نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 167

 

“المسؤولون يعتمدون على الأدلة ، لم يتم حتى التحقق من النتائج ولكنك بدأت تتهمني بلا توقف”

 

 

ضحك الرجل العجوز عند رؤية الأشخاص الخمسة وهم صامتين حميعا

 

 

 

 

 

” تبعا لتحقيقاتنا ، أنتم يا رفاق أكثر المتهمين شكا لقتل الشماس هيوي”

” بارت “.

 

 

بعد بعض الصمت قام الرجل العجوز بمناداة إسم أحدهم

 

 

بعد أن انتهوا من أكل الدم ، وضع الرجل في منتصف العمر المسامير الملطخة بالدماء بالقرب منهم.

” بارت “.

 

 

 

 

 

عند سماع الإسم جفل الشاب بجانب دوديان وغرق تعبيره مع إرتجاف جسده

وتماما كما قال أعاد الرجل في منتصف العمر وضع المسامير مرة أخرى بالقرب من الديدان.

 

” سيادتك ، هل ستقارن بطريقة أو بأخرى دمائنا بالدماء على المسامير؟”

 

ابتسم للرجل في منتصف العمر ببرود وهو ينظر إلى دوديان

 

 

“أنا لم أقتله! أنا حقا لم أقتل أحد “.

 

 

” الأول سيكون أنت ، تقدم! ”

 

 

واصل الرجل العجوز النظر اليه بعمق ثم تحدث.

 

 

” إنها تدعى ديدان السلالة.”

 

 

” لا تملك زوجة ولا أبناء ، لكن في ليلة الخامس والعشرين من تشرين الأول ذهبت إلى محل لبيع الزهور لشراء ورد أحمر..”

 

 

عند قول هذا فحصت أعين الرجل العجوز دوديان والآخرين

 

 

” لما؟”

 

 

 

 

لحظة خروج الحارس.

عند سماع هذا نظر دوديان نحو الشاب.

 

 

لكن ردا عليه حدق دوديان به ببرود فقط.

 

 

 

مباشرة بعد قول هذا وضع الوعاء الصغير بالقرب من الصندوق.

لكن إرتجف المدعو بارت وحاول الرد.

 

 

 

 

 

“أنا ، أنا …”

 

 

 

 

لقد عرف القضاة بالفعل حول أحداث السجون.

“تحدث!”

 

 

 

صرخ الرجل العجوز.

 

 

 

 

” إسمها لوسي …لوسي”.

اهتز جسد بارت بشدة ثم أجاب بعجلة

 

 

 

 

 

” لقد اشتريت الزهور … اشتريت الزهور لأعطيها

 

 

 

للفتاة التي أحبها … أنا أنا معجب بها ”

 

 

 

 

 

أضاق العجوز أعينه ثم سأل: “ماذا تسمى الفتاة؟”

إذن لمن تنتمي؟

 

” لا تملك زوجة ولا أبناء ، لكن في ليلة الخامس والعشرين من تشرين الأول ذهبت إلى محل لبيع الزهور لشراء ورد أحمر..”

 

 

نظر بارت إلى الأرض ثم أجاب.

“تحدث!”

 

 

 

 

” إسمها لوسي …لوسي”.

 

 

ابتسم للرجل في منتصف العمر ببرود وهو ينظر إلى دوديان

 

 

أومأ الرجل العجوز برأسه ولوح للخلف للفارس ليخرج.

 

 

ومع ذلك ، إكتشفوا أن بقع الدم على المسامير لم تكن تابعة لدوديان.

 

 

كذلك توقف الرجل العجوز عن التحقيق معهم

“المسؤولون يعتمدون على الأدلة ، لم يتم حتى التحقق من النتائج ولكنك بدأت تتهمني بلا توقف”

 

 

لحظة خروج الحارس.

بعد أن انتهوا من أكل الدم ، وضع الرجل في منتصف العمر المسامير الملطخة بالدماء بالقرب منهم.

 

 

بدلاً من ذلك قام رجل في منتصف العمر يجلس بجانبه يرتدي ملابس بيضاء بالتحدث.

 

 

 

 

“في الوقت الحاضر ، أنت أكثر شخص مشبوه”.

“حان وقت فحص الدم”.

عند هذه اللحظة لم يستطع الرجل في منتصف العمر والرجل العجوز إلا النظر نحو دوديان.

 

 

 

 

 

 

 

 

وضع الرجل في منتصف العمر الصندوق من يده على الطاولة.

 

 

 

قم فتحه وكان هناك مسماران دمويان.

 

 

بعد الصدمة الخفيفة استخدم الرجل في منتصف العمر السكين لجرح معصم دوديان قليلا.

ثم أشار إلى الفارس الذي كان بالقرب منه وأحضر الأخير على الفور وعاء وسكين

 

 

 

 

” بارت “.

” إذا كنت قد قرأت الصحيفة ، فعليك أن تدرك أن هذه المسامير هي الأسلحة الرئيسية المستخدمة لاغتيال الشماس هيوي”.

 

 

 

 

 

عند قول هذا فحصت أعين الرجل العجوز دوديان والآخرين

 

 

 

 

 

“بالإضافة إلى دم الشماس هيوي ، وجدنا أن هناك أثرًا آخر للدم ، من المحتمل أن يكون قد تركه المجرم … ”

 

 

لكن إرتجف المدعو بارت وحاول الرد.

 

 

بعد قول هذا هبطت نظرته على وجه دوديان.

 

 

 

 

“المسؤولون يعتمدون على الأدلة ، لم يتم حتى التحقق من النتائج ولكنك بدأت تتهمني بلا توقف”

 

“بالإضافة إلى دم الشماس هيوي ، وجدنا أن هناك أثرًا آخر للدم ، من المحتمل أن يكون قد تركه المجرم … ”

 

 

 

عند سماعه ذهل الاشخاص الأربعة الجالسين بجانب دوديان.

حدق دوديان به ثم جعد حاجبيه

عند قول هذا فحصت أعين الرجل العجوز دوديان والآخرين

 

 

 

نظر دوديان بهدوء إلى عيني الرجل العجوز

“هل تشك في أن هذا دمي؟”

 

 

” لقد ارتكبت جريمة سرقة منذ ثلاث سنوات ، أما الشماس هوي هو من تعامل مع قضيتك شخصيا ، لقد حكم عليك وأرسلك إلى سجن الزهرة الشائكة ، لكنك هربت من السجن الذي يعد أقوى سجن من حيث كل شيء ، لذا بسبب استيائك من حكم الشماس هيوي ، قمت بإستخدام أدوات التعذيب من السجن لقتل الشماس ، هذا لا شيء سوى جريمة اغتيال للانتقام! ”

 

“المسؤولون يعتمدون على الأدلة ، لم يتم حتى التحقق من النتائج ولكنك بدأت تتهمني بلا توقف”

 

 

 

” إنها تدعى ديدان السلالة.”

 

لكن الأربعة الجالسين بجانب دوديان لم يستطيعوا إلا أن يبتعلوا ريقهم.

“في الوقت الحاضر ، أنت أكثر شخص مشبوه”.

 

 

 

 

 

ثم تغيرت تعابير وجه الرجل العجوز وأصبحت مليئة بالكراهية والغضب وإختفى تماما اللطف الذي كان عليه بينما واصل الحديث

 

 

بعد بعض الصمت قام الرجل العجوز بمناداة إسم أحدهم

 

 

” لقد ارتكبت جريمة سرقة منذ ثلاث سنوات ، أما الشماس هوي هو من تعامل مع قضيتك شخصيا ، لقد حكم عليك وأرسلك إلى سجن الزهرة الشائكة ، لكنك هربت من السجن الذي يعد أقوى سجن من حيث كل شيء ، لذا بسبب استيائك من حكم الشماس هيوي ، قمت بإستخدام أدوات التعذيب من السجن لقتل الشماس ، هذا لا شيء سوى جريمة اغتيال للانتقام! ”

 

 

 

عند سماعه ذهل الاشخاص الأربعة الجالسين بجانب دوديان.

 

 

 

 

 

لكن أكثرهم دهشة هو الشاب الذي اعتقد أن دوديان هو مجرد مدني عادي بسبب ملابسه البسيطة.

 

 

 

 

 

لم يكن حقا يعتقد أن دوديان هو مجرم خارق تمكن من الهروب من سجن الزهرة الشائكة الوحشي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فجأة إنتفخت أعينه من الصدمة وهو يتذكر يفكر كلماته السابقة.

كذلك أصبح الرجل العجوز الجالس بجانبه في حيرة من أمره.

 

 

 

 

بشكل لا إرادي بدأ يتحرك نحو اليسار بعيدا عن دوديان.

 

 

 

 

 

 

 

 

” بارت “.

 

 

نظر دوديان بهدوء إلى عيني الرجل العجوز

 

 

 

 

ومع ذلك ، إكتشفوا أن بقع الدم على المسامير لم تكن تابعة لدوديان.

” كنت في السجن عندما قتل الشماس ، أنا لا أفهم ما الذي تتحدث عنه “.

 

 

ثم ببطئ نزل الدم وانزلق في الوعاء الصغير.

 

 

“الدم سوف يتحدث يا فتى ، احفظ هرائك لنفسك! ”

 

 

” إنها تدعى ديدان السلالة.”

 

 

صرخ الرجل في منتصف العمر بجوار الرجل العجوز

 

 

ومع ذلك ، في مجرد لحظة تراجعوا عنها وعادوا إلى الصندوق.

 

وسمينة.

“الآن ، عندما نحصل على الدليل القاطع ، هل تعتقد أنك ستكون قادرًا على خداع الآخرين بحديثك اللطيف؟ بعد انتهاء الأمر ، سيتم إلقاء القبض على الأرستقراطي الذي أنقذك ، لأنهم كانوا يتسترون على مجرم ، لذا بسبب تورطهم في المؤامرة ستُلغى هويتهم الأرستقراطية كذلك! ”

مباشرة بدأ الرجل في منتصف العمر وصرخ ببرود نحو دوديان

 

عند سماع الإسم جفل الشاب بجانب دوديان وغرق تعبيره مع إرتجاف جسده

لكن ردا عليه حدق دوديان به ببرود فقط.

 

 

لقد عرف القضاة بالفعل حول أحداث السجون.

 

 

“المسؤولون يعتمدون على الأدلة ، لم يتم حتى التحقق من النتائج ولكنك بدأت تتهمني بلا توقف”

لكن من جهة اخرى، فقط هذا المنظر جعل الرجل في منتصف العمر متجمدا ومرتبكا

 

أجاب الرجل العجوز وأصبحت نبرة حديثه باردة

 

ضحك الرجل العجوز عند رؤية الأشخاص الخمسة وهم صامتين حميعا

 

 

” حقيقة … من الذي قام برشوتك؟ من يريد أن يستخدمني ككبش فداء لتستر عن هذه القضية؟ ”

 

 

أجاب الرجل العجوز وأصبحت نبرة حديثه باردة

 

 

” أيها الوغد ، ماذا قلت؟!” ضرب للرجل في منتصف العمر الطاولة.

بدلاً من ذلك قام رجل في منتصف العمر يجلس بجانبه يرتدي ملابس بيضاء بالتحدث.

 

وسمينة.

 

كذلك مد دوديان يده.

انحنى دوديان إلى الوراء وحول نظرتة نحو

“حان وقت فحص الدم”.

 

 

الرجل العجوز

 

 

“حاول مرة أخرى”.

 

 

“بما أنك لم تجد دليلاً بعد ، فإن كل ما تقوله الآن ليس سوى هراء ، أنصحك أن تبدأ الاختبار وتتحقق من كل ما عليك فعله ، ولكن أيضا إخرس لأنني أريد إراحة أذني “.

ثم أشار إلى الفارس الذي كان بالقرب منه وأحضر الأخير على الفور وعاء وسكين

 

ابتسم للرجل في منتصف العمر ببرود وهو ينظر إلى دوديان

 

 

أجاب الرجل العجوز وأصبحت نبرة حديثه باردة

نظر إليه الرجل في منتصف العمر ببرود وأجاب.

 

” بارت “.

 

 

“ليس عليك أن تذكرنا ، سوف نتحقق ”

 

 

 

ثم أمر الرجل في منتصف العمر ، ” هيا لنبدأ “.

 

 

 

 

عند قول هذا فحصت أعين الرجل العجوز دوديان والآخرين

 

لكن ردا عليه حدق دوديان به ببرود فقط.

 

 

مباشرة بدأ الرجل في منتصف العمر وصرخ ببرود نحو دوديان

 

 

“تحدث!”

 

“حان وقت فحص الدم”.

” الأول سيكون أنت ، تقدم! ”

وسمينة.

 

واصل الرجل العجوز النظر اليه بعمق ثم تحدث.

 

لكن من جهة اخرى، فقط هذا المنظر جعل الرجل في منتصف العمر متجمدا ومرتبكا

كذلك مد دوديان يده.

ابتسم للرجل في منتصف العمر ببرود وهو ينظر إلى دوديان

 

إذن لمن تنتمي؟

 

صرخ الرجل العجوز.

برؤية هذا أصبح الرجل في منتصف العمر مرتبكا من رد فعل دوديان الضجر.

صرخ الرجل في منتصف العمر بجوار الرجل العجوز

 

 

حالما رفع دوديان يده ، رأى الجميع أذرعه المليئة بعلامات التعذيب والندوب.

“في الوقت الحاضر ، أنت أكثر شخص مشبوه”.

 

 

 

 

كانت هناك بعض الندوب من الحرق حتى.

 

 

 

 

 

فقط شكلهم جعل وجوه الجميع تمتعض.

 

 

 

 

قم فتحه وكان هناك مسماران دمويان.

لقد عرف القضاة بالفعل حول أحداث السجون.

 

 

 

لكن الأربعة الجالسين بجانب دوديان لم يستطيعوا إلا أن يبتعلوا ريقهم.

 

 

عند سماع الإسم جفل الشاب بجانب دوديان وغرق تعبيره مع إرتجاف جسده

فقط المنظر جعل فروة رأسهم مخدرة.

 

 

 

 

 

بعد الصدمة الخفيفة استخدم الرجل في منتصف العمر السكين لجرح معصم دوديان قليلا.

 

 

كذلك توقف الرجل العجوز عن التحقيق معهم

ثم ببطئ نزل الدم وانزلق في الوعاء الصغير.

 

 

” أيها الوغد ، ماذا قلت؟!” ضرب للرجل في منتصف العمر الطاولة.

 

” أيها الوغد ، ماذا قلت؟!” ضرب للرجل في منتصف العمر الطاولة.

بينما فعل هذا ظل الأربعة بجانب دوديان يراقبون سراً.

وضع الرجل في منتصف العمر الصندوق من يده على الطاولة.

 

” بارت “.

 

بعد قول هذا هبطت نظرته على وجه دوديان.

لكنهم رأوا أن دوديان لم يجفل حتى عندما تم قطع لحمه.

 

 

 

 

 

فجاة تحدث الشاب الجالس بجانب دوديان نحو الرجل في منتصف العمر

 

 

 

 

 

 

فقط المنظر جعل فروة رأسهم مخدرة.

” سيادتك ، هل ستقارن بطريقة أو بأخرى دمائنا بالدماء على المسامير؟”

 

 

 

 

 

نظر إليه الرجل في منتصف العمر ببرود وأجاب.

 

 

 

 

 

“لن تكون قادرا على القتل ما لم يكن لديك دافع …”

 

 

ومع ذلك ، هذه المرة لم تقم الديدان حتى بأي

 

 

عند سماعه حدق به الشاب

نظر إليه الرجل في منتصف العمر ببرود وأجاب.

 

 

“ماذا تقصد؟”

 

 

 

 

كذلك مد دوديان يده.

لم يجب عليه للرجل في منتصف العمر لكنه لوح بيده.

عند قول هذا فحصت أعين الرجل العجوز دوديان والآخرين

 

 

 

 

بعد لحظة ، دخل فارس يحمل صندوقًا بحجم كف اليد من الخارج.

 

 

 

 

 

ثم وضع الصندوق على الطاولة وخرج.

لكن من جهة اخرى، فقط هذا المنظر جعل الرجل في منتصف العمر متجمدا ومرتبكا

 

 

 

أجاب الرجل العجوز وأصبحت نبرة حديثه باردة

فتح الرجل في منتصف العمر الصندوق وأخرج ديدان من الصندوق.

عند سماعه حدق به الشاب

 

لكن إرتجف المدعو بارت وحاول الرد.

 

واصل الرجل العجوز النظر اليه بعمق ثم تحدث.

كانت أجساد هذه الديدان مخططة بشكل واضح

 

 

 

وسمينة.

لكن إرتجف المدعو بارت وحاول الرد.

 

كذلك مد دوديان يده.

 

اهتز جسد بارت بشدة ثم أجاب بعجلة

” إنها تدعى ديدان السلالة.”

 

 

بعد الصدمة الخفيفة استخدم الرجل في منتصف العمر السكين لجرح معصم دوديان قليلا.

 

لكن ردا عليه حدق دوديان به ببرود فقط.

ابتسم للرجل في منتصف العمر ببرود وهو ينظر إلى دوديان

كان الدم على المسامير دليلًا ممتازًا.

 

 

 

 

“على الرغم من أن الدماء على المسامير قد جف لفترة طويلة ولا يمكن أستخراجه ، إلا أن ديدان السلالة يمكنها التعرف الدماء من نفس النوعية ، بعد أن يلتهم دمك ، يمكنه تحديد ما إذا كان الدم الجاف على المسامير ملكًا لك أم لا “.

لكنهم رأوا أن دوديان لم يجفل حتى عندما تم قطع لحمه.

 

 

مباشرة بعد قول هذا وضع الوعاء الصغير بالقرب من الصندوق.

 

 

 

 

 

إنتشرت رائحة الدم من الوعاء وسرعان ما جذبت انتباه ديدان السلالة ثم بدأوا بالزحف خارج الصندوق.

 

 

كانت هناك بعض الندوب من الحرق حتى.

 

 

وببطئ شديد رفعوا أقدامهم اللزجة الصغيرة على سطح الوعاء الأملس أثناء دخولهم فيه لإلتهام الدم.

بعد الصدمة الخفيفة استخدم الرجل في منتصف العمر السكين لجرح معصم دوديان قليلا.

 

لكن إرتجف المدعو بارت وحاول الرد.

 

 

عند رؤيتهم لاحظ الجميع أن لحظة أكلهم للدماء تغير لون أجسامهم إلى اللون الأحمر.

 

 

 

 

 

بعد أن انتهوا من أكل الدم ، وضع الرجل في منتصف العمر المسامير الملطخة بالدماء بالقرب منهم.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة كان متوترا حقا بينما ظل يراقب الديدان.

 

 

 

 

” الأول سيكون أنت ، تقدم! ”

حركت الديدان أجسادها إلى وضع مستقيم ثم قاموا بشم المسامير بلطف.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في مجرد لحظة تراجعوا عنها وعادوا إلى الصندوق.

بشكل لا إرادي بدأ يتحرك نحو اليسار بعيدا عن دوديان.

 

 

 

 

لكن من جهة اخرى، فقط هذا المنظر جعل الرجل في منتصف العمر متجمدا ومرتبكا

 

 

 

 

نظر دوديان بهدوء إلى عيني الرجل العجوز

كذلك أصبح الرجل العجوز الجالس بجانبه في حيرة من أمره.

 

 

 

 

فجأة إنتفخت أعينه من الصدمة وهو يتذكر يفكر كلماته السابقة.

“حاول مرة أخرى”.

 

 

 

 

” سيادتك ، هل ستقارن بطريقة أو بأخرى دمائنا بالدماء على المسامير؟”

وتماما كما قال أعاد الرجل في منتصف العمر وضع المسامير مرة أخرى بالقرب من الديدان.

 

 

 

 

حدق دوديان به ثم جعد حاجبيه

ومع ذلك ، هذه المرة لم تقم الديدان حتى بأي

ثم وضع الصندوق على الطاولة وخرج.

 

 

حركة.

وسمينة.

 

حركت الديدان أجسادها إلى وضع مستقيم ثم قاموا بشم المسامير بلطف.

لم يقتربوا من المسامير حتىج.

 

 

 

 

 

عند هذه اللحظة لم يستطع الرجل في منتصف العمر والرجل العجوز إلا النظر نحو دوديان.

 

 

بينما فعل هذا ظل الأربعة بجانب دوديان يراقبون سراً.

 

 

لقد شعروا بالذعر فعليا الان.

كذلك مد دوديان يده.

 

 

 

عند سماعه حدق به الشاب

على الرغم من أنهم استدعوا خمسة مشتبه بهم إلا أن دوديان كان الأكثر إشتباها بينهم.

 

 

 

 

 

كان الدم على المسامير دليلًا ممتازًا.

لحظة خروج الحارس.

 

عند سماعه ذهل الاشخاص الأربعة الجالسين بجانب دوديان.

 

وتماما كما قال أعاد الرجل في منتصف العمر وضع المسامير مرة أخرى بالقرب من الديدان.

 

 

ومع ذلك ، إكتشفوا أن بقع الدم على المسامير لم تكن تابعة لدوديان.

 

 

 

 

” إذا كنت قد قرأت الصحيفة ، فعليك أن تدرك أن هذه المسامير هي الأسلحة الرئيسية المستخدمة لاغتيال الشماس هيوي”.

إذن لمن تنتمي؟

 

 

بينما فعل هذا ظل الأربعة بجانب دوديان يراقبون سراً.

 

لكن الأربعة الجالسين بجانب دوديان لم يستطيعوا إلا أن يبتعلوا ريقهم.

هل هذه فقط محض مصادفة؟

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط