نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 508

508

508

— — — — — — — — — — — —

لقد كان يوما منذ أن تم القبض على دين وسجنه في الزنزانة. كانت معدته تنهش بسبب الجوع. اعتقد دين أنه كلما تحسن دستوره ، كلما كان أكثر مقاومة للجوع. ومع ذلك كان كل شيء مخالفا لافتراضه. كلما كان دستوره أفضل كلما أراد أن يأكل. ما لم ينم عميقًا مثل الأفعى بحيث تتوقف معدته وجميع وظائف الجسم.

في أعماق تحت جبال عشيرة التنين.

 

 

أضاءت النيران المشتعلة جدران المخبأ الطبيعي الذي يشبه الكهف. ملأ الهواء الساخن المكان. اخترق السائل الشبيه بالحرير اللزج ببطء من خلال الصخور الوعرة وتدفق في بركة نار ضخمة في الجزء السفلي من الكهف.

تقلصت عيون لارينا عندما سمعت حديث الأم التنين. ارتجفت عينيها: “سيبدأ مرة أخرى؟ آنستي ، هل تقصدين أنك كنت الشخص… الذي استبدل هايلي بعائشة ؟! ”

 

 

اندلعت فقاعات الحمم البركانية من بركة الصهارة ذات الألوان الزاهية بمعدل ثابت وأطلقت المزيد من الحرارة في الهواء.

 

 

في الوقت الحالي ، كانت هناك شخصية بيضاء في منتصف بركة الصهارة. كان جسدها مغمورًا في الصهارة المتدفقة باستمرار. كانت الشأم التنين التي كانت جالسة على عرش التنين في قاعة المؤتمرات.

 

 

 

كان جسدها مغمورًا في الصهارة كما لو كانت تسبح في مياه الينابيع. كانت رقبتها ،و كتفها الأبيص كاليشم فوق سطح البركة. و المثير للاهتمام أن بشرتها الرقيقة لم تعاني من الصهارة. نشأ ضباب أبيض بينما كانت الصهارة تتواصل باستمرار مع جسدها.

 

 

 

كانت السيدة العجوز لارينا واقفة بجانب بركة الصهارة الحمراء. كانت لا تزال ترتدي رداءها العادي. ظهر الكثير من العرق في جميع أنحاء وجهها المجعد. كانت ملابسها مبللة ولكن بسبب الهواء الساخن جفوا بسهولة شديدة.

صرير ~~

 

 

نظرت لارينا إلى الأم التنين وهمست: “آنستي ، اختيار قديسة جديد هو حدث كبير. لماذا وافقت على اقتراحهم؟ لقد اختار جميع هؤلاء الشيوخ الوقوف إلى جانب الأميرة الثانية. كانت خسارة لعشيرة التنين. أخشى أن هناك فروق دقيقة خفية لا ندركها. على الرغم من أن صاحبة السمو عائشة لم تكن دائماً مطيعة لكنها لن تفعل شيئًا من شأنه أن يؤذي العشيرة “.

لقد كان يوما منذ أن تم القبض على دين وسجنه في الزنزانة. كانت معدته تنهش بسبب الجوع. اعتقد دين أنه كلما تحسن دستوره ، كلما كان أكثر مقاومة للجوع. ومع ذلك كان كل شيء مخالفا لافتراضه. كلما كان دستوره أفضل كلما أراد أن يأكل. ما لم ينم عميقًا مثل الأفعى بحيث تتوقف معدته وجميع وظائف الجسم.

 

“إذا ، يجب أن تتقن هايلي الفنون القتالية السرية لملك التنين في أقرب وقت ممكن. ستمثلنا في المسابقة ضد قديسي عشيرة السماء و عشيرة الصخرة “. قالت الأم التنين بهدوء.

أغلقت الأم التنين عينيها كما أجابت: “ليس من المهم ما هي الحقيقة. المهم العديد من الشيوخ يدعمون الأميرة الثانية وقد حان الوقت لها لتصبح قديسة “.

 

 

لم تستمر لارينا لأنه كان من الواضح ما كانت تشير إليه.

لم تستطع لارينا المساعدة وقالت: “لكن ، لديك السلطة المطلقة. لا يهم عدد الأشخاص الذين يمكنهم دعمها إذا رفضت. علاوة على ذلك ، الأميرة الثانية صغيرة جدًا. مواهبها أقل بكثير من مواهب سموها عائشة. قد تكون هايلي قد أيقظت قوة الدم ولكن يجب أن يكون الوقت قصيرًا جدًا. أخشى أنه سيكون من الصعب عليها حراسة القفار. المهمة التي تحملها القديسة مهمة! ”

“في الآونة الأخيرة ، كان من الصعب جدًا كبح مرضي …” خفضت الأم التنين ببطء رأسها ونظرت إلى بركة الصهارة. همست: “عليك أن تعتني بها … إنها مستقبل عشيرة التنين …”

 

 

“إذا ، يجب أن تتقن هايلي الفنون القتالية السرية لملك التنين في أقرب وقت ممكن. ستمثلنا في المسابقة ضد قديسي عشيرة السماء و عشيرة الصخرة “. قالت الأم التنين بهدوء.

في اازنزانة المظلمة.

 

تقلصت عيون لارينا عندما سمعت حديث الأم التنين. ارتجفت عينيها: “سيبدأ مرة أخرى؟ آنستي ، هل تقصدين أنك كنت الشخص… الذي استبدل هايلي بعائشة ؟! ”

ابتسمت لارينا: “أخشى أنه سيكون من الصعب جدًا على الأميرة الثانية أن تفهم الفنون القتالية السرية للملك التنين حتى في غضون عام مع مؤهلاتها … الحيل التي تستخدمها ستكون غير مجدية في قتال …”

لقد كان يوما منذ أن تم القبض على دين وسجنه في الزنزانة. كانت معدته تنهش بسبب الجوع. اعتقد دين أنه كلما تحسن دستوره ، كلما كان أكثر مقاومة للجوع. ومع ذلك كان كل شيء مخالفا لافتراضه. كلما كان دستوره أفضل كلما أراد أن يأكل. ما لم ينم عميقًا مثل الأفعى بحيث تتوقف معدته وجميع وظائف الجسم.

 

 

لم تستمر لارينا لأنه كان من الواضح ما كانت تشير إليه.

 

 

أضاءت النيران المشتعلة جدران المخبأ الطبيعي الذي يشبه الكهف. ملأ الهواء الساخن المكان. اخترق السائل الشبيه بالحرير اللزج ببطء من خلال الصخور الوعرة وتدفق في بركة نار ضخمة في الجزء السفلي من الكهف.

صمت الكهف مرة أخرى.

 

 

 

فتحت الأم التنين ببطء عينيها بعد وقت طويل. الشيء هو أن عيونها كانوا بيضا كالثلج بدلاً من لون العنبر الدموي المعتاد الذي كان لدى أعضاء عشيرة التنين.

نظرت الأم التنين عميقا في عينيها.

 

 

“ازداد التردد في العامين الماضيين …” ركزت عيون الأم التنين على جسد لارينا لكنها لم تكن تنظر إليها: “ستكون لمملكة الإلاه جولة جديدة للاختيار …”

 

 

 

 

 

كان من الواضح أنها لم ترد على تصريح لارينا السابق.

 

 

 

تقلصت عيون لارينا عندما سمعت حديث الأم التنين. ارتجفت عينيها: “سيبدأ مرة أخرى؟ آنستي ، هل تقصدين أنك كنت الشخص… الذي استبدل هايلي بعائشة ؟! ”

 

 

 

ركزت عيون الأم التنين على جسد لارينا مرة أخرى. شعرت لارينا بالضغط اللامتناهي الذي كان يركز عليها. قالت الأم التنين بهدوء: “عائشة هي أكثر الموهوبين الذين ولدوا في عشيرة التنين لدينا منذ مائة عام. لقد بلغت للتو التاسعة عشرة من عمرها لكنها واجهت بالفعل الدرجة الثالثة من الصحوة. إنها أسرع بكثير مما كنت عليه في ذلك الوقت. ربما لديها الفرصة لإكمال السبع صحوات واختراق القفص! ”

ركزت عيون الأم التنين على جسد لارينا مرة أخرى. شعرت لارينا بالضغط اللامتناهي الذي كان يركز عليها. قالت الأم التنين بهدوء: “عائشة هي أكثر الموهوبين الذين ولدوا في عشيرة التنين لدينا منذ مائة عام. لقد بلغت للتو التاسعة عشرة من عمرها لكنها واجهت بالفعل الدرجة الثالثة من الصحوة. إنها أسرع بكثير مما كنت عليه في ذلك الوقت. ربما لديها الفرصة لإكمال السبع صحوات واختراق القفص! ”

 

وجه لارينا أصبح شاحبًا: “الدرجة الثالثة من الصحوة ؟! هل أيقظت صاحبة السمو عائشة قوة الدم للمرة الثالثة؟”

وجه لارينا أصبح شاحبًا: “الدرجة الثالثة من الصحوة ؟! هل أيقظت صاحبة السمو عائشة قوة الدم للمرة الثالثة؟”

فتحت الأم التنين ببطء عينيها بعد وقت طويل. الشيء هو أن عيونها كانوا بيضا كالثلج بدلاً من لون العنبر الدموي المعتاد الذي كان لدى أعضاء عشيرة التنين.

 

“تحية للقديسة!”

قالت الأم التنين ببطء: “كنت سأزيل عائشة من موقع القديسة حتى بدون هايلي. إنها أمل عشيرة التنين لدينا! لا يمكن أن يتم إيذاؤها هناك. هل تفهمين؟”

لم تستطع لارينا المساعدة وقالت: “لكن ، لديك السلطة المطلقة. لا يهم عدد الأشخاص الذين يمكنهم دعمها إذا رفضت. علاوة على ذلك ، الأميرة الثانية صغيرة جدًا. مواهبها أقل بكثير من مواهب سموها عائشة. قد تكون هايلي قد أيقظت قوة الدم ولكن يجب أن يكون الوقت قصيرًا جدًا. أخشى أنه سيكون من الصعب عليها حراسة القفار. المهمة التي تحملها القديسة مهمة! ”

 

 

نظرت إليها لارينا بفراغ كما انبثقت الأفكار في ذهنها. ارتجف جسدها عندما نظرت إلى الأم التنين: “صحوة الأميرة هايلي … هل هي …”

 

 

ركزت عيون الأم التنين على جسد لارينا مرة أخرى. شعرت لارينا بالضغط اللامتناهي الذي كان يركز عليها. قالت الأم التنين بهدوء: “عائشة هي أكثر الموهوبين الذين ولدوا في عشيرة التنين لدينا منذ مائة عام. لقد بلغت للتو التاسعة عشرة من عمرها لكنها واجهت بالفعل الدرجة الثالثة من الصحوة. إنها أسرع بكثير مما كنت عليه في ذلك الوقت. ربما لديها الفرصة لإكمال السبع صحوات واختراق القفص! ”

نظرت الأم التنين عميقا في عينيها.

 

 

شعرت لارينا وكأن الجبل يضغط على كتفيها.

 

 

هزت الأم التنين رأسها كما ذهب جسدها ببطء في بركة الصهارة.

“في الآونة الأخيرة ، كان من الصعب جدًا كبح مرضي …” خفضت الأم التنين ببطء رأسها ونظرت إلى بركة الصهارة. همست: “عليك أن تعتني بها … إنها مستقبل عشيرة التنين …”

لم تستمر لارينا لأنه كان من الواضح ما كانت تشير إليه.

 

 

صدمت لارينا: “مرضك؟ كيف يمكن لذلك ان يحدث؟ درجة الحرارة هنا كافية لإذابة الفولاذ! ”

 

 

الشيء الأكثر تخييبا للآمال هو أن طلبه للطاقة والحرارة كان أعلى بكثير من الشخص العادي!

هزت الأم التنين رأسها كما ذهب جسدها ببطء في بركة الصهارة.

 

 

 

 

 

نظرت الأم التنين عميقا في عينيها.

 

— — — — — — — — — — — —

في اازنزانة المظلمة.

 

 

في الوقت الحالي ، كانت هناك شخصية بيضاء في منتصف بركة الصهارة. كان جسدها مغمورًا في الصهارة المتدفقة باستمرار. كانت الشأم التنين التي كانت جالسة على عرش التنين في قاعة المؤتمرات.

لقد كان يوما منذ أن تم القبض على دين وسجنه في الزنزانة. كانت معدته تنهش بسبب الجوع. اعتقد دين أنه كلما تحسن دستوره ، كلما كان أكثر مقاومة للجوع. ومع ذلك كان كل شيء مخالفا لافتراضه. كلما كان دستوره أفضل كلما أراد أن يأكل. ما لم ينم عميقًا مثل الأفعى بحيث تتوقف معدته وجميع وظائف الجسم.

اندلعت فقاعات الحمم البركانية من بركة الصهارة ذات الألوان الزاهية بمعدل ثابت وأطلقت المزيد من الحرارة في الهواء.

 

في الوقت الحالي ، كانت هناك شخصية بيضاء في منتصف بركة الصهارة. كان جسدها مغمورًا في الصهارة المتدفقة باستمرار. كانت الشأم التنين التي كانت جالسة على عرش التنين في قاعة المؤتمرات.

بهذه الطريقة يمكنه توفير الطاقة لجسمه لفترة طويلة.

 

ترددت أصوات الحراس من الخارج.

ومع ذلك ، كان جسده بحاجة إلى المزيد من الطاقة بمجرد أن يمارس تمرينًا مكثفًا. ونتيجة لذلك ، سيتم هضم الطعام الموجود في معدته و الطاقة ستضغط خارجا لأجل أنشطته.

فتحت الأم التنين ببطء عينيها بعد وقت طويل. الشيء هو أن عيونها كانوا بيضا كالثلج بدلاً من لون العنبر الدموي المعتاد الذي كان لدى أعضاء عشيرة التنين.

 

 

الشيء الأكثر تخييبا للآمال هو أن طلبه للطاقة والحرارة كان أعلى بكثير من الشخص العادي!

 

 

كان ملتفًا مثل حشرة في زاوية الزنزانة. لقد بذل قصارى جهده لجعل الهزات في عضلاته لتدفئة جسده. ولكن بسبب هذا العمل الجسدي أصبح أكثر جوعًا!

ومع ذلك ، كان جسده بحاجة إلى المزيد من الطاقة بمجرد أن يمارس تمرينًا مكثفًا. ونتيجة لذلك ، سيتم هضم الطعام الموجود في معدته و الطاقة ستضغط خارجا لأجل أنشطته.

 

وجه لارينا أصبح شاحبًا: “الدرجة الثالثة من الصحوة ؟! هل أيقظت صاحبة السمو عائشة قوة الدم للمرة الثالثة؟”

“هل سأجوع حتى الموت هنا؟” دين لم يسعه إلا التفكير. كان هناك غضب ونية قتل قوية في قلبه.

 

 

 

صرير ~~

شعرت لارينا وكأن الجبل يضغط على كتفيها.

 

 

سمع دين فجأة الباب يفتح.

 

 

قالت الأم التنين ببطء: “كنت سأزيل عائشة من موقع القديسة حتى بدون هايلي. إنها أمل عشيرة التنين لدينا! لا يمكن أن يتم إيذاؤها هناك. هل تفهمين؟”

كان سعيدا للغاية وهو يحاول النظر. لكن كان منكمشا لفترة طويلة جعلت جسده متيبسًا.

 

 

تقلصت عيون لارينا عندما سمعت حديث الأم التنين. ارتجفت عينيها: “سيبدأ مرة أخرى؟ آنستي ، هل تقصدين أنك كنت الشخص… الذي استبدل هايلي بعائشة ؟! ”

“تية لصاحبة السمو!”

 

 

 

“تحية للقديسة!”

 

شعرت لارينا وكأن الجبل يضغط على كتفيها.

” القديسة ، لماذا أتيت إلى هنا؟”

 

 

أغلقت الأم التنين عينيها كما أجابت: “ليس من المهم ما هي الحقيقة. المهم العديد من الشيوخ يدعمون الأميرة الثانية وقد حان الوقت لها لتصبح قديسة “.

ترددت أصوات الحراس من الخارج.

“في الآونة الأخيرة ، كان من الصعب جدًا كبح مرضي …” خفضت الأم التنين ببطء رأسها ونظرت إلى بركة الصهارة. همست: “عليك أن تعتني بها … إنها مستقبل عشيرة التنين …”

وجه لارينا أصبح شاحبًا: “الدرجة الثالثة من الصحوة ؟! هل أيقظت صاحبة السمو عائشة قوة الدم للمرة الثالثة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط