نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 483

الفصل 483
وصل دين إلى الجدار الفاصل الذي أقامته الكنيسة المقدسة. اعتمد على رؤيته الحرارية للهروب من جميع الدوريات وجاء للتوقف
أمام السور العمالق. استخدم دين جناحيه لتسلق الجدار العمالق.
كان هناك غبار كثيف وثلج أسود فوق الجدار العمالق. على ما يبدو لم تطأ قدم أحد هنا.
كانت هناك دورية على الجدار العمالق بجانب الجدار الداخلي. ومع ذلك ، ال توجد أدنى بقايا من التفاعل البشري على جزء الجدار
الخارجي. قد يعتقدون أنه ال يمكن ألحد تسلق الجدار الذي يبلغ ارتفاعه كيلومت ًرا من الجدار الخارجي … “فكر دين للحظة:” إذا
قمت بعكس المنطق ، فهذا يعني أن هناك أشخا ًصا يمكنهم تسلق الجدار العمالق في الجدار الداخلي. لذا فهم يحاولون التأكد من أن
هؤالء األشخاص ال يتسللون إلى الداخل أو الخارج “.
وجد “ممر الموت” بعد لحظة. نظر من األعلى ورأى أن هناك نقطة حمراء في البرية خارج الجدار العمالق.
بسي وأن شخ ًصا يرقد بداخله. كان البد أن يكون سيرجي. ًط ركز دين على رؤية أن هناك كو ًخا ا
ووش!
طار دين بعيدا.
وصل في غمضة عين إلى العشب خارج الكوخ.
تحرك سيرجي كما سمع الحركة. أمسك بسالحه من الجانب ونظر من الباب سرا.
“السيد الشاب؟” فوجئ سيرجي لرؤية دين.
سأل دين: “هل حصلت على أجزاء من جسم الوحش؟
لم يتوقع سيرجي أن يخرج دين من الجدار العمالق ألنه لم يجرؤ على كشف نفسه في الجدار الخارجي. أجاب بسرعة: “أنا لم
أحركهم ألنني لم أعتقد أنك ستصعد بهذه السرعة”.
عبس دين.
اندفع سيرجي في المقدمة للقيادة عندما رأى دين غير سعيد: “يمكننا الحصول عليهم اآلن …” لم ينتظر إجابة دين.
لم يقل دين أي شيء. كان يعرف عن العادات السيئة لسيرجي وال يريد أن يلومه بسهولة على كل شيء. وسرعان ما وصلوا إلى
بقايا جسد السبلتير البالغ.
رائحة كريهة تنبعث من جسم السبليتر البالغ بعد عدة أيام. لحسن الحظ ، كانت درجات الحرارة منخفضة للغاية بسبب موسم الثلج
األسود. كانت األرض فاترة لذا تم تجميد الجسد. ونتيجة لذلك لم يتم تجميدها بالكامل.
قفز دين أسفل. اختار األطراف األمامية للسبليتر البالغ ألنها كانت المناجل األكثر حدة. نظر إلى سيرجي مرة أخرى: “اقطع
األجزاء بأسرع ما يمكن. ابحث عن مكان الستعادته وتأكد من عدم تعفنه “.
حك سيرجي رأسه: “كل هذا؟”
“الجميع.” أجاب دين: “بما من لحم ودم”.
ابتسم سيرجي بسخرية: “لماذا نحتاجه من لحم ودم؟ ال يمكننا أكلهم على أي حال. هناك العديد من الطفيليات والبكتيريا بداخله اآلن
.”
نظر إليه دين مرة أخرى: “قد ال يكون الناس قادرين على أكلها ولكن الوحوش تستطيع ذلك. هل تفهمنى؟”
سيرجي أراد أن يقتل نفسه. كان أي ًضا صياًدا كبي ًرا لكنه نسي تما ًما استخدام لحوم الوحش. صدأه الوقت في السجن. قال: أعلم ..
لكن ال يمكننا االحتفاظ بجثته لفترة طويلة. سوف تتعفن على أي حال بعد موسم الثلج األسود “.
“ال تقلق بشأن ذلك. لدي طريقة إلبقائهم مجمدين “. قال دين بال مباالة. تمسك بمناجل السبليتر الطويلة التي يبلغ طولها حوالي
عشرة أمتار. بدا كال الطرفين نحيفين لكنهما لم يكونا خفيفين. كل واحد منهم يزن حوالي ألف جنيه. لحسن الحظ ، لم يكن هذا
الثقل بالنسبة له ا
شيًئ بسبب دستوره الحالي. ًئ
عادوا إلى الجدار العمالق. سأل دين: “هل عندك حبال؟”
“نعم.” أخرج سيرجي حزمة من الحبال من الكوخ.
أخذهم دين وفتح جناحيه. ذهب مباشرة إلى الجدار العمالق.
ذهل سيرجي في مكان الحادث. لقد فهم أخي ًرا كيف تمكن دين من التسلل من الجدار الداخلي. كان لديه زوج من األجنحة!
طار دين على الفور إلى الجدار العمالق. علم سيرجي أن الرحلة كانت قدرة اآللهة! لم يكن يعتقد أنه كبشر سيكون لديه مثل هذه
العالمات السحرية العظيمة!
“هذه القدرة … من المستحيل وجود عالمات سحرية نادرة .. لديه بالتأكيد عالمة سحرية أسطورية!” نظر إليه سيرجي بحسد.
قام دين بفتح الحبل وربطه بحافة الجدار العمالق. طار إلى أسفل وتوقف أمام سيرجي: “عش ا
مؤقت خارج الجدار العمالق. تسلل ً
باستخدام الحبل في حالة الضرورة “.
“بعد أن تصل إلى قمة الجدار العمالق ، انزل إلى الزاوية. اإلشعاع كبير جًدا في الزوايا لذا ال توجد دوريات للكنيسة المقدسة.
األمر متروك لك لكيفية تجاوز الجدار الذهبي … ”
أضاءت عيون سيرجي وهو ينظر إلى الحبل. كان هناك إثارة في قلبه ألنه لم يتوقع أبًدا أن يصعد على الحائط العمالق يو ًما ما.
“هذا جيد. على األقل لن أضطر إلى البقاء في مركز االحتجاز لمدة أسبوع “. ابتسم سيرجي.
أومأ دين. على الرغم من وجود أشخاص من المنطقة التاسعة الذين تسللوا إلى مركز االحتجاز والكنيسة المقدسة ، وكان بإمكانه
مباشرًة ، إال أنه من السهل الكشف عن هويته. استخدام امتيازاته كشيخ للسماح لسيرجي بالعودة
“سأعود اآلن.” قال دين. انحنى وأمسك بالمناجل من األطراف. فتح دين جناحيه واندفع. وزن المناجل لم يؤثر على رحلته.
عالوة على ذلك ، فإن تلك المناجل ستكون مفيدة جًدا في القتال المباشر لقطع رأس العدو.
ووش!
بدأ دين في الجري بعد الهبوط على جدار عمالق.
دخل دين بهدوء المنطقة التجارية بعد ساعة. أخفى المناجل في منزل مشترك تملكه عائلة مكونة من ثالثة أفراد. كان للزوجين ابنة
تبلغ من العمر 16 عا ًما. كانوا جمي ًعا نائمين وهو يخفي المناجل في قبو المنزل.
عاد دين إلى مقر المنطقة التاسعة بعد ذلك.
كانت الساعة الثانية صبا ًحا ولكن المقر كان مزدح ًما وصاخًبا للغاية. كانت النخبة في المنطقة التاسعة تشتري وتبيع سل ًعا فاخرة.
كان معظم األشخاص الذين حضروا من الخيميائيين الثالثة نجوم على األقل. بالطبع ، بعض الخيميائيين رفيعي المستوى يجلبون
طالبهم لفتح أعينهم على “العالم”.
مشى دين في الميدان.
شعر دين برائحة مألوفة تطفو في الهواء.
توقف لينظر إلى رجل في منتصف العمر يرتدي رداء أسود. كان يختار المواد من كشك. كانت هناك فتاة نحيفة ترتدي قناع بومة
خلفه. الرائحة المألوفة تناثرت من جسدها.
“العندليب؟” أذهل دين ألنه لم يتخيل رؤية أحد معارفه القدامى هنا.
تحية طيبة شيخ! ”
“تحياتي شيخ!”
وحياه المارة باحترام. لم يمانعوا دين الذي لم يستجب لهم.
فكر دين للحظة قبل أن يتجه نحو العندليب.
فا عندما نظر إلى
شعر صاحب الكشك الذي كان يعرض المواد على الكيميائيين في منتصف العمر أن شخ ًصا ما جاء. كان خائً
األعلى: “المرؤوس يرحب بالشيخ!”
انحنى الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي رداء أسود بسرعة أي ًضا: “تحياتي أيها الشيخ”.
كما استجابت العندليب عندما رأت أن معلمها يتصرف باحترام. ومع ذلك ، فقد فوجئت ألنها لم تتوقع أن يبدو شيخ المنطقة التاسعة
صغي ًرا جًدا.
تا وهو يراقبها. كانت ذكية كالعادة. نظر إلى الخيميائي في منتصف العمر: “يبدو أن لديك طالًبا جيًدا.”
كان دين صامً
ذهل الرجل.
ُصدمت العندليب لكنها بعد ذلك كانت سعيدة. لم تتخيل أنها ستحظى بمدح الشيخ في أول لقاء معه. كانت عالمة على أنها ستحصل
على الكثير من الفوائد في المستقبل. عالوة على ذلك ، كانت ستصبح مشهورة في دائرتهم!
استدار دين وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.
أسجاب الثالثي بعد مغادرة دين. نظرت العندليب إلى معلمها: “يا معلم ، لقد مدحني للتو!”
نظر إليها الرجل في منتصف العمر: “ليس هو بل الشيخ!”
ابتسم العندليب: “يبدو أن شيخ منطقتنا التاسعة صغير جًدا!”
“ال تتحدث الهراء.” قال الرجل في منتصف العمر.
لم تجرؤ العندليب على التحدث أكثر ألنها رأت أن معلمها ياخذ موقفا متشددا.
ابتسم صاحب الكشك: “أيها الفتاة الصغيرة ال يجوز لك اآلن ولكن أعضاء المجلس والشيوخ لديهم طرقهم الخاصة للحفاظ على
شبابهم. قد يبدو في العشرينات من عمره ولكن في الواقع يمكن أن يكون أكبر من جدك “.
قالت العندليب: ا؟”
“حقً
عبس الرجل في منتصف العمر.
“اسألي معلمك.” ابتسم صاحب كشك: ” لديهم معرفة غير عادية ال يعرفها رجل يبلغ من العمر 20 عا ًما. أنت صغيرة جًدا … ”
ردت العندليب بطريقة حسنة التصرف: “شكرا إلخباري”.
“ال بأس.” ابتسم صاحب الكشك: “لكن سيكون لديك مستقبل واعد إذا حصلت على تقدير الشيخ. قد تكونين أقوى من معلمك في
المستقبل. لذا اعتني بي إذا تمت ترقيتك “.
ابتسمت العندليب: “معلمي قوي جًدا. لن أستطيع أبًدا تعلم كل معارفه في هذه الحياة “.
خفف الرجل في منتصف العمر قليالً عندما كشف عن ابتسامة سعيدة.


نظر دين إلى هوك آي لحظة وصوله إلى المقر: “تعال.”
“نعم.” حافظ هوك آي على موقفه.
نا: “اذهب إلى هذا العنوان. سيكون هناك جزءان من جسد الوحش. يبلغ طول كل منها حوالي عشرة أمتار. تأكد من
كتب دين عنواً
إعادتهم إلى هنا بأمان “.
أومأ هوك آي برأسه: “نعم”. أخذ المذكرة وغادر.
ارتدى دين مالبس عالم كيمياء من فئة الخمس نجوم بعد أن غادر هوك آي. المالبس يمكن أن تمنع اإلشعاع من الغالبية العظمى من
المواد. حتى أنها كانت مقاومة لإلشعاع في منطقة اإلشعاع. كانت مالبس باهظة الثمن للغاية.
ذهب إلى غرفة الكيمياء لمواصلة العمل على إنتاج العنصر الجديد.
فا تما ًما عن المنتج السابق. لقد كان مشرو ًعا ضخ ًما وكان عليه االعتماد على نفسه إلنهائه. على الرغم من
كان المنتج الجديد مختلً
أن الكيميائيين اآلخرين يمكنهم إكمال العنصر ألن المحتوى الفني لم يكن مرتفًعا ولكن بهذه الطريقة قد تتسرب المعلومات إلى آذان
البابا والدير. لهذا السبب كان عليه االعتماد على نفسه للقيام بذلك. الوقت الالزم إلنهائه سيكون أطول بكثير أي ًضا. وقدر أن األمر
سيستغرق بضعة أشهر لنفسه إلنهاء المشروع. ومع ذلك ، فهذا يعني أنه سيكون هناك سرية وأمن.
سيكون العنصر الجديد هديته لجمهور الجدار كله!
لذلك لم يستطع تحمل الخسارة.
دين خرج من غرفة الكيمياء في حالة استنفاد. عاد إلى المكتب ليرى أن نويس قد أحضر بالفعل اإلفطار.
تناول دين وجبة اإلفطار ودعا هوك آي: “هل أحضرت المواد من األمس؟”
“نعم.” سأل هوك آي: “شيخ ، هل تريدهم اآلن؟”
قليالً من السادة لتحويل تلك المناجل. أحتاج مقابض فوقهم. ال تنس أنه ليست لوح دين بيده: “أنا لست بحاجة إليهم. وظف عدًدا
هناك حاجة لتعديل خصائصها ألنها بالفعل حادة بدرجة كافية “.
“نعم.” رد هوك آي . لقد رأى المنجلين. خ ّمن هدف دين. كان ذلك يعني أن الشيخ كان يصنع سال ًحا لنفسه. عالوة على ذلك ،
رأى الحدة المرعبة للمنجل عندما حملوه إلى الخلف. باإلضافة إلى أنها كانت ثقيلة جدا! يمكن للمنجل أن يقطع الحديد كما لو كان
يقطع الزبدة.
أخرج دين ورقة وقلم. كانت لديه فكرة جيدة عن نوع السالح الذي يريده. رسمها على الورق وسلمها لنويس: “تأكد من أنهم يتبعون
هذا األسلوب.”
“نعم.” غادر نويس.

الفصل 483 وصل دين إلى الجدار الفاصل الذي أقامته الكنيسة المقدسة. اعتمد على رؤيته الحرارية للهروب من جميع الدوريات وجاء للتوقف أمام السور العمالق. استخدم دين جناحيه لتسلق الجدار العمالق. كان هناك غبار كثيف وثلج أسود فوق الجدار العمالق. على ما يبدو لم تطأ قدم أحد هنا. كانت هناك دورية على الجدار العمالق بجانب الجدار الداخلي. ومع ذلك ، ال توجد أدنى بقايا من التفاعل البشري على جزء الجدار الخارجي. قد يعتقدون أنه ال يمكن ألحد تسلق الجدار الذي يبلغ ارتفاعه كيلومت ًرا من الجدار الخارجي … “فكر دين للحظة:” إذا قمت بعكس المنطق ، فهذا يعني أن هناك أشخا ًصا يمكنهم تسلق الجدار العمالق في الجدار الداخلي. لذا فهم يحاولون التأكد من أن هؤالء األشخاص ال يتسللون إلى الداخل أو الخارج “. وجد “ممر الموت” بعد لحظة. نظر من األعلى ورأى أن هناك نقطة حمراء في البرية خارج الجدار العمالق. بسي وأن شخ ًصا يرقد بداخله. كان البد أن يكون سيرجي. ًط ركز دين على رؤية أن هناك كو ًخا ا ووش! طار دين بعيدا. وصل في غمضة عين إلى العشب خارج الكوخ. تحرك سيرجي كما سمع الحركة. أمسك بسالحه من الجانب ونظر من الباب سرا. “السيد الشاب؟” فوجئ سيرجي لرؤية دين. سأل دين: “هل حصلت على أجزاء من جسم الوحش؟ لم يتوقع سيرجي أن يخرج دين من الجدار العمالق ألنه لم يجرؤ على كشف نفسه في الجدار الخارجي. أجاب بسرعة: “أنا لم أحركهم ألنني لم أعتقد أنك ستصعد بهذه السرعة”. عبس دين. اندفع سيرجي في المقدمة للقيادة عندما رأى دين غير سعيد: “يمكننا الحصول عليهم اآلن …” لم ينتظر إجابة دين. لم يقل دين أي شيء. كان يعرف عن العادات السيئة لسيرجي وال يريد أن يلومه بسهولة على كل شيء. وسرعان ما وصلوا إلى بقايا جسد السبلتير البالغ. رائحة كريهة تنبعث من جسم السبليتر البالغ بعد عدة أيام. لحسن الحظ ، كانت درجات الحرارة منخفضة للغاية بسبب موسم الثلج األسود. كانت األرض فاترة لذا تم تجميد الجسد. ونتيجة لذلك لم يتم تجميدها بالكامل. قفز دين أسفل. اختار األطراف األمامية للسبليتر البالغ ألنها كانت المناجل األكثر حدة. نظر إلى سيرجي مرة أخرى: “اقطع األجزاء بأسرع ما يمكن. ابحث عن مكان الستعادته وتأكد من عدم تعفنه “. حك سيرجي رأسه: “كل هذا؟” “الجميع.” أجاب دين: “بما من لحم ودم”. ابتسم سيرجي بسخرية: “لماذا نحتاجه من لحم ودم؟ ال يمكننا أكلهم على أي حال. هناك العديد من الطفيليات والبكتيريا بداخله اآلن .” نظر إليه دين مرة أخرى: “قد ال يكون الناس قادرين على أكلها ولكن الوحوش تستطيع ذلك. هل تفهمنى؟” سيرجي أراد أن يقتل نفسه. كان أي ًضا صياًدا كبي ًرا لكنه نسي تما ًما استخدام لحوم الوحش. صدأه الوقت في السجن. قال: أعلم .. لكن ال يمكننا االحتفاظ بجثته لفترة طويلة. سوف تتعفن على أي حال بعد موسم الثلج األسود “. “ال تقلق بشأن ذلك. لدي طريقة إلبقائهم مجمدين “. قال دين بال مباالة. تمسك بمناجل السبليتر الطويلة التي يبلغ طولها حوالي عشرة أمتار. بدا كال الطرفين نحيفين لكنهما لم يكونا خفيفين. كل واحد منهم يزن حوالي ألف جنيه. لحسن الحظ ، لم يكن هذا الثقل بالنسبة له ا شيًئ بسبب دستوره الحالي. ًئ عادوا إلى الجدار العمالق. سأل دين: “هل عندك حبال؟” “نعم.” أخرج سيرجي حزمة من الحبال من الكوخ. أخذهم دين وفتح جناحيه. ذهب مباشرة إلى الجدار العمالق. ذهل سيرجي في مكان الحادث. لقد فهم أخي ًرا كيف تمكن دين من التسلل من الجدار الداخلي. كان لديه زوج من األجنحة! طار دين على الفور إلى الجدار العمالق. علم سيرجي أن الرحلة كانت قدرة اآللهة! لم يكن يعتقد أنه كبشر سيكون لديه مثل هذه العالمات السحرية العظيمة! “هذه القدرة … من المستحيل وجود عالمات سحرية نادرة .. لديه بالتأكيد عالمة سحرية أسطورية!” نظر إليه سيرجي بحسد. قام دين بفتح الحبل وربطه بحافة الجدار العمالق. طار إلى أسفل وتوقف أمام سيرجي: “عش ا مؤقت خارج الجدار العمالق. تسلل ً باستخدام الحبل في حالة الضرورة “. “بعد أن تصل إلى قمة الجدار العمالق ، انزل إلى الزاوية. اإلشعاع كبير جًدا في الزوايا لذا ال توجد دوريات للكنيسة المقدسة. األمر متروك لك لكيفية تجاوز الجدار الذهبي … ” أضاءت عيون سيرجي وهو ينظر إلى الحبل. كان هناك إثارة في قلبه ألنه لم يتوقع أبًدا أن يصعد على الحائط العمالق يو ًما ما. “هذا جيد. على األقل لن أضطر إلى البقاء في مركز االحتجاز لمدة أسبوع “. ابتسم سيرجي. أومأ دين. على الرغم من وجود أشخاص من المنطقة التاسعة الذين تسللوا إلى مركز االحتجاز والكنيسة المقدسة ، وكان بإمكانه مباشرًة ، إال أنه من السهل الكشف عن هويته. استخدام امتيازاته كشيخ للسماح لسيرجي بالعودة “سأعود اآلن.” قال دين. انحنى وأمسك بالمناجل من األطراف. فتح دين جناحيه واندفع. وزن المناجل لم يؤثر على رحلته. عالوة على ذلك ، فإن تلك المناجل ستكون مفيدة جًدا في القتال المباشر لقطع رأس العدو. ووش! بدأ دين في الجري بعد الهبوط على جدار عمالق. دخل دين بهدوء المنطقة التجارية بعد ساعة. أخفى المناجل في منزل مشترك تملكه عائلة مكونة من ثالثة أفراد. كان للزوجين ابنة تبلغ من العمر 16 عا ًما. كانوا جمي ًعا نائمين وهو يخفي المناجل في قبو المنزل. عاد دين إلى مقر المنطقة التاسعة بعد ذلك. كانت الساعة الثانية صبا ًحا ولكن المقر كان مزدح ًما وصاخًبا للغاية. كانت النخبة في المنطقة التاسعة تشتري وتبيع سل ًعا فاخرة. كان معظم األشخاص الذين حضروا من الخيميائيين الثالثة نجوم على األقل. بالطبع ، بعض الخيميائيين رفيعي المستوى يجلبون طالبهم لفتح أعينهم على “العالم”. مشى دين في الميدان. شعر دين برائحة مألوفة تطفو في الهواء. توقف لينظر إلى رجل في منتصف العمر يرتدي رداء أسود. كان يختار المواد من كشك. كانت هناك فتاة نحيفة ترتدي قناع بومة خلفه. الرائحة المألوفة تناثرت من جسدها. “العندليب؟” أذهل دين ألنه لم يتخيل رؤية أحد معارفه القدامى هنا. تحية طيبة شيخ! ” “تحياتي شيخ!” وحياه المارة باحترام. لم يمانعوا دين الذي لم يستجب لهم. فكر دين للحظة قبل أن يتجه نحو العندليب. فا عندما نظر إلى شعر صاحب الكشك الذي كان يعرض المواد على الكيميائيين في منتصف العمر أن شخ ًصا ما جاء. كان خائً األعلى: “المرؤوس يرحب بالشيخ!” انحنى الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي رداء أسود بسرعة أي ًضا: “تحياتي أيها الشيخ”. كما استجابت العندليب عندما رأت أن معلمها يتصرف باحترام. ومع ذلك ، فقد فوجئت ألنها لم تتوقع أن يبدو شيخ المنطقة التاسعة صغي ًرا جًدا. تا وهو يراقبها. كانت ذكية كالعادة. نظر إلى الخيميائي في منتصف العمر: “يبدو أن لديك طالًبا جيًدا.” كان دين صامً ذهل الرجل. ُصدمت العندليب لكنها بعد ذلك كانت سعيدة. لم تتخيل أنها ستحظى بمدح الشيخ في أول لقاء معه. كانت عالمة على أنها ستحصل على الكثير من الفوائد في المستقبل. عالوة على ذلك ، كانت ستصبح مشهورة في دائرتهم! استدار دين وغادر دون أن ينبس ببنت شفة. أسجاب الثالثي بعد مغادرة دين. نظرت العندليب إلى معلمها: “يا معلم ، لقد مدحني للتو!” نظر إليها الرجل في منتصف العمر: “ليس هو بل الشيخ!” ابتسم العندليب: “يبدو أن شيخ منطقتنا التاسعة صغير جًدا!” “ال تتحدث الهراء.” قال الرجل في منتصف العمر. لم تجرؤ العندليب على التحدث أكثر ألنها رأت أن معلمها ياخذ موقفا متشددا. ابتسم صاحب الكشك: “أيها الفتاة الصغيرة ال يجوز لك اآلن ولكن أعضاء المجلس والشيوخ لديهم طرقهم الخاصة للحفاظ على شبابهم. قد يبدو في العشرينات من عمره ولكن في الواقع يمكن أن يكون أكبر من جدك “. قالت العندليب: ا؟” “حقً عبس الرجل في منتصف العمر. “اسألي معلمك.” ابتسم صاحب كشك: ” لديهم معرفة غير عادية ال يعرفها رجل يبلغ من العمر 20 عا ًما. أنت صغيرة جًدا … ” ردت العندليب بطريقة حسنة التصرف: “شكرا إلخباري”. “ال بأس.” ابتسم صاحب الكشك: “لكن سيكون لديك مستقبل واعد إذا حصلت على تقدير الشيخ. قد تكونين أقوى من معلمك في المستقبل. لذا اعتني بي إذا تمت ترقيتك “. ابتسمت العندليب: “معلمي قوي جًدا. لن أستطيع أبًدا تعلم كل معارفه في هذه الحياة “. خفف الرجل في منتصف العمر قليالً عندما كشف عن ابتسامة سعيدة. … … نظر دين إلى هوك آي لحظة وصوله إلى المقر: “تعال.” “نعم.” حافظ هوك آي على موقفه. نا: “اذهب إلى هذا العنوان. سيكون هناك جزءان من جسد الوحش. يبلغ طول كل منها حوالي عشرة أمتار. تأكد من كتب دين عنواً إعادتهم إلى هنا بأمان “. أومأ هوك آي برأسه: “نعم”. أخذ المذكرة وغادر. ارتدى دين مالبس عالم كيمياء من فئة الخمس نجوم بعد أن غادر هوك آي. المالبس يمكن أن تمنع اإلشعاع من الغالبية العظمى من المواد. حتى أنها كانت مقاومة لإلشعاع في منطقة اإلشعاع. كانت مالبس باهظة الثمن للغاية. ذهب إلى غرفة الكيمياء لمواصلة العمل على إنتاج العنصر الجديد. فا تما ًما عن المنتج السابق. لقد كان مشرو ًعا ضخ ًما وكان عليه االعتماد على نفسه إلنهائه. على الرغم من كان المنتج الجديد مختلً أن الكيميائيين اآلخرين يمكنهم إكمال العنصر ألن المحتوى الفني لم يكن مرتفًعا ولكن بهذه الطريقة قد تتسرب المعلومات إلى آذان البابا والدير. لهذا السبب كان عليه االعتماد على نفسه للقيام بذلك. الوقت الالزم إلنهائه سيكون أطول بكثير أي ًضا. وقدر أن األمر سيستغرق بضعة أشهر لنفسه إلنهاء المشروع. ومع ذلك ، فهذا يعني أنه سيكون هناك سرية وأمن. سيكون العنصر الجديد هديته لجمهور الجدار كله! لذلك لم يستطع تحمل الخسارة. دين خرج من غرفة الكيمياء في حالة استنفاد. عاد إلى المكتب ليرى أن نويس قد أحضر بالفعل اإلفطار. تناول دين وجبة اإلفطار ودعا هوك آي: “هل أحضرت المواد من األمس؟” “نعم.” سأل هوك آي: “شيخ ، هل تريدهم اآلن؟” قليالً من السادة لتحويل تلك المناجل. أحتاج مقابض فوقهم. ال تنس أنه ليست لوح دين بيده: “أنا لست بحاجة إليهم. وظف عدًدا هناك حاجة لتعديل خصائصها ألنها بالفعل حادة بدرجة كافية “. “نعم.” رد هوك آي . لقد رأى المنجلين. خ ّمن هدف دين. كان ذلك يعني أن الشيخ كان يصنع سال ًحا لنفسه. عالوة على ذلك ، رأى الحدة المرعبة للمنجل عندما حملوه إلى الخلف. باإلضافة إلى أنها كانت ثقيلة جدا! يمكن للمنجل أن يقطع الحديد كما لو كان يقطع الزبدة. أخرج دين ورقة وقلم. كانت لديه فكرة جيدة عن نوع السالح الذي يريده. رسمها على الورق وسلمها لنويس: “تأكد من أنهم يتبعون هذا األسلوب.” “نعم.” غادر نويس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط