نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 562

احتضان

احتضان

الملك المظلم – 562 : احتضان
— — — — — — — — — — — —

شعرت بالنعومة والبرودة تحت جسدها ، نظرت على الفور ورأت دين ما زال مستلقيا تحت جسدها. في هذه اللحظة ، تحركت شفتيه قليلاً ، مثلما لو كان يهمس بشيء.

وضعت عائشة قدمها على رأس الوحش وركلته برفق خشية أن تجتذب الجثة وحوشًا أخرى إلى هذا المكان.

في هذا الوقت ، تشكلت طبقة رقيقة من الصقيع على جسده مرة أخرى مع تجمد الماء المتبقي داخل مسامه تدريجيًا.

ثم عادت إلى الكهف الجليدي ونظرت إلى دين بقلق. على الرغم من أن الوحش قد مات الآن ، فقد ذاب السم في الماء ، لذلك كان على دين أن يأخذ الترياق قبل أن يتم غمره في الماء. في السابق ، لقد قتل الوحش بسهولة لأن الماء المسموم قد اخترق جروحه.

كررت الخطوات السابقة مرارًا وتكرارًا ، مثل سمكتين تقطعت بهم السبل ترطب بعضها البعض بالبصاق.

سارعت ذهابًا وإيابًا وفكرت فجأة في شيء ما. جاءت إلى جانب الماء وغسلت خنجرها ، ثم جاءت إلى جانب السرير الجليدي وقطعت بضع القطع من الجليد.

غير مدركة تمامًا ما إذا كان نهارا أو ليلا ، لم تكن تعرف كم من الوقت قد مضى حتى سمعت أخيرًا صوتًا خافتًا. فتحت عينيها ونظرت إلى الظلام المحيط. أدركت فجأة أنها كانت نائمة.

حشرت قطعة من الجليد في فمها وأذابتها الى ماء.

صرت أسنانها وأمسكت جسده بإحكام. بالضغط على أطراف أصابع قدميها على الأرض ، كانت تحك جسدها باستمرار مع جسد دين.

أبقت الماء في فمها حتى أصبح دافئة قبل أن تفتح فم دين و تصب الماء في فمه ، مذيبة حبة الترياق المجمدة داخل فمه.

أبقت الماء في فمها حتى أصبح دافئة قبل أن تفتح فم دين و تصب الماء في فمه ، مذيبة حبة الترياق المجمدة داخل فمه.

فركت الفك السفلي ذهابًا وإيابًا لإرخاء عضلاته المتيبسة ، وسرعان ما دفعت المياه جزءًا من الحبة المسحوقة إلى حلقه.

حشرت قطعة من الجليد في فمها وأذابتها الى ماء.

بالنظر إلى أن الأمر كان فعالا ، قامت على الفور بوضع قطعة من الجليد في فمها مرة أخرى. ذاب الجليد بسرعة ، ولكن فمها قد تجمد أيضًا بسبب الخدر.

ركعت عائشة بجوار الماء ورفعت رأس دين لأعلى ، مما منع المياه المتسخة من التدفق في فمه ، ثم أرجحت جسده برفق حتى يتم استبدال الماء البارد بالماء الدافئ.

كررت الخطوات السابقة مرارًا وتكرارًا ، مثل سمكتين تقطعت بهم السبل ترطب بعضها البعض بالبصاق.

انحنت أقرب إلى شفتيه. عندما سمعت بما كان يهمس ، صُعقت فجأة. رفعت رأسها ببطء وحدقت في دين. ومضت عينيها قليلاً ، رفعت يدها وفركت خده برفق.

بعد عشر دقائق ، تم ابتلاع أكثر من نصف الحبة أخيرًا بمساعدة الماء الدافئ الذي استمر في تمريره. شعرت بأن الوقت كان مناسبًا ، ورفعت دين وسارت نحو الماء.

اجتاحت عينيها حول الكهف ، والشيء الوحيد الذي أمكنها أن تجده هو بعض المواد الغذائية والإسعافات الأولية على الأرض. لم تكن هناك مشعلة ولا أشياء قابلة للاشتعال.

كانت متعبة جدا ومتعرقة. في هذه البيئة الباردة ، أصبح العرق الساخن باردا بسرعة ، والعرق البارد على جبينها جعلها تشعر بالدوار.

كانت متعبة جدا ومتعرقة. في هذه البيئة الباردة ، أصبح العرق الساخن باردا بسرعة ، والعرق البارد على جبينها جعلها تشعر بالدوار.

لقد شدت أسنانها بقوة ووضعت جسد دين برفق في الماء. في هذه اللحظة ، تلاشى الدم في الماء كثيرًا ، و نقل التيار جثة الوحش عشرات الأمتار بعيدا.

بعد عشر دقائق ، تم ابتلاع أكثر من نصف الحبة أخيرًا بمساعدة الماء الدافئ الذي استمر في تمريره. شعرت بأن الوقت كان مناسبًا ، ورفعت دين وسارت نحو الماء.

على الرغم من أن الشعور بالدفء في الماء كان مجرد وهم ناتج عن الفرق بين درجة حرارة الماء ودرجة حرارة الهواء ، كانت درجة حرارة الماء أكثر من 10 درجات أيضاً ، وهي كافية لتسخين جسم دين الذي كان أكثر برودة من الجليد.

“سينتهي الأمر …” همست بهدوء لدين ، ومع ذلك فقد كان الأمر كما لو كانت تهمس لنفسها. — — — — — — — — — — — — لاااااااااا لن نعرف أبدا بماذا كان يهمس. بعض الاحتمالات: _سأدمر عشيرة التنين _سأدمر الجدار العملاق _سأدمر العالم _سأقتل هايلي _أختاه أين أنتي؟ _سبليتي أين أنت؟

عندما تم غمر جسده في الماء ، ذاب الصقيع الذي غطى جسده تدريجياً ، وسرعان ما أصبحت المياه حول جسده باردة.

تغير وجهها ، ومسحت جسده على عجل مرة أخرى مع سترة.

ركعت عائشة بجوار الماء ورفعت رأس دين لأعلى ، مما منع المياه المتسخة من التدفق في فمه ، ثم أرجحت جسده برفق حتى يتم استبدال الماء البارد بالماء الدافئ.

نظرت إلى دين ، الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي ، مع عيون معقدة. بعد التردد لفترة طويلة ، عضت شفتها ، ومع احمرار على خدودها الشاحبة ، رفعت يديها لخلع ملابسها.

بعد نصف ساعة ، شعرت من خلال يديها أن درجة حرارة دين تتعافى تدريجيًا. على الرغم من أن الحرارة في جسده كانت الآن ضعيفة ، إلا أن رؤيتها الحرارية يمكن أن ترى أنها كانت تنمو بشكل تدريجي.

انحنت أقرب إلى شفتيه. عندما سمعت بما كان يهمس ، صُعقت فجأة. رفعت رأسها ببطء وحدقت في دين. ومضت عينيها قليلاً ، رفعت يدها وفركت خده برفق.

عندما شعرت أن درجة الحرارة على رقبته لم تعد باردة ثاقبة ، رفعت جسده من الماء وأعادته إلى كهف الجليد.

لقد تصرفت دائمًا بمفردها ، وكانت لديها القدرة على الرؤية الليلية ، لذلك لم تكن بحاجة إلى مشعل ، لكنها الآن تأسفت لذلك. لو كان هناك مشعل ، يمكنها حرق حذائها وجواربها للحفاظ على دفء دين.

كانت هذه الحركة البسيطة بلا عناء في حالتها المعتادة ، ولكن لحالتها الحالية ، جعلتها هذه الحركة متعبة وضيقة في النفس. على الرغم من أنها قد تناولت بعض الطعام فهي لم تسترد قوتها.

نظرت إلى دين ، الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي ، مع عيون معقدة. بعد التردد لفترة طويلة ، عضت شفتها ، ومع احمرار على خدودها الشاحبة ، رفعت يديها لخلع ملابسها.

مستنفدة جسديًا وذهنيًا ، جلست بجوار جسد دين ، ممسكةً الدافع بالاستلقاء والنوم. بعد أخذ بعض الأنفاس العميقة ، خلعت درعه وسترته ، ثم مسحت شعره وخديه وصدره ، مما منع الماء من التجمد تحت تأثير المرض المجمد.

صرت أسنانها وأمسكت جسده بإحكام. بالضغط على أطراف أصابع قدميها على الأرض ، كانت تحك جسدها باستمرار مع جسد دين.

بعد أن انتهت من مسح الجزء العلوي من جسده ، سقطت عينيها على الجزء السفلي من جسده. كان هناك تردد طفيف في عينيها ، ولكن في النهاية ، فكت سرواله وجردته بالكامل.

انحنت أقرب إلى شفتيه. عندما سمعت بما كان يهمس ، صُعقت فجأة. رفعت رأسها ببطء وحدقت في دين. ومضت عينيها قليلاً ، رفعت يدها وفركت خده برفق.

استخدمت سترته كمنشفة ومسحت كل الماء من جسده ، ثم ضغطت كل الماء من ملابسه.

بالنظر إلى أن الأمر كان فعالا ، قامت على الفور بوضع قطعة من الجليد في فمها مرة أخرى. ذاب الجليد بسرعة ، ولكن فمها قد تجمد أيضًا بسبب الخدر.

في هذا الوقت ، تشكلت طبقة رقيقة من الصقيع على جسده مرة أخرى مع تجمد الماء المتبقي داخل مسامه تدريجيًا.

مستنفدة جسديًا وذهنيًا ، جلست بجوار جسد دين ، ممسكةً الدافع بالاستلقاء والنوم. بعد أخذ بعض الأنفاس العميقة ، خلعت درعه وسترته ، ثم مسحت شعره وخديه وصدره ، مما منع الماء من التجمد تحت تأثير المرض المجمد.

تغير وجهها ، ومسحت جسده على عجل مرة أخرى مع سترة.

صرت أسنانها وأمسكت جسده بإحكام. بالضغط على أطراف أصابع قدميها على الأرض ، كانت تحك جسدها باستمرار مع جسد دين.

خلال عملية المسح ، شعرت أن درجة حرارة جسده تزداد برودة أكثر وأكثر تدريجيًا.

خلال عملية المسح ، شعرت أن درجة حرارة جسده تزداد برودة أكثر وأكثر تدريجيًا.

“لا ، درجة الحرارة هنا منخفضة للغاية ولا يمكن أن تبقيه دافئًا.”

أبقت الماء في فمها حتى أصبح دافئة قبل أن تفتح فم دين و تصب الماء في فمه ، مذيبة حبة الترياق المجمدة داخل فمه.

اجتاحت عينيها حول الكهف ، والشيء الوحيد الذي أمكنها أن تجده هو بعض المواد الغذائية والإسعافات الأولية على الأرض. لم تكن هناك مشعلة ولا أشياء قابلة للاشتعال.

بالنظر إلى أن الأمر كان فعالا ، قامت على الفور بوضع قطعة من الجليد في فمها مرة أخرى. ذاب الجليد بسرعة ، ولكن فمها قد تجمد أيضًا بسبب الخدر.

لقد تصرفت دائمًا بمفردها ، وكانت لديها القدرة على الرؤية الليلية ، لذلك لم تكن بحاجة إلى مشعل ، لكنها الآن تأسفت لذلك. لو كان هناك مشعل ، يمكنها حرق حذائها وجواربها للحفاظ على دفء دين.

رفعت يدها على كتف دين واحتضنته. شعرت بإحساس بارد قارس على صدرها وكأنها تحمل قطعة من الجليد.

نظرت إلى دين ، الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي ، مع عيون معقدة. بعد التردد لفترة طويلة ، عضت شفتها ، ومع احمرار على خدودها الشاحبة ، رفعت يديها لخلع ملابسها.

بعد أن انتهت من مسح الجزء العلوي من جسده ، سقطت عينيها على الجزء السفلي من جسده. كان هناك تردد طفيف في عينيها ، ولكن في النهاية ، فكت سرواله وجردته بالكامل.

كانت بشرتها بيضاء ثلجية جميلة بشكل مثير للصدمة في هذا الظلام.

لقد شدت أسنانها بقوة ووضعت جسد دين برفق في الماء. في هذه اللحظة ، تلاشى الدم في الماء كثيرًا ، و نقل التيار جثة الوحش عشرات الأمتار بعيدا.

رفعت يدها على كتف دين واحتضنته. شعرت بإحساس بارد قارس على صدرها وكأنها تحمل قطعة من الجليد.

الملك المظلم – 562 : احتضان — — — — — — — — — — — —

صرت أسنانها وأمسكت جسده بإحكام. بالضغط على أطراف أصابع قدميها على الأرض ، كانت تحك جسدها باستمرار مع جسد دين.

“سينتهي الأمر …” همست بهدوء لدين ، ومع ذلك فقد كان الأمر كما لو كانت تهمس لنفسها. — — — — — — — — — — — — لاااااااااا لن نعرف أبدا بماذا كان يهمس. بعض الاحتمالات: _سأدمر عشيرة التنين _سأدمر الجدار العملاق _سأدمر العالم _سأقتل هايلي _أختاه أين أنتي؟ _سبليتي أين أنت؟

غير مدركة تمامًا ما إذا كان نهارا أو ليلا ، لم تكن تعرف كم من الوقت قد مضى حتى سمعت أخيرًا صوتًا خافتًا. فتحت عينيها ونظرت إلى الظلام المحيط. أدركت فجأة أنها كانت نائمة.

“سينتهي الأمر …” همست بهدوء لدين ، ومع ذلك فقد كان الأمر كما لو كانت تهمس لنفسها. — — — — — — — — — — — — لاااااااااا لن نعرف أبدا بماذا كان يهمس. بعض الاحتمالات: _سأدمر عشيرة التنين _سأدمر الجدار العملاق _سأدمر العالم _سأقتل هايلي _أختاه أين أنتي؟ _سبليتي أين أنت؟

شعرت بالنعومة والبرودة تحت جسدها ، نظرت على الفور ورأت دين ما زال مستلقيا تحت جسدها. في هذه اللحظة ، تحركت شفتيه قليلاً ، مثلما لو كان يهمس بشيء.

ثم عادت إلى الكهف الجليدي ونظرت إلى دين بقلق. على الرغم من أن الوحش قد مات الآن ، فقد ذاب السم في الماء ، لذلك كان على دين أن يأخذ الترياق قبل أن يتم غمره في الماء. في السابق ، لقد قتل الوحش بسهولة لأن الماء المسموم قد اخترق جروحه.

امتلأ قلبها بالفرح على الفور. بعد كل جهودها ، نجى دين أخيرًا!

خلال عملية المسح ، شعرت أن درجة حرارة جسده تزداد برودة أكثر وأكثر تدريجيًا.

كان وجه دين شاحبًا ، وأُغلقت عيناه بإحكام ، وتجعدت حواجبه. استمر في الهمس بهدوء ووجهه يرتعد كما لو كان يتألم.

ثم عادت إلى الكهف الجليدي ونظرت إلى دين بقلق. على الرغم من أن الوحش قد مات الآن ، فقد ذاب السم في الماء ، لذلك كان على دين أن يأخذ الترياق قبل أن يتم غمره في الماء. في السابق ، لقد قتل الوحش بسهولة لأن الماء المسموم قد اخترق جروحه.

انحنت أقرب إلى شفتيه. عندما سمعت بما كان يهمس ، صُعقت فجأة. رفعت رأسها ببطء وحدقت في دين. ومضت عينيها قليلاً ، رفعت يدها وفركت خده برفق.

حشرت قطعة من الجليد في فمها وأذابتها الى ماء.

“سينتهي الأمر …” همست بهدوء لدين ، ومع ذلك فقد كان الأمر كما لو كانت تهمس لنفسها.
— — — — — — — — — — — —
لاااااااااا لن نعرف أبدا بماذا كان يهمس.
بعض الاحتمالات:
_سأدمر عشيرة التنين
_سأدمر الجدار العملاق
_سأدمر العالم
_سأقتل هايلي
_أختاه أين أنتي؟
_سبليتي أين أنت؟

عندما شعرت أن درجة الحرارة على رقبته لم تعد باردة ثاقبة ، رفعت جسده من الماء وأعادته إلى كهف الجليد.

“سينتهي الأمر …” همست بهدوء لدين ، ومع ذلك فقد كان الأمر كما لو كانت تهمس لنفسها. — — — — — — — — — — — — لاااااااااا لن نعرف أبدا بماذا كان يهمس. بعض الاحتمالات: _سأدمر عشيرة التنين _سأدمر الجدار العملاق _سأدمر العالم _سأقتل هايلي _أختاه أين أنتي؟ _سبليتي أين أنت؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط