نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 507

507

507

— — — — — — — — — — — —

أيمكن أن يكون ذلك……

لا تزال عائشة متمسكة بمظهرها الهادئ عندما نظرت إلى هايلي وقالت ببطء: “لقد كبرت والآن أنت قادرة على تحمل عبء كونك قديسة. لقد أنجزت بالفعل المهمة التي عهدت لي بها أمي. من الآن فصاعدًا أنت وحدك. ومع ذلك ، لا تحاولي أبدًا استفزازي لأنني لن أكون رحيمة بعد الآن “.

“بالطبع لا تعرفين.” تابعت عائشة: “لأن أمي كانت زوجة البطريرك ولا يجرؤ أحد على ذكر سبب وفاتها! هل تعلمين لماذا يشيرون إليك بـ’ساحرة’؟ لأنك ولدت في اليوم الذي ماتت فيه أمي! ”

 

نظرت عائشة إلى تعبير هايلي الباهت وقالت ببطء: “يمكن اعتبارك رائدة مؤهلة لأنك أيقظت قوة الدم. بالكاد تستطيعين الدخول إلى القفار. لقد أكملت المهمة التي عهدت لي بها الأم. لن أطيع الالتزامات التي وعدتها بها بعد الآن”.

ردت هايلي بنبرة مليئة بالسخرية: “المهمة التي عهدت بها أمي لك؟ ماتت تلك المرأة منذ فترة طويلة! ما الذي عهدت به لك؟ أن تكون رحيمة بي؟ سأكون الرحيمة بعد أن أتعلم مهارات الملك التن  … ”

 

 

“لأنك ضعيفة!” نظرت عائشة في عينيها: “لأنك ضعيفة جدًا لدرجة أنك إذا كنت قديسة ، فلن يجلب لك ذلك سوى الأذى! أنت لم تصدقيني أبداً. أخبرتك عدة مرات ولكنك لم تصدقيني. لطالما اعتقدتي أنني أخشى فقدان هذه الهوية … هل تعرفين لماذا ذهبت إلى الجدار الخارجي قبل تسع سنوات؟ كان ذلك لأن صبري كان عند الحد! ”

صفعة ~~

 

 

 

صدى صوت صفعة واضح.

 

 

 

تم قطع حديث هايلي وتجمدت على الفور.

 

 

“لم أرغب أبداً في أن أكون قديسةً!”

ظهرت طبعة واضحة لكف رفيعو وخمسة أصابع على خدها الرقيق.

صعقت هايلي وهي تقف على الفور.

 

تم قطع حديث هايلي وتجمدت على الفور.

سحبت عائشة ببطء يدها وقالت بلهجة باردة: “لا تتحدثي أبداً بشكل سيء عن أمي مرة أخرى!”

 

 

حنت رأسها وهي تعض شفتيها. شعرت هايلي بالإذلال ولم تستطع الانتظار لدراسة الفنون القتالية السرية للملك التنين.

نظرت هايلي إلى عائشة بعدم تصديق. منذ صغرها ، جعلت حياة عائشة مراراً وتكراراً جحيماً لكنها لم تتعرض للضرب أو الصفع من قبلها. علاوة على ذلك ، كان الجزء غير المقبول هو أنها لم تستطع الرد حتى!

 

 

 

هل هذا بسبب الفنون القتالية السرية للملك التنين؟

كان عقل هايلي فارغًا كما كانت تعالج كل ما سمعته من أختها. عادت إلى رشدها عندما سمعت خطى من وراءها: “لماذا لم تخبريني بهذه الأشياء من قبل إذا كان كل شيء حقيقة؟”

 

 

تصاعد الغضب وانفجر من قلبها عندما قبضت هايلي قبضتيها. ارتجف جسدها قليلاً: “ه- هل تجرئين على ضربي؟ لماذا يمكنك دعوة الأب ب’ذلك الرجل’ ولا يمكنني أن أسميها ‘تلك المرأة’؟ لقد أعطت كل الخير لك و ليس لي. لقد ولدت بقوة دم مستيقظ ولكني لم أحصل على أي شيء! ”

 

 

 

“لم يكن لدي شيء منذ الولادة! لقد دعيت ب’ساحرة’ ، لماذا؟ لماذا حدث كل هذا لي؟ ذلك لأنني لم أكن أملك قوة دم مستيقظ! ”

 

 

نظرت عائشة ببرودة إلى هايلي: “يجب أن تعثري على هؤلاء الأشخاص وأن تحسبي منهم لماذا دعوك بذلك! لكن لا تشيري أبدًا لأمي بتلك المرأة. إنها المرة الأخيرة التي أحذرك فيها! إذا سمعتك تقولين هذه الكلمة مرة أخرى … سأقتلك! ” انفجرت نية قتل قوية من جسد عائشة عندما قالت الجملة الأخيرة.

نظرت عائشة ببرودة إلى هايلي: “يجب أن تعثري على هؤلاء الأشخاص وأن تحسبي منهم لماذا دعوك بذلك! لكن لا تشيري أبدًا لأمي بتلك المرأة. إنها المرة الأخيرة التي أحذرك فيها! إذا سمعتك تقولين هذه الكلمة مرة أخرى … سأقتلك! ” انفجرت نية قتل قوية من جسد عائشة عندما قالت الجملة الأخيرة.

تردد صوت عائشة: “لأنني كنت آمل أن تحصلي على طفولة جيدة”.

 

 

استيقظت هايلي فجأة كما شعرت بنية القتل. كانت تعلم أن أختها هذه المرة لم تكن تمزح بل … كانت تعني ذلك حقًا!

“كان ذلك بسبب عسر الولادة. لم يكن عسر الولادة الذي واجهته امرأة عادية. كان الوضع مستعجلاً ولا يمكن شفاؤها “. نظرت إليها عائشة ببرود: “قال الكهنة أن بإمكانهم إنقاذ واحدة فقط! وذلك الرجل اللعين عديم القلب إختار حمايتك! ”

 

صدى صوت صفعة واضح.

حنت رأسها وهي تعض شفتيها. شعرت هايلي بالإذلال ولم تستطع الانتظار لدراسة الفنون القتالية السرية للملك التنين.

نظرت هايلي إلى عائشة بعدم تصديق. منذ صغرها ، جعلت حياة عائشة مراراً وتكراراً جحيماً لكنها لم تتعرض للضرب أو الصفع من قبلها. علاوة على ذلك ، كان الجزء غير المقبول هو أنها لم تستطع الرد حتى!

 

 

“هل تعرفين كيف ماتت أمي؟” نظرت عائشة إلى هايلي.

 

 

 

لم ترَ هايلي والدتها أبدًا لذلك لم تستطع حتى أن تتذكر مظهرها. كل ما عرفته هو أن والدتها توفيت بعد فترة وجيزة من ولادتها.

— — — — — — — — — — — —

 

 

“بالطبع لا تعرفين.” تابعت عائشة: “لأن أمي كانت زوجة البطريرك ولا يجرؤ أحد على ذكر سبب وفاتها! هل تعلمين لماذا يشيرون إليك بـ’ساحرة’؟ لأنك ولدت في اليوم الذي ماتت فيه أمي! ”

 

 

 

ذهلت هايلي.

يوم ميلادها … هو يوم …

 

سبع سنوات من العمر؟ إتقان الفنون القتالية العادية …

يوم ميلادها … هو يوم …

صدى صوت صفعة واضح.

أيمكن أن يكون ذلك……

 

 

“لم يكن لدي شيء منذ الولادة! لقد دعيت ب’ساحرة’ ، لماذا؟ لماذا حدث كل هذا لي؟ ذلك لأنني لم أكن أملك قوة دم مستيقظ! ”

“كان ذلك بسبب عسر الولادة. لم يكن عسر الولادة الذي واجهته امرأة عادية. كان الوضع مستعجلاً ولا يمكن شفاؤها “. نظرت إليها عائشة ببرود: “قال الكهنة أن بإمكانهم إنقاذ واحدة فقط! وذلك الرجل اللعين عديم القلب إختار حمايتك! ”

أخذت عائشة حقيبتها ومرت عبر هايلي.

 

 

 

صعقت هايلي وهي تقف على الفور.

كان عقل هايلي فارغًا كما كانت تعالج كل ما سمعته من أختها. عادت إلى رشدها عندما سمعت خطى من وراءها: “لماذا لم تخبريني بهذه الأشياء من قبل إذا كان كل شيء حقيقة؟”

 

سحبت عائشة ببطء يدها وقالت بلهجة باردة: “لا تتحدثي أبداً بشكل سيء عن أمي مرة أخرى!”

“ذلك الرجل كان معك دائما في أعياد ميلادك.” كان هناك أثر رطوبة على عيني عائشة: “لماذا تعتقدين أنني لم أحضر عيد ميلادك قط؟ لأن من سيرافق أمنا الميتة؟ كان هذا الرجل خائفا من أن تعرفي عن الوضع عندما تكبرين فدفن والدتي ومنع الآخرين من زيارة القبر! كان هدفه أن يجعل الآخرين ينسون هذا الأمر! ”

— — — — — — — — — — — —

 

 

“ومع ذلك … سأتذكر والدتي حتى لو نسيها الجميع! سوف أتذكرها دائما! ”

 

 

 

عقل هيلي كان فارغا و هي تحدق في عائشة.

لا تزال عائشة متمسكة بمظهرها الهادئ عندما نظرت إلى هايلي وقالت ببطء: “لقد كبرت والآن أنت قادرة على تحمل عبء كونك قديسة. لقد أنجزت بالفعل المهمة التي عهدت لي بها أمي. من الآن فصاعدًا أنت وحدك. ومع ذلك ، لا تحاولي أبدًا استفزازي لأنني لن أكون رحيمة بعد الآن “.

 

 

“لقد كانت الأم هي التي عهدت إليَّ قبل الموت وطلبت مني أن أعتني بك.” تابعت عائشة:” لماذا تعتقدين أنني سأقع في نفس الحيل الصغيرة مرارًا وتكرارًا لسنوات عديدة؟ لقد أخذت كل شيء أحببته! لقد تركتهم يذهبون. ولكن فقط هوية القديسة هي التي احتفظت بها. هل تعرفين لماذا إلتصقت بها؟ ”

كان عقل هايلي فارغًا كما كانت تعالج كل ما سمعته من أختها. عادت إلى رشدها عندما سمعت خطى من وراءها: “لماذا لم تخبريني بهذه الأشياء من قبل إذا كان كل شيء حقيقة؟”

 

 

نظرت هايلي إليها بطريقة مربكة.

عقل هيلي كان فارغا و هي تحدق في عائشة.

 

 

“لأنك ضعيفة!” نظرت عائشة في عينيها: “لأنك ضعيفة جدًا لدرجة أنك إذا كنت قديسة ، فلن يجلب لك ذلك سوى الأذى! أنت لم تصدقيني أبداً. أخبرتك عدة مرات ولكنك لم تصدقيني. لطالما اعتقدتي أنني أخشى فقدان هذه الهوية … هل تعرفين لماذا ذهبت إلى الجدار الخارجي قبل تسع سنوات؟ كان ذلك لأن صبري كان عند الحد! ”

لم ترَ هايلي والدتها أبدًا لذلك لم تستطع حتى أن تتذكر مظهرها. كل ما عرفته هو أن والدتها توفيت بعد فترة وجيزة من ولادتها.

 

سبع سنوات من العمر؟ إتقان الفنون القتالية العادية …

“لم أرغب أبداً في أن أكون قديسةً!”

لا تزال عائشة متمسكة بمظهرها الهادئ عندما نظرت إلى هايلي وقالت ببطء: “لقد كبرت والآن أنت قادرة على تحمل عبء كونك قديسة. لقد أنجزت بالفعل المهمة التي عهدت لي بها أمي. من الآن فصاعدًا أنت وحدك. ومع ذلك ، لا تحاولي أبدًا استفزازي لأنني لن أكون رحيمة بعد الآن “.

 

 

“لقد أنفقت كل طفولتي في الدوجو. أول شيء فعلته هو الاستيقاظ كل يوم لممارسة الرياضة. التدرب والقراءة … الفنون السرية … “نظرت عائشة إلى هايلي كما لو كانت تسخر منها:” قلت أنك أتقنت جميع الفنون القتالية العادية. أتقنتهم عندما كان عمري 7 سنوات. كانت محفورة في أعماق نخاعي في ذلك الوقت! ”

 

 

 

تناقضت عيون هايلي.

يوم ميلادها … هو يوم …

 

“لم يكن لدي شيء منذ الولادة! لقد دعيت ب’ساحرة’ ، لماذا؟ لماذا حدث كل هذا لي؟ ذلك لأنني لم أكن أملك قوة دم مستيقظ! ”

سبع سنوات من العمر؟ إتقان الفنون القتالية العادية …

 

 

 

كيف يمكن أن يكون!

 

 

كانت هايلي مدركة تمامًا لصعوبة الفنون القتالية العادية. لقد تعلمتهم جميعًا وكانت بارعة بهم في سن 13 عامًا. استغرق الأمر عامين آخرين للتأكد من أنها تفاعلت على الغريزة … ويمكن اعتبارها على درجة الإتقان.

سحبت عائشة ببطء يدها وقالت بلهجة باردة: “لا تتحدثي أبداً بشكل سيء عن أمي مرة أخرى!”

 

 

بعمر سبع سنوات … ما نوع التكاليف التي دفعتها عائشة للقيام بعمل فذ كهذا؟

سحبت عائشة ببطء يدها وقالت بلهجة باردة: “لا تتحدثي أبداً بشكل سيء عن أمي مرة أخرى!”

 

ظهرت طبعة واضحة لكف رفيعو وخمسة أصابع على خدها الرقيق.

نظرت عائشة إلى تعبير هايلي الباهت وقالت ببطء: “يمكن اعتبارك رائدة مؤهلة لأنك أيقظت قوة الدم. بالكاد تستطيعين الدخول إلى القفار. لقد أكملت المهمة التي عهدت لي بها الأم. لن أطيع الالتزامات التي وعدتها بها بعد الآن”.

 

 

 

أخذت عائشة حقيبتها ومرت عبر هايلي.

 

 

 

كان عقل هايلي فارغًا كما كانت تعالج كل ما سمعته من أختها. عادت إلى رشدها عندما سمعت خطى من وراءها: “لماذا لم تخبريني بهذه الأشياء من قبل إذا كان كل شيء حقيقة؟”

 

 

“لأنك ضعيفة!” نظرت عائشة في عينيها: “لأنك ضعيفة جدًا لدرجة أنك إذا كنت قديسة ، فلن يجلب لك ذلك سوى الأذى! أنت لم تصدقيني أبداً. أخبرتك عدة مرات ولكنك لم تصدقيني. لطالما اعتقدتي أنني أخشى فقدان هذه الهوية … هل تعرفين لماذا ذهبت إلى الجدار الخارجي قبل تسع سنوات؟ كان ذلك لأن صبري كان عند الحد! ”

تردد صوت عائشة: “لأنني كنت آمل أن تحصلي على طفولة جيدة”.

تردد صوت عائشة: “لأنني كنت آمل أن تحصلي على طفولة جيدة”.

 

 

وبحلول الوقت الذي ترددت فيه الكلمة الأخيرة ، اختفت شخصية عائشة عن أنظار هايلي.

 

 

كان عقل هايلي فارغًا كما كانت تعالج كل ما سمعته من أختها. عادت إلى رشدها عندما سمعت خطى من وراءها: “لماذا لم تخبريني بهذه الأشياء من قبل إذا كان كل شيء حقيقة؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط