إصابة (1)
الملك المظلم – 578 : إصابة (1)
— — — — — — — — — — — —
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان صديقًا لعائشة ، ربما كانت هناك بعض المواهب المخفية أو سبب خاص.
“جميعهم لامحدودون”. لاحظ دين ردود فعل هؤلاء الجنود الحرارية من خلال رؤيته الحرارية ، لكنه فوجئ بالقوة القوية لهؤلاء الجنود الذين يبدو أنهم عاديون.
“من الأفضل أن نتحقق مرة أخرى من وجود أي عقابيل.”
هل حرس التنين هم الأكثر اعتيادية هنا؟
بالتفكير في هذا ، ابتسم قليلا ومد يده ، “تشرفنا. إذا كان هناك أي شيء يمكنني مساعدتك فيه ، فما عليك سوى إخباري “.
بعد مرور عائشة ، رفع هؤلاء الجنود رؤوسهم ، أومأوا إلى دين وابتسموا له بابتسامة مرحة ومليئة بالتحدي عندما نظر دين إليهم.
هل حرس التنين هم الأكثر اعتيادية هنا؟
دون تغيير تعبيره ، قام دين بمسح وجوههم واحدًا تلو الآخر.
“لا أنا بخير.” نفى دين ذلك بسرعة وبدل الموضوع ، “يجب أن يكون هناك الكثير من الوحوش على حدود القفار الحمراء. أليس من السهل أن تكونوا تحت استهداف الوحوش بعد بناء مثل هذه القلعة الكبيرة؟”
سارت عائشة في الشارع الذي تحيط به المباني.
نظر إلى دين من الأعلى الى الأسفل ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء خاص به.
أثناء مرورها بأحد المباني ، سمع دين بكاء النساء وضحك الرجال. عندما نظر فوق كتفه ، رأى العديد من ردود الفعل الحرارية في المبنى برؤيته الحرارية ، وكان بعضها ضعيفًا. يبدو أن هذه التفاعلات الحرارية الضعيفة أتت من الصيادين العاديين ، وجميعهم بدا أنهم إناث بالحكم من هيئات أجسادهم.
أومأ دين إليه بشكل طفيف أيضًا. عندما رحل ، عبس دين قليلا لأنه كان لديه انطباع سيئ عن هذا الرجل.
“ما هذا؟” نظر دين بعيدًا وسأل عائشة.
نظر إلى دين من الأعلى الى الأسفل ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء خاص به.
نظرت عائشة اليه وضيقت عينيها. “هل انت مهتم؟”
كان من شاب.
كان دين محرجًا وسعل بخفة: “لا ، لست كذلك. أريد فقط أن أعرف لماذا بني مثل هذا المكان هنا.”
“من الأفضل أن نتحقق مرة أخرى من وجود أي عقابيل.”
أعطته عائشة نظرة معقدة ثم عادت إلى وضعها الطبيعي. نظرت إلى الأمام مباشرة على الطريق وقالت: “كان حرس التنين يعيشون في القفار لفترة طويلة ، بعيدًا عن حماية منزلهم والجدار الداخلي. إنهم يعيشون حياة محفوفة بالمخاطر. إذا لم يكن لديهم ترفيه ، فقد يصابوا بالجنون . ”
دون تغيير تعبيره ، قام دين بمسح وجوههم واحدًا تلو الآخر.
تذكر دين الأشياء التي حدثت في سجن الزهرة الشائكة. أصيب السجناء بالجنون عندما تم سجنهم في الزنزانات. إذا كان الجدار الداخلي مثل الزنزانة ، فإن هؤلاء الأشخاص الذين يعيشون خارج الجدار يجب أن يكونوا أحرارًا وسعداء ، لكن الواقع لم يكن كذلك على الإطلاق لأنه عندما تطير الطيور من القفص ، فإنها ستهلك …
قضى سنوات عديدة في القفار ، وكان يعرف عائشة جيدًا بما فيه الكفاية. على الرغم من أنها كانت قوية للغاية ، إلا أنها لم تكن جيدة في المهارات الاجتماعية. كانت وحيدة هادئة مع عدد قليل من الأصدقاء. والمثير للدهشة أن هذا الرجل العادي أصبح صديق القديسة!
ما هو السجن الحقيقي؟
فوجئ يوريكا. بينما كانت عائشة تقترب منه ، لاحظ دين خلفها. ظن أنه ربما كان ضحية عشوائية التقطه عائشة في القفار البرتقالية. اتضح أنه كان صديقها.
انحرفت أفكار دين بعيدًا ، بعيدًا عن المباني على جانبي الشارع ، حتى سمع صوتًا أمامه ، “سموك الملكي ، عدت أخيرًا! كنا قلقين جدًا!”
انحرفت أفكار دين بعيدًا ، بعيدًا عن المباني على جانبي الشارع ، حتى سمع صوتًا أمامه ، “سموك الملكي ، عدت أخيرًا! كنا قلقين جدًا!”
كان من شاب.
هل حرس التنين هم الأكثر اعتيادية هنا؟
نظر دين إلى الأمام ورأى شابًا وسيمًا ، طويلًا ونحيلًا ، بشعر أشقر لامع ، في رداء أبيض ناعم ، مثل رجل نبيل. كان العيب الوحيد هو الندبة الطويلة الضيقة على خده ، غير سارة للرؤية مثل صدع في صينية جميلة.
“منذ متى وأنا بعيدة؟ سألت عائشة.
“منذ متى وأنا بعيدة؟ سألت عائشة.
فكرت عائشة في نفسها ، “بعد كل هذا الوقت ، كان ينبغي أن يكون حفل تنصيبها قد انتهى بالفعل.”
تفاجأ الشاب الوسيم: “لقد كنت بعيدًا لمدة أربعين يومًا تقريبًا”.
هز دين رأسه ، “لا شيء”.
فوجئ دين. آخر مرة غادرت فيها عائشة كانت لقتل بارنا ، الشاب من عشيرة الجناح في القفار البرتقالية حيث التقت به. في هذه الحالة ، كانا معًا لأكثر من شهر ، مما يعني أنه كان في القفار لأكثر من شهر!
نظرت عائشة اليه وضيقت عينيها. “هل انت مهتم؟”
فكرت عائشة في نفسها ، “بعد كل هذا الوقت ، كان ينبغي أن يكون حفل تنصيبها قد انتهى بالفعل.”
بالمناسبة لقد ترجمت الفصل 71 من اسحاق لكنني لن أرفعه حتى الغد مع الفصل 72 بعدما سأترجمه، إن شاء الله.
“يوريكا ، أحد الجنرالات الثمانية ، وهو أيضا صديق لي. يوريكا ، هذا صديقي دين. آمل أن تعتني به في المستقبل.” بالتفكير الشامل والسريع في كل شيء ، قانت بدور التقديم.
“من الأفضل أن نتحقق مرة أخرى من وجود أي عقابيل.”
فوجئ يوريكا. بينما كانت عائشة تقترب منه ، لاحظ دين خلفها. ظن أنه ربما كان ضحية عشوائية التقطه عائشة في القفار البرتقالية. اتضح أنه كان صديقها.
لم تنظر عائشة إلى الوراء ، لكن يبدو أنها لاحظت تعبير دين. “ماالخطب؟”
قضى سنوات عديدة في القفار ، وكان يعرف عائشة جيدًا بما فيه الكفاية. على الرغم من أنها كانت قوية للغاية ، إلا أنها لم تكن جيدة في المهارات الاجتماعية. كانت وحيدة هادئة مع عدد قليل من الأصدقاء. والمثير للدهشة أن هذا الرجل العادي أصبح صديق القديسة!
“حسنا.”
نظر إلى دين من الأعلى الى الأسفل ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء خاص به.
قضى سنوات عديدة في القفار ، وكان يعرف عائشة جيدًا بما فيه الكفاية. على الرغم من أنها كانت قوية للغاية ، إلا أنها لم تكن جيدة في المهارات الاجتماعية. كانت وحيدة هادئة مع عدد قليل من الأصدقاء. والمثير للدهشة أن هذا الرجل العادي أصبح صديق القديسة!
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان صديقًا لعائشة ، ربما كانت هناك بعض المواهب المخفية أو سبب خاص.
قضى سنوات عديدة في القفار ، وكان يعرف عائشة جيدًا بما فيه الكفاية. على الرغم من أنها كانت قوية للغاية ، إلا أنها لم تكن جيدة في المهارات الاجتماعية. كانت وحيدة هادئة مع عدد قليل من الأصدقاء. والمثير للدهشة أن هذا الرجل العادي أصبح صديق القديسة!
بالتفكير في هذا ، ابتسم قليلا ومد يده ، “تشرفنا. إذا كان هناك أي شيء يمكنني مساعدتك فيه ، فما عليك سوى إخباري “.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان صديقًا لعائشة ، ربما كانت هناك بعض المواهب المخفية أو سبب خاص.
أومأ دين قليلاً ، وصافح يده لفترة وجيزة ، ثم سحبها. صديقُ صديقٍ ليس بالضرورة صديق. بعد كل شيء ، كانت عائشة هي الشخص الوحيد الذي يعرفه هنا.
ابتسم يوريكا. “إيمي وغابي في مهمة. الجميع مشغول. أنا الوحيد الذي لديه بعض وقت الفراغ. لذلك أنا هنا لمقابلتك.”
عند رؤية أن دين كان شخصًا هادئًا وجادًا أيضًا ، رفع يوريكا حاجبيه قليلاً. الآن فهم لماذا أصبحوا أصدقاء. كانت طيور من نفس الريشة.
ابتسمت عائشة ، “لدينا مسحوق ديدان مقدسة* خارج القلعة الذي يمكن أن يبقي معظم الوحوش بعيدة ، ما لم تكن أسطورية. بالطبع ، هناك وحوش عادية لا تخاف من المسحوق ، ولكن هناك القليل منها فقط”. — — — — — — — — — — — — {هنا مجددا تدعى ‘مسحوق ديدان مقدسة’ و كانت تترجم ب’مسحوق ديدان التنين’ مع المترجم السابق. لا أعرف أي الترجمتين هي الصحيحة لكني سأخبركم كلما وجدت شيئا قد تغير اسمه،الاسم لا يهم حقا}
“هل أنت الوحيد في القلعة؟ أين الآخرين؟” سألت عائشة.
الملك المظلم – 578 : إصابة (1) — — — — — — — — — — — —
ابتسم يوريكا. “إيمي وغابي في مهمة. الجميع مشغول. أنا الوحيد الذي لديه بعض وقت الفراغ. لذلك أنا هنا لمقابلتك.”
سارت عائشة في الشارع الذي تحيط به المباني.
وسألت عائشة ، مع عبوس طفيف ، “هل هوجم الحصن مؤخرًا؟”
نظر دين إلى الأمام ورأى شابًا وسيمًا ، طويلًا ونحيلًا ، بشعر أشقر لامع ، في رداء أبيض ناعم ، مثل رجل نبيل. كان العيب الوحيد هو الندبة الطويلة الضيقة على خده ، غير سارة للرؤية مثل صدع في صينية جميلة.
“مرتين ، لكننا تخلصنا من أولئك الذين تسللوا.” نظر إليها يوريكا وقال: “لماذا استغرقت وقتًا طويلاً للعودة؟ هل كنت في مشكلة؟ لقد غادرت لقتل المتسللين في عائلة الجناح. حتى قديس عائلة الجناح ليس ندا لك ، ناهيك عن أولائك التوابع. هل واجهت وحوشا؟ ”
“هل أنت الوحيد في القلعة؟ أين الآخرين؟” سألت عائشة.
أومأت عائشة قليلاً ، “لقد واجهت صيادًا أسطوريًا”.
نظر إلى دين من الأعلى الى الأسفل ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء خاص به.
“صياد أسطوري؟!” صدم يوريكا ولم يستطع المساعدة في السؤال ، “ماذا بعد ذلك؟ هل تأذيت؟”
فكرت عائشة في نفسها ، “بعد كل هذا الوقت ، كان ينبغي أن يكون حفل تنصيبها قد انتهى بالفعل.”
“لا ، أنا بخير.” هزت عائشة رأسها قليلاً. “لقد أصبت ، لذلك مكثت فترة أطول هناك.” ثم مضت قدما. أمامها كانت قلعة عالية ورائعة بشكل استثنائي مع مئات الخطوات.
أومأ دين قليلاً ، وصافح يده لفترة وجيزة ، ثم سحبها. صديقُ صديقٍ ليس بالضرورة صديق. بعد كل شيء ، كانت عائشة هي الشخص الوحيد الذي يعرفه هنا.
تابعت يوريكا خلفها ، “هل شفيت تمامًا؟ اسمحي لي بإحضار طبيب ليعالجك على الفور.”
سارت عائشة في الشارع الذي تحيط به المباني.
“أنا بخير الآن.”
الملك المظلم – 578 : إصابة (1) — — — — — — — — — — — —
“من الأفضل أن نتحقق مرة أخرى من وجود أي عقابيل.”
كان من شاب.
“حسنا.”
نظر دين إلى الأمام ورأى شابًا وسيمًا ، طويلًا ونحيلًا ، بشعر أشقر لامع ، في رداء أبيض ناعم ، مثل رجل نبيل. كان العيب الوحيد هو الندبة الطويلة الضيقة على خده ، غير سارة للرؤية مثل صدع في صينية جميلة.
“إذن سأرسل للطبيب على الفور.”
“هل أنت الوحيد في القلعة؟ أين الآخرين؟” سألت عائشة.
بالحديث عن ذلك ، استدار يوريكا وجرى ، ونظر إلى دين وهو يمر ، وأومئ برأسه قليلاً.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان صديقًا لعائشة ، ربما كانت هناك بعض المواهب المخفية أو سبب خاص.
أومأ دين إليه بشكل طفيف أيضًا. عندما رحل ، عبس دين قليلا لأنه كان لديه انطباع سيئ عن هذا الرجل.
فكرت عائشة في نفسها ، “بعد كل هذا الوقت ، كان ينبغي أن يكون حفل تنصيبها قد انتهى بالفعل.”
لم تنظر عائشة إلى الوراء ، لكن يبدو أنها لاحظت تعبير دين. “ماالخطب؟”
ابتسمت عائشة ، “أنت لا تبدو سعيدًا جدًا”.
هز دين رأسه ، “لا شيء”.
“من الأفضل أن نتحقق مرة أخرى من وجود أي عقابيل.”
ابتسمت عائشة ، “أنت لا تبدو سعيدًا جدًا”.
“حسنا.”
“لا أنا بخير.” نفى دين ذلك بسرعة وبدل الموضوع ، “يجب أن يكون هناك الكثير من الوحوش على حدود القفار الحمراء. أليس من السهل أن تكونوا تحت استهداف الوحوش بعد بناء مثل هذه القلعة الكبيرة؟”
هز دين رأسه ، “لا شيء”.
ابتسمت عائشة ، “لدينا مسحوق ديدان مقدسة* خارج القلعة الذي يمكن أن يبقي معظم الوحوش بعيدة ، ما لم تكن أسطورية. بالطبع ، هناك وحوش عادية لا تخاف من المسحوق ، ولكن هناك القليل منها فقط”.
— — — — — — — — — — — —
{هنا مجددا تدعى ‘مسحوق ديدان مقدسة’ و كانت تترجم ب’مسحوق ديدان التنين’ مع المترجم السابق.
لا أعرف أي الترجمتين هي الصحيحة لكني سأخبركم كلما وجدت شيئا قد تغير اسمه،الاسم لا يهم حقا}
أومأ دين إليه بشكل طفيف أيضًا. عندما رحل ، عبس دين قليلا لأنه كان لديه انطباع سيئ عن هذا الرجل.
بالمناسبة لقد ترجمت الفصل 71 من اسحاق لكنني لن أرفعه حتى الغد مع الفصل 72 بعدما سأترجمه، إن شاء الله.
أومأ دين إليه بشكل طفيف أيضًا. عندما رحل ، عبس دين قليلا لأنه كان لديه انطباع سيئ عن هذا الرجل.
الملك المظلم – 578 : إصابة (1) — — — — — — — — — — — —
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
