نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 478

ملك الظلام – الفصل 478

لو في خطأ اخبروني تحت

عاد الفارس الذي سحب جثة جورا إلى غرفة المعيشة. مشى مباشرة أسفل الدرج. إذا استدار لينظر إلى الدرج فوقه ليرى وجهًا ملتويًا يبتسم.

“هل ما زلت تطرح أسئلة؟”

انحنى الفارس وانتشل جثة أخرى. كان ينتمي إلى ذكر في منتصف العمر. كانت الأرجل مكسورة وكانت هناك ندوب كثيرة على الجسد. كانت عيناه مفتوحتان أيضًا.

~~~~~~~~~~~~~~~~~

 

ملك الظلام – الفصل 478

شعر الفارس بالاختناق بسبب الرائحة المنبعثة من الجثة. عندما كان بالقرب من الدرج شعر بعدم الارتياح حيث أسقط الجسد واستدار لينظر إلى الدرج. كانت فارغة لكنها شعرت وكأن هناك شخصًا ما هناك. تطاير الغبار في الهواء.

اعتقد دين أنه سيكون قادرًا على رد الجميل لهم مقابل عاطفتهم إذا أحضرهم إلى المنطقة التجارية وأعطاهم منزلاً. أرادهم الابتعاد عنه حتى لا يتأثروا بعمله. لكنهم ما زالوا متورطين بسببه.

تنهد بارتياح. اعتقد أنه رأى شخصًا للحظة.

في اللحظة التالية ظهر في عزبة في شارع رقم 73. طرق الباب.

 

 

لم يجرؤ الفارس على تأجيل الموقف حيث انتزع جثة الذكر وسحبها بعيدًا. على الرغم من أنه كان مؤمنًا بالكنيسة المقدسة ، إلا أنه شعر أن بعض الروح الخفية الخفية كانت تحدق في نفسه.

كانت الغرفة فوضوية. تناثر الدم في كل مكان. قطع الأثاث.

سرعان ما أزال الجثة الثانية وركض عائداً بسرعة. انحنى للاستيلاء على الجثة. هذه المرة لم يكن بحاجة إلى جر الجثة لأنها تخص طفل يبلغ من العمر ثماني أو تسع سنوات. تم اقتلاع عيون الطفل. لقد مر الطفل بموت بائس.

“لنذهب.” أشار الكابتن عندما ابتعد.

غادر المكان. ظهر دين على الدرج مرة أخرى.

جاء دين للتوقف بالقرب من غابة صغيرة بالقرب من بركان شيواج. كسر الأغصان وأشعل النار لحرق الجثث الثلاث. بعد الحرق أخذ ملابسه ولف الرماد بها.

 

في هذا العالم البارد ، كانت هي الوحيدة التي ابتسمت له بالدفء.

“كابتن ، لقد حركتهم جميعًا.” صدى صوت من الخارج.

كانت درجات الحرارة منخفضة للغاية لأنها كانت في منتصف موسم الثلج الأسود. هذا هو سبب تعفن الجثث في وقت متأخر.

 

غرق وجه الرجل القوي: “ارحل!” حاول إغلاق الباب لكنه فشل.

“أوه … أنا هنا.” ردد صدى آخر من الخارج: اللعنة! رائحة كريهة جدا! ”

انحنى الفارس وانتشل جثة أخرى. كان ينتمي إلى ذكر في منتصف العمر. كانت الأرجل مكسورة وكانت هناك ندوب كثيرة على الجسد. كانت عيناه مفتوحتان أيضًا.

“نعم! آه! الله أعلم كم مر من أيام قتلوا فيه “. قال الفارس الذي حمل الجثث في السابق.

™™™™™™™™™™™™™™™™™™™™

أجاب الكابتن: “لا تقلق بشأن الرائحة. ضعهم داخل الأكياس! ”

نظر إليهم دين ثم اختفى جسده من غرفة المعيشة.

“كابتن ، لماذا يعمل اثنان منا فقط في هذه القضية؟”

نظر إلى الرجل: “لا تخبر أحداً أنني طلبت شيئاً. وإلا ستنتحر عائلتك أيضًا! ”

“أمك! أنت تسأل الكثير من الأسئلة “.

أجاب الكابتن: “لا تقلق بشأن الرائحة. ضعهم داخل الأكياس! ”

نزل دين ببطء على الدرج للاستماع إلى كلاهما للتحدث. كان جسد دين يكتنفه الظلام لذلك لم يُرى وجهه. لم يصدر أدنى صوت وهو يسير على الدرج. أدار رأسه ونظر إلى غرفة يسحب منها الفارس السابق الذي كان يسحب الجثث.

~~~~~~~~~~~~~~~~~

كانت الغرفة فوضوية. تناثر الدم في كل مكان. قطع الأثاث.

 

 

كانت أسعار الأراضي باهظة الثمن في المنطقة التجارية. لهذا السبب لا تستطيع الغالبية العظمى من الناس تحمل تكاليف دفن أقاربهم في المقابر. نتيجة لذلك تم حرق جثث الموتى في بركان شيواج. وفقًا للشائعات ، فإن عبارة “شي وا جي” تعني “الجنة” بلغة القدماء.

تحولت عيون العميد إلى الظلام. يبدو أنه حتى لو كانت ألسنة اللهب المشتعلة أمامه ستبتلع الظلمة في عينيه انعكاسها. كان يشاهد الغرفة في صمت. كانت لديه تجربة صيد غنية ، لذلك تصور عقله المشهد تلقائيًا.

لمس وجه المرأة بلطف.

رأى ثلاثة منهم يكافحون …

عاد الفارس الذي سحب جثة جورا إلى غرفة المعيشة. مشى مباشرة أسفل الدرج. إذا استدار لينظر إلى الدرج فوقه ليرى وجهًا ملتويًا يبتسم.

حتى الأعمى سيرى أن هذا لم يكن انتحارًا بل قتلًا وحشيًا!

عاد الفارس الذي سحب جثة جورا إلى غرفة المعيشة. مشى مباشرة أسفل الدرج. إذا استدار لينظر إلى الدرج فوقه ليرى وجهًا ملتويًا يبتسم.

شم رائحة الهواء. لم تحدث عمليات القتل قبل يومين ولكن قبل نصف شهر على الأقل …

“سيدفعون مئات الآلاف من المرات أكثر!”

كانت درجات الحرارة منخفضة للغاية لأنها كانت في منتصف موسم الثلج الأسود. هذا هو سبب تعفن الجثث في وقت متأخر.

“أوه … أنا هنا.” ردد صدى آخر من الخارج: اللعنة! رائحة كريهة جدا! ”

من قتلهم؟

كلاهما بدا متعبًا. نظر القبطان إلى الفارس الذي كان يلهث: “سندفنهم في أول بركة صهارة نجدها.”

كانت عيون العميد مظلمة وفارغة.

“إخرس أيها الأحمق!” قال الكابتن: “إنه يقرره الناس من فوق! إذا قالوا إنه انتحار فهذا انتحار! هل أنت قديس أو كاهن؟ نحن فقط ننفذ الأوامر ولا شيء أكثر من ذلك. أنت بحاجة إلى تعلم الكثير من الأشياء. لا تنس أحيانًا أنه يتعين عليك فتح إحدى عينيك أثناء إغلاق الأخرى. وإلا فسوف ينتهي بك الأمر مثل أحد هذه الأشياء التي حملتها! ”

“عليك اللعنة! لقد فقدت شهيتي بسبب الرائحة! ” تردد صدى صوت القبطان.

لم يجرؤ الفارس على تأجيل الموقف حيث انتزع جثة الذكر وسحبها بعيدًا. على الرغم من أنه كان مؤمنًا بالكنيسة المقدسة ، إلا أنه شعر أن بعض الروح الخفية الخفية كانت تحدق في نفسه.

أدار دين رأسه ببطء وهو ينظر من خلال الفجوة في النافذة نحو الاثنين. حمل الفارس السابق الجثث إلى الجزء الخلفي من العربة التي كانت تقف أمام القبطان: “الكابتن ، لقد قتلوا بشكل بائس. يبدو وكأنه انتقام ، فلماذا قالوا إنه كان انتحارًا؟ ”

 

رفع دين يده اليسرى وأمسك الباب. ارتجف جسد الرجل عندما شعر أن الباب يبرد.

“إخرس أيها الأحمق!” قال الكابتن: “إنه يقرره الناس من فوق! إذا قالوا إنه انتحار فهذا انتحار! هل أنت قديس أو كاهن؟ نحن فقط ننفذ الأوامر ولا شيء أكثر من ذلك. أنت بحاجة إلى تعلم الكثير من الأشياء. لا تنس أحيانًا أنه يتعين عليك فتح إحدى عينيك أثناء إغلاق الأخرى. وإلا فسوف ينتهي بك الأمر مثل أحد هذه الأشياء التي حملتها! ”

كان هناك عدد قليل من شواهد القبور التي كانت ملتوية بجانب البركة.

”افتح أحدهما وأغلق الآخر؟ كابتن ، لكن أليس هذا ظلمًا؟ ”

“نعم … نعم … لا أسئلة …”

“هل ما زلت تطرح أسئلة؟”

تم إلقاء الجثث الثلاثة في بركة الصهارة المتدفقة ببطء في غمضة عين. لكنهم لم يغرقوا. يبدو أن البركة كانت ضحلة للغاية.

“نعم … نعم … لا أسئلة …”

كان هذا المكان هو موقع البراكين الثلاثة التي كانت في منطقة الجدار الخارجي. كانت محرقة طبيعية.

غادروا المكان بينما تحركت العربة.

“نعم … نعم … لا أسئلة …”

نظر إليهم دين ثم اختفى جسده من غرفة المعيشة.

نظر دين إلى الاتجاه الذي تركت فيه العربة. تومض جسده واختفى مثل الشبح.

في اللحظة التالية ظهر في عزبة في شارع رقم 73. طرق الباب.

رقم تم نقله عن طريق بركة الصهارة بعد أن غادر كلاهما. أطلق دين النار بسرعة داخل المسبح ووقف بجانب الأكياس. كانت الأكياس تحترق.

فُتح الباب بينما نظر الرجل القوي إلى دين: “من أنت؟”

نظر إليهم دين ثم اختفى جسده من غرفة المعيشة.

سمعت أن حادثة وقعت في المنزل المجاور. هل رأيت أي شيء؟” سأل دين بصوت أجش.

في هذا العالم البارد ، كانت هي الوحيدة التي ابتسمت له بالدفء.

غرق وجه الرجل القوي: “ارحل!” حاول إغلاق الباب لكنه فشل.

أمر الكابتن: “ارمهم”.

رفع دين يده اليسرى وأمسك الباب. ارتجف جسد الرجل عندما شعر أن الباب يبرد.

غرق وجه الرجل القوي: “ارحل!” حاول إغلاق الباب لكنه فشل.

“قل لي كل ما تعرفه.” قال العميد.

في اللحظة التالية ظهر في عزبة في شارع رقم 73. طرق الباب.

ابتلع الرجل لعابه وشعر أن الحاصد كان يوجه منجله إلى رقبته: “أنا لا أعرف. أعلم أنه قبل نصف شهر عندما كانت السماء تمطر ، جاءت مجموعة من الناس إلى القصر. سمعت صراخ طوال الليل. لم أر العائلة منذ ذلك الحين. أحس المارة بالرائحة وأبلغوا القاضي. جاء الناس من قاضي التحقيق بالأمس وهكذا علمت أن الأسرة قد انتحرت … ”

سرعان ما أزال الجثة الثانية وركض عائداً بسرعة. انحنى للاستيلاء على الجثة. هذه المرة لم يكن بحاجة إلى جر الجثة لأنها تخص طفل يبلغ من العمر ثماني أو تسع سنوات. تم اقتلاع عيون الطفل. لقد مر الطفل بموت بائس.

“قبل نصف شهر …” فكر دين. يتذكر أنه قبل نصف شهر جاء جورا للتحقق من نفسه.

 

نظر إلى الرجل: “لا تخبر أحداً أنني طلبت شيئاً. وإلا ستنتحر عائلتك أيضًا! ”

كان دين بعيدًا عن الركب لكنه فهم الوجهة التي تتجه إليها العربة أيضًا.

ارتجفت ساقا الرجل. كان يرى أن دين لم يكن يمزح: “لن أتحدث …”

نظر دين إلى الاتجاه الذي تركت فيه العربة. تومض جسده واختفى مثل الشبح.

تنهد بارتياح. اعتقد أنه رأى شخصًا للحظة.

كان الرجل خائفا وكاد يصرخ بصوت عال. لكنه رفع يده ليغطي فمه. لم يجرؤ على إصدار صوت وهو يغلق الباب على عجل. قرر الانتقال من هذا الحي غير المحظوظ والخطير.

ابتلع الرجل لعابه وشعر أن الحاصد كان يوجه منجله إلى رقبته: “أنا لا أعرف. أعلم أنه قبل نصف شهر عندما كانت السماء تمطر ، جاءت مجموعة من الناس إلى القصر. سمعت صراخ طوال الليل. لم أر العائلة منذ ذلك الحين. أحس المارة بالرائحة وأبلغوا القاضي. جاء الناس من قاضي التحقيق بالأمس وهكذا علمت أن الأسرة قد انتحرت … ”

لم يستغرق دين وقتًا طويلاً لتتبع العربة.

كانت درجات الحرارة منخفضة للغاية لأنها كانت في منتصف موسم الثلج الأسود. هذا هو سبب تعفن الجثث في وقت متأخر.

ربما بسبب مشكلة الرائحة المحتملة ، لم تدخل العربة الشوارع الرئيسية ولكنها مرت عبر الضواحي النائية. في هذه اللحظة كان الثلج الأسود يتساقط تدريجياً من السماء. سارت العربة على درب مهجور وهادئ. تردد صدى صوت رقيق من العربة أثناء تحركها.

“لن تموت هكذا.”

كان دين بعيدًا عن الركب لكنه فهم الوجهة التي تتجه إليها العربة أيضًا.

“عليك اللعنة! لقد فقدت شهيتي بسبب الرائحة! ” تردد صدى صوت القبطان.

توقفت العربة أمام الجبال المغطاة بالثلوج بعد 10 دقائق. غطى الثلج الأسود سفح الجبل.

سرعان ما أزال الجثة الثانية وركض عائداً بسرعة. انحنى للاستيلاء على الجثة. هذه المرة لم يكن بحاجة إلى جر الجثة لأنها تخص طفل يبلغ من العمر ثماني أو تسع سنوات. تم اقتلاع عيون الطفل. لقد مر الطفل بموت بائس.

كان هذا المكان هو موقع البراكين الثلاثة التي كانت في منطقة الجدار الخارجي. كانت محرقة طبيعية.

“قل لي كل ما تعرفه.” قال العميد.

كانت أسعار الأراضي باهظة الثمن في المنطقة التجارية. لهذا السبب لا تستطيع الغالبية العظمى من الناس تحمل تكاليف دفن أقاربهم في المقابر. نتيجة لذلك تم حرق جثث الموتى في بركان شيواج. وفقًا للشائعات ، فإن عبارة “شي وا جي” تعني “الجنة” بلغة القدماء.

“لنذهب.” أشار الكابتن عندما ابتعد.

حمل الفرسان الحقائب أثناء سيرهم نحو البركان.

كان دين بعيدًا عن الركب لكنه فهم الوجهة التي تتجه إليها العربة أيضًا.

كلاهما بدا متعبًا. نظر القبطان إلى الفارس الذي كان يلهث: “سندفنهم في أول بركة صهارة نجدها.”

أدار دين رأسه ببطء وهو ينظر من خلال الفجوة في النافذة نحو الاثنين. حمل الفارس السابق الجثث إلى الجزء الخلفي من العربة التي كانت تقف أمام القبطان: “الكابتن ، لقد قتلوا بشكل بائس. يبدو وكأنه انتقام ، فلماذا قالوا إنه كان انتحارًا؟ ”

نظر الفارس حوله ووجد بركة صهارة قريبة منه.

جاء دين للتوقف بالقرب من غابة صغيرة بالقرب من بركان شيواج. كسر الأغصان وأشعل النار لحرق الجثث الثلاث. بعد الحرق أخذ ملابسه ولف الرماد بها.

كان هناك عدد قليل من شواهد القبور التي كانت ملتوية بجانب البركة.

توقفت العربة أمام الجبال المغطاة بالثلوج بعد 10 دقائق. غطى الثلج الأسود سفح الجبل.

أمر الكابتن: “ارمهم”.

أجاب الكابتن: “لا تقلق بشأن الرائحة. ضعهم داخل الأكياس! ”

ألقى الفارس الحقائب.

 

ضغط دين أصابعه في قبضة لكنه لم يتحرك. سيكون قادرًا على قتل كلاهما دون عناء ولكن سيتم فتح تحقيق وستكشف هويته بهذه الطريقة.

ابتلع الرجل لعابه وشعر أن الحاصد كان يوجه منجله إلى رقبته: “أنا لا أعرف. أعلم أنه قبل نصف شهر عندما كانت السماء تمطر ، جاءت مجموعة من الناس إلى القصر. سمعت صراخ طوال الليل. لم أر العائلة منذ ذلك الحين. أحس المارة بالرائحة وأبلغوا القاضي. جاء الناس من قاضي التحقيق بالأمس وهكذا علمت أن الأسرة قد انتحرت … ”

ارتجف قلبه بسبب الغضب ولكن كان عليه أن يتحمل.

من قتلهم؟

تم إلقاء الجثث الثلاثة في بركة الصهارة المتدفقة ببطء في غمضة عين. لكنهم لم يغرقوا. يبدو أن البركة كانت ضحلة للغاية.

 

“لنذهب.” أشار الكابتن عندما ابتعد.

أمر الكابتن: “ارمهم”.

نظر نايت مرة أخرى إلى الأكياس الغارقة ببطء ثم استدار ليغادر.

“إخرس أيها الأحمق!” قال الكابتن: “إنه يقرره الناس من فوق! إذا قالوا إنه انتحار فهذا انتحار! هل أنت قديس أو كاهن؟ نحن فقط ننفذ الأوامر ولا شيء أكثر من ذلك. أنت بحاجة إلى تعلم الكثير من الأشياء. لا تنس أحيانًا أنه يتعين عليك فتح إحدى عينيك أثناء إغلاق الأخرى. وإلا فسوف ينتهي بك الأمر مثل أحد هذه الأشياء التي حملتها! ”

رقم تم نقله عن طريق بركة الصهارة بعد أن غادر كلاهما. أطلق دين النار بسرعة داخل المسبح ووقف بجانب الأكياس. كانت الأكياس تحترق.

تحولت عيون العميد إلى الظلام. يبدو أنه حتى لو كانت ألسنة اللهب المشتعلة أمامه ستبتلع الظلمة في عينيه انعكاسها. كان يشاهد الغرفة في صمت. كانت لديه تجربة صيد غنية ، لذلك تصور عقله المشهد تلقائيًا.

فتح العميد الأكياس ببطء. تم الكشف عن ثلاثة وجوه. كانوا يحدقون في السماء البعيدة وكأنهم يطلبون إجابة.

“قل لي كل ما تعرفه.” قال العميد.

كان وجه دين قاسيًا. تشققت أظافر أصابعه في راحة اليد. كانت درجة الحرارة مرتفعة للغاية لكنه تجاهلها. ظهرت العديد من الصور في ذهنه وهو يتذكر الوقت الذي اختارته والدته بالتبني.

رفع دين يده اليسرى وأمسك الباب. ارتجف جسد الرجل عندما شعر أن الباب يبرد.

في هذا العالم البارد ، كانت هي الوحيدة التي ابتسمت له بالدفء.

 

أراد أن يصرخ لكنه لم يستطع ذرف الدموع.

فتح العميد الأكياس ببطء. تم الكشف عن ثلاثة وجوه. كانوا يحدقون في السماء البعيدة وكأنهم يطلبون إجابة.

كل شيء يتدفق أمام عينيه وكأنه حدث منذ لحظات.

من قتلهم؟

لكن قلبه تجمد … لم يستطع أن يصدر تعابير حزينة للرد على المشهد أمام عينيه.

“لن تموت هكذا.”

ما هذا الحزن؟

كان الرجل خائفا وكاد يصرخ بصوت عال. لكنه رفع يده ليغطي فمه. لم يجرؤ على إصدار صوت وهو يغلق الباب على عجل. قرر الانتقال من هذا الحي غير المحظوظ والخطير.

لمس وجه المرأة بلطف.

حمل الفرسان الحقائب أثناء سيرهم نحو البركان.

اعتقد دين أنه سيكون قادرًا على رد الجميل لهم مقابل عاطفتهم إذا أحضرهم إلى المنطقة التجارية وأعطاهم منزلاً. أرادهم الابتعاد عنه حتى لا يتأثروا بعمله. لكنهم ما زالوا متورطين بسببه.

نزل دين ببطء على الدرج للاستماع إلى كلاهما للتحدث. كان جسد دين يكتنفه الظلام لذلك لم يُرى وجهه. لم يصدر أدنى صوت وهو يسير على الدرج. أدار رأسه ونظر إلى غرفة يسحب منها الفارس السابق الذي كان يسحب الجثث.

وقف ببطء وأخذ الأكياس الثلاثة وغادر المكان.

كانت الغرفة فوضوية. تناثر الدم في كل مكان. قطع الأثاث.

جاء دين للتوقف بالقرب من غابة صغيرة بالقرب من بركان شيواج. كسر الأغصان وأشعل النار لحرق الجثث الثلاث. بعد الحرق أخذ ملابسه ولف الرماد بها.

سرعان ما أزال الجثة الثانية وركض عائداً بسرعة. انحنى للاستيلاء على الجثة. هذه المرة لم يكن بحاجة إلى جر الجثة لأنها تخص طفل يبلغ من العمر ثماني أو تسع سنوات. تم اقتلاع عيون الطفل. لقد مر الطفل بموت بائس.

“لن تموت هكذا.”

رقم تم نقله عن طريق بركة الصهارة بعد أن غادر كلاهما. أطلق دين النار بسرعة داخل المسبح ووقف بجانب الأكياس. كانت الأكياس تحترق.

“سيدفعون مئات الآلاف من المرات أكثر!”

لمس وجه المرأة بلطف.

“سوف تملق قبل أن تُدفن!”

غادر المكان. ظهر دين على الدرج مرة أخرى.

سار دين عبر الغابة حيث تساقط الثلج الأسود على كتفيه. كانت عيناه أغمق من الثلج الأسود.

في اللحظة التالية ظهر في عزبة في شارع رقم 73. طرق الباب.

……

أمر الكابتن: “ارمهم”.

لو في خطأ اخبروني تحت

رفع دين يده اليسرى وأمسك الباب. ارتجف جسد الرجل عندما شعر أن الباب يبرد.

~~~~~~~~~~~~~~~~~

اعتقد دين أنه سيكون قادرًا على رد الجميل لهم مقابل عاطفتهم إذا أحضرهم إلى المنطقة التجارية وأعطاهم منزلاً. أرادهم الابتعاد عنه حتى لا يتأثروا بعمله. لكنهم ما زالوا متورطين بسببه.

هذا اخر فصل لليوم

كلاهما بدا متعبًا. نظر القبطان إلى الفارس الذي كان يلهث: “سندفنهم في أول بركة صهارة نجدها.”

™™™™™™™™™™™™™™™™™™™™

غادر المكان. ظهر دين على الدرج مرة أخرى.

كانت الغرفة فوضوية. تناثر الدم في كل مكان. قطع الأثاث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط