سوف تحضر . سوف تأسف في وقت لاحق.” أصر الشاب الأشقر .

تم تجميد دوديان وهو يحدق في الرجل بينما مرت العربة. سرعان ما رأى النبلاء الآخرين الذين كانوا يرتدون ملابس أنيقة وتمسكوا بحبال كانت مقيدة بالسلاسل للرجال أو النساء . يبدو أنهم كانوا يتجولون مع كلابهم.

تردد فرانسيس للحظة ثم التفت إلى دوديان: “سأعود بعد فترة من الوقت لا تذهب إلى أي مكان. ”

مروا عبر الجدران وسافروا لمدة عشر دقائق أخرى.

أومأ دوديان.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مروا عبر الجدران وسافروا لمدة عشر دقائق أخرى.

ربما لا يهتم الجانب الآخر بالفكرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط