نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 495

495

495

— — — — — — — — — — — —

يمكن أن يحصل بطريقة أو بأخرى على نخاع الإلاه من معهد الوحوش بالاعتماد على أشخاص مختلفين. ومع ذلك ، كان الحصول على مثل هذه المهارات القتالية العليا مستحيلًا تقريبًا بالنسبة إليه حيث لن يشاركها أحد.

“مهارات عشيرة التنين … القتالية؟” نظر دين إلى اللفافة السوداء بين يديه.

 

 

 

لم يكن دين يتوقع منها أن تقدم له مثل هذا الشيء الثمين. كانت قيمة هذه اللفافة يعلم الله فقط كم مرة كانت أثمن من نخاع الإلاه . في الواقع لن يكون قادرًا على الحصول عليها حتى بالمال.

 

 

المنطقة التاسعة للكنيسة المظلمة.

بالنسبة لعشيرة التنين أو الجيش أو الاتحادات الأخرى ، كانت رعاية الصيادين سهلة للغاية. لديهم خلفية غنية حتى يتمكنوا من تكديس بركات الإلاه وتعزيز قوة الصيادين. لكن مهارات وتقنيات القتال كانت مسألة أخرى. كان لا بد من ممارسة والتعلم على أساس يومي. لم يكن شيئًا يمكن تحسينه بمساعدة خارجية.

“نعم.” غادر فيذر.

 

 

مفتاح القوة يكمن في مهارات القتال.

“ام!” أومأ دين.

 

 

يمكن لبعض الصيادين المخضرمين أن يتوصلوا إلى مهارات قتالية عندما تكون لديهم معارك حياة و موت مع الوحوش. إنهم مثل الكنوز! ” دق قلب دين بقوة: “كانت لعشيرة التنين كعائلة شيطان العديد من المهارات القتالية بسبب خبرتها الواسعة. علاوة على ذلك ، يجب أن تكون قد تحسنت مجموعة المهارات هذه باستمرار عبر الوقت. كان سعرها ببساطة … لا حد له! ”

 

 

 

“هل … ستعطيني إياها؟” نظر دين إلى عيني عائشة الصافية. كانوا مثل بحيرة عميقة يمكن أن تعكس أعماق روحه.

كانت فيذر خائفا بعض الشيء: “الشيخ ، لا أشعر بأي انزعاج. أنا فقط لا أستطيع النوم بشكل صحيح في الليل. أشعر أن جسدي يحترق بقوة “.

 

أخذ نفسا عميقا وفتح فمه للحديث. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ماذا يقول لذلك قال فقط “شكرًا لك”. فكر في تتبع عائشة له آخر مرة والأفكار التي مرت في ذهنه. أراد أن يسألها مباشرة حتى يحل الاتهامات العمياء التي كانت في ذهنه.

“نعم!” ابتسمت عائشة.

ابتسمت عائشة: “عليك أن تتدرب بقوة. إذا كان هناك أي شيء لا تفهمه ، يمكنك أن تسألني في أي وقت. يمكنك بسهولة قتل الثعبان الذي التقيته آخر مرة إذا تعلمت مهارات قليلة من هذه اللفافة. ”

 

يمكن أن يحصل بطريقة أو بأخرى على نخاع الإلاه من معهد الوحوش بالاعتماد على أشخاص مختلفين. ومع ذلك ، كان الحصول على مثل هذه المهارات القتالية العليا مستحيلًا تقريبًا بالنسبة إليه حيث لن يشاركها أحد.

همس دين: “لماذا تريدين أن تعطيني مثل هذا الشيء الثمين؟ لا أستطيع أن أعطيك أي شيء وليس لدي ما أقدمه لك في المقابل!”

أومأ دين برأسه: “حسنًا ، حتى المرة القادمة! انتبهي إلى سلامتك وأنت عائدة. ”

 

“شهية؟” كان فيذر حائرا: “لقد كانت دائمًا جيدة جدًا. أنا آكل كل شيء تقريبًا! ”

“حضورك هو أكبر هدية!” حنت عائشة رأسها قليلاً.

 

 

“ام!” أومأ دين.

صمت دين للحظة: “شكرا لك!”

 

 

 

ابتسمت عائشة: “عليك أن تتدرب بقوة. إذا كان هناك أي شيء لا تفهمه ، يمكنك أن تسألني في أي وقت. يمكنك بسهولة قتل الثعبان الذي التقيته آخر مرة إذا تعلمت مهارات قليلة من هذه اللفافة. ”

 

 

“ام!” أومأ دين.

شعر دين أنها كانت تساعده بسبب لقائه الأخير مع الثعبان الذهبي.

ابتسم دين: “لن أفعل”.

 

 

أخذ نفسا عميقا وفتح فمه للحديث. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ماذا يقول لذلك قال فقط “شكرًا لك”. فكر في تتبع عائشة له آخر مرة والأفكار التي مرت في ذهنه. أراد أن يسألها مباشرة حتى يحل الاتهامات العمياء التي كانت في ذهنه.

شعر دين أنها كانت تساعده بسبب لقائه الأخير مع الثعبان الذهبي.

 

 

كان على وشك أن يسأل عندما قامت عائشة بتسليم اللفافة: “ارجع وتحقق. ابدأ من السهلة. إذا رأيت شيئًا لا يمكنك فهمه ، فلا تضيع الوقت في دراسته حيث سأعلمك التفاصيل في المرة القادمة التي نلتقي فيها “.

تصلب نيوس: “نعم”.

 

كان على وشك أن يسأل عندما قامت عائشة بتسليم اللفافة: “ارجع وتحقق. ابدأ من السهلة. إذا رأيت شيئًا لا يمكنك فهمه ، فلا تضيع الوقت في دراسته حيث سأعلمك التفاصيل في المرة القادمة التي نلتقي فيها “.

أومأ دين برأسه وهو ينظر إلى اللفافة السوداء بين يديه.

 

 

“حضورك هو أكبر هدية!” حنت عائشة رأسها قليلاً.

لم يستطع رفض مثل هذه الهدية.

 

 

 

يمكن أن يحصل بطريقة أو بأخرى على نخاع الإلاه من معهد الوحوش بالاعتماد على أشخاص مختلفين. ومع ذلك ، كان الحصول على مثل هذه المهارات القتالية العليا مستحيلًا تقريبًا بالنسبة إليه حيث لن يشاركها أحد.

 

 

 

“خذ نخاع الإلاه.” أعطته عائشة حقيبة أخرى.

تجمدت عائشة للحظة: “حسنا ، أراك في الشهر التالي”.

 

مفتاح القوة يكمن في مهارات القتال.

تنهد دين كما قال: “أنا مدين لك بالكثير”.

ومضت عيون عائشة: “سدد لي بشكل جيد في المستقبل!”

 

 

ومضت عيون عائشة: “سدد لي بشكل جيد في المستقبل!”

بالنسبة لعشيرة التنين أو الجيش أو الاتحادات الأخرى ، كانت رعاية الصيادين سهلة للغاية. لديهم خلفية غنية حتى يتمكنوا من تكديس بركات الإلاه وتعزيز قوة الصيادين. لكن مهارات وتقنيات القتال كانت مسألة أخرى. كان لا بد من ممارسة والتعلم على أساس يومي. لم يكن شيئًا يمكن تحسينه بمساعدة خارجية.

 

قال دين بهدوء: “علي ذلك!”

همس دين: “لماذا تريدين أن تعطيني مثل هذا الشيء الثمين؟ لا أستطيع أن أعطيك أي شيء وليس لدي ما أقدمه لك في المقابل!”

 

 

ابتسمت عائشة كما لم تضع جوابه في قلبها: “هذه الأيام كنت أخرج كثيرًا. يجب أن أعود مبكرا حتى لا أتسبب في الشكوك. سأراك في المرة القادمة! ”

قال دين بهدوء: “علي ذلك!”

 

“الشيخ.” نظر هاوكي إلى دين وكأنه ينتظر أمرًا.

أومأ دين برأسه: “حسنًا ، حتى المرة القادمة! انتبهي إلى سلامتك وأنت عائدة. ”

لاحظ المكان بعد عشر دقائق من المشي. لم تكن عائشة موجودة ، لذا أخرج جناحيه وطار.

 

نظرت إليه عائشة: “متى يجب أن نلتقي؟”

“سأفعل ، وأنت أيضا.” ابتسمت عائشة.

 

 

“الشيخ.” نظر هاوكي إلى دين وكأنه ينتظر أمرًا.

نظرت إليه عائشة: “متى يجب أن نلتقي؟”

 

 

 

فكر دين للحظة: “لنلتقي بعد شهر. نصف شهر هو غالب كثيرا ويمكن أن يسبب شكوك الآخرين. أنا مشغول هذه الأيام أيضًا “. لم يكن يريد مقابلتها بشكل مكثف حتى ينتهي من المشروع.

سأل دين بلا مبالاة: “كيف هي حالتك الجسدية في الأيام الأخيرة؟”

 

 

تجمدت عائشة للحظة: “حسنا ، أراك في الشهر التالي”.

 

 

 

“ام!” أومأ دين.

 

 

 

لوحت عائشة وهي تستدير للمشي. أدارت رأسها وهي تمشي: “أبدو قبيحة بعض الشيء عندما أتسلق الجدار … لا يمكنك المشاهدة!”

“من الطبيعي أن يكون لديك أرق في حالة التغيير السريع في البنية البدنية.” ولوح دين: “يمكنك المغادرة”.

 

 

ابتسم دين: “لن أفعل”.

على الرغم من أن دين لم يكن ينظر إليها ، ولكن نظرًا لرؤيته الواسعة ، استطاع أن يرى شخصيتها تتسلق بسرعة الجدار العملاق.

 

سأل دين بلا مبالاة: “كيف هي حالتك الجسدية في الأيام الأخيرة؟”

مشت عائشة إلى زاوية الجدار وبدأت في الصعود.

أخذ نفسا عميقا وفتح فمه للحديث. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ماذا يقول لذلك قال فقط “شكرًا لك”. فكر في تتبع عائشة له آخر مرة والأفكار التي مرت في ذهنه. أراد أن يسألها مباشرة حتى يحل الاتهامات العمياء التي كانت في ذهنه.

 

 

على الرغم من أن دين لم يكن ينظر إليها ، ولكن نظرًا لرؤيته الواسعة ، استطاع أن يرى شخصيتها تتسلق بسرعة الجدار العملاق.

“حضورك هو أكبر هدية!” حنت عائشة رأسها قليلاً.

 

 

أخذ دين اللفافة والأمتعة وهو يمشي على طول الجدار العملاق.

 

 

 

لاحظ المكان بعد عشر دقائق من المشي. لم تكن عائشة موجودة ، لذا أخرج جناحيه وطار.

أخذ دين اللفافة والأمتعة وهو يمشي على طول الجدار العملاق.

 

“هل … ستعطيني إياها؟” نظر دين إلى عيني عائشة الصافية. كانوا مثل بحيرة عميقة يمكن أن تعكس أعماق روحه.

لم يسعه إلا التفكير على طول الطريق. هل أساء فهمها حقًا؟

سأل دين بلا مبالاة: “كيف هي حالتك الجسدية في الأيام الأخيرة؟”

 

أخذ نفسا عميقا وفتح فمه للحديث. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ماذا يقول لذلك قال فقط “شكرًا لك”. فكر في تتبع عائشة له آخر مرة والأفكار التي مرت في ذهنه. أراد أن يسألها مباشرة حتى يحل الاتهامات العمياء التي كانت في ذهنه.

هز رأسه ولم يفكر في ذلك لأنه لم يستطع التوصل إلى إجابة مناسبة. بعد أن ينهي المشروع ، يمكنه أن يسألها شخصياً لأنه لن يكون هناك من سيهدده!

 

 

ينتمي كل من فيذر وهاوكي إلى عائلة راندي. منذ أن حقن نخاع الإلاه ارتفع وضع فيذر في الأسرة بسرعة. كان شماسًا في المنطقة التاسعة وقائدًا لفريق فرسان الظلام.

ولكن عليه أن يعزز قوته أيضًا! إذا لم يتمكن من مواكبة رد فعل العدو ، فكل شيء كان عديم الفائدة.

 

 

 

المنطقة التاسعة للكنيسة المظلمة.

 

 

ابتسمت عائشة كما لم تضع جوابه في قلبها: “هذه الأيام كنت أخرج كثيرًا. يجب أن أعود مبكرا حتى لا أتسبب في الشكوك. سأراك في المرة القادمة! ”

نظر دين إلى هاوكي: “اطلب من فيذر أن يأتي”.

 

 

 

رد هوكي بكل احترام: “نعم”. غادر وعاد بعد لحظات مع فيذر.

رد هوكي بكل احترام: “نعم”. غادر وعاد بعد لحظات مع فيذر.

 

 

ينتمي كل من فيذر وهاوكي إلى عائلة راندي. منذ أن حقن نخاع الإلاه ارتفع وضع فيذر في الأسرة بسرعة. كان شماسًا في المنطقة التاسعة وقائدًا لفريق فرسان الظلام.

 

 

صمت دين للحظة: “شكرا لك!”

“تحية للشيخ.” قال فيذر.

 

 

أومأ دين برأسه: “حسنًا ، حتى المرة القادمة! انتبهي إلى سلامتك وأنت عائدة. ”

سأل دين بلا مبالاة: “كيف هي حالتك الجسدية في الأيام الأخيرة؟”

أومأ دين برأسه: “حسنًا ، حتى المرة القادمة! انتبهي إلى سلامتك وأنت عائدة. ”

 

 

رد فيذر: “بفضل نخاع إلاه الشيخ. أشعر أنني بحالة جيدة جدا. هناك تغير كبير في قوتي وقد وصلت إلى الحد الأعلى من بنيتي. لقد تقدمت للعائلة للحصول على علامات سحرية “.

 

 

ومضت عيون عائشة: “سدد لي بشكل جيد في المستقبل!”

أومأ دين برأسه: “كيف حال شهيتك؟”

 

 

شعر بشعور مزعج.

“شهية؟” كان فيذر حائرا: “لقد كانت دائمًا جيدة جدًا. أنا آكل كل شيء تقريبًا! ”

كان على وشك أن يسأل عندما قامت عائشة بتسليم اللفافة: “ارجع وتحقق. ابدأ من السهلة. إذا رأيت شيئًا لا يمكنك فهمه ، فلا تضيع الوقت في دراسته حيث سأعلمك التفاصيل في المرة القادمة التي نلتقي فيها “.

 

 

قال دين بلا مبالاة: “كانت لديك بنية متوسطة ​​المستوى في المرة الأخيرة التي قمنا فيها بحقن النخاع. إن نخاع الإلاه مخصص للأشخاص داخل الجدار الداخلي ، لذا أخبرني عن أي إزعاج لديك في حالة وجود خطر خفي “.

 

 

 

كانت فيذر خائفا بعض الشيء: “الشيخ ، لا أشعر بأي انزعاج. أنا فقط لا أستطيع النوم بشكل صحيح في الليل. أشعر أن جسدي يحترق بقوة “.

 

 

 

“من الطبيعي أن يكون لديك أرق في حالة التغيير السريع في البنية البدنية.” ولوح دين: “يمكنك المغادرة”.

 

 

قال دين بهدوء: “علي ذلك!”

“نعم.” غادر فيذر.

أخذ نفسا عميقا وفتح فمه للحديث. ومع ذلك ، لم يكن يعرف ماذا يقول لذلك قال فقط “شكرًا لك”. فكر في تتبع عائشة له آخر مرة والأفكار التي مرت في ذهنه. أراد أن يسألها مباشرة حتى يحل الاتهامات العمياء التي كانت في ذهنه.

 

 

فكر دين عندما غادر فيذر الغرفة. يبدو أنه لم تكن هناك مشاكل في نخاع الإلاه الذي أعطته له عائشة. لكان جسم فيذر قد استجاب بطريقة ما إذا كانت هناك سموم مزمنة مختلطة في السائل.

تجمدت عائشة للحظة: “حسنا ، أراك في الشهر التالي”.

 

 

“الشيخ.” نظر هاوكي إلى دين وكأنه ينتظر أمرًا.

 

 

يمكن لبعض الصيادين المخضرمين أن يتوصلوا إلى مهارات قتالية عندما تكون لديهم معارك حياة و موت مع الوحوش. إنهم مثل الكنوز! ” دق قلب دين بقوة: “كانت لعشيرة التنين كعائلة شيطان العديد من المهارات القتالية بسبب خبرتها الواسعة. علاوة على ذلك ، يجب أن تكون قد تحسنت مجموعة المهارات هذه باستمرار عبر الوقت. كان سعرها ببساطة … لا حد له! ”

“يمكنك المغادرة أيضًا.”

أومأ دين برأسه: “كيف حال شهيتك؟”

 

 

“نعم.”

سأل دين بلا مبالاة: “كيف هي حالتك الجسدية في الأيام الأخيرة؟”

 

المنطقة التاسعة للكنيسة المظلمة.

قام دين بسحب الدرج وأخذ الحقنة. أعطاها لنيوس: “يجب ألا تكون هناك مشاكل مع هذا النخاع. لقد اخترقت مؤخرًا مستوى صياد كبير. استخدم هذا للوصول إلى عنق الزجاجة واطلب من هاوكي ديدان الروح الطفيلية التي جمعها “.

 

 

 

“نعم.” وافق نويس ولكن كانت هناك شكوك في قلبه. رأى أن دين لم يستخدمه على نفسه لذا كان يستخدم نيوس كجرذ مختبر.

 

 

“نعم.” غادر فيذر.

قام دين بحقن نصف الحقنة في ذراع نويس: “خذ هذه الزجاجة أيضًا. أخبرني إذا كنت تشعر بأي انزعاج. علاوة على ذلك ، إذا شعرت بأي شيء غريب ، فلا تقاومه و أخبرني “.

يمكن لبعض الصيادين المخضرمين أن يتوصلوا إلى مهارات قتالية عندما تكون لديهم معارك حياة و موت مع الوحوش. إنهم مثل الكنوز! ” دق قلب دين بقوة: “كانت لعشيرة التنين كعائلة شيطان العديد من المهارات القتالية بسبب خبرتها الواسعة. علاوة على ذلك ، يجب أن تكون قد تحسنت مجموعة المهارات هذه باستمرار عبر الوقت. كان سعرها ببساطة … لا حد له! ”

 

لوحت عائشة وهي تستدير للمشي. أدارت رأسها وهي تمشي: “أبدو قبيحة بعض الشيء عندما أتسلق الجدار … لا يمكنك المشاهدة!”

تصلب نيوس: “نعم”.

 

 

“ام!” أومأ دين.

شعر بشعور مزعج.

 

 

 

أخرج دين اللفافة السوداء ونشرها ببطء بعد مغادرة نويس. رأى حروفا مرسومة بدقة على اللفافة. كانت هناك مواضع مختلفة وبجانبها كان هناك وصف مكتوب بخط أنيق.

“من الطبيعي أن يكون لديك أرق في حالة التغيير السريع في البنية البدنية.” ولوح دين: “يمكنك المغادرة”.

“مهارات القتال …” أضاءت عيون دين. لم يستعجل ممارسة المهارات. وبدلاً من ذلك بدأ يقرأ من البداية إلى النهاية.

“نعم.” غادر فيذر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط