نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 587

ملجأ

ملجأ

الملك المظلم – 587 : ملجأ
— — — — — — — — — — — —
“مفتوح؟” صدم دين.

بالتفكير في هذا ، لم يسعه إلا أن يلقي نظرة خاطفة على يوريكا و الثلاثي إلى جواره. رأى أنهم قلقون ويقظون ، وعضلاتهم مشدودة. بدا أنهم على استعداد للقتال ضد “الأشخاص” السابقين.

يوريكا الذي تفاعل للتو صدم من الصوت الآلي ، مد يده وسحب دين بضع خطوات. شاهد الآلة المعدنية بحذر وقال: “من يعبث هناك ، اخرج!”

فجأة خرج صوت رياح من الباب الحجري يشبه التنهد.

عند سماع كلماته ، كانت الثلاثي خائفين وسارعوا إلى الوراء وسحبوا أسلحتهم وشاهدوا الآلة المعدنية بقلق. لم يتوقعوا وجود ‘أشخاص’ بالداخل ، ولم يروا أي مشاكل على الإطلاق ، كان أمرا فظيعا!

ذهل دين. هذه الملابس كانت ملابس عادية في العصر القديم. هل يمكن القول أن هذه الجثث على الأرض هم أناس عاديون في العصر القديم؟

“اشخاص؟” تفاجأ دين وتفاعل بسرعة. شعر بالضحكة في قلبه ، مع تنفس الصعداء في نفس الوقت. يبدو أن هؤلاء الأشخاص لا يستطيعون التحدث باللغة الإنجليزية ولم يفهموا الكلمات السابقة. هذا جيد أيضًا ، مما يحفظه من أن يتم الشك فيه.

بدا الرجل في منتصف العمر محرجا ، مع العلم أنه لا يمكن تغير أي شيئ ، صر أسنانه سرا ، أمسك الشعلة بشجاعة ، خطى ببطء في الأنقاض ، مع كل خطوة على الطريق كان هناك شعور بالدخول في مستنقع الموت ، أحس وكأنه سيسقط في أي وقت.

طنين!

هل هو المكان الذي بناه الناس القدماء لتجنب الكارثة؟

في هذه اللحظة ، تم هدم الأرض تحت أقدام الجميع ، وانهار الغبار على الجدران المحيطة.

“فقط اذهب.” شخر أوريكا. ثم بنبرة بطيئة بعض الشيء ،قال بلا مبالاة: “في رأيي ، يجب أن تكون هذه بقايا كنز ، لو كان فخ خطير في البقايا ، فلكنا قد تعرضنا للهجوم عند فتح الباب.”

“هذا سيئ ، إنه زلزال!” تغير وجه يوريكا قليلاً ، وقال على عجل: “سوف ينهار المكان ، فلنغادر بسرعة …” توقفت كلماته فجأة. تفاجأ ونظر إلى الباب الحجري أمامه.

عندما سمع يوريكا كلماته ، فهم معناها على الفور. شخر وقال ، “لقد قلت ، لا يوجد خطر هنا. إذا ترددت مرة أخرى ، فسأرميك إلى هناك مباشرة!”

قرقرة ~!

“شعلة.” بدا صوت أوريكا.

انقسمت فجوة في منتصف الباب الحجري ببطء. مع هزة أرضية ، انفتح بشكل تدريجي على الجانبين. خرج الغبار الثقيل من أسفل الباب الحجري واندفع إلى الحشد ، مما جعلهم جميعًا متربين.

“شعلة.” بدا صوت أوريكا.

طنين!

تغير وجه الرجل في منتصف العمر وقال على عجل: “جنرال ، أنا لست جيدًا في الدفاع ، أنا …”

فجأة خرج صوت رياح من الباب الحجري يشبه التنهد.

سرعان ما حمل الرجل في منتصف العمر شعلة إلى وسط القاعة الدائرية. في ذلك الوقت ، مر دين بجثة. بسبب الزاوية ، رأى من خط رؤيته فجأة أنه كان هناك مخطط لباب في الجزء السفلي من الجثة المائلة ضد الجدار. بالنسبة للارتفاع ، يبدو أنه كان بحوالي ثلاثة أمتار.

سرعان ما اختفى الباب الحجري تمامًا. تراجع إلى الجدار على الجانبين الأيسر والأيمن ، وأسقط كمية كبيرة من الرقائق الحجري التي تم تحكمت من حافة الجدار.

يبدو أن العظام البشرية قد انحلت ، وكانت ملفوفة بملابس من العصر القديم. والمثير للدهشة أن هذه الملابس كانت محفوظة جيدًا ولم تتآكل كثيرًا بمرور السنين.

في الضباب الكثيف والغبار ، رفع العديد من الأشخاص أيديهم لحماية وجوههم وأحدثوا بين أصبعهم شقًا للنظر في الداخل. رأوا أن داخل الباب الحجري كان أسود ولم يكن هناك ضوء على الإطلاق. كان مثل فم دموي مظلم انتظرهم لتناولهم.

تغير وجه الرجل في منتصف العمر وقال على عجل: “جنرال ، أنا لست جيدًا في الدفاع ، أنا …”

كان يوريكا والثلاثي و الآخرين خائفين سراً ولم يجرؤوا على التحرك.

هذه المرة ، تغير وجه دين. ثلاثة شخصيات ضخمة تمايلت عند مدخل الأنقاض. كان هناك ثلاثة لاموتى عمالقة!

عندما رأى دين هذا الباب العملاق يفتح ، صُدم تمامًا ، ولدهشته انفتح الباب بالفعل! من الغريب أن يفتح الباب! ناهيك عن الطاقة المتبقية هنا.

“هذا سيئ ، إنه لاموتى عمالقة!” صرخ على عجل.

هل يمكن أن يكون الفحص السابق ليس ماسحًا للقزحية؟

كما قال ، انحنى بخفة وهرع.

ومع ذلك ، لقد دخل مختبر أبحاث أبيه منذ صغره ، وكان على دراية بماسح قزحية العين وماسح بصمات الأصابع. كان الماسح السابق بوضوح ماسحًا للقزحية!

بالتفكير في هذا ، لم يسعه إلا أن يلقي نظرة خاطفة على يوريكا و الثلاثي إلى جواره. رأى أنهم قلقون ويقظون ، وعضلاتهم مشدودة. بدا أنهم على استعداد للقتال ضد “الأشخاص” السابقين.

عند سماع كلماته ، كانت الثلاثي خائفين وسارعوا إلى الوراء وسحبوا أسلحتهم وشاهدوا الآلة المعدنية بقلق. لم يتوقعوا وجود ‘أشخاص’ بالداخل ، ولم يروا أي مشاكل على الإطلاق ، كان أمرا فظيعا!

هذا النوع من السلوك لا يبدوا كإدعاء.

عندما سمع أوريكا كلمات دين ، تذكر أن إدراك الصبي كان ممتازًا! ومضت الفكرة قريبا. كما رأى اللآموتى العمالقة الثلاثة الذين كانوا يتمايلون ويتسارعون تدريجيًا. لقد كان مصدوما. لم يكن يتوقع أن يكون هناك ثلاثة لاموتى عمالقة!

تذكر مشهد ماسح القزحية السابق – تراجع يوريكا في المرة الأولى ، وانحنى الثلاثي لحماية رؤوسهم ، لذلك بدا أنه … هو فقط من تم مسحه.

بالإضافة إلى العشرة جثث عند المدخل ، كانت هناك المزيد من الجثث المنتشرة حول القاعة الدائرية. في بعض الزوايا ، تكدست مئات الجثث ، مثل جبل جثث. هذه الهياكل العظمية المكدسة كانت ملفوفة بملابس العصر القديم ، ملقاة هناك بهدوء ، عيونها المجوفة كانت مليئة بالوحدة.

“هذا يعني أنهم بالفعل أول مرة يأتون إلى هنا. سيفتح هذا الباب لأنني قمت بمسح ضوئي؟ ” كان دين مندهشًا ومحرجًا إلى حد ما. هل يمكن أن تكون له علاقة بهذا المكان؟ لكنه لم يكن هنا من قبل ، بما في ذلك الوقت قبل سباته ، ولم يتذكر وجود مثل هذه الأشياء تحت الأرض.

وفجأة ، ترددت عدة أصوات لخطوات الأقدام خارج الآثار خلفهم ، والصخور تم ركلها ودحرجتها. صُدم الحشد ونظروا إلى الوراء على الفور.

بحسب الصوت الإلكتروني السابق ، يبدو أنه يسمى “ملجأ”؟

هذا النوع من السلوك لا يبدوا كإدعاء.

هل هو المكان الذي بناه الناس القدماء لتجنب الكارثة؟

تنوع نمط ملابسهم ، بعضها كانت فساتين ، وبعضها كانت سراويل جينز و بلوزات ، والبعض الآخر كانت ملابس ذات أكمام طويلة ، إلخ.

بيتما كان في حيرة ، اختفى الغبار الذي يشبه الضباب تدريجياً ، وكشف المشهد داخل البوابة الحجرية. على الرغم من الظلام ، كانت رؤية دين المظلمة لا تزال قادرة على رؤية وجود عشرات العظام البشرية على الأرض بالقرب من الباب!

قرقرة ~!

يبدو أن العظام البشرية قد انحلت ، وكانت ملفوفة بملابس من العصر القديم. والمثير للدهشة أن هذه الملابس كانت محفوظة جيدًا ولم تتآكل كثيرًا بمرور السنين.

تنوع نمط ملابسهم ، بعضها كانت فساتين ، وبعضها كانت سراويل جينز و بلوزات ، والبعض الآخر كانت ملابس ذات أكمام طويلة ، إلخ.

عند رؤية هذه الجثث مرتدية ملابس العصر القديم ، شعر دين بشعور لا يوصف في قلبه ، مثل الحزن أو الوحدة تخفي ذكريات العصر القديم في عقله ، وهي تأتي ببطء إلى عينيه. ومع ذلك ، ربما تم دفنها لفترة طويلة لدرجة أنه شعر فجأة أنه لم تكن هناك سوى مدينة غابة فولاذية غامضة إلى حد ما ظهرت من عقله.

ذهل دين. هذه الملابس كانت ملابس عادية في العصر القديم. هل يمكن القول أن هذه الجثث على الأرض هم أناس عاديون في العصر القديم؟

في هذه اللحظة ، تم هدم الأرض تحت أقدام الجميع ، وانهار الغبار على الجدران المحيطة.

“شعلة.” بدا صوت أوريكا.

“هذا المكان كبير للغاية. في الوقت الحاضر ، يجب ألا يكون هناك خطر ، الإضاءة أولاً “. قال يوريكا.

أخذ الرجل في منتصف العمر في الثلاثي الشعلة من حقيبة الظهر وأشعلها بزيت النار. فجأة أدت النيران الباهتة إلى تبديد الظلام أمامهم ، وظهرت العظام على الأرض على مرأى الأشخاص ، وتغيرت وجوههم قليلاً.

بالتفكير في هذا ، لم يسعه إلا أن يلقي نظرة خاطفة على يوريكا و الثلاثي إلى جواره. رأى أنهم قلقون ويقظون ، وعضلاتهم مشدودة. بدا أنهم على استعداد للقتال ضد “الأشخاص” السابقين.

ومضت عيني يوريكا قليلاً ، ونظر إلى الآلة المعدنية المرفوعة على جانب الباب الحجري. كان يعتقد أن هذا يجب أن يكون الجهاز لفتح الأنقاض.

ذهل دين. هذه الملابس كانت ملابس عادية في العصر القديم. هل يمكن القول أن هذه الجثث على الأرض هم أناس عاديون في العصر القديم؟

أدار رأسه ونظر إلى دين عابسا قليلا. هل ضرب الجهاز عن طريق الخطأ ، أم أنه كان يعرف فائدة الجهاز؟

سرعان ما حمل الرجل في منتصف العمر شعلة إلى وسط القاعة الدائرية. في ذلك الوقت ، مر دين بجثة. بسبب الزاوية ، رأى من خط رؤيته فجأة أنه كان هناك مخطط لباب في الجزء السفلي من الجثة المائلة ضد الجدار. بالنسبة للارتفاع ، يبدو أنه كان بحوالي ثلاثة أمتار.

“لم أكن أتوقع أن يكون هذا هو الشيء الذي سيفتح هذه الأنقاض. الأخ يوريكا ، أي نوع من الأنقاض هذه برأيك؟ هل يوجد كنز في الداخل؟ ” نظر دين إلى نظرة أوريكا وكشف على الفور فضوله له.

نقر!

عندما سمع يوريكا كلمات دين ، ومضت عينيه ، واختفت الشكوك في قلبه فجأة. كان يعتقد أنه حتى لو كان لدين علاقة جيدة مع الأميرة عائشة ، فقد لا يعرف عن الآثار. بعد كل شيء ، الأمر يهم أكثر من 300 عام مضت . الأميرة عائشة لم تكن واضحة عن هذا ، ناهيك عنه؟

سرعان ما اختفى الباب الحجري تمامًا. تراجع إلى الجدار على الجانبين الأيسر والأيمن ، وأسقط كمية كبيرة من الرقائق الحجري التي تم تحكمت من حافة الجدار.

” الأمرغير واضح.” استعاد أوريكا نظرته ونظر إلى الآثار المظلمة. قال للرجل في منتصف العمر وهو يحمل الشعلة: “أنت ، امضي قدما وأضئ الطريق”.

هل يمكن أن يكون الفحص السابق ليس ماسحًا للقزحية؟

تغير وجه الرجل في منتصف العمر وقال على عجل: “جنرال ، أنا لست جيدًا في الدفاع ، أنا …”

“في أي زمن ، هناك الضعيف و القوي ، يجب أن يكون هؤلاء الضعفاء.” قال يوريكا بلا مبالاة ، أدار رأسه ونظر حوله مقفلا حواجبه. كان الوضع هادئًا جدًا ، بدون أي أثر لأي صوت. هل يمكن القول أنه لا يوجد شيء حي على الإطلاق؟

“فقط اذهب.” شخر أوريكا. ثم بنبرة بطيئة بعض الشيء ،قال بلا مبالاة: “في رأيي ، يجب أن تكون هذه بقايا كنز ، لو كان فخ خطير في البقايا ، فلكنا قد تعرضنا للهجوم عند فتح الباب.”

الملك المظلم – 587 : ملجأ — — — — — — — — — — — — “مفتوح؟” صدم دين.

كان الرجل في منتصف العمر مذهولًا قليلاً ، وشعر بانجذاب الى الأمر. لكنه كان من محنكا في الصيد. سرعان ما وضع جشعه جانبا ، في رأيك؟ كيف يمكن لي أن أراهن على حياتي بسبب تخمينك و أفتح لك الطريق؟

“هذا سيئ ، إنه لاموتى عمالقة!” صرخ على عجل.

“جنرال ، قدراتي الإدراكية ضعيفة. إذا مضيت قدما ، فلن أتمكن من إدراك الخطر مقدما. أخشى أن ذلك سيعرض الجميع للخطر “. قال الرجل في منتصف العمر من زاوية أخرى.

داس حذائه على الجثث على الأرض ، وكانت العظام التي فقدت رطوبتها لفترة طويلة هشة للغاية وكسرت على الفور.

عندما سمع يوريكا كلماته ، فهم معناها على الفور. شخر وقال ، “لقد قلت ، لا يوجد خطر هنا. إذا ترددت مرة أخرى ، فسأرميك إلى هناك مباشرة!”

“سيتم اكتشافه قريبا”. رأى دين الثلاثي ما زالوا يشعلون زيوتا جديدة ، مع العلم أن الباب سيُكشف عاجلاً أم آجلاً ، تنهد في قلبه . يبدو أنها ليس فرصته.

بدا الرجل في منتصف العمر محرجا ، مع العلم أنه لا يمكن تغير أي شيئ ، صر أسنانه سرا ، أمسك الشعلة بشجاعة ، خطى ببطء في الأنقاض ، مع كل خطوة على الطريق كان هناك شعور بالدخول في مستنقع الموت ، أحس وكأنه سيسقط في أي وقت.

“لم أكن أتوقع أن يكون هذا هو الشيء الذي سيفتح هذه الأنقاض. الأخ يوريكا ، أي نوع من الأنقاض هذه برأيك؟ هل يوجد كنز في الداخل؟ ” نظر دين إلى نظرة أوريكا وكشف على الفور فضوله له.

نقر!

وفجأة ، ترددت عدة أصوات لخطوات الأقدام خارج الآثار خلفهم ، والصخور تم ركلها ودحرجتها. صُدم الحشد ونظروا إلى الوراء على الفور.

داس حذائه على الجثث على الأرض ، وكانت العظام التي فقدت رطوبتها لفترة طويلة هشة للغاية وكسرت على الفور.

هل يمكن أن يكون الفحص السابق ليس ماسحًا للقزحية؟

تابع دين الفريق بصمت واحتفظ بمسافة جسدية عن يوريكا. على الرغم من أن يوريكا كان دائمًا هادئًا له وكان لديه مهمة حمايته ، عندما يأتي الخطر الحقيقي ، فمن الصعب التأكد من أن يوريكا لن يدفعه ليكون كبش فداء.

طنين!

للبقاء على قيد الحياة خارج الجدار ، تعتمد كل خطوة على الحكمة.

ومضت عيني يوريكا قليلاً ، ونظر إلى الآلة المعدنية المرفوعة على جانب الباب الحجري. كان يعتقد أن هذا يجب أن يكون الجهاز لفتح الأنقاض.

وسرعان ما دخل العدد القليل من الناس تحت الأنقاض.

“هل يمكن أن يكون الباب لا يمكن فتحه من الداخل؟” نظر دين للخلف على جوانب الباب ، لكنه لم ير الماسح الضوئي للقزحية ، ولم يستطع إلا أن يتجهم. إذا لم يتمكنوا من فتح الباب من الداخل ، فعليهم التنافس على الطعام هنا. وهذا يعني أن الأشخاص الذين أرسلوا هؤلاء الناجين هنا من المحتمل أنهم خططوا لفتح الباب من الخارج بعد الكارثة.

أخذ الرجل في منتصف العمر طريقا من الجثث المكدسة في المدخل وتعمق ببطء في الظلام أمام الشعلة.

هذا النوع من السلوك لا يبدوا كإدعاء.

نظر دين حوله برؤيته المظلمة وهو يدخل الأنقاض. وجد فجأة أن هذه الأنقاض كانت عبارة عن قاعة دائرية واسعة للغاية. كانت هناك جثث في كل مكان على الأرض ، جميعها ترتدي ملابس الناس العاديين في العصر القديم.

“يبدو أن هؤلاء البشر في الماضي كانوا هشين للغاية.” قال الشاب على الجانب الآخر. خطى على أضلاع هيكل عظمي دون أي خوف ، ولم يهتم بالأشياء الموجودة تحت قدميه. “حتى لو كان عمرها ثلاثمائة سنة ، فإن العظام قد هشة للغاية. سمعت أن هناك أشخاصًا مثلنا ، بعضهم يتمتعون بمواهب خاصة ، وعظامهم صلبة مثل الفولاذ بعد موتهم منذ مئات السنين ، وهذه العظام مزدهرة على الأكثر. ”

بالإضافة إلى العشرة جثث عند المدخل ، كانت هناك المزيد من الجثث المنتشرة حول القاعة الدائرية. في بعض الزوايا ، تكدست مئات الجثث ، مثل جبل جثث. هذه الهياكل العظمية المكدسة كانت ملفوفة بملابس العصر القديم ، ملقاة هناك بهدوء ، عيونها المجوفة كانت مليئة بالوحدة.

“جنرال ، قدراتي الإدراكية ضعيفة. إذا مضيت قدما ، فلن أتمكن من إدراك الخطر مقدما. أخشى أن ذلك سيعرض الجميع للخطر “. قال الرجل في منتصف العمر من زاوية أخرى.

عند رؤية هذه الجثث مرتدية ملابس العصر القديم ، شعر دين بشعور لا يوصف في قلبه ، مثل الحزن أو الوحدة تخفي ذكريات العصر القديم في عقله ، وهي تأتي ببطء إلى عينيه. ومع ذلك ، ربما تم دفنها لفترة طويلة لدرجة أنه شعر فجأة أنه لم تكن هناك سوى مدينة غابة فولاذية غامضة إلى حد ما ظهرت من عقله.

بحسب الصوت الإلكتروني السابق ، يبدو أنه يسمى “ملجأ”؟

ووجه أبيه وأمه وأخته.

تذكر مشهد ماسح القزحية السابق – تراجع يوريكا في المرة الأولى ، وانحنى الثلاثي لحماية رؤوسهم ، لذلك بدا أنه … هو فقط من تم مسحه.

أشياء أخرى ، شعر أن الانطباع كان غامضًا بعض الشيء.

قرقرة ~!

هل مر وقت طويل جدا لينسى؟

“اشخاص؟” تفاجأ دين وتفاعل بسرعة. شعر بالضحكة في قلبه ، مع تنفس الصعداء في نفس الوقت. يبدو أن هؤلاء الأشخاص لا يستطيعون التحدث باللغة الإنجليزية ولم يفهموا الكلمات السابقة. هذا جيد أيضًا ، مما يحفظه من أن يتم الشك فيه.

“هذه العظام كلها هي بشر من العصر القديم. كيف يمكن أن يكون هناك الكثير؟ ” نظرت المرأة الشقراء إلى العظام حولها ، ورأت بعض الأيدي المكسورة ونصف العظام متناثرة على الأرض. كانت المرة الأولى التي ترى فيها عظام العصر القديم في مجموعات. كان لديها شعور قوي بالصدمة.

بيتما كان في حيرة ، اختفى الغبار الذي يشبه الضباب تدريجياً ، وكشف المشهد داخل البوابة الحجرية. على الرغم من الظلام ، كانت رؤية دين المظلمة لا تزال قادرة على رؤية وجود عشرات العظام البشرية على الأرض بالقرب من الباب!

“يبدو أن هؤلاء البشر في الماضي كانوا هشين للغاية.” قال الشاب على الجانب الآخر. خطى على أضلاع هيكل عظمي دون أي خوف ، ولم يهتم بالأشياء الموجودة تحت قدميه. “حتى لو كان عمرها ثلاثمائة سنة ، فإن العظام قد هشة للغاية. سمعت أن هناك أشخاصًا مثلنا ، بعضهم يتمتعون بمواهب خاصة ، وعظامهم صلبة مثل الفولاذ بعد موتهم منذ مئات السنين ، وهذه العظام مزدهرة على الأكثر. ”

“هذا سيئ ، إنه لاموتى عمالقة!” صرخ على عجل.

“في أي زمن ، هناك الضعيف و القوي ، يجب أن يكون هؤلاء الضعفاء.” قال يوريكا بلا مبالاة ، أدار رأسه ونظر حوله مقفلا حواجبه. كان الوضع هادئًا جدًا ، بدون أي أثر لأي صوت. هل يمكن القول أنه لا يوجد شيء حي على الإطلاق؟

ومع ذلك ، لقد دخل مختبر أبحاث أبيه منذ صغره ، وكان على دراية بماسح قزحية العين وماسح بصمات الأصابع. كان الماسح السابق بوضوح ماسحًا للقزحية!

عندما سمع دين حوارهم ، تم سحب أفكاره ، ونظر إلى العظام التي تراكمت حوله. يمكنه أن يؤكد بشكل أساسي أن هذا كان مجرد ملجأ تم بناؤه قبل الكارثة. ويمكن رؤية ذلك أيضًا من العظام الموجودة على الأرض. معظم العظام من النساء والأطفال. لم تكن مكانًا تخزينيا قيمًا لحيازة أسلحة التكنولوجيا القديمة.

” الأمرغير واضح.” استعاد أوريكا نظرته ونظر إلى الآثار المظلمة. قال للرجل في منتصف العمر وهو يحمل الشعلة: “أنت ، امضي قدما وأضئ الطريق”.

شعر بخيبة الأمل قليلا ، ولكن ليس الكثير من الندم. بعد كل شيء ، لو كانت هناك بالفعل عناصر ذات تقنية عالية من العصر القديم ، فلقد كان هنا أوريكا أيضًا ، وكان عليه تسليمها إلى عشيرة التنين ، إذا سقطت في أيدي الجدار الداخلي ، فستصبح بدلاً من ذلك عقبات مستقبلية.

عندما سمع يوريكا كلمات دين ، ومضت عينيه ، واختفت الشكوك في قلبه فجأة. كان يعتقد أنه حتى لو كان لدين علاقة جيدة مع الأميرة عائشة ، فقد لا يعرف عن الآثار. بعد كل شيء ، الأمر يهم أكثر من 300 عام مضت . الأميرة عائشة لم تكن واضحة عن هذا ، ناهيك عنه؟

“يبدو أنه كان هناك قتال هنا.”

قالت المرأة الشقراء.

“هناك الكثير من الأطراف المكسورة.”

استمع الثلاثي للكلمات ، كشفوا على الفور مشاعلهم الخاصة وزيت النار وأشعلوها ، ثم أدخلوها في الجثث المحيطة. في الظلام ، أطلقت فجأة العديد من المشاعل ومصابيح الزيت ، وتم الكشف عن مخطط القاعة الدائرية على الفور. .

قالت المرأة الشقراء.

عند رؤية هذه الجثث مرتدية ملابس العصر القديم ، شعر دين بشعور لا يوصف في قلبه ، مثل الحزن أو الوحدة تخفي ذكريات العصر القديم في عقله ، وهي تأتي ببطء إلى عينيه. ومع ذلك ، ربما تم دفنها لفترة طويلة لدرجة أنه شعر فجأة أنه لم تكن هناك سوى مدينة غابة فولاذية غامضة إلى حد ما ظهرت من عقله.

عبس دين قليلا. لقد لاحظ هذا بالفعل ثم فكر في البيئة هنا. من الواضح أن هؤلاء الأشخاص كانوا محظوظين لاختيارهم من قبل الجيش وإرسالهم إلى هذا الملجأ. غالب الظن أن المعركة هنا سببها الطعام.

هل مر وقت طويل جدا لينسى؟

“هل يمكن أن يكون الباب لا يمكن فتحه من الداخل؟” نظر دين للخلف على جوانب الباب ، لكنه لم ير الماسح الضوئي للقزحية ، ولم يستطع إلا أن يتجهم. إذا لم يتمكنوا من فتح الباب من الداخل ، فعليهم التنافس على الطعام هنا. وهذا يعني أن الأشخاص الذين أرسلوا هؤلاء الناجين هنا من المحتمل أنهم خططوا لفتح الباب من الخارج بعد الكارثة.

“هذا سيئ ، إنه لاموتى عمالقة!” صرخ على عجل.

كان الاستخدام الوحيد لمثل هذا النهج هو منع بعض الأشخاص في الداخل من فتح باب الملجأ بشكل تعسفي والتضحية بالجميع لأسبابهم الخاصة.

انقسمت فجوة في منتصف الباب الحجري ببطء. مع هزة أرضية ، انفتح بشكل تدريجي على الجانبين. خرج الغبار الثقيل من أسفل الباب الحجري واندفع إلى الحشد ، مما جعلهم جميعًا متربين.

سرعان ما حمل الرجل في منتصف العمر شعلة إلى وسط القاعة الدائرية. في ذلك الوقت ، مر دين بجثة. بسبب الزاوية ، رأى من خط رؤيته فجأة أنه كان هناك مخطط لباب في الجزء السفلي من الجثة المائلة ضد الجدار. بالنسبة للارتفاع ، يبدو أنه كان بحوالي ثلاثة أمتار.

“هناك ظل أسود هناك ، ما هو؟” وأشار دين على الفور إلى الجانب الآخر.

تقلصت عينيه ، وسرعان ما قلب عينيه ونظر حوله. برؤية الواضحة ، نظر بعناية إلى الجثة وسرعان ما اكتشف أنه ليس وهمه. كان هناك باب تحت الجثة.

هذه المرة ، تغير وجه دين. ثلاثة شخصيات ضخمة تمايلت عند مدخل الأنقاض. كان هناك ثلاثة لاموتى عمالقة!

اهتز قلبه ، ولم يخبر يوريكا وآخرين ، بل على العكس ، كان ينوي التسلل والنظر فيه في المرة القادمة. على أي حال ، مع حجم هذه الأنقاض ، لا يمكنهم نقله.

أخذ الرجل في منتصف العمر في الثلاثي الشعلة من حقيبة الظهر وأشعلها بزيت النار. فجأة أدت النيران الباهتة إلى تبديد الظلام أمامهم ، وظهرت العظام على الأرض على مرأى الأشخاص ، وتغيرت وجوههم قليلاً.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما وراء الباب ، لأنه السر الذي وجده ، بالطبع ، لن يشاركه مع الآخرين بسهولة. في حالة وجود كنز مخبأ في الداخل ، سيجلب على نفسه الموت!

وفجأة ، ترددت عدة أصوات لخطوات الأقدام خارج الآثار خلفهم ، والصخور تم ركلها ودحرجتها. صُدم الحشد ونظروا إلى الوراء على الفور.

“هناك ظل أسود هناك ، ما هو؟” وأشار دين على الفور إلى الجانب الآخر.

بدا الرجل في منتصف العمر محرجا ، مع العلم أنه لا يمكن تغير أي شيئ ، صر أسنانه سرا ، أمسك الشعلة بشجاعة ، خطى ببطء في الأنقاض ، مع كل خطوة على الطريق كان هناك شعور بالدخول في مستنقع الموت ، أحس وكأنه سيسقط في أي وقت.

عندما سمعوا دين ، يوريكا وآخرين فوجئوا وتوتروا قليلاً ، خاصة الرجل في منتصف العمر الذي قاد الشعلة أمامهم. ابتلع بصاقًا وأخذ الشعلة إلى المكان الذي أشار إليه دين ، واقترب تدريجيًا ، لكنه وجد أنها كانت مجرد كومة من الجثث. كان مرتاحًا ، وغاضبًا بعض الشيء ، لكنه فكر في هوية دين غير المعروفة ، وقاوم دافع العداء.

أشياء أخرى ، شعر أن الانطباع كان غامضًا بعض الشيء.

“هذا المكان كبير للغاية. في الوقت الحاضر ، يجب ألا يكون هناك خطر ، الإضاءة أولاً “. قال يوريكا.

هل مر وقت طويل جدا لينسى؟

عندما سمع هذا ، كان دين متوترا في قلبه. بمجرد أن يضيء ، قد يجدون الباب.

عبس دين قليلا. لقد لاحظ هذا بالفعل ثم فكر في البيئة هنا. من الواضح أن هؤلاء الأشخاص كانوا محظوظين لاختيارهم من قبل الجيش وإرسالهم إلى هذا الملجأ. غالب الظن أن المعركة هنا سببها الطعام.

استمع الثلاثي للكلمات ، كشفوا على الفور مشاعلهم الخاصة وزيت النار وأشعلوها ، ثم أدخلوها في الجثث المحيطة. في الظلام ، أطلقت فجأة العديد من المشاعل ومصابيح الزيت ، وتم الكشف عن مخطط القاعة الدائرية على الفور. .

تقلصت عينيه ، وسرعان ما قلب عينيه ونظر حوله. برؤية الواضحة ، نظر بعناية إلى الجثة وسرعان ما اكتشف أنه ليس وهمه. كان هناك باب تحت الجثة.

“سيتم اكتشافه قريبا”. رأى دين الثلاثي ما زالوا يشعلون زيوتا جديدة ، مع العلم أن الباب سيُكشف عاجلاً أم آجلاً ، تنهد في قلبه . يبدو أنها ليس فرصته.

” الأمرغير واضح.” استعاد أوريكا نظرته ونظر إلى الآثار المظلمة. قال للرجل في منتصف العمر وهو يحمل الشعلة: “أنت ، امضي قدما وأضئ الطريق”.

لم يصر ، بعد كل شيء ، كان أمرا لا مفر منه.

نقر!

نقر!

“هل يمكن أن يكون الباب لا يمكن فتحه من الداخل؟” نظر دين للخلف على جوانب الباب ، لكنه لم ير الماسح الضوئي للقزحية ، ولم يستطع إلا أن يتجهم. إذا لم يتمكنوا من فتح الباب من الداخل ، فعليهم التنافس على الطعام هنا. وهذا يعني أن الأشخاص الذين أرسلوا هؤلاء الناجين هنا من المحتمل أنهم خططوا لفتح الباب من الخارج بعد الكارثة.

وفجأة ، ترددت عدة أصوات لخطوات الأقدام خارج الآثار خلفهم ، والصخور تم ركلها ودحرجتها. صُدم الحشد ونظروا إلى الوراء على الفور.

بيتما كان في حيرة ، اختفى الغبار الذي يشبه الضباب تدريجياً ، وكشف المشهد داخل البوابة الحجرية. على الرغم من الظلام ، كانت رؤية دين المظلمة لا تزال قادرة على رؤية وجود عشرات العظام البشرية على الأرض بالقرب من الباب!

هذه المرة ، تغير وجه دين. ثلاثة شخصيات ضخمة تمايلت عند مدخل الأنقاض. كان هناك ثلاثة لاموتى عمالقة!

عندما سمع أوريكا كلمات دين ، تذكر أن إدراك الصبي كان ممتازًا! ومضت الفكرة قريبا. كما رأى اللآموتى العمالقة الثلاثة الذين كانوا يتمايلون ويتسارعون تدريجيًا. لقد كان مصدوما. لم يكن يتوقع أن يكون هناك ثلاثة لاموتى عمالقة!

“هذا سيئ ، إنه لاموتى عمالقة!” صرخ على عجل.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما وراء الباب ، لأنه السر الذي وجده ، بالطبع ، لن يشاركه مع الآخرين بسهولة. في حالة وجود كنز مخبأ في الداخل ، سيجلب على نفسه الموت!

عندما سمع أوريكا كلمات دين ، تذكر أن إدراك الصبي كان ممتازًا! ومضت الفكرة قريبا. كما رأى اللآموتى العمالقة الثلاثة الذين كانوا يتمايلون ويتسارعون تدريجيًا. لقد كان مصدوما. لم يكن يتوقع أن يكون هناك ثلاثة لاموتى عمالقة!

“هذا يعني أنهم بالفعل أول مرة يأتون إلى هنا. سيفتح هذا الباب لأنني قمت بمسح ضوئي؟ ” كان دين مندهشًا ومحرجًا إلى حد ما. هل يمكن أن تكون له علاقة بهذا المكان؟ لكنه لم يكن هنا من قبل ، بما في ذلك الوقت قبل سباته ، ولم يتذكر وجود مثل هذه الأشياء تحت الأرض.

“اللعنة!” صر أوريكا أسنانه وقال: “تراجعوا!”

بحسب الصوت الإلكتروني السابق ، يبدو أنه يسمى “ملجأ”؟

كما قال ، انحنى بخفة وهرع.

“اللعنة!” صر أوريكا أسنانه وقال: “تراجعوا!”

“هل هم لاموتى عمالقة؟” كانت الثلاثي خائفين وتراجعوا. لم تكن هذه وحوشا يمكنهم محاربتها.

” الأمرغير واضح.” استعاد أوريكا نظرته ونظر إلى الآثار المظلمة. قال للرجل في منتصف العمر وهو يحمل الشعلة: “أنت ، امضي قدما وأضئ الطريق”.

حدّق دين في أوريكا ولم يكن يعرف ما إذا كان بإمكان أوريكا التعامل مع الثلاثة عمالقة أم لا.
— — — — — — — — — — — —
حسنا هذا كثير،هذا مبالغ فيه.
لقد اعتقدت أن الفصول بعد الفصل السابق قد تمت ترجمتها أيضا ولكنني لا أعتقد ذلك الآن.
من الواضح أنها ترجمة آلية من الصينية الى الانجليزية.
لم أحس بأن الفصل قد تمت ترجمته بيد بشرية.
لا أعرف ما إذا كنت سأحاول متابعة هذه ‘الترجمة’ كما فعلت الآن أم سأتوقف،لكنني سأحاول المتابعة حتى الوقت الذي لن أستطيع ذلك فيه.
على أي فقد حاولت ترجمة الفصل بأوضح شكل ممكن.
أراكم غدا.
هناك فصلين من اسحاق بالمناسبة.

“سيتم اكتشافه قريبا”. رأى دين الثلاثي ما زالوا يشعلون زيوتا جديدة ، مع العلم أن الباب سيُكشف عاجلاً أم آجلاً ، تنهد في قلبه . يبدو أنها ليس فرصته.

عندما سمع أوريكا كلمات دين ، تذكر أن إدراك الصبي كان ممتازًا! ومضت الفكرة قريبا. كما رأى اللآموتى العمالقة الثلاثة الذين كانوا يتمايلون ويتسارعون تدريجيًا. لقد كان مصدوما. لم يكن يتوقع أن يكون هناك ثلاثة لاموتى عمالقة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط