نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 509

509

509

— — — — — — — — — — — —

“القديسة؟” ذهل دين قليلاً: “هل هي الأخت الكبرى لعائشة؟”

ستقبض عليه عشيرة التنين إذا ذهب إلى مثل هذه المنطقة. بعد التحقيقات ستشير جميع الأصابع إلى عائشة.

 

فوجئ دين أيضًا حيث لم يكن يتوقع على الإطلاق أن تقف الفتاة ذات بدلة التانغ الأرجوانية التي كانت تلاحق السبليتر أمامه. حصل على إجابات للعديد من الأسئلة التي كان يشك فيها.

طفت رائحة خافتة في الزنزانة المظلمة كما فكر دين. دخلت الزنزانة شخصية نحيلة لفتاة رائعة. كانت تحمل سيفاً ضخماً.

 

 

 

فوجئ دين لحظة رؤيته لوجهها: “إنها أنت!”

“هل أنت الطفل الذي كان يمشي في الليلة الممطرة؟” لا تزال عائشة تسأل رغم أنها كانت مقتنعة.

 

تقدمت عائشة إلى الأمام عندما رأت وجه دين يشحب: “ما الأمر؟ هل أنت غير مرتاح؟ درجة حرارتك تبدو منخفضة للغاية … ”

فوجئت عائشة برؤية دين الذي كان منكمشا في الزاوية. كانت ذكرياتها واضحة للغاية. تعرفت على المراهق لأنها قابلته في وضع استثنائي. كانت معجبة به. لم تعتقد عائشة أن المراهق الذي أطرت أختها له سيكون هو الفتى الذي رأته عندما كانت تصطاد السبليتر.

ستقبض عليه عشيرة التنين إذا ذهب إلى مثل هذه المنطقة. بعد التحقيقات ستشير جميع الأصابع إلى عائشة.

 

 

فوجئ دين أيضًا حيث لم يكن يتوقع على الإطلاق أن تقف الفتاة ذات بدلة التانغ الأرجوانية التي كانت تلاحق السبليتر أمامه. حصل على إجابات للعديد من الأسئلة التي كان يشك فيها.

— — — — — — — — — — — —

 

 

أخبرته عائشة أن أختها الكبرى يمكن أن تصطاد وحشًا يصل إلى المستوى 100. وكانت الفتاة التي ترتدي بدلة التانغ الأرجوانية قادرة على التغلب على السبليتر أيضًا. على الرغم من أن السبليتر قد أنجب وأصيب ولكنه كان وحشًا أسطوريًا!

 

 

كانت عائشة مندهشة قليلاً حيث لم تعتقد أن المراهق سيلوم نفسه على الموقف. قالت بهدوء: “أنا آسفة لإشراكك في هذا الموقف. لن تفعل هايلي مثل هذا الشيء لو تعاملت معها منذ فترة طويلة. أنا من أشركك في هذه الفوضى … ”

كان هناك اختلاف كالسماء والأرض بين نفس مستوى الوحوش العادية والأسطورية. باختصار ، سيكون الوحش الأسطوري من المستوى 20 قادرًا على اصطياد وقتل وحش كان أعلى بكثير منه. بهذا المعنى ، لم يكن السبليتر البالغ الذي كان وحشًا من المستوى 68 بأي حال من الأحوال أدنى من وحش عادي وصل للمستوى 100!

 

 

“آسف …” لم يجيب دين على سؤالها ولكن بدلاً من ذلك قبض قبضتيه: “لقد آذيتك … أنا …”

كان من الواضح أنها كانت الأخت السيئة التي كانت تشير إليها عائشة.

الشيء الرئيسي هو أنها فازت بحسن النية من خلال محاولة المساعدة. في المرة الثالثة عندما التقيا أعطته الفنون القتالية السرية للعشيرة. والمرة الرابعة تم فيها لاعتقاله وتأطير عائشة!

 

 

“هل أنت هايلي؟” سأل دين.

تقدمت عائشة إلى الأمام عندما رأت وجه دين يشحب: “ما الأمر؟ هل أنت غير مرتاح؟ درجة حرارتك تبدو منخفضة للغاية … ”

 

“هل أنت هايلي؟” سأل دين.

ذهلت عائشة لكنها هزت رأسها كما فهمت ما حدث: “أنا عائشة. اسم أختي هايلي. لقد انتحلت شخصيتي عندما اتصلت بك “.

 

 

 

“عائشة!” ذهل دين: “لا عجب أنها لم تكن قلقة بشأن اعترافي. سأستخدم اسم ‘عائشة’ … لقد خططت لكل التفاصيل … ”

فوجئ دين لحظة رؤيته لوجهها: “إنها أنت!”

 

أضاءت عيناه للحظة لكن في اللحظة الثانية اخترقت البرودة جسده من قدميه.

تم حل اللغز والشك في قلبه. لقد رأت هايلي منديله وأدركت أنه ينتمي إلى أختها الكبرى. كانت تتظاهر بأنها عائشة لاستخدام دين. في الاجتماع الأول ، حاولت هايلي إدخاله إلى الجدار الداخلي. من الواضح أنه لو وافق في ذلك الوقت ، فسيتم إرساله إلى منطقة محظورة في عشيرة التنين!

 

 

 

ستقبض عليه عشيرة التنين إذا ذهب إلى مثل هذه المنطقة. بعد التحقيقات ستشير جميع الأصابع إلى عائشة.

كان دين في حيرة كما نظر إلى الفتاة التي بدت أكبر من عمره بسنة أو سنتين. قرر أن يسأل بعناية بعض الأسئلة: “هل تتذكرين تلك الليلة؟”

 

“هل أنت هايلي؟” سأل دين.

ومع ذلك فقد رفض الدعوات.

أضاءت عيناه للحظة لكن في اللحظة الثانية اخترقت البرودة جسده من قدميه.

 

 

يبدو أن هايلي قد رأت من خلال شكوكه. لذلك لم تدعوه إلى العشيرة بل حاولت بدلاً من ذلك ‘الاعتراف’ بمشاعرها وتزويده بنخاع الإلاه.

كانت دين مقتنعا عندما قالت ‘ترتدي ملابس غريبة’.

 

 

الشيء الرئيسي هو أنها فازت بحسن النية من خلال محاولة المساعدة. في المرة الثالثة عندما التقيا أعطته الفنون القتالية السرية للعشيرة. والمرة الرابعة تم فيها لاعتقاله وتأطير عائشة!

كانت المشكلة أنه لن يتمكن من العودة إلى الحياة العادية في هذه المرحلة. كيف يمكنه التراجع؟ كان عليه أن يواجه مخاوفه الخاصة وحل مشاكله بالمشاكل التي سيواجهها!

 

الشيء الرئيسي هو أنها فازت بحسن النية من خلال محاولة المساعدة. في المرة الثالثة عندما التقيا أعطته الفنون القتالية السرية للعشيرة. والمرة الرابعة تم فيها لاعتقاله وتأطير عائشة!

رأى دين من خلال المؤامرة كلها. لقد استخدمته هايلي للتشهير بأختها الكبرى!

“القديسة؟” ذهل دين قليلاً: “هل هي الأخت الكبرى لعائشة؟”

 

— — — — — — — — — — — —

نظر إلى عائشة: “هل أنت من أعطاني … المنديل؟”

 

 

 

 

ستقبض عليه عشيرة التنين إذا ذهب إلى مثل هذه المنطقة. بعد التحقيقات ستشير جميع الأصابع إلى عائشة.

نظرت عائشة في عيني دين وهي تسمع السؤال. كانت مقتنعة بأن الصبي الصغير من السنوات الماضية هو الذي أخذته إلى دار الأيتام. على الرغم من وجود أشخاص لديهم عيون وشعر أسود نقي لكنهم كانوا نادرين. كان لمعظم العوام شعر بني وعيون بنية.

نظر إلى عائشة: “هل أنت من أعطاني … المنديل؟”

 

“من السهل التعامل مع الناس الصالحين. أفضل أن أقتل السيئين بدلاً من تركهم يذهبون! ولكن … كيف سأعامل الناس على دراية بي وأصدقائي وأحبائي … هل يمكنني العيش بشك؟ هل يجب أن أقتل بدلاً من تركهم يذهبون؟ ولكن إذا لم أفعل … فسيكون هناك من سيتنكرون مثل أحبائي وأصدقائي وما إلى ذلك ليطعنوني عندما لا أعلم. ”

“هل أنت الطفل الذي كان يمشي في الليلة الممطرة؟” لا تزال عائشة تسأل رغم أنها كانت مقتنعة.

كان دين في حيرة كما نظر إلى الفتاة التي بدت أكبر من عمره بسنة أو سنتين. قرر أن يسأل بعناية بعض الأسئلة: “هل تتذكرين تلك الليلة؟”

 

 

كان دين في حيرة كما نظر إلى الفتاة التي بدت أكبر من عمره بسنة أو سنتين. قرر أن يسأل بعناية بعض الأسئلة: “هل تتذكرين تلك الليلة؟”

الشيء الرئيسي هو أنها فازت بحسن النية من خلال محاولة المساعدة. في المرة الثالثة عندما التقيا أعطته الفنون القتالية السرية للعشيرة. والمرة الرابعة تم فيها لاعتقاله وتأطير عائشة!

 

 

لقد سأل هايلي نفس السؤال لكنها ردت بأنها لا تتذكر.

كانت دين مقتنعا عندما قالت ‘ترتدي ملابس غريبة’.

 

 

كانت إجابة هايلي معقولة حيث مرت ثماني أو تسع سنوات وكان من الطبيعي أن تنسى الليلة.

 

 

 

“كانت مظلمة للغاية وهطلت أمطار غزيرة.” عرفت عائشة أن دين يستجوبها بسبب حيل أختها. يبدو أنه يريد تأكيد هويتها. تذكرت الليلة: “كنت ترتدي ملابس غريبة وأنت تسير في الشارع. كان وجهك شاحبًا جدًا كما لو لم يكن لديك دم. كنت أعلم أن المطر كان مميتًا جدًا للناس العاديين لذا أخذتك إلى دار الأيتام … ”

 

 

 

كانت دين مقتنعا عندما قالت ‘ترتدي ملابس غريبة’.

 

 

أضاءت عيناه للحظة لكن في اللحظة الثانية اخترقت البرودة جسده من قدميه.

 

 

كيف ستتطور الأحداث الآن؟ هل ستكون هناك رومانسية بينه هذين الإثنين؟

تقدمت عائشة إلى الأمام عندما رأت وجه دين يشحب: “ما الأمر؟ هل أنت غير مرتاح؟ درجة حرارتك تبدو منخفضة للغاية … ”

شعرت عائشة أن المراهق كان عنيدا إلى حد كبير مما تخيلته. قالت بلهجة ناعمة: “لا بأس. لقد صدقتها لأنك ظننت أنها أنا. لم تكن مستعدًا “.

 

كان دائمًا يحمل المنديل معه على أمل أن يعيد اللطف في حال التقى بالفتاة في المستقبل. بدلا من رده فقد أساء للفتاة!

“آسف …” لم يجيب دين على سؤالها ولكن بدلاً من ذلك قبض قبضتيه: “لقد آذيتك … أنا …”

ومع ذلك فقد رفض الدعوات.

 

 

نادرا ما لام نفسه. لكن هذه الحالة شعر بالذنب الشديد. لقد لوى هذا الشعور قلبه كما لو أنه كان يخنقه.

 

 

— — — — — — — — — — — —

كان دائمًا يحمل المنديل معه على أمل أن يعيد اللطف في حال التقى بالفتاة في المستقبل. بدلا من رده فقد أساء للفتاة!

 

 

 

كان يدرك أن جذر الخداع هو تخطيط هايلي لكنه هو الذي وقع في الفخ!

“من السهل التعامل مع الناس الصالحين. أفضل أن أقتل السيئين بدلاً من تركهم يذهبون! ولكن … كيف سأعامل الناس على دراية بي وأصدقائي وأحبائي … هل يمكنني العيش بشك؟ هل يجب أن أقتل بدلاً من تركهم يذهبون؟ ولكن إذا لم أفعل … فسيكون هناك من سيتنكرون مثل أحبائي وأصدقائي وما إلى ذلك ليطعنوني عندما لا أعلم. ”

 

 

شعر بالغضب والندم على عدم الاستماع إلى حدسه في ذلك الوقت!

 

 

 

كانت عائشة مندهشة قليلاً حيث لم تعتقد أن المراهق سيلوم نفسه على الموقف. قالت بهدوء: “أنا آسفة لإشراكك في هذا الموقف. لن تفعل هايلي مثل هذا الشيء لو تعاملت معها منذ فترة طويلة. أنا من أشركك في هذه الفوضى … ”

 

 

 

كان رأس دين ينظر إلى الأسفل وهو يهز رأسه قليلاً. تحدث بنبرة أجش: “لن أقع في فخها لو كنت أكثر حساسية. لقد أحضرت نفسي لهذا الوضع وأذيتك … كان علي أن أكون حذرا … ”

 

 

 

شعرت عائشة أن المراهق كان عنيدا إلى حد كبير مما تخيلته. قالت بلهجة ناعمة: “لا بأس. لقد صدقتها لأنك ظننت أنها أنا. لم تكن مستعدًا “.

فوجئ دين أيضًا حيث لم يكن يتوقع على الإطلاق أن تقف الفتاة ذات بدلة التانغ الأرجوانية التي كانت تلاحق السبليتر أمامه. حصل على إجابات للعديد من الأسئلة التي كان يشك فيها.

 

 

استمع دين لكلماتها المريحة. ومع ذلك ، كان يعلم أن حدسه قد دق ناقوس الخطر لعدة مرات. لم يستمع إلى حدسه ولكن مشاعره الذاتية. كان هناك ألم وكراهية في قلبه. موضوع الكراهية لم يكن هايلي بل هو نفسه.

 

 

كان من الواضح أنها كانت الأخت السيئة التي كانت تشير إليها عائشة.

“من السهل التعامل مع الناس الصالحين. أفضل أن أقتل السيئين بدلاً من تركهم يذهبون! ولكن … كيف سأعامل الناس على دراية بي وأصدقائي وأحبائي … هل يمكنني العيش بشك؟ هل يجب أن أقتل بدلاً من تركهم يذهبون؟ ولكن إذا لم أفعل … فسيكون هناك من سيتنكرون مثل أحبائي وأصدقائي وما إلى ذلك ليطعنوني عندما لا أعلم. ”

كان رأس دين ينظر إلى الأسفل وهو يهز رأسه قليلاً. تحدث بنبرة أجش: “لن أقع في فخها لو كنت أكثر حساسية. لقد أحضرت نفسي لهذا الوضع وأذيتك … كان علي أن أكون حذرا … ”

 

 

فكر في كل شيء. لقد تذكر كروين الذي خانه ، فكر في والد جيني الذي أطر له وفكر في تمويه هايلي … هل سيواجه كل هذا إذا كان شخصًا عاديًا؟

يبدو أن هايلي قد رأت من خلال شكوكه. لذلك لم تدعوه إلى العشيرة بل حاولت بدلاً من ذلك ‘الاعتراف’ بمشاعرها وتزويده بنخاع الإلاه.

 

ومع ذلك فقد رفض الدعوات.

كانت المشكلة أنه لن يتمكن من العودة إلى الحياة العادية في هذه المرحلة. كيف يمكنه التراجع؟ كان عليه أن يواجه مخاوفه الخاصة وحل مشاكله بالمشاكل التي سيواجهها!

شعرت عائشة أن المراهق كان عنيدا إلى حد كبير مما تخيلته. قالت بلهجة ناعمة: “لا بأس. لقد صدقتها لأنك ظننت أنها أنا. لم تكن مستعدًا “.

 

 

إذا كان الشخص في الذروة مقدر له أن يمر في مثل هذا الطريق الوحيد واليائس … إذا … هل لديه أي خيار آخر؟

 

— — — — — — — — — — — —

أخبرته عائشة أن أختها الكبرى يمكن أن تصطاد وحشًا يصل إلى المستوى 100. وكانت الفتاة التي ترتدي بدلة التانغ الأرجوانية قادرة على التغلب على السبليتر أيضًا. على الرغم من أن السبليتر قد أنجب وأصيب ولكنه كان وحشًا أسطوريًا!

كيف ستتطور الأحداث الآن؟ هل ستكون هناك رومانسية بينه هذين الإثنين؟

فوجئ دين لحظة رؤيته لوجهها: “إنها أنت!”

 

— — — — — — — — — — — —

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط