نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 577

طائر الرعد

طائر الرعد

الملك المظلم – 577 : طائر الرعد
— — — — — — — — — — — —

ومع ذلك ، كان الدافع لمجرد الطيران. كان بطيئًا جدًا في تغيير اتجاهه. لهذا لم يبتعد عن شبكة العنكبوت أمامه.

“عنكبوت سداسي العيون!” أذهل الوحش دين. لقد صدم بعد أن رأى الأمر بوضوح . كان وحشًا مستوى صيده 65. انطلاقا من حجمه ، لقد كان ناضجا.

“هذا هو معقل التنين.”

قامت عائشة بأرجحة الخنجر على كتفها فجأة.

ومع ذلك ، كان الدافع لمجرد الطيران. كان بطيئًا جدًا في تغيير اتجاهه. لهذا لم يبتعد عن شبكة العنكبوت أمامه.

ووش!

“أكثر خطورة؟”

تم إلقاء الخنجر ، مع توجيه مقبضه إلى الخارج ، مباشرة في الشبكة الخضراء التي نفثها العنكبوت ذي العيون الستة. في اللحظة التالية ، سقطت الشبكة الخضراء فجأة وارتدت على العنكبوت.

“عنكبوت سداسي العيون!” أذهل الوحش دين. لقد صدم بعد أن رأى الأمر بوضوح . كان وحشًا مستوى صيده 65. انطلاقا من حجمه ، لقد كان ناضجا.

صرخ الفم الكبير في الجزء الخلفي من العنكبوت ، ثم انقلب جسمه فجأة على جانب واحد. حاول مراوغة الارتداد لكنه كان بطيئا للغاية. غطي بخيوط العنكبوت الخضراء فور طعن الخنجر على ظهره.

بالحديث عن شبكة العنكبوت ، اعجب دين بعائشة لأنها كان بإمكانها دائمًا التفكير بطريقة ما في لحظة ، رمي خنجر على الشبكة بالمقبض بحيث يمكن للشبكة أن تغطي العنكبوت.

انقضت عائشة فجأة ، ورفعت قدمها عاليا ، وألقت ركلة جانبية.

“باستثناء القوة الصافية ، فهي أفضل بكثير في القتال والارتجال مني”. فكر دين. قرر سراً أن يأخذ الوقت الكافي لتمرين قدراته القتالية بينما يصنع التقنية الإلهية الجديدة*. على الرغم من أن التقنية الإلهية الجديدة وحدها يمكن أن تحميه ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى قوته الخاصة لهزيمة كبار المقاتلين في الجدار الداخلي. {كما ترون يبدو أنه هراء جديد من المترجم الجديد. أعتقد أنه يقصد السلاح الجديد}

بووم! تم جلد العنكبوت بساقها في الرأس. أصبحت جمجمته على الفور مقعرة ، وسقط جسده مثل النيازك وهي تضرب الأرض بقوة ، مما تسبب في فوضى ورذاذ غبار في الهواء.

في لحظة تم ترك القرد في الخلف حتى أصبح بعيدًا عن الأنظار.

نظرت عائشة إليه ، ولكن دون توقف أو استعادة خنجرها ، طارت.

تم إلقاء الخنجر ، مع توجيه مقبضه إلى الخارج ، مباشرة في الشبكة الخضراء التي نفثها العنكبوت ذي العيون الستة. في اللحظة التالية ، سقطت الشبكة الخضراء فجأة وارتدت على العنكبوت.

فوجئ دين بأنها استطاعت إنهاء وحشًا بمستوى صيد 65 في لحظة. على الرغم من أن الغبار جعل من الصعب رؤية ما حدث ، إلا أنه يمكن أن يتخيل أن العنكبوت على الأقل قد كسر عظامه من سقوطه من ارتفاع مائتي أو ثلاثمائة متر ، بالإضافة إلى ساق عائشة ، بغض النظر عن مدى قوته.

انطلقت عائشة بعيدًا عن الضوء ، وفي لحظة طاروا فوق القلعة ونزلوا مثل ظل مظلم.

“هذا العنكبوت سداسي العيون ربما يكون جائعًا بما يكفي للبحث عن الطعام في السماء.” فكر دين. قرأ ذات مرة معلومات عن عنكبوت سداسي العيون في ألبوم الوحوش الكبيرة الذي قدمه له إيان. كان وحشًا يمكن أن يعيش في الماء أو على الأرض أو في الهواء. عاش بشكل رئيسي على الأرض ، لكنه يمكن أن يعيش في الماء لعدة أسابيع. كان لديه فم في بطنه ، حيث يمكنه استنشاق الهواء ويدفعه الهواء إلى السماء.

“عنكبوت سداسي العيون!” أذهل الوحش دين. لقد صدم بعد أن رأى الأمر بوضوح . كان وحشًا مستوى صيده 65. انطلاقا من حجمه ، لقد كان ناضجا.

ومع ذلك ، كان الدافع لمجرد الطيران. كان بطيئًا جدًا في تغيير اتجاهه. لهذا لم يبتعد عن شبكة العنكبوت أمامه.

انطلقت عائشة بعيدًا عن الضوء ، وفي لحظة طاروا فوق القلعة ونزلوا مثل ظل مظلم.

بالحديث عن شبكة العنكبوت ، اعجب دين بعائشة لأنها كان بإمكانها دائمًا التفكير بطريقة ما في لحظة ، رمي خنجر على الشبكة بالمقبض بحيث يمكن للشبكة أن تغطي العنكبوت.

“القديسة؟” فوجئوا برؤية عائشة لكنهم سرعان ما انحنوا لتحيتها “سموك”.

“باستثناء القوة الصافية ، فهي أفضل بكثير في القتال والارتجال مني”. فكر دين. قرر سراً أن يأخذ الوقت الكافي لتمرين قدراته القتالية بينما يصنع التقنية الإلهية الجديدة*. على الرغم من أن التقنية الإلهية الجديدة وحدها يمكن أن تحميه ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى قوته الخاصة لهزيمة كبار المقاتلين في الجدار الداخلي.
{كما ترون يبدو أنه هراء جديد من المترجم الجديد. أعتقد أنه يقصد السلاح الجديد}

ووش!

ووش!

ضربت عائشة بجناحي التنين خاصتها وانزلقت بعيدا عن الصخرة القادمة.

بينما استمروا في الطيران ، نظر دين إلى أسفل من السماء فوق القفار الحمراء ، حيث كانت الأرض مليئة بالأطلال ولم يبق منها أي شيء ، أرض مقفرة كاملة مقارنة بالمدن المدمرة في القفار البرتقالية.

“باستثناء القوة الصافية ، فهي أفضل بكثير في القتال والارتجال مني”. فكر دين. قرر سراً أن يأخذ الوقت الكافي لتمرين قدراته القتالية بينما يصنع التقنية الإلهية الجديدة*. على الرغم من أن التقنية الإلهية الجديدة وحدها يمكن أن تحميه ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى قوته الخاصة لهزيمة كبار المقاتلين في الجدار الداخلي. {كما ترون يبدو أنه هراء جديد من المترجم الجديد. أعتقد أنه يقصد السلاح الجديد}

بعد سبع أو ثماني دقائق ، أُلقيت عليهم فجأة صخرة من الأرض.

حقيقة أن عائشة حرمت من هوية القديسة لم تكن معروفة بعد من قبل المناطق المقفرة ، لذلك ما زالوا يطلقون عليها اسم القديسة.

ضربت عائشة بجناحي التنين خاصتها وانزلقت بعيدا عن الصخرة القادمة.

حقيقة أن عائشة حرمت من هوية القديسة لم تكن معروفة بعد من قبل المناطق المقفرة ، لذلك ما زالوا يطلقون عليها اسم القديسة.

نظر دين إلى الأرض ورأى وحشًا طوله سبعة أمتار على شكل كونغ في الأرض السوداء وأكوام الأنقاض. كان شعره أسود كثيفًا ، وبعض القرون المنحنية في أعلى رأسه ، وذراعان على ظهره. كان قردا وحشًا قويًا ، وحشًا بمستوى صيد 62.

بالحديث عن شبكة العنكبوت ، اعجب دين بعائشة لأنها كان بإمكانها دائمًا التفكير بطريقة ما في لحظة ، رمي خنجر على الشبكة بالمقبض بحيث يمكن للشبكة أن تغطي العنكبوت.

ووش!

بعد نصف ساعة ، همست عائشة ، “نحن خضم الوصول إلى حافة القفار الحمراء رقم 1. أقرب مكان إلى القفار السوداء و هي أيضًا القاعدة العسكرية لحرس التنين خاصتنا”.

طارت الأجنحة للأمام مباشرة عبر السماء.

في لحظة تم ترك القرد في الخلف حتى أصبح بعيدًا عن الأنظار.

تابع دين القفز من القلعة ، إلا أنه لم يهبط بسهولة كما فعلت. حتى أنه تشقلب في الهواء لكسب التوازن.

شعر دين بالعرق يخرج من جبينه. إذا كان هو الذي كان يحلق حاملا عائشة ، فسيكون من الصعب عليه تجنب الهجوم الصخري المفاجئ. كما قالت عائشة من قبل ، كان الطيران عبر القفار الحمراء أمرًا خطيرًا بالفعل.

تم إلقاء الخنجر ، مع توجيه مقبضه إلى الخارج ، مباشرة في الشبكة الخضراء التي نفثها العنكبوت ذي العيون الستة. في اللحظة التالية ، سقطت الشبكة الخضراء فجأة وارتدت على العنكبوت.

أدار عينيه قليلاً كما اقترح على عائشة ، “يجب أن نرتفع قليلاً لتجنب التعرض لهجوم من قبل وحوش الأرض”.

“القديسة!”

قالت وهي تنظر إلى السماء المظلمة فوقها: “إنها أكثر خطورة هناك”.

بعد نصف ساعة ، همست عائشة ، “نحن خضم الوصول إلى حافة القفار الحمراء رقم 1. أقرب مكان إلى القفار السوداء و هي أيضًا القاعدة العسكرية لحرس التنين خاصتنا”.

“أكثر خطورة؟”

استعاد دين ذراعيه على الفور من خصرها ووقف بهدوء بجانبها.

“فوق الغيوم ، هو المكان الذي تعيش فيه الطيور الرعد.” وأوضحت قائلة: “عادة ما تعيش طيور الرعد في مجموعات. إذا لفتنا انتباههم ، حتى أنا علي أن أهرب”.

“هذا العنكبوت سداسي العيون ربما يكون جائعًا بما يكفي للبحث عن الطعام في السماء.” فكر دين. قرأ ذات مرة معلومات عن عنكبوت سداسي العيون في ألبوم الوحوش الكبيرة الذي قدمه له إيان. كان وحشًا يمكن أن يعيش في الماء أو على الأرض أو في الهواء. عاش بشكل رئيسي على الأرض ، لكنه يمكن أن يعيش في الماء لعدة أسابيع. كان لديه فم في بطنه ، حيث يمكنه استنشاق الهواء ويدفعه الهواء إلى السماء.

فوجئ دين. نظر إلى الغيوم الرمادية في الأعلى ، شعر بقشعريرة في قلبه. كان العالم الخارجي مليئًا بالأخطار المميتة.

شعر دين بالعرق يخرج من جبينه. إذا كان هو الذي كان يحلق حاملا عائشة ، فسيكون من الصعب عليه تجنب الهجوم الصخري المفاجئ. كما قالت عائشة من قبل ، كان الطيران عبر القفار الحمراء أمرًا خطيرًا بالفعل.

ووش!

“القديسة!”

عوت الرياح ورفرفت أجنحة عائشة بقوة وطارت للأمام مباشرة.

“القديسة!”

بعد نصف ساعة ، همست عائشة ، “نحن خضم الوصول إلى حافة القفار الحمراء رقم 1. أقرب مكان إلى القفار السوداء و هي أيضًا القاعدة العسكرية لحرس التنين خاصتنا”.

“القديسة؟” فوجئوا برؤية عائشة لكنهم سرعان ما انحنوا لتحيتها “سموك”.

تبع دين نظرتها ، ورأى الأرض السوداء تقترب. سرعان ما رأى قلعة ، مثل تلك الموجودة في مدينة قديمة محاطة بجدران بارتفاع مائة متر ، ولديها بعض أبراج المراقبة والمباني السكنية داخل الجدران.

نظرت عائشة إليه ، ولكن دون توقف أو استعادة خنجرها ، طارت.

“هذا هو معقل التنين.”

ووش!

ووش!

تم إلقاء الخنجر ، مع توجيه مقبضه إلى الخارج ، مباشرة في الشبكة الخضراء التي نفثها العنكبوت ذي العيون الستة. في اللحظة التالية ، سقطت الشبكة الخضراء فجأة وارتدت على العنكبوت.

انطلقت عائشة بعيدًا عن الضوء ، وفي لحظة طاروا فوق القلعة ونزلوا مثل ظل مظلم.

ووش!

على جدران القلعة المرتفعة وقف بعض الجنود الذين كانوا يرتدون دروعًا غريبة عليها علامات تنين. كانوا ربما حرس التنين.

عندما رأى الجنود تحت الحصن عائشة ، حنوا رؤوسهم ونظروا إلى دين خلفها. عندما رأوا درعه ، لم يتمكنوا من منع نفسهم من التفكير ، “يجب أن يكون محظوظًا آخر التقطته القديسة من الخارج”.

“القديسة؟” فوجئوا برؤية عائشة لكنهم سرعان ما انحنوا لتحيتها “سموك”.

عندما رأى الجنود تحت الحصن عائشة ، حنوا رؤوسهم ونظروا إلى دين خلفها. عندما رأوا درعه ، لم يتمكنوا من منع نفسهم من التفكير ، “يجب أن يكون محظوظًا آخر التقطته القديسة من الخارج”.

حقيقة أن عائشة حرمت من هوية القديسة لم تكن معروفة بعد من قبل المناطق المقفرة ، لذلك ما زالوا يطلقون عليها اسم القديسة.

نظر دين إلى الأرض ورأى وحشًا طوله سبعة أمتار على شكل كونغ في الأرض السوداء وأكوام الأنقاض. كان شعره أسود كثيفًا ، وبعض القرون المنحنية في أعلى رأسه ، وذراعان على ظهره. كان قردا وحشًا قويًا ، وحشًا بمستوى صيد 62.

“أين الجنرالات الثمانية؟” وضعت عائشة جناحي تنينها وسألتهم بلا عاطفة.

تم إلقاء الخنجر ، مع توجيه مقبضه إلى الخارج ، مباشرة في الشبكة الخضراء التي نفثها العنكبوت ذي العيون الستة. في اللحظة التالية ، سقطت الشبكة الخضراء فجأة وارتدت على العنكبوت.

استعاد دين ذراعيه على الفور من خصرها ووقف بهدوء بجانبها.

بينما استمروا في الطيران ، نظر دين إلى أسفل من السماء فوق القفار الحمراء ، حيث كانت الأرض مليئة بالأطلال ولم يبق منها أي شيء ، أرض مقفرة كاملة مقارنة بالمدن المدمرة في القفار البرتقالية.

قامت عائشة بإلقاء نظرة دافئة على دين لكن عينيها تحولت إلى برودة عندما نظرت إلى الجنود مرة أخرى.

“عنكبوت سداسي العيون!” أذهل الوحش دين. لقد صدم بعد أن رأى الأمر بوضوح . كان وحشًا مستوى صيده 65. انطلاقا من حجمه ، لقد كان ناضجا.

“هل لي أن أسأل عن أي من الثمانية جنرالات تبحثين عنه؟” سحب جندي بعض الأعصاب للسؤال.

ووش!

ضاقت عينيها ، وبدون كلمة أخرى ، استدارت وسارت إلى حافة القلعة. تقدمت إلى الأمام وسقطت مباشرة الى الأسفل. بينما كانت على وشك لمس الأرض ، قامت بثني ركبتيها قليلاً لكسب التوازن عند الهبوط ، تاركة اثنتين من الحفر العميقة على الأرض.

“القديسة؟” فوجئوا برؤية عائشة لكنهم سرعان ما انحنوا لتحيتها “سموك”.

ثم سارت بعيدا.

“عنكبوت سداسي العيون!” أذهل الوحش دين. لقد صدم بعد أن رأى الأمر بوضوح . كان وحشًا مستوى صيده 65. انطلاقا من حجمه ، لقد كان ناضجا.

تابع دين القفز من القلعة ، إلا أنه لم يهبط بسهولة كما فعلت. حتى أنه تشقلب في الهواء لكسب التوازن.

“هذا العنكبوت سداسي العيون ربما يكون جائعًا بما يكفي للبحث عن الطعام في السماء.” فكر دين. قرأ ذات مرة معلومات عن عنكبوت سداسي العيون في ألبوم الوحوش الكبيرة الذي قدمه له إيان. كان وحشًا يمكن أن يعيش في الماء أو على الأرض أو في الهواء. عاش بشكل رئيسي على الأرض ، لكنه يمكن أن يعيش في الماء لعدة أسابيع. كان لديه فم في بطنه ، حيث يمكنه استنشاق الهواء ويدفعه الهواء إلى السماء.

“القديسة!”

“القديسة!”

“القديسة!”

فوجئ دين بأنها استطاعت إنهاء وحشًا بمستوى صيد 65 في لحظة. على الرغم من أن الغبار جعل من الصعب رؤية ما حدث ، إلا أنه يمكن أن يتخيل أن العنكبوت على الأقل قد كسر عظامه من سقوطه من ارتفاع مائتي أو ثلاثمائة متر ، بالإضافة إلى ساق عائشة ، بغض النظر عن مدى قوته.

عندما رأى الجنود تحت الحصن عائشة ، حنوا رؤوسهم ونظروا إلى دين خلفها. عندما رأوا درعه ، لم يتمكنوا من منع نفسهم من التفكير ، “يجب أن يكون محظوظًا آخر التقطته القديسة من الخارج”.

ووش!

انطلقت عائشة بعيدًا عن الضوء ، وفي لحظة طاروا فوق القلعة ونزلوا مثل ظل مظلم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط