نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 551

حماية

حماية

الملك المظلم – 551 : حماية
— — — — — — — — — — — —

نظر دين إلى هذا المشهد وكان بإمكانه بسهولة تخيل حمام الدم المأساوي الذي حدث قبل الكارثة. قفز مع عائشة ودخل المترو من نافذة مكسورة. كانت هناك هياكل عظمية وجثث فاسدة على المقاعد على جانبي مترو الأنفاق. كانت الجثث الفاسدة ذات البشرة الرمادية مستلقية بهدوء ، وهي مختلفة تمامًا عن الهياكل العظمية المحيطة بها التي تلاشى لحمها بالفعل.

“هل أصيبت؟” صدم دين.

كانت عائشة تمشي على طول الشارع وهي تلهث من أجل التنفس ، ويدها على الحائط لتثبت نفسها. أرادت فقط أن تغادر هنا في أقرب وقت ممكن للعثور على مكان اختباء مناسب. ومع ذلك ، شعرت أن قوتها الجسدية كانت تستنزف في كل مرة تخطو فيها خطوة ، وكان جسدها كله ضعيفًا لدرجة أنها بالكاد كانت تستطيع التقاط أنفاسها. قلبها بدا أن لديه فكرة استمرت في إقناعها بالاستلقاء والراحة ، سيكون الأمر أكثر راحة …

دون تردد ، طار دين مباشرة إلى عائشة.

فجأة ، هبت الريح مرة أخرى.

كانت عائشة تمشي على طول الشارع وهي تلهث من أجل التنفس ، ويدها على الحائط لتثبت نفسها. أرادت فقط أن تغادر هنا في أقرب وقت ممكن للعثور على مكان اختباء مناسب. ومع ذلك ، شعرت أن قوتها الجسدية كانت تستنزف في كل مرة تخطو فيها خطوة ، وكان جسدها كله ضعيفًا لدرجة أنها بالكاد كانت تستطيع التقاط أنفاسها. قلبها بدا أن لديه فكرة استمرت في إقناعها بالاستلقاء والراحة ، سيكون الأمر أكثر راحة …

كانت عائشة تمشي على طول الشارع وهي تلهث من أجل التنفس ، ويدها على الحائط لتثبت نفسها. أرادت فقط أن تغادر هنا في أقرب وقت ممكن للعثور على مكان اختباء مناسب. ومع ذلك ، شعرت أن قوتها الجسدية كانت تستنزف في كل مرة تخطو فيها خطوة ، وكان جسدها كله ضعيفًا لدرجة أنها بالكاد كانت تستطيع التقاط أنفاسها. قلبها بدا أن لديه فكرة استمرت في إقناعها بالاستلقاء والراحة ، سيكون الأمر أكثر راحة …

لكنها عرفت أنه إذا أغمي عليها هنا ، فستصبح على الأرجح طعامًا الوحوش المارة أو اللآموتى.

ابتسم دين. “لقد أنقذتني مرات عديدة ، لذلك يجب أن تعطيني فرصة لرد دينك.”

ووش!

تجاهلهم دين وسار إلى أحد المقاعد. ركل الهيكل العظمي من المقعد وحتى حطمه إلى قطع على الأرض ، ثم وضع عائشة برفق على المقعد. في هذا الوقت ، استيقظ اللآموتى تمامًا وجلسوا بشكل مستقيم مثل الأشباح. كانت عيونهم تتلألأ بالضوء الأخضر وتنظر بشراسة إلى دين. وقفوا بهدوء ، ورفعوا مخالبهم الحادة ، وانطلقوا نحو دين.

فجأة سمعت صوت الريح تهب من أعلى رأسها. نظرت إلى الأعلى ورأت ظلًا يقترب بسرعة. فوجئت واستعدت على الفور للقتال ، لكنها توقفت عندما شاهدت وجه هذا الظل ، لقد كان دين.

الملك المظلم – 551 : حماية — — — — — — — — — — — —

في اللحظة التالية ، نزل دين من السماء وهبط أمامها. اقترب بضعة خطوات وقال ، “هل أنت بخير؟”

“لا حاجة.” هزت عائشة رأسها قليلاً. أخذت نفسا عميقا ، سحبت يدها ببطء من الجدار ، وسارت إلى الأمام خطوة بخطوة. يبدو أنها تعافت قليلاً ، لكن خطواتها كانت ثقيلة للغاية ، وكانت اقدامها ترتجف ، حاولت جاهدة الحفاظ على التوازن.

رأت عائشة وجه دين مليئًا بالقلق ، وارتاح قلبها. قالت بشكل ضعيف ، “أنا بخير”.

شاهد دين وهي تشد أسنانها وتصر على المشي. قال بسرعة ، “إصابتك ثقيلة للغاية. هل يمكنني فعل أي شيء لمساعدتك؟”

نظر دين إلى مظهرها المهترئ و فوجئ سراً. لم يكن يتوقع أن بقوتها ، يمكن أن ينتهي بها الحال هكذا في القفار البرتقالية . سأل ، “هل وجدت الصياد الأسطوري؟”

نظر دين إلى الاتجاه الذي أتت منه ، وتغير وجهه قليلاً. لم يكن يتوقع أن يكون الصياد الأسطوري قويًا جدًا لدرجة أن عائشة لم تستطع مقاومته. لم يسعه إلا أن يسأل ، “هل هو يطاردك؟”

“بلى.” أومأت عائشة برأسه واستمرت في المشي بيد واحدة على الحائط للدعم.

صدم دخول دين فجأة هؤلاء النائمين. تحرك فمهم قليلاً ، وتعافى جسمهم ببطء ، وجلسوا ببطء.

نظر دين إلى الاتجاه الذي أتت منه ، وتغير وجهه قليلاً. لم يكن يتوقع أن يكون الصياد الأسطوري قويًا جدًا لدرجة أن عائشة لم تستطع مقاومته. لم يسعه إلا أن يسأل ، “هل هو يطاردك؟”

لكنها عرفت أنه إذا أغمي عليها هنا ، فستصبح على الأرجح طعامًا الوحوش المارة أو اللآموتى.

هزّت عائشة رأسها بصعوبة وقالت: “لا ، لقد مات”.

الملك المظلم – 551 : حماية — — — — — — — — — — — —

“مات؟” فوجئ دين ، ثم حدق في عائشة وقال: “هل قتلته؟”

نظر دين إلى هذا المشهد وكان بإمكانه بسهولة تخيل حمام الدم المأساوي الذي حدث قبل الكارثة. قفز مع عائشة ودخل المترو من نافذة مكسورة. كانت هناك هياكل عظمية وجثث فاسدة على المقاعد على جانبي مترو الأنفاق. كانت الجثث الفاسدة ذات البشرة الرمادية مستلقية بهدوء ، وهي مختلفة تمامًا عن الهياكل العظمية المحيطة بها التي تلاشى لحمها بالفعل.

“هم” ، هشت عائشة بهدوء. فجأة أصبحت خطواتها أضعف ، وتأرجح جسدها قليلاً وكاد أن يسقط.

نظر دين إلى الاتجاه الذي أتت منه ، وتغير وجهه قليلاً. لم يكن يتوقع أن يكون الصياد الأسطوري قويًا جدًا لدرجة أن عائشة لم تستطع مقاومته. لم يسعه إلا أن يسأل ، “هل هو يطاردك؟”

شاهد دين وهي تشد أسنانها وتصر على المشي. قال بسرعة ، “إصابتك ثقيلة للغاية. هل يمكنني فعل أي شيء لمساعدتك؟”

“لا حاجة.” هزت عائشة رأسها قليلاً. أخذت نفسا عميقا ، سحبت يدها ببطء من الجدار ، وسارت إلى الأمام خطوة بخطوة. يبدو أنها تعافت قليلاً ، لكن خطواتها كانت ثقيلة للغاية ، وكانت اقدامها ترتجف ، حاولت جاهدة الحفاظ على التوازن.

“لا حاجة.” هزت عائشة رأسها قليلاً. أخذت نفسا عميقا ، سحبت يدها ببطء من الجدار ، وسارت إلى الأمام خطوة بخطوة. يبدو أنها تعافت قليلاً ، لكن خطواتها كانت ثقيلة للغاية ، وكانت اقدامها ترتجف ، حاولت جاهدة الحفاظ على التوازن.

ثاد. ثاد. ثاد.

لم يعتقد دين أنها ستكون عنيدة جدًا ، لكنه فكر على الفور في أنها قد لا ترغب في فضح جانبها الضعيف أمامه. على الرغم من أنهم معارف ، إلا أنهم لم يكونوا على دراية كبيرة ببعضهم البعض. بعد كل شيء ، التقيا عندما كانا لا يزالان أطفالًا ، ثم التقيا مرة أخرى مرتين ، ولم يكن التبادل عميقًا. في هذه اللحظة في أضعف حالاتها ، كان المشي صعبًا ، لذلك لم يكن لديها القدرة على الدفاع عن نفسها. كان لا مفر منه أنها كانت حذرة.

فجأة سمعت صوت الريح تهب من أعلى رأسها. نظرت إلى الأعلى ورأت ظلًا يقترب بسرعة. فوجئت واستعدت على الفور للقتال ، لكنها توقفت عندما شاهدت وجه هذا الظل ، لقد كان دين.

عند التفكير في هذا ، تنهد دين وطار.

“لا حاجة.” هزت عائشة رأسها قليلاً. أخذت نفسا عميقا ، سحبت يدها ببطء من الجدار ، وسارت إلى الأمام خطوة بخطوة. يبدو أنها تعافت قليلاً ، لكن خطواتها كانت ثقيلة للغاية ، وكانت اقدامها ترتجف ، حاولت جاهدة الحفاظ على التوازن.

رأت عائشة دين وهو يحلق بعيدًا ، وكان هناك أثر ارتباك في عينيها ، ولكن سرعان ما تلاشى. بتثبيت أسنانها ، واصلت المضي قدما.

هزّت عائشة رأسها بصعوبة وقالت: “لا ، لقد مات”.

ووش!

ابتسم دين. “لقد أنقذتني مرات عديدة ، لذلك يجب أن تعطيني فرصة لرد دينك.”

فجأة ، هبت الريح مرة أخرى.

كانت عائشة تمشي على طول الشارع وهي تلهث من أجل التنفس ، ويدها على الحائط لتثبت نفسها. أرادت فقط أن تغادر هنا في أقرب وقت ممكن للعثور على مكان اختباء مناسب. ومع ذلك ، شعرت أن قوتها الجسدية كانت تستنزف في كل مرة تخطو فيها خطوة ، وكان جسدها كله ضعيفًا لدرجة أنها بالكاد كانت تستطيع التقاط أنفاسها. قلبها بدا أن لديه فكرة استمرت في إقناعها بالاستلقاء والراحة ، سيكون الأمر أكثر راحة …

كانت عائشة مندهشة ونظرت لأعلى. بشكل غير متوقع ، عاد دين.

في اللحظة التالية ، نزل دين من السماء وهبط أمامها. اقترب بضعة خطوات وقال ، “هل أنت بخير؟”

“سأخذك إلى مكان مخفي حيث يمكنك الشفاء.”

لم يعتقد دين أنها ستكون عنيدة جدًا ، لكنه فكر على الفور في أنها قد لا ترغب في فضح جانبها الضعيف أمامه. على الرغم من أنهم معارف ، إلا أنهم لم يكونوا على دراية كبيرة ببعضهم البعض. بعد كل شيء ، التقيا عندما كانا لا يزالان أطفالًا ، ثم التقيا مرة أخرى مرتين ، ولم يكن التبادل عميقًا. في هذه اللحظة في أضعف حالاتها ، كان المشي صعبًا ، لذلك لم يكن لديها القدرة على الدفاع عن نفسها. كان لا مفر منه أنها كانت حذرة.

بدون مزيد من اللغط ، أمسك دين معصمها وحمل جسدها بين ذراعيه ، ثم رفرف بجناحيه وطار بعيدًا. نظر إلى الشارع وهو يغادر ويحفظ موقع هذا المكان. تم إخفاء البيضات الأربعة التي أحضرها من قبل في مبنى في هذا الشارع. سوف يعود ويأخذها بعد أن كانت عائشة آمنة.

ووش!

صدمت عائشة عندما أمسك دين بمعصمها. لم يلمسها الآخرون قط عن كثب منذ أن أصبحت قديسة ، ناهيك عن رجل ليس لديه علاقة دم معها. عندما حاولت المقاومة ، وجدت أنها لا تستطيع ممارسة أي قوة ، وفي اللحظة التالية تم التقاطها من قبل دين وطارت عاليا.

ووش!

نظرت إلى دين وشعر قلبها بالارتياح حيث رأت أنه لم يكن خبيثًا. شعرت بالتعب ، وكانت رؤيتها ضبابية. رأت غيوم الإشعاع الأسود تبدو قريبة جدًا منها ، وظهرت فكرة فجأة في ذهنها. “هل ستكون الغيوم في الجنة سوداء أيضًا؟”

تجاهلهم دين وسار إلى أحد المقاعد. ركل الهيكل العظمي من المقعد وحتى حطمه إلى قطع على الأرض ، ثم وضع عائشة برفق على المقعد. في هذا الوقت ، استيقظ اللآموتى تمامًا وجلسوا بشكل مستقيم مثل الأشباح. كانت عيونهم تتلألأ بالضوء الأخضر وتنظر بشراسة إلى دين. وقفوا بهدوء ، ورفعوا مخالبهم الحادة ، وانطلقوا نحو دين.

ووش!

ووش!

مسح دين بسرعة أكثر من اثني عشر شارعًا أو أكثر ، ثم نزل بسرعة من السماء وتوقف أمام محطة مترو الأنفاق. رأى أن الطريق فوق محطة مترو الأنفاق قد انهار تمامًا ، وكشف عن منصة المترو واثنان من قاطرات المترو على المسارات. تم دفن الجزء الأوسط من أحد القاطرات من خلال الطريق المنهار ، بينما تم تغطية القاطرة الأخرى ، النائمة في الظلام مثل الثعبان الأسود ، بالطحالب والصدأ.

شاهد دين وهي تشد أسنانها وتصر على المشي. قال بسرعة ، “إصابتك ثقيلة للغاية. هل يمكنني فعل أي شيء لمساعدتك؟”

كان هناك العديد من الهياكل العظمية على الأرض خارج محطة المترو ، ومعظمها من الهياكل العظمية البشرية.

لكنها عرفت أنه إذا أغمي عليها هنا ، فستصبح على الأرجح طعامًا الوحوش المارة أو اللآموتى.

نظر دين إلى هذا المشهد وكان بإمكانه بسهولة تخيل حمام الدم المأساوي الذي حدث قبل الكارثة. قفز مع عائشة ودخل المترو من نافذة مكسورة. كانت هناك هياكل عظمية وجثث فاسدة على المقاعد على جانبي مترو الأنفاق. كانت الجثث الفاسدة ذات البشرة الرمادية مستلقية بهدوء ، وهي مختلفة تمامًا عن الهياكل العظمية المحيطة بها التي تلاشى لحمها بالفعل.

كانت عائشة تمشي على طول الشارع وهي تلهث من أجل التنفس ، ويدها على الحائط لتثبت نفسها. أرادت فقط أن تغادر هنا في أقرب وقت ممكن للعثور على مكان اختباء مناسب. ومع ذلك ، شعرت أن قوتها الجسدية كانت تستنزف في كل مرة تخطو فيها خطوة ، وكان جسدها كله ضعيفًا لدرجة أنها بالكاد كانت تستطيع التقاط أنفاسها. قلبها بدا أن لديه فكرة استمرت في إقناعها بالاستلقاء والراحة ، سيكون الأمر أكثر راحة …

من الواضح أن هذه الجثث الفاسدة كانت لاموتى نائمين.

كان هناك العديد من الهياكل العظمية على الأرض خارج محطة المترو ، ومعظمها من الهياكل العظمية البشرية.

صدم دخول دين فجأة هؤلاء النائمين. تحرك فمهم قليلاً ، وتعافى جسمهم ببطء ، وجلسوا ببطء.

فجأة ، هبت الريح مرة أخرى.

تجاهلهم دين وسار إلى أحد المقاعد. ركل الهيكل العظمي من المقعد وحتى حطمه إلى قطع على الأرض ، ثم وضع عائشة برفق على المقعد. في هذا الوقت ، استيقظ اللآموتى تمامًا وجلسوا بشكل مستقيم مثل الأشباح. كانت عيونهم تتلألأ بالضوء الأخضر وتنظر بشراسة إلى دين. وقفوا بهدوء ، ورفعوا مخالبهم الحادة ، وانطلقوا نحو دين.

صدمت عائشة عندما أمسك دين بمعصمها. لم يلمسها الآخرون قط عن كثب منذ أن أصبحت قديسة ، ناهيك عن رجل ليس لديه علاقة دم معها. عندما حاولت المقاومة ، وجدت أنها لا تستطيع ممارسة أي قوة ، وفي اللحظة التالية تم التقاطها من قبل دين وطارت عاليا.

“دعني أستعير هذا لفترة.” رأى دين الخنجر على طماق عائشة ، ولم ينتظرها للرد ، وسحبه بسرعة. استدار في ومضة ، ثم التفت إلى عائشة مرة أخرى ، وأدخل الخنجر إلى طماقها قائلاً: “تم”.

لكنها عرفت أنه إذا أغمي عليها هنا ، فستصبح على الأرجح طعامًا الوحوش المارة أو اللآموتى.

ثاد. ثاد. ثاد.

“بلى.” أومأت عائشة برأسه واستمرت في المشي بيد واحدة على الحائط للدعم.

كانت هناك أصوات رعشة بعد أن سقطت الكلمة من شفاه دين. اللآموتى الذين كانوا ينقضون نحو دين قد انزلقت رؤوسهم من عنقهم وسقطت على الأرض. بدون سيطرة ، كانت أجسادهم غير متوازنة وسرعان ما سقطت. لم تكن هناك إراقة للدم حيث بدا أن الدم على الجرح تجمد.

ثاد. ثاد. ثاد.

نظرت عائشة إلى دين ، وتحركت شفتيها قليلاً ، وهمست ، “شكرًا لك”.

نظرت عائشة إلى دين ، وتحركت شفتيها قليلاً ، وهمست ، “شكرًا لك”.

ابتسم دين. “لقد أنقذتني مرات عديدة ، لذلك يجب أن تعطيني فرصة لرد دينك.”

صدمت عائشة عندما أمسك دين بمعصمها. لم يلمسها الآخرون قط عن كثب منذ أن أصبحت قديسة ، ناهيك عن رجل ليس لديه علاقة دم معها. عندما حاولت المقاومة ، وجدت أنها لا تستطيع ممارسة أي قوة ، وفي اللحظة التالية تم التقاطها من قبل دين وطارت عاليا.

قالت هايشا بصوت ضعيف “إنقاذك أخذ جهداً قليلاً”. شعرت أن رؤيتها أصبحت أكثر ضبابية كما بدأا ترى صورًا متعددة. عرفت أنها لا تستطيع المقاومة لفترة أطول. قالت بشكل ضعيف ، “أريد أن أنام. ساعد في حمايتي ولا تدع أي شخص يعرف مكاني.”

فجأة ، هبت الريح مرة أخرى.

أومأ دين. “سأحميك.”

ووش!

دون تردد ، طار دين مباشرة إلى عائشة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط