نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 490

490

490

“الشيخ ، هذا … أليس هذا خاطأ؟” قال هاوكي بصعوبة.

 

 

 

“لا.” دين لم يرد التحدث أكثر. المشاركة في اجتماع الشيوخ مضيعة للوقت بالنسبة له. بدلاً من مشاهدة اقتتال داخلي بين شيوخ ، قد يفعل شيئًا إنتاجيا في غرفة الخيمياء.

كان على استعداد لنزع معطفه والطيران إلى الجدار العملاق بعد عشر دقائق. ومع ذلك شعر فجأة بخطر.

 

 

نظر إليه هاوكي بتردد لكنه قرر أخيراً التراجع. غادر المكتب.

 

 

“نخاع الإلاه!” فتحت عائشة بلطف الحقيبة وأخرجت زجاجة صغيرة بحجم إصبع. كانت مليئة بسائل أحمر غامق: “هذا كل ما يمكنني أن أحمله هذه المرة. يجب أن يكون كافيا لمدة نصف شهر!

أخذ دين مجموعة من الأوراق و حبر ودخل إلى غرفته الخيميائية.

شعرت عائشة بنظرته لذلك نظرت إلى الوراء بابتسامة: “أنت عد أيضًا!”

 

عادوا إلى الزاوية الغربية من الجدار العملاق. لوحت عائشة لدين واختفت عند الزاوية.

في اليوم التالي.

دعا هاوكي عندما واجه نقصا في المواد.

 

شعرت عائشة بنظرته لذلك نظرت إلى الوراء بابتسامة: “أنت عد أيضًا!”

دعا دين نيوس لإحضار صحيفة الجيش . تم نشر الأخبار المتعلقة بالمعركة مع البرابرة. على الرغم من أن البرابرة احتلوا الميزة الجغرافية ولكن بسبب بنادق البخار والمدفعية ، حرص الجيش على ترك البرابرة مع خسائر فادحة.

 

 

“هل تريد المحاولة الآن؟” أشارت عائشة إلى الزجاجة في القش.

بسبب الحرب الأخيرة كانت هناك خسائر لا حصر لها في جانب الجيش . ومع ذلك ، كان لديهم الوقت الكافي لرعاية قوات الاحتياط والتأكد من أنهم يعرفون كيفية استخدام البنادق البخارية بشكل صحيح. كان كل جندي ببندقية بخارية يضاهي فعالية قتالية لصياد وسيط. فقط كبار الصيادين سيكونون قادرين على الهروب من طلقات بنادق البخار.

 

 

أومأ دين برأسه كما أخذ الحقيبة الصغيرة. التقط الأعشاب من الأرض و ‘خاطها’ في وسادة من القش. وضع الزجاجة داخل الحقيبة وأعاد المحفظة لعائشة: “هذه لك”.

بالطبع ، هذا لا يعني أن كبار الصيادين يمكنهم أن يتجاوزوا سرعة الرصاص الذي كان مدفوعا بطلقات بخارية. كانت النقطة هي أن كبار الصيادين يمكنهم الرد قبل أن يقوم جندي عادي بإطلاق النار. على الرغم من أنه كان من السهل تشغيل البندقية البخارية ولكن لا يزال الأمر يستغرق بعض الوقت لربط الصمام لإطلاق النار. كانت تلك الفجوة من الثواني كافية لتفاعل صياد كبير.

نظر دين إلى الأعلى وابتسم: “أنت هنا”.

 

 

“البرابرة ليست لديهم نية للرد’. إيفيت ، نجمك سوف يرتفع “. أضاءت عيون دين. عاد إلى غرفة الخيمياء بعد الإفطار.

“لا بأس.” سلمت عائشة المحفظة لدين: “خذها. ”

{أعتقد أن المترجم قد عنى ‘للتراجع'(retreat) وليس ‘للرد'(react)}

ظهرت عائشة التي غادرت من قبل فوق رأسه فوق الحائط العملاق!

 

نظر دين إلى الأعلى وابتسم: “أنت هنا”.

دعا هاوكي عندما واجه نقصا في المواد.

“البرابرة ليست لديهم نية للرد’. إيفيت ، نجمك سوف يرتفع “. أضاءت عيون دين. عاد إلى غرفة الخيمياء بعد الإفطار.

 

كلاهما تحدثا أثناء سيرهما.

المنطقة التاسعة لم تكن قوة الكنيسة المظلمة ولكن كانت لديها شبكة واسعة وعميقة للغاية. يمكن أن يحصل هاوكي بسهولة على بعض المواد النادرة جدًا. كان مؤمنو الكنيسة المظلمة ممثلين في جميع مناحي الحياة.

كلاهما تحدثا أثناء سيرهما.

 

“أين؟” أضاءت عيون عائشة.

مر يوم آخر وحان الوقت للقاء عائشة.

 

 

 

غادر دين المنطقة التجارية مرة أخرى. لكنه لم يحمل السلاح المصنوع من مناجل السبليتر . ركض على طول الجدار العملاق. و جاء إلى الجانب الغربي من الجدار العملاق عند شروق الشمس.

شاهد دين شخصها يذهب بعيدا.

 

 

نزل دين و وجد وكرًا للوحوش. بدأ يدرب قدراته القتالية.

 

 

في اليوم التالي.

كان مستوى الوحوش بالقرب من الزاوية الغربية للجدار العملاق حوالي 30. معظمهم كانوا وحوشًا عادية مما يعني أنهم كانوا أضعف من الوحوش النادرة أو الأسطورية. شعر دين أن قدراته القتالية كانت ضعيفة للغاية لذلك كان عليه الاعتماد على القوة والسرعة الفائقة لقتلهم.

 

 

 

قاتل دين باستمرار ضد سبعة أو ثمانية وحوش. تدريجياً رأى أن بعض الوحوش شديدة السمية كانت قادمة. لم تكن لديه العلامات السحرية من الجورانتشي لذلك غادر المكان. حتى اللآمحدودون سوف يتجنبون لمسهم لأن قوة الجسم شيء ولكن السموم شيء آخر.

فوجئت عائشة: “هل يمكنك نسج الأشياء؟”

 

 

عاد دين إلى الزاوية الغربية في الساعة التاسعة. انتظر بهدوء حيث استعاد قوته البدنية وفكر في خططه المستقبلية.

 

 

مر يوم آخر وحان الوقت للقاء عائشة.

رأى دين شخصية عائشة تظهر بعد حوالي ساعة من الانتظار.

شعرت عائشة بنظرته لذلك نظرت إلى الوراء بابتسامة: “أنت عد أيضًا!”

 

 

لكنه تجنب النظر في اتجاهها. لم يكن يريد فضح قدراته الإدراكية. تظاهر بأنه ينظر إلى أسفل.

كلاهما تحدثا أثناء سيرهما.

 

لاحظ دين الشيئ في يدها في وقت مبكر. كانت محفظة صغيرة دقيقة. كانت تبدو كفتاة مصغرة لها آذان أرنب: “ما هذا؟”

“مرحبا!”

عادوا إلى الزاوية الغربية من الجدار العملاق. لوحت عائشة لدين واختفت عند الزاوية.

 

” الأمر هكذا!” صاحت عائشة: “حقًا جميلة!”

صدى صوت حلو.

 

 

 

نظر دين إلى الأعلى وابتسم: “أنت هنا”.

لوحت عائشة مرة أخرى حيث اختفت شخصيتها من رؤية دين. كان يرى فقط نقطة حمراء مع الرؤية الحرارية. استعاد عينيه واستدار إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق.

 

 

كانت عائشة تبتسم وهي تمسك يديها خلف ظهرها. كانت لا تزال ترتدي ملابس خضراء ، لكن الأسلوب كان مختلفًا: “هل انتظرت طويلاً؟

 

 

 

“لقد وصلت للتو.” ابتسم دين.

 

 

 

ضحكت عائشة وهي ترفع يديها بسرعة: “دا دا دا دا دا! انظر!”

بالطبع ، هذا لا يعني أن كبار الصيادين يمكنهم أن يتجاوزوا سرعة الرصاص الذي كان مدفوعا بطلقات بخارية. كانت النقطة هي أن كبار الصيادين يمكنهم الرد قبل أن يقوم جندي عادي بإطلاق النار. على الرغم من أنه كان من السهل تشغيل البندقية البخارية ولكن لا يزال الأمر يستغرق بعض الوقت لربط الصمام لإطلاق النار. كانت تلك الفجوة من الثواني كافية لتفاعل صياد كبير.

 

 

لاحظ دين الشيئ في يدها في وقت مبكر. كانت محفظة صغيرة دقيقة. كانت تبدو كفتاة مصغرة لها آذان أرنب: “ما هذا؟”

” الأمر هكذا!” صاحت عائشة: “حقًا جميلة!”

 

شعرت عائشة بنظرته لذلك نظرت إلى الوراء بابتسامة: “أنت عد أيضًا!”

“نخاع الإلاه!” فتحت عائشة بلطف الحقيبة وأخرجت زجاجة صغيرة بحجم إصبع. كانت مليئة بسائل أحمر غامق: “هذا كل ما يمكنني أن أحمله هذه المرة. يجب أن يكون كافيا لمدة نصف شهر!

 

 

عاد دين إلى الزاوية الغربية في الساعة التاسعة. انتظر بهدوء حيث استعاد قوته البدنية وفكر في خططه المستقبلية.

رد دين بنبرة بامتنان: “شكرا لك!”

رد دين بنبرة بامتنان: “شكرا لك!”

 

 

“لا بأس.” سلمت عائشة المحفظة لدين: “خذها. ”

 

 

 

أومأ دين برأسه كما أخذ الحقيبة الصغيرة. التقط الأعشاب من الأرض و ‘خاطها’ في وسادة من القش. وضع الزجاجة داخل الحقيبة وأعاد المحفظة لعائشة: “هذه لك”.

عند الظهيرة ، فحصت عائشة الشمس: “تأخر الوقت ، يجب أن أعود”.

 

“هل تريد المحاولة الآن؟” أشارت عائشة إلى الزجاجة في القش.

فوجئت عائشة: “هل يمكنك نسج الأشياء؟”

 

 

 

ضحك دين: “والدي بالتبني خياط لذا فقد تعلمت خدعة أو اثنتين.”

 

 

 

” الأمر هكذا!” صاحت عائشة: “حقًا جميلة!”

 

 

قامت عائشة بهز رأسها: “لقد نسيت إحضار حقنة! يتم حقنها في الأوعية الدموية مثل بركات الإلاه! لا يمكنك شربه. ”

ابتسم دين: “إنها مجرد أساسيات”.

 

 

 

“لا ، أشعر أنك قوي للغاية.” هزت عائشة رأسها: “على سبيل المثال أنا أعرف فقط كيف أحارب الوحوش ولكن لا شيء آخر”.

بدأوا في التجول. في بعض الأحيان يظهر وحش وتتخذ عائشة زمام المبادرة لقتله.

 

على الرغم من أنه لم يستطع رؤية شكلها ، ولكن بسبب الرؤية الحرارية ، كان بإمكانه رؤية شخصية حمراء غامضة على حافة الجدار العملاق.

ابتسم دين لكنه لم يرد.

 

 

{أعتقد أن المترجم قد عنى ‘للتراجع'(retreat) وليس ‘للرد'(react)}

في الواقع ، كان وقت وطاقة أي شخص محدودًا. علاوة على ذلك ، كانت عائشة في نفس عمره تقريبًا. كان عليها التركيز على المهارات القتالية الحتمية لدرجة أنها اضطرت إلى تجاهل أشياء أخرى. يجب على الشخص العادي أن يدفع طاقةً و وقتًا غير عاديين ليصبح بارعًا في عدد من المجالات.

 

 

كانت عائشة تبتسم وهي تمسك يديها خلف ظهرها. كانت لا تزال ترتدي ملابس خضراء ، لكن الأسلوب كان مختلفًا: “هل انتظرت طويلاً؟

“هل تريد المحاولة الآن؟” أشارت عائشة إلى الزجاجة في القش.

 

 

ضحكت عائشة وهي ترفع يديها بسرعة: “دا دا دا دا دا! انظر!”

سأل دين بفضول: “هل أشربه مباشرة؟”

 

 

 

قامت عائشة بهز رأسها: “لقد نسيت إحضار حقنة! يتم حقنها في الأوعية الدموية مثل بركات الإلاه! لا يمكنك شربه. ”

 

 

 

ابتسم دين: “سأستخدمه عندما أعود”.

 

 

 

“هذه هي الطريقة الوحيدة.” عبست عائشة وانتفخت.

عند الظهيرة ، فحصت عائشة الشمس: “تأخر الوقت ، يجب أن أعود”.

 

عادوا إلى الزاوية الغربية من الجدار العملاق. لوحت عائشة لدين واختفت عند الزاوية.

وضع دين نخاع الإلاه في جيبه. قال: “هل نذهب؟”

 

 

 

“أين؟” أضاءت عيون عائشة.

لوحت عائشة مرة أخرى حيث اختفت شخصيتها من رؤية دين. كان يرى فقط نقطة حمراء مع الرؤية الحرارية. استعاد عينيه واستدار إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق.

 

بالطبع ، هذا لا يعني أن كبار الصيادين يمكنهم أن يتجاوزوا سرعة الرصاص الذي كان مدفوعا بطلقات بخارية. كانت النقطة هي أن كبار الصيادين يمكنهم الرد قبل أن يقوم جندي عادي بإطلاق النار. على الرغم من أنه كان من السهل تشغيل البندقية البخارية ولكن لا يزال الأمر يستغرق بعض الوقت لربط الصمام لإطلاق النار. كانت تلك الفجوة من الثواني كافية لتفاعل صياد كبير.

نظر دين حوله. كل مكان كان مغطى بالأعشاب والطحالب والآثار: “الجوار؟”

 

 

غادر دين المنطقة التجارية مرة أخرى. لكنه لم يحمل السلاح المصنوع من مناجل السبليتر . ركض على طول الجدار العملاق. و جاء إلى الجانب الغربي من الجدار العملاق عند شروق الشمس.

أومأت عائشة برأسها: “حسنًا”.

ظهرت عائشة التي غادرت من قبل فوق رأسه فوق الحائط العملاق!

 

 

بدأوا في التجول. في بعض الأحيان يظهر وحش وتتخذ عائشة زمام المبادرة لقتله.

قامت عائشة بهز رأسها: “لقد نسيت إحضار حقنة! يتم حقنها في الأوعية الدموية مثل بركات الإلاه! لا يمكنك شربه. ”

 

 

كلاهما تحدثا أثناء سيرهما.

نظر دين إلى الأعلى وابتسم: “أنت هنا”.

 

 

مر الوقت.

 

 

 

عند الظهيرة ، فحصت عائشة الشمس: “تأخر الوقت ، يجب أن أعود”.

 

 

 

“حسنا.” دين لم يرد البقاء . كان عليه أن يندفع للتحقق من نخاع الإلاه والعمل على اختراعه الجديد.

 

 

 

عادوا إلى الزاوية الغربية من الجدار العملاق. لوحت عائشة لدين واختفت عند الزاوية.

” الأمر هكذا!” صاحت عائشة: “حقًا جميلة!”

 

 

شاهد دين شخصها يذهب بعيدا.

عاد دين إلى الزاوية الغربية في الساعة التاسعة. انتظر بهدوء حيث استعاد قوته البدنية وفكر في خططه المستقبلية.

 

 

شعرت عائشة بنظرته لذلك نظرت إلى الوراء بابتسامة: “أنت عد أيضًا!”

قامت عائشة بهز رأسها: “لقد نسيت إحضار حقنة! يتم حقنها في الأوعية الدموية مثل بركات الإلاه! لا يمكنك شربه. ”

 

ضحك دين: “والدي بالتبني خياط لذا فقد تعلمت خدعة أو اثنتين.”

“أم”. ابتسم دين وأومأ.

“الشيخ ، هذا … أليس هذا خاطأ؟” قال هاوكي بصعوبة.

 

المنطقة التاسعة لم تكن قوة الكنيسة المظلمة ولكن كانت لديها شبكة واسعة وعميقة للغاية. يمكن أن يحصل هاوكي بسهولة على بعض المواد النادرة جدًا. كان مؤمنو الكنيسة المظلمة ممثلين في جميع مناحي الحياة.

لوحت عائشة مرة أخرى حيث اختفت شخصيتها من رؤية دين. كان يرى فقط نقطة حمراء مع الرؤية الحرارية. استعاد عينيه واستدار إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق.

 

 

“هذه هي الطريقة الوحيدة.” عبست عائشة وانتفخت.

كان على استعداد لنزع معطفه والطيران إلى الجدار العملاق بعد عشر دقائق. ومع ذلك شعر فجأة بخطر.

 

 

 

ظهرت عائشة التي غادرت من قبل فوق رأسه فوق الحائط العملاق!

“أين؟” أضاءت عيون عائشة.

 

 

على الرغم من أنه لم يستطع رؤية شكلها ، ولكن بسبب الرؤية الحرارية ، كان بإمكانه رؤية شخصية حمراء غامضة على حافة الجدار العملاق.

 

 

 

ضحكت عائشة وهي ترفع يديها بسرعة: “دا دا دا دا دا! انظر!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط