نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 542

في الجبل

في الجبل

الملك المظلم – 542 : في الجبل
— — — — — — — — — — — —

عندما رأى دين الشاب يتسارع ، قام على عجل بتسريع جناحيه. لكن جسده كان متصلبا – متصلبا متجمدا. في الوقت نفسه ، كان البرد مثل ثعبان سام يحفر بشدة في فكه السفلي.

ضاقت عيون بارنا: “من المثير للاهتمام أن سرعته لا تتوافق مع حرارة جسده. هل يمكنه استخدام جسده إلى درجة أعلى؟ لديه قدرة أجنحة حشرة ويمكنه التحكم في حرارة جسده أثناء التحرك بأقصى سرعة … لم أر مثل هذه العلامة السحرية من قبل.”

بووم!

ووش!

كان مرتاحًا قليلاً. بعد دخول الجبل ، انخفضت سرعة الشاب بشكل ملحوظ وأحيانًا سيتوقف ، فرضيا ، لكي يلاحظ موقفه. بعد كل شيء ، عند الجري بأقصى سرعة ، سيغطي صوت الرياح طبلة الأذن ويقلل السمع.

تسارع شخصه فجأة ، وارتفع الغبار في كل مكان.

“هذا الطفل … يبدو أنه استوعب قدرتي؟”

عندما رأى دين الشاب يتسارع ، قام على عجل بتسريع جناحيه. لكن جسده كان متصلبا – متصلبا متجمدا. في الوقت نفسه ، كان البرد مثل ثعبان سام يحفر بشدة في فكه السفلي.

“آه … آه … آه …” تردد الصدى مرة بعد مرة.

سرعان ما أمسك حنجرته بإحكام ، لدرجة أن ذلك جعله يختنق وكاد يقطع رقبته. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ماذا سيحدث إذا اقتحم هذا البرد دماغه ، أخبره حدسه أنه قد يموت!

بعد دخوله الجبل بفترة وجيزة ، تردد هدير دين مرة أخرى وسرعان ما انتشر ، مترددًا ذهابًا وإيابًا باستمرار.

ندم فجأة على إطلاق البرد في يده اليسرى. لا يمكن تقييده بسهولة كما كان يعتقد. كان مثل وحش جليدي يتصاعد داخل جسده.

كان الهدير مدويًا ، وهو يرسل الأصداء.

“لا يمكنني الهروب …” بالنظر إلى الشخص الأحمر المشرق الذي يقترب بسرعة ، سقط دين في اليأس. لقد قبض أسنانه وبدد هذه الفكرة المحبطة. تم تغطية حرارة جسده الآن بدم الجليد ، لذلك يجب أن يكون من الصعب تتبعه باستخدام الرؤية الحرارية فقط. ومع ذلك ، لا يزال بإمكان الشاب أن يطارد في اتجاهه ، لذلك على الأرجح أن الشاب لديهم قدرة إدراك أخرى.

“لا يكفي …” كان دين متوترا وهو يطير عبر الغابة. بعد دخول الغابة ، اضطر إلى الإبطاء. كان بحاجة إلى التركيز في جميع الأوقات. خلاف ذلك ، كان سيصطدم بالأشجار. لحسن الحظ ، لم تكن جناحيه عريضة جدًا ، لذلك كان بإمكانه الطيران في الغابة. إذا كان حجم جناحيه مثل أجنحة الشاب ، فسوف يواجه المشاكل.

فكر دين بسرعة: “إما حاسة السمع أو حاسة الشم. سرعة انتقال الرائحة ليست سريعة ، لذا فحتماً كان سيتردد ، لذا يجب أن تكون حاسة السمع”. في الوقت الحالي ، لم تلمس قدميه الأرض ، لذلك لم يكن هناك صوت خطى. كانت الأصوات الوحيدة هي صوت الطنين من جناحيه وصوت الأزيز الناجم عن جسده المتحرك بسرعة.

علاوة على ذلك ، بعد دخول الجبل ، انخفضت سرعة دين ، مما أدى إلى انخفاض رفرفة جناحيه ، وبالتالي تم خفض الصوت أيضًا. كان الشاب بحاجة إلى الاستماع بعناية أكبر ليجد دربه تحت تدخل الأصداء.

كلا الصوتين كانا منخفضين جدا. وهكذا ، كانت حاسة السمع لدى الشاب حساسة للغاية!

ووش!

على الرغم من أنه عرف ذلك ، أصبح دين أكثر كآبة. لم يستطع تبديد الصوت. إذا توقف ، كان الشاب سيبحث عنه ويجده عاجلاً أم آجلاً.

ضاقت عيون بارنا: “من المثير للاهتمام أن سرعته لا تتوافق مع حرارة جسده. هل يمكنه استخدام جسده إلى درجة أعلى؟ لديه قدرة أجنحة حشرة ويمكنه التحكم في حرارة جسده أثناء التحرك بأقصى سرعة … لم أر مثل هذه العلامة السحرية من قبل.”

“ستة كيلومترات … خمسة كيلومترات …” دين ، وهو يحترق بقلق ، حدق بينما المسافة بينهما استمرت في التقلص. كلما كان قلقًا أكثر ، لم يكن بإمكانه التخطيط. في الوقت الحالي ، لم تكن لديه أي خطة على الإطلاق.

ووش!

“ثلاثة كيلومترات … كيلومترين …”

“ثلاثة كيلومترات … كيلومترين …”

كان جسد دين يرتجف مع استمرار تقلص المسافة. وفجأة رأى نهاية الشارع أمامه ودخل الضاحية. تم تدمير جميع المنازل الخرسانية في الضاحية تقريبًا ، وبعضها كانت متداعية ، بعضها سحقت من قبل الوحوش. ما وراء هذه الضاحية كان هناك جبل أخضر داكن ، كان مرتبطًا بسلسلة الجبال حيث كان كهف الصياد الظل.

لقد فوجئ دين.

يبدو أن سلسلة الجبال كانت تحيط بالمدينة. إذا نظرت إلى أسفل من السماء ، كان مثل حوض طبيعي ضخم.

بووم!

جبل؟

دخل بارنا الجبل بسرعة عالية.

لقد فوجئ دين.

علاوة على ذلك ، بعد دخول الجبل ، انخفضت سرعة دين ، مما أدى إلى انخفاض رفرفة جناحيه ، وبالتالي تم خفض الصوت أيضًا. كان الشاب بحاجة إلى الاستماع بعناية أكبر ليجد دربه تحت تدخل الأصداء.

كانت عيناه مشرقة. هبط على الأرض واستخدم جناحيه للاندفاع نحو الجبل الكبير.

بووم!

كانت ساقيه بطيئة إلى حد ما ، وكان وعيه خدرًا ، ولكن في هذه اللحظة كان الشاب يقترب أكثر فأكثر ، لذلك فكر فقط في المضي قدمًا. واصلت ساقيه التقدم إلى الأمام. مال وضعه إلى الأمام بحوالي 90 درجة ، تمامًا مثل سهم يسرع بالقرب من الأرض. بدون مساعدة من جناحيه ، سيجعله هذا الموضع المبالغ فيه يتحطم على الفور ضد الأرض.

كان جسد دين يرتجف مع استمرار تقلص المسافة. وفجأة رأى نهاية الشارع أمامه ودخل الضاحية. تم تدمير جميع المنازل الخرسانية في الضاحية تقريبًا ، وبعضها كانت متداعية ، بعضها سحقت من قبل الوحوش. ما وراء هذه الضاحية كان هناك جبل أخضر داكن ، كان مرتبطًا بسلسلة الجبال حيث كان كهف الصياد الظل.

“كيلومتر واحد …” رأى دين المسافة التي تقلصت بشدة ، وكان قلبه يدق بجنون. ستختفي المسافة بينهما في غضون ثوان.

كان مرتاحًا قليلاً. بعد دخول الجبل ، انخفضت سرعة الشاب بشكل ملحوظ وأحيانًا سيتوقف ، فرضيا ، لكي يلاحظ موقفه. بعد كل شيء ، عند الجري بأقصى سرعة ، سيغطي صوت الرياح طبلة الأذن ويقلل السمع.

ووش!

عندما رأى دين الشاب يتسارع ، قام على عجل بتسريع جناحيه. لكن جسده كان متصلبا – متصلبا متجمدا. في الوقت نفسه ، كان البرد مثل ثعبان سام يحفر بشدة في فكه السفلي.

قدم كل شيء ومرة ​​أخرى حرك ساقيه ، تقريبا ما فوق الحدود. في النهاية ، كانت المسافة بينهما حوالي 600-700 متر عندما دخل الجبال.

كلا الصوتين كانا منخفضين جدا. وهكذا ، كانت حاسة السمع لدى الشاب حساسة للغاية!

بمجرد دخول دين الجبل ، قام بالهدير.

عندما رأى دين الشاب يتسارع ، قام على عجل بتسريع جناحيه. لكن جسده كان متصلبا – متصلبا متجمدا. في الوقت نفسه ، كان البرد مثل ثعبان سام يحفر بشدة في فكه السفلي.

كان الهدير مدويًا ، وهو يرسل الأصداء.

بعد دخوله الجبل بفترة وجيزة ، تردد هدير دين مرة أخرى وسرعان ما انتشر ، مترددًا ذهابًا وإيابًا باستمرار.

“آه … آه … آه …” تردد الصدى مرة بعد مرة.

علاوة على ذلك ، بعد دخول الجبل ، انخفضت سرعة دين ، مما أدى إلى انخفاض رفرفة جناحيه ، وبالتالي تم خفض الصوت أيضًا. كان الشاب بحاجة إلى الاستماع بعناية أكبر ليجد دربه تحت تدخل الأصداء.

رأى دين ظلا بارتفاع مترين أو ثلاثة أمتار تنبعث منه الحرارة. بدا رأسه وكأنه مزيج من خنزير بري وقنفذ. كان الوحش يصدم كهفا صغيرا تحت الشجرة برأسه.

“هاه؟” سمع بارنا الهدير ، وبعد فترة وجيزة سمع الأصداء. مذهولا قليلا تغير وجهه. عندما نظر إلى الجبل الشاهق أمامه ، أدرك ، “اعتقدت أن هذا الطفل سيركض إلى موطن الوحوش ، ويستخدمهم لعرقلتي. بشكل غير متوقع لقد اعتمد على الصدى للتداخل مع ملاحقي.”

رأى دين ظلا بارتفاع مترين أو ثلاثة أمتار تنبعث منه الحرارة. بدا رأسه وكأنه مزيج من خنزير بري وقنفذ. كان الوحش يصدم كهفا صغيرا تحت الشجرة برأسه.

“خدعة تافهة ، إنه يستهين بي” ، ابتسم بارنا. كانت حاسة سمعه بالموجات فوق الصوتية أكثر قدرة إدراك موثوقية لديه. كانت أكثر موثوقية من الرؤية الحرارية. بعد كل شيء ، يمكن لبعض الوحوش ذات الدم البارد أن تهرب من ملاحظة الرؤية الحرارية. لكن حاسة السمع بالموجات فوق الصوتية كانت مختلفة ، يمكنه اكتشاف أي وحش يقترب. حتى لو كان الوحش بلا حراك ، يمكنه سماع دقات قلبه وأصوات تنفسه. إذا كانت المسافة قريبة بما فيه الكفاية ، يمكنه حتى سماع صوت تدفق الدم من القلب.

“هاه؟” سمع بارنا الهدير ، وبعد فترة وجيزة سمع الأصداء. مذهولا قليلا تغير وجهه. عندما نظر إلى الجبل الشاهق أمامه ، أدرك ، “اعتقدت أن هذا الطفل سيركض إلى موطن الوحوش ، ويستخدمهم لعرقلتي. بشكل غير متوقع لقد اعتمد على الصدى للتداخل مع ملاحقي.”

توقف في الحال واستمع بانتباه.

فكر دين بسرعة: “إما حاسة السمع أو حاسة الشم. سرعة انتقال الرائحة ليست سريعة ، لذا فحتماً كان سيتردد ، لذا يجب أن تكون حاسة السمع”. في الوقت الحالي ، لم تلمس قدميه الأرض ، لذلك لم يكن هناك صوت خطى. كانت الأصوات الوحيدة هي صوت الطنين من جناحيه وصوت الأزيز الناجم عن جسده المتحرك بسرعة.

بعد فترة وجيزة ، في سلسلة الأصداء ، سمع صوتًا خافتًا لأجنحة ترفرف. أضاءت عيناه. بعد تحديد الاتجاه ، طارد بسرعة.

يبدو أن سلسلة الجبال كانت تحيط بالمدينة. إذا نظرت إلى أسفل من السماء ، كان مثل حوض طبيعي ضخم.

عندما كان على وشك دخول الجبل ، فكر فجأة في شيء ما.

كان الهدير مدويًا ، وهو يرسل الأصداء.

“هذا الطفل … يبدو أنه استوعب قدرتي؟”

اختفت الإبتسامة المشرقة على وجهه. ضاقت عيناه ، و ومضت نية القتل عبر عينيه.

رأى دين ظلا بارتفاع مترين أو ثلاثة أمتار تنبعث منه الحرارة. بدا رأسه وكأنه مزيج من خنزير بري وقنفذ. كان الوحش يصدم كهفا صغيرا تحت الشجرة برأسه.

ووش!

ووش!

دخل بارنا الجبل بسرعة عالية.

“أين الوحوش …” نظر دين إلى محيطه ، بحثًا عن مصدر حرارة مع الانتباه في الوقت نفسه إلى المسافة بينه وبين الشاب.

بعد دخوله الجبل بفترة وجيزة ، تردد هدير دين مرة أخرى وسرعان ما انتشر ، مترددًا ذهابًا وإيابًا باستمرار.

“لا يكفي …” كان دين متوترا وهو يطير عبر الغابة. بعد دخول الغابة ، اضطر إلى الإبطاء. كان بحاجة إلى التركيز في جميع الأوقات. خلاف ذلك ، كان سيصطدم بالأشجار. لحسن الحظ ، لم تكن جناحيه عريضة جدًا ، لذلك كان بإمكانه الطيران في الغابة. إذا كان حجم جناحيه مثل أجنحة الشاب ، فسوف يواجه المشاكل.

ووش!

“أين الوحوش …” نظر دين إلى محيطه ، بحثًا عن مصدر حرارة مع الانتباه في الوقت نفسه إلى المسافة بينه وبين الشاب.

الملك المظلم – 542 : في الجبل — — — — — — — — — — — —

كان مرتاحًا قليلاً. بعد دخول الجبل ، انخفضت سرعة الشاب بشكل ملحوظ وأحيانًا سيتوقف ، فرضيا ، لكي يلاحظ موقفه. بعد كل شيء ، عند الجري بأقصى سرعة ، سيغطي صوت الرياح طبلة الأذن ويقلل السمع.

جبل؟

علاوة على ذلك ، بعد دخول الجبل ، انخفضت سرعة دين ، مما أدى إلى انخفاض رفرفة جناحيه ، وبالتالي تم خفض الصوت أيضًا. كان الشاب بحاجة إلى الاستماع بعناية أكبر ليجد دربه تحت تدخل الأصداء.

سرعان ما أمسك حنجرته بإحكام ، لدرجة أن ذلك جعله يختنق وكاد يقطع رقبته. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ماذا سيحدث إذا اقتحم هذا البرد دماغه ، أخبره حدسه أنه قد يموت!

بووم!

كان الهدير مدويًا ، وهو يرسل الأصداء.

في الأمام ، سقطت شجرة فجأة.

اختفت الإبتسامة المشرقة على وجهه. ضاقت عيناه ، و ومضت نية القتل عبر عينيه.

رأى دين ظلا بارتفاع مترين أو ثلاثة أمتار تنبعث منه الحرارة. بدا رأسه وكأنه مزيج من خنزير بري وقنفذ. كان الوحش يصدم كهفا صغيرا تحت الشجرة برأسه.

بووم!

“هاه؟” سمع بارنا الهدير ، وبعد فترة وجيزة سمع الأصداء. مذهولا قليلا تغير وجهه. عندما نظر إلى الجبل الشاهق أمامه ، أدرك ، “اعتقدت أن هذا الطفل سيركض إلى موطن الوحوش ، ويستخدمهم لعرقلتي. بشكل غير متوقع لقد اعتمد على الصدى للتداخل مع ملاحقي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط