نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 501

501

501

— — — — — — — — — — — —

 

أومأت عائشة برأسها بطريقة مهذبة ومطيعة: “لا خادمات … عليك أن تغسلي ملابسك ، وتطبخي طعامك. سيكون من الصعب للغاية بالنسبة لي أن أفهم أسلوب الحياة هذا. لكن كشقيقة ، يرجى التحدث معي في أي وقت إذا كنت تشعرين بالمرارة. أنا كأختك الصغرى سوف أساعدك بأي طريقة ممكنة. بعد كل شيء ، نحن أخوات! ”

“ليست هناك حاجة لذكر ذلك.” أمرت عائشة بفخر: “دعنا نذهب. حان الوقت لإنهاء هذا! ”

 

— — — — — — — — — — — —

“لا حاجة للحديث الحلو.” قالت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية: “كوني واضحة وقولي بما تريدين قوله.”

كانت شخصية عائشة تشبه الضباب كما تحركت على طول الطريق الجبلي ووصلت إلى سفح الجبل.

 

ابتسمت عائشة: “لقد جئت لأخبرك أن شخصًا ما أعطى فنون القتال السرية لعشيرة التنين إلى شخص غريب. الآن قبضت على هذا الشخص وأعدت اللفافة! ”

 

 

 

ردت الأخت الكبرى: “لقد هنأتك بالفعل”.

هزت عائشة رأسها وتنهدت.

 

 

هزت عائشة رأسها: “أختي ، هل تودين أن تعرفي من هو الشخص الذي قبضت عليه؟ هل ترغبين في معرفة هويته؟ ”

 

 

بدأ السيف العملاق يرتجف حيث بدا أن القماش الذي كان يلفه سيسقط في أي لحظة.

نظرت الأخت الكبرى إلى عائشة: “ماذا تقصدين؟”

“اغربي عن وجهي!”

 

ضحك الرجل “جيد جدا ، لا عيوب …”.

ابتسمت عائشة: “لا شيء. أردت فقط أن أقول أن الشخص الذي قبضت عليه هو شخص يجب أن تكوني على معرفة به حقًا. قبل تسع سنوات عندما هربت من الجدار الداخلي وذهبت إلى الجدار الخارجي لقد قابلتيه. لا أعرف ما إذا كنت ما زلت تتذكرين ولكنك أرسلته إلى ميتم وأعطيته المنديل الخاص بك! ”

كانت شخصية عائشة تشبه الضباب كما تحركت على طول الطريق الجبلي ووصلت إلى سفح الجبل.

 

“أدخل!”

حاولت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية تذكر المناسبة.

“لقد وقعت بالفعل في خدعك مرتين.” تابعت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية: “اغربي إذا لم يكن لديك ما تقولينه. وإلا… “لم تستمر في الحديث لكن نية القتل انفجرت من جسدها. كان الأمر كما لو أن آلاف السيوف قد غطت الساحة.

 

 

تذكرت الليلة الممطرة التي حدثت قبل تسع سنوات. لم تستطع تحمل ضغط الأسرة لذا أرادت الخروج. لقد ذهبت إلى الجدار الخارجي للتجول بلا هدف. التقت بفتى ببشرة شاحبة كان يرتدي ملابس غريبة. كان الصبي يمشي بلا هدف في الشارع المظلم.

كان الشاب الأشقر يقف خلف دين.

 

 

أخذت زمام المبادرة للتحدث مع الطفل في ذلك الوقت. كانت تعلم أن الناس العاديين سيتضررون من الأمطار لذلك أخذته إلى دار الأيتام للحصول على سقف فوق رأسه. لقد حاولت التحدث مع الصبي لكنه كان يتحدث بكلمات غريبة عنها.

 

 

لم يهتم الرجل حيث استمر في التساؤل: “هل تأكدت من عدم وجود عيوب؟”

ترك الصبي انطباعا عميقا عليها بسبب ذلك.

 

 

أغلق دين عينيه وهو يتجاهل الشاب.

ومع ذلك…

 

 

 

“لماذا تعرفين عن ذلك؟” حدقت الأخت الكبرى ببرود في عائشة.

 

 

 

“لقد أخبرني.” تابعت عائشة: “كانت صدفة ولكن هذه المرة رأى الرب الظلم الذي حدث لي وقرر مساعدتي. قابلت هذا الرجل بالصدفة ورأيت منديلك! تذكر الشخص صالحك واحتفظ بالمنديل عليه طوال تلك السنوات. كان يحلم بلقائك مرة أخرى. طفل سخيف! ”

 

 

 

كانت الأخت الكبرى في حيرة.

 

 

 

ابتسمت عائشة وهي ترى أختها الكبرى: “أعتقد أنه يجب استجواب الصبي الآن. ليس لدي أي فكرة عن كيفية تعامل الشيوخ معه. يجب أن تكون ديدان التنين خيارًا معقولًا! ولد مسكين! لقد كان يحتفظ بالمنديل لسنوات عديدة ويتطلع لمقابلتك. ولكن في النهاية سوف يعذب حياً حتى الموت! ”

ووش!

 

شخرت عائشة: “ليست لدي مكانتها التي هي عليها. إذا كان هناك عيب صغير ، فسأكون ما وراء الإسترداد! ”

هزت عائشة رأسها وتنهدت.

“أدخل!”

 

بدأ السيف العملاق يرتجف حيث بدا أن القماش الذي كان يلفه سيسقط في أي لحظة.

قالت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية ببطء: “هل تعتقدين أنني سوف أتقدم لأناشد حياته من الشيوخ لأنك قلت ذلك؟”

 

 

ابتسم الرجل: “لا تقللي من نفسك ، لست أسوأ منها. كان بإمكانك أن تفعلي أفضل لو أعطيت لك موارد القديسة “.

 

 

تجعدت حواجب عائشة بسبب رد أختها الكبرى.

 

 

 

“لقد وقعت بالفعل في خدعك مرتين.” تابعت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية: “اغربي إذا لم يكن لديك ما تقولينه. وإلا… “لم تستمر في الحديث لكن نية القتل انفجرت من جسدها. كان الأمر كما لو أن آلاف السيوف قد غطت الساحة.

ومع ذلك…

 

حاولت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية تذكر المناسبة.

تحول وجه عائشة كئيبًا وهي تعض شفتيها. أمسكت قبضتيها: “أنت وحش بدم بارد!”

نظرت إليه عائشة بغضب.

 

كان رجل لون بشرته بيضاء يقف عند سفح الجبل. كانت حواجبه بيضاء أيضًا والتي بدت غريبة جدًا. الشيء الوحيد الذي أظهر أنه كان من أصل نبيل هو عيونه الذهبية. ابتسم بطفافة وهو ينظر إلى عائشة: “هل هي غاضبة؟”

“اغربي عن وجهي!”

— — — — — — — — — — — —

 

“العلامات السحرية الأسطورية ، والدير ، والتقنيات …” أضاءت عيون دين. لم يكن لديه أي شيء لكنه لا يعني أنه لا يستطيع اختلاق شيء ما. طالما جذب انتباه عشيرة التنين ، سيحاولون التحقق من المعلومات. سيحصل على الوقت … والوقت كان كل ما يحتاجه!

بدأ السيف العملاق يرتجف حيث بدا أن القماش الذي كان يلفه سيسقط في أي لحظة.

 

 

 

قبضت عائشة الرمح العملاق وهي تحدق في ظهر شقيقتها الكبرى. ركلت الأرض وطارت.

 

 

 

توقف السيف عن الإرتجاف بعد أن غادرت عائشة. كان الثوب الذي كان يلفه فضفاضا بعض الشيء لكنه عاد مجددا ملفوفا مع السيف بإحكام.

قالت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية ببطء: “هل تعتقدين أنني سوف أتقدم لأناشد حياته من الشيوخ لأنك قلت ذلك؟”

 

 

ووش!

“لماذا تعرفين عن ذلك؟” حدقت الأخت الكبرى ببرود في عائشة.

 

 

كانت شخصية عائشة تشبه الضباب كما تحركت على طول الطريق الجبلي ووصلت إلى سفح الجبل.

 

 

 

كان رجل لون بشرته بيضاء يقف عند سفح الجبل. كانت حواجبه بيضاء أيضًا والتي بدت غريبة جدًا. الشيء الوحيد الذي أظهر أنه كان من أصل نبيل هو عيونه الذهبية. ابتسم بطفافة وهو ينظر إلى عائشة: “هل هي غاضبة؟”

 

 

ووش!

نظرت إليه عائشة بغضب.

ابتسمت عائشة: “لقد جئت لأخبرك أن شخصًا ما أعطى فنون القتال السرية لعشيرة التنين إلى شخص غريب. الآن قبضت على هذا الشخص وأعدت اللفافة! ”

 

— — — — — — — — — — — —

لم يهتم الرجل حيث استمر في التساؤل: “هل تأكدت من عدم وجود عيوب؟”

 

 

توقف السيف عن الإرتجاف بعد أن غادرت عائشة. كان الثوب الذي كان يلفه فضفاضا بعض الشيء لكنه عاد مجددا ملفوفا مع السيف بإحكام.

ابتسمت عائشة وكأنها لم تكن غاضبة منذ لحظة: “بالطبع! هذه المرة ستضطر لدفع ثمن كل شيء أخذته مني! سأستعيد كل ذلك!”

“لقد أخبرني.” تابعت عائشة: “كانت صدفة ولكن هذه المرة رأى الرب الظلم الذي حدث لي وقرر مساعدتي. قابلت هذا الرجل بالصدفة ورأيت منديلك! تذكر الشخص صالحك واحتفظ بالمنديل عليه طوال تلك السنوات. كان يحلم بلقائك مرة أخرى. طفل سخيف! ”

 

تم دفع دين إلى زنزانة مظلمة. نظر حوله حيث شعر بالرائحة الدموية التي تطفو في الهواء وطعم البراز البشري.

“جيد.” رد الرجل.

 

 

 

“كان هناك عيب صغير ولكن إكليل الزهور الذي نسجه الولد قد دمر. من الجيد أنه لن يقع في أعين الشيوخ “. ردت عائشة. عرف الجميع أنها تحب اللون الأخضر بينما تحب أختها الكبرى اللون الأرجواني.

حاولت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية تذكر المناسبة.

 

— — — — — — — — — — — —

على الرغم من أنه كان عيبًا طفيفًا لكنها لم ترغب في ترك ذيول وخيوط ستؤي إليها. هذا الحدث سوف يفيدها فقط لذا كان عليها أن تحسب كل شيء بشكل مثالي!

 

 

 

ضحك الرجل “جيد جدا ، لا عيوب …”.

 

 

حاولت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية تذكر المناسبة.

شخرت عائشة: “ليست لدي مكانتها التي هي عليها. إذا كان هناك عيب صغير ، فسأكون ما وراء الإسترداد! ”

 

 

 

ابتسم الرجل: “لا تقللي من نفسك ، لست أسوأ منها. كان بإمكانك أن تفعلي أفضل لو أعطيت لك موارد القديسة “.

أخذت زمام المبادرة للتحدث مع الطفل في ذلك الوقت. كانت تعلم أن الناس العاديين سيتضررون من الأمطار لذلك أخذته إلى دار الأيتام للحصول على سقف فوق رأسه. لقد حاولت التحدث مع الصبي لكنه كان يتحدث بكلمات غريبة عنها.

 

أغلق دين عينيه وهو يتجاهل الشاب.

“ليست هناك حاجة لذكر ذلك.” أمرت عائشة بفخر: “دعنا نذهب. حان الوقت لإنهاء هذا! ”

 

 

قبضت عائشة الرمح العملاق وهي تحدق في ظهر شقيقتها الكبرى. ركلت الأرض وطارت.

ابتسم الرجل وأومأ.

 

 

 

 

 

“أدخل!”

“لماذا تعرفين عن ذلك؟” حدقت الأخت الكبرى ببرود في عائشة.

 

 

“أدخل!”

 

 

“اغربي عن وجهي!”

كان الشاب الأشقر يقف خلف دين.

 

 

“اغربي عن وجهي!”

تم دفع دين إلى زنزانة مظلمة. نظر حوله حيث شعر بالرائحة الدموية التي تطفو في الهواء وطعم البراز البشري.

كان الشاب الأشقر يمسك أنفه وهو يغادر الزنزانة. أمر الحراس بالاعتناء بالغرفة.

 

 

قليل من النور ضغط نفسه في الغرفة من الباب.

ضحك الرجل “جيد جدا ، لا عيوب …”.

 

 

“كون صادقا.” نظر الأشقر إلى دين: “أخبرني من هو الذي أعطاك الفنون القتالية السرية لعشيرة التنين!”

 

 

أغلق دين عينيه وهو يتجاهل الشاب.

 

 

أغلق دين عينيه وهو يتجاهل الشاب.

كان الشاب الأشقر يمسك أنفه وهو يغادر الزنزانة. أمر الحراس بالاعتناء بالغرفة.

سوف ينتهز أي فرصة للخروج حتى لو اضطر إلى كشف قدرته على الطيران!

 

حاولت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية تذكر المناسبة.

فتح دين عينيه ببطء بعد مغادرته. كان وجهه قاتما. يبدو أنه كان عليه أن ينتظر المحاكمة التي ستعقدها عشيرة التنين. كانت المشكلة أنه كان عليه أن يجد طريقة للحصول على شفقة عشيرة التنين في حالة الحكم عليه بالإعدام. كان عليه أن يتأكد من أنه سيكون مفيدًا لهم من حيث القيمة.

 

 

“العلامات السحرية الأسطورية ، والدير ، والتقنيات …” أضاءت عيون دين. لم يكن لديه أي شيء لكنه لا يعني أنه لا يستطيع اختلاق شيء ما. طالما جذب انتباه عشيرة التنين ، سيحاولون التحقق من المعلومات. سيحصل على الوقت … والوقت كان كل ما يحتاجه!

 

 

 

سوف ينتهز أي فرصة للخروج حتى لو اضطر إلى كشف قدرته على الطيران!

“لقد وقعت بالفعل في خدعك مرتين.” تابعت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية: “اغربي إذا لم يكن لديك ما تقولينه. وإلا… “لم تستمر في الحديث لكن نية القتل انفجرت من جسدها. كان الأمر كما لو أن آلاف السيوف قد غطت الساحة.

 

شخرت عائشة: “ليست لدي مكانتها التي هي عليها. إذا كان هناك عيب صغير ، فسأكون ما وراء الإسترداد! ”

 

تذكرت الليلة الممطرة التي حدثت قبل تسع سنوات. لم تستطع تحمل ضغط الأسرة لذا أرادت الخروج. لقد ذهبت إلى الجدار الخارجي للتجول بلا هدف. التقت بفتى ببشرة شاحبة كان يرتدي ملابس غريبة. كان الصبي يمشي بلا هدف في الشارع المظلم.

“لقد أخبرني.” تابعت عائشة: “كانت صدفة ولكن هذه المرة رأى الرب الظلم الذي حدث لي وقرر مساعدتي. قابلت هذا الرجل بالصدفة ورأيت منديلك! تذكر الشخص صالحك واحتفظ بالمنديل عليه طوال تلك السنوات. كان يحلم بلقائك مرة أخرى. طفل سخيف! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط