نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 557

جليد

جليد

الملك المظلم – 557 : جليد
— — — — — — — — — — — —

رفع يده ، متصلاً بالصفائح المعدنية الصدئة التي كانت تخرج من جسم العربة ومزقها. وضع نترات البوتاسيوم على رأس الصفائح المعدنية ولف الصفائح المعدنية في كرة. كان هذا المعدن الصلب مثل ورقة في يده ويمكن عجنه حسب رغبته. سرعان ما أصبحت الصفائح المعدنية كرة معدنية محكمة ، لافّة نترات البوتاسيوم.

كانت تلك مروحة عادم متربة عادية المظهر لمكيف الهواء في المترو.

بعد سبع أو ثماني دقائق ، وصل دين أخيرًا إلى المكان بالقرب من مصدر المياه. كانت هذه ساحة ، وانهارت الأرصفة بالكامل. كانت هناك حفرة كبيرة في الجزء السفلي من الساحة. تراكمت على الحفرة سنوات من المطر وأصبحت بركة كبيرة.

في اللحظة التي رأى فيها هذا الشيء ، ظهرت سلسلة من الأفكار في ذهنه – مروحة العادم ، مكيف الهواء ، درجة الحرارة المنخفضة ، الجليد!

“إنه هنا!” هبط خارج المبنى ، وعندما دفع الكروم إلى جانبه ، رأى على الفور قشرة من أحجار بلورية بيضاء كالثلج في زاوية المبنى ، ملتصقة بالجدار مثل الصقيع. كانت عيناه مشرقة ، وسرعان ما أزال الأحجار البلورية وحملها في حقيبته ، ثم جمع الأحجار البلورية المتبقية الموجودة في المبنى.

الجليد!

“إنه هنا!” هبط خارج المبنى ، وعندما دفع الكروم إلى جانبه ، رأى على الفور قشرة من أحجار بلورية بيضاء كالثلج في زاوية المبنى ، ملتصقة بالجدار مثل الصقيع. كانت عيناه مشرقة ، وسرعان ما أزال الأحجار البلورية وحملها في حقيبته ، ثم جمع الأحجار البلورية المتبقية الموجودة في المبنى.

كانت عيناه مشرقة. في هذه المدينة المدمرة ، تآكلت أو أتلفت كل الأشياء من العصر القديم. كان من شبه المستحيل العثور على حقيبة يمكن أن تمنع رائحة دم عائشة. ولكن كان هناك شيء واحد يمكن أن يفعل ذلك ، الجليد!

ومع ذلك ، لم تكن لديه أي نية لانتظار الثلج. لم يكن ترك مصيره لأمر الإلاه اختياره الأول أبدا. علاوة على ذلك ، احتوى الثلج الأسود على الكثير من الغبار النووي. ناهيك عن الإشعاع النووي ، كان الثلج الأسود مثل الرمال الرخوة ، ولا يمكن مزجه مع بعضه البعض مثل الثلج العادي.

“إنه موسم الثلج الأسود الآن. درجة الحرارة منخفضة ، لذلك من السهل الحصول على الجليد …” ومضت عيون دين قليلاً ، بالنظر خارج المترو بينما تهب عاصفة من الرياح الباردة من النافذة المكسورة. كان الضباب يملأ السماء ببطء. وقدر أنها ستثلج بسرعة شديدة قريبًا.

لم يعد مترددًا ، قفز من النافذة وطار بعيدًا.

ومع ذلك ، لم تكن لديه أي نية لانتظار الثلج. لم يكن ترك مصيره لأمر الإلاه اختياره الأول أبدا. علاوة على ذلك ، احتوى الثلج الأسود على الكثير من الغبار النووي. ناهيك عن الإشعاع النووي ، كان الثلج الأسود مثل الرمال الرخوة ، ولا يمكن مزجه مع بعضه البعض مثل الثلج العادي.

يبدو أن مصادر الحرارة الصغيرة المنتشرة في جميع أنحاء المسبح شعرت بحركته وسبحت بسرعة في اتجاهه. لكن سرعاتها كانت أبطأ ولم تستطع اللحاق بسرعته. وسرعان ما تجمعت مصادر الحرارة خلفه وتابعت خلفه ، يبدو أنها كانت تمتص الدم الذي كان يتسرب من جرح عائشة وانتشر على طول الطريق.

“يمكنني فقط صنع الثلج بنفسي. يمكنني استخدام درجة الحرارة المنخفضة للثلج الأسود لتجميد الماء إذا كان الثلج سيتساقط الآن ، ولكن بالنظر إلى الطقس ، من المحتمل أن يبدأ الثلج في السقوط غدًا أو بعد غد. لا يمكنني الإنتظار طويلا. ” جرفت عيون دين الجدران المنهارة خارج المترو ولم تجد ما يريده. يجب أن يكون ذلك لأن الرطوبة هنا لم تكن منخفضة بما فيه الكفاية.

السبب في أنه فكر في صنع الجليد نفسه هو أنه رأى نترات البوتاسيوم تنمو على جدران المباني المدمرة عدة مرات من قبل.

نظر إلى عائشة التي كانت مستلقية على المقعد ، وأخذ نفسًا عميقًا ، قائلاً: “آمل ألا يكون حظك سيئًا للغاية.”

كانت تلك مروحة عادم متربة عادية المظهر لمكيف الهواء في المترو.

لم يعد مترددًا ، قفز من النافذة وطار بعيدًا.

ووش!

لقد طار من المترو المنهار وحلق عالياً في السماء ، ووجه رأسه حوله لينظر إلى المباني المحيطة. وضع عينيه على مبنى منهار بالقرب من المترو. كان المبنى مغطى بطبقة سميكة من الطحالب متشابكة مع الكروم الكبيرة.

“يمكنني فقط صنع الثلج بنفسي. يمكنني استخدام درجة الحرارة المنخفضة للثلج الأسود لتجميد الماء إذا كان الثلج سيتساقط الآن ، ولكن بالنظر إلى الطقس ، من المحتمل أن يبدأ الثلج في السقوط غدًا أو بعد غد. لا يمكنني الإنتظار طويلا. ” جرفت عيون دين الجدران المنهارة خارج المترو ولم تجد ما يريده. يجب أن يكون ذلك لأن الرطوبة هنا لم تكن منخفضة بما فيه الكفاية.

كانت عيون دين مشرقة. هبط بسرعة بينما كان لا يزال يولي اهتماما وثيقا للمناطق المحيطة بالقرب من المترو. بمجرد ظهور وحش ، سيهرع على الفور للدفاع.

محلقا عاليا في السماء ، سمع دين أصوات قرقرة من الأرض. رأى عدة الوحوش يبلغ طولها ثلاثة أمتار ، وحوش ضخمة تشبه الذئب تجري في الشارع ، وكان اتجاهها هو المترو الذي غادره للتو.

“إنه هنا!” هبط خارج المبنى ، وعندما دفع الكروم إلى جانبه ، رأى على الفور قشرة من أحجار بلورية بيضاء كالثلج في زاوية المبنى ، ملتصقة بالجدار مثل الصقيع. كانت عيناه مشرقة ، وسرعان ما أزال الأحجار البلورية وحملها في حقيبته ، ثم جمع الأحجار البلورية المتبقية الموجودة في المبنى.

ومع ذلك ، لم تكن لديه أي نية لانتظار الثلج. لم يكن ترك مصيره لأمر الإلاه اختياره الأول أبدا. علاوة على ذلك ، احتوى الثلج الأسود على الكثير من الغبار النووي. ناهيك عن الإشعاع النووي ، كان الثلج الأسود مثل الرمال الرخوة ، ولا يمكن مزجه مع بعضه البعض مثل الثلج العادي.

قال دين “محظوظ” في قلبه. لم يكن يتوقع العثور على الكثير من نترات البوتاسيوم بسهولة. عادة ما تتشكل نترات البوتاسيوم بشكل طبيعي في زوايا الكهوف المظللة.

ومع ذلك ، لم تكن لديه أي نية لانتظار الثلج. لم يكن ترك مصيره لأمر الإلاه اختياره الأول أبدا. علاوة على ذلك ، احتوى الثلج الأسود على الكثير من الغبار النووي. ناهيك عن الإشعاع النووي ، كان الثلج الأسود مثل الرمال الرخوة ، ولا يمكن مزجه مع بعضه البعض مثل الثلج العادي.

كان هذا أحد مكونات صنع البارود. مع الكبريت ، يمكن تحويله إلى أسلحة نارية قوية. ولكن ما أراده هو خاصية امتصاص الحرارة القوية!

عاد بسرعة إلى المترو وقفز إلى النافذة المكسورة. تنهد في قلبه عندما رأى أن عائشة لا تزال في غيبوبة. كان يعلم أنها تعاني ، وأن جسمها يتآكل ببطء.

كانت مادة ممتازة لصنع الثلج السريع!

قعقعة!

سرعان ما جمع كل نترات البوتاسيوم في المبنى ، وملء حقيبته بالكامل. بسبب زاوية الانهيار للمبنى ، لم تتعرض الزوايا داخل المبنى لأشعة الشمس لسنوات. كان هذا هو سبب تشكل الكثير من نترات البوتاسيوم.

السبب في أنه فكر في صنع الجليد نفسه هو أنه رأى نترات البوتاسيوم تنمو على جدران المباني المدمرة عدة مرات من قبل.

السبب في أنه فكر في صنع الجليد نفسه هو أنه رأى نترات البوتاسيوم تنمو على جدران المباني المدمرة عدة مرات من قبل.

بعد سبع أو ثماني دقائق ، وصل دين أخيرًا إلى المكان بالقرب من مصدر المياه. كانت هذه ساحة ، وانهارت الأرصفة بالكامل. كانت هناك حفرة كبيرة في الجزء السفلي من الساحة. تراكمت على الحفرة سنوات من المطر وأصبحت بركة كبيرة.

ووش!

عاد بسرعة إلى المترو وقفز إلى النافذة المكسورة. تنهد في قلبه عندما رأى أن عائشة لا تزال في غيبوبة. كان يعلم أنها تعاني ، وأن جسمها يتآكل ببطء.

محلقا عاليا في السماء ، سمع دين أصوات قرقرة من الأرض. رأى عدة الوحوش يبلغ طولها ثلاثة أمتار ، وحوش ضخمة تشبه الذئب تجري في الشارع ، وكان اتجاهها هو المترو الذي غادره للتو.

رفع يده ، متصلاً بالصفائح المعدنية الصدئة التي كانت تخرج من جسم العربة ومزقها. وضع نترات البوتاسيوم على رأس الصفائح المعدنية ولف الصفائح المعدنية في كرة. كان هذا المعدن الصلب مثل ورقة في يده ويمكن عجنه حسب رغبته. سرعان ما أصبحت الصفائح المعدنية كرة معدنية محكمة ، لافّة نترات البوتاسيوم.

ووش!

قام بحشو الكرة المعدنية في حقيبته ، ثم التقط عائشة بكلتا يديه واندفع بسرعة من المترو.

علاوة على ذلك ، كان عليه أن يجد واحدًا قريبًا من مصدر مائي.

على الرغم من عثوره على مادة صنع الثلج ، فإن رائحة دمها قد تخللت بالفعل في جميع أنحاء هذا المكان. كان عليهم أن يهربوا من هنا ويجدوا مكانا جديدا للاختباء.

دخل دين بسرعة قناة الصرف تحت الأرض وسبح على طول القناة. كان عينيه دائمًا في حالة تقلص ، مما جعل الأشياء أمامه شبه شفافة لذا تمكن من رؤية الوضع في الأمام.

علاوة على ذلك ، كان عليه أن يجد واحدًا قريبًا من مصدر مائي.

محلقا عاليا في السماء ، سمع دين أصوات قرقرة من الأرض. رأى عدة الوحوش يبلغ طولها ثلاثة أمتار ، وحوش ضخمة تشبه الذئب تجري في الشارع ، وكان اتجاهها هو المترو الذي غادره للتو.

عندما كان يبحث عن مكان ليخبأ بيض الصياد الظل ، طار فوق العديد من الأماكن ورأى عدة أماكن حيث يوجد مصدر مياه. ذهب على الفور إلى أقرب مكان.

قال دين “محظوظ” في قلبه. لم يكن يتوقع العثور على الكثير من نترات البوتاسيوم بسهولة. عادة ما تتشكل نترات البوتاسيوم بشكل طبيعي في زوايا الكهوف المظللة.

قعقعة!

لم يعد مترددًا ، قفز من النافذة وطار بعيدًا.

محلقا عاليا في السماء ، سمع دين أصوات قرقرة من الأرض. رأى عدة الوحوش يبلغ طولها ثلاثة أمتار ، وحوش ضخمة تشبه الذئب تجري في الشارع ، وكان اتجاهها هو المترو الذي غادره للتو.

دخل دين بسرعة قناة الصرف تحت الأرض وسبح على طول القناة. كان عينيه دائمًا في حالة تقلص ، مما جعل الأشياء أمامه شبه شفافة لذا تمكن من رؤية الوضع في الأمام.

فرح سرا في قلبه. لحسن الحظ ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على نترات البوتاسيوم. خلاف ذلك ، ستكون عائشة في خطر.

يبدو أن مصادر الحرارة الصغيرة المنتشرة في جميع أنحاء المسبح شعرت بحركته وسبحت بسرعة في اتجاهه. لكن سرعاتها كانت أبطأ ولم تستطع اللحاق بسرعته. وسرعان ما تجمعت مصادر الحرارة خلفه وتابعت خلفه ، يبدو أنها كانت تمتص الدم الذي كان يتسرب من جرح عائشة وانتشر على طول الطريق.

لم يكن هؤلاء الوحوش يدركون أن دين كان يطير في السماء عندما كانوا يمرون تحته.

كانت سرعته كبيرة لدرجة أن حتى الأسماك العادية كانت أبطأ منه.

بعد سبع أو ثماني دقائق ، وصل دين أخيرًا إلى المكان بالقرب من مصدر المياه. كانت هذه ساحة ، وانهارت الأرصفة بالكامل. كانت هناك حفرة كبيرة في الجزء السفلي من الساحة. تراكمت على الحفرة سنوات من المطر وأصبحت بركة كبيرة.

كانت تلك مروحة عادم متربة عادية المظهر لمكيف الهواء في المترو.

شهدت رؤية دين الحرارية أنه لم يكن هناك سوى مصادر حرارة حمراء سميكة في المسبح. يجب أن تكون الحشرات التي سقطت من أجساد الوحوش بينما كانوا يشربون من البركة ، ثم نمت من خلال الإشعاع داخل البركة. تقلصت عينيه ، وبدا أن البركة في عينيه أصبحت شبه شفافة. نظر إلى المسبح بعناية ووجد قناة تصريف تحت الأرض.

كانت عيون دين مشرقة. هبط بسرعة بينما كان لا يزال يولي اهتماما وثيقا للمناطق المحيطة بالقرب من المترو. بمجرد ظهور وحش ، سيهرع على الفور للدفاع.

نظر إلى الاتجاه المؤدي إلى القناة ولم ير أي مصدر للحرارة. لم يعد مترددًا ، قام بتغطية أنف وفم عائشة بيد واحدة وأمسك جسدها بيده الأخرى ، ثم غطس رأسه في المسبح ، مما أدى إلى تناثر المياه.

اندفع بأقصى سرعة بينما كان يمسك بعائشة عن كثب. كان جسده مستقيماً ، وكانت رجليه ترفسان ، ولم يسحب جناحيه بل لا زالا يرفرفان بقوة. لم تكن جناحيه ريشيتان ، بل كانت نوعًا من الجلد المتصلب يشبه أجنحة قشرية صلبة. يمكن استخدامها كمعزز في الماء.

اندفع بأقصى سرعة بينما كان يمسك بعائشة عن كثب. كان جسده مستقيماً ، وكانت رجليه ترفسان ، ولم يسحب جناحيه بل لا زالا يرفرفان بقوة. لم تكن جناحيه ريشيتان ، بل كانت نوعًا من الجلد المتصلب يشبه أجنحة قشرية صلبة. يمكن استخدامها كمعزز في الماء.

شهدت رؤية دين الحرارية أنه لم يكن هناك سوى مصادر حرارة حمراء سميكة في المسبح. يجب أن تكون الحشرات التي سقطت من أجساد الوحوش بينما كانوا يشربون من البركة ، ثم نمت من خلال الإشعاع داخل البركة. تقلصت عينيه ، وبدا أن البركة في عينيه أصبحت شبه شفافة. نظر إلى المسبح بعناية ووجد قناة تصريف تحت الأرض.

ووش!

السبب في أنه فكر في صنع الجليد نفسه هو أنه رأى نترات البوتاسيوم تنمو على جدران المباني المدمرة عدة مرات من قبل.

كانت سرعته كبيرة لدرجة أن حتى الأسماك العادية كانت أبطأ منه.

اندفع بأقصى سرعة بينما كان يمسك بعائشة عن كثب. كان جسده مستقيماً ، وكانت رجليه ترفسان ، ولم يسحب جناحيه بل لا زالا يرفرفان بقوة. لم تكن جناحيه ريشيتان ، بل كانت نوعًا من الجلد المتصلب يشبه أجنحة قشرية صلبة. يمكن استخدامها كمعزز في الماء.

يبدو أن مصادر الحرارة الصغيرة المنتشرة في جميع أنحاء المسبح شعرت بحركته وسبحت بسرعة في اتجاهه. لكن سرعاتها كانت أبطأ ولم تستطع اللحاق بسرعته. وسرعان ما تجمعت مصادر الحرارة خلفه وتابعت خلفه ، يبدو أنها كانت تمتص الدم الذي كان يتسرب من جرح عائشة وانتشر على طول الطريق.

لم يعد مترددًا ، قفز من النافذة وطار بعيدًا.

دخل دين بسرعة قناة الصرف تحت الأرض وسبح على طول القناة. كان عينيه دائمًا في حالة تقلص ، مما جعل الأشياء أمامه شبه شفافة لذا تمكن من رؤية الوضع في الأمام.

لقد طار من المترو المنهار وحلق عالياً في السماء ، ووجه رأسه حوله لينظر إلى المباني المحيطة. وضع عينيه على مبنى منهار بالقرب من المترو. كان المبنى مغطى بطبقة سميكة من الطحالب متشابكة مع الكروم الكبيرة.

سبح بسرعة ، و مروراً بعدة تقاطعات ، ووصل أخيرًا إلى قناة مظلمة تشبه الكهف.

الملك المظلم – 557 : جليد — — — — — — — — — — — —

دفقة!

نظر إلى الاتجاه المؤدي إلى القناة ولم ير أي مصدر للحرارة. لم يعد مترددًا ، قام بتغطية أنف وفم عائشة بيد واحدة وأمسك جسدها بيده الأخرى ، ثم غطس رأسه في المسبح ، مما أدى إلى تناثر المياه.

كان لا يزال يمسك بعائشة بإحكام عندما قفز من الماء وهبط في الضفة.

“يمكنني فقط صنع الثلج بنفسي. يمكنني استخدام درجة الحرارة المنخفضة للثلج الأسود لتجميد الماء إذا كان الثلج سيتساقط الآن ، ولكن بالنظر إلى الطقس ، من المحتمل أن يبدأ الثلج في السقوط غدًا أو بعد غد. لا يمكنني الإنتظار طويلا. ” جرفت عيون دين الجدران المنهارة خارج المترو ولم تجد ما يريده. يجب أن يكون ذلك لأن الرطوبة هنا لم تكن منخفضة بما فيه الكفاية.

رفع يده ، متصلاً بالصفائح المعدنية الصدئة التي كانت تخرج من جسم العربة ومزقها. وضع نترات البوتاسيوم على رأس الصفائح المعدنية ولف الصفائح المعدنية في كرة. كان هذا المعدن الصلب مثل ورقة في يده ويمكن عجنه حسب رغبته. سرعان ما أصبحت الصفائح المعدنية كرة معدنية محكمة ، لافّة نترات البوتاسيوم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط