إصابة (2)
الملك المظلم – 579 : إصابة (2)
— — — — — — — — — — — —
“هل يجب أن أغادر الآن؟” قال على الفور.
بعد أن دخلوا قلعة كبيرة ، وجدها دين فارغة وصامتة. لا حراس ولا خادمات. كانت القبة مدعومة بأعمدة عالية حول الزوايا الأربع. عندما كانت الرياح الباردة تتدفق ، كانت تصدر عواء مثل شخص يبكي.
“هل هذا هو المكان الذي تعيشين فيه؟” أصيب دين بالصدمة ، فقد كان يرى فراشًا بعيدا ، ورف أسلحة ، وحلبة تمارين الفنون القتالية ، بخلاف ذلك ، لا توجد زخارف على الإطلاق.
“هل هذا هو المكان الذي تعيشين فيه؟” أصيب دين بالصدمة ، فقد كان يرى فراشًا بعيدا ، ورف أسلحة ، وحلبة تمارين الفنون القتالية ، بخلاف ذلك ، لا توجد زخارف على الإطلاق.
عائشة لم تنكره أو تعترف به ، لكن التفت إلى دين ، “سوف أتقدم بطلب إلى العشيرة لصنع سلاح سحري من أجلك ، لكنهم أولاً بحاجة إلى استخراج جزء من العلامة السحرية من جسمك. المعدات الطبية هنا متخلفة نسبيًا وقد يستغرق الاستعداد بعض الوقت. عليك أن تستريح لمدة يومين قبل أن تكون مستعدًا للجراحة. ”
عائشة لم تنكره أو تعترف به ، لكن التفت إلى دين ، “سوف أتقدم بطلب إلى العشيرة لصنع سلاح سحري من أجلك ، لكنهم أولاً بحاجة إلى استخراج جزء من العلامة السحرية من جسمك. المعدات الطبية هنا متخلفة نسبيًا وقد يستغرق الاستعداد بعض الوقت. عليك أن تستريح لمدة يومين قبل أن تكون مستعدًا للجراحة. ”
صدمت فاني من أن عائشة كانت غاضبة عليها لأجل شخص خارجي . لم تستطع المساعدة في النظر إلى دين مرة أخرى ، عبست ، “هل تخشين أن تستخدمه أختك ضدك؟ كيف تعرفين ما إذا كان بجانب أختك أم لا؟ ربما هذا فخ وضعه هو وأختك ضدك. حتى إذا كنت متأكدة من أنه ليس إلى جانب أختك ، يجب أن تدرك أن أي شخص يقترب منك سيسبب لك كارثة فقط! ”
“أنا أرى.” أومأ دين برأسه ، وألقى نظرة على شكلها الرقيق وهمس ، “عندما يتم تشكيل سلاحي السحري ، سأساعدك.”
“أنا أعرف ما أفعله.” أخذت عائشة نفساً عميقاً وقالت: “سقفي ، قواعدي. لا يمكن لأحد أن يؤذي صديقي!”
فوجئت عائشة بسماع ذلك وأجابت بلطف ، “حسنًا”.
دين ، الذي أراد أن يغادر ، قبض قبضته على كلماتها ونظر إليها مباشرة.
كانت الرياح باردة لكنها كانت دافئة بالنسبة لهم.
قالت عائشة عابوسة “الأمر ليس بالبساطة التي تظنين”.
لمدة طويلة.
“أنا أعرف ما أفعله.” أخذت عائشة نفساً عميقاً وقالت: “سقفي ، قواعدي. لا يمكن لأحد أن يؤذي صديقي!”
هرول بوريكا على الدرجات ورآهم يقفون في ساحة الفنون القتالية. سار نحوهم وقال لعائشة “صاحبة السمو ، الطبيب هنا”.
“نعم ، كل ذلك بسببك.” قالت فاني بشكل عرضي ، “أين كنت كل هذه الأيام؟ كانت هناك العديد من الضحايا فتحتم على العشيرة أن ترسلني إلى الخط الأمامي هنا. همم! يسمونهم أنفسهم الثمانية جنرالات؟ يجب أن أقول ، الثمانية نفايات عديمة الفائدة؟”
نظرت عائشة إلى المرأة الرشيقة خلفه. كانت ترتدي معطفا أبيض ، وزوج من الأحذية الطويلة الفضية ذات الكعب العالي وجوارب شبكية سوداء. بالإضافة إلى نظارتها السوداء ، كانت مثيرة وجذابة. الآن كانت تقترب منهم.
ابتسمت عائشة بإشراقة مثل الزنبق المزهر.
“صاحبة السمو ، لقد عدت أخيرا”. استقبلت المرأة عائشة بلا عاطفة.
ضاقت عيون فاني وتحولت إلى دين “حارس تنين؟ هل أنت من جعل عائشة تفقد منصب القديسة؟ ألا تشعر بالخجل من الظهور هنا؟ ”
ابتسمت عائشة. “فاني ، أنت هنا.”
لمدة طويلة.
“نعم ، كل ذلك بسببك.” قالت فاني بشكل عرضي ، “أين كنت كل هذه الأيام؟ كانت هناك العديد من الضحايا فتحتم على العشيرة أن ترسلني إلى الخط الأمامي هنا. همم! يسمونهم أنفسهم الثمانية جنرالات؟ يجب أن أقول ، الثمانية نفايات عديمة الفائدة؟”
“اخرسي!” نظرت عائشة إليها ، “لا تقول ذلك مرة أخرى!”
قال يوريكا بشكل محرج ، “فاني ، الوحوش أقوى من أن نتغلب عليها. لقد بذلنا قصارى جهدنا لإبعادهم”.
بعد أن دخلوا قلعة كبيرة ، وجدها دين فارغة وصامتة. لا حراس ولا خادمات. كانت القبة مدعومة بأعمدة عالية حول الزوايا الأربع. عندما كانت الرياح الباردة تتدفق ، كانت تصدر عواء مثل شخص يبكي.
نظرت فاني إليه ، “لا مزيد من الأعذار للقمامة”.
دين ، الذي أراد أن يغادر ، قبض قبضته على كلماتها ونظر إليها مباشرة.
ابتسم يوريكا بشكل محرج.
عبست عائشة: “إذن فالعشيرة عرفت عني؟”
توقف دين مؤقتًا عن تمرينه ونظر إلى المرأة بفضول لأنه فوجئ من أنها تحدثت بشكل قاسي ووحشي كما فعلت عائشة عندما التقى عائشة لأول مرة.
كانت الرياح باردة لكنها كانت دافئة بالنسبة لهم.
عبست عائشة: “إذن فالعشيرة عرفت عني؟”
نظرت فاني إليه ، “لا مزيد من الأعذار للقمامة”.
“انت أخبريني.” هزت فاني كتفيها ، “أنت صاحب السمو الملكي خاصتنا. لقد كنت مفقودة منذ فترة طويلة لدرجة أن شيوخ العشيرة قلقوا . لذا أرسلوا أختك إلى هنا. هل رأيتها؟”
قال يوريكا بشكل محرج ، “فاني ، الوحوش أقوى من أن نتغلب عليها. لقد بذلنا قصارى جهدنا لإبعادهم”.
فوجئت عائشة.
صدمت فاني من أن عائشة كانت غاضبة عليها لأجل شخص خارجي . لم تستطع المساعدة في النظر إلى دين مرة أخرى ، عبست ، “هل تخشين أن تستخدمه أختك ضدك؟ كيف تعرفين ما إذا كان بجانب أختك أم لا؟ ربما هذا فخ وضعه هو وأختك ضدك. حتى إذا كنت متأكدة من أنه ليس إلى جانب أختك ، يجب أن تدرك أن أي شخص يقترب منك سيسبب لك كارثة فقط! ”
فوجئ دين بأن هايلي كانت هنا أيضًا.
“اخرسي!” نظرت عائشة إليها ، “لا تقول ذلك مرة أخرى!”
تحولت عائشة إلى يوريكا. “أختي هنا أيضًا؟ لماذا لم تخبرني سابقًا؟”
قالت فاني بهدوء ، “ما الفرق الذي سيحدثه؟ هل أنت خائفة منها؟”
قال يوريكا ، “صاحب السمو ، لقد عدت للتو. كنت سأبلغك لاحقًا.”
توقف دين مؤقتًا عن تمرينه ونظر إلى المرأة بفضول لأنه فوجئ من أنها تحدثت بشكل قاسي ووحشي كما فعلت عائشة عندما التقى عائشة لأول مرة.
صمتت عائشة بشكل قاتم.
عبست عائشة: “إذن فالعشيرة عرفت عني؟”
قالت فاني بهدوء ، “ما الفرق الذي سيحدثه؟ هل أنت خائفة منها؟”
نظرت فاني إليه ، “لا مزيد من الأعذار للقمامة”.
قالت عائشة عابوسة “الأمر ليس بالبساطة التي تظنين”.
“صديق لي.” قالت عائشة.
نظر إليها دين وعرف أنها كانت قلقة عليه. لو كانت هايلي هنا ، ستأتي خلفه. الآن بدلاً من الهروب منها ، سار مباشرة الى الفخ.
“أنا أرى.” أومأ دين برأسه ، وألقى نظرة على شكلها الرقيق وهمس ، “عندما يتم تشكيل سلاحي السحري ، سأساعدك.”
“هل يجب أن أغادر الآن؟” قال على الفور.
ابتسم يوريكا بشكل محرج.
وضعت فاني عينيها على دين. فوجئت من حجم الرجم وسألت عائشة ، “من هو هذا الطفل؟”.
لم يتوقعوا أبدًا أن عائشة ستفعل كل هذا من أجل الشاب. لقد أساءت هايلي لها أو آذتها حتى لعدة مئات من المرات لكنها لم تحاربها أبدًا ، ولا حتى مرة واحدة. لكن الآن يمكنها قتل أختها فقط لهذا الشاب؟
“صديق لي.” قالت عائشة.
لمدة طويلة.
ضاقت عيون فاني وتحولت إلى دين “حارس تنين؟ هل أنت من جعل عائشة تفقد منصب القديسة؟ ألا تشعر بالخجل من الظهور هنا؟ ”
صمتت عائشة بشكل قاتم.
كان دين محرجا قليلا.
“انت أخبريني.” هزت فاني كتفيها ، “أنت صاحب السمو الملكي خاصتنا. لقد كنت مفقودة منذ فترة طويلة لدرجة أن شيوخ العشيرة قلقوا . لذا أرسلوا أختك إلى هنا. هل رأيتها؟”
“فاني” هسهست عائشة.
ابتسمت عائشة بإشراقة مثل الزنبق المزهر.
صدمت فاني من أن عائشة كانت غاضبة عليها لأجل شخص خارجي . لم تستطع المساعدة في النظر إلى دين مرة أخرى ، عبست ، “هل تخشين أن تستخدمه أختك ضدك؟ كيف تعرفين ما إذا كان بجانب أختك أم لا؟ ربما هذا فخ وضعه هو وأختك ضدك. حتى إذا كنت متأكدة من أنه ليس إلى جانب أختك ، يجب أن تدرك أن أي شخص يقترب منك سيسبب لك كارثة فقط! ”
نظرت عائشة إلى المرأة الرشيقة خلفه. كانت ترتدي معطفا أبيض ، وزوج من الأحذية الطويلة الفضية ذات الكعب العالي وجوارب شبكية سوداء. بالإضافة إلى نظارتها السوداء ، كانت مثيرة وجذابة. الآن كانت تقترب منهم.
قالت عائشة ، “لا تقول المزيد. ليس له علاقة مع هايلي! ”
كانت الرياح باردة لكنها كانت دافئة بالنسبة لهم.
دين ، الذي أراد أن يغادر ، قبض قبضته على كلماتها ونظر إليها مباشرة.
لم يتوقعوا أبدًا أن عائشة ستفعل كل هذا من أجل الشاب. لقد أساءت هايلي لها أو آذتها حتى لعدة مئات من المرات لكنها لم تحاربها أبدًا ، ولا حتى مرة واحدة. لكن الآن يمكنها قتل أختها فقط لهذا الشاب؟
لاحظت فاني نظرة دين وشخرت ببرود ، “ماذا؟ هل لديك مشكلة؟ إذا كنت صديق عائشة حقًا ، فمن الأفضل أن تتركها على الفور ، أو ستقتلها! هل تعرف مدى قوة أختها؟ إذا كنت تريد الموت ، لا أحد يهتم ، ولكن ابق بعيدا عن عائشة “.
لمدة طويلة.
“اخرسي!” نظرت عائشة إليها ، “لا تقول ذلك مرة أخرى!”
قالت عائشة عابوسة “الأمر ليس بالبساطة التي تظنين”.
ترددت فاني ، وقال مستاءة ، “إذا كنت تريدين حمايته ، دعيه يتركك ، أو ستندمين على ذلك!”
قالت عائشة عابوسة “الأمر ليس بالبساطة التي تظنين”.
“أنا أعرف ما أفعله.” أخذت عائشة نفساً عميقاً وقالت: “سقفي ، قواعدي. لا يمكن لأحد أن يؤذي صديقي!”
بعد أن دخلوا قلعة كبيرة ، وجدها دين فارغة وصامتة. لا حراس ولا خادمات. كانت القبة مدعومة بأعمدة عالية حول الزوايا الأربع. عندما كانت الرياح الباردة تتدفق ، كانت تصدر عواء مثل شخص يبكي.
أعطتها فاني نظرة ذات معنى وقالت: “أنت لوحدك. لم آتي إلى هنا لأجادل معك اليوم. لا بد أنك تأذيت لأن الأمر استغرق منك وقتًا طويلاً للعودة. دعيني أتحقق.”
تحولت عائشة إلى يوريكا. “أختي هنا أيضًا؟ لماذا لم تخبرني سابقًا؟”
نظرت عائشة إليها وأومأت قليلاً.
الملك المظلم – 579 : إصابة (2) — — — — — — — — — — — —
نظرت فاني إلى أوريكا ودين وقالت ، “أيها السادة ، هل تمانعون في منحنا بعض الخصوصية؟”
ابتسمت عائشة بإشراقة مثل الزنبق المزهر.
ابتسمت يوريكا وقال ، “حسنًا ، أنا ذاهب الآن.”
“انت أخبريني.” هزت فاني كتفيها ، “أنت صاحب السمو الملكي خاصتنا. لقد كنت مفقودة منذ فترة طويلة لدرجة أن شيوخ العشيرة قلقوا . لذا أرسلوا أختك إلى هنا. هل رأيتها؟”
“اذهب مع يوريكا. سيقوم بعمل الترتيبات لك. هايلي لن تؤذيك هنا ، أو لن أدعها تغادر حية!” قالت عائشة لدين.
فوجئت عائشة.
تفاجأت فاني ويوريكا.
ابتسمت عائشة. “فاني ، أنت هنا.”
لم يتوقعوا أبدًا أن عائشة ستفعل كل هذا من أجل الشاب. لقد أساءت هايلي لها أو آذتها حتى لعدة مئات من المرات لكنها لم تحاربها أبدًا ، ولا حتى مرة واحدة. لكن الآن يمكنها قتل أختها فقط لهذا الشاب؟
قالت عائشة عابوسة “الأمر ليس بالبساطة التي تظنين”.
أدركوا فجأة أنهم قللوا من شأن الشاب في قلب عائشة.
وضعت فاني عينيها على دين. فوجئت من حجم الرجم وسألت عائشة ، “من هو هذا الطفل؟”.
نظر دين إلى عائشة بشكل مندهش ومعقد. كان سعيدًا بعض الشيء ، ومصدوما قليلاً ومتخوف. قبض قبضتيه قليلاً وأومأ برأسه ، “لن أدعها تستغلني بعد الآن.”
لم يتوقعوا أبدًا أن عائشة ستفعل كل هذا من أجل الشاب. لقد أساءت هايلي لها أو آذتها حتى لعدة مئات من المرات لكنها لم تحاربها أبدًا ، ولا حتى مرة واحدة. لكن الآن يمكنها قتل أختها فقط لهذا الشاب؟
ابتسمت عائشة بإشراقة مثل الزنبق المزهر.
كانت الرياح باردة لكنها كانت دافئة بالنسبة لهم.
دين ، الذي أراد أن يغادر ، قبض قبضته على كلماتها ونظر إليها مباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
