نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 502

502

502

— — — — — — — — — — — —

 

قاعة مؤتمرات عشيرة التنين.

“لقد قلت بالفعل أنها لم تعد ابنتي منذ أن أصبحت عائشة قديسة العشيرة. تحمل الأمل ومسؤوليات عشيرة التنين. أنتم يا رفاق لديكم الحق في تصحيحي إذا كنت مخطئا “.

 

كانت هناك مائدة مستديرة في منتصف القاعة المظلمة. كانت هناك كراسي خلف الطاولة. كان الظلام الذي لا نهاية له كامنًا خلف الطاولة كما لو كان عشًا للوحش. في القمة كان هناك عرش ضخم. لا يبدو كرسيًا بل أشبه بالسرير. حواف العرش احتوت على شرائط سوداء أعطت انطباعًا عيون كبيرة برموش.

كان البطريرك صامتًا للحظة قبل أن يلتفت نحو المرأة العجوز بجانب عرش التنين: “لارينا ، اشرحي”.

 

“الشخص الذي سيكسب …” قال الشخص ببطء.

في هذا العرش الواسع كمنت شخصية رشيقة. تمت تغطية جثة الشابة برداء أحمر قرمزي. كان الرداء منقوشًا بالورود السوداء وكان الثوب طويلًا للغاية. نزل عبر العرش في الظلام.

نظر الآخرين جميعا إلى المنديل. كانوا يعلمون أنه لم يكن مزورا!

 

التفت الفتاة الصغيرة لإلقاء نظرة على البطريرك: “من فضلك أخبرنا عن الأدلة وإلا سيستغرق الأمر إلى الأبد لاتخاذ قرار”.

بدت المرأة كما لو كانت في أوائل العشرينات من عمرها حيث كانت بشرتها ناعمة وبيضاء. ومع ذلك كان لديها سحر امرأة ناضجة. كانت عينيها نصف مغلقتين. نظرت بهدوء إلى المكان. بدا وكأن لا شيء يمكن أن يتدخل في الحقيقة من وجهة نظرها. يبدو أن لديها القدرة على الرؤية من خلال كل شيء ، صواب أو خطأ.

 

 

نظر الآخرين جميعا إلى المنديل. كانوا يعلمون أنه لم يكن مزورا!

وقفت امرأة عجوز بجانب عرش التنين.

التفت الفتاة الصغيرة لإلقاء نظرة على البطريرك: “من فضلك أخبرنا عن الأدلة وإلا سيستغرق الأمر إلى الأبد لاتخاذ قرار”.

 

 

جلس أشخاص مختلفون على الكراسي بجانب الطاولة. كانت أجسادهم مخبأة في الظلام ولكن يمكن رؤية ملامح شخصياتهم. بدا البعض يافعين وكأنهم أطفال في سن السادسة أو السابعة. بعضهم كان طويل القامة وقاسي. كان لبعضهم أجسام رقيقة وكانوا مثل بركة من الطين وُضعت على الطاولة.

 

 

 

“سيداتي وسادتي.” تحدث شخص قوي البنية يجلس على الجانب الأيمن من عرش التنين. كانت مرفقي الرجل تضغطان على الطاولة بينما كانت أصابعه متقاطعة. اجتاحت عيناه الذهبيتان الجميع: “سرقت الفنون القتالية السرية لعشيرة التنين. انتهى التحقيق وتعتبر القديسة ‘عائشة’ هي التي قدمت الفنون إلى صديقها من الجدار الخارجي. لقد استعدنا فنون القتال السرية. الآن يجب أن نتوصل إلى قرار بشأن كيفية معاقبة عائشة. سوف نتبع القواعد القديمة ونتوصل إلى قرار بالتصويت “.

 

 

 

“ها ها!” ضحكت فتاة يقل طولها عن نصف متر: “البطريرك ، القديسة عائشة هي ابنتك. لقد ارتكبت مثل هذه الخطيئة الخطيرة. كيف تعتقد أننا يجب أن نتصرف؟ ”

توقفت للحظة:” لقد أرسلنا أشخاصًا من حرس التنين للتحقيق في هوية الشاب. إنه رجل أرسله الدير إلى الجدار الخارجي كبيدق. قام الحراس بتفتيش مقر إقامته ووجدوا منديلا!” أخرجت منديلا ووضعته على الطاولة.

 

 

“لقد قلت بالفعل أنها لم تعد ابنتي منذ أن أصبحت عائشة قديسة العشيرة. تحمل الأمل ومسؤوليات عشيرة التنين. أنتم يا رفاق لديكم الحق في تصحيحي إذا كنت مخطئا “.

ابتسمت الفتاة الصغيرة: “البطريرك يخفف عن ابنته الصغيرة. إنها ليست عقوبة ولكن دعنا نقول أنها مثل الحماية! لن تقترب ديدان التنين منها في السجن! ليس الأمر أننا نسجنها ولكننا نعطيها ثلاث سنوات للاستمتاع في نعمة! ”

 

“من الواضح أن …” تابعت الفتاة الصغيرة: “لن يعترف أحد بهذه الاتهامات!”

تابعت الفتاة: “الدم دائمًا أكثر كثافة من الماء! على الرغم من أنك تقول ذلك ولكن الاستماع إليك يبدو أنك تريد الابتعاد عن معاقبتها. لحسن الحظ ، لم تقع الفنون القتالية في أيدي العائلتين الأخريين. سيكون الأمر أشبه بإضاءة الشعلة وحرق العمل الجاد والجهد الذي بذله أسلافنا! ”

“البطريرك ، أليس هذا العقاب غير معقول؟” هز شخص شاب رأسه وهو يبتسم: “القديسة هي المسؤولة عن المهمة! من سيحمي الجدار العملاق من التهديدات إذا سُجنت؟

 

“ها ها!” لم تستطع الفتاة الصغيرة مقاومة الضحك كما نظرت إلى المنديل.

قال البطريرك بلا مبالاة وهو ينظر إلى الفتاة ببرود: “اقتراحي هو حبسها والتأكد من أنها تبقى وتفكر في أفعالها لمدة ثلاث سنوات”.

 

 

همست امرأة عجوز: “لقد سألنا. قالت أنها لم تسرق فنون القتال. قالت إنها كانت على الجدار العملاق لأن السيدة هيلي أخبرتها. لقد ذهبت إلى المبنى لأنه قيل لها أن فنون القتال السرية سرقت. أما منديل … قالت أنها تركته هناك قبل تسع سنوات عندما تسللت سرا إلى الجدار الخارجي. ”

“البطريرك ، أليس هذا العقاب غير معقول؟” هز شخص شاب رأسه وهو يبتسم: “القديسة هي المسؤولة عن المهمة! من سيحمي الجدار العملاق من التهديدات إذا سُجنت؟

— — — — — — — — — — — —

 

التفت الفتاة الصغيرة لإلقاء نظرة على البطريرك: “من فضلك أخبرنا عن الأدلة وإلا سيستغرق الأمر إلى الأبد لاتخاذ قرار”.

 

 

ابتسمت الفتاة الصغيرة: “البطريرك يخفف عن ابنته الصغيرة. إنها ليست عقوبة ولكن دعنا نقول أنها مثل الحماية! لن تقترب ديدان التنين منها في السجن! ليس الأمر أننا نسجنها ولكننا نعطيها ثلاث سنوات للاستمتاع في نعمة! ”

 

 

“البطريرك لماذا نحن في عجلة من أمرنا للتوصل إلى أفكار للعقاب؟” وهو يتثاءب تكلم شخص من الظلام: “ألا يجب أن نتحدث عن ما يدعى بالأدلة قبل الحديث عن العقوبة؟ يعلم الجميع أن ما تم القيام به هو من المحرمات ويجب على القديسة أن تعرف مثل هذا الشيء. أنا شخصياً أجد أنه من المضحك والغباء ولا أصدق أنها فعلت شيئاً من هذا القبيل “.

تابع البطريرك بلا مبالاة: “لقد دعوتكم للمناقشة. إذا كان لديكم أي أفكار ، فلنسمعها. إذا لم يكن كذلك سنذهب مع فكرتي. سوف نصوت وسوف تتحقق الفكرة التي تحصل على أكبر عدد من الأصوات! هل يجب علي تكرار القواعد؟ ”

“لقد قلت بالفعل أنها لم تعد ابنتي منذ أن أصبحت عائشة قديسة العشيرة. تحمل الأمل ومسؤوليات عشيرة التنين. أنتم يا رفاق لديكم الحق في تصحيحي إذا كنت مخطئا “.

 

 

“البطريرك لماذا نحن في عجلة من أمرنا للتوصل إلى أفكار للعقاب؟” وهو يتثاءب تكلم شخص من الظلام: “ألا يجب أن نتحدث عن ما يدعى بالأدلة قبل الحديث عن العقوبة؟ يعلم الجميع أن ما تم القيام به هو من المحرمات ويجب على القديسة أن تعرف مثل هذا الشيء. أنا شخصياً أجد أنه من المضحك والغباء ولا أصدق أنها فعلت شيئاً من هذا القبيل “.

“نعم.” أومأت المرأة العجوز برأسها ونظرت إلى المرأة جالسة على عرش التنين. تقدمت إلى الأمام وهمست: “وجدنا رائحة الآنسة عائشة على المخطوطات! بالإضافة إلى ذلك ، أكد رد فعل الطفل أنها كانت السيدة عائشة “.

 

كان البطريرك صامتًا للحظة قبل أن يلتفت نحو المرأة العجوز بجانب عرش التنين: “لارينا ، اشرحي”.

نظرت الفتاة الصغيرة إلى الشخص: “ماذا تريد أن تقول؟ هل تشكك في قدرات التحقيق لعشيرة التنين؟ هل تريد أن تقول أن شخصًا ما حاول تأطير قديستنا؟ من يملك مثل هذه الشجاعة الكبيرة؟ ”

يبدو أن أركا طويلا على وشك البدء.

 

 

“الشخص الذي سيكسب …” قال الشخص ببطء.

 

 

“البطريرك لماذا نحن في عجلة من أمرنا للتوصل إلى أفكار للعقاب؟” وهو يتثاءب تكلم شخص من الظلام: “ألا يجب أن نتحدث عن ما يدعى بالأدلة قبل الحديث عن العقوبة؟ يعلم الجميع أن ما تم القيام به هو من المحرمات ويجب على القديسة أن تعرف مثل هذا الشيء. أنا شخصياً أجد أنه من المضحك والغباء ولا أصدق أنها فعلت شيئاً من هذا القبيل “.

التفت الفتاة الصغيرة لإلقاء نظرة على البطريرك: “من فضلك أخبرنا عن الأدلة وإلا سيستغرق الأمر إلى الأبد لاتخاذ قرار”.

“لقد قلت بالفعل أنها لم تعد ابنتي منذ أن أصبحت عائشة قديسة العشيرة. تحمل الأمل ومسؤوليات عشيرة التنين. أنتم يا رفاق لديكم الحق في تصحيحي إذا كنت مخطئا “.

 

جلس أشخاص مختلفون على الكراسي بجانب الطاولة. كانت أجسادهم مخبأة في الظلام ولكن يمكن رؤية ملامح شخصياتهم. بدا البعض يافعين وكأنهم أطفال في سن السادسة أو السابعة. بعضهم كان طويل القامة وقاسي. كان لبعضهم أجسام رقيقة وكانوا مثل بركة من الطين وُضعت على الطاولة.

كان البطريرك صامتًا للحظة قبل أن يلتفت نحو المرأة العجوز بجانب عرش التنين: “لارينا ، اشرحي”.

 

 

“الشخص الذي سيكسب …” قال الشخص ببطء.

“نعم.” أومأت المرأة العجوز برأسها ونظرت إلى المرأة جالسة على عرش التنين. تقدمت إلى الأمام وهمست: “وجدنا رائحة الآنسة عائشة على المخطوطات! بالإضافة إلى ذلك ، أكد رد فعل الطفل أنها كانت السيدة عائشة “.

 

 

“الشخص الذي سيكسب …” قال الشخص ببطء.

توقفت للحظة:” لقد أرسلنا أشخاصًا من حرس التنين للتحقيق في هوية الشاب. إنه رجل أرسله الدير إلى الجدار الخارجي كبيدق. قام الحراس بتفتيش مقر إقامته ووجدوا منديلا!” أخرجت منديلا ووضعته على الطاولة.

 

 

 

كان منديلا لطفل صغير. كانت هناك زهور أرجوانية محفورة عليه.

قال البطريرك بلا مبالاة وهو ينظر إلى الفتاة ببرود: “اقتراحي هو حبسها والتأكد من أنها تبقى وتفكر في أفعالها لمدة ثلاث سنوات”.

 

 

“ها ها!” لم تستطع الفتاة الصغيرة مقاومة الضحك كما نظرت إلى المنديل.

“ها ها!” لم تستطع الفتاة الصغيرة مقاومة الضحك كما نظرت إلى المنديل.

 

 

نظر الآخرين جميعا إلى المنديل. كانوا يعلمون أنه لم يكن مزورا!

 

 

“ها ها!” ضحكت فتاة يقل طولها عن نصف متر: “البطريرك ، القديسة عائشة هي ابنتك. لقد ارتكبت مثل هذه الخطيئة الخطيرة. كيف تعتقد أننا يجب أن نتصرف؟ ”

“أخذت الآنسة هايلي الناس لاعتقال الشاب عندما ظهرت الآنسة عائشة على قمة الجدار العملاق. تحققنا من رائحتها وتأكدنا منها. يبدو أن الآنسة عائشة كانت ستلتقي بالشاب لكن الآنسة هايلي اتخذت الخطوة الأولى وألقت القبض على الرجل. ” قالت المرأة العجوز ببطء.

تابع البطريرك بلا مبالاة: “لقد دعوتكم للمناقشة. إذا كان لديكم أي أفكار ، فلنسمعها. إذا لم يكن كذلك سنذهب مع فكرتي. سوف نصوت وسوف تتحقق الفكرة التي تحصل على أكبر عدد من الأصوات! هل يجب علي تكرار القواعد؟ ”

 

كانت هناك مائدة مستديرة في منتصف القاعة المظلمة. كانت هناك كراسي خلف الطاولة. كان الظلام الذي لا نهاية له كامنًا خلف الطاولة كما لو كان عشًا للوحش. في القمة كان هناك عرش ضخم. لا يبدو كرسيًا بل أشبه بالسرير. حواف العرش احتوت على شرائط سوداء أعطت انطباعًا عيون كبيرة برموش.

“قال الحراس المتمركزون في المبنى أن الآنسة عائشة ظهرت عندما سُرقت الفنون القتالية”. همس المرأة العجوز: “الآنسة عائشة هي الأكثر اشتباهًا ولا يمكنها الابتعاد”.

“ها ها!” ضحكت فتاة يقل طولها عن نصف متر: “البطريرك ، القديسة عائشة هي ابنتك. لقد ارتكبت مثل هذه الخطيئة الخطيرة. كيف تعتقد أننا يجب أن نتصرف؟ ”

 

يبدو أن أركا طويلا على وشك البدء.

“هل سألت القديسة عن هذه المسألة؟” نظر إليها رجل عجوز طويل القامة.

كان منديلا لطفل صغير. كانت هناك زهور أرجوانية محفورة عليه.

 

تابع البطريرك بلا مبالاة: “لقد دعوتكم للمناقشة. إذا كان لديكم أي أفكار ، فلنسمعها. إذا لم يكن كذلك سنذهب مع فكرتي. سوف نصوت وسوف تتحقق الفكرة التي تحصل على أكبر عدد من الأصوات! هل يجب علي تكرار القواعد؟ ”

سألت الفتاة الصغيرة: “هل ستعترف إذا سألتها؟”

 

 

وقفت امرأة عجوز بجانب عرش التنين.

همست امرأة عجوز: “لقد سألنا. قالت أنها لم تسرق فنون القتال. قالت إنها كانت على الجدار العملاق لأن السيدة هيلي أخبرتها. لقد ذهبت إلى المبنى لأنه قيل لها أن فنون القتال السرية سرقت. أما منديل … قالت أنها تركته هناك قبل تسع سنوات عندما تسللت سرا إلى الجدار الخارجي. ”

قاعة مؤتمرات عشيرة التنين.

 

 

“من الواضح أن …” تابعت الفتاة الصغيرة: “لن يعترف أحد بهذه الاتهامات!”

 

 

— — — — — — — — — — — —

لم يبد الرجل العجوز الطويل مهتمًا بكلمات الفتاة الصغيرة. نظر إلى المرأة العجوز: “هل قدمت أدلة؟”

سألت الفتاة الصغيرة: “هل ستعترف إذا سألتها؟”

 

هزت المرأة العجوز رأسها: “لا”.

هزت المرأة العجوز رأسها: “لا”.

 

 

— — — — — — — — — — — —

“كانت القديسة تعيش دائما بمفردها ، وفي رأيي سيكون من الصعب عليها تقديم أدلة في ظل هذه الظروف.” تابع الشخص السابق: “لكن القديسة قالت أن الآنسة هايلي طلبت منها الذهاب إلى هناك. في النهاية ، إذا عوقبت القديسة ، فإن أكبر مكسب سيعود للآنسة هايلي. لا شك أن الآنسة هايلي خططت لهذه المسرحية منذ البداية! ”

 

— — — — — — — — — — — —

“قال الحراس المتمركزون في المبنى أن الآنسة عائشة ظهرت عندما سُرقت الفنون القتالية”. همس المرأة العجوز: “الآنسة عائشة هي الأكثر اشتباهًا ولا يمكنها الابتعاد”.

يبدو أن أركا طويلا على وشك البدء.

 

 

“لقد قلت بالفعل أنها لم تعد ابنتي منذ أن أصبحت عائشة قديسة العشيرة. تحمل الأمل ومسؤوليات عشيرة التنين. أنتم يا رفاق لديكم الحق في تصحيحي إذا كنت مخطئا “.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط