نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 548

قتل

قتل

الملك المظلم – 548 : قتل
— — — — — — — — — — — —

بووف!

هاجم دين على الفور بعد أن رأى طريقة الاختباء في الصياد الظل.

استجاب دين بالتمايل بجسده ورفع ساقيه للتهرب من الذيل. كان هناك بصيص نور في عينيه. عندما كان الصياد الظل يقترب ، تحرك فجأة إلى الأمام ، قام بنصف قرفصة ، وصدم بطنه.

ووش!

أضاع دين وطعن في الحائط. قام بالالتفاف بجسده بينما كان لا يزال يمسك السيف وداس الجدار ، وقفز نحو صياد الظل وقطع بسيفه مرة أخرى.

صعد على الجدار الصخري ، قفز إلى الأعلى ، وامتدت يده ، وسرعان ما أمسك ذيل الصياد الظل.

شخر دين وسحب سيفه بسرعة. كان سريعا لدرجة أن السيف ترك صورا وراءه.

بعد فشل في الاختباء ، صرخ الصياد الظل بغضب. التفت رأسه المثلث الشرس ، وأظهر أسنان حادة ، وأطلق لسانه نحو راحة دين. كان اللسان طويلًا جدًا ، متشعبًا في المنتصف مثل لسان الثعبان ، ومغطى ببقع أرجوانية داكنة.

شخر دين وسحب سيفه بسرعة. كان سريعا لدرجة أن السيف ترك صورا وراءه.

ووش!

حفيف!

كلانغ!

تم قطع جزء من اللسان حيث لم يتراجع في الوقت المناسب. تدفق الدم من اللسان ، ورش على الحائط والسيف. كان هناك صوت هسهسة قادم من السيف. بشكل غير متوقع ، كانت هناك علامة على التآكل على سيف مارتن الثمين من السبائك النادرة.

لم يعد يرغب في التأخير. حفز جناحيه ، داس الأرض واندفع نحو “الجدار”.

صدم دين . هل كان الدم أكّالاً؟ لكن الدم من الصياد الظل الناضج الميت الذي تدفق أكثر ، لم يؤكل أي شيء.

تعاقدت عيني دين. اهتزت جناحيه ، وانتقد باطن قدميه على الحائط. تحول جسمه فجأة 90 درجة وتجنب السائل المجهول الخطير بشكل مثير للقلق. كان خائفاً ولم يجرؤ على أن يكون مهملاً. اقترب بسرعة من الصياد الظل وهاجم بسيفه مباشرة رأسه.

ثم لاحظ أن الدم لم يؤد إلى تآكل الجدار وفهم على الفور أن الدم يمكن أن يؤدي إلى تآكل المعدن فقط.

“صرير!” صرخ الصياد بصوت عال ، وتمايل جسده بوحشية.

مع أخذ هذا في الاعتبار ، لم ينكمش مرة أخرى ، و واصل أرجحة سيفه.

مع أخذ هذا في الاعتبار ، لم ينكمش مرة أخرى ، و واصل أرجحة سيفه.

وهو مصاب ، ظل الصياد الظل يصرخ بغضب ، وبدا وكأنه طفل يبكي ، ثم استدار وزحف بعيدًا ، بسرعة مثل أبو بريص. تمسك جسمه بقوة بالجدار الصخري ، وبدأت المقاييس على الجسم في تغيير لونها ، وتحولت إلى مظهر صخري وامتزجت مع البيئة المحيطة. مظهر الصخرة والبيئة كان متناسبا تمامًا.

وهو مصاب ، ظل الصياد الظل يصرخ بغضب ، وبدا وكأنه طفل يبكي ، ثم استدار وزحف بعيدًا ، بسرعة مثل أبو بريص. تمسك جسمه بقوة بالجدار الصخري ، وبدأت المقاييس على الجسم في تغيير لونها ، وتحولت إلى مظهر صخري وامتزجت مع البيئة المحيطة. مظهر الصخرة والبيئة كان متناسبا تمامًا.

حتى إذا كانت عيون دين مقفلة عليه ، فإنه لا زال ارتبك بسهولة من قدرة التخفي الغريبة هذه.

بووف!

سقط دين من الجدار الصخري وتقدم إلى الأمام مرة أخرى. بعد خطوات قليلة ، داس على الأرض ، مستخدمًا القوة للقفز نحو ‘الصخرة’ ، وأرجح سيفه.

تحركت الصخرة فجأة بسرعة ، لتظهر المظهر الحقيقي للصياد الظل ، وهو يهرب.

ووش!

حتى إذا كانت عيون دين مقفلة عليه ، فإنه لا زال ارتبك بسهولة من قدرة التخفي الغريبة هذه.

تحركت الصخرة فجأة بسرعة ، لتظهر المظهر الحقيقي للصياد الظل ، وهو يهرب.

كان هناك خنجر مثقوب بعمق في الفجوة حيث كان الرأس المثلثي والجسم متصلين. تدفق دم أخضر باهت ببطء على طول الخنجر الذي انبعث منه دخان أبيض شاحب. — — — — — — — — — — — —

أضاع دين وطعن في الحائط. قام بالالتفاف بجسده بينما كان لا يزال يمسك السيف وداس الجدار ، وقفز نحو صياد الظل وقطع بسيفه مرة أخرى.

مد يده لحماية وجهه في حال كان الدم سامًا.

حفيف!

لقد طعن السيف في يده بنجاح في بطن الصياد الظل واخترق جسده!

تم قطع ذيل الصياد الظل ، ورش الكثير من الدم الذي وصل إلى سيف ودرع دين.

كان هناك خنجر مثقوب بعمق في الفجوة حيث كان الرأس المثلثي والجسم متصلين. تدفق دم أخضر باهت ببطء على طول الخنجر الذي انبعث منه دخان أبيض شاحب. — — — — — — — — — — — —

مد يده لحماية وجهه في حال كان الدم سامًا.

فجأة تم إطلاق سائل من فمه. كانت سرعته سريعة جدا.

هسهسة! هسهسة!

مد يده لحماية وجهه في حال كان الدم سامًا.

لم يكن هناك سوى دخان خافت قادم من سيفه ، لكن درعه أصبح وعرًا ، حيث كانت هناك بعض الأجزاء المتآكلة.

لم يعد يرغب في التأخير. حفز جناحيه ، داس الأرض واندفع نحو “الجدار”.

كان دين مرتاحًا لأن توقعه كان صحيحًا. لم يكن درعه مصنوعًا من المعدن فقط بل تم خلطه بمواد مطاطية خاصة. لم يكن فقط مرنًا ومقاومًا للإشعاع ولكن كانت لديه أيضًا قوة دفاعية عالية ، والتي يمكن أن تقاوم دم الصياد الظل.

بعد فشل في الاختباء ، صرخ الصياد الظل بغضب. التفت رأسه المثلث الشرس ، وأظهر أسنان حادة ، وأطلق لسانه نحو راحة دين. كان اللسان طويلًا جدًا ، متشعبًا في المنتصف مثل لسان الثعبان ، ومغطى ببقع أرجوانية داكنة.

ووش!

قام دين أيضًا بتغيير اتجاهه ، مطاردًا وراء الصياد الظل.

بدأ دين في السقوط ، في حين أن الصياد الظل ، الذي أثارته الآلام الحادة بعد قطع ذيله ، كان يهرب بسرعة واختفى في غمضة عين.

كان تعبير دين غير مبال. فجأة قام بمناورة واختفى من عيني الصياد الظل.

لقد فهم دين الآن قوة الصياد الظل. بالإضافة إلى قدرة الاختباء الفريدة ، كانت القدرة القتالية القريبة عادية تمامًا ، على غرار وحوش المستوى 40.

استجاب دين بالتمايل بجسده ورفع ساقيه للتهرب من الذيل. كان هناك بصيص نور في عينيه. عندما كان الصياد الظل يقترب ، تحرك فجأة إلى الأمام ، قام بنصف قرفصة ، وصدم بطنه.

لم يعد يرغب في التأخير. حفز جناحيه ، داس الأرض واندفع نحو “الجدار”.

لم يضرب لسانه دين ، واختفى الهدف فجأة ، لذلك تفاجأ الصياد الظل.

عند رؤية دين قادمًا ، عاد الجدار بسرعة إلى مظهر الصياد الظل وركض إلى المكان الآخر. صرخ في رعب – كان يائسا. كانت أفضل قدراته غير مجدية أمام دين ، وتم الرؤية من خلال جميع تمويهاته . كان هناك خوف وانزعاج لا يوصفان وكأنه كُشف فجأة تحت أشعة شمس حارقة.

الملك المظلم – 548 : قتل — — — — — — — — — — — —

قام دين أيضًا بتغيير اتجاهه ، مطاردًا وراء الصياد الظل.

حتى إذا كانت عيون دين مقفلة عليه ، فإنه لا زال ارتبك بسهولة من قدرة التخفي الغريبة هذه.

وهو لا يستطيع الهرب ، صرخ الصياد الظل في رعب وحول رأسه إلى دين.

تعاقدت عيني دين. اهتزت جناحيه ، وانتقد باطن قدميه على الحائط. تحول جسمه فجأة 90 درجة وتجنب السائل المجهول الخطير بشكل مثير للقلق. كان خائفاً ولم يجرؤ على أن يكون مهملاً. اقترب بسرعة من الصياد الظل وهاجم بسيفه مباشرة رأسه.

سبوت!

تم قطع جزء من اللسان حيث لم يتراجع في الوقت المناسب. تدفق الدم من اللسان ، ورش على الحائط والسيف. كان هناك صوت هسهسة قادم من السيف. بشكل غير متوقع ، كانت هناك علامة على التآكل على سيف مارتن الثمين من السبائك النادرة.

فجأة تم إطلاق سائل من فمه. كانت سرعته سريعة جدا.

زحف الصياد الظل عدة خطوات وأراد اللحاق بالركب ، لكن السيف الذي اخترق بطنه ظل يعلق في الجدار الصخري ، مما جعل الجرح أكبر ، لذلك كان عليه التوقف. بالنظر إلى بطنه ، ثم النظر إلى دين ، فتح فمه وأصدر صوتًا مثل بكاء طفل ، مثل البكاء في عذاب ، ولكن أيضًا طلب المساعدة.

تعاقدت عيني دين. اهتزت جناحيه ، وانتقد باطن قدميه على الحائط. تحول جسمه فجأة 90 درجة وتجنب السائل المجهول الخطير بشكل مثير للقلق. كان خائفاً ولم يجرؤ على أن يكون مهملاً. اقترب بسرعة من الصياد الظل وهاجم بسيفه مباشرة رأسه.

رُش الدم.

هز الصياد الظل رأسه ، ممتدًا بطرفين يشبهان الكماشة لصد السيف.

صعد على الجدار الصخري ، قفز إلى الأعلى ، وامتدت يده ، وسرعان ما أمسك ذيل الصياد الظل.

تحول السيف فجأة ووجه نحو بطن الصياد الظل.

تحول السيف فجأة ووجه نحو بطن الصياد الظل.

صليل!

بدا دين مذهولا قليلا. مقاطعا عينيه قليلاً ، رأى أن حافة السيف كانت غير واضحة إلى حد ما.

ظهر خدش فقط على حراشف البطن. في الواقع لم يستطع السيف القطع أعمق.

وهو لا يستطيع الهرب ، صرخ الصياد الظل في رعب وحول رأسه إلى دين.

بدا دين مذهولا قليلا. مقاطعا عينيه قليلاً ، رأى أن حافة السيف كانت غير واضحة إلى حد ما.

بدأ دين في السقوط ، في حين أن الصياد الظل ، الذي أثارته الآلام الحادة بعد قطع ذيله ، كان يهرب بسرعة واختفى في غمضة عين.

“هل تآكل بالدم؟” تغير وجه دين.

أضاع دين وطعن في الحائط. قام بالالتفاف بجسده بينما كان لا يزال يمسك السيف وداس الجدار ، وقفز نحو صياد الظل وقطع بسيفه مرة أخرى.

أصيب بطن الصياد الظل. على الرغم من أنه لم يكن دمويا ، جعلته القوة الشديدة يشعر بالألم. صرخ بشكل بائس ، انقض بشكل محموم على دين بينما يضرب بذيله المقطوع ، محاولاً الالتفاف على أحد أرجل دين.

يا رفاق، عمره 5 أو 6 أيام وعمر دين 316 سنة

استجاب دين بالتمايل بجسده ورفع ساقيه للتهرب من الذيل. كان هناك بصيص نور في عينيه. عندما كان الصياد الظل يقترب ، تحرك فجأة إلى الأمام ، قام بنصف قرفصة ، وصدم بطنه.

عند رؤية دين قادمًا ، عاد الجدار بسرعة إلى مظهر الصياد الظل وركض إلى المكان الآخر. صرخ في رعب – كان يائسا. كانت أفضل قدراته غير مجدية أمام دين ، وتم الرؤية من خلال جميع تمويهاته . كان هناك خوف وانزعاج لا يوصفان وكأنه كُشف فجأة تحت أشعة شمس حارقة.

بووف!

حفيف!

رُش الدم.

بدا دين قاتما. لم يكن يتوقع أن يكون الصياد الظل عنيدًا جدًا. مع هذا الجرح المميت ، لا يزال بإمكانه الوقوف وبدا أنه يتعافى ببطء. توقف عن الانتظار ، وأخرج خنجرًا من ساقه ، وانقض لأسفل.

لقد طعن السيف في يده بنجاح في بطن الصياد الظل واخترق جسده!

رُش الدم.

“صرير!” صرخ الصياد بصوت عال ، وتمايل جسده بوحشية.

تعاقدت عيني دين. اهتزت جناحيه ، وانتقد باطن قدميه على الحائط. تحول جسمه فجأة 90 درجة وتجنب السائل المجهول الخطير بشكل مثير للقلق. كان خائفاً ولم يجرؤ على أن يكون مهملاً. اقترب بسرعة من الصياد الظل وهاجم بسيفه مباشرة رأسه.

دين ترك السيف وتراجع بسرعة.

دين عبس قليلا. وظل يرفرف بجناحيه ، معلقاً في الهواء ، في انتظار موت الصياد الظل بسبب فقدان الدم.

زحف الصياد الظل عدة خطوات وأراد اللحاق بالركب ، لكن السيف الذي اخترق بطنه ظل يعلق في الجدار الصخري ، مما جعل الجرح أكبر ، لذلك كان عليه التوقف. بالنظر إلى بطنه ، ثم النظر إلى دين ، فتح فمه وأصدر صوتًا مثل بكاء طفل ، مثل البكاء في عذاب ، ولكن أيضًا طلب المساعدة.

دين ترك السيف وتراجع بسرعة.

دين عبس قليلا. وظل يرفرف بجناحيه ، معلقاً في الهواء ، في انتظار موت الصياد الظل بسبب فقدان الدم.

ووش!

صعد الصياد الظل ببطء من الحائط ووقف منتصبًا على الأرض. لمست عدة أطراف تشبه الكماشة السيف بلطف ، وبدا أنه أراد سحب السيف ، لكنه لم يكن يعرف كيف يسحبه. بعد محاولات متكررة ، بدا أنه تعلم تدريجيا. تمسك الطرفان اللذان يشبهان الكماشة معًا ، وضغطا لسحب السيف.

بدا دين قاتما. لم يكن يتوقع أن يكون الصياد الظل عنيدًا جدًا. مع هذا الجرح المميت ، لا يزال بإمكانه الوقوف وبدا أنه يتعافى ببطء. توقف عن الانتظار ، وأخرج خنجرًا من ساقه ، وانقض لأسفل.

بووف!

بدأ دين في السقوط ، في حين أن الصياد الظل ، الذي أثارته الآلام الحادة بعد قطع ذيله ، كان يهرب بسرعة واختفى في غمضة عين.

تم سحب السيف ، وتدفق الدم ، لكنه توقف بسرعة.

دين ترك السيف وتراجع بسرعة.

كلانغ!

ووش!

ألقي السيف على الأرض. كان متآكلاً بشكل حاد ، حاف و وعر.

هسهسة! هسهسة!

بدا دين قاتما. لم يكن يتوقع أن يكون الصياد الظل عنيدًا جدًا. مع هذا الجرح المميت ، لا يزال بإمكانه الوقوف وبدا أنه يتعافى ببطء. توقف عن الانتظار ، وأخرج خنجرًا من ساقه ، وانقض لأسفل.

دين عبس قليلا. وظل يرفرف بجناحيه ، معلقاً في الهواء ، في انتظار موت الصياد الظل بسبب فقدان الدم.

نظر الصياد الظل إلى دين ، مكشرا عن أسنانه ، ثم أطلق بعض السوائل. في الوقت نفسه ، انتشر لسانه مثل الينبوع نحو وجه دين.

“هل تآكل بالدم؟” تغير وجه دين.

كان تعبير دين غير مبال. فجأة قام بمناورة واختفى من عيني الصياد الظل.

لقد فهم دين الآن قوة الصياد الظل. بالإضافة إلى قدرة الاختباء الفريدة ، كانت القدرة القتالية القريبة عادية تمامًا ، على غرار وحوش المستوى 40.

لم يضرب لسانه دين ، واختفى الهدف فجأة ، لذلك تفاجأ الصياد الظل.

ووش!

في اللحظة التالية ، أدار الصياد الظل رأسه بسرعة ، ولكن عندما كان على وشك التفاعل ، أصبح جسمه متصلبًا فجأة وارتعش.

فجأة تم إطلاق سائل من فمه. كانت سرعته سريعة جدا.

كان هناك خنجر مثقوب بعمق في الفجوة حيث كان الرأس المثلثي والجسم متصلين. تدفق دم أخضر باهت ببطء على طول الخنجر الذي انبعث منه دخان أبيض شاحب.
— — — — — — — — — — — —

صليل!

 

فجأة تم إطلاق سائل من فمه. كانت سرعته سريعة جدا.

يا رفاق، عمره 5 أو 6 أيام وعمر دين 316 سنة

كان هناك خنجر مثقوب بعمق في الفجوة حيث كان الرأس المثلثي والجسم متصلين. تدفق دم أخضر باهت ببطء على طول الخنجر الذي انبعث منه دخان أبيض شاحب. — — — — — — — — — — — —

في اللحظة التالية ، أدار الصياد الظل رأسه بسرعة ، ولكن عندما كان على وشك التفاعل ، أصبح جسمه متصلبًا فجأة وارتعش.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط