نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 491

491

491

— — — — — — — — — — — —

سارع دين إلى المراوغة عندما رأى الوحش كان يقفز إليه مرة أخرى. في الوقت نفسه ، فحص الشخص الذي كان أعلى الجدار العملاق.

“هل هي تتبعني؟” ظهرت فكرة في ذهنه.

تمسك بسرعة برأسه للتأكد من أنه لا يضايقه. حتى لو كان أقوى جسديًا من الوحش لكن السم الذي كان به كان خطيرًا للغاية.

 

لقد كانت فرصة ذهبية.

على الرغم من أنه فوجئ لكنه لم يتوقف كما حافظ على السرعة السابقة. كان رأس دين لأسفل مع تقدمه.

 

 

بدأ جسده في الإلتواء ولف دين بإحكام. لقد كان يتقلص باستمرار.

كان مقتنعا بأن البقعة الحمراء كانت عائشة التي غادرت سابقا.

 

 

 

علاوة على ذلك ، سيكون لها فقط القدرة على تسلق الجدار العملاق والظهور هنا في فترة زمنية قصيرة.

مشى بينما انحرفت رائحة الدم. تباطأ كما لو كان متعبًا.

 

التأطير لي؟

لماذا تتبعني؟

 

 

 

مرت أفكار كثيرة في ذهنه وهو يتأمل سرا. “هل هي قلقة من أن الطريق غير آمن وتريد حمايتي؟”

 

 

لقد كان خائفا حقا!

شعر بالغرابة. لا يبدو أنها الإجابة لأنها لم تتبعه في المرة الأخيرة.

 

 

 

“إذا لم تكن قلقة بشأن سلامتي ، فهل لها هدف آخر؟” أضاءت عيون دين. كان متحمسًا وممتنًا لها لأنه اعتقد أن الفتاة الصغيرة التي ساعدته في الطفولة كانت بمثابة حلم صاف. لم يكن يريد أن يتسخ هذا الحلم بأفكار قذرة.

 

 

في هذه اللحظة كان رصينًا جدًا كما تعافى من الحلم. لقد فهم أن الطفولة كانت طفولة. لقد مرت 8 سنوات ويمكن أن تغير البيئة أحدا. تتكون شخصية الشخص من الأفكار التي يأخذونها من البيئة. إنه مثل التجسيد المادي للبيئة.

في هذه اللحظة كان رصينًا جدًا كما تعافى من الحلم. لقد فهم أن الطفولة كانت طفولة. لقد مرت 8 سنوات ويمكن أن تغير البيئة أحدا. تتكون شخصية الشخص من الأفكار التي يأخذونها من البيئة. إنه مثل التجسيد المادي للبيئة.

لقد كان خائفا حقا!

 

 

لم ير الكثير في الجدار الداخلي. لكن رحلة يوم واحد في مدينة إدين تمت طباعتها بوضوح في ذهنه. كان للجدار الداخلي جو قذر ومشوَّه كان يشمئز منه.

هذه الأعشاب لم تكن عشبًا عاديًا ولكنها أعشاب ضارة. كانت الحواف مثل حواف المنشار.

 

ولكن في الظاهر لم يكن لديه أي شيء ذا قيمة يمكنها استخدامه.

عاشت عائشة في الجدار الداخلي لفترة طويلة. هل ستغيرها البيئة في هذه السنوات؟

 

تمسك بسرعة برأسه للتأكد من أنه لا يضايقه. حتى لو كان أقوى جسديًا من الوحش لكن السم الذي كان به كان خطيرًا للغاية.

“أحاول دائمًا أن أنظر من الجانب الجيد إلى الأشياء والأشخاص الذين ألتقي بهم. ولكن هذا مجرد تفكيري بالتمني “. تذكر دين العديد من القصص التي سمعها في السجن. البعض ولد شريرًا بينما تم تأطير البعض. كان هناك أناس تعرضوا للخيانة من قبل إخوانهم وأقاربهم …

 

 

في اللحظة التالية أضاءت عيناه.

“النوايا الحسنة هي ‘الدرع’ الذي يجعل الحب جميلًا جدًا.” تذكر دين كلمة السجين الذي سمعه منذ زمن طويل. دق ناقوس الخطر في ذهنه.

لقد لاحظ الوحش البيضاوي لكنه لم يلاحظ هذا الذي كان قريبًا جدًا منه.

 

 

إذا ماذا لو كانت خلف غرض آخر؟ ماذا سيكون غرضها في التواصل معي؟

 

 

مرت أفكار كثيرة في ذهنه وهو يتأمل سرا. “هل هي قلقة من أن الطريق غير آمن وتريد حمايتي؟”

الحصول على شيء مني؟

لم ير الكثير في الجدار الداخلي. لكن رحلة يوم واحد في مدينة إدين تمت طباعتها بوضوح في ذهنه. كان للجدار الداخلي جو قذر ومشوَّه كان يشمئز منه.

 

 

إستخدامي؟

قبض إصبعه وهو يواصل التحرك حتى ينخفض ​​الدم.

 

 

التأطير لي؟

 

 

 

إذا كان الغرض من تتبعها له لم يكن لحماية دين ، فيمكنه التفكير فقط في ثلاثة خيارات. لكن عائشة كانت ببساطة قوية للغاية مقارنة به. لذا لم يكن تأطيره خيارًا. كانت وسيلة يستخدمها الضعفاء والفقراء. يمكنها قتله في أي وقت تريده.

“هيا.” فكر دين.

 

قبض إصبعه وهو يواصل التحرك حتى ينخفض ​​الدم.

ولكن في الظاهر لم يكن لديه أي شيء ذا قيمة يمكنها استخدامه.

 

 

“هيا.” فكر دين.

“يبدو أنني لا أملك شيئًا يثير اهتمامها. هل تعرف هويتي؟ هل تريد استخدام الكنيسة المظلمة للتعامل مع شيء ما؟ هل تريد أن تستخدمني ضد الدير؟ ” فكر دين في أشياء كثيرة.

 

 

في هذه اللحظة كان رصينًا جدًا كما تعافى من الحلم. لقد فهم أن الطفولة كانت طفولة. لقد مرت 8 سنوات ويمكن أن تغير البيئة أحدا. تتكون شخصية الشخص من الأفكار التي يأخذونها من البيئة. إنه مثل التجسيد المادي للبيئة.

في اللحظة التالية أضاءت عيناه.

 

 

 

“لن أتمكن من معرفة ما إذا كانت تريد حمايتي أم أن لديها أي دافع خفي آخر إذا لم أجرب …” لا يزال يحافظ على السرعة السابقة. نظر حوله ووجد حشائشا. توقف عند الحشائش و وقرفص للإمساك بالعشب.

 

 

كان مقتنعا بأن البقعة الحمراء كانت عائشة التي غادرت سابقا.

هذه الأعشاب لم تكن عشبًا عاديًا ولكنها أعشاب ضارة. كانت الحواف مثل حواف المنشار.

“هيا.” فكر دين.

 

 

سحبهم دين . استخدم أحدهم لقطع جرح صغير تحت أظافره. في اللحظة التالية استمر في سحب الأعشاب. نسج حصيرتين من القش وحبل. وضع الزجاجة السابقة بداخلهم.

“لن أتمكن من معرفة ما إذا كانت تريد حمايتي أم أن لديها أي دافع خفي آخر إذا لم أجرب …” لا يزال يحافظ على السرعة السابقة. نظر حوله ووجد حشائشا. توقف عند الحشائش و وقرفص للإمساك بالعشب.

 

“هل هي تتبعني؟” ظهرت فكرة في ذهنه.

وتابع المضي قدما. هو فقط زاد سرعته.

 

 

“هل هي تتبعني؟” ظهرت فكرة في ذهنه.

بعد سبع أو ثماني دقائق توقف عن التنفس وتقدم بوتيرة أسرع.

 

 

وتابع المضي قدما. هو فقط زاد سرعته.

في الوقت نفسه رأى نقاطًا حمراء في كل مكان وشعر برائحة براز الوحوش في الهواء.

 

 

 

“هيا …” صرخ دين في قلبه.

 

 

كان مقتنعا بأن البقعة الحمراء كانت عائشة التي غادرت سابقا.

قبض إصبعه وهو يواصل التحرك حتى ينخفض ​​الدم.

في هذه اللحظة كان رصينًا جدًا كما تعافى من الحلم. لقد فهم أن الطفولة كانت طفولة. لقد مرت 8 سنوات ويمكن أن تغير البيئة أحدا. تتكون شخصية الشخص من الأفكار التي يأخذونها من البيئة. إنه مثل التجسيد المادي للبيئة.

 

ضرب الوحش الشبيه بالأفعى العملاقة كتف دين.

مشى بينما انحرفت رائحة الدم. تباطأ كما لو كان متعبًا.

لم ير الكثير في الجدار الداخلي. لكن رحلة يوم واحد في مدينة إدين تمت طباعتها بوضوح في ذهنه. كان للجدار الداخلي جو قذر ومشوَّه كان يشمئز منه.

 

الحصول على شيء مني؟

لاحظ دين أنه كان هناك شكل أحمر بيضاوي الشكل يبلغ قطره أربعة أو خمسة أمتار. لم يكن يعرف نوع الوحش الذي كان عليه ، ولكن لا ينبغي أن يكون في أي مستوى منخفض بسبب الحرارة التي تنبعث منه.

لقد لاحظ الوحش البيضاوي لكنه لم يلاحظ هذا الذي كان قريبًا جدًا منه.

 

لاحظ دين أنه كان هناك شكل أحمر بيضاوي الشكل يبلغ قطره أربعة أو خمسة أمتار. لم يكن يعرف نوع الوحش الذي كان عليه ، ولكن لا ينبغي أن يكون في أي مستوى منخفض بسبب الحرارة التي تنبعث منه.

كان الوحش ذو الشكل البيضاوي يتحرك ببطء نحو دين.

مشى بينما انحرفت رائحة الدم. تباطأ كما لو كان متعبًا.

 

في اللحظة التالية أضاءت عيناه.

“هيا.” فكر دين.

 

 

“هيا.” فكر دين.

فجأة قفز ظل من الشجيرات. فتح فمه كما حاول عض دين.

لم ير الكثير في الجدار الداخلي. لكن رحلة يوم واحد في مدينة إدين تمت طباعتها بوضوح في ذهنه. كان للجدار الداخلي جو قذر ومشوَّه كان يشمئز منه.

 

“لن أتمكن من معرفة ما إذا كانت تريد حمايتي أم أن لديها أي دافع خفي آخر إذا لم أجرب …” لا يزال يحافظ على السرعة السابقة. نظر حوله ووجد حشائشا. توقف عند الحشائش و وقرفص للإمساك بالعشب.

تروع دين!

 

 

 

لقد كان خائفا حقا!

الحصول على شيء مني؟

 

 

لقد لاحظ الوحش البيضاوي لكنه لم يلاحظ هذا الذي كان قريبًا جدًا منه.

لحسن الحظ كان قادرا على الرد في الوقت المحدد.تراجع بشكل غريزي.

 

 

جسم هذا الوحش لم تنبعث منه أي حرارة. كان الجسم ملونًا باللون الأخضر الداكن ويمكنه التمويه بالعشب المحيط بسلاسة. تم القبض على دين على حين غرة.

عاشت عائشة في الجدار الداخلي لفترة طويلة. هل ستغيرها البيئة في هذه السنوات؟

 

لقد كان خائفا حقا!

لحسن الحظ كان قادرا على الرد في الوقت المحدد.تراجع بشكل غريزي.

 

 

بدأ جسده في الإلتواء ولف دين بإحكام. لقد كان يتقلص باستمرار.

بوووم!

 

 

إستخدامي؟

ضرب الوحش الشبيه بالأفعى العملاقة كتف دين.

 

 

 

سارع دين إلى المراوغة عندما رأى الوحش كان يقفز إليه مرة أخرى. في الوقت نفسه ، فحص الشخص الذي كان أعلى الجدار العملاق.

 

 

 

لقد كانت فرصة ذهبية.

 

 

لماذا تتبعني؟

فحص الثعبان الأخضر الداكن وتعرف عليه على الفور. كان يطلق عليه الثعبان الذهبي الذي كان وحشًا من المستوى 33. لدغته تحتوي على سم يمكن أن يشل الجسم في فترة زمنية قصيرة.

 

 

 

اتخذ دين قراره في الوقت المناسب. على الرغم من وجود ذعر على وجهه لكنه رفع يده وهو يلكم باتجاه فك الثعبان. الرأس الذي تم فتحه للدغه تم إغلاقه.

في الوقت نفسه رأى نقاطًا حمراء في كل مكان وشعر برائحة براز الوحوش في الهواء.

 

 

تمسك بسرعة برأسه للتأكد من أنه لا يضايقه. حتى لو كان أقوى جسديًا من الوحش لكن السم الذي كان به كان خطيرًا للغاية.

بدأ جسده في الإلتواء ولف دين بإحكام. لقد كان يتقلص باستمرار.

 

فجأة قفز ظل من الشجيرات. فتح فمه كما حاول عض دين.

بووم! بووم!

“إذا لم تكن قلقة بشأن سلامتي ، فهل لها هدف آخر؟” أضاءت عيون دين. كان متحمسًا وممتنًا لها لأنه اعتقد أن الفتاة الصغيرة التي ساعدته في الطفولة كانت بمثابة حلم صاف. لم يكن يريد أن يتسخ هذا الحلم بأفكار قذرة.

 

 

لم يتمكن الثعبان الذهبي من فتح فمه لذا بدأ في أرجحة جسمه بعنف. لقد حطم ذيله على الأرض.

بعد سبع أو ثماني دقائق توقف عن التنفس وتقدم بوتيرة أسرع.

 

مرت أفكار كثيرة في ذهنه وهو يتأمل سرا. “هل هي قلقة من أن الطريق غير آمن وتريد حمايتي؟”

بدأ جسده في الإلتواء ولف دين بإحكام. لقد كان يتقلص باستمرار.

 

 

لقد لاحظ الوحش البيضاوي لكنه لم يلاحظ هذا الذي كان قريبًا جدًا منه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط