الملك المظلم – الفصل 469
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“الاستماع إلى الأكاذيب هو نفسه تأخير وإهدار وقتي”. نظر إليها دوديان: “أنا لا أحب الاستماع إلى الأكاذيب.”
“الشيخ ، رسول المتحدث قد حان.” ( المتحدث هو “بابا” الكنيسة المظلمة )
آمي عضت شفتيها كما تحملت الألم من معصمها: “أنا أعرف أسقف الكنيسة المقدسة وهو عضو في الكنيسة المظلمة. لديه مكانة عالية وهوية داخل الكنيسة المظلمة. إذا كشفنا عن هويته فإن الكنيسة المقدسة ستحقق وستكون خسارة لهم. علاوة على ذلك ، سوف تتلف بيدقا من منطقة أخرى. ”
يجب أن يكون البابا يشرف على كل خطوة صغيرة.
كانت تحدق بإخلاص في دوديان.
قام هاكوي بإخراج منديل وهو ينظر إلى إيمي اللاواعية: “الشيخ ، سأدعو الناس إلى تحريكها وتغيير السجادة”.
هز دوديان رأسه عندما فقد آخر خيط من الأمل في قلبه. كان على اتصال بالدير ، لذلك كان على دراية بالأعمال الداخلية للنظام. لم يهتم بالأساقفة ولا البابا ولا حتى رئيس الكنيسة المظلمة. يجب أن يعرف البابا هوية الأسقف أكثر من أي شخص آخر. كان يتخلص منه في اللحظة التي يخسر فيها الأسقف القيمة.
هاكوي حدق في دوديان. لم يعتقد أن دوديان كان عديم الرحمة جدا.
يجب أن يكون البابا يشرف على كل خطوة صغيرة.
المؤسف الوحيد هو أن المؤمنين بإله النور وأعضاء الكنيسة المظلمة حاربوا بعضهم بعضًا ونزفوا من أجل “إلاههم”. لم يكونوا يعلمون أن الإيمان الذي يحملونه ليس سوى شبح خلقه الدير لاستعبادهم.
المؤسف الوحيد هو أن المؤمنين بإله النور وأعضاء الكنيسة المظلمة حاربوا بعضهم بعضًا ونزفوا من أجل “إلاههم”. لم يكونوا يعلمون أن الإيمان الذي يحملونه ليس سوى شبح خلقه الدير لاستعبادهم.
إنها محظوظة حقا
“حقا؟” فرك دوديان أطرافه على قلم رصاص.
“تحية الشيخ ‘الشيطان’. هذه هي رسالة المتحدث. ” تحدث الرجل بنبرة محرجة. يبدو أنه كان يحاول عمداً التحكم في صوته. أخرج رسالة ووضعها على طاولة دوديان. كان يرتدي قفازاً أسود. يبدو أنه كان خائفًا من ترك آثار بصماته على الرسالة.
كانت إيمي تنظر إلى عيون دوديان لكنها وجدت أن دوديان لم يستجب لأخبارها. يبدو أنه شعر بخيبة أمل. لقد تحدثت: “شيخ ، هل…تعرف عنه؟”
وقفت فروة رأس هاكوي. لقد خدم الشيخ كيري لسنوات عديدة لكنه لم ير مثل هذه العقوبة على الإطلاق. لقد ابتلع اللعاب في فمه: “نعم نعم”. لم يجرؤ حتى على إقناع الشيخ. الشيخ الجديد لم يكن مجرد شيطان على الاسم الرمزي ولكنه حقيقي!
نظر دوديان إليها وقال: “لا أعلم بصدق أو موثوقية المعلومات. إذا كان هذا صحيحًا ، فسوف أواجه مشكلة مع شيخ آخر. الخطوة التالية التي سوف تتخذينها هي اللجوء إلى شيخ آخر. سوف تدعيه يعتقدو أنك وجدت دليلاً على تواطؤي مع الكنيسة المقدسة. بعد ذلك ، سيكون هناك صراع ، لكنك ستحصلين على المزايا من هذا الشيخ. هل هو نوع من الانتقام؟ ”
“لا لا!” كانت إيمي خائفة كما رأت أن دوديان كان جادًا. عرفت أنه لا يحاول تخويفها: “أتوسل إليك … أنا على استعداد لفعل أي شيء …”
تغير وجه إيمي قليلاً: “كيف يمكنني ذلك؟ شيخ ، لدي أدلة قاطعة … ”
كان هاكوي يستحق حقًا أن يكون صديقًا لكيري. خدم كسكرتير وحارس شخصي معا. يجب أن يكون الأقوى في المنطقة التاسعة وفقًا لرؤية دوديان الحرارية. كان من المفترض أن تصل اللياقة البدنية لهاكوي إلى أعلى مستوى للصياد وأن يتمتع بقدرات إضافية بسبب العلامات السحرية.
“هذا الموضوع ينتهي هنا. هل من شيء آخر؟” وضع دوديان القلم برفق على الطاولة. كان الصوت خفيفًا جدًا لكن قلب آمي توقف للحظة.
بعد أن غادر دوديان أخذ منديلا وفتح المغلف.
كانت آمي غاضبة: “شيخ ، إذا عاقبتني ، فستفقد المنطقة التاسعة سيد جرع كبيرا. ليس لدينا العديد من أسياد الجرع في المنطقة التاسعة. لقد استلمت المنصب للتو والأطراف الأخرى تراقبك. لا يمكنك إضعاف قوتك. يمكنني تعويض ذلك. سوف أقوم بتطوير جرعة جديدة عالية الجودة خلال شهر واحد وسأقدم لك الصيغة بأقل سعر “.
لم يلتقط دوديان الرسالة بل ألقى نظرة خاطفة عليه. كان هناك شعار منجل أسود على أعلى المغلف الذي كان ختم المتحدث.
“أنت فقط لا تفهمينني”. دودان التفت إلى هاكوي: “لقد هاجمت شيخًا. اصطحبها إلى السجن واحصل على المعدات اللازمة لأجل أبحاثها “.
قام هاكوي بإخراج منديل وهو ينظر إلى إيمي اللاواعية: “الشيخ ، سأدعو الناس إلى تحريكها وتغيير السجادة”.
هاكوي حدق في دوديان. لم يعتقد أن دوديان كان عديم الرحمة جدا.
جاء هاكوي مرة أخرى لرؤية دوديان بعد نقل إيمي.
تلفظت إيمي في حالة من الذعر: “لا يمكنك سجنني. ليس لديك الحق في القيام بذلك! هل تعرف حتى عن صلاتي؟ ”
هاكوي حدق في دوديان. لم يعتقد أن دوديان كان عديم الرحمة جدا.
“ليس لدي الحق؟” قال دوديان بخفة: “قبل المنطقة التاسعة كان يحكمها الشيخ وأعضاء المجلس. ومع ذلك أنا الحاكم الوحيد الآن. أنا الديكتاتور أو الطاغية أو أي شيء تحبين دعوتي به. في الواقع ، سيكون اختبارًا جيدًا أن نرى كيف ستعمل العائلات والاتحادات التي تربطك بها علاقات جيدة. هل سيتصرفون ضدي بسبب سيدة جرع كبيرة؟ هل قيمتها حقا بهذا القدر؟ ”
هي لم تتوقع أن يكون دوديان متعجرفًا للغاية ومجنونًا ولديه موقف صارم.
تحول وجه آمي شاحبًا بينما ارتعش جسدها. حدقت في دوديان: “لا تفعل هذا بي. أستطيع أن أعدك بأشياء أخرى ولكن لا يمكنك سجني وتقييد حريتي! سيتم تقليل إنتاجية جرع المنطقة التاسعة إلى حد كبير إذا سجنتني. الاتحاد الذي أترأسه وطلابي سيُضرِبون ويوقفوت إمداد الجرع! سينخفض تأثير المنطقة التاسعة مرة أخرى وستصبح أسوأ منطقة على الإطلاق! ”
لم يلتقط دوديان الرسالة بل ألقى نظرة خاطفة عليه. كان هناك شعار منجل أسود على أعلى المغلف الذي كان ختم المتحدث.
أجاب دوديان بلا مبالاة: “نحن لسنا سوى مجموعة من الوحوش بدم بارد. إنها كنيسة مظلمة وليست كنيسة مقدسة! هل تعتقدين حقًا أن الطلاب سيضاربونني لأنني سجنتك؟ على الرغم من أنني لست على دراية بالتفاصيل ، إلا أنني أؤكد لك أن طلابك يتطلعون إلى وفاتك. لا أحد يحب أن يتعرض للقمع من قبل شخص آخر. أو علي فقط أن أضيف القليل من الحلاوة لهم لكي يتأثّروا “.
كانت إيمي تنظر إلى عيون دوديان لكنها وجدت أن دوديان لم يستجب لأخبارها. يبدو أنه شعر بخيبة أمل. لقد تحدثت: “شيخ ، هل…تعرف عنه؟”
اهتزت شفاه آمي. كانت كلمات دوديان مثل السيف الذي اخترق قلبها. من المؤكد أنها في أعماق قلبها عرفت أنه بالإضافة إلى عدد قليل من الطلاب ، لن يكون هناك أحد آخر على استعداد لمتابعتها حتى النهاية. كانت ضعيفة كالورقة أمام وحش مثل دوديان.
نظر دوديان إلى هاكوي: “تعامل مع هذا الأمر. بالإضافة إلى ذلك ، قم بإعداد اثنين من المرايا الكبيرة ووضعها في زنزانة السجن بحيث يمكن لمعلمنا الرائد أن يقدر جماله الخاص “.
هي لم تتوقع أن يكون دوديان متعجرفًا للغاية ومجنونًا ولديه موقف صارم.
هي لم تتوقع أن يكون دوديان متعجرفًا للغاية ومجنونًا ولديه موقف صارم.
“بالتأكيد ستخسر إذا سجنتني!” أخذت آمي نفسًا عميقًا: “أفضل أن أموت بدلا من صنع الجرع لك إذا قمت بضبط حريتي!”
المؤسف الوحيد هو أن المؤمنين بإله النور وأعضاء الكنيسة المظلمة حاربوا بعضهم بعضًا ونزفوا من أجل “إلاههم”. لم يكونوا يعلمون أن الإيمان الذي يحملونه ليس سوى شبح خلقه الدير لاستعبادهم.
التقط دوديان القلم برفق: “هل تتوقعين أن تموتي بتلك ااسهولة؟ الأكثر إيلام بالكاد ينجو … أنصحك أن تطيعي وإلا فلن تكوني قادرة على الحفاظ على وجهك الحساس. ما رأيك لو قمت بخياطة وجه مومياء جاف على وجهك؟ ”
‘هل هو على نفس مستوى القديسين العاديين؟’ ضاق دوديان عينيه ونظر إلى هاكوي: ‘اخرج الآن.’
اتسعت عيون آمي بينما صدرها اهتز بعنف صعودا وهبوطا. كان صوتها يرتجف: “لا..لا! لا! ”
قام هاكوي بإخراج منديل وهو ينظر إلى إيمي اللاواعية: “الشيخ ، سأدعو الناس إلى تحريكها وتغيير السجادة”.
“سيكون من اللطيف خياطة وجه ذكر قبيح على وجهك.” تابع دوديان: “لا أعرف نوع الصورة التي ستظهر …”
نظر دوديان إلى هاكوي: “تعامل مع هذا الأمر. بالإضافة إلى ذلك ، قم بإعداد اثنين من المرايا الكبيرة ووضعها في زنزانة السجن بحيث يمكن لمعلمنا الرائد أن يقدر جماله الخاص “.
هزت ايمي رأسها. يبدو أنها نسيت الألم على معصمها: “سأطيع … سأطيع …”
تحول وجه آمي شاحبًا بينما ارتعش جسدها. حدقت في دوديان: “لا تفعل هذا بي. أستطيع أن أعدك بأشياء أخرى ولكن لا يمكنك سجني وتقييد حريتي! سيتم تقليل إنتاجية جرع المنطقة التاسعة إلى حد كبير إذا سجنتني. الاتحاد الذي أترأسه وطلابي سيُضرِبون ويوقفوت إمداد الجرع! سينخفض تأثير المنطقة التاسعة مرة أخرى وستصبح أسوأ منطقة على الإطلاق! ”
“لقد فات الأوان …” هز دوديان كتفيه: “لكن ما لم أكن راضيًا عن أدائك …”
بووم!
نظر دوديان إلى هاكوي: “تعامل مع هذا الأمر. بالإضافة إلى ذلك ، قم بإعداد اثنين من المرايا الكبيرة ووضعها في زنزانة السجن بحيث يمكن لمعلمنا الرائد أن يقدر جماله الخاص “.
كانت تحدق بإخلاص في دوديان.
وقفت فروة رأس هاكوي. لقد خدم الشيخ كيري لسنوات عديدة لكنه لم ير مثل هذه العقوبة على الإطلاق. لقد ابتلع اللعاب في فمه: “نعم نعم”. لم يجرؤ حتى على إقناع الشيخ. الشيخ الجديد لم يكن مجرد شيطان على الاسم الرمزي ولكنه حقيقي!
‘هل هو على نفس مستوى القديسين العاديين؟’ ضاق دوديان عينيه ونظر إلى هاكوي: ‘اخرج الآن.’
“لا لا!” كانت إيمي خائفة كما رأت أن دوديان كان جادًا. عرفت أنه لا يحاول تخويفها: “أتوسل إليك … أنا على استعداد لفعل أي شيء …”
الملك المظلم – الفصل 469 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . “الاستماع إلى الأكاذيب هو نفسه تأخير وإهدار وقتي”. نظر إليها دوديان: “أنا لا أحب الاستماع إلى الأكاذيب.”
“عليك أن تدفعي ثمن المخالفة”. قال دوديان بلا مبالاة: “هل تعتقدين أن محاولة تسميم شيخ هي مجرد مسألة صغيرة؟ بالمناسبة ، تخلي عن الكفاح. لن تكون قادرًا على الهرب. هناك فرسان ظلام أساسيون خارج القصر و مستوى متوسط في الداخل . لن تتمكني من الخروج من هنا. وكان مؤلف هذه الفكرة رجل مجنون قابلته منذ سنوات. يجب أن تشكريه “.
{ يبدوا أنه يتحدث عن مدير السجن؟ }
“مهمة؟” . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“لا!” بكت ايمي في يأس.
“هذا الموضوع ينتهي هنا. هل من شيء آخر؟” وضع دوديان القلم برفق على الطاولة. كان الصوت خفيفًا جدًا لكن قلب آمي توقف للحظة.
نظر دوديان في هاكوي. “ماذا تنتظر؟”
“لا!” بكت ايمي في يأس.
انتقل هاكوي. كان كما لو نقل عن بعد.
“أحضره.”
بووم!
يجب أن يكون البابا يشرف على كل خطوة صغيرة.
أرادت إيمي أن تتفاعل لكن جسدها سقط بلا وعي.
هذا مفاجئ
قام هاكوي بإخراج منديل وهو ينظر إلى إيمي اللاواعية: “الشيخ ، سأدعو الناس إلى تحريكها وتغيير السجادة”.
نظر دوديان في هاكوي. “ماذا تنتظر؟”
كان هاكوي يستحق حقًا أن يكون صديقًا لكيري. خدم كسكرتير وحارس شخصي معا. يجب أن يكون الأقوى في المنطقة التاسعة وفقًا لرؤية دوديان الحرارية. كان من المفترض أن تصل اللياقة البدنية لهاكوي إلى أعلى مستوى للصياد وأن يتمتع بقدرات إضافية بسبب العلامات السحرية.
أرادت إيمي أن تتفاعل لكن جسدها سقط بلا وعي.
جاء هاكوي مرة أخرى لرؤية دوديان بعد نقل إيمي.
انضم إلى الغرفة رجل يرتدي رداء أسود وغطاء رأس أسود وقناع أسود. كانت الحرارة المنبعثة من جسده متفوقة على هاكوي.
“الشيخ ، رسول المتحدث قد حان.” ( المتحدث هو “بابا” الكنيسة المظلمة )
انحنى الرجل وغادر بلا كلمة.
“متحدث؟” ضيق دوديان عينيه. كان البابا سريعًا للعثور عليه.
بعد أن غادر دوديان أخذ منديلا وفتح المغلف.
“أحضره.”
آمي عضت شفتيها كما تحملت الألم من معصمها: “أنا أعرف أسقف الكنيسة المقدسة وهو عضو في الكنيسة المظلمة. لديه مكانة عالية وهوية داخل الكنيسة المظلمة. إذا كشفنا عن هويته فإن الكنيسة المقدسة ستحقق وستكون خسارة لهم. علاوة على ذلك ، سوف تتلف بيدقا من منطقة أخرى. ”
“نعم.”
نظر دوديان إلى هاكوي: “تعامل مع هذا الأمر. بالإضافة إلى ذلك ، قم بإعداد اثنين من المرايا الكبيرة ووضعها في زنزانة السجن بحيث يمكن لمعلمنا الرائد أن يقدر جماله الخاص “.
انضم إلى الغرفة رجل يرتدي رداء أسود وغطاء رأس أسود وقناع أسود. كانت الحرارة المنبعثة من جسده متفوقة على هاكوي.
“ليس لدي الحق؟” قال دوديان بخفة: “قبل المنطقة التاسعة كان يحكمها الشيخ وأعضاء المجلس. ومع ذلك أنا الحاكم الوحيد الآن. أنا الديكتاتور أو الطاغية أو أي شيء تحبين دعوتي به. في الواقع ، سيكون اختبارًا جيدًا أن نرى كيف ستعمل العائلات والاتحادات التي تربطك بها علاقات جيدة. هل سيتصرفون ضدي بسبب سيدة جرع كبيرة؟ هل قيمتها حقا بهذا القدر؟ ”
‘هل هو على نفس مستوى القديسين العاديين؟’ ضاق دوديان عينيه ونظر إلى هاكوي: ‘اخرج الآن.’
نظر دوديان إلى هاكوي: “تعامل مع هذا الأمر. بالإضافة إلى ذلك ، قم بإعداد اثنين من المرايا الكبيرة ووضعها في زنزانة السجن بحيث يمكن لمعلمنا الرائد أن يقدر جماله الخاص “.
“نعم.” غادر هاكوي الغرفة.
نظر دوديان إليها وقال: “لا أعلم بصدق أو موثوقية المعلومات. إذا كان هذا صحيحًا ، فسوف أواجه مشكلة مع شيخ آخر. الخطوة التالية التي سوف تتخذينها هي اللجوء إلى شيخ آخر. سوف تدعيه يعتقدو أنك وجدت دليلاً على تواطؤي مع الكنيسة المقدسة. بعد ذلك ، سيكون هناك صراع ، لكنك ستحصلين على المزايا من هذا الشيخ. هل هو نوع من الانتقام؟ ”
“تحية الشيخ ‘الشيطان’. هذه هي رسالة المتحدث. ” تحدث الرجل بنبرة محرجة. يبدو أنه كان يحاول عمداً التحكم في صوته. أخرج رسالة ووضعها على طاولة دوديان. كان يرتدي قفازاً أسود. يبدو أنه كان خائفًا من ترك آثار بصماته على الرسالة.
“مهمة؟” . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
لم يلتقط دوديان الرسالة بل ألقى نظرة خاطفة عليه. كان هناك شعار منجل أسود على أعلى المغلف الذي كان ختم المتحدث.
انحنى الرجل وغادر بلا كلمة.
انحنى الرجل وغادر بلا كلمة.
بعد أن غادر دوديان أخذ منديلا وفتح المغلف.
التقط دوديان القلم برفق: “هل تتوقعين أن تموتي بتلك ااسهولة؟ الأكثر إيلام بالكاد ينجو … أنصحك أن تطيعي وإلا فلن تكوني قادرة على الحفاظ على وجهك الحساس. ما رأيك لو قمت بخياطة وجه مومياء جاف على وجهك؟ ”
“مهمة؟”
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تغير وجه إيمي قليلاً: “كيف يمكنني ذلك؟ شيخ ، لدي أدلة قاطعة … ”
هذا مفاجئ
“أحضره.”
إنها محظوظة حقا
“لقد فات الأوان …” هز دوديان كتفيه: “لكن ما لم أكن راضيًا عن أدائك …”
“حقا؟” فرك دوديان أطرافه على قلم رصاص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
