نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 477

مشاهدة ممتعه

“سأخرج في رحلة.” مر دين من قبل هوك وهو يسير خطوة بخطوة. ركزت عيناه على وجه هوك للحظة. شعر الرجل بالبرد بسبب نظرة دين. قال دين: “إذا تبعني أحد فلن تكون هناك رحلة عودة لهم!”

=====================

وصل العميد إلى قلب المنطقة التجارية بعد ساعة. كان المكان مزدحمًا ومكتظًا.

ملك الظلام – الفصل 477

تناثرت الدموع على خديه …

 

“انتحار ……”

ووش!

كانت هناك حرارة من شخصية داخل القصر بدا أنها مشغولة بشيء ما.

أمسك دين الصحيفة. ركزت عيناه على العمود الموجود في زاوية الصحيفة: “شارع اللبلاب رقم 72 … أصحاب … انتحار … مشتبه في ارتكابهم بسبب مشاكل مع الجيران …”

رأى الفوضى في الطابق الثاني. لقد سقطت الوسادة الموجودة على الأريكة على الأرض كما لو حدثت عملية سطو. كانت هناك آلة نسيج جديدة في زاوية غرفة المعيشة مليئة بالغبار.

قرأ كلمة بكلمة مرارا وتكرارا.

ارتجفت يديه لأن تنفسه أصبح صعباً!

وقف العميد ساكنا. فكر في الاستنتاج الذي كتبته الصحيفة: انتحار .. انتحار؟

ها!

أخذ دين حصانًا عندما غادر القصر. كان هذا حصانًا بنيًا أحمر تم تربيته من قبل عائلة تالين. لم يكن بحاجة لإثبات هوية ويمكنه الذهاب إلى أي مكان داخل الجدار الخارجي طالما كان يركب الحصان.

فجأة نهض دين عندما أمسك وسحق جميع الصحف بما في ذلك تلك التي في يده.

وصل إلى نزل ونزل. ألقى العميد الحبل على الخادم وقال: “اعتني به”. استدار نحو الشارع واختلط مع الحشد.

كان نيوس الذي كان بجانب دين خائفًا بسبب تصرف دين الغاضب. لقد كان مع دين لفترة طويلة لكنه لم يره يتصرف بهذه الغضب. لم يكن غاضبًا حتى عندما تعرض للإهانة في السجن!

مشاهدة ممتعه

“ابق هنا!” قال العميد ببرود وهو يغادر المكتب.

لقد اشترى هذا القصر لجورا ، جراي وطفلهما المتبنين حديثًا للاستقرار. تم نقل حقوق المنزل إليهم ، لذلك عندما رأى العنوان في الأخبار غرق قلبه.

كان هوك عائدا وصادف رؤية دين في الممر. أراد أن يحيي الشيخ لكنه رأى أن الجو لم يكن مناسبًا. قال بحذر: “شيخ ، هذا الشاب انتهى .. هل أنت قلق من ذلك؟”

ظهرت شخصية دين في الطابق الثالث من القصر في اللحظة التالية. دفع الستائر بلطف وهو يمشي داخلها ببطء. تطاير بريق من الغبار في الهواء.

“سأخرج في رحلة.” مر دين من قبل هوك وهو يسير خطوة بخطوة. ركزت عيناه على وجه هوك للحظة. شعر الرجل بالبرد بسبب نظرة دين. قال دين: “إذا تبعني أحد فلن تكون هناك رحلة عودة لهم!”

كانت والدته بالتبني جورا!

كان مثل الشبح الذي عبر الممر بعد الخطاب.

عض دين شفتيه وهو نزل بهدوء. رأى فارس القاضي يرتدي عدة طبقات من القفازات والأقنعة. لكن يبدو أن الأقنعة لم تكن كافية لمنع الهواء السيئ. جلس الفارس على الأرض وهو يسحب جثة فاسدة بشكل خطير.

شعر هوك بالدهشة. استدار للتحقق من الشيخ لكنه رأى أن دين لم يكن موجودًا بالفعل في أي مكان باستثناء رداءه الذي كان على الأرض.

 

التحق بالشارع المجاور ودلك وجهه بسرعة لتغييره. أمسك أحد المارة وانضم إلى زقاق. جرد ذلك الشخص من ثيابه واستبدلها بملابسه. سرعان ما غادر المكان إلى الجانب الآخر من المنطقة المركزية.

جرّ فارس القاضي جثة جورا على الأرضية الخشبية الملساء. كان هناك ذعر وغضب في عيون جورا التي كانت لا تزال مفتوحة. جرّ الفارس الجثة على طول الممر حتى أخرجت إلى الخارج.

أخذ دين حصانًا عندما غادر القصر. كان هذا حصانًا بنيًا أحمر تم تربيته من قبل عائلة تالين. لم يكن بحاجة لإثبات هوية ويمكنه الذهاب إلى أي مكان داخل الجدار الخارجي طالما كان يركب الحصان.

شعر هوك بالدهشة. استدار للتحقق من الشيخ لكنه رأى أن دين لم يكن موجودًا بالفعل في أي مكان باستثناء رداءه الذي كان على الأرض.

طار الحصان مثل البرق في الشوارع.

وصل إلى نزل ونزل. ألقى العميد الحبل على الخادم وقال: “اعتني به”. استدار نحو الشارع واختلط مع الحشد.

وصل العميد إلى قلب المنطقة التجارية بعد ساعة. كان المكان مزدحمًا ومكتظًا.

كان مثل الشبح الذي عبر الممر بعد الخطاب.

وصل إلى نزل ونزل. ألقى العميد الحبل على الخادم وقال: “اعتني به”. استدار نحو الشارع واختلط مع الحشد.

كان هوك عائدا وصادف رؤية دين في الممر. أراد أن يحيي الشيخ لكنه رأى أن الجو لم يكن مناسبًا. قال بحذر: “شيخ ، هذا الشاب انتهى .. هل أنت قلق من ذلك؟”

التحق بالشارع المجاور ودلك وجهه بسرعة لتغييره. أمسك أحد المارة وانضم إلى زقاق. جرد ذلك الشخص من ثيابه واستبدلها بملابسه. سرعان ما غادر المكان إلى الجانب الآخر من المنطقة المركزية.

شعر دين برائحة نفاذة كثيفة في الهواء. حتى الشخص العادي سيكون قادرًا على الشعور بطعم التعفن هذا.

جاء دين إلى شارع آيفي رقم. 72 بعد بضع دقائق. رأى قصرًا واسعًا. كانت هناك عربة للقاضي متوقفة أمام القصر. تم تعزيز العربة بالفولاذ. كان فارس من القاضي يميل إلى جانب العربة وهو يمسك بقطعة خبز. كان يمضغه في مزاج مكتئب.

“هناك الكثير من الندوب على الجسد لكن القاضي قرر أنهم انتحروا!”

كانت هناك حرارة من شخصية داخل القصر بدا أنها مشغولة بشيء ما.

لكن الحياة والواقع كانا قاسين!

شعر دين برائحة نفاذة كثيفة في الهواء. حتى الشخص العادي سيكون قادرًا على الشعور بطعم التعفن هذا.

كانت الابتسامة لا تزال على وجهه. لقد بدا وكأنه مجنون.

غرق قلب دين كما لو أن الثلج البارد سقط على البحيرة المتجمدة.

وصل إلى نزل ونزل. ألقى العميد الحبل على الخادم وقال: “اعتني به”. استدار نحو الشارع واختلط مع الحشد.

ووش!

لكن الحياة والواقع كانا قاسين!

اختفى دين من الشارع.

التحق بالشارع المجاور ودلك وجهه بسرعة لتغييره. أمسك أحد المارة وانضم إلى زقاق. جرد ذلك الشخص من ثيابه واستبدلها بملابسه. سرعان ما غادر المكان إلى الجانب الآخر من المنطقة المركزية.

ظهرت شخصية دين في الطابق الثالث من القصر في اللحظة التالية. دفع الستائر بلطف وهو يمشي داخلها ببطء. تطاير بريق من الغبار في الهواء.

كان صامتا للحظة واحدة. بعد ذلك ذهب ببطء إلى الطابق الثاني. كان مثل الشبح حيث لم يكن هناك صوت عند تحريكه.

“هناك الكثير من الندوب على الجسد لكن القاضي قرر أنهم انتحروا!”

رأى الفوضى في الطابق الثاني. لقد سقطت الوسادة الموجودة على الأريكة على الأرض كما لو حدثت عملية سطو. كانت هناك آلة نسيج جديدة في زاوية غرفة المعيشة مليئة بالغبار.

………

كان الرقم الذي ينبعث من الحرارة مشغولاً في الطابق الأول. صدر صوت.

وصل العميد إلى قلب المنطقة التجارية بعد ساعة. كان المكان مزدحمًا ومكتظًا.

عض دين شفتيه وهو نزل بهدوء. رأى فارس القاضي يرتدي عدة طبقات من القفازات والأقنعة. لكن يبدو أن الأقنعة لم تكن كافية لمنع الهواء السيئ. جلس الفارس على الأرض وهو يسحب جثة فاسدة بشكل خطير.

كانت هناك ندوب في جميع أنحاء الجسم. بدت الآذان مقطوعة وكانت مليئة بالدماء. تم تجريد الجسم من الملابس وكانت هناك علامات جلد على جميع أنحاء الجسم. لم يكن من الصعب تخيل مدى معاناة صاحب الجثة قبل الموت.

كان نيوس الذي كان بجانب دين خائفًا بسبب تصرف دين الغاضب. لقد كان مع دين لفترة طويلة لكنه لم يره يتصرف بهذه الغضب. لم يكن غاضبًا حتى عندما تعرض للإهانة في السجن!

انزعج عقل دين وذهب فارغًا عندما رأى وجه صاحب الجثة.

وصل العميد إلى قلب المنطقة التجارية بعد ساعة. كان المكان مزدحمًا ومكتظًا.

كانت والدته بالتبني جورا!

وقف العميد ساكنا. فكر في الاستنتاج الذي كتبته الصحيفة: انتحار .. انتحار؟

شعر وكأنه سقط في هاوية باردة …

جاء دين إلى شارع آيفي رقم. 72 بعد بضع دقائق. رأى قصرًا واسعًا. كانت هناك عربة للقاضي متوقفة أمام القصر. تم تعزيز العربة بالفولاذ. كان فارس من القاضي يميل إلى جانب العربة وهو يمسك بقطعة خبز. كان يمضغه في مزاج مكتئب.

لقد اشترى هذا القصر لجورا ، جراي وطفلهما المتبنين حديثًا للاستقرار. تم نقل حقوق المنزل إليهم ، لذلك عندما رأى العنوان في الأخبار غرق قلبه.

لقد اشترى هذا القصر لجورا ، جراي وطفلهما المتبنين حديثًا للاستقرار. تم نقل حقوق المنزل إليهم ، لذلك عندما رأى العنوان في الأخبار غرق قلبه.

كانت الفوضى تدور في ذهنه وهو يحدق.

ملك الظلام – الفصل 477

جرّ فارس القاضي جثة جورا على الأرضية الخشبية الملساء. كان هناك ذعر وغضب في عيون جورا التي كانت لا تزال مفتوحة. جرّ الفارس الجثة على طول الممر حتى أخرجت إلى الخارج.

جرّ فارس القاضي جثة جورا على الأرضية الخشبية الملساء. كان هناك ذعر وغضب في عيون جورا التي كانت لا تزال مفتوحة. جرّ الفارس الجثة على طول الممر حتى أخرجت إلى الخارج.

وقف العميد ساكنا. فكر في الاستنتاج الذي كتبته الصحيفة: انتحار .. انتحار؟

شعر دين برائحة نفاذة كثيفة في الهواء. حتى الشخص العادي سيكون قادرًا على الشعور بطعم التعفن هذا.

ابتسم لكنه لم يستطع الضحك …

انزعج عقل دين وذهب فارغًا عندما رأى وجه صاحب الجثة.

“انتحار ……”

ووش!

“هناك الكثير من الندوب على الجسد لكن القاضي قرر أنهم انتحروا!”

التحق بالشارع المجاور ودلك وجهه بسرعة لتغييره. أمسك أحد المارة وانضم إلى زقاق. جرد ذلك الشخص من ثيابه واستبدلها بملابسه. سرعان ما غادر المكان إلى الجانب الآخر من المنطقة المركزية.

تناثرت الدموع على خديه …

رأى الفوضى في الطابق الثاني. لقد سقطت الوسادة الموجودة على الأريكة على الأرض كما لو حدثت عملية سطو. كانت هناك آلة نسيج جديدة في زاوية غرفة المعيشة مليئة بالغبار.

كانت الابتسامة لا تزال على وجهه. لقد بدا وكأنه مجنون.

شعر دين برائحة نفاذة كثيفة في الهواء. حتى الشخص العادي سيكون قادرًا على الشعور بطعم التعفن هذا.

كان يعتقد أنه لن يكون عاطفيًا مرة أخرى … لن يبكي أبدًا …

وصل إلى نزل ونزل. ألقى العميد الحبل على الخادم وقال: “اعتني به”. استدار نحو الشارع واختلط مع الحشد.

لكن الحياة والواقع كانا قاسين!

ابتسم لكنه لم يستطع الضحك …

………

كان الرقم الذي ينبعث من الحرارة مشغولاً في الطابق الأول. صدر صوت.

لو في خطأ اكتبو تحت

كان هوك عائدا وصادف رؤية دين في الممر. أراد أن يحيي الشيخ لكنه رأى أن الجو لم يكن مناسبًا. قال بحذر: “شيخ ، هذا الشاب انتهى .. هل أنت قلق من ذلك؟”

⁦⊙﹏⊙⁩⁦⊙﹏⊙⁩

قرأ كلمة بكلمة مرارا وتكرارا.

كان مثل الشبح الذي عبر الممر بعد الخطاب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط