نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 499

499

499

— — — — — — — — — — — —

 

ووش! ووش!

رفع دين يده اليسرى بسرعة. تحول الشاب الأشقر إلى دين الذي كان يجلس خلفه. رفع يده وهدأ التنين الصخري.

 

“هذا يعني أنها لا تريد قتلي!” غمغم دين. في الواقع مع الأخذ بعين الاعتبار قوة عائشة ، لم تكن هناك حاجة إلى المرور بمثل هذه المشكلة لقتله. ربما كان هناك سببان وراء الفخ. أولاً ، يجب أن تكون قد حققت في هويته وعرفت أنه كان شماسًا في الدير. بإمكانها إستخدامه للتعامل مع الدير.

مشت عائشة فوق الجدار العملاق مع رمح عملاق في يدها. كان حجم الرمح غير متناسق تمامًا مع جسدها ، قطعت طريقا يمر عبر غابة وأحيانًا قرب صخرة أو سقطت على الأرض.

“هذا يعني أنها لا تريد قتلي!” غمغم دين. في الواقع مع الأخذ بعين الاعتبار قوة عائشة ، لم تكن هناك حاجة إلى المرور بمثل هذه المشكلة لقتله. ربما كان هناك سببان وراء الفخ. أولاً ، يجب أن تكون قد حققت في هويته وعرفت أنه كان شماسًا في الدير. بإمكانها إستخدامه للتعامل مع الدير.

 

 

ركضت نصف الطريق عندما استدارت ونظرت إلى الأمام. ومض شخص عابر.

أخذ الشاب الأشقر زمام المبادرة عندما دخل المدخل.

 

مروا عبر الممر وخرجوا من الجانب الآخر من الجدار.

ضاقت عيناها كما التوت شفتيها للأعلى.

تجاهل دين الشاب حيث حافظ على سرعته أعلى قليلاً من سرعة صياد كبير. يمكن أن يهرب إذا مر ببعض الحيل ولكن الجانب الآخر كانوا لامحدودون مستوى أساسي . لن تكون هناك جدوى حتى لو تمكن من الفرار. سوف يجدون عشه.

 

جلس دين بصمت على ظهر التنين الصخري.

تابع دين بهدوء الشاب الأشقر والسبعة الآخرين. هدأت الفوضى في قلبه تدريجياً. لقد فهم أن أيامه مع عائشة كانت تدور حول الأكاذيب والفخاخ! كان الغرض من الهدايا مثل نخاع الإلاه والفنون القتالية لعشيرة التنين هو تمهيد الأساس لهذه اللحظة!

 

 

بعض قلاع النبلاء في الجدار الخارجي لها قمم لولبية ذكرت دين بالعمارة في العصور الوسطى في العصر القديم. ومع ذلك فقد علم الآن أنهم كانوا يحاولون فقط تقليد المباني من الجدار الداخلي.

“هذا يعني أنها لا تريد قتلي!” غمغم دين. في الواقع مع الأخذ بعين الاعتبار قوة عائشة ، لم تكن هناك حاجة إلى المرور بمثل هذه المشكلة لقتله. ربما كان هناك سببان وراء الفخ. أولاً ، يجب أن تكون قد حققت في هويته وعرفت أنه كان شماسًا في الدير. بإمكانها إستخدامه للتعامل مع الدير.

وصلوا إلى جبال مليئة بالخضرة وخصبة بعد نصف ساعة. صعدت تنانين الصخور من خلال قمم شديدة الانحدار. لم يستغرقوا وقتًا طويلاً للوصول إلى قمة الجبل.

 

وصلوا إلى جبال مليئة بالخضرة وخصبة بعد نصف ساعة. صعدت تنانين الصخور من خلال قمم شديدة الانحدار. لم يستغرقوا وقتًا طويلاً للوصول إلى قمة الجبل.

شماس الدير سرق الفنون القتالية لعشيرة التنين … إنه عذر جيد للهجوم.

 

 

 

والسبب الثاني هو سجنه لاستخدامهم الشخصي. قد يجبرونه على إنتاج اختراعات لعشيرة التنين.

مرت ساعتان في غمضة عين.

 

ضاقت عيناها كما التوت شفتيها للأعلى.

“هذا جيد أيضًا …” ابتسم دين: “كل شيء تم سداده الآن”.

لاحظ دين وجود مكان مشابه لممرات الجدار العملاق.

 

 

تحول الشاب الأشقر نحو دين: “توقف عن تمتمة الهراء واسرع!” سارع الشاب.

“اللفافة”. نظرت السيدة العجوز في منتصف الثلاثي إلى دين.

 

 

تجاهل دين الشاب حيث حافظ على سرعته أعلى قليلاً من سرعة صياد كبير. يمكن أن يهرب إذا مر ببعض الحيل ولكن الجانب الآخر كانوا لامحدودون مستوى أساسي . لن تكون هناك جدوى حتى لو تمكن من الفرار. سوف يجدون عشه.

 

 

تباطأت سرعتهم بعد وصولهم إلى مكان مفتوح واسع.

مرت ساعتان في غمضة عين.

 

 

تحول الشاب الأشقر نحو دين: “توقف عن تمتمة الهراء واسرع!” سارع الشاب.

تباطأت سرعتهم بعد وصولهم إلى مكان مفتوح واسع.

واندفع السبعة الباقون وهم يحيطون دين.

 

تبع دين خلفه.

لاحظ دين وجود مكان مشابه لممرات الجدار العملاق.

 

 

تحول الشاب الأشقر نحو دين: “توقف عن تمتمة الهراء واسرع!” سارع الشاب.

ووش!

رفع دين يده اليسرى بسرعة. تحول الشاب الأشقر إلى دين الذي كان يجلس خلفه. رفع يده وهدأ التنين الصخري.

 

مروا عبر الممر وخرجوا من الجانب الآخر من الجدار.

أخذ الشاب الأشقر زمام المبادرة عندما دخل المدخل.

 

 

رفع دين يده اليسرى بسرعة. تحول الشاب الأشقر إلى دين الذي كان يجلس خلفه. رفع يده وهدأ التنين الصخري.

واندفع السبعة الباقون وهم يحيطون دين.

 

 

 

كان هيكل المكان مشابهًا لممرات الجدار العملاق من منطقة الجدار الخارجي. كانت هناك جداريات للآلهة على جانبي الجدار.

كان الفرار عديم الجدوى. كان عليه أن ينتظر ليرى كيف ستسير الأمور. كان هناك بصيص أمل له حتى لو جعلته عشيرة التنين ينتج الإختراعات لهم.

 

 

مروا عبر الممر وخرجوا من الجانب الآخر من الجدار.

 

 

 

نظر دين إلى الأعلى لرؤية ثمانية مطيات مع السروج. بدوا مثل مزيج من البقرة والسحلية. كانت هناك دروع فولاذية على رؤوسهم وركبهم. أضاءت عيناه. لقد رأى هذه الوحوش في الأطلس. كان يطلق عليهم التنين الصخري. قيل أن هناك أوجه تشابه بين مظهر تنانين الصخور والتنين الأسطوري. وفقًا للأساطير ، فإن التنين الصخري لديه 1 من 1000 من سمة دم التنين الأصلي.

 

 

بعض قلاع النبلاء في الجدار الخارجي لها قمم لولبية ذكرت دين بالعمارة في العصور الوسطى في العصر القديم. ومع ذلك فقد علم الآن أنهم كانوا يحاولون فقط تقليد المباني من الجدار الداخلي.

على أي حال ، فإن القليل فقط يخلط بين التنين الصخري والتنين الأسطوري. بعد كل شيء ، كان التنين الصخري وحشًا فقط تم تصنيفه كوحش نادر في الأطلس.

 

 

 

 

“سأذهب للإبلاغ. راقبوه.” قال الشاب الأشقر بنبرة باردة.

“لنذهب!” صاح الشاب الأشقر في دين.

تباطأت سرعتهم بعد وصولهم إلى مكان مفتوح واسع.

 

“الأميرة الثانية ، سنعود الآن.” قال الشاب الأشقر وهو ينظر إلى الجدار العملاق.

تبعه دين وهو جالس على قمة تنين صخري. في اللحظة التي لامست فيها يده اليسرى رأس التنين الصخري ، بدأ الوحش في التحرك بشكل غير منظم وإحداث اضطراب.

 

 

شماس الدير سرق الفنون القتالية لعشيرة التنين … إنه عذر جيد للهجوم.

رفع دين يده اليسرى بسرعة. تحول الشاب الأشقر إلى دين الذي كان يجلس خلفه. رفع يده وهدأ التنين الصخري.

كان الفرار عديم الجدوى. كان عليه أن ينتظر ليرى كيف ستسير الأمور. كان هناك بصيص أمل له حتى لو جعلته عشيرة التنين ينتج الإختراعات لهم.

 

رأى الجنود المتمركزون في الحصن تنانين صخرية تقترب من بعيد. فتحوا أبواب الحصن مسبقًا حتى لا يبطئوا مرورهم.

“الأميرة الثانية ، سنعود الآن.” قال الشاب الأشقر وهو ينظر إلى الجدار العملاق.

 

 

 

أومأت عائشة التي كانت على حافة الجدار العملاق برأسها لكنها لم تقل أي شيء. توقفت عينيها على جسد دين للحظة ثم قلبت رأسها.

 

 

 

سحب الشاب الأشقر الحبال وبدأ التنين الصخري في الركض.

 

 

تباطأت سرعتهم بعد وصولهم إلى مكان مفتوح واسع.

جلس دين بصمت على ظهر التنين الصخري.

ووش! ووش!

 

 

كان الفرار عديم الجدوى. كان عليه أن ينتظر ليرى كيف ستسير الأمور. كان هناك بصيص أمل له حتى لو جعلته عشيرة التنين ينتج الإختراعات لهم.

 

 

 

ووش!

وصلوا إلى جبال مليئة بالخضرة وخصبة بعد نصف ساعة. صعدت تنانين الصخور من خلال قمم شديدة الانحدار. لم يستغرقوا وقتًا طويلاً للوصول إلى قمة الجبل.

 

 

سارعت ثمانية تنانين صخرية بعيدا. كانت الأرض تهتز أثناء تحركهم. كانوا يقتربون من الحصن حامي المنطقة المركزية.

والسبب الثاني هو سجنه لاستخدامهم الشخصي. قد يجبرونه على إنتاج اختراعات لعشيرة التنين.

 

 

رأى الجنود المتمركزون في الحصن تنانين صخرية تقترب من بعيد. فتحوا أبواب الحصن مسبقًا حتى لا يبطئوا مرورهم.

تابع دين بهدوء الشاب الأشقر والسبعة الآخرين. هدأت الفوضى في قلبه تدريجياً. لقد فهم أن أيامه مع عائشة كانت تدور حول الأكاذيب والفخاخ! كان الغرض من الهدايا مثل نخاع الإلاه والفنون القتالية لعشيرة التنين هو تمهيد الأساس لهذه اللحظة!

 

 

وصلوا إلى جبال مليئة بالخضرة وخصبة بعد نصف ساعة. صعدت تنانين الصخور من خلال قمم شديدة الانحدار. لم يستغرقوا وقتًا طويلاً للوصول إلى قمة الجبل.

 

 

سارعت ثمانية تنانين صخرية بعيدا. كانت الأرض تهتز أثناء تحركهم. كانوا يقتربون من الحصن حامي المنطقة المركزية.

أمامهم كانت ساحة ضخمة. في نهاية الساحة كان هناك مبنى طويل يذكر دين بالكاتدرائيات. كانت هناك مخاريط حادة فوق المبنى. كان من المفترض أن ينقل البرق.

 

 

ووش!

يبدو أن الجدار الداخلي استخدم مبدأ قضبان البرق منذ فترة طويلة.

 

 

كان هيكل المكان مشابهًا لممرات الجدار العملاق من منطقة الجدار الخارجي. كانت هناك جداريات للآلهة على جانبي الجدار.

بعض قلاع النبلاء في الجدار الخارجي لها قمم لولبية ذكرت دين بالعمارة في العصور الوسطى في العصر القديم. ومع ذلك فقد علم الآن أنهم كانوا يحاولون فقط تقليد المباني من الجدار الداخلي.

 

 

“هذا يعني أنها لا تريد قتلي!” غمغم دين. في الواقع مع الأخذ بعين الاعتبار قوة عائشة ، لم تكن هناك حاجة إلى المرور بمثل هذه المشكلة لقتله. ربما كان هناك سببان وراء الفخ. أولاً ، يجب أن تكون قد حققت في هويته وعرفت أنه كان شماسًا في الدير. بإمكانها إستخدامه للتعامل مع الدير.

“سأذهب للإبلاغ. راقبوه.” قال الشاب الأشقر بنبرة باردة.

 

 

“هذا يعني أنها لا تريد قتلي!” غمغم دين. في الواقع مع الأخذ بعين الاعتبار قوة عائشة ، لم تكن هناك حاجة إلى المرور بمثل هذه المشكلة لقتله. ربما كان هناك سببان وراء الفخ. أولاً ، يجب أن تكون قد حققت في هويته وعرفت أنه كان شماسًا في الدير. بإمكانها إستخدامه للتعامل مع الدير.

أحاط السبعة أشخاص دين.

 

 

ركضت نصف الطريق عندما استدارت ونظرت إلى الأمام. ومض شخص عابر.

مشى الشاب الأشقر على الدرجات ووصل إلى مقدمة المبنى. دخل من الباب.

 

 

 

عاد الشاب الأشقر بعد لحظات: “تعال معي”.

 

 

أخذ الشاب الأشقر زمام المبادرة عندما دخل المدخل.

تبع دين خلفه.

 

 

 

دخلوا المبنى. كانت القاعة مغطاة بسجادة ناعمة وكانت فسيحة للغاية. كانت هناك صفوف من الكراسي على جانبي القاعة.

 

 

“هذا جيد أيضًا …” ابتسم دين: “كل شيء تم سداده الآن”.

كان هناك ثلاثة أشخاص. يبدو أن جميعهم تجاوزوا 50 عامًا. كان هناك شعر أبيض مختلط في رؤوسهم. كانوا يرتدون عباءات تشبه الفساتين الشرقية القديمة. ومع ذلك ، كانت لديهم عناصر مختلطة من العالم ‘الحديث’ (وهو يقصد العالم الحالي) أيضًا.

 

 

تابع دين بهدوء الشاب الأشقر والسبعة الآخرين. هدأت الفوضى في قلبه تدريجياً. لقد فهم أن أيامه مع عائشة كانت تدور حول الأكاذيب والفخاخ! كان الغرض من الهدايا مثل نخاع الإلاه والفنون القتالية لعشيرة التنين هو تمهيد الأساس لهذه اللحظة!

“اللفافة”. نظرت السيدة العجوز في منتصف الثلاثي إلى دين.

 

 

رفع دين يده اليسرى بسرعة. تحول الشاب الأشقر إلى دين الذي كان يجلس خلفه. رفع يده وهدأ التنين الصخري.

الشاب الأشقر الذي وقف بجانب دين تقدم على عجل. انحنى وسلم اللفافة: “الشيخ ، هذه هي اللفافة التي فُقدت”.

سحب الشاب الأشقر الحبال وبدأ التنين الصخري في الركض.

 

 

أخذت العجوز اللفافة بإحدى يديها بينما كانت الأخرى تميل على عصا مدقة. نظرت إلى دين ببرود في عينيها: “كيف حصلت على هذا؟”

 

 

أحاط السبعة أشخاص دين.

 

 

ووش!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط