خنازير ذكية
الملك الظلم – 540: خنازير ذكية
— — — — — — — — — — — —
مر الوقت ، شعرت كل ثانية وكأنها أبدية ، مما منحهم شعورا بالمعاناة.
عندما كان شاب عائلة الجناح يحاول إغراء دودة الروح الطفيلية للخروج من الجثة ، كان دين وفريقه لا يزالون مجمدين في مكانهم. كانت هذه فرصة ممتازة للهروب ، لكنهم لم يتحركوا على الإطلاق.
كانت فرصته الوحيدة عندما لن يستطيع الآخرون التحمل بعد الآن.
عرف الجميع أن أول من يتحرك سيُهاجم بالتأكيد.
نظر إليه إيان في رعب. اختنق في خوف ، أدرك أنه لا جدوى من الشرح. قد لا يصدق الشاب دين على الإطلاق ، لكنهم كانوا جميعًا خرفانا سيتم ذبحها. لا يهم بأي ترتيب يبدأ ، يمكن للشاب دائمًا تفتيشهم واحدًا تلو الآخر. ومع ذلك ، كان الأول!
كانوا جميعًا أذكياء ، لكنهم الآن أصبحوا مثل مجموعة من الخنازير الذكية. لم يكن أحد على استعداد ليكون علف مدفعية و يخلق فرصة للآخرين للهروب. نتيجتهم النهائية ستكون فقط تعرضهم للقتل واحدا تلو الآخر!
ركض العرق البارد أسفل ظهر إيان. شعر ببعض الجفاف في حلقه وابتلع اللعاب بشدة. كان يعرف ما ينتظرهم بمجرد حصول الشاب على دودة الروح الطفيلية. ومع ذلك ، كان يعلم أيضًا أن أول من يتحرك لن تكون له نهاية جيدة.
تدريجيا ، كانت إحدى الشخصيات تتقدم نحو الأمام بسرعة مذهلة. كان دين.
لذلك ، أمكنه أن يتحمل فقط.
عرف الجميع أن أول من يتحرك سيُهاجم بالتأكيد.
كانت فرصته الوحيدة عندما لن يستطيع الآخرون التحمل بعد الآن.
ومع ذلك ، لم يكن الوحيد الذي لديه هذه الفكرة.
ومع ذلك ، لم يكن الوحيد الذي لديه هذه الفكرة.
للحظة ، ركض الثلاثة جميعهم إلى نفس المكان.
مر الوقت ، شعرت كل ثانية وكأنها أبدية ، مما منحهم شعورا بالمعاناة.
سقط إيان على الأرض. أثناء محاولته الوقوف ، رأى أقدام الشاب أمامه. وتصلب فجأة ورفع رأسه ببطء.
بدا تعبير دين قبيحاً. سيموتون إذا استمر الوضع على هذا النحو ، ولكن لا يمكن لأحد أن يكسر هذا الجمود. لقد كان في نهاية الذكاء.
كانوا جميعًا أذكياء ، لكنهم الآن أصبحوا مثل مجموعة من الخنازير الذكية. لم يكن أحد على استعداد ليكون علف مدفعية و يخلق فرصة للآخرين للهروب. نتيجتهم النهائية ستكون فقط تعرضهم للقتل واحدا تلو الآخر!
أدرك فجأة أن الطبيعة البشرية هي الطريق المسدود الحقيقي.
سقط إيان على الأرض. أثناء محاولته الوقوف ، رأى أقدام الشاب أمامه. وتصلب فجأة ورفع رأسه ببطء.
لم يعد يعلق أمله على الأشخاص الثلاثة ، تحولت رؤيته ببطء إلى المنطقة المحيطة. فكر بسرعة ، وضاقت عيناه قليلاً. كانت فرصته الوحيدة للبقاء هي الفرار على الفور عندما يلتقط الشاب دودة الروح الطفيلية!
عندما كان شاب عائلة الجناح يحاول إغراء دودة الروح الطفيلية للخروج من الجثة ، كان دين وفريقه لا يزالون مجمدين في مكانهم. كانت هذه فرصة ممتازة للهروب ، لكنهم لم يتحركوا على الإطلاق.
في ذلك الوقت ، سيكون أقل احتمالا أن يلاحقه الشاب ويهاجم.
أم … لم تكن هناك دودة روح طفيلية داخل الجثة ؟!
لم يستطع الانتظار أكثر من ذلك. كان الجميع يخافون من الموت ، ولم يكن أحد على استعداد للتحرك أولاً. ستكون النتيجة النهائية فقط إبادة فريقهم.
لذلك ، أمكنه أن يتحمل فقط.
بعد ملاحظة اختفاء دودة الروح الطفيلية ، نهض الشاب ببطء وسار باتجاههم.
استخدم الشاب يده الأخرى لقبض وجه إيان ولفه برفق. كراك ! تم كسر رقبة إيان. حتى اللحظة الأخيرة من وفاته ، لم تكن لديه الشجاعة للرد.
عند رؤية هذا المشهد ، توقف دين على الفور.
إلى جانب ذلك ، جاء الشاب من عائلة الجناح ، ومعظمهم لديهم بعض مهارات الطيران الخاصة.
لم يلاحظ ما إذا كان هذا الشاب قد تلقى دودة الروح الطفيلية. هل كانت سرعته سريعة لدرجة أنه لم تستطع عينيه المواكبة؟ هل حصل عليها حقا؟
“يا رفاق …” كان تعبير الشاب أكثر برودة من ذي قبل ، “من لديه دودة الروح الطفيلية؟”
أم … لم تكن هناك دودة روح طفيلية داخل الجثة ؟!
تدريجيا ، كانت إحدى الشخصيات تتقدم نحو الأمام بسرعة مذهلة. كان دين.
“يا رفاق …” كان تعبير الشاب أكثر برودة من ذي قبل ، “من لديه دودة الروح الطفيلية؟”
ومع ذلك ، لم يكن الوحيد الذي لديه هذه الفكرة.
الجميع ذهل.
الجميع ذهل.
فكر دين في تخمينه السابق. من غريزة النجاة ، رد على الفور وأشار بإصبعه إلى إيان ، قائلاً ، “لديه”.
ووش!
صُدم إيان عندما رأى دين يشير بإصبعه إليه. ممتلئا بالعرق البارد ، قال على عجل ، “لا ، ليست لدي ، إنه يكذب!”
استجاب دين وروبي على الفور. على الرغم من أنهم فوجئوا بهذا التغيير السريع ، لم تتوقف أجسادهم على الإطلاق وركضوا على الفور عبر الجبل باستخدام نفس الطريق. على الرغم من أنه باستخدام طرق مختلفة ، يمكنهم تجنب التقاطهم جميعًا دفعة واحدة ، إلا أنهم كانوا الأكثر دراية بهذا المسار. كان هذا المسار أيضًا الأكثر سطوعًا ويمكنه زيادة سرعاته إلى أقصى حد ، لذلك اختاروا جميعًا هذا المسار.
“حقا؟” نظر الشاب بلا مبالاة وتحرك ببطء نحو إيان ، مد يده قائلا: “سلمها”.
امتد جناحان رفيعان من الفجوة الصغيرة على ظهر درعه. كانا شفافان مثل أجنحة الحشرات ، وكان تردد الخفقان مرتفعًا للغاية ، غير مرئي تقريبًا للعين المجردة. مدفوعًا بأجنحة السبليتر ، مثل شعاع ضوء أسود ، اجتاز دين روزماري. بعد فترة وجيزة ، وصل إلى سفح الجبل ، تاركًا روزماري وروبي بعيدًا.
نظر إليه إيان في رعب. اختنق في خوف ، أدرك أنه لا جدوى من الشرح. قد لا يصدق الشاب دين على الإطلاق ، لكنهم كانوا جميعًا خرفانا سيتم ذبحها. لا يهم بأي ترتيب يبدأ ، يمكن للشاب دائمًا تفتيشهم واحدًا تلو الآخر. ومع ذلك ، كان الأول!
لم يعد يعلق أمله على الأشخاص الثلاثة ، تحولت رؤيته ببطء إلى المنطقة المحيطة. فكر بسرعة ، وضاقت عيناه قليلاً. كانت فرصته الوحيدة للبقاء هي الفرار على الفور عندما يلتقط الشاب دودة الروح الطفيلية!
مع أخذ هذا الفكر في الاعتبار ، ارتعش خده ، وأصبح وجهه مشوهًا إلى حد ما. صر أسنانه ، ووجه سكينه نحو الشاب. في نفس الوقت أمسك بروزماري التي كانت تقف بجانبه. أراد دفعها نحو الشاب وكسب الوقت. كان يعلم أنه أمام هذا الشاب ، يمكن قتل روزماري بشكل عرضي مثل نملة. ولكن ربما ستكافح روزماري. حتى لو لم يشتري صراعها له سوى ثانية واحدة ، كان أفضل من لا شيء!
تدريجيا ، كانت إحدى الشخصيات تتقدم نحو الأمام بسرعة مذهلة. كان دين.
ومع ذلك ، في نفس وقت هجوم إيان ، قامت روزماري فجأة بتحريف جسدها في وضع غريب لم يتمكن جسم الإنسان من تحقيقه. أمسكت بسهولة بمعصم إيان ، وسحبت جسده نحو الشاب ، ثم اقترضت الزخم للركض أسفل الجبل.
رمى الشاب جثة إيان دون عناء ، ثم تمايلت شخصيته ، واختفى من موقفه الأصلي.
صعق إيان.
تدريجيا ، كانت إحدى الشخصيات تتقدم نحو الأمام بسرعة مذهلة. كان دين.
لحظة ميلان جسده إلى الأمام ، كان عقله فارغًا.
كانت جناحيه إحدى البطاقات التي اعتمد عليها ، لكن لم تكن لديها ميزة أمام الشاب. من المرجح أن تكون لأجنحة الخفافيش الضخمة سرعة أكبر بكثير من جناحيه.
استجاب دين وروبي على الفور. على الرغم من أنهم فوجئوا بهذا التغيير السريع ، لم تتوقف أجسادهم على الإطلاق وركضوا على الفور عبر الجبل باستخدام نفس الطريق. على الرغم من أنه باستخدام طرق مختلفة ، يمكنهم تجنب التقاطهم جميعًا دفعة واحدة ، إلا أنهم كانوا الأكثر دراية بهذا المسار. كان هذا المسار أيضًا الأكثر سطوعًا ويمكنه زيادة سرعاته إلى أقصى حد ، لذلك اختاروا جميعًا هذا المسار.
بدا تعبير دين قبيحاً. سيموتون إذا استمر الوضع على هذا النحو ، ولكن لا يمكن لأحد أن يكسر هذا الجمود. لقد كان في نهاية الذكاء.
للحظة ، ركض الثلاثة جميعهم إلى نفس المكان.
ووش!
سقط إيان على الأرض. أثناء محاولته الوقوف ، رأى أقدام الشاب أمامه. وتصلب فجأة ورفع رأسه ببطء.
استخدم الشاب يده الأخرى لقبض وجه إيان ولفه برفق. كراك ! تم كسر رقبة إيان. حتى اللحظة الأخيرة من وفاته ، لم تكن لديه الشجاعة للرد.
التقط الشاب جسد إيان تمامًا مثلما يلتقط نسر دجاجة. لا تزال عيناه مقفلتين على الأشخاص الذين ركضوا أسفل الجبل.
“انتحار …” لم ينظر دين إلى الوراء ، لكنه كان يلاحظ الوضع خلفه. كان يعلم أنه سيتم القبض عليهم عاجلاً أم آجلاً ، لذلك كان بحاجة إلى إيجاد طريقة للتخلص من ملاحقة الشاب.
كان قلب إيان يدق بجنون ، وفتح فمه قليلاً ، ” سيدي ، يمكنني أن أخبرك”
استخدم الشاب يده الأخرى لقبض وجه إيان ولفه برفق. كراك ! تم كسر رقبة إيان. حتى اللحظة الأخيرة من وفاته ، لم تكن لديه الشجاعة للرد.
توقف صوته فجأة.
التقط الشاب جسد إيان تمامًا مثلما يلتقط نسر دجاجة. لا تزال عيناه مقفلتين على الأشخاص الذين ركضوا أسفل الجبل.
استخدم الشاب يده الأخرى لقبض وجه إيان ولفه برفق. كراك ! تم كسر رقبة إيان. حتى اللحظة الأخيرة من وفاته ، لم تكن لديه الشجاعة للرد.
سقط إيان على الأرض. أثناء محاولته الوقوف ، رأى أقدام الشاب أمامه. وتصلب فجأة ورفع رأسه ببطء.
ووش!
استخدم الشاب يده الأخرى لقبض وجه إيان ولفه برفق. كراك ! تم كسر رقبة إيان. حتى اللحظة الأخيرة من وفاته ، لم تكن لديه الشجاعة للرد.
رمى الشاب جثة إيان دون عناء ، ثم تمايلت شخصيته ، واختفى من موقفه الأصلي.
لم يلاحظ ما إذا كان هذا الشاب قد تلقى دودة الروح الطفيلية. هل كانت سرعته سريعة لدرجة أنه لم تستطع عينيه المواكبة؟ هل حصل عليها حقا؟
في التلال الوعرة ، ثلاثة شخصيات كانت تهرر بسرعة.
ووش!
تدريجيا ، كانت إحدى الشخصيات تتقدم نحو الأمام بسرعة مذهلة. كان دين.
في ذلك الوقت ، سيكون أقل احتمالا أن يلاحقه الشاب ويهاجم.
ووش!
بدا تعبير دين قبيحاً. سيموتون إذا استمر الوضع على هذا النحو ، ولكن لا يمكن لأحد أن يكسر هذا الجمود. لقد كان في نهاية الذكاء.
امتد جناحان رفيعان من الفجوة الصغيرة على ظهر درعه. كانا شفافان مثل أجنحة الحشرات ، وكان تردد الخفقان مرتفعًا للغاية ، غير مرئي تقريبًا للعين المجردة. مدفوعًا بأجنحة السبليتر ، مثل شعاع ضوء أسود ، اجتاز دين روزماري. بعد فترة وجيزة ، وصل إلى سفح الجبل ، تاركًا روزماري وروبي بعيدًا.
فكر دين في تخمينه السابق. من غريزة النجاة ، رد على الفور وأشار بإصبعه إلى إيان ، قائلاً ، “لديه”.
“انتحار …” لم ينظر دين إلى الوراء ، لكنه كان يلاحظ الوضع خلفه. كان يعلم أنه سيتم القبض عليهم عاجلاً أم آجلاً ، لذلك كان بحاجة إلى إيجاد طريقة للتخلص من ملاحقة الشاب.
كان قلب إيان يدق بجنون ، وفتح فمه قليلاً ، ” سيدي ، يمكنني أن أخبرك”
كانت جناحيه إحدى البطاقات التي اعتمد عليها ، لكن لم تكن لديها ميزة أمام الشاب. من المرجح أن تكون لأجنحة الخفافيش الضخمة سرعة أكبر بكثير من جناحيه.
أم … لم تكن هناك دودة روح طفيلية داخل الجثة ؟!
إلى جانب ذلك ، جاء الشاب من عائلة الجناح ، ومعظمهم لديهم بعض مهارات الطيران الخاصة.
إلى جانب ذلك ، جاء الشاب من عائلة الجناح ، ومعظمهم لديهم بعض مهارات الطيران الخاصة.
“آه!” فجأة جاءت صرخة من الخلف.
في ذلك الوقت ، سيكون أقل احتمالا أن يلاحقه الشاب ويهاجم.
تعاقدت عيني دين. كان ذلك صوت روبي. من الواضح أنه كان في محنة. انتبه إلى موقع الصوت ، وتغير وجهه فجأة. لم تكن المسافة قريبة من موقعه ، لكن المسافة إلى الكهف كانت أبعد. وهذا يعني أن بإمكان الشاب اللحاق بالركب خلال وقت قصير ، مما يدل على أن الشاب كان أسرع منه.
— — — — — — — — — — — —
دايجوبو … دايجوبو(نغمة خلفية حزينة وحماسية).. سبليتي قادم.
هذا كل شيئ لليوم شباب ، لأنني كنت أترجم فصلا من إسحاق.
أراكم غدا.
عندما كان شاب عائلة الجناح يحاول إغراء دودة الروح الطفيلية للخروج من الجثة ، كان دين وفريقه لا يزالون مجمدين في مكانهم. كانت هذه فرصة ممتازة للهروب ، لكنهم لم يتحركوا على الإطلاق.
عند رؤية هذا المشهد ، توقف دين على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
