نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 500

500

500

— — — — — — — — — — — —

“جيد ، مبروك.” ردت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية بطريقة غير مبالية.

لقد لاحظ دين بالفعل اللفافة في يد المرأة العجوز عندما دخل القاعة. أراد أن يذكر اسم عائشة عندما سمع السؤال. ومع ذلك غير رأيه. كان يعلم أن عائشة قد فكرت بعناية وحسبت كل شيء. كان يجب عليها توقع هذا الاستجواب أيضًا. لماذا لم تمنعه ​​من الاعتراف؟

 

 

كانت الفتاة تمسك بمقبض السيف. لوحت به إلى الأمام.

بدا الجواب واضحا. ربما لم تتوقع عائشة مثل هذا المشهد. لكن المشكلة كانت أن اعترافه قد لا يكون فعالاً كما كان يعتقد حيث يجب أن تكون عائشة قد رتبت شيئاً!

أدركت السيدة العجوز والرجلين على يمينها ويسارها أن تخميناتهم لم تكن خاطئة لأنهم رأوا رد فعل دين.

 

 

ربما كان الاعتراف جزءًا من خطتها أيضًا!

 

 

وقرر أن عائشة يجب أن تكون مستعدة حتى لاستخدامه مرة أخرى في هذه المحاكمة.

لقد لاحظ دين بالفعل اللفافة في يد المرأة العجوز عندما دخل القاعة. أراد أن يذكر اسم عائشة عندما سمع السؤال. ومع ذلك غير رأيه. كان يعلم أن عائشة قد فكرت بعناية وحسبت كل شيء. كان يجب عليها توقع هذا الاستجواب أيضًا. لماذا لم تمنعه ​​من الاعتراف؟

 

 

“همف!” شخرت المرأة العجوز عندما رأت دين متأخرا. حدقت ببرود في دين: “أعرف أنها كانت عائشة ، أليس كذلك؟”

نظرت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية إلى عائشة: “حياة العزلة هي حياة جيدة وهادئة. إنه ليس شيئًا … ستختبرينه على الإطلاق. ”

 

 

ذهل دين.

لقد لاحظ دين بالفعل اللفافة في يد المرأة العجوز عندما دخل القاعة. أراد أن يذكر اسم عائشة عندما سمع السؤال. ومع ذلك غير رأيه. كان يعلم أن عائشة قد فكرت بعناية وحسبت كل شيء. كان يجب عليها توقع هذا الاستجواب أيضًا. لماذا لم تمنعه ​​من الاعتراف؟

 

دين لم يقاوم لكن قلبه كان مليئا بالشكوك.

المرأة العجوز تعرف؟

كانت هناك قمة شديدة تقف وحيدة محاطة بجبال عديدة. لم يكن هناك أي أثر للحاضرين والخدم على قمة الجبل. كان هناك مبنى على قمة التل. وقفت هناك شخصية نحيفة ترتدي بدلة تانغ أرجوانية. كان لديها سيف في يدها كان أوسع من المسافة بين كتفيها. نصل السيف كان مغطى بقطعة قماش بيضاء.

 

توسعت عيون عائشة: “أختي ، من فضلك لا تقولي ذلك. كيف يمكنني استفزاز قديسة عشيرة التنين؟ إلى جانب ذلك ، كيف لي أن أعرف لماذا لا يوجد لديك خدم هنا؟ ”

أدركت السيدة العجوز والرجلين على يمينها ويسارها أن تخميناتهم لم تكن خاطئة لأنهم رأوا رد فعل دين.

كانت تمارس مهاراتها في السيف.

 

قال الشاب الأشقر بنبرة محترمة: “نعم”. نظر إلى دين: “تحرك!”

“اسجنه الآن!” قالت المرأة العجوز بنبرة باردة: “هذه المسألة لا يمكن أن تقع في آذان الغرباء!”

 

 

الرجل العجوز الأشقر الآخر عبس: “على الرغم من أن عائشة قد ارتكبت أخطاء عرضية على مدى سنوات عديدة ، إلا أنها لديها معرفة عامة بقواعد العائلة والفنون القتالية السرية. يجب أن يكون هناك سبب ومسبب آخر لهذا الأمر. على أي حال ، يجب التحقيق في المشكلة بدقة. أولاً ، علينا أن نعلم كيف لفت هذا الشيطان الصغير من الجدار الخارجي انتباه عائشة وأربكها! ”

قال الشاب الأشقر بنبرة محترمة: “نعم”. نظر إلى دين: “تحرك!”

الرجل العجوز الأشقر الآخر عبس: “على الرغم من أن عائشة قد ارتكبت أخطاء عرضية على مدى سنوات عديدة ، إلا أنها لديها معرفة عامة بقواعد العائلة والفنون القتالية السرية. يجب أن يكون هناك سبب ومسبب آخر لهذا الأمر. على أي حال ، يجب التحقيق في المشكلة بدقة. أولاً ، علينا أن نعلم كيف لفت هذا الشيطان الصغير من الجدار الخارجي انتباه عائشة وأربكها! ”

 

ذهل دين.

دين لم يقاوم لكن قلبه كان مليئا بالشكوك.

 

 

 

عرف المحققون الثلاثة أنه اصطدم بعائشة. ما هو هدف عائشة؟

لم يكن السيف الأسود مصنوعًا من مادة عادية. تم صبه بخلط الأوزميوم والرصاص . لم تكن حافة السيف حادة بل العكس قليلاً. لم يكن هذا السيف مخصصًا للمعركة بل لتدريبها.

 

 

هل بالغ في تقدير خطتها؟ هل كانت اللفافة خللاً في خطتها الذي كان سيكشفها؟

 

 

 

اختفى دين والشاب الأشقر من القاعة. قامت السيدة العجوز بتثبيت اللفافة بيدها ببطء: “لقد قامت عائشة بعمل شائن! هذه المرة قامت بتمرير الفنون القتالية السرية لعشيرة التنين إلى الغرباء! إنه من المحرمات ولا يمكننا تحمله! ”

 

 

 

“نعم!” قال الرجل العجوز في جانبها الأيمن: “لقد اعتدنا بالفعل على سخفها. ولكن هذه المرة تعدت حدودها ويجب عقابها بشدة. إذا تم ذلك من قبل شخص آخر ، لكان ذلك الشخص قد تم سجنه وإطعامه لديدان التنين! كيف سنحافظ على كرامة العشيرة إذا لم نعاقبها؟ ”

 

 

“الأخت الكبرى ، هل تمارسين مهارات السيف؟” ابتسمت عائشة وهي تنظر إلى الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية. كانت عينيها مليئة بالقلق.

الرجل العجوز الأشقر الآخر عبس: “على الرغم من أن عائشة قد ارتكبت أخطاء عرضية على مدى سنوات عديدة ، إلا أنها لديها معرفة عامة بقواعد العائلة والفنون القتالية السرية. يجب أن يكون هناك سبب ومسبب آخر لهذا الأمر. على أي حال ، يجب التحقيق في المشكلة بدقة. أولاً ، علينا أن نعلم كيف لفت هذا الشيطان الصغير من الجدار الخارجي انتباه عائشة وأربكها! ”

 

 

 

أومأت امرأة عجوز برأسها: “نعم ، يجب أن نزيل الأمور قبل الحكم! سأرسل على الفور شخصًا ما للحصول على معلومات حول خلفية الطفل. رأيت أن الطاقة في جسده كانت أقوى من لامحدود مستوى أساسي . من المستحيل الحصول على هذه القوة في الجدار الخارجي باستخدام بركات الإلاه. ينبغي أن تكون عائشة قد أعطته نخاعات الإلاه … وربما أكثر! ”

 

 

“نعم ، سأرسل شخصًا لتحقق في خلفية ما حدث!” قال الرجل الآخر.

 

 

 

 

 

نظر الرجل الأشقر إلى المرأة العجوز: “هل تريدين الاتصال بها واستجوابها؟”

عرف المحققون الثلاثة أنه اصطدم بعائشة. ما هو هدف عائشة؟

 

 

“بكل تأكيد.” تابعت العجوز: “ليس هي فقط بل هارلي أيضا!”

وقرر أن عائشة يجب أن تكون مستعدة حتى لاستخدامه مرة أخرى في هذه المحاكمة.

 

بدا الجواب واضحا. ربما لم تتوقع عائشة مثل هذا المشهد. لكن المشكلة كانت أن اعترافه قد لا يكون فعالاً كما كان يعتقد حيث يجب أن تكون عائشة قد رتبت شيئاً!

“نعم!” رد الرجل العجوز.

“الأخت الكبرى ، هل تمارسين مهارات السيف؟” ابتسمت عائشة وهي تنظر إلى الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية. كانت عينيها مليئة بالقلق.

 

 

ردت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية بلا مبالاة: “هل أنت هنا لاستفزازي؟ ألست على علم بسبب عدم وجود خدم لدي؟ ”

 

 

 

 

ذهل دين.

كانت هناك قمة شديدة تقف وحيدة محاطة بجبال عديدة. لم يكن هناك أي أثر للحاضرين والخدم على قمة الجبل. كان هناك مبنى على قمة التل. وقفت هناك شخصية نحيفة ترتدي بدلة تانغ أرجوانية. كان لديها سيف في يدها كان أوسع من المسافة بين كتفيها. نصل السيف كان مغطى بقطعة قماش بيضاء.

— — — — — — — — — — — —

 

 

كانت الفتاة تمسك بمقبض السيف. لوحت به إلى الأمام.

لم يكن السيف الأسود مصنوعًا من مادة عادية. تم صبه بخلط الأوزميوم والرصاص . لم تكن حافة السيف حادة بل العكس قليلاً. لم يكن هذا السيف مخصصًا للمعركة بل لتدريبها.

 

— — — — — — — — — — — —

طار الهواء نتيجة التلويحة.

 

 

 

كانت تمارس مهاراتها في السيف.

لقد لاحظ دين بالفعل اللفافة في يد المرأة العجوز عندما دخل القاعة. أراد أن يذكر اسم عائشة عندما سمع السؤال. ومع ذلك غير رأيه. كان يعلم أن عائشة قد فكرت بعناية وحسبت كل شيء. كان يجب عليها توقع هذا الاستجواب أيضًا. لماذا لم تمنعه ​​من الاعتراف؟

 

نظر الرجل الأشقر إلى المرأة العجوز: “هل تريدين الاتصال بها واستجوابها؟”

لقد كانت حركة روتينية تقوم بها 20.000 مرة كل يوم!

 

 

“بكل تأكيد.” تابعت العجوز: “ليس هي فقط بل هارلي أيضا!”

لم يكن السيف الأسود مصنوعًا من مادة عادية. تم صبه بخلط الأوزميوم والرصاص . لم تكن حافة السيف حادة بل العكس قليلاً. لم يكن هذا السيف مخصصًا للمعركة بل لتدريبها.

ابتسمت عائشة عندما التفتت للنظر إلى المبنى أمام الساحة. لم تكن هناك رائحة حياة داخل المحيط: “هذا المكان كبير جدًا لكنك تعيشين بمفردك هنا. ألا تشعرين بالوحدة؟ هل تريدين مني أن أرسل لك القليل من الخدم؟ ”

 

“الأخت الكبرى ، هل تمارسين مهارات السيف؟” ابتسمت عائشة وهي تنظر إلى الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية. كانت عينيها مليئة بالقلق.

ووش! ووش!

 

 

لقد كانت حركة روتينية تقوم بها 20.000 مرة كل يوم!

كانت كل خطوة أقرب إلى الكمال! كانت تتدرب على ضرب الهدف بأكثر الطرق مباشرة وسرعة.

ربما كان الاعتراف جزءًا من خطتها أيضًا!

 

 

تحركت عيني الفتاة قليلاً و نظرت إلى اليسار.

 

 

كانت تمارس مهاراتها في السيف.

هبطت فتاة أخرى على حافة الساحة. كان هناك رمح أسود سميك طوله أربعة أو خمسة أمتار في يدها. كانت أصابع قدميها على وشك الهبوط عندما تحركت وتوجهت نحو الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجواني. توقفت على بعد حوالي خمسة أمتار منها.

تحركت عيني الفتاة قليلاً و نظرت إلى اليسار.

 

نظرت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية إلى عائشة: “حياة العزلة هي حياة جيدة وهادئة. إنه ليس شيئًا … ستختبرينه على الإطلاق. ”

“الأخت الكبرى ، هل تمارسين مهارات السيف؟” ابتسمت عائشة وهي تنظر إلى الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية. كانت عينيها مليئة بالقلق.

“نعم!” قال الرجل العجوز في جانبها الأيمن: “لقد اعتدنا بالفعل على سخفها. ولكن هذه المرة تعدت حدودها ويجب عقابها بشدة. إذا تم ذلك من قبل شخص آخر ، لكان ذلك الشخص قد تم سجنه وإطعامه لديدان التنين! كيف سنحافظ على كرامة العشيرة إذا لم نعاقبها؟ ”

 

 

ولكن كان هناك شعور بأن هناك مواجهة غير مرئية بينهما.

اختفى دين والشاب الأشقر من القاعة. قامت السيدة العجوز بتثبيت اللفافة بيدها ببطء: “لقد قامت عائشة بعمل شائن! هذه المرة قامت بتمرير الفنون القتالية السرية لعشيرة التنين إلى الغرباء! إنه من المحرمات ولا يمكننا تحمله! ”

 

 

توقفت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية عن التلويح بالسيف ونظرت إلى عائشة: “ما الخطأ؟”

طار الهواء نتيجة التلويحة.

 

 

هزت عائشة رأسها: “أختي ، أنت لن تصدقيني ولكني وجدته! كما ترين ، لم أكذب عليك. لقد وجدت شخصًا سرق الفنون القتالية السرية لعشيرة التنين! ”

هل بالغ في تقدير خطتها؟ هل كانت اللفافة خللاً في خطتها الذي كان سيكشفها؟

 

 

“جيد ، مبروك.” ردت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية بطريقة غير مبالية.

 

 

ابتسمت عائشة عندما التفتت للنظر إلى المبنى أمام الساحة. لم تكن هناك رائحة حياة داخل المحيط: “هذا المكان كبير جدًا لكنك تعيشين بمفردك هنا. ألا تشعرين بالوحدة؟ هل تريدين مني أن أرسل لك القليل من الخدم؟ ”

 

 

 

كانت لهجة عائشة مليئة بالقلق والصدق.

 

 

وقرر أن عائشة يجب أن تكون مستعدة حتى لاستخدامه مرة أخرى في هذه المحاكمة.

ردت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية بلا مبالاة: “هل أنت هنا لاستفزازي؟ ألست على علم بسبب عدم وجود خدم لدي؟ ”

 

 

المرأة العجوز تعرف؟

توسعت عيون عائشة: “أختي ، من فضلك لا تقولي ذلك. كيف يمكنني استفزاز قديسة عشيرة التنين؟ إلى جانب ذلك ، كيف لي أن أعرف لماذا لا يوجد لديك خدم هنا؟ ”

 

 

“نعم!” قال الرجل العجوز في جانبها الأيمن: “لقد اعتدنا بالفعل على سخفها. ولكن هذه المرة تعدت حدودها ويجب عقابها بشدة. إذا تم ذلك من قبل شخص آخر ، لكان ذلك الشخص قد تم سجنه وإطعامه لديدان التنين! كيف سنحافظ على كرامة العشيرة إذا لم نعاقبها؟ ”

نظرت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية إلى عائشة: “حياة العزلة هي حياة جيدة وهادئة. إنه ليس شيئًا … ستختبرينه على الإطلاق. ”

 

— — — — — — — — — — — —

 

هل فهم أحد ماذا حدث؟

تحركت عيني الفتاة قليلاً و نظرت إلى اليسار.

 

 

ولكن كان هناك شعور بأن هناك مواجهة غير مرئية بينهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط