496
— — — — — — — — — — — —
“المهارات القتالية لعشيرة التنين … الفردي ، الجماعي ، اغتيال …”
أضاءت عيناه عندما وجد الحل على المدى القصير. قام بلف اللفافة إلى القسم حيث تم عرض مجموعات واحد مقابل اامجموعة لعشيرة التنين. نظر بعناية في المواقف والتفسيرات.
صدم دين عندما قرأ من الأعلى إلى الأسفل. كانت مجموعة مهارات التنين القتالية مثل مجموعة فنون للصيد والمعارك. شملت جميع جوانب المعركة.
وضعت عشيرة التنين حكمة ثلاثمائة سنة في نظام الفن. كانت مجموعة المهارات هذه مشابهة لإمبراطورية كان لها أساس 300 عام.
“لقد قامت أجيال من أفراد العشيرة بتعديل المهارات وإعادة إنتاجها والإضافة والإزالة فيها مما يجعلها مثالية تمامًا! سيستغرق الأمر عقدين أو ثلاثة عقود لتتعلم تمامًا كل هذه المهارات! ”
ارتفع دم دين وزادت ضربات قلبه أثناء فحصه للمهارات. لم تكن الطريقة المنهجية التي وصفوا بها المهارات أدنى من النظام العلمي للعصر القديم بأي حال من الأحوال.
عادة ، يقضي الشخص العادي 11-12 سنة في التعليم الإلزامي ولا يكاد يتجاوز العتبة. بعد ذلك كان عليهم التركيز على مجال الخبرة لسنوات في الجامعة بالكاد لفهم المجال ولكنهم لم يتمكنوا من فهمه بالكامل!
ضربة عادية ، معارك القبضة وأنواع أخرى تم تقسيمها و شرحها إلى أقصى الحدود. يبدو أن السلاح الرئيسي الذي تستخدمه عشيرة التنين هو الرماح من كتاب المهارات ولكن السكاكين والسيوف والشفرات والعصي وغيرها من الأسلحة يمكن تطبيقها على مجموعات المهارات هذه.
كانت النقطة الأكثر أهمية أن التقنيات اختلفت لأنواع مختلفة من الوحوش. كانت هناك تقنيات لمحاربة الثعابين والنمور والوحوش الأخرى التي كانت تحب نصب كمين والهجوم.
“إنه معقد للغاية …” صدم دين. لقد افترض أن الكفاءة التي يمكنه من خلالها تعلم هذه المهارات ستكون سريعة. ومع ذلك ، لن يحصل ذلك أبدًا ما لم يقم بدمج كل مجموعات المهارات هذه في نوع واحد. ومع ذلك ، كان ذلك مستحيلًا لأنه سيضطر إلى إزالة التحركات المفرطة والتفاصيل وصياغة أسلوب قتال جديد بعناية.
كان عليك أن تجد الجوهر الأساسي والأرضية المشتركة. بعد ذلك ، كانت جميع الصيغ والمواقف وكل شيء آخر مجرد خطوات ملفتة للنظر!
“واحد ضد واحد ، جماعي ، اغتيال … سأضطر إلى تحدي القوى الرئيسية للجدار الداخلي في المستقبل. سأواجه حتمًا الأعداء في أوضاع مختلفة. قد أتعلم القتال ضد جماعة ، واحد لواحد … إن الاغتيال مناسب للهجمات الجسدية حيث قوة العدو أكبر من جسدي … ”
وضعت عشيرة التنين حكمة ثلاثمائة سنة في نظام الفن. كانت مجموعة المهارات هذه مشابهة لإمبراطورية كان لها أساس 300 عام.
كانت الوحوش خارج الجدار العملاق لكن البشر لم يكونوا!
عندما يقول أنه فقط سيتعامل مع العدو في القتال الفردي بسلاحه،هذا يعني أنه سلاح يدوي طبيعي الحجم.هل ينوي إختراع سلاح متطور جدا من نوع الكلاشنيكوف؟
“إن العباقرة والمقاتلين والمحاربين وجميع أعضاء عشيرة التنين الآخرين وضعوا رؤاهم في مجموعات المهارات هذه …” نظر دين في المخطوطات. كان يعتقد أن عشيرة التنين تم إنشاؤها بواسطة مقاتل عبقري ، وقد وسعت الأجيال اللاحقة تنظيم مهارات الرجل مع الحفاظ على الجوهر.
الحركات القاتلة لم تكن كثيرة. ومع ذلك ، للقيام بتلك الضربات القاتلة يجب أن تكون هناك عملية معركة تؤدي إلى هذا الشرط المحدد لإجراء اللكمة القاتلة أو الركلة أو الطعنة.
يمكن للأجيال القادمة أن تتعلم من هذا بسهولة بالغة بالمقارنة مع مجموعات المهارات والتقنيات الأخرى.
الحركات القاتلة لم تكن كثيرة. ومع ذلك ، للقيام بتلك الضربات القاتلة يجب أن تكون هناك عملية معركة تؤدي إلى هذا الشرط المحدد لإجراء اللكمة القاتلة أو الركلة أو الطعنة.
لهذا السبب أصبح الفن معقدًا للغاية واحتاج إلى الكثير من الوقت ليتم إدراكه وتعلمه.
“فن قتالي منهجي غني بما يكفي لفهم جميع مناطق المعركة …” أضاءت عيون دين. كان لا يمكن إنكار أن جميع التقنيات لها أدوار عظيمة في بيئات مختلفة. لكنه سيحتاج إلى وقت طويل ليتعلمهم جميعًا.
عشرين سنة لن تكون كافية إذا أراد أن يتقن كلا منهم.
ارتفع دم دين وزادت ضربات قلبه أثناء فحصه للمهارات. لم تكن الطريقة المنهجية التي وصفوا بها المهارات أدنى من النظام العلمي للعصر القديم بأي حال من الأحوال.
“يجب أن أجد أكثر التقنيات أو المهارات المطلوبة للتعلم في أقصر وقت ممكن!” لم يكن دين من عشيرة التنين لذا لم يكن بحاجة إلى تعلم كل مجموعات التقنيات و المهارات. كان بحاجة إلى التفكير في الأخطار المحتملة التي قد يواجهها في المستقبل واختار الفن القتالي المناسب.
باختصار ، ليس هناك فرق كبير بين القتال ضد مجموعة أو عدو واحد. في معركة فردية ، تقاتل ضد شخص واحد بينما من الناحية النظرية في معركة ضد المجموعة يمكنك أن تقاتل ضد … السماوات! ”
في المستقبل ، لن يقابل الوحوش بل البشر!
عبس وهو يركز على مجموعات المهارات الثلاث هذه. ورأى أن الثلاثة لا غنى عنهم. ومع ذلك ، سيستغرق الأمر سنتين أو ثلاث سنوات لإتقانهم الثلاثة.
ما هي الكفاءة؟
كانت الوحوش خارج الجدار العملاق لكن البشر لم يكونوا!
إذا أراد الوقوف على القمة ، فسوف يقاتل البشر! بعد ذلك سيستطيع دفع الآخرين لمحاربة الوحوش خارج الجدار العملاق!
كان لدين تنوير من نوع ما. كان أسلوب الفن مشابهاً للبحث العلمي. كان الأمر مثل النظر إلى حل المشكلة من خلال العديد من الصيغ الكيميائية. شعر أن القتال والعلوم لا يختلفان في بعض النواحي.
ما هي الكفاءة؟
“الكفاءة …” حنى دين رأسه وهو يتأمل. أضاءت عينيه: “يمكنني تأخير مهارة الاغتيال المحددة للمستقبل. يمكنني استخدام العنصر الجديد للتعويض عن مجموعة مهارات ‘الاغتيال’ … ”
عبس دين وهو ينظر مرة أخرى إلى اللفافة. لم يدرسها لكنه فكر في الأمر: “إن السلاح الأنسب لأسلوب قتال عشيرة التنين هو الرمح. لكن استخدام سلاح آخر يعني القليل من التغيير. لا أريد تأخير وقتي في أشياء صغيرة … ”
تعني الكفاءة أنه كان عليه اختيار أفضل طريق للوصول إلى الذروة!
الحركات القاتلة لم تكن كثيرة. ومع ذلك ، للقيام بتلك الضربات القاتلة يجب أن تكون هناك عملية معركة تؤدي إلى هذا الشرط المحدد لإجراء اللكمة القاتلة أو الركلة أو الطعنة.
وضعت عشيرة التنين حكمة ثلاثمائة سنة في نظام الفن. كانت مجموعة المهارات هذه مشابهة لإمبراطورية كان لها أساس 300 عام.
“يمكنني الإهتمام بالوحوش باستخدام عقلي”. أضاءت عيون دين. أراد أن يكون في ذروة الجدار العملاق لذلك كان من المحتم عليه أن يحارب ضد عدد لا يحصى من الناس. لم يكن ذلك عملاً سهلاً وسيكون أصعب بكثير من القتال ضد الوحوش.
تم تسجيل المعلومات حول الوحوش في الأطلس و سيتمكن من استخدام تلك المعلومات والمعرفة ودماغه لعمل الفخاخ لقتلهم.
لكن البشر كانوا مختلفين. كل شخص لديه قدرات علامة سحرية مختلفة ومخفية. هذا هو السبب في أن كل عدو سيكون مختلفًا عن الآخر ، وهذا هو بالضبط سبب صعوبة التعامل مع البشر.
“يجب أن أركز على واحد ضد مجموعة … سأكون أقل شأنا في حالة قتالي ضد عدو واحد ولكن بمساعدة الاختراع الجديد يمكنني قتله!”
عبس دين وهو ينظر مرة أخرى إلى اللفافة. لم يدرسها لكنه فكر في الأمر: “إن السلاح الأنسب لأسلوب قتال عشيرة التنين هو الرمح. لكن استخدام سلاح آخر يعني القليل من التغيير. لا أريد تأخير وقتي في أشياء صغيرة … ”
“واحد ضد واحد ، جماعي ، اغتيال … سأضطر إلى تحدي القوى الرئيسية للجدار الداخلي في المستقبل. سأواجه حتمًا الأعداء في أوضاع مختلفة. قد أتعلم القتال ضد جماعة ، واحد لواحد … إن الاغتيال مناسب للهجمات الجسدية حيث قوة العدو أكبر من جسدي … ”
“يجب أن أركز على واحد ضد مجموعة … سأكون أقل شأنا في حالة قتالي ضد عدو واحد ولكن بمساعدة الاختراع الجديد يمكنني قتله!”
عندما كان يقول أنه سيسقط الجدار هل كان ذلك مجرد مجاز؟
عبس وهو يركز على مجموعات المهارات الثلاث هذه. ورأى أن الثلاثة لا غنى عنهم. ومع ذلك ، سيستغرق الأمر سنتين أو ثلاث سنوات لإتقانهم الثلاثة.
في المستقبل ، لن يقابل الوحوش بل البشر!
“الكفاءة …” حنى دين رأسه وهو يتأمل. أضاءت عينيه: “يمكنني تأخير مهارة الاغتيال المحددة للمستقبل. يمكنني استخدام العنصر الجديد للتعويض عن مجموعة مهارات ‘الاغتيال’ … ”
الحركات القاتلة لم تكن كثيرة. ومع ذلك ، للقيام بتلك الضربات القاتلة يجب أن تكون هناك عملية معركة تؤدي إلى هذا الشرط المحدد لإجراء اللكمة القاتلة أو الركلة أو الطعنة.
“إن العباقرة والمقاتلين والمحاربين وجميع أعضاء عشيرة التنين الآخرين وضعوا رؤاهم في مجموعات المهارات هذه …” نظر دين في المخطوطات. كان يعتقد أن عشيرة التنين تم إنشاؤها بواسطة مقاتل عبقري ، وقد وسعت الأجيال اللاحقة تنظيم مهارات الرجل مع الحفاظ على الجوهر.
“واحد ضد واحد يمكن أن يتأخر أيضًا!”
“يجب أن أركز على واحد ضد مجموعة … سأكون أقل شأنا في حالة قتالي ضد عدو واحد ولكن بمساعدة الاختراع الجديد يمكنني قتله!”
“المهارات القتالية لعشيرة التنين … الفردي ، الجماعي ، اغتيال …”
أضاءت عيناه عندما وجد الحل على المدى القصير. قام بلف اللفافة إلى القسم حيث تم عرض مجموعات واحد مقابل اامجموعة لعشيرة التنين. نظر بعناية في المواقف والتفسيرات.
مر الوقت كما كان دين مغمورًا تمامًا في مجموعة المهارات.
لم تقتصر مجموعة المهارات على وضع واحد أو اثنين فقط. كان الملخص النظري والشرح لمجموعة المهارات مفصلاً للغاية. على سبيل المثال ، إذا كنت ضد زوج من الأعداء ، فعليك اختيار الموقف الأكثر كفاءة ضد العدو مع مراعاة أسلوبهم أيضًا. هذا هو السبب في أنه كلما زاد عدد الأعداء ، زادت احتمالات وطرق الهجوم المضاد.
كان لدين تنوير من نوع ما. كان أسلوب الفن مشابهاً للبحث العلمي. كان الأمر مثل النظر إلى حل المشكلة من خلال العديد من الصيغ الكيميائية. شعر أن القتال والعلوم لا يختلفان في بعض النواحي.
“واحد مقابل اثنين ، واحد ضد ثلاثة ، واحد ضد أربعة …” ذهب دين ببطء من خلال التفاصيل. لم يتسرع في الممارسة لكنه قرأها ذهابًا وإيابًا لفهم مواقف المعركة وحفظها بعمق.
“المهارات القتالية لعشيرة التنين … الفردي ، الجماعي ، اغتيال …”
“يمكنني الإهتمام بالوحوش باستخدام عقلي”. أضاءت عيون دين. أراد أن يكون في ذروة الجدار العملاق لذلك كان من المحتم عليه أن يحارب ضد عدد لا يحصى من الناس. لم يكن ذلك عملاً سهلاً وسيكون أصعب بكثير من القتال ضد الوحوش.
بعد القراءة المتكررة كانت له نظرة طفيفة على فن المعركة.
كانت النقطة الأكثر أهمية أن التقنيات اختلفت لأنواع مختلفة من الوحوش. كانت هناك تقنيات لمحاربة الثعابين والنمور والوحوش الأخرى التي كانت تحب نصب كمين والهجوم.
“هذا هو الشيء …” ابتسم دين وهو يدرك تدريجيًا المشكلة التي لا يستطيع فهمها. بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين كنت ضدهم ، تغيرت المواقف والأنماط لكن جوهر مجموعة المهارات كان دائمًا هو نفسه.
كانت النواة هي جوهر المعركة ضد المجموعة!
الحركات القاتلة لم تكن كثيرة. ومع ذلك ، للقيام بتلك الضربات القاتلة يجب أن تكون هناك عملية معركة تؤدي إلى هذا الشرط المحدد لإجراء اللكمة القاتلة أو الركلة أو الطعنة.
باختصار ، ليس هناك فرق كبير بين القتال ضد مجموعة أو عدو واحد. في معركة فردية ، تقاتل ضد شخص واحد بينما من الناحية النظرية في معركة ضد المجموعة يمكنك أن تقاتل ضد … السماوات! ”
يمكن للأجيال القادمة أن تتعلم من هذا بسهولة بالغة بالمقارنة مع مجموعات المهارات والتقنيات الأخرى.
“يجب أن تؤخذ في الاعتبار الرياح والهواء والمتغيرات الأخرى في القتال ضد جميع الأعداء. باستثناء نفسك يجب إبادة كل شيء!”
صدم دين عندما قرأ من الأعلى إلى الأسفل. كانت مجموعة مهارات التنين القتالية مثل مجموعة فنون للصيد والمعارك. شملت جميع جوانب المعركة.
كان لدين تنوير من نوع ما. كان أسلوب الفن مشابهاً للبحث العلمي. كان الأمر مثل النظر إلى حل المشكلة من خلال العديد من الصيغ الكيميائية. شعر أن القتال والعلوم لا يختلفان في بعض النواحي.
كانت الوحوش خارج الجدار العملاق لكن البشر لم يكونوا!
كان عليك أن تجد الجوهر الأساسي والأرضية المشتركة. بعد ذلك ، كانت جميع الصيغ والمواقف وكل شيء آخر مجرد خطوات ملفتة للنظر!
كان عليك أن تجد الجوهر الأساسي والأرضية المشتركة. بعد ذلك ، كانت جميع الصيغ والمواقف وكل شيء آخر مجرد خطوات ملفتة للنظر!
كان صحيحًا أن التحركات الإضافية كانت عملية للغاية حيث تم صقلها خلال ثلاثمائة عام الماضية. ولكن هذا لا يعني أنه يجب عليك استخدامها في المعركة!
“هذا هو الشيء …” ابتسم دين وهو يدرك تدريجيًا المشكلة التي لا يستطيع فهمها. بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين كنت ضدهم ، تغيرت المواقف والأنماط لكن جوهر مجموعة المهارات كان دائمًا هو نفسه.
ولكن نتيجة لتتويج المعرفة بعد مئات السنين ، يبدو أن التحركات الإضافية لها قيمة عملية. لهذا السبب اعتقدوا أن كل هذه التحركات الإضافية كانت جزءًا من الجوهر الأساسي ولم يتمكنوا من التخلي عنها.
عبس دين وهو ينظر مرة أخرى إلى اللفافة. لم يدرسها لكنه فكر في الأمر: “إن السلاح الأنسب لأسلوب قتال عشيرة التنين هو الرمح. لكن استخدام سلاح آخر يعني القليل من التغيير. لا أريد تأخير وقتي في أشياء صغيرة … ”
لهذا السبب أصبح الفن معقدًا للغاية واحتاج إلى الكثير من الوقت ليتم إدراكه وتعلمه.
كان لدين تنوير من نوع ما. كان أسلوب الفن مشابهاً للبحث العلمي. كان الأمر مثل النظر إلى حل المشكلة من خلال العديد من الصيغ الكيميائية. شعر أن القتال والعلوم لا يختلفان في بعض النواحي.
— — — — — — — — — — — —
كانت النقطة الأكثر أهمية أن التقنيات اختلفت لأنواع مختلفة من الوحوش. كانت هناك تقنيات لمحاربة الثعابين والنمور والوحوش الأخرى التي كانت تحب نصب كمين والهجوم.
عندما يقول أنه فقط سيتعامل مع العدو في القتال الفردي بسلاحه،هذا يعني أنه سلاح يدوي طبيعي الحجم.هل ينوي إختراع سلاح متطور جدا من نوع الكلاشنيكوف؟
كانت النقطة الأكثر أهمية أن التقنيات اختلفت لأنواع مختلفة من الوحوش. كانت هناك تقنيات لمحاربة الثعابين والنمور والوحوش الأخرى التي كانت تحب نصب كمين والهجوم.
عندما كان يقول أنه سيسقط الجدار هل كان ذلك مجرد مجاز؟
لم تقتصر مجموعة المهارات على وضع واحد أو اثنين فقط. كان الملخص النظري والشرح لمجموعة المهارات مفصلاً للغاية. على سبيل المثال ، إذا كنت ضد زوج من الأعداء ، فعليك اختيار الموقف الأكثر كفاءة ضد العدو مع مراعاة أسلوبهم أيضًا. هذا هو السبب في أنه كلما زاد عدد الأعداء ، زادت احتمالات وطرق الهجوم المضاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
