نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 554

لاميت؟

لاميت؟

الملك المظلم – 554 : لاميت؟
— — — — — — — — — — — —

هذا جعله مرتبكًا إلى حد ما. هل يمكن أن يكون هناك اتصال أعمق بين الاثنين؟

دفع دين اللآميت جانبًا ، وانقلب على الفور ، وفحص الجرح على كتفه الأيسر. تم كسر درعه مفتوحا و تم عض كتفه بشكل سيء. إذا كان شخصًا آخر ، لكان من المؤلم التفوه حتى كلمة. لكن يده اليسرى كانت مخدرة. جعله ذلك يشعر بغرابة ، مثل النظر إلى جرح شخص آخر.

يمكن أن تؤذي يده اليسرى الآخرين ، ولن يشعر هو نفسه بأي ألم. ومع ذلك ، كان هذا مجرد وهم.

قام دين بدفع البلورة الباردة من الدماغ ، وتدحرجت على الأرض. بعد التفكير لفترة ، قام بتمديد إصبع السبابة الأيسر ولمس البلورة الباردة بلطف. كانت باردة مثل البلورات الباردة المعتادة.

أدار دين رأسه ، وأخرج الخنجر من عين اللآميت ، وعاد إلى المترو. مسح الدم من الخنجر بمنشفة ، وغسله بالماء النظيف ، ثم أحرقه بشعلة. عندما إحمر الخنجر ، خلع درعه واستخدم الخنجر الساخن لكشط الجرح على كتفه. كانت هناك أصوات هسهسة قادمة من الجرح.

الملك المظلم – 554 : لاميت؟ — — — — — — — — — — — —

بعد أن تم كشط اللحم المهترئ ، اكتشف دين فجأة أنه لم يكن هناك تدفق للدم من الجرح.

أدار دين رأسه ، وأخرج الخنجر من عين اللآميت ، وعاد إلى المترو. مسح الدم من الخنجر بمنشفة ، وغسله بالماء النظيف ، ثم أحرقه بشعلة. عندما إحمر الخنجر ، خلع درعه واستخدم الخنجر الساخن لكشط الجرح على كتفه. كانت هناك أصوات هسهسة قادمة من الجرح.

لقد ذهل وفكر فجأة في شيء رهيب. نظر إلى الجرح بعناية ، وبدا أن الدم كان راكدا ، كان يتدفق ببطء. لمسه بيده اليمنى وشعر بلدغة باردة.

ومع ذلك ، لم يكن مظهر يده اليسرى وأعراضها مختلفة عن اللآموتى – لا تنزف ، وكانت درجة حرارة الدم منخفضة للغاية.

كان يعلم أن هذه اللدغة الباردة المألوفة أتت من مرض الدم الجليدي ، لكن رؤية هذا المشهد في الوقت الحالي ، أعطته فكرة سخيفة. يده اليسرى … يبدو أنها لا تختلف عن جسد اللآميت!

عاد بسرعة إلى المترو ورفع البلورة الباردة أمام الشعلة. كان بإمكانه رؤية الظل بوضوح أمام النار. كانت دودة صغيرة ملتوية.

كان الاختلاف الوحيد هو أنه على الرغم من أن لون بشرته كان شاحبًا ، إلا أنه لم يكن بلا حياة مثل جلد اللآميت الرمادي.

“هل مرض الدم الجليدي هو منطلق اللآموتى؟” لم يستطع دين إلا أن يفكر ، لكنه شعر بعد ذلك أنه مختلف قليلاً. وفقًا للمعلومات التي عرفها من الأشخاص الآخرين ، تنتهي عملية الإصابة عادةً في غضون بضع ساعات. حتى مع وجود مقاومة قوية ، فإن المصاب سيصبح لاميتا تمامًا خلال سبع أو ثماني ساعات. لكنه كان يعاني بالفعل من مرض الدم الجليدي لعدة سنوات. لو كانت منطلق اللآموتى ، لكان يجب أن يكون لآميتا بالفعل.

استنشق دين الدم برفق وشعر أن الرائحة كانت مألوفة قليلاً. فكر في الأمر قليلاً وتذكر فجأة جثة حارس التنين التي تم قطعها إلى النصف عندما جاء فريقه لأول مرة إلى القفار. كانت الرائحة هي نفسها تمامًا.

ومع ذلك ، لم يكن مظهر يده اليسرى وأعراضها مختلفة عن اللآموتى – لا تنزف ، وكانت درجة حرارة الدم منخفضة للغاية.

بعد علاج الجرح ، جلس دين ليستريح. بعد أن استعاد بعض قوته ، نهض وأتى إلى جثة اللآميت. فحص الجثة ولاحظ أن أظافر اللآميت كانت ملطخة بدم جاف. رائحتها كانت مثل دم الإنسان. من الواضح أنه بالإضافة إليه ، هاجم هذا اللآميت الآخرين أيضًا.

هذا جعله مرتبكًا إلى حد ما. هل يمكن أن يكون هناك اتصال أعمق بين الاثنين؟

قام دين بدفع البلورة الباردة من الدماغ ، وتدحرجت على الأرض. بعد التفكير لفترة ، قام بتمديد إصبع السبابة الأيسر ولمس البلورة الباردة بلطف. كانت باردة مثل البلورات الباردة المعتادة.

ومضت عيناه قليلاً وتوقف قطار تفكيره بعد فترة طويلة. قطع الجرح مع الخنجر ورأى لون اللحم بالقرب من علامة الأسنان باهتًا. استخدم الخنجر لتتبع الجرح وإنشاء علامة من أربعة إلى خمسة سنتيمترات. بالنظر إلى الأمر بعناية ، وجد أن لون اللحم أبعد بسنتمترين من علامة الأسنان كان أكثر حيوية. كلما كان أقرب إلى علامة الأسنان ، كلما كان لون اللحم أغمق.

قال دين في قلبه “هذا المرض الغريب له ميزة أيضا …” لم يتردد في نزع اللحم بالقرب من علامة الأسنان بالخنجر ، ثم غسل الجرح بالماء النظيف الممزوج بمسحوق مطهر ولفه بشاش. سوف ينمو الجسد مجددًا في النهاية.

كان دين مرتاحًا لأن تخمينه كان صحيحًا. من المؤكد أن مرض الدم الجليدي لديه قمع الفيروس من الانتشار. لم ينتشر الفيروس بالسرعة التي انتشر بها في جسم الإنسان العادي. كانت سرعة الانتشار بطيئة مثل السلحفاة ، وهو ما يكفي لمنعه.

بعد علاج الجرح ، جلس دين ليستريح. بعد أن استعاد بعض قوته ، نهض وأتى إلى جثة اللآميت. فحص الجثة ولاحظ أن أظافر اللآميت كانت ملطخة بدم جاف. رائحتها كانت مثل دم الإنسان. من الواضح أنه بالإضافة إليه ، هاجم هذا اللآميت الآخرين أيضًا.

قال دين في قلبه “هذا المرض الغريب له ميزة أيضا …” لم يتردد في نزع اللحم بالقرب من علامة الأسنان بالخنجر ، ثم غسل الجرح بالماء النظيف الممزوج بمسحوق مطهر ولفه بشاش. سوف ينمو الجسد مجددًا في النهاية.

بينما كان دين يتأمل ، سمع صوتًا عاليًا خارج المترو.

إذا حدثت مثل هذه الإصابة لشخص عادي ، فلا بد من ترك بعض الندوب الكبيرة على الذراع. لكنهم ، أصحاب العلامة السحرية الذين كانت بنيتهم ​​البدنية ما فوق الناس العاديين ، كانوا بحاجة فقط للتعافي وأخذ بعض العناصر الغذائية ، وسوف يتعافى هذا النوع من الإصابات عاجلاً أم آجلاً مثل خدش الجلد. بعد كل شيء ، تم تحسين البنية البدنية ، وكانت خلاياهم التي تم إصلاحها تلقائيًا أكثر بكثير من الناس العاديين.

هذا جعله مرتبكًا إلى حد ما. هل يمكن أن يكون هناك اتصال أعمق بين الاثنين؟

بعد علاج الجرح ، جلس دين ليستريح. بعد أن استعاد بعض قوته ، نهض وأتى إلى جثة اللآميت. فحص الجثة ولاحظ أن أظافر اللآميت كانت ملطخة بدم جاف. رائحتها كانت مثل دم الإنسان. من الواضح أنه بالإضافة إليه ، هاجم هذا اللآميت الآخرين أيضًا.

“هل مرض الدم الجليدي هو منطلق اللآموتى؟” لم يستطع دين إلا أن يفكر ، لكنه شعر بعد ذلك أنه مختلف قليلاً. وفقًا للمعلومات التي عرفها من الأشخاص الآخرين ، تنتهي عملية الإصابة عادةً في غضون بضع ساعات. حتى مع وجود مقاومة قوية ، فإن المصاب سيصبح لاميتا تمامًا خلال سبع أو ثماني ساعات. لكنه كان يعاني بالفعل من مرض الدم الجليدي لعدة سنوات. لو كانت منطلق اللآموتى ، لكان يجب أن يكون لآميتا بالفعل.

استنشق دين الدم برفق وشعر أن الرائحة كانت مألوفة قليلاً. فكر في الأمر قليلاً وتذكر فجأة جثة حارس التنين التي تم قطعها إلى النصف عندما جاء فريقه لأول مرة إلى القفار. كانت الرائحة هي نفسها تمامًا.

قام دين بدفع البلورة الباردة من الدماغ ، وتدحرجت على الأرض. بعد التفكير لفترة ، قام بتمديد إصبع السبابة الأيسر ولمس البلورة الباردة بلطف. كانت باردة مثل البلورات الباردة المعتادة.

“إذا ، قتل ذلك الشخص من قبل هذا اللآميت.” ومضت عيون دين. لم يكن يتوقع أن يتجول هذا اللآميت عائدا إلى أعماق القفار البرتقالية بعد أن قتل ذلك الرجل ، ثم يقابله. لقد كان المصير.

لقد فوجئ. فكر فجأة في أن هذا اللآميت كان في الأصل حارس تنين ، وكانت هناك علامة سحرية في جسده. هل يمكن أن تكون علامته السحرية الآن في هذه البلورة الباردة؟ لماذا حدث هذا؟

“قال مارتن أن سرعة تحور اللآميت أسرع من سرعة الوحوش. إلى حد ما ، يحتفظ اللآميت بخصائص التطور السريع للإنسان. طالما توجد مصادر للطاقة ، يمكن أن يتحسن اللآميت ويتغير بسرعة. يختلف الإنسان عن اللآميت. يمكن للإنسان أن يأخذ نعم الإلاه فقط ، لكن اللآميت يمكنه أن يأكل أي شيء ، ويأخذ العناصر الغذائية من جثث الوحوش وحتى جثث اللآموتى. سرعة تحور اللآميت أسرع بكثير من سرعة الإنسان. ”

نظر دين إلى الجثة ، ومضت عيناه. داست قدماه على رأس الجثة ، وتصدعت الجمجمة.

“هاجم ملك اللآموتى فريق الشاب على الأرجح. بعد إصابته بفيروس اللآموتى ، يجب أن يكون قد تغذى عدة مرات. قوته وسرعته أفضل من اللآمحدودين عالي المستوى مثل يوجين ومارتن. يجب أن ؤكون قابلا للمقارنة مع مستوى الرائد “.

أدار دين رأسه ، وأخرج الخنجر من عين اللآميت ، وعاد إلى المترو. مسح الدم من الخنجر بمنشفة ، وغسله بالماء النظيف ، ثم أحرقه بشعلة. عندما إحمر الخنجر ، خلع درعه واستخدم الخنجر الساخن لكشط الجرح على كتفه. كانت هناك أصوات هسهسة قادمة من الجرح.

نظر دين إلى الجثة ، ومضت عيناه. داست قدماه على رأس الجثة ، وتصدعت الجمجمة.

“هل مرض الدم الجليدي هو منطلق اللآموتى؟” لم يستطع دين إلا أن يفكر ، لكنه شعر بعد ذلك أنه مختلف قليلاً. وفقًا للمعلومات التي عرفها من الأشخاص الآخرين ، تنتهي عملية الإصابة عادةً في غضون بضع ساعات. حتى مع وجود مقاومة قوية ، فإن المصاب سيصبح لاميتا تمامًا خلال سبع أو ثماني ساعات. لكنه كان يعاني بالفعل من مرض الدم الجليدي لعدة سنوات. لو كانت منطلق اللآموتى ، لكان يجب أن يكون لآميتا بالفعل.

بعد الدوس عدة مرات ، سحق دين أخيراً رأس اللآميت. حتى الدماغ في الداخل قد تم دسّه الى عجينة. شعرت قدميه وكأنه خطى على الوحل.

شعر بالارتياح. التقط المنشفة التي استخدمها سابقًا ومسح البلورة الباردة. بعد تنظيف البلورة الباردة ، نظر إليها مرة أخرى ووجد ظلا صغيرا بداخلها.

قرفص إلى أسفل ، والتقط حجرًا من الجانب ، ودس حول الدماغ. سرعان ما وجد شيئًا صلبًا فيه ، البلورة الباردة.

يمكن أن تؤذي يده اليسرى الآخرين ، ولن يشعر هو نفسه بأي ألم. ومع ذلك ، كان هذا مجرد وهم.

ومع ذلك ، فإن ما فاجأه هو أنه على الرغم من أن لون البلورة الباردة كان أزرقا ، إلا أن الشكل كان مختلفًا. لم يكن مستديرًا ، بل بيضاويًا ، وكان السطح مغطى بالمسامير.

بينما كان دين يتأمل ، سمع صوتًا عاليًا خارج المترو.

قام دين بدفع البلورة الباردة من الدماغ ، وتدحرجت على الأرض. بعد التفكير لفترة ، قام بتمديد إصبع السبابة الأيسر ولمس البلورة الباردة بلطف. كانت باردة مثل البلورات الباردة المعتادة.

أدار دين رأسه ، وأخرج الخنجر من عين اللآميت ، وعاد إلى المترو. مسح الدم من الخنجر بمنشفة ، وغسله بالماء النظيف ، ثم أحرقه بشعلة. عندما إحمر الخنجر ، خلع درعه واستخدم الخنجر الساخن لكشط الجرح على كتفه. كانت هناك أصوات هسهسة قادمة من الجرح.

شعر بالارتياح. التقط المنشفة التي استخدمها سابقًا ومسح البلورة الباردة. بعد تنظيف البلورة الباردة ، نظر إليها مرة أخرى ووجد ظلا صغيرا بداخلها.

دفع دين اللآميت جانبًا ، وانقلب على الفور ، وفحص الجرح على كتفه الأيسر. تم كسر درعه مفتوحا و تم عض كتفه بشكل سيء. إذا كان شخصًا آخر ، لكان من المؤلم التفوه حتى كلمة. لكن يده اليسرى كانت مخدرة. جعله ذلك يشعر بغرابة ، مثل النظر إلى جرح شخص آخر.

عاد بسرعة إلى المترو ورفع البلورة الباردة أمام الشعلة. كان بإمكانه رؤية الظل بوضوح أمام النار. كانت دودة صغيرة ملتوية.

نظر دين إلى الجثة ، ومضت عيناه. داست قدماه على رأس الجثة ، وتصدعت الجمجمة.

لقد فوجئ. فكر فجأة في أن هذا اللآميت كان في الأصل حارس تنين ، وكانت هناك علامة سحرية في جسده. هل يمكن أن تكون علامته السحرية الآن في هذه البلورة الباردة؟ لماذا حدث هذا؟

دفع دين اللآميت جانبًا ، وانقلب على الفور ، وفحص الجرح على كتفه الأيسر. تم كسر درعه مفتوحا و تم عض كتفه بشكل سيء. إذا كان شخصًا آخر ، لكان من المؤلم التفوه حتى كلمة. لكن يده اليسرى كانت مخدرة. جعله ذلك يشعر بغرابة ، مثل النظر إلى جرح شخص آخر.

بووم!

بعد الدوس عدة مرات ، سحق دين أخيراً رأس اللآميت. حتى الدماغ في الداخل قد تم دسّه الى عجينة. شعرت قدميه وكأنه خطى على الوحل.

بينما كان دين يتأمل ، سمع صوتًا عاليًا خارج المترو.

بينما كان دين يتأمل ، سمع صوتًا عاليًا خارج المترو.

تغير وجهه قليلاً ، وبسرعة نظر إلى الخارج. رأى مصدرًا حراريًا ضخمًا يقفز إلى الأنقاض المنهارة خارج المترو.
— — — — — — — — — — — —

تغير وجهه قليلاً ، وبسرعة نظر إلى الخارج. رأى مصدرًا حراريًا ضخمًا يقفز إلى الأنقاض المنهارة خارج المترو. — — — — — — — — — — — —

حيوا الملك!! ربما.

هذا جعله مرتبكًا إلى حد ما. هل يمكن أن يكون هناك اتصال أعمق بين الاثنين؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط