نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 492

492

492

— — — — — — — — — — — —

على الرغم من كل شيء كان جسده لا يزال يرتعش.

غرق قلب دين.

 

 

هز دين رأسه: “أنا بخير”.

كان الثعبان الذهبي يتألم كما هز رأسه . لكن لم يتمكن من التخلص من دين. لذلك حاول أن يضغط في حفرة.

غرق قلب دين.

 

 

انتهز دين الفرصة وقفز. استدار وركض.

الشيء ضرب بدقة رأس الثعبان الذهبي. لقد عكست دقة وتوقع طلقة عائشة. يجب حساب درجة الطلقة ومسار اتواء الثعبان في تفاصيل صغيرة لمثل هذه الطلقة الناجحة.

 

 

على الرغم من أنه كان يخطط لاستخدام هذه الأزمة الصغيرة لاختبار نية عائشة ، لكنه لم يتمكن من السماح لثعبان ذهبي بالالتفاف حول جسمه. يمكن أن يجعل بسهولة صيادًا كبيرًا يغمى عليه وينزف. كان سيرجي الذي كان يمتلك قدرة دفاعية قوية من العلامات السحرية لتنين الصلب خائفًا منه أيضًا.

 

 

 

دين لم يكن خائفا من أن يتم لفه ويختنق بواسطة الثعبان الذهبي بسبب دستوره. ولكن بمجرد أن يلتف به ، سيتحول الوضع إلى حالة من الجمود. بهذه الطريقة سيكون مثل خروف يذبح في أي لحظة من قبل قوة خارجية.

ووش!

 

انتهز دين الفرصة وقفز. استدار وركض.

أيضا كان يخطط لاختبار عائشة لكنه لن يخاطر بحياته. كان قلقا بشأن سلامته.

 

 

هز دين رأسه: “أنا بخير”.

لذا كان عليه أن يتحكم في الأزمة حتى لا تتحول إلى حالة حياة أو موت ! علاوة على ذلك كان يحاول إعطاء صورة صياد كبير. على الرغم من أن بعض الصيادين الكبار يمكن أن يقتلوه ولكن النتيجة كانت مختلفة في كل مرة. لم يكن على علم بنوايا عائشة. هل ستشارك أو ستبقى خاملة وتراقب الموقف؟

لذا كان عليه أن يتحكم في الأزمة حتى لا تتحول إلى حالة حياة أو موت ! علاوة على ذلك كان يحاول إعطاء صورة صياد كبير. على الرغم من أن بعض الصيادين الكبار يمكن أن يقتلوه ولكن النتيجة كانت مختلفة في كل مرة. لم يكن على علم بنوايا عائشة. هل ستشارك أو ستبقى خاملة وتراقب الموقف؟

 

نزلت عائشة بسرعة كبيرة.

إذا كانت قلقة بشأن سلامته ، فستهاجم عندما لم يكن الوضع حرجًا أيضًا!

وصلت عائشة بوتيرة سريعة مدهشة.

 

— — — — — — — — — — — —

ووش!

حدّق فيها دين ثم همس: “أنقذتني مرة أخرى”.

 

 

ركض دين أثناء استمراره في فحص عائشة التي كانت على قمة الجدار العملاق. في اللحظة التالية رآها تزحف إلى أسفل الجدار العملاق بينما كانت يداها معلقة على سطح الجدار العملاق مثل أبو بريص.

أومأ دين.

 

 

“هل هذه قدرتها ؟!” ضاقت عيون دين. كان يعتقد أنه لا يمكن لأي شخص تسلق الجدار العملاق الحاد والأملس. لم تكن المواد المستخدمة في صنع الجدار العملاق عبارة عن صخور بسيطة بل مزيج من مواد مختلفة. ونتيجة لذلك ، كان سطحه بهيكل معقد.

 

 

أومأ دين.

نزلت عائشة بسرعة كبيرة.

 

 

“إنها واحدة منهم.” ابتسمت عائشة.

انفجر الدفء في قلب دين حيث شعر بالخجل والذنب من أفكاره السابقة.

أومأ دين.

 

 

ووش!

 

 

 

ركض بينما تبعه الثعبان الذهبي. إلتوى جسم الوحش بسرعة للحاق به.

 

 

ووش!

وصلت عائشة بوتيرة سريعة مدهشة.

هز دين رأسه: “أنا بخير”.

 

على الرغم من كل شيء كان جسده لا يزال يرتعش.

بووف!

 

 

 

لاحظ دين أن عائشة رمت شيئًا باردًا من أطراف أصابعها عندما كانت على بعد مائتي متر تقريبًا.

 

 

دين لم يكن خائفا من أن يتم لفه ويختنق بواسطة الثعبان الذهبي بسبب دستوره. ولكن بمجرد أن يلتف به ، سيتحول الوضع إلى حالة من الجمود. بهذه الطريقة سيكون مثل خروف يذبح في أي لحظة من قبل قوة خارجية.

الشيء ضرب بدقة رأس الثعبان الذهبي. لقد عكست دقة وتوقع طلقة عائشة. يجب حساب درجة الطلقة ومسار اتواء الثعبان في تفاصيل صغيرة لمثل هذه الطلقة الناجحة.

“هل هذه قدرتها ؟!” ضاقت عيون دين. كان يعتقد أنه لا يمكن لأي شخص تسلق الجدار العملاق الحاد والأملس. لم تكن المواد المستخدمة في صنع الجدار العملاق عبارة عن صخور بسيطة بل مزيج من مواد مختلفة. ونتيجة لذلك ، كان سطحه بهيكل معقد.

 

ووش!

أصاب رأس الثعبان الذهبي الأرض. كان هناك رذاذ دموي بينما كان جسمه الهائل يلتوي بجنون في ألم.

“إنها واحدة منهم.” ابتسمت عائشة.

 

“كيف تقول ذلك؟” لوحت عائشة بيدها: “يجب أن تتمكن من التخلص منه عن طريق الجري حتى لو لم أحضر. لن يترك هذا النحيف أراضيه بسهولة كبيرة لذا سيكون جيدًا طالما هربت. عادة لن يطاردك ولكن يبدو أنه غضب من هجومك. علاوة على ذلك ، لن تواجه مثل هذا الموقف إذا لم تأت لمقابلتي “.

توقف دين للنظر إلى الخلف ، رأى أن الشيء الذي ألقته عائشة طار للخلف. توقف الثعبان الذهبي عن الالتواء وهي تمد يدها لتمسك ذيله. استخدمت القوة لتأرجح جسم الثعبان الذهبي!

غرق قلب دين.

 

 

بووم!

 

 

 

 

أجابت عائشة بشكل عرضي: “نعم … لقد ذهبت في منتصف الطريق عندما تذكرت أن هذا الطريق خطير للغاية. لن تكون قادرًا على التأقلم مع وحش قوي نسبيًا ، لذلك قمت بتتبعك سرًا للتأكد من أنك بخير”

ضرب رأس الثعبان الذهبي صخرة بقوة بعد بضع لفات من رمية عائشة. كان رأسه ملتويًا و الدم يتدفق. لقد مات.

ابتسم دين أيضًا وهو ينتظر رحيلها. إكتأبت عيناه كما تشبثت قبضته.

 

“حسنا.” تابعت: “لا تتعجل. لن أتبعك ولكن عليك أن تكون حذرًا حتى لا تواجه خطرًا بعد الآن. علينا أن نلتقي في المرة القادمة!”

على الرغم من كل شيء كان جسده لا يزال يرتعش.

 

 

خففت عائشة من قبضتها وتجاهلت الوحش. قفزت إلى الأرض أمام دين. كان هناك قلق في تعابير وجهها: “هل أنت بخير؟”

خففت عائشة من قبضتها وتجاهلت الوحش. قفزت إلى الأرض أمام دين. كان هناك قلق في تعابير وجهها: “هل أنت بخير؟”

 

 

كان الثعبان الذهبي يتألم كما هز رأسه . لكن لم يتمكن من التخلص من دين. لذلك حاول أن يضغط في حفرة.

هز دين رأسه: “أنا بخير”.

انفجر الدفء في قلب دين حيث شعر بالخجل والذنب من أفكاره السابقة.

 

 

تنهدت عائشة وهي تربت صدرها بلطف: “لحسن الحظ ، لقد وصلت في الوقت المحدد. هذا ثعبان ذهبي. ”

هز دين رأسه: “أنا بخير”.

 

لم تستطع عائشة أن تبتسم عندما سمعت عبارة ‘مشكلة صغيرة’. فكرت في مظهر دين السابق. ومع ذلك كانت فتاة ذكية ولن تكشف عن كذب الصبي أمامها. ابتسمت: “ما الذي كنت تفكر فيه عندما مشيت مباشرة ورأسك لأسفل؟ هل كنت تفكر بي؟ ”

ابتسم دين: “نعم ، وإلا كنت سأواجه مشاكل صغيرة”.

ضرب رأس الثعبان الذهبي صخرة بقوة بعد بضع لفات من رمية عائشة. كان رأسه ملتويًا و الدم يتدفق. لقد مات.

 

كان الثعبان الذهبي يتألم كما هز رأسه . لكن لم يتمكن من التخلص من دين. لذلك حاول أن يضغط في حفرة.

لم تستطع عائشة أن تبتسم عندما سمعت عبارة ‘مشكلة صغيرة’. فكرت في مظهر دين السابق. ومع ذلك كانت فتاة ذكية ولن تكشف عن كذب الصبي أمامها. ابتسمت: “ما الذي كنت تفكر فيه عندما مشيت مباشرة ورأسك لأسفل؟ هل كنت تفكر بي؟ ”

لذا كان عليه أن يتحكم في الأزمة حتى لا تتحول إلى حالة حياة أو موت ! علاوة على ذلك كان يحاول إعطاء صورة صياد كبير. على الرغم من أن بعض الصيادين الكبار يمكن أن يقتلوه ولكن النتيجة كانت مختلفة في كل مرة. لم يكن على علم بنوايا عائشة. هل ستشارك أو ستبقى خاملة وتراقب الموقف؟

 

 

نظر دين إلى عينيها البلوريتين. أومأ برأسه وقال: “هل كنت تتبعينني؟”

 

 

— — — — — — — — — — — —

أجابت عائشة بشكل عرضي: “نعم … لقد ذهبت في منتصف الطريق عندما تذكرت أن هذا الطريق خطير للغاية. لن تكون قادرًا على التأقلم مع وحش قوي نسبيًا ، لذلك قمت بتتبعك سرًا للتأكد من أنك بخير”

 

 

خففت عائشة من قبضتها وتجاهلت الوحش. قفزت إلى الأرض أمام دين. كان هناك قلق في تعابير وجهها: “هل أنت بخير؟”

أضاءت عيون دين: “رأيتك تتسلقين وتزحفين من أعلى الجدار العملاق. هل هذه قدرتك؟ ”

خففت عائشة من قبضتها وتجاهلت الوحش. قفزت إلى الأرض أمام دين. كان هناك قلق في تعابير وجهها: “هل أنت بخير؟”

 

الشيء ضرب بدقة رأس الثعبان الذهبي. لقد عكست دقة وتوقع طلقة عائشة. يجب حساب درجة الطلقة ومسار اتواء الثعبان في تفاصيل صغيرة لمثل هذه الطلقة الناجحة.

“إنها واحدة منهم.” ابتسمت عائشة.

بووم!

 

 

حدّق فيها دين ثم همس: “أنقذتني مرة أخرى”.

أومأ دين.

 

 

“كيف تقول ذلك؟” لوحت عائشة بيدها: “يجب أن تتمكن من التخلص منه عن طريق الجري حتى لو لم أحضر. لن يترك هذا النحيف أراضيه بسهولة كبيرة لذا سيكون جيدًا طالما هربت. عادة لن يطاردك ولكن يبدو أنه غضب من هجومك. علاوة على ذلك ، لن تواجه مثل هذا الموقف إذا لم تأت لمقابلتي “.

انفجر الدفء في قلب دين حيث شعر بالخجل والذنب من أفكاره السابقة.

 

 

ابتسم دين: “على أي حال ، شكرا”.

 

 

على الرغم من كل شيء كان جسده لا يزال يرتعش.

“حسنا.” تابعت: “لا تتعجل. لن أتبعك ولكن عليك أن تكون حذرًا حتى لا تواجه خطرًا بعد الآن. علينا أن نلتقي في المرة القادمة!”

أضاءت عيون دين: “رأيتك تتسلقين وتزحفين من أعلى الجدار العملاق. هل هذه قدرتك؟ ”

 

— — — — — — — — — — — —

أومأ دين.

 

 

 

استدارت عائشة وقفزت. بعد أن عدد قليل القفزات بارتفاع عشرين أو ثلاثين متراً سقطت على الجدار العملاق. تمسك راحتيها بسطح الجدار العملاق.

 

 

أصاب رأس الثعبان الذهبي الأرض. كان هناك رذاذ دموي بينما كان جسمه الهائل يلتوي بجنون في ألم.

صعدت بسرعة إلى أعلى الجدار العملاق. نظرت إلى دين ، ولوحت واستدارت لتغادر.

خففت عائشة من قبضتها وتجاهلت الوحش. قفزت إلى الأرض أمام دين. كان هناك قلق في تعابير وجهها: “هل أنت بخير؟”

 

 

ابتسم دين أيضًا وهو ينتظر رحيلها. إكتأبت عيناه كما تشبثت قبضته.

وصلت عائشة بوتيرة سريعة مدهشة.

— — — — — — — — — — — —

 

اللعنة ، كما توقعنا. ولكن من الجيد أن دين أصبح حذرا هكذا.

انتهز دين الفرصة وقفز. استدار وركض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط