نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 561

الإحترار

الإحترار

الملك المظلم – 561 : الإحترار
— — — — — — — — — — — —

دفقة!

كان قلب عائشة متؤلمًا عندما رأت حالة دين الحالية. دفعت يديه ورجليه إلى أسفل ، وقوّتهما ووضعته في وضع مسطح. قررت الاحتفاظ بهذا الكهف الجليدي ، وعندما تلتئم جراحها بالكامل ، ستعود إلى هنا وتعيد جسده إلى الجدار العملاق لدفنه.

بعد فترة ، عاد رأس الوحش إلى السطح ، مغمورًا في الماء القرمزي ، وكان الجرح فوق الرأس أسودًا مثل الفحم.

بالنظر إلى الطبقة الرقيقة من الصقيع التي كانت تغطي جسمه بالكامل ، عرفت أنه لا يمكن أن تذوب في أي وقت قصير ، ولكنها تمنع أيضًا جثته من التعفن عندما ستعيده لاحقًا.

ثم بدأت في تدفئة جبهته وخدوده. كان الرأس أكثر أهمية من القلب. سيستيقظ دين فقط عندما يتم استعادة درجة حرارة رأسه.

نظرت إليه بعمق ، من حاجبيه ، إلى أنفه ، إلى شفتيه ، إلى جسده. أرادت أن تلزمه بذاكرتها. باستثناء العبيد ، كان أول شخص على استعداد للموت من أجلها.

كان قلب عائشة متؤلمًا عندما رأت حالة دين الحالية. دفعت يديه ورجليه إلى أسفل ، وقوّتهما ووضعته في وضع مسطح. قررت الاحتفاظ بهذا الكهف الجليدي ، وعندما تلتئم جراحها بالكامل ، ستعود إلى هنا وتعيد جسده إلى الجدار العملاق لدفنه.

ولكن عندما رأت صدره ، انذهلت فجأة. تقلصت على الفور عينيها ، مما جعل الكهف في بصرها يصبح فجأة ملونًا ، وتوغلت عينيها من خلال درعه. في الداخل ، شاهدت مصدر حرارة أحمر ينبض قليلاً – قلب دين!

توقف عائشة عن الهجوم لأن الرأس لم يعد يتحرك.

كانت مذهولة.

الآن فقط تذكرت أنها استيقظت من الجوع من قبل ، مما يعني أنها كانت في غيبوبة لبعض الوقت ، ربما لعدة أيام. وإلا فلن تكون جائعة هكذا.

“لم يمت؟”

“هدير!” هدر الوحش تحت المائي من الألم ، وجسده اهتز فجأة ، محاولاً التراجع إلى الماء.

“هو لم يمت؟”

برؤية هذا ، عائشة أمسكت الخنجر بإحكام وتربصت بجانب الجليد.

سحبت رؤيتها الحرارية واستعادت حجم عينيها. مع فتح عينيها ، نظرت إلى درعه وكان بإمكانها رؤية الضباب الأبيض وطبقة الصقيع على درعه تتقلب قليلاً. في اللحظة التالية ، شعرت فقط بالدم في جسدها يغلي و يتدفق بالدهشة والإثارة!

الآن فقط تذكرت أنها استيقظت من الجوع من قبل ، مما يعني أنها كانت في غيبوبة لبعض الوقت ، ربما لعدة أيام. وإلا فلن تكون جائعة هكذا.

سرعان ما جثمت على جانبه ، وضغطت يدها على صدره ، وشعرت على الفور بنبضات قلبه القوية للغاية. لم تكن هذه نبضات رجل يحتضر. بدلا من ذلك ، كانت أشبه بنبضات القلب القوية بعد تمرين شاق. كان النبض قوياً لدرجة أنها شعرت به من خلال درعه!

توغل الخنجر الحاد على الفور في رأس الوحش لحظة كسر الجليد.

كانت مبتهجة. لم تلاحظ ذلك عندما كان مستلقيا في الوضعية السابقة. بعد كل شيء ، لم تعتقد أن قلبه سيظل ينبض بقوة عندما لم يكن الشريان السباتي ينبض. كان هذا ضد الحس السليم.

الملك المظلم – 561 : الإحترار — — — — — — — — — — — —

ومع ذلك ، بما أن قلبه كان لا يزال ينبض ، فقد أظهر ذلك أنه لا يزال على قيد الحياة!

ووش!

رفعت جسده على الفور من السرير الجليدي ووضعته على الأرض لأن المرض المجمد كان يخشى البرودة أكثر. ظنت أنه مات من قبل ، لذلك استخدمت السرير الجليدي للحفاظ على جثته. بطبيعة الحال ، لم تستطع السماح له بالاستمرار في الاستلقاء على السرير الجليدي. خلاف ذلك ، إذا لم يكن قد مات بعد ، فسوف يتجمد حقاً حتى الموت.

ووش!

بعد أن وضعته على الأرض ، دفعت السرير الجليدي إلى الجانب الآخر بقدر الإمكان. ثم جلست بجوار دين وفركت راحتيها معًا لجعلها أكثر دفئًا. عندما دفأت راحتيها ، ضغطتهما على الفور على صدره ، على أمل أن يبدأ قلبه في ضخ الدم واستعادة درجة حرارة جسده في أقرب وقت ممكن.

“هدير!” هدر الوحش تحت المائي من الألم ، وجسده اهتز فجأة ، محاولاً التراجع إلى الماء.

أصابت البرودة راحتي اليد الدافئتين في بضع ثوانٍ بعد ضغطهما على صدره. رفعتهما على الفور وفركتهما معًا مرة أخرى ، وكررت عملها السابق. بعد عدة ساعات من الجهود المتواصلة ، شعرت أخيرًا بالتعب قليلاً ، وكان الجرح على ظهرها متؤلمًا أيضًا.

ولكن من الواضح الآن أن هذه الطريقة لن تنجح.

الآن فقط تذكرت أنها استيقظت من الجوع من قبل ، مما يعني أنها كانت في غيبوبة لبعض الوقت ، ربما لعدة أيام. وإلا فلن تكون جائعة هكذا.

فتحت فم دين بلطف وصبت الحبة الممضوغة في فمه ، ثم ربتت حلقه لمساعدته على البلع.

اجتاحت عينيها حول الكهف ، ورأت كومة من الأشياء على الأرض. كانت هناك أحجار كريستالية بيضاء ، وتعرفت على هذا الشيء ، نترات البوتاسيوم. بجانبهم كان هناك بعض الأطعمة المصنعة عالية الحرارة. فتحت على الفور حقيبتين ووضعتهما في فمها. أثناء المضغ والبلع ، استمرت في فرك راحتيها معًا وتسخين صدر دين.

برؤية هذا ، عائشة أمسكت الخنجر بإحكام وتربصت بجانب الجليد.

في ظل الجهود المستمرة ، ذاب الصقيع على الصدر تدريجيًا.

بعد فترة ، عاد رأس الوحش إلى السطح ، مغمورًا في الماء القرمزي ، وكان الجرح فوق الرأس أسودًا مثل الفحم.

ثم بدأت في تدفئة جبهته وخدوده. كان الرأس أكثر أهمية من القلب. سيستيقظ دين فقط عندما يتم استعادة درجة حرارة رأسه.

في هذا الوقت ، انتشر مسحوق السم في المياه المتدفقة ، ولم يكن الوحش تحت الماء على علم به ، ولا يزال يسبح بسرعة.

كان كفيها البيضاوان يفركان جيئة وذهابا على خد دين. على عكس بقعة القلب النابض ، كانت درجة الحرارة على خده تقشعر لها الأبدان ، أبرد بكثير من الجليد ، على الرغم من أن الجليد كان بالفعل أبرد شيء على حد معرفتها.

رفعت راحتيها ونفخت فيهما من وقت لآخر ، في محاولة لرفع درجة الحرارة أكثر ، لكن كفيها ما زالتا تبردان على الفور في اللحظة التي تلمسان فيها وجه دين.

رفعت راحتيها ونفخت فيهما من وقت لآخر ، في محاولة لرفع درجة الحرارة أكثر ، لكن كفيها ما زالتا تبردان على الفور في اللحظة التي تلمسان فيها وجه دين.

غرق الوحش في الماء ، ورش موجات بعلو متر واحد ، وسرعان ما انتشر الكثير من الدم في الماء ، وصبغ الماء باللون الأحمر.

ذاب الصقيع على وجهه تدريجيًا تحت الاحتكاك المستمر ، لكن خده كان لا يزال صلبًا وباردًا وسلسًا للغاية مثل الجليد.

خفضت ذراعها وأرجحت الخنجر إلى أعلى بينما كان الوحش يتحرك لأسفل ، وقطعت جسد الوحش إلى النصف.

من الواضح أن أسرع طريقة لزيادة درجة حرارته كانت تسخينه بالنار ، لكنها لم تكن متوفرة الآن. فكرت فجأة في طريقة أخرى – نقعه في الماء. على الأقل سيكون أفضل من طريقتها الحالية.

كانت غاضبة بعض الشيء. إذا لم يتمكن دين من ابتلاع الحبة ، فلا يمكن تنفيذ وسيلتها.

أدارت رأسها لتنظر إلى المياه المتجمدة ، وشهدت رؤيتها الحرارية مصدر حرارة بطول 7 إلى 8 أمتار يسبح في المسافة. يجب أن يكون وحشًا تحت مائي.

الآن فقط تذكرت أنها استيقظت من الجوع من قبل ، مما يعني أنها كانت في غيبوبة لبعض الوقت ، ربما لعدة أيام. وإلا فلن تكون جائعة هكذا.

“بمجرد كسر الجليد ، سيتم تنبيه الوحش. يجب أن أجد طريقة لقتله أولاً …” ومضت عينيها قليلاً. في حالتها الحالية ، كان من الصعب قتل الوحش في الماء ، ولكن ليس الأمر أن ليس هناك أمل. من المحتمل أن يصاب جرحها بالإشعاع في الماء ، لكنها كانت مشكلة صغيرة فقط. كانت قلقة أنه إذا تمزق جرحها ، فسوف يجتذب دمها الوحوش الأخرى.

“لم يمت؟”

فجأة فكرت في شيء ، وعينها أشرقت. سحبت زجاجة صغيرة من جيبها وأخرجت حبة حمراء داكنة. وضعت الحبة في فمها ومضغتها بلطف ، ثم بصقتها في يدها.

سحبت رؤيتها الحرارية واستعادت حجم عينيها. مع فتح عينيها ، نظرت إلى درعه وكان بإمكانها رؤية الضباب الأبيض وطبقة الصقيع على درعه تتقلب قليلاً. في اللحظة التالية ، شعرت فقط بالدم في جسدها يغلي و يتدفق بالدهشة والإثارة!

فتحت فم دين بلطف وصبت الحبة الممضوغة في فمه ، ثم ربتت حلقه لمساعدته على البلع.

التقطت خنجرًا من الأرض وسارت إلى المياه المتجمدة. قطعت الجليد برفق مع الخنجر وفتحت حفرة ، ثم فتحت الزجاجة ورشت مسحوق السم.

بعد فترة ، فتحت فمه مرة أخرى ، لكن الحبة كانت لا تزال في فمه مجمدة.

الملك المظلم – 561 : الإحترار — — — — — — — — — — — —

كانت غاضبة بعض الشيء. إذا لم يتمكن دين من ابتلاع الحبة ، فلا يمكن تنفيذ وسيلتها.

بعد فترة ، عاد رأس الوحش إلى السطح ، مغمورًا في الماء القرمزي ، وكان الجرح فوق الرأس أسودًا مثل الفحم.

برؤية الصقيع يتشكل ببطء على وجه دين مرة أخرى ، عرفت أنها لا تستطيع أن تضيع المزيد من الوقت. أخرجت زجاجة أخرى من جيبها. كانت هذه زجاجة من مسحوق السم ، وكانت الحبة التي تناولها دين سابقًا ترياقًا لهذا السم. في السابق ، كانت خطتها هي رش السم في الماء حتى لا يجرؤ الوحش على الاقتراب ، ثم يمكنها نقع دين في الماء وزيادة درجة حرارته.

فتحت فم دين بلطف وصبت الحبة الممضوغة في فمه ، ثم ربتت حلقه لمساعدته على البلع.

ولكن من الواضح الآن أن هذه الطريقة لن تنجح.

توغل الخنجر الحاد على الفور في رأس الوحش لحظة كسر الجليد.

التقطت خنجرًا من الأرض وسارت إلى المياه المتجمدة. قطعت الجليد برفق مع الخنجر وفتحت حفرة ، ثم فتحت الزجاجة ورشت مسحوق السم.

كانت مبتهجة. لم تلاحظ ذلك عندما كان مستلقيا في الوضعية السابقة. بعد كل شيء ، لم تعتقد أن قلبه سيظل ينبض بقوة عندما لم يكن الشريان السباتي ينبض. كان هذا ضد الحس السليم.

سمع الوحش تحت الماء صوت قطع الجليد ، وضرب بذيله وسرعان ما اقترب و ظهر على بعد 50 مترًا في غمضة عين.

توقف عائشة عن الهجوم لأن الرأس لم يعد يتحرك.

في هذا الوقت ، انتشر مسحوق السم في المياه المتدفقة ، ولم يكن الوحش تحت الماء على علم به ، ولا يزال يسبح بسرعة.

“هو لم يمت؟”

برؤية هذا ، عائشة أمسكت الخنجر بإحكام وتربصت بجانب الجليد.

برؤية هذا ، عائشة أمسكت الخنجر بإحكام وتربصت بجانب الجليد.

ووش!

برؤية الصقيع يتشكل ببطء على وجه دين مرة أخرى ، عرفت أنها لا تستطيع أن تضيع المزيد من الوقت. أخرجت زجاجة أخرى من جيبها. كانت هذه زجاجة من مسحوق السم ، وكانت الحبة التي تناولها دين سابقًا ترياقًا لهذا السم. في السابق ، كانت خطتها هي رش السم في الماء حتى لا يجرؤ الوحش على الاقتراب ، ثم يمكنها نقع دين في الماء وزيادة درجة حرارته.

مر الوحش السباح تحت الماء الجليدي ، لكنه استدار فجأة وسبح بسرعة نحو الجليد. وصل الجسد الشرس تحت الجليد في لحظة ، وحطم رأسه في الجليد.

كان كفيها البيضاوان يفركان جيئة وذهابا على خد دين. على عكس بقعة القلب النابض ، كانت درجة الحرارة على خده تقشعر لها الأبدان ، أبرد بكثير من الجليد ، على الرغم من أن الجليد كان بالفعل أبرد شيء على حد معرفتها.

ومضت عيني عائشة ببرود. رفعت الخنجر بلا خوف وعلى الفور طعنت رأس الوحش.

غرق الوحش في الماء ، ورش موجات بعلو متر واحد ، وسرعان ما انتشر الكثير من الدم في الماء ، وصبغ الماء باللون الأحمر.

بووف!

لم تهتم إذا كانت حركتها ستؤثر على جروحها ، و مارست المزيد من القوة في ذراعها ، وسحب الخنجر بسرعة وطعن رأس الوحش باستمرار. في أقل من نصف ثانية ، طعنت ثلاث مرات ، وفي كل مرة ، كانت الطعنة في وضع مختلف ، مكونة جرحًا مثلثًا. عندما اخترقت الطعنة الأخيرة الرأس ، ضغطت على معصميها ونزعت بالقوة اللحم في منتصف الجرح المثلث.

توغل الخنجر الحاد على الفور في رأس الوحش لحظة كسر الجليد.

التقطت خنجرًا من الأرض وسارت إلى المياه المتجمدة. قطعت الجليد برفق مع الخنجر وفتحت حفرة ، ثم فتحت الزجاجة ورشت مسحوق السم.

لم تهتم إذا كانت حركتها ستؤثر على جروحها ، و مارست المزيد من القوة في ذراعها ، وسحب الخنجر بسرعة وطعن رأس الوحش باستمرار. في أقل من نصف ثانية ، طعنت ثلاث مرات ، وفي كل مرة ، كانت الطعنة في وضع مختلف ، مكونة جرحًا مثلثًا. عندما اخترقت الطعنة الأخيرة الرأس ، ضغطت على معصميها ونزعت بالقوة اللحم في منتصف الجرح المثلث.

كانت مبتهجة. لم تلاحظ ذلك عندما كان مستلقيا في الوضعية السابقة. بعد كل شيء ، لم تعتقد أن قلبه سيظل ينبض بقوة عندما لم يكن الشريان السباتي ينبض. كان هذا ضد الحس السليم.

بووف!

الآن فقط تذكرت أنها استيقظت من الجوع من قبل ، مما يعني أنها كانت في غيبوبة لبعض الوقت ، ربما لعدة أيام. وإلا فلن تكون جائعة هكذا.

تم تمزيق اللحم وارساله.

غرق الوحش في الماء ، ورش موجات بعلو متر واحد ، وسرعان ما انتشر الكثير من الدم في الماء ، وصبغ الماء باللون الأحمر.

“هدير!” هدر الوحش تحت المائي من الألم ، وجسده اهتز فجأة ، محاولاً التراجع إلى الماء.

ثم بدأت في تدفئة جبهته وخدوده. كان الرأس أكثر أهمية من القلب. سيستيقظ دين فقط عندما يتم استعادة درجة حرارة رأسه.

حفيف!

ذاب الصقيع على وجهه تدريجيًا تحت الاحتكاك المستمر ، لكن خده كان لا يزال صلبًا وباردًا وسلسًا للغاية مثل الجليد.

خفضت ذراعها وأرجحت الخنجر إلى أعلى بينما كان الوحش يتحرك لأسفل ، وقطعت جسد الوحش إلى النصف.

لقد مات. — — — — — — — — — — — — الفصل التالي بعد ساعة.

دفقة!

غرق الوحش في الماء ، ورش موجات بعلو متر واحد ، وسرعان ما انتشر الكثير من الدم في الماء ، وصبغ الماء باللون الأحمر.

غرق الوحش في الماء ، ورش موجات بعلو متر واحد ، وسرعان ما انتشر الكثير من الدم في الماء ، وصبغ الماء باللون الأحمر.

بعد فترة ، عاد رأس الوحش إلى السطح ، مغمورًا في الماء القرمزي ، وكان الجرح فوق الرأس أسودًا مثل الفحم.

بعد فترة ، عاد رأس الوحش إلى السطح ، مغمورًا في الماء القرمزي ، وكان الجرح فوق الرأس أسودًا مثل الفحم.

توقف عائشة عن الهجوم لأن الرأس لم يعد يتحرك.

سمع الوحش تحت الماء صوت قطع الجليد ، وضرب بذيله وسرعان ما اقترب و ظهر على بعد 50 مترًا في غمضة عين.

لقد مات.
— — — — — — — — — — — —
الفصل التالي بعد ساعة.

فتحت فم دين بلطف وصبت الحبة الممضوغة في فمه ، ثم ربتت حلقه لمساعدته على البلع.

ذاب الصقيع على وجهه تدريجيًا تحت الاحتكاك المستمر ، لكن خده كان لا يزال صلبًا وباردًا وسلسًا للغاية مثل الجليد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط