نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 560

موت دين

موت دين

الملك المظلم – 560 : موت دين
— — — — — — — — — — — —

بالتفكير في هذا ، شحب وجهها. وسرعان ما تواصلت مع الشريان السباتي على عنقه. كان هذا أفضل مكان للتحقق مما إذا كان ميتًا أم أنه مجرد إدعاء معلق. ومع ذلك ، لم يكن الشريان السباتي لدين ينبض!

كان الأمر كما لو مرت 1000 سنة.

كان الأمر كما لو مرت 1000 سنة.

ومع ذلك ، فقد بدت أيضا كما لو كانت مجرد جزء من الثانية قد مضت.

لقد صرت أسنانها وشدت يديها في قبضات.

في الهاوية المظلمة ، سارت عائشة إلى الأمام بلا هدف ، فقط المشي ، لم يكن هناك أي تفكير في ذهنها ، كان فارغًا ، مثل اللإميت ، حتى أحرق إحساس حارق جسدها بالكامل ، ميقظًا شرارة خافتة من الوعي في عقلها المخدر.

قمعت تدريجيا الحزن في قلبها. بغض النظر عن مدى حزنها ، فستمر دائمًا ، ربما ستنسى ، أو ربما ستتذكر.

في كهف الجليد الصامت والمظلم ، ارتجفت رموش عائشة ، وفتحت عينيها ببطء لتجد أن محيطها ما زال مظلمًا. رفعت يدها دون وعي إلى مصدر الإحساس بالحرقان ، كان بطنها. كانت على دراية كبيرة بهذا الإحساس الحارق ، وهو الشعور بالجوع. كان الحمض في بطنها يشبه البحر تحت العواصف ، يمزق في بطنها ويفرك جدار معدتها بعنف ، مما جعلها تشعر بألم حارق.

هل كان راهبا من الدير؟

شعرت أنه إذا استمرت على هذا النحو ، سيتم هضم بطنها من تلقاء نفسها. عندما كانت تدعم نفسها ، لمست كفها مجموعة من الأشياء الباردة والحادة. أدارت رأسها للنظر وذهلت.

عضت شفتيها ونزلت من السرير الجليدي ، ثم رفعت جسد دين ووضعته على السرير الجليدي. جسد دين ، ومع ذلك ، تم تجميده بالكامل وما زال يحتفظ بوضعه السابق.

كان شابًا أسود الشعر – كان دين. في الوقت الحالي ، كان جسمه مغطى بالهواء البارد ، وكان درعه مغطى بطبقة رقيقة من الجليد. الشيء الذي لمسته هو شعره. تم تجميد شعره الأسود الناعم الآن مثل الإبر الفولاذية.

ارتجفت راحة يدها قليلاً ، ونظرت إليه في حالة ذهول. وسرعان ما سحبت نظرتها عندما أصبحت على علم بالهواء البارد الذي كان يأتي من محيطها. نظرت حولها وكانت مندهشة. كان حاجزًا مغلقًا مصنوعًا من الجليد.

“أنا لست ميتةً؟” ذهلت عائشة . بعد أن تذكرت ما حدث قبل غيبوبتها ، مدت يدها بسرعة لدعم دين ، ولكن بمجرد لمسها له ، سحبت أطراف أصابعها بشكل غريزي. شعرت بألم يخز أطراف أصابعها كما لو كانت عضات ثعبان سام. عبرت المفاجأة وجهها لأنه حتى الجليد لم يستطع منحها مثل هذا الشعور من البرد الخارق.

كانت ستتحمل الألم في قلبها وتتقدم وتستمر في حياتها ، ويومًا بعد يوم ، سيشفى الجرح ببطء حتى يتم نسيانه.

هل كانت درجة حرارة جسده أقل من الجليد؟

التفت ونظرت إلى دين. كان التعبير على وجهها معقدًا بعض الشيء.

على الرغم من أنها لم تتلق مثل هذا التعليم ، إلا أنها كانت تقاتل الوحوش المختلفة في بيئات مختلفة لسنوات و واجهتها جميع أنواع المواقف التي جعلتها تدرك أنه إذا كانت درجة حرارة الماء أقل من الجليد ، فسوف يتجمد ، مما يعني أن الدم في جسد دين قد تجمد بالفعل!

شعرت أنه إذا استمرت على هذا النحو ، سيتم هضم بطنها من تلقاء نفسها. عندما كانت تدعم نفسها ، لمست كفها مجموعة من الأشياء الباردة والحادة. أدارت رأسها للنظر وذهلت.

إذا تجمد الدم ، فهل لا زال على قيد الحياة؟

فوجئت و كانت حزينة إلى حد ما. على حد علمها ، لن يتكثف الجليد كثيرًا حتى في أبرد يوم في موسم الثلج الأسود ، ناهيك عن أن الثلج الأسود لا يمكن مزجه مع بعضه البعض لخلق الجليد. فقط رهبان الدير يمكنهم اقتراض قوة الطبيعة. لقد أمكن رؤية أن شكل الحاجز الجليدي كان من صنع الإنسان. من الواضح أن دين قام ببناء هذا الحاجز الجليدي.

بالتفكير في هذا ، شحب وجهها. وسرعان ما تواصلت مع الشريان السباتي على عنقه. كان هذا أفضل مكان للتحقق مما إذا كان ميتًا أم أنه مجرد إدعاء معلق. ومع ذلك ، لم يكن الشريان السباتي لدين ينبض!

كا! كا!

مات؟

استدارت ونظرت إلى مصدر الصوت – كتف دين الأيسر.

ارتجفت راحة يدها قليلاً ، ونظرت إليه في حالة ذهول. وسرعان ما سحبت نظرتها عندما أصبحت على علم بالهواء البارد الذي كان يأتي من محيطها. نظرت حولها وكانت مندهشة. كان حاجزًا مغلقًا مصنوعًا من الجليد.

في كهف الجليد الصامت والمظلم ، ارتجفت رموش عائشة ، وفتحت عينيها ببطء لتجد أن محيطها ما زال مظلمًا. رفعت يدها دون وعي إلى مصدر الإحساس بالحرقان ، كان بطنها. كانت على دراية كبيرة بهذا الإحساس الحارق ، وهو الشعور بالجوع. كان الحمض في بطنها يشبه البحر تحت العواصف ، يمزق في بطنها ويفرك جدار معدتها بعنف ، مما جعلها تشعر بألم حارق.

فوجئت و كانت حزينة إلى حد ما. على حد علمها ، لن يتكثف الجليد كثيرًا حتى في أبرد يوم في موسم الثلج الأسود ، ناهيك عن أن الثلج الأسود لا يمكن مزجه مع بعضه البعض لخلق الجليد. فقط رهبان الدير يمكنهم اقتراض قوة الطبيعة. لقد أمكن رؤية أن شكل الحاجز الجليدي كان من صنع الإنسان. من الواضح أن دين قام ببناء هذا الحاجز الجليدي.

التفت ونظرت إلى دين. كان التعبير على وجهها معقدًا بعض الشيء.

هل كان راهبا من الدير؟

كا! كا!

حدقت بفراغ لفترة من الوقت حتى لاحظت وجود مصدر حرارة بطول 7-8 أمتار يمر في الظلام. يبدو أن مصدر الحرارة كان يسبح في الهواء. سقطت عينيها على المياه المتجمدة أمامها ، وفهمت على الفور ما حدث عندما كانت في غيبوبة ، وعرفت أيضًا سبب وجود حاجز جليدي.

في كهف الجليد الصامت والمظلم ، ارتجفت رموش عائشة ، وفتحت عينيها ببطء لتجد أن محيطها ما زال مظلمًا. رفعت يدها دون وعي إلى مصدر الإحساس بالحرقان ، كان بطنها. كانت على دراية كبيرة بهذا الإحساس الحارق ، وهو الشعور بالجوع. كان الحمض في بطنها يشبه البحر تحت العواصف ، يمزق في بطنها ويفرك جدار معدتها بعنف ، مما جعلها تشعر بألم حارق.

كل هذا كان لعزل رائحة دمها!

تم تجميد ذراع دين اليسرى تمامًا ، وعلى عكس الجليد الشفاف ، كانت بيضاء مثل الثلج. على هذه الذراع البيضاء الثلجية ، كان بإمكانها رؤية خطوط زرقاء ، وهي عروق ذراعه اليسرى!

التفت ونظرت إلى دين. كان التعبير على وجهها معقدًا بعض الشيء.

مات؟

كا! كا!

كانت ستتحمل الألم في قلبها وتتقدم وتستمر في حياتها ، ويومًا بعد يوم ، سيشفى الجرح ببطء حتى يتم نسيانه.

فجأة ، كانت هناك أصوات طقطقة تكسر الصمت.

كا! كا!

لقد دهشت ، وكان رد فعلها الأول هو النظر إلى المياه المتجمدة ، ولكن لم يكن هناك وحش تحتها.

لفترة طويلة ، كان هناك صمت فقط في الكهف المظلم.

كا! كا!

فوجئت و كانت حزينة إلى حد ما. على حد علمها ، لن يتكثف الجليد كثيرًا حتى في أبرد يوم في موسم الثلج الأسود ، ناهيك عن أن الثلج الأسود لا يمكن مزجه مع بعضه البعض لخلق الجليد. فقط رهبان الدير يمكنهم اقتراض قوة الطبيعة. لقد أمكن رؤية أن شكل الحاجز الجليدي كان من صنع الإنسان. من الواضح أن دين قام ببناء هذا الحاجز الجليدي.

استدارت ونظرت إلى مصدر الصوت – كتف دين الأيسر.

بالتفكير في هذا ، شحب وجهها. وسرعان ما تواصلت مع الشريان السباتي على عنقه. كان هذا أفضل مكان للتحقق مما إذا كان ميتًا أم أنه مجرد إدعاء معلق. ومع ذلك ، لم يكن الشريان السباتي لدين ينبض!

خلعت بسرعة حامي كتفه ، وانكمشت عينيها بالذهول.

فجأة ، كانت هناك أصوات طقطقة تكسر الصمت.

تم تجميد ذراع دين اليسرى تمامًا ، وعلى عكس الجليد الشفاف ، كانت بيضاء مثل الثلج. على هذه الذراع البيضاء الثلجية ، كان بإمكانها رؤية خطوط زرقاء ، وهي عروق ذراعه اليسرى!

في الهاوية المظلمة ، سارت عائشة إلى الأمام بلا هدف ، فقط المشي ، لم يكن هناك أي تفكير في ذهنها ، كان فارغًا ، مثل اللإميت ، حتى أحرق إحساس حارق جسدها بالكامل ، ميقظًا شرارة خافتة من الوعي في عقلها المخدر.

كانت أصوات التشقق السابقة تأتي من كتف دين الأيسر. تكثف الهواء البارد على ذراعه اليسرى ، ونمت المسامير الجليدية ببطء من كتفه ودعست حامي كتفه ، مما تسبب في أصوات التشقق.

لقد دهشت ، وكان رد فعلها الأول هو النظر إلى المياه المتجمدة ، ولكن لم يكن هناك وحش تحتها.

“مرض … مرض المجمَّد!” استنشقت عائشة بهدوء. لم تتوقع أن يعاني دين من مرض عضال رهيب. علاوة على ذلك ، كان المرض المحرم في الأسطورة.

خلعت بسرعة حامي كتفه ، وانكمشت عينيها بالذهول.

“الأشخاص المصابون بالمرض المجمد هم أكثر حساسية لتغيرات درجة الحرارة وأكثرهم خوفًا من البرد. بالنسبة للأشخاص العاديين ، سيعانون حتى لو كانت درجة الحرارة أقل من درجة أو درجتين فقط ، ولكن الآن هذا الكهف أقل بعشرين درجة.” عضت شفتيها المرتعشة ، متخلفة عن الرغبة في البكاء. كان بإمكانها مقاومة درجة الحرارة داخل حاجز الجليد هذا ، ولكن بالنسبة إلى دين ، كان من المستحيل عليه مقاومة درجة الحرارة حتى لو كان جسمه أقوى. ومع ذلك ، فقد اختار استخدام هذه الطريقة التي كانت غير مواتية لنفسه ، وسعت من أجل حياتها!

هل كان راهبا من الدير؟

“لماذا ، لماذا أنت يائس للغاية لإنقاذي …” عينيها تلألأت بالدموع ، وصدرها كان مختنقا. حتى من دون خبث أختها ، كانت النتيجة لا تزال هي نفسها – الشخص الوحيد الذي كان جيدًا معها تورط بسببها أخيرًا.

عند التفكير في الإصابة على جسدها ، شعرت فجأة بالتعب قليلاً.

لماذا؟!

“أنا لست ميتةً؟” ذهلت عائشة . بعد أن تذكرت ما حدث قبل غيبوبتها ، مدت يدها بسرعة لدعم دين ، ولكن بمجرد لمسها له ، سحبت أطراف أصابعها بشكل غريزي. شعرت بألم يخز أطراف أصابعها كما لو كانت عضات ثعبان سام. عبرت المفاجأة وجهها لأنه حتى الجليد لم يستطع منحها مثل هذا الشعور من البرد الخارق.

لقد صرت أسنانها وشدت يديها في قبضات.

لمست ظهرها بصمت ، كان الجرح باردًا ، بدا أنه يشفى.

لفترة طويلة ، كان هناك صمت فقط في الكهف المظلم.

عنيد – قاسي.

قمعت تدريجيا الحزن في قلبها. بغض النظر عن مدى حزنها ، فستمر دائمًا ، ربما ستنسى ، أو ربما ستتذكر.

عند التفكير في الإصابة على جسدها ، شعرت فجأة بالتعب قليلاً.

كانت ستتحمل الألم في قلبها وتتقدم وتستمر في حياتها ، ويومًا بعد يوم ، سيشفى الجرح ببطء حتى يتم نسيانه.

لقد صرت أسنانها وشدت يديها في قبضات.

بدا أن هذه هي القدرة الطبيعية للإنسان.

مات؟

عنيد – قاسي.

هل كانت درجة حرارة جسده أقل من الجليد؟

عند التفكير في الإصابة على جسدها ، شعرت فجأة بالتعب قليلاً.

لمست ظهرها بصمت ، كان الجرح باردًا ، بدا أنه يشفى.

كل هذا كان لعزل رائحة دمها!

نظرت إلى السرير الجليدي تحت جسدها وفهمت على الفور. في بيئة درجة الحرارة المتجمدة هذه ، كانت سرعة انتشار السم أبطأ بكثير ، لذلك يمكن لجهاز المناعة في جسمها أن يقاوم لفترة طويلة ، ويتكيف ويتحسن تدريجياً ، حتى استيقظت أخيراً.

عند التفكير في الإصابة على جسدها ، شعرت فجأة بالتعب قليلاً.

لم يكن دور هذا الحاجز الجليدي مجرد حجب رائحة دمها ، ولكن لقمع السم في جسدها – مما أدى إلى مقتل عصفورين بحجر واحد! لكن لم يكن من السهل التفكير في هذه الطريقة ، ناهيك عن أنه قد لا يكون من الممكن تنفيذها في مثل هذا العالم المقفر خارج الجدار. حتى لو لم ترى العملية ، فقد عرفت أن دين بذل جهدًا مضنيًا وقدرا كبيرا من الطاقة لبناء هذا الحاجز الجليدي.

بالتفكير في هذا ، شحب وجهها. وسرعان ما تواصلت مع الشريان السباتي على عنقه. كان هذا أفضل مكان للتحقق مما إذا كان ميتًا أم أنه مجرد إدعاء معلق. ومع ذلك ، لم يكن الشريان السباتي لدين ينبض!

عضت شفتيها ونزلت من السرير الجليدي ، ثم رفعت جسد دين ووضعته على السرير الجليدي. جسد دين ، ومع ذلك ، تم تجميده بالكامل وما زال يحتفظ بوضعه السابق.

لماذا؟!

التفت ونظرت إلى دين. كان التعبير على وجهها معقدًا بعض الشيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط