نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 545

قديسة

قديسة

الملك المظلم 545: قديسة
— — — — — — — — — — — —
قالت عائشة لدين دون النظر للوراء “تراجع إلى الوراء”.

“فأر قذر”. نظرت عائشة إلى بارنا ببرود ، لكنها لم تستمر في مطاردتها. على الرغم من أن بقوتها الحقيقية ، يمكنها بسهولة اللحاق ببارنا وقتله ، لكن هذا سيكشف عن إيقاظها الثالث. لم تكن بقية فرق البحث بعيدة ، لذلك ستجذب حركة المعركة انتباههم وتجذبهم هنا.

دين لم ينتظرها لتقولها ، كان يهرب بالفعل.

أومأ دين برأسه ، “لقد كنت أختبئ لبعض الوقت.”

“هل أنت عائشة؟” نظر بارنا إلى عائشة ، وضيق عيناه.

حفيف!

بدت عائشة غير مبال ، نظرت إليه بغموض ، قائلة ، “هل هذه كلماتك الأخيرة؟”

كان دين محرجًا بعض الشيء ، قائلاً ، “لحسن الحظ ، لقد أتيت دائمًا في الوقت المحدد.”

رفع بارنا حواجبه قليلاً ، ثم قال بسخرية: “تقول الشائعات أن قديسة عائلة التنين أيقظت منذ ولادتها وأصبحت الشخص الأكثر موهبة في عائلة التنين في المائة عام الماضية. يبدو ذلك صحيحًا”.

أدار بارنا رأسه ورأى أن عائشة قد خرجت للتو من الغابة ، واقفة في مكانها و تنظر إليه ، بدا أنها تخلت عن المطاردة.

“إذا كان قديس عائلة الجناح ، فربما لديه القليل من المؤهلات لقول هذا” ، لم تكن عائشة غاضبة على الإطلاق ، قالت بلا مبالاة ، “أما بالنسبة لك ، السيد الشاب الثالث لعائلة الجناح الذي لم يتم انتخابه كقديس ، ألا تخجل من قول هذا؟ ” ”

تحول وجه بارنا إلى اللون الأحمر ، وتمسك بقبضتيه. عندما كان على وشك التحدث ، فكر فجأة في شيء ، وتغير وجهه قليلاً. حدّق في عائشة بنظرة شريرة ، قائلاً: “هل تريدين أن تعطليني وتنتظري التعزيزات؟ همف ، هذه المرة أنت محظوظة ، إذا التقينا مرة أخرى في القفار ، فسوف تدفعين ثمن هذا الإذلال!”

عندما تعلق الأمر بهذا الأمر ، تذكر دين ما حدث اليوم ، وخاصة الاقتتال الداخلي عندما كانوا يفرون. لم يستطع المساعدة و تنهد قائلا ، “يجب أن يكونوا قد ماتوا جميعا”.

تحولت شخصية بارنا إلى ظل ، واندفع بسرعة أسفل الجبل مثل السهم. كانت سرعته عدة مرات أسرع مما كان عليه عندما كان يتعقب دين. من الواضح أنه لم يبذل قصارى جهده وحفظ بعض القوة. خلاف ذلك ، فقد أمكنه أن يمسك دين في وقت سابق.

كان جسده يتمايل ويتساقط تقريباً. قام بإخفاء الألم في خوف وثبت جسده ، وفي الوقت نفسه ، جذب انتباهه إلى الشكل النحيف على الأرض دون أدنى إهمال.

شخرت عائشة وطارت من قبضة السيف ، مطاردة بارنا. كان شكلها يشبه الظل النحيف والرشيق ، ويمر بخط مستقيم في الغابة الكثيفة. ولكن إذا نظرت بعناية ، فإن شكلها كان يتحرك في خط متموج في كل مرة تسد فيها شجرة الطريق ، ولكن لأنها كانت سريعة للغاية ، فإنها كانت تبدو وكأنها في خط مستقيم.

اندفع عبر الغابة. لقد قام بالفعل بحفظ التضاريس تقريبًا منذ أن كان هنا من قبل. في هذه اللحظة ، ركض إلى المكان بأشجار كثيفة.

في لحظة ، لجقت عائشة ببارنا. وهي تبدوا أنها تعرف نواياه ، لم تُظهر عائشة أي رحمة وأرجحت راحة يدها إليه.

بووم! طار بارنا إلى الخلف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وكسر شجرتين أو ثلاث أشجار كبيرة قبل التوقف. شعر أن راحة يده كانت خدرة ، وكان معصمه متؤلمًا بشكل لا مثيل له. لقد تحطمت العظام.

بدا بارنا باردا وأرجح راحة يده بلا خوف.

أومأ دين برأسه ، “لقد كنت أختبئ لبعض الوقت.”

بووم! طار بارنا إلى الخلف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وكسر شجرتين أو ثلاث أشجار كبيرة قبل التوقف. شعر أن راحة يده كانت خدرة ، وكان معصمه متؤلمًا بشكل لا مثيل له. لقد تحطمت العظام.

“كيف يكون ذلك ممكنا؟!” صعد بارنا من الأرض ، لقد صدم للغاية. من خلال الرؤية الحرارية ، رأى أن حرارة عائشة لم تكن أعلى بكثير منه ، بما في ذلك عندما طاردته. حتى بالنسبة لأولئك الذين يمكنهم إخفاء حرارتهم ، كان من الصعب القيام بذلك عند القتال. بعد كل شيء ، عند استخدام بعض القوة ، من المرجح أن يتم كشف التمويه.

“هل أنت هنا لأداء مهمة؟ وزملائك في الفريق ، هل قتلوا جميعًا على يده؟” سألت عائشة.

ومع ذلك ، كانت حرارة عائشة أعلى منه بقليل ، لكن قوة راحة يدها كانت قوية جدًا. لو لم يتفاعل بسرعة ، فربما كانت قد دمرت راحة يده بالكامل.

نظر بارنا إلى شخصيتها سريعة الحركة ، وومضت عيناه برعب. استدار بسرعة وركض.

بعد تصادم راحتي اليدين ، تذبذب جسد عائشة قليلاً وطارد بسرعة مرة أخرى.

ومع ذلك ، كانت حرارة عائشة أعلى منه بقليل ، لكن قوة راحة يدها كانت قوية جدًا. لو لم يتفاعل بسرعة ، فربما كانت قد دمرت راحة يده بالكامل.

نظر بارنا إلى شخصيتها سريعة الحركة ، وومضت عيناه برعب. استدار بسرعة وركض.

دين لم ينتظرها لتقولها ، كان يهرب بالفعل.

ووش!

ابتسمت عائشة بهدوء: “أنت محظوظ”. تقدمت إلى الأمام ، وسحبت السفينة الدامية ، ووضعته على ظهرها. كانت الضمادة على ظهرها تلتف تلقائيًا حول السيف بإحكام مثل المغناطيس. ألقت نظرة على هيئة دين المؤسفة التي غطاها الطين ، بما في ذلك شعره وأذنيه ، وقالت: “لقد كنت تختبئ منه؟”

اندفع عبر الغابة. لقد قام بالفعل بحفظ التضاريس تقريبًا منذ أن كان هنا من قبل. في هذه اللحظة ، ركض إلى المكان بأشجار كثيفة.

قال عائشة: “إنه لأمر رائع أن تتمكن من الاختباء منه حتى لفترة قصيرة. إنه المرشح الثاني لقديس عائلة الجناح. قوته لا تقارن بالرواد العاديين ، وخاصة قدراته على الإدراك”.

تحت عرقلة الأشجار ، كان على سرعة هايشا أن تنخفض قليلاً. في لحظة لقد وصلوا إلى سفح الجبل. على الرغم من أن المسافة كانت بعيدة ، كانت العملية بأكملها في حوالي عشر ثوان فقط.

“كيف يكون ذلك ممكنا؟!” صعد بارنا من الأرض ، لقد صدم للغاية. من خلال الرؤية الحرارية ، رأى أن حرارة عائشة لم تكن أعلى بكثير منه ، بما في ذلك عندما طاردته. حتى بالنسبة لأولئك الذين يمكنهم إخفاء حرارتهم ، كان من الصعب القيام بذلك عند القتال. بعد كل شيء ، عند استخدام بعض القوة ، من المرجح أن يتم كشف التمويه.

حفيف!

فجأة ، أغلقت نية قتل حادة على ظهره ، مما جعل شعر جسده يرتفع.

بمجرد خروجها من الغابة ، تكشفت الأجنحة وراء بارنا في عجلة من أمرها. قفز على عجل وارتفع ، تاركا عائشة وراءه.

“إذا كان قديس عائلة الجناح ، فربما لديه القليل من المؤهلات لقول هذا” ، لم تكن عائشة غاضبة على الإطلاق ، قالت بلا مبالاة ، “أما بالنسبة لك ، السيد الشاب الثالث لعائلة الجناح الذي لم يتم انتخابه كقديس ، ألا تخجل من قول هذا؟ ” ”

أدار بارنا رأسه ورأى أن عائشة قد خرجت للتو من الغابة ، واقفة في مكانها و تنظر إليه ، بدا أنها تخلت عن المطاردة.

تحولت شخصية بارنا إلى ظل ، واندفع بسرعة أسفل الجبل مثل السهم. كانت سرعته عدة مرات أسرع مما كان عليه عندما كان يتعقب دين. من الواضح أنه لم يبذل قصارى جهده وحفظ بعض القوة. خلاف ذلك ، فقد أمكنه أن يمسك دين في وقت سابق.

“يا لها من وحش.” تنفس بارنا الصعداء.

في لحظة ، لجقت عائشة ببارنا. وهي تبدوا أنها تعرف نواياه ، لم تُظهر عائشة أي رحمة وأرجحت راحة يدها إليه.

فجأة ، أغلقت نية قتل حادة على ظهره ، مما جعل شعر جسده يرتفع.

ووش!

“غير جيد!” ومضت هاتان الكلمتان في ذهنه. بووف! لم يكن هناك وقت للرد ، كان هناك ألم مفاجئ في جناحه الأيسر.

ابتسمت عائشة بهدوء: “أنت محظوظ”. تقدمت إلى الأمام ، وسحبت السفينة الدامية ، ووضعته على ظهرها. كانت الضمادة على ظهرها تلتف تلقائيًا حول السيف بإحكام مثل المغناطيس. ألقت نظرة على هيئة دين المؤسفة التي غطاها الطين ، بما في ذلك شعره وأذنيه ، وقالت: “لقد كنت تختبئ منه؟”

شعر بالرعب لرؤية خنجر أسود على جناحه الأيسر ، مسمرًا على الجزء الذي يتصل فيه جناحه الأيسر بظهره. إن لم يكن لهذا ، فإن الخنجر سيطير مباشرة عبر جسده.

“المرشح الثاني للقديس؟” فوجئ دين. لم يكن يتوقع أن تكون هوية الشاب عالية للغاية. ألا يمكن مقارنة هويته بهايلي؟

كان جسده يتمايل ويتساقط تقريباً. قام بإخفاء الألم في خوف وثبت جسده ، وفي الوقت نفسه ، جذب انتباهه إلى الشكل النحيف على الأرض دون أدنى إهمال.

تحولت شخصية بارنا إلى ظل ، واندفع بسرعة أسفل الجبل مثل السهم. كانت سرعته عدة مرات أسرع مما كان عليه عندما كان يتعقب دين. من الواضح أنه لم يبذل قصارى جهده وحفظ بعض القوة. خلاف ذلك ، فقد أمكنه أن يمسك دين في وقت سابق.

تدريجيا ، طار أبعد وأبعد ، حتى لم يعد بإمكانه رؤية شخصية عائشة ، ثم ارتاح قليلاً.

بووم! طار بارنا إلى الخلف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وكسر شجرتين أو ثلاث أشجار كبيرة قبل التوقف. شعر أن راحة يده كانت خدرة ، وكان معصمه متؤلمًا بشكل لا مثيل له. لقد تحطمت العظام.

“فأر قذر”. نظرت عائشة إلى بارنا ببرود ، لكنها لم تستمر في مطاردتها. على الرغم من أن بقوتها الحقيقية ، يمكنها بسهولة اللحاق ببارنا وقتله ، لكن هذا سيكشف عن إيقاظها الثالث. لم تكن بقية فرق البحث بعيدة ، لذلك ستجذب حركة المعركة انتباههم وتجذبهم هنا.

أدار بارنا رأسه ورأى أن عائشة قد خرجت للتو من الغابة ، واقفة في مكانها و تنظر إليه ، بدا أنها تخلت عن المطاردة.

سحبت نظرتها وعادت إلى الغابة.

حفيف!

سرعان ما شاهدت أقرب شريك لها ، السفينة الدموية.

تحولت شخصية بارنا إلى ظل ، واندفع بسرعة أسفل الجبل مثل السهم. كانت سرعته عدة مرات أسرع مما كان عليه عندما كان يتعقب دين. من الواضح أنه لم يبذل قصارى جهده وحفظ بعض القوة. خلاف ذلك ، فقد أمكنه أن يمسك دين في وقت سابق.

دين ، الذي هرب ، كان يقف بجانب السيف العظيم.

بووم! طار بارنا إلى الخلف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وكسر شجرتين أو ثلاث أشجار كبيرة قبل التوقف. شعر أن راحة يده كانت خدرة ، وكان معصمه متؤلمًا بشكل لا مثيل له. لقد تحطمت العظام.

رأى دين بارنا يهرب. على الرغم من أنه من المؤسف أن عائشة لم تقتل بارنا ، على الأقل تم إنقاذ حياته. لقد كان محظوظًا في معظم الأحيان ، لكن الحظ الجيد جاء من حين لآخر.

سحبت نظرتها وعادت إلى الغابة.

ابتسم دين بمرارة “لقد أنقذتي مرة أخرى”.

ابتسمت عائشة وقالت ، “في كل مرة آتي فيها ، يبدو أنك في خطر”.

اندفع عبر الغابة. لقد قام بالفعل بحفظ التضاريس تقريبًا منذ أن كان هنا من قبل. في هذه اللحظة ، ركض إلى المكان بأشجار كثيفة.

كان دين محرجًا بعض الشيء ، قائلاً ، “لحسن الحظ ، لقد أتيت دائمًا في الوقت المحدد.”

ابتسم دين بمرارة “لقد أنقذتي مرة أخرى”.

ابتسمت عائشة بهدوء: “أنت محظوظ”. تقدمت إلى الأمام ، وسحبت السفينة الدامية ، ووضعته على ظهرها. كانت الضمادة على ظهرها تلتف تلقائيًا حول السيف بإحكام مثل المغناطيس. ألقت نظرة على هيئة دين المؤسفة التي غطاها الطين ، بما في ذلك شعره وأذنيه ، وقالت: “لقد كنت تختبئ منه؟”

“غير جيد!” ومضت هاتان الكلمتان في ذهنه. بووف! لم يكن هناك وقت للرد ، كان هناك ألم مفاجئ في جناحه الأيسر.

أومأ دين برأسه ، “لقد كنت أختبئ لبعض الوقت.”

سرعان ما شاهدت أقرب شريك لها ، السفينة الدموية.

قال عائشة: “إنه لأمر رائع أن تتمكن من الاختباء منه حتى لفترة قصيرة. إنه المرشح الثاني لقديس عائلة الجناح. قوته لا تقارن بالرواد العاديين ، وخاصة قدراته على الإدراك”.

“هل أنت هنا لأداء مهمة؟ وزملائك في الفريق ، هل قتلوا جميعًا على يده؟” سألت عائشة.

“المرشح الثاني للقديس؟” فوجئ دين. لم يكن يتوقع أن تكون هوية الشاب عالية للغاية. ألا يمكن مقارنة هويته بهايلي؟

سحبت نظرتها وعادت إلى الغابة.

“هل أنت هنا لأداء مهمة؟ وزملائك في الفريق ، هل قتلوا جميعًا على يده؟” سألت عائشة.

“غير جيد!” ومضت هاتان الكلمتان في ذهنه. بووف! لم يكن هناك وقت للرد ، كان هناك ألم مفاجئ في جناحه الأيسر.

عندما تعلق الأمر بهذا الأمر ، تذكر دين ما حدث اليوم ، وخاصة الاقتتال الداخلي عندما كانوا يفرون. لم يستطع المساعدة و تنهد قائلا ، “يجب أن يكونوا قد ماتوا جميعا”.

عندما تعلق الأمر بهذا الأمر ، تذكر دين ما حدث اليوم ، وخاصة الاقتتال الداخلي عندما كانوا يفرون. لم يستطع المساعدة و تنهد قائلا ، “يجب أن يكونوا قد ماتوا جميعا”.

أومأ دين برأسه ، “لقد كنت أختبئ لبعض الوقت.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط