نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 569

تعليم تقنية دم التنين

تعليم تقنية دم التنين

الملك المظلم – 569 : تعليم تقنية دم التنين
— — — — — — — — — — — —

صر أسنانه ، وقف ببطء ، ونظر من النافذة. اختفى الشخص القرمزي. في الشارع الواسع والخالي ، لم يكن هناك سوى أربع جثث ملقاة بهدوء. تمزقت الدروع ، وتم مضغ الجثث لدرجة الأحشاء انزلقت من المعدة.

“رجل عائلة التنين يصطاد حرس التنين؟” كان دين في حيرة إلى حد ما. استنادًا إلى قوة الرجل ، لم يكن الرجل على الإطلاق حارس تنين ، من المحتمل أن يكون أحد مراكز قوة عائلة التنين المتمركزة في القفار.

استمرت أصوات المضغ والبلع لأكثر من عشر دقائق.

سرعان ما فكر في احتمال آخر. “إن ارتداء درع لعائلة التنين لا يعني بالضرورة أنه من عائلة التنين. هل يمكن أن يكون متنكراً؟ أم أنه جاسوس زرعته عائلة أخرى في عائلة التنين؟”

“مستشعر التحذير؟” عائشة كانت في حيرة.

كشر في الفكر. على أي حال ، لقد رأى سر الرجل. إذا اكتشفه فلا بد من مطاردته وإسكاته.

لم يرغب دين في الانخراط في شؤون عائلة التنين. نظر حوله وقال بابتسامة مريرة ، “يبدو أننا سنجوع الليلة”.

في الشارع الهادئ ، هب النسيم بلطف مثل تنهيدة.

قالت عائشة بإيماءة: “هذا الرجل يحب عادة الاستفادة من أقدميته ولا يستمع إلى التعليمات. كما أن لديه إعجاب مثير للاشمئزاز ، وهو ما رأيته ، أكل الإنسان!”

استمرت أصوات المضغ والبلع لأكثر من عشر دقائق.

شعر دين بألم شديد في جميع أنحاء جسده و كان غير قادر على التمسك.

شعر دين بالألم في جميع أنحاء جسده كما لو كان يمارس الرياضة لعدة أيام وليالي. لم يستطع إلا أن ينظر إلى يديه. كانت العظام البيضاء على ذراعيه تتلاشى تدريجيًا وقد غرقت كثيرًا.

صدم دين.

كان خائفا. يبدو أن مدة الحالة قد وصلت إلى الحد الأقصى.

قام بحمل البيضتين مباشرة إلى القناة ، وغاص في الماء ، وسرعان ما عاد إلى الكهف الجليدي.

شد جسده بسرعة ، وحافظ على الحالة. إذا فقد في هذا الوقت العزل الحراري للعظام ، فمن المحتمل أن ينكشف!

استمرت أصوات المضغ والبلع لأكثر من عشر دقائق.

بلع. بلع. جاءت أصوات البلع من الشارع. كما يمكن سماع أصوات الشرب – ليس الماء بل الدم.

صر أسنانه ، وقف ببطء ، ونظر من النافذة. اختفى الشخص القرمزي. في الشارع الواسع والخالي ، لم يكن هناك سوى أربع جثث ملقاة بهدوء. تمزقت الدروع ، وتم مضغ الجثث لدرجة الأحشاء انزلقت من المعدة.

توقفت الأصوات بعد أربع أو خمس دقائق أخرى.

ومضت عيون دين قليلاً ، ولم يقل شيئاً.

حبس دين أنفاسه ، منتظرا في خوف.

الملك المظلم – 569 : تعليم تقنية دم التنين — — — — — — — — — — — —

يبدو أن الشارع الهادئ كان أكثر هدوءًا. بدا أن الريح المصفرة كانت تضحك بشكل غريب.

سرعان ما فكر في احتمال آخر. “إن ارتداء درع لعائلة التنين لا يعني بالضرورة أنه من عائلة التنين. هل يمكن أن يكون متنكراً؟ أم أنه جاسوس زرعته عائلة أخرى في عائلة التنين؟”

شعر دين بألم شديد في جميع أنحاء جسده و كان غير قادر على التمسك.

لو كانت شخصيته السابقة قبل السجن ، فسوف يسأل بالتأكيد لماذا لا يزالون يتسامحون مع الرجل ليكون أحد الجنرالات الثمانية في القفار لأنهم يعرفون أن الرجل كان يتصرف بشكل سيئ.

صر أسنانه ، وقف ببطء ، ونظر من النافذة. اختفى الشخص القرمزي. في الشارع الواسع والخالي ، لم يكن هناك سوى أربع جثث ملقاة بهدوء. تمزقت الدروع ، وتم مضغ الجثث لدرجة الأحشاء انزلقت من المعدة.

تحرك الفئران اللذان كانا محصورين في حقيبة الظهر في ذعر بمجرد ظهورهما. ومع ذلك ، كان الكهف محاطًا بالجليد ، وكان المخرج الوحيد هو الماء. كانت الفئران تخاف من الماء بشكل طبيعي. على الرغم من أنهم يستطيعون السباحة بدون غرق ، فإن خوفهم من الماء لا يسمح لهم بجرأة في الذهاب إلى الماء بهدوء ، لذلك يمكنهم التحرك فقط بشكل عشوائي.

كانت هناك آثار قضم على الصدر والرقبة والذراعين وأجزاء أخرى من الجثث. إذا لم يكن قد رأى شخصيًا الشخصية القرمزية وهي تأكل ، لكان سيعتقد أن الجثث قد تم أكلها من قبل اللآموتى للوهلة الأولى.

بدت عائشة كئيبًة وأومأت قليلاً ، قائلةً: “هذا الرجل هو واحد من الجنرالات الثمانية الذين يحرسون القفار. لقبه هو الشبح آكل الجثث. أصبح رائدًا منذ 20 عامًا ويعتبر أحد شيوخ عائلة التنين. ”

رؤية أن الرجل قد غادر على ما يبدو ، دين ترك تنهيدة ، استرخى ببطء جسده. غرقت العظام البيضاء بسرعة في جسده.

كشر في الفكر. على أي حال ، لقد رأى سر الرجل. إذا اكتشفه فلا بد من مطاردته وإسكاته.

أخذ استراحة سريعة ، ولم يجرؤ على البقاء هنا بعد الآن. التقط البيضتين واتجه بسرعة نحو القناة أثناء مشاهدة محيطه بيقظة ، مع إيلاء اهتمام خاص لتحركات فئران العظام.

قام بحمل البيضتين مباشرة إلى القناة ، وغاص في الماء ، وسرعان ما عاد إلى الكهف الجليدي.

لقد شعر بأن السبب وراء عودة فئران العظام تحت أرضية المبنى فجأة إلى عشها ليس أنهم كانوا يخشون حرس التنين الأربعة ، بل أدركوا الشخص القرمزي.

يبدو أن الشارع الهادئ كان أكثر هدوءًا. بدا أن الريح المصفرة كانت تضحك بشكل غريب.

ربما ، لا يستطيع الناس العاديون إدراك الشخص القرمزي ، ولكن يبدو أن فئران العظام لديها طريقة للمعرفة.

رأت عائشة الهواء البارد يخرج من فم دين عندما تحدث. ومضت عينيها وقالت ، “إذا كان هنا ، فمن الأفضل ألا تخرج للبحث عن الطعام في هذه الأيام القليلة. فقط ابق هنا. سأعلمك تقنية سرية لعائلة التنين ، تقنية دم التنين. يمكنها أن تبقيك دافئا “.

تسلل نحو المنطقة التي تتصرف فيها فئران العظام بشكل طبيعي. قام بالالتفاف حول عدة شوارع ، والتقط اثنين من فئران العظام ووضعها في حقيبته ، واستخدمها كمستشعر لإدراك الشخص القرمزي.

بلع. بلع. جاءت أصوات البلع من الشارع. كما يمكن سماع أصوات الشرب – ليس الماء بل الدم.

قام بحمل البيضتين مباشرة إلى القناة ، وغاص في الماء ، وسرعان ما عاد إلى الكهف الجليدي.

توقفت الأصوات بعد أربع أو خمس دقائق أخرى.

“لقد عدت.”

لم يرغب دين في الانخراط في شؤون عائلة التنين. نظر حوله وقال بابتسامة مريرة ، “يبدو أننا سنجوع الليلة”.

سمع دين صوت عائشة بمجرد خروجه من الماء. رأى أنها كانت تجلس على سرير الجليد ، مع زوج من العيون الواضحة ، اللطيفة إلى حد ما ، تنظر إليه.

أومأ برأس بلطف ، ووضع بيض الصياد الظل جانباً ، وهز الماء عن جسده. خلع معطف فرو الفأر وهزه ، ثم وضعه جانباً. فتح حقيبة ظهره وأخرج الفئران العظام ، ورماها على الأرض.

تنهد دين وقال: “هذان ليسا طعامًا. أمسكت بهم كمستشعرات تحذيرية”.

تحرك الفئران اللذان كانا محصورين في حقيبة الظهر في ذعر بمجرد ظهورهما. ومع ذلك ، كان الكهف محاطًا بالجليد ، وكان المخرج الوحيد هو الماء. كانت الفئران تخاف من الماء بشكل طبيعي. على الرغم من أنهم يستطيعون السباحة بدون غرق ، فإن خوفهم من الماء لا يسمح لهم بجرأة في الذهاب إلى الماء بهدوء ، لذلك يمكنهم التحرك فقط بشكل عشوائي.

سرعان ما فكر في احتمال آخر. “إن ارتداء درع لعائلة التنين لا يعني بالضرورة أنه من عائلة التنين. هل يمكن أن يكون متنكراً؟ أم أنه جاسوس زرعته عائلة أخرى في عائلة التنين؟”

“التقطت هذين فقط؟” كانت عائشة مندهشة قليلاً. بمهارة دين ، يجب أن يكون من السهل عليه التقاط العديد من الفئران.

“عادة عندما أكون مسؤولة فهو لا يجرؤ على التصرف. لم أكن أتوقع أنه بعد أن غادرت للتو ، تجرأ على التسلل إلى القفار البرتقالية لاصطياد حرس التنين سرا!” كان وجه عائشة بارداً. “لا ينبغي أن تكون هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها بذلك. ولا عجب في أن معدل وفيات حرس التنين التابع لعائلتنا التنين بقي مرتفعًا”.

تنهد دين وقال: “هذان ليسا طعامًا. أمسكت بهم كمستشعرات تحذيرية”.

بدا كل شيء في العالم على هذا النحو.

“مستشعر التحذير؟” عائشة كانت في حيرة.

صر أسنانه ، وقف ببطء ، ونظر من النافذة. اختفى الشخص القرمزي. في الشارع الواسع والخالي ، لم يكن هناك سوى أربع جثث ملقاة بهدوء. تمزقت الدروع ، وتم مضغ الجثث لدرجة الأحشاء انزلقت من المعدة.

أخبرها دين عما شاهده من قبل ، قائلاً: “في الأصل ، كنت سأحصل على هذا البيض وأعود إلى عش الصياد الظل لأعيد الإمدادات الغذائية التي تركها فريقي خارج العش. لكنني كنت أخشى أنني كنت سأقابل ذلك الرجل على الطريق ، لذا عدت أولا “.

بلع. بلع. جاءت أصوات البلع من الشارع. كما يمكن سماع أصوات الشرب – ليس الماء بل الدم.

كانت عائشة منغمسة في قصة دين. عندما أنهى حديثه ، ومضت البرودة في عينيها ، فقالت: “هذا الرجل الذي تتحدث عنه ليس رائداً تسلل من عائلة أخرى بل هو شرير حقير!”

شعر دين بألم شديد في جميع أنحاء جسده و كان غير قادر على التمسك.

فوجئ دين وقال ، “هل تعرفينه؟ هل هو حقا رجل من عائلة التنين؟”

أومأ برأس بلطف ، ووضع بيض الصياد الظل جانباً ، وهز الماء عن جسده. خلع معطف فرو الفأر وهزه ، ثم وضعه جانباً. فتح حقيبة ظهره وأخرج الفئران العظام ، ورماها على الأرض.

بدت عائشة كئيبًة وأومأت قليلاً ، قائلةً: “هذا الرجل هو واحد من الجنرالات الثمانية الذين يحرسون القفار. لقبه هو الشبح آكل الجثث. أصبح رائدًا منذ 20 عامًا ويعتبر أحد شيوخ عائلة التنين. ”

قام بحمل البيضتين مباشرة إلى القناة ، وغاص في الماء ، وسرعان ما عاد إلى الكهف الجليدي.

ذهل دين وقال: “إذن هذا الرجل هو مرؤوسك؟”

حبس دين أنفاسه ، منتظرا في خوف.

قالت عائشة بإيماءة: “هذا الرجل يحب عادة الاستفادة من أقدميته ولا يستمع إلى التعليمات. كما أن لديه إعجاب مثير للاشمئزاز ، وهو ما رأيته ، أكل الإنسان!”

أومأ برأس بلطف ، ووضع بيض الصياد الظل جانباً ، وهز الماء عن جسده. خلع معطف فرو الفأر وهزه ، ثم وضعه جانباً. فتح حقيبة ظهره وأخرج الفئران العظام ، ورماها على الأرض.

صدم دين.

لقد رأى جميع أنواع المجرمين في سجن الزهرة الشائكة. اتُهم البعض ظلما ، والبعض الآخر كان شريرا بحق. كان لدى هؤلاء الأشرار العديد من الإعجابات الملتوية ، ولكن لم يكن أي منهم لديه مثل هذا الإعجاب غير الطبيعي.

قام بحمل البيضتين مباشرة إلى القناة ، وغاص في الماء ، وسرعان ما عاد إلى الكهف الجليدي.

من المؤكد بما يكفي ، كلما كان المنصب أعلى ، كان الطعم أثقل.

بدا كل شيء في العالم على هذا النحو.

“عادة عندما أكون مسؤولة فهو لا يجرؤ على التصرف. لم أكن أتوقع أنه بعد أن غادرت للتو ، تجرأ على التسلل إلى القفار البرتقالية لاصطياد حرس التنين سرا!” كان وجه عائشة بارداً. “لا ينبغي أن تكون هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها بذلك. ولا عجب في أن معدل وفيات حرس التنين التابع لعائلتنا التنين بقي مرتفعًا”.

فوجئ دين وقال ، “هل تعرفينه؟ هل هو حقا رجل من عائلة التنين؟”

ومضت عيون دين قليلاً ، ولم يقل شيئاً.

“مستشعر التحذير؟” عائشة كانت في حيرة.

لو كانت شخصيته السابقة قبل السجن ، فسوف يسأل بالتأكيد لماذا لا يزالون يتسامحون مع الرجل ليكون أحد الجنرالات الثمانية في القفار لأنهم يعرفون أن الرجل كان يتصرف بشكل سيئ.

شد جسده بسرعة ، وحافظ على الحالة. إذا فقد في هذا الوقت العزل الحراري للعظام ، فمن المحتمل أن ينكشف!

ولكن الآن ، كان لديه الجواب بالفعل في ذهنه. كان ذلك لأن قيمة هذا الرجل عند عائلة التنين أعلى من الضرر الذي تسبب فيه. لذا على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أنه كان لديه مثل هذا الميول المقزز الذي لا يطاق ، فقد غضوا الطرف.

ومضت عيون دين قليلاً ، ولم يقل شيئاً.

بدا كل شيء في العالم على هذا النحو.

قام بحمل البيضتين مباشرة إلى القناة ، وغاص في الماء ، وسرعان ما عاد إلى الكهف الجليدي.

لم يكن النقد الأخلاقي المزعوم سوى أنين متواضع للضعفاء.

لم يكن النقد الأخلاقي المزعوم سوى أنين متواضع للضعفاء.

“ذلك الحثالة!” قامت عائشة بصر أسنانها ، ولمست الجرح على كتفها بكفها. كانت هناك كراهية في عينيها.

تنهد دين وقال: “هذان ليسا طعامًا. أمسكت بهم كمستشعرات تحذيرية”.

رأى دين تحركها ونصحها ، “عندما تتعافين وتعودين ، لا تواجهي هذا الرجل. ليس لديك أي دليل. إذا كنت تريدين التعامل معه ، فافعلي ذلك سراً.”

الملك المظلم – 569 : تعليم تقنية دم التنين — — — — — — — — — — — —

نظرت إليه عائشو وقالت بإيماءة “نعم”.

صر أسنانه ، وقف ببطء ، ونظر من النافذة. اختفى الشخص القرمزي. في الشارع الواسع والخالي ، لم يكن هناك سوى أربع جثث ملقاة بهدوء. تمزقت الدروع ، وتم مضغ الجثث لدرجة الأحشاء انزلقت من المعدة.

لم يرغب دين في الانخراط في شؤون عائلة التنين. نظر حوله وقال بابتسامة مريرة ، “يبدو أننا سنجوع الليلة”.

كانت هناك آثار قضم على الصدر والرقبة والذراعين وأجزاء أخرى من الجثث. إذا لم يكن قد رأى شخصيًا الشخصية القرمزية وهي تأكل ، لكان سيعتقد أن الجثث قد تم أكلها من قبل اللآموتى للوهلة الأولى.

رأت عائشة الهواء البارد يخرج من فم دين عندما تحدث. ومضت عينيها وقالت ، “إذا كان هنا ، فمن الأفضل ألا تخرج للبحث عن الطعام في هذه الأيام القليلة. فقط ابق هنا. سأعلمك تقنية سرية لعائلة التنين ، تقنية دم التنين. يمكنها أن تبقيك دافئا “.

كانت عائشة منغمسة في قصة دين. عندما أنهى حديثه ، ومضت البرودة في عينيها ، فقالت: “هذا الرجل الذي تتحدث عنه ليس رائداً تسلل من عائلة أخرى بل هو شرير حقير!”

من المؤكد بما يكفي ، كلما كان المنصب أعلى ، كان الطعم أثقل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط