نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 505

505

505

— — — — — — — — — — — —

“بما أنك تريديت هذا اللقب كثيرًا فسأعطيه لك.” نظرت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية إلى أختها هايلي.

ركزت عيون الجميع عليها بعد أن قالت ‘لكن’.

“الأميرة هايلي ، أنت قديسة عشيرتنا من الآن فصاعدا. آمل أن تتمكني من استبدال الآنسة عائشة ومواصلة حراسة القفار! ” أخذت الطفلة زمام المبادرة لكسر الصمت.

 

كانت هايلي مندهشة.

راقبتها الأم التنين بهدوء.

كان الصمت ساكنًا في قاعة المؤتمرات.

 

 

“ولكن ماذا؟” هايلي لم تستطع المساعدة وهي تسأل.

نظر البطريرك إليها بعمق: “ما هو الطلب؟”

 

نظرت إليها عائشة: “جولة واحدة كافية للفوز عليك!”

قالت عائشة بلا مبالاة: “أستسلم”.

 

 

الجميع فوجئوا عندما نظروا إلى عائشة. كانت فرصتها الوحيدة واستسلمت؟

كان الصمت ساكنًا في قاعة المؤتمرات.

 

 

في النهاية ، حصلت على الشيء الذي كان يخصها!

الجميع فوجئوا عندما نظروا إلى عائشة. كانت فرصتها الوحيدة واستسلمت؟

لقد استعدت لهذه المعركة لفترة طويلة. لقد قامت بالفعل بمحاكاة القتال في ذهنها عدة مرات. لقد أعدت الكثير من المظللات والتحركات … ولكن … استسلمت عائشة!

 

 

العديد من التكهنات انتشرت في أذهانهم. هل كانت الشروط قاسية؟ هل اعتقدت أنها لن تستطيع هزيمة هايلي في عشر جولات لذا استسلمت؟ يبدو أنه لا يوجد سوى تفسير واحد معقول.

 

 

“سأخرج إذا لم يكن هناك شيء آخر.” قالت عائشة.

الأم التنين أخذت نظرة عميقة على عائشة ثم تعافت عينيها. والتوت ابتسامة في وجهها.

 

 

“بما أنك تريديت هذا اللقب كثيرًا فسأعطيه لك.” نظرت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية إلى أختها هايلي.

لم يتوقع أحد أن تتخلى عائشة عن هوية القديسة بسهولة. لقد كان وضعًا رفيعًا جدًا يتمتع بحقوق كبيرة!

 

لم يتوقع أحد أن تتخلى عائشة عن هوية القديسة بسهولة. لقد كان وضعًا رفيعًا جدًا يتمتع بحقوق كبيرة!

كانت هايلي مندهشة.

 

 

 

لقد استعدت لهذه المعركة لفترة طويلة. لقد قامت بالفعل بمحاكاة القتال في ذهنها عدة مرات. لقد أعدت الكثير من المظللات والتحركات … ولكن … استسلمت عائشة!

“سأخرج إذا لم يكن هناك شيء آخر.” قالت عائشة.

 

 

‘إنها تعرف أنها لا تستطيع هزيمتي في عشر جولات لذا استسلمت! لم ترد أن تفقد وجهها أمام الجميع!’ تكهنت هيلي.

 

 

 

“لدي طلب.” نظرت عائشة إلى البطريرك ثم إلى الأم التنين التي كانت مستلقية على عرش التنين.

 

 

 

نظر البطريرك إليها بعمق: “ما هو الطلب؟”

عرفت الفتاة الصغيرة و الآخرون أنه كان إنذارًا كاذبًا لذلك لم يهتموا كثيرًا بطلبها.

 

 

نظرت إليه عائشة قائلة: “الصبي الذي تم اعتقاله كان متورطًا في القضية وهو بريء. أريد أن أحافظ على حياته “. قالت بنبرة جادة.

 

“إن ذوقك في الوحوش سيتحسن كقديسة. حظا جيدا في ذلك!” قالت عائشة بخفة.

عرفت الفتاة الصغيرة و الآخرون أنه كان إنذارًا كاذبًا لذلك لم يهتموا كثيرًا بطلبها.

 

 

“بما أنك تريديت هذا اللقب كثيرًا فسأعطيه لك.” نظرت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية إلى أختها هايلي.

لم يهتموا بحياة الصبي لأنه لم يكن سوى لاأحد من اللامكان . لم يهتموا ما إذا كان الصبي ميتًا أو على قيد الحياة. ومع ذلك ، يبدو أن عائشة كانت مصممة على التأكد من بقائه على قيد الحياة.

 

 

 

لم يجرؤ أحد على مواجهة عائشة التي أبدت مثل هذا الموقف الصارم.

 

 

نظر البطريرك إليها بعمق: “ما هو الطلب؟”

لم يكن أحد على استعداد لإغضابها.

نظرت إليها عائشة: “جولة واحدة كافية للفوز عليك!”

 

نظر الجميع إلى بعضهم البعض في قاعة المؤتمرات.

“سأخرج إذا لم يكن هناك شيء آخر.” قالت عائشة.

جمعت عائشة أغراضها وغادرت المبنى الشاهق. في الواقع لم يكن لديها الكثير من العناصر ولم تهتم بالأشياء الثمينة على الإطلاق.

 

قالت عائشة بلا مبالاة: “أستسلم”.

قال البطريرك بلهجة هادئة: “من اليوم فصاعدًا ، هايلي قديسة مؤقتة لأنك تخليت عن القتال. من الآن فصاعدًا ، ستنتقلين من قمة القديسة وستسلمين هويتك كقديسة! لن يُسمح لك بعد الآن بدخول قاعة الملك التنين! ”

“بما أنك تريديت هذا اللقب كثيرًا فسأعطيه لك.” نظرت الفتاة التي ترتدي بدلة تانغ الأرجوانية إلى أختها هايلي.

 

 

أومأت عائشة برأسها وفتحت كفها. كان هناك رمز بلاتيني فيها. كانت هناك صورة لتنين أسود محفور على ظهره. وضعته على الطاولة: “الأم التنين ، البطريرك ، سأذهب الآن”. لم تنظر إلى الآخرين كما التفتت لتغادر. تلاشى شكلها النحيف بعيدًا في الظلام.

 

 

 

نظر الجميع إلى بعضهم البعض في قاعة المؤتمرات.

جمعت عائشة أغراضها وغادرت المبنى الشاهق. في الواقع لم يكن لديها الكثير من العناصر ولم تهتم بالأشياء الثمينة على الإطلاق.

 

الأم التنين أخذت نظرة عميقة على عائشة ثم تعافت عينيها. والتوت ابتسامة في وجهها.

لم يتوقع أحد أن تتخلى عائشة عن هوية القديسة بسهولة. لقد كان وضعًا رفيعًا جدًا يتمتع بحقوق كبيرة!

 

 

“الأميرة هايلي ، أنت قديسة عشيرتنا من الآن فصاعدا. آمل أن تتمكني من استبدال الآنسة عائشة ومواصلة حراسة القفار! ” أخذت الطفلة زمام المبادرة لكسر الصمت.

 

 

راقبتها الأم التنين بهدوء.

 

في النهاية ، حصلت على الشيء الذي كان يخصها!

نظرت هايلي إلى الرمز المميز على الطاولة. كان الشيء الذي حلمت به لسنوات عديدة. الآن ، ستكون قادرة على الحصول عليه! لقد دفعت الكثير مقابله. لقد قامت بتخيلات لا تعد ولا تحصى حول وضع القديسة!

 

 

“أختي ، هل ما زلت تفكرين في حيوانك الأليف ذلك؟” ابتسمت هايلي: “لا تلوميني. كان ينبح عليّ وكان عليّ تعليمه الأخلاق! ”

ومع ذلك ، شعرت بغرابة لأن كل شيء كان أمامها. يبدو أنها … لم تكن متحمسة لأن أختها قد استسلمت!

 

 

 

أضاءت عينيها وهي تمد يدها ببطء وتلتقط الرمز المميز. تلاشت الأفكار و المشاعر الغريبة بعيدًا بينما سيطرت الإثارة على قلبها.

 

 

قالت عائشة بلا مبالاة: “أستسلم”.

لم تهتم لأنها فازت!

 

 

“لدي طلب.” نظرت عائشة إلى البطريرك ثم إلى الأم التنين التي كانت مستلقية على عرش التنين.

في النهاية ، حصلت على الشيء الذي كان يخصها!

قالت عائشة بلا مبالاة: “لقد كسرت بالفعل ما كان يجب كسره. لم يتبقى شيء. ”

 

ومع ذلك ، شعرت بغرابة لأن كل شيء كان أمامها. يبدو أنها … لم تكن متحمسة لأن أختها قد استسلمت!

 

 

أضاءت عينيها وهي تمد يدها ببطء وتلتقط الرمز المميز. تلاشت الأفكار و المشاعر الغريبة بعيدًا بينما سيطرت الإثارة على قلبها.

كان الصمت ساكنًا في قاعة المؤتمرات.

 

 

في أعلى قمة القديسة!

 

 

 

جمعت عائشة أغراضها وغادرت المبنى الشاهق. في الواقع لم يكن لديها الكثير من العناصر ولم تهتم بالأشياء الثمينة على الإطلاق.

 

 

العديد من التكهنات انتشرت في أذهانهم. هل كانت الشروط قاسية؟ هل اعتقدت أنها لن تستطيع هزيمة هايلي في عشر جولات لذا استسلمت؟ يبدو أنه لا يوجد سوى تفسير واحد معقول.

“أختي العزيزة.” عندما كانت عائشة تخرج من الباب دخلت شخصية جميلة الساحة. كانت هايلي تبتسم وهي تنظر إلى الحقيبة في يد عائشة. ضحكت: “أختي العزيزة. من الأفضل أن تبعدي كل شيء الآن أو سأكسرهم وأرميهم! لن تتمكني من الحصول على أي شيء لاحقًا! ”

 

قالت عائشة بلا مبالاة: “لقد كسرت بالفعل ما كان يجب كسره. لم يتبقى شيء. ”

 

 

 

“أختي ، هل ما زلت تفكرين في حيوانك الأليف ذلك؟” ابتسمت هايلي: “لا تلوميني. كان ينبح عليّ وكان عليّ تعليمه الأخلاق! ”

لم يكن أحد على استعداد لإغضابها.

 

 

“إن ذوقك في الوحوش سيتحسن كقديسة. حظا جيدا في ذلك!” قالت عائشة بخفة.

“لدي طلب.” نظرت عائشة إلى البطريرك ثم إلى الأم التنين التي كانت مستلقية على عرش التنين.

 

قالت عائشة بلا مبالاة: “أستسلم”.

ابتسمت هيلي: “عليك العودة إذا كنت تعتقدين أنني لست جيدة بما يكفي! حسنًا ، اعتقدت دائمًا أن أختي أكثر ذكاءً مما تبدو عليه. لقد علمت أن قوة دمي قد استيقظت وكنت قلقة من أنك لن تتمكني من الفوز في 10 جولات. لذا فقد استسلمت ببساطة ولم تفقدي وجهك! علاوة على ذلك فقد قلت كلمات جميلة مثل ‘إعطائه لي’. أنت بالفعل أختي! ”

 

 

‘إنها تعرف أنها لا تستطيع هزيمتي في عشر جولات لذا استسلمت! لم ترد أن تفقد وجهها أمام الجميع!’ تكهنت هيلي.

نظرت إليها عائشة: “جولة واحدة كافية للفوز عليك!”

لم يكن أحد على استعداد لإغضابها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط