نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 558

حاجز جليدي

حاجز جليدي

الملك المظلم – 558 : حاجز جليدي
— — — — — — — — — — — —

بعد الهبوط ، نظر دين حوله. المشهد هنا هو نفسه مع ما رآه من خلال مجال رؤيته شبه الشفافة. كان الطابق السفلي من مبنى منهار ، محاطًا بطبقات من الخرسانة المسلحة المنهارة. لم تملأ أكوام الخرسانة الفوضوية القبو بالكامل ، مما أدى إلى مساحة عشرة أمتار مربعة من المساحة المفتوحة بارتفاع مترين.

كان متعبًا و جلس على الأرض ، لكنه لم يكن ساخنا أو يتعرق. وبدلاً من ذلك ، كان جسده بالكامل باردًا ، وكانت يديه متجمدة ومخدرة إلى حد ما من التعامل مع الجليد. التفت لينظر إلى عائشة ، التي كانت لا تزال مستلقية فاقدة الوعي على الأرض. كان وجهها شاحبًا وخاليًا من الدماء ، وكانت حواجبها متجهمة بهدوء ، بدا أنها غير مرتاحة للغاية.

بجوار الخرسانة المتناثرة ، كانت هناك سيارة مغمورة في الأنقاض.

عندما كان على وشك الإستدارة ، رأى شفتي عائشة تتحرك قليلاً ، كما لو كانت تتحدث. كان مذهولاً و جثم على الفور أمام السرير الجليدي ، سأل: “ماذا قلت للتو؟”

قبل دخوله ، لاحظ أن قناة الصرف متصلة بقبو مبنى منهار. من المخطط ، كان المبنى فقط جزءًا من أساسه سليمًا. بجانب الأساس كان هناك جبل صغير من الخرسانة المنهارة . كان هذا أفضل مكان للاختباء يمكنه العثور عليه الآن.

وضع السرير في منتصف الحاجز الجليدي ، ثم رفع عائشة على السرير ، وترك جسدها مستلقيًا لضمان عدم توقف الدورة الدموية.

سحب رؤيته ثم وضع عائشة على الأرض وفحص الجرح على ظهرها. تم صبغ الشاش بالكامل بالدم لأن الجرح كان مغمورًا في الماء الإشعاعي.

لم تكن لديه أي نية لمرافقتها هنا لأن هذا المكان لم يكن مناسبًا له للبقاء لفترة طويلة. كان الدم الجليدي في جسده يتوتر. إذا استمر في البقاء هنا ، فسيكون هو الشخص الذي سيتجمد حتى الموت.

فتح حقيبة ظهره على الفور ، وأخرج الكرة المعدنية والشاش من أسفل حقيبة الظهر. خلع درعها واستبدل الشاش بعد مسح الماء من جرحها.

بجوار الخرسانة المتناثرة ، كانت هناك سيارة مغمورة في الأنقاض.

بمجرد الانتهاء ، ألقى على الفور كل شيء من حقيبته إلى الجانب ، ثم استخدم حقيبة الظهر كحاوية مياه ، فجمع المياه من قناة الصرف.

نظر إليها وأدرك أنها لا تزال في غيبوبة ، وكانت تهمس بلا وعي.

كانت حقيبة الظهر مقاومة للماء. عندما امتلأت بالماء ، قام برش بعض الماء على الكتل الخرسانية المحيطة. أصبحت هذه الكتل الخرسانية موحلة بمجرد رشها بالماء. كانت القضبان الفولاذية التي تم كشفها عن هذه الكتل الخرسانية قد تعرضت للتآكل والصدأ.

“متأكد بما فيه الكفاية.” توقف فورا وفكر للحظة. وضع حقيبة الظهر جانبا والتقط قطعتين من نترات البوتاسيوم من الكرة المعدنية. بعد طحنهم إلى مسحوق ، صبهم ببطء في حقيبة الظهر مع ملاحظة تغير الماء.

“متأكد بما فيه الكفاية.” توقف فورا وفكر للحظة. وضع حقيبة الظهر جانبا والتقط قطعتين من نترات البوتاسيوم من الكرة المعدنية. بعد طحنهم إلى مسحوق ، صبهم ببطء في حقيبة الظهر مع ملاحظة تغير الماء.

عندما تم إنشاء الشكل التقريبي للحاجز ، قام بقياس الفجوات في زوايا الحاجز وصنع المزيد من الجليد في الأشكال المقابلة ، ثم قام بتوصيلها بالفجوات.

عندما دخلت نترات البوتاسيوم في الماء ، ظهرت خاصية امتصاص الحرارة. تحول الماء الموجود في حقيبة الظهر تدريجيًا إلى اللون الأبيض وتجمد بسرعة مرئية للعين المجردة. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يتجمد تمامًا في قطعة من الجليد.

فتح حقيبة ظهره على الفور ، وأخرج الكرة المعدنية والشاش من أسفل حقيبة الظهر. خلع درعها واستبدل الشاش بعد مسح الماء من جرحها.

قلب حقيبة الظهر رأساً على عقب وربت على الجليد. تم صنع قطعة جليد مستطيلة الشكل.

عندما تم إنشاء الشكل التقريبي للحاجز ، قام بقياس الفجوات في زوايا الحاجز وصنع المزيد من الجليد في الأشكال المقابلة ، ثم قام بتوصيلها بالفجوات.

“كانت نترات البوتاسيوم أكثر من اللازم.” نظر إلى الجليد ووضعه على الأرض. ثم واصل ملء حقيبة الظهر بالماء وطحن نترات البوتاسيوم. أثناء مراقبة تغير الماء ، قام بخلط نترات البوتاسيوم مع الماء شيئًا فشيئًا لمنع هدره.

تنفس الصعداء. على الرغم من استقرار حالتها ، لم يتمكن من علاج السم الذي كان عميقًا في جسدها. كان بإمكانه فقط مشاهدة بلا حول ولا قوة.

بعد مرور أكثر من ساعة ، كان قد صنع أكثر من 50 قطعة من الطوب الجليدي التي تراكمت حول الكهف. توقف عن صنع المزيد وحرك الجليد بجوار الخرسانة المنهارة. باستخدام الثلج كطوب ، بنى حاجزًا بيضاويًا على طول حافة الخرسانة المكسورة.

تحركت شفتيها قليلاً ، وهمست بشكل ضعيف.

عندما تم إنشاء الشكل التقريبي للحاجز ، قام بقياس الفجوات في زوايا الحاجز وصنع المزيد من الجليد في الأشكال المقابلة ، ثم قام بتوصيلها بالفجوات.

فتح حقيبة ظهره على الفور ، وأخرج الكرة المعدنية والشاش من أسفل حقيبة الظهر. خلع درعها واستبدل الشاش بعد مسح الماء من جرحها.

عندما تم استخدام ثلثي نترات البوتاسيوم ، اكتمل حاجز الجليد أخيرًا.

وضع أذنه بالقرب من شفتيها وسمع كلمة واحدة خافتة – أمي.

ثم ملأ حقيبة الظهر بالماء مرة أخرى ورشها على الحاجز الجليدي من الأعلى إلى الأسفل. تجمدت المياه المتدفقة تدريجيًا وأغلقت الفجوات بين طوب الجليد بشكل كامل ، وتشكل حاجز ثلجي محكمي.

نظر إليها وأدرك أنها لا تزال في غيبوبة ، وكانت تهمس بلا وعي.

كان متعبًا و جلس على الأرض ، لكنه لم يكن ساخنا أو يتعرق. وبدلاً من ذلك ، كان جسده بالكامل باردًا ، وكانت يديه متجمدة ومخدرة إلى حد ما من التعامل مع الجليد. التفت لينظر إلى عائشة ، التي كانت لا تزال مستلقية فاقدة الوعي على الأرض. كان وجهها شاحبًا وخاليًا من الدماء ، وكانت حواجبها متجهمة بهدوء ، بدا أنها غير مرتاحة للغاية.

لم تكن لديه أي نية لمرافقتها هنا لأن هذا المكان لم يكن مناسبًا له للبقاء لفترة طويلة. كان الدم الجليدي في جسده يتوتر. إذا استمر في البقاء هنا ، فسيكون هو الشخص الذي سيتجمد حتى الموت.

سحب جسده المنهك وفحص جرحها. لم ينتشر الدم على الشاش كثيرًا ، لذلك يبدو أن النزيف يتم التحكم فيه مؤقتًا.

سحب رؤيته ثم وضع عائشة على الأرض وفحص الجرح على ظهرها. تم صبغ الشاش بالكامل بالدم لأن الجرح كان مغمورًا في الماء الإشعاعي.

تنفس الصعداء. على الرغم من استقرار حالتها ، لم يتمكن من علاج السم الذي كان عميقًا في جسدها. كان بإمكانه فقط مشاهدة بلا حول ولا قوة.

بجوار الخرسانة المتناثرة ، كانت هناك سيارة مغمورة في الأنقاض.

في الوقت نفسه ، كان جسده يرتجف من الهواء البارد الذي جاء من الحاجز الجليدي. لم يستطع إلا أن يفرك يديه معًا ، لكنه صُدم عندما لامست يده اليمنى يده اليسرى. كان مثل لمس قطعة من الجليد. في الواقع ، كانت درجة الحرارة على الأرجح أقل من الجليد ، لقد كانت بردا خارق. نظر إلى يده اليسرى وتغير وجهه قليلاً. كان لون جلد يده اليسرى شاحبًا بشكل غير عادي ، وكان هذا الجلد الأبيض الشاحب مختلفًا عن الجلد الأبيض العادي. كان أبيض مثل الثلج.

“لا أستطيع البقاء هنا لفترة أطول.” تلقى دين نداء استيقاظ. التفت لينظر إلى عائشة اللاواعية ، ومضت عيناه قليلاً. “يمكنني فقط المخاطرة بالمحاولة. آمل أن تتمكنني من الصمود.”

“لا أستطيع البقاء هنا لفترة أطول.” تلقى دين نداء استيقاظ. التفت لينظر إلى عائشة اللاواعية ، ومضت عيناه قليلاً. “يمكنني فقط المخاطرة بالمحاولة. آمل أن تتمكنني من الصمود.”

بعد الهبوط ، نظر دين حوله. المشهد هنا هو نفسه مع ما رآه من خلال مجال رؤيته شبه الشفافة. كان الطابق السفلي من مبنى منهار ، محاطًا بطبقات من الخرسانة المسلحة المنهارة. لم تملأ أكوام الخرسانة الفوضوية القبو بالكامل ، مما أدى إلى مساحة عشرة أمتار مربعة من المساحة المفتوحة بارتفاع مترين.

ملأ حقيبته بالماء وصنع طوب الجليد مرة أخرى. بعد صنع ست قطع ، قام بقياس الطول والعرض ووضعها معًا. ثم قام برش الماء فوقها ، وألصقها ببعضها البعض. وسرعان ما تم بناء طبقة جليدية بسماكة 30 سم.

قبل دخوله ، لاحظ أن قناة الصرف متصلة بقبو مبنى منهار. من المخطط ، كان المبنى فقط جزءًا من أساسه سليمًا. بجانب الأساس كان هناك جبل صغير من الخرسانة المنهارة . كان هذا أفضل مكان للاختباء يمكنه العثور عليه الآن.

وضع السرير في منتصف الحاجز الجليدي ، ثم رفع عائشة على السرير ، وترك جسدها مستلقيًا لضمان عدم توقف الدورة الدموية.

قبل دخوله ، لاحظ أن قناة الصرف متصلة بقبو مبنى منهار. من المخطط ، كان المبنى فقط جزءًا من أساسه سليمًا. بجانب الأساس كان هناك جبل صغير من الخرسانة المنهارة . كان هذا أفضل مكان للاختباء يمكنه العثور عليه الآن.

“آمل أن تبطئ درجة حرارة الجليد البارد انتشار السم …” نظر إلى عائشة بعمق وتنهد في قلبه. لم تكن هناك طريقة أخرى في الوقت الحالي ، وقد تتجمد حتى الموت ، لكنه رفض التخلي عن الأمل. كان بإمكانه أن يأمل فقط أن جسمها الخارق يمكنه مقاومة درجة الحرارة.

كانت حقيبة الظهر مقاومة للماء. عندما امتلأت بالماء ، قام برش بعض الماء على الكتل الخرسانية المحيطة. أصبحت هذه الكتل الخرسانية موحلة بمجرد رشها بالماء. كانت القضبان الفولاذية التي تم كشفها عن هذه الكتل الخرسانية قد تعرضت للتآكل والصدأ.

لم تكن لديه أي نية لمرافقتها هنا لأن هذا المكان لم يكن مناسبًا له للبقاء لفترة طويلة. كان الدم الجليدي في جسده يتوتر. إذا استمر في البقاء هنا ، فسيكون هو الشخص الذي سيتجمد حتى الموت.

عندما كان على وشك الإستدارة ، رأى شفتي عائشة تتحرك قليلاً ، كما لو كانت تتحدث. كان مذهولاً و جثم على الفور أمام السرير الجليدي ، سأل: “ماذا قلت للتو؟”

عندما كان على وشك الإستدارة ، رأى شفتي عائشة تتحرك قليلاً ، كما لو كانت تتحدث. كان مذهولاً و جثم على الفور أمام السرير الجليدي ، سأل: “ماذا قلت للتو؟”

كانت حقيبة الظهر مقاومة للماء. عندما امتلأت بالماء ، قام برش بعض الماء على الكتل الخرسانية المحيطة. أصبحت هذه الكتل الخرسانية موحلة بمجرد رشها بالماء. كانت القضبان الفولاذية التي تم كشفها عن هذه الكتل الخرسانية قد تعرضت للتآكل والصدأ.

تحركت شفتيها قليلاً ، وهمست بشكل ضعيف.

ملأ حقيبته بالماء وصنع طوب الجليد مرة أخرى. بعد صنع ست قطع ، قام بقياس الطول والعرض ووضعها معًا. ثم قام برش الماء فوقها ، وألصقها ببعضها البعض. وسرعان ما تم بناء طبقة جليدية بسماكة 30 سم.

وضع أذنه بالقرب من شفتيها وسمع كلمة واحدة خافتة – أمي.

نظر إليها وأدرك أنها لا تزال في غيبوبة ، وكانت تهمس بلا وعي.

نظر إليها وأدرك أنها لا تزال في غيبوبة ، وكانت تهمس بلا وعي.

“آمل أن تبطئ درجة حرارة الجليد البارد انتشار السم …” نظر إلى عائشة بعمق وتنهد في قلبه. لم تكن هناك طريقة أخرى في الوقت الحالي ، وقد تتجمد حتى الموت ، لكنه رفض التخلي عن الأمل. كان بإمكانه أن يأمل فقط أن جسمها الخارق يمكنه مقاومة درجة الحرارة.

تنهد وهز رأسه قليلاً. نهض وسار نحو القناة تحت الأرض وكان على استعداد للقفز إليها والمغادرة ، ولكن عندما رأى الوضع في الأمام باستخدام رؤيته الحرارية ، توقف جسده فجأة بقوة. على بعد كيلومتر ، كان هناك مصدر حرارة بطول 7-8 أمتار يندفع في اتجاهه. من الحركة ، بدا وكأنه وحش تحت الماء!

كانت حقيبة الظهر مقاومة للماء. عندما امتلأت بالماء ، قام برش بعض الماء على الكتل الخرسانية المحيطة. أصبحت هذه الكتل الخرسانية موحلة بمجرد رشها بالماء. كانت القضبان الفولاذية التي تم كشفها عن هذه الكتل الخرسانية قد تعرضت للتآكل والصدأ.

وفكر فجأة في دم عائشة الذي انتشر في الماء من قبل ، تغير وجهه قليلاً. لم يكن يتوقع وجود وحش كبير في الجوار تحت الماء في القناة تحت الأرض.

بجوار الخرسانة المتناثرة ، كانت هناك سيارة مغمورة في الأنقاض.

سحب رؤيته ثم وضع عائشة على الأرض وفحص الجرح على ظهرها. تم صبغ الشاش بالكامل بالدم لأن الجرح كان مغمورًا في الماء الإشعاعي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط