نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 486

“قبل 300 عام؟” كان هناك تعبير معقد على وجه دين عندما سمع كلماتها. قال ببطء: “في الواقع ، ليس هناك فرق كبير عما كان عليه قبل 300 عام.”

قال دين ببطء: “إذا كان إعطائي فرصة للعيش هو التخلي عني ، فكيف يمكنني أن أكرههم؟”

“لا فرق!؟” فوجئت عائشة لأنها لاحظت أن نبرة دين لا تنتمي إلى شخص تكهن ولكنه أدلى ببيان. كان الأمر كما لو أنه رآه. شعرت بقليل من المرح: “كيف تعرف؟”

على الرغم من أن دين لم يكن ينظر إليها لكنه كان “يرى” التعبير على وجهها. لم يفهم لماذا ابتسمت لكنه شعر بالارتياح.

نظر دين إلى الأنقاض التي كانت مغطاة بالعشب. كان قادرًا بشكل غامض على رؤية طريق الإسفلت وحطام الأبراج الشاهقة. التزم الصمت لأنه لم يجيب على سؤال عائشة. لم يكن يريد أن يكذب.

أومأ دين برأسه: “لا يوجد حد لرغبات الإنسان …”

كانت عائشة مراعية لأنها لم تستمر في السؤال عندما رأته لا يرد عليها. لقد التقت بالكثير من الخاطبين منذ فترة صغيرة وجربت الكثير من الطرق الغريبة التي يستخدمها مطاردوها. تظاهر البعض بأن لديهم عمقًا مثل دين فيما يتعلق باهتمامها بالحياة.

كان دين يشعر بالفضول بشأن “القوة الدموية” التي تحدثت عنها عائشة. ومع ذلك ، عندما رأت النظرة الحزينة على وجهها ، لم تكن تنوي أن تسأل عن ذلك: “أختك تتحمل الكثير من المسؤولية .. هناك مقولة مفادها أن القوة تأتي بمسؤولية أكبر. هناك تفسيران لهذا. الأول هو أن الأشخاص الذين يتمتعون بسلطة وقدرة أكبر يجب أن يتحملوا المزيد من المسؤولية “.

لم تثير اشمئزاز هؤلاء الناس لكنها شعرت بالفخر. كانت دين تستخدم هذه الطريقة لجذب اهتمامها. كان يعني أن الفستان الذي ارتدته لم يكن عبثًا.

“هل أنت على استعداد للانضمام إلى عشيرة التنين؟” غيرت الموضوع وطرحت سؤالا مباشرا. كانت كسولة جدًا بحيث لا يمكنها الاستمرار في متابعة مواضيع عديمة الفائدة لأنها شعرت أن دين مهتم بها. علاوة على ذلك ، كان وقتها ثمينًا للغاية.

“هل أنت على استعداد للانضمام إلى عشيرة التنين؟” غيرت الموضوع وطرحت سؤالا مباشرا. كانت كسولة جدًا بحيث لا يمكنها الاستمرار في متابعة مواضيع عديمة الفائدة لأنها شعرت أن دين مهتم بها. علاوة على ذلك ، كان وقتها ثمينًا للغاية.

ذهل دين وفكر للحظة: “هذا ليس موقفًا جيدًا. يجب أن يكون لديها كل ما تريد. لماذا تغار من الآخرين؟ ”

التفتت لتنظر إلى دين بعيون ناعمة. لا يمكن لأي رجل أن يقاوم مظهرها.

هزت عائشة رأسها: “أنا الأميرة الثانية لعشيرة التنين. ماتت أمي ولكن أبي على قيد الحياة “. أضاء أثر من الكآبة من عينيها لكنها تقاربت بسرعة.

كان دين مذهولًا لأنه لم يتوقع منها أن توجه الدعوة. كان عقله يتأرجح نحو الحياة السهلة ولكن فجأة ظهر المظهر المأساوي لزوج جورا. هدأت مشاعره وهو يهمس: “آسف ولكني لا أريد الانضمام إلى قوى أخرى في الوقت الحاضر.”

“هيا بنا. ستأتي الوحوش الأخرى بسبب رائحة الدم. لا أريد أن تتم مقاطعة موعدنا بهذه الأشياء “. ابتسمت عائشة.

كانت عائشة في حيرة لأنها لم تتوقع أن يرفض دين دعوتها. اعتقدت أن دين كان يستخدم خدعة “الهروب” عن عمد. قررت أن دين كان ماكرًا للغاية ، لذا لم تستمر في إجباره على الاختيار حتى لا تفقد ماء الوجه. صفقت: “لنذهب.”

رآها دين تذكر كلمة “موعد” مرة أخرى. لكنه لم يقل أي شيء وتبعها.

أومأ دين.

عائشة عضت شفتيها: “نشأت بلا أصدقاء بسبب أختي. لقد دمرت كل ما أحببته. تخلصت منهم بما في ذلك حيواني الأليف المفضل الذي قتله. يمكنك أن تطمئن إلى أن لدي الآن القوة والقوة لحماية أصدقائي! لذلك لا تقلق بشأن ذلك! ”

قفزت عائشة نحو كتلة من الصخور بطريقة حية.

“إنها تدعى هيلي.” همست عائشة.

ذهل دين عندما لاحظ أن عائشة لم تستطع اكتشاف وجود الوحوش على الرغم من أن لياقتها البدنية كانت من الدرجة الأولى.

ذهل دين وفكر للحظة: “هذا ليس موقفًا جيدًا. يجب أن يكون لديها كل ما تريد. لماذا تغار من الآخرين؟ ”

هل يعني ذلك أن تصورها كان ضعيفًا؟

على الرغم من أن دين لم يكن ينظر إليها لكنه كان “يرى” التعبير على وجهها. لم يفهم لماذا ابتسمت لكنه شعر بالارتياح.

لكنه لم ينطق بكلمة لأنه سيكشف عن قدراته الخاصة. كان يقظًا على الرغم من اللطف الذي رآه منها.

تفاجأ دين: “لماذا قد تؤذيك؟ هذا ليس صحيحًا لأنكم أخوات من نفس الوالدين “.

سار دين وراءها عندما قفز شخص من على العشب. كانت سحلية الذئب وحش المستوى 32. كان جسده مغطى ببشرة صلبة. فتحت فمها لابتلاع عائشة.

“هل أنت على استعداد للانضمام إلى عشيرة التنين؟” غيرت الموضوع وطرحت سؤالا مباشرا. كانت كسولة جدًا بحيث لا يمكنها الاستمرار في متابعة مواضيع عديمة الفائدة لأنها شعرت أن دين مهتم بها. علاوة على ذلك ، كان وقتها ثمينًا للغاية.

قال دين على عجل: “انتبهي!”

تقلص تلاميذ دين عندما نظر إلى البصر. كان الوحش وحشًا في المستوى 32. علاوة على ذلك ، كان مفترسًا طبيعيًا لهذه التضاريس. اثنان من كبار الصيادين الذين وصلوا إلى قمة فئتهم لن يكونا خصمه في القتال. لكن عائشة قتلتها بسهولة!

استجابت عائشة بسرعة. قفزت عالياً ولم تستطع سحلية الذئب عضها. وبدلاً من ذلك ، لمست ساقاها رأس سحلية الذئب.

على الرغم من أن دين لم يكن ينظر إليها لكنه كان “يرى” التعبير على وجهها. لم يفهم لماذا ابتسمت لكنه شعر بالارتياح.

حية! سقط جسد عائشة على رأس الوحش وداس رأسها. تحطمت الحجارة تحتها. تم فتح فك سحلية الذئب حيث قُتلت على الفور.

لكنه مر بأشياء كثيرة ولم يكن المراهق الجاهل. كان يعلم بوضوح أنه يحتاج إلى قوة لا مثيل لها للحصول على مشاعر لا يمكن تدميرها.

تقلص تلاميذ دين عندما نظر إلى البصر. كان الوحش وحشًا في المستوى 32. علاوة على ذلك ، كان مفترسًا طبيعيًا لهذه التضاريس. اثنان من كبار الصيادين الذين وصلوا إلى قمة فئتهم لن يكونا خصمه في القتال. لكن عائشة قتلتها بسهولة!

التفتت عائشة لتنظر إليه: هل تركك والداك؟

قفزت عائشة مرة أخرى ونزلت على ظهر الوحش. لقد رفعت قدمها لتضرب حذائها. شعرت بالارتياح لرؤية أن الكعب العالي لم ينكسر.

أومأ دين برأسه: “لا يوجد حد لرغبات الإنسان …”

“أخافني.” ربت عائشة على صدرها. على الرغم من أنها كانت تبلغ من العمر 16 عامًا إلا أن قممها نضجت منذ فترة طويلة. لقد خفقوا وكانت جذابة للغاية.

ابتسم دين “لدي أسبابي الخاصة.”

اندفع دين نحوها: “هل أنت بخير؟

قفزت عائشة مرة أخرى ونزلت على ظهر الوحش. لقد رفعت قدمها لتضرب حذائها. شعرت بالارتياح لرؤية أن الكعب العالي لم ينكسر.

“أنا بخير. من الجيد أنني لم أضطر إلى بذل الكثير من الجهد “. ابتسمت عائشة.

تقلص تلاميذ دين عندما نظر إلى البصر. كان الوحش وحشًا في المستوى 32. علاوة على ذلك ، كان مفترسًا طبيعيًا لهذه التضاريس. اثنان من كبار الصيادين الذين وصلوا إلى قمة فئتهم لن يكونا خصمه في القتال. لكن عائشة قتلتها بسهولة!

ارتجف فم دين قليلا. هل وصفته بأنه سهل؟

كانت عائشة في حيرة لأنها لم تتوقع أن يرفض دين دعوتها. اعتقدت أن دين كان يستخدم خدعة “الهروب” عن عمد. قررت أن دين كان ماكرًا للغاية ، لذا لم تستمر في إجباره على الاختيار حتى لا تفقد ماء الوجه. صفقت: “لنذهب.”

“هيا بنا. ستأتي الوحوش الأخرى بسبب رائحة الدم. لا أريد أن تتم مقاطعة موعدنا بهذه الأشياء “. ابتسمت عائشة.

تفاجأ دين للحظة: “هل .. أنت يتيمة؟”

رآها دين تذكر كلمة “موعد” مرة أخرى. لكنه لم يقل أي شيء وتبعها.

على الرغم من أن دين لم يكن ينظر إليها لكنه كان “يرى” التعبير على وجهها. لم يفهم لماذا ابتسمت لكنه شعر بالارتياح.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصلت 6 وحوش نحو جثة سحلية الذئب. كان دين وعائشة قد غادرا المكان وكانا يقفان أمام مبنى شاهق متهدم مغطى بالطحلب.

استجابت عائشة بسرعة. قفزت عالياً ولم تستطع سحلية الذئب عضها. وبدلاً من ذلك ، لمست ساقاها رأس سحلية الذئب.

كانت عائشة مثل الفراشة الخضراء التي تطفو باتجاه قمة البرج.

“لنأخذ استراحة.” أمسكت عائشة بورقة شجر كبيرة وبطنتها على حافة المبنى الشاهق لتجلس. تمايلت ساقاها النحيفتان ذهابًا وإيابًا.

صعد دين على الحائط وصعد بسرعة.

رآها دين تذكر كلمة “موعد” مرة أخرى. لكنه لم يقل أي شيء وتبعها.

“لنأخذ استراحة.” أمسكت عائشة بورقة شجر كبيرة وبطنتها على حافة المبنى الشاهق لتجلس. تمايلت ساقاها النحيفتان ذهابًا وإيابًا.

قال دين على عجل: “انتبهي!”

جلس دين بجانبها لكنه لم ينتبه كثيرًا.

لم تثير اشمئزاز هؤلاء الناس لكنها شعرت بالفخر. كانت دين تستخدم هذه الطريقة لجذب اهتمامها. كان يعني أن الفستان الذي ارتدته لم يكن عبثًا.

“هيكل المنازل اليوم مختلف تمامًا عما كان عليه قبل 300 عام.” ابتسمت عائشة.

سار دين وراءها عندما قفز شخص من على العشب. كانت سحلية الذئب وحش المستوى 32. كان جسده مغطى ببشرة صلبة. فتحت فمها لابتلاع عائشة.

كان دين صامتا.

كان دين صامتا.

التفتت عائشة لتنظر إليه: هل تركك والداك؟

لم تجبره عائشة: “حسنًا ، سأنتظرك.”

فكر دين في كبسولة التخزين المجمدة. تذكر والده وأمه وأخته. كان هناك ألم خفيف في قلبه: “نعم”.

“أنا لا أساعدها أو أقف معها. أريد فقط أن أقول إنه لا جدوى من الحسد “.

نظرت إليه عائشة وقالت: هل تكرههم؟ إنهم سيئون للغاية لتركك “.

تقلص تلاميذ دين عندما نظر إلى البصر. كان الوحش وحشًا في المستوى 32. علاوة على ذلك ، كان مفترسًا طبيعيًا لهذه التضاريس. اثنان من كبار الصيادين الذين وصلوا إلى قمة فئتهم لن يكونا خصمه في القتال. لكن عائشة قتلتها بسهولة!

هز دين رأسه قليلا.

هزت عائشة رأسها: “أنا الأميرة الثانية لعشيرة التنين. ماتت أمي ولكن أبي على قيد الحياة “. أضاء أثر من الكآبة من عينيها لكنها تقاربت بسرعة.

“لماذا؟” كانت عائشة في حيرة.

حية! سقط جسد عائشة على رأس الوحش وداس رأسها. تحطمت الحجارة تحتها. تم فتح فك سحلية الذئب حيث قُتلت على الفور.

قال دين ببطء: “إذا كان إعطائي فرصة للعيش هو التخلي عني ، فكيف يمكنني أن أكرههم؟”

ابتسم دين: “لا أريد في الوقت الحالي لكنني سأحضر في المستقبل.”

سألت عائشة بفضول: “كيف تعرف أنهم منحوك الفرصة؟”

ذهل دين وفكر للحظة: “هذا ليس موقفًا جيدًا. يجب أن يكون لديها كل ما تريد. لماذا تغار من الآخرين؟ ”

هز دين رأسه لأنه كان مترددًا في الإجابة.

“أنت لا تفهم.” اهتزت عائشة سمعت رأسها: “أنا الأميرة الثانية. لدي أخت كبرى ، وكونها أميرة التنين هي خليفة والدي! أيقظت القوة الدموية منذ ولادتها وأصبحت عبقرية عشيرة التنين. لقد استمتعت بحب العشيرة واحترامها منذ ولادتي عندما كنت غامضًا ووقوف بجانبها “.

استدارت عائشة لتنظر إلى المسافة: “في الحقيقة ، أنت مثلي”.

هز دين رأسه لأنه كان مترددًا في الإجابة.

تفاجأ دين للحظة: “هل .. أنت يتيمة؟”

رآها دين تذكر كلمة “موعد” مرة أخرى. لكنه لم يقل أي شيء وتبعها.

هزت عائشة رأسها: “أنا الأميرة الثانية لعشيرة التنين. ماتت أمي ولكن أبي على قيد الحياة “. أضاء أثر من الكآبة من عينيها لكنها تقاربت بسرعة.

أومأ دين برأسه: “سيء جدًا.”

تحرك قلب العميد. ومع ذلك ، أخبره الحدس أن هناك سرًا خفيًا لم تخبره به عائشة. لكنه عرف أن عليه أن يطلب المزيد: “أنت لست يتيمًا لأن والدك حي. الأمر ليس كما لو أن لا أحد يريدك “.

“أنت لا تفهم.” اهتزت عائشة سمعت رأسها: “أنا الأميرة الثانية. لدي أخت كبرى ، وكونها أميرة التنين هي خليفة والدي! أيقظت القوة الدموية منذ ولادتها وأصبحت عبقرية عشيرة التنين. لقد استمتعت بحب العشيرة واحترامها منذ ولادتي عندما كنت غامضًا ووقوف بجانبها “.

“أنت لا تفهم.” اهتزت عائشة سمعت رأسها: “أنا الأميرة الثانية. لدي أخت كبرى ، وكونها أميرة التنين هي خليفة والدي! أيقظت القوة الدموية منذ ولادتها وأصبحت عبقرية عشيرة التنين. لقد استمتعت بحب العشيرة واحترامها منذ ولادتي عندما كنت غامضًا ووقوف بجانبها “.

تفاجأ دين: “لماذا قد تؤذيك؟ هذا ليس صحيحًا لأنكم أخوات من نفس الوالدين “.

كان دين يشعر بالفضول بشأن “القوة الدموية” التي تحدثت عنها عائشة. ومع ذلك ، عندما رأت النظرة الحزينة على وجهها ، لم تكن تنوي أن تسأل عن ذلك: “أختك تتحمل الكثير من المسؤولية .. هناك مقولة مفادها أن القوة تأتي بمسؤولية أكبر. هناك تفسيران لهذا. الأول هو أن الأشخاص الذين يتمتعون بسلطة وقدرة أكبر يجب أن يتحملوا المزيد من المسؤولية “.

“أنا بخير. من الجيد أنني لم أضطر إلى بذل الكثير من الجهد “. ابتسمت عائشة.

والثاني هو أن الأشخاص الذين لديهم مسؤوليات كبيرة يحصلون على قدرة أكبر وقوة أكبر. على الرغم من أن المعنى يبدو كما هو ، إلا أن الترتيب مختلف تمامًا. لذا بالنظر من هذا المنظور ، أجبرت أختك التي أيقظت “القوة الدموية” على الحصول على الهوية التي تمتلكها. يمكن الاستدلال على أن هذه الهوية والمكانة لم تجلب لها الحب فحسب ، بل جلبت معها المصاعب أيضًا ”

سألت عائشة بفضول: “كيف تعرف أنهم منحوك الفرصة؟”

عائشة عض شفتيها: “هل تقف معها؟”

“لماذا؟” كان هناك أثر للغضب في عينيها: “أليس حلم الناس من الجدار الخارجي أن يدخلوا الجدار الداخلي؟”

“أنا لا أساعدها أو أقف معها. أريد فقط أن أقول إنه لا جدوى من الحسد “.

“هيكل المنازل اليوم مختلف تمامًا عما كان عليه قبل 300 عام.” ابتسمت عائشة.

صاحت عائشة: “إذا كان هذا هو الحال فقط … لكنك لا تعرف. كانت أختي مثيرة الشغب منذ الصغر. لا أحد يستطيع السيطرة عليها وهي أيضا تغار جدا من الآخرين. إنها تحب الاستيلاء بقوة على الأشياء المفضلة للآخرين! ”

“هذه ليست النهاية.” وتابعت عائشة: “اعتمدت على مصلحة والدي في اقتطاع مواردي وإلغاء دستورى. أرادت مني أن أكون فقط بلا حدود ومتمركزة داخل الجدار العملاق. لحسن الحظ قابلت بعض الأشخاص الطيبين الذين ساعدوني. وإلا فسيكون مستقبلي غير مؤكد “.

ذهل دين وفكر للحظة: “هذا ليس موقفًا جيدًا. يجب أن يكون لديها كل ما تريد. لماذا تغار من الآخرين؟ ”

التفتت عائشة لتنظر إليه: هل تركك والداك؟

قالت عائشة: لهذا قلت أنها مكروهة وجشعة!

“هيكل المنازل اليوم مختلف تمامًا عما كان عليه قبل 300 عام.” ابتسمت عائشة.

أومأ دين برأسه: “لا يوجد حد لرغبات الإنسان …”

هزت عائشة رأسها: “أنا الأميرة الثانية لعشيرة التنين. ماتت أمي ولكن أبي على قيد الحياة “. أضاء أثر من الكآبة من عينيها لكنها تقاربت بسرعة.

صرخت عائشة قائلة: “منذ الطفولة شعرت أنها يجب أن تحظى بكل حب الأب. لهذا كانت تقول شيئًا سيئًا عني أمام أبي. أليست سيئة؟ ”

“هيكل المنازل اليوم مختلف تمامًا عما كان عليه قبل 300 عام.” ابتسمت عائشة.

أومأ دين برأسه: “سيء جدًا.”

صاحت عائشة: “إذا كان هذا هو الحال فقط … لكنك لا تعرف. كانت أختي مثيرة الشغب منذ الصغر. لا أحد يستطيع السيطرة عليها وهي أيضا تغار جدا من الآخرين. إنها تحب الاستيلاء بقوة على الأشياء المفضلة للآخرين! ”

كانت عائشة أكثر نشاطًا عندما حصلت على موافقته: “تم استخدام أفضل موارد عشيرة التنين في جسدها لأنها إلهة التنين. ومع ذلك كانت تشوه اسم عشيرتنا أمام الآخرين! ”

“لنأخذ استراحة.” أمسكت عائشة بورقة شجر كبيرة وبطنتها على حافة المبنى الشاهق لتجلس. تمايلت ساقاها النحيفتان ذهابًا وإيابًا.

عبس دين: “هذا سيء للغاية.”

التفتت عائشة لتنظر إليه: هل تركك والداك؟

“هذه ليست النهاية.” وتابعت عائشة: “اعتمدت على مصلحة والدي في اقتطاع مواردي وإلغاء دستورى. أرادت مني أن أكون فقط بلا حدود ومتمركزة داخل الجدار العملاق. لحسن الحظ قابلت بعض الأشخاص الطيبين الذين ساعدوني. وإلا فسيكون مستقبلي غير مؤكد “.

شعر دين بالارتياح بسبب إجابتها لكنه شعر بالحرج. بعد كل شيء ، لقد أنقذه ودعوته عدة مرات لكنه رفض جميع العروض.

تفاجأ دين: “لماذا قد تؤذيك؟ هذا ليس صحيحًا لأنكم أخوات من نفس الوالدين “.

استدارت عائشة لتنظر إلى المسافة: “في الحقيقة ، أنت مثلي”.

“لقد كانت تؤذيني عدة مرات.” تنهدت عائشة: “اعتمدت على قوتها لتضربني مرات عديدة في طفولتي. لهذا السبب خرجت سرا من الجدار الداخلي وقابلتك “.

تظاهر بأنه لا يفهمها. بعد كل شيء ، كان ممتنًا لها لأنها تقريبًا تنقذ حياته. لكن الامتنان لا يعني الحب. لقد ظلوا على اتصال لفترة قصيرة جدًا ولم يفهموا بعضهم البعض تمامًا.

فهم دين سبب لقائهما: “لا عجب أنك خرجت سرًا …” وفي نفس الوقت تفاجأ. كانت قادرة على التسلل من الجدار الداخلي في تلك السن. ما مدى قوة أختها في اضطهادها؟

تفاجأ دين: “لماذا قد تؤذيك؟ هذا ليس صحيحًا لأنكم أخوات من نفس الوالدين “.

نظرت عائشة إلى دين: “لكنني ممتنة لذلك. لحسن الحظ أجبرتني على الخروج وتمكنت من مقابلتك “.

التفتت عائشة لتنظر إليه: هل تركك والداك؟

اعتقدت دين أن كلماتها يمكن اعتبارها اعترافًا.

كانت عائشة مثل الفراشة الخضراء التي تطفو باتجاه قمة البرج.

تظاهر بأنه لا يفهمها. بعد كل شيء ، كان ممتنًا لها لأنها تقريبًا تنقذ حياته. لكن الامتنان لا يعني الحب. لقد ظلوا على اتصال لفترة قصيرة جدًا ولم يفهموا بعضهم البعض تمامًا.

تحرك قلب العميد. ومع ذلك ، أخبره الحدس أن هناك سرًا خفيًا لم تخبره به عائشة. لكنه عرف أن عليه أن يطلب المزيد: “أنت لست يتيمًا لأن والدك حي. الأمر ليس كما لو أن لا أحد يريدك “.

لكن كان هناك سؤال في ذهنه. كان يعتقد أنهم لم يكونوا على دراية ببعضهم البعض لكنها اعتقدت أنهم قريبون جدًا؟ هل هي وحيدة جدا؟ هل بسبب برودة والدها وقمع أخواتها تثق به؟

نظر دين إلى الأنقاض التي كانت مغطاة بالعشب. كان قادرًا بشكل غامض على رؤية طريق الإسفلت وحطام الأبراج الشاهقة. التزم الصمت لأنه لم يجيب على سؤال عائشة. لم يكن يريد أن يكذب.

ومع ذلك ، لم يستطع البقاء غير مبال.

فكر دين في كبسولة التخزين المجمدة. تذكر والده وأمه وأخته. كان هناك ألم خفيف في قلبه: “نعم”.

نظرت عائشة إلى دين. رأت أن دين أدار رأسه. تلتف شفتاها في ابتسامة.

“هيكل المنازل اليوم مختلف تمامًا عما كان عليه قبل 300 عام.” ابتسمت عائشة.

على الرغم من أن دين لم يكن ينظر إليها لكنه كان “يرى” التعبير على وجهها. لم يفهم لماذا ابتسمت لكنه شعر بالارتياح.

ومع ذلك ، لم يستطع البقاء غير مبال.

أدار دين رأسه وغير الموضوع: “ما اسم أختك؟”

عبس دين: “هذا سيء للغاية.”

“إنها تدعى هيلي.” همست عائشة.

“أنت لا تفهم.” اهتزت عائشة سمعت رأسها: “أنا الأميرة الثانية. لدي أخت كبرى ، وكونها أميرة التنين هي خليفة والدي! أيقظت القوة الدموية منذ ولادتها وأصبحت عبقرية عشيرة التنين. لقد استمتعت بحب العشيرة واحترامها منذ ولادتي عندما كنت غامضًا ووقوف بجانبها “.

لاحظ دين أسفل الاسم. كان يعتقد أنه سيتأكد من أن هذا الشخص يشعر بالطعم المر بعد أن يسقط الجدار الداخلي. بهذه الطريقة يمكن أن يرد عطف عائشة.

نظر دين إلى الأنقاض التي كانت مغطاة بالعشب. كان قادرًا بشكل غامض على رؤية طريق الإسفلت وحطام الأبراج الشاهقة. التزم الصمت لأنه لم يجيب على سؤال عائشة. لم يكن يريد أن يكذب.

“هل أنت على استعداد للذهاب إلى الجدار الداخلي معي؟” نظرت عائشة إلى العميد.

“أنا آسف للغاية ولكني لا أريد الذهاب. أعطني سنة … أوه لا. أعطني ستة أشهر من الوقت. أعدك بأن آتي شخصيا لمقابلتك داخل الجدار الداخلي في غضون ستة أشهر “. رفض دين.

نظر دين إلى عينيها الوحيدتين الجميلتين. كان من الصعب رفضها. شد قبضتيه: “آسف ، لكن مؤقتًا لا يمكنني الذهاب إلى الجدار الداخلي.”

تحرك قلب العميد. ومع ذلك ، أخبره الحدس أن هناك سرًا خفيًا لم تخبره به عائشة. لكنه عرف أن عليه أن يطلب المزيد: “أنت لست يتيمًا لأن والدك حي. الأمر ليس كما لو أن لا أحد يريدك “.

“لماذا؟” كان هناك أثر للغضب في عينيها: “أليس حلم الناس من الجدار الخارجي أن يدخلوا الجدار الداخلي؟”

صعد دين على الحائط وصعد بسرعة.

ابتسم دين: “لا أريد في الوقت الحالي لكنني سأحضر في المستقبل.”

أدار دين رأسه وغير الموضوع: “ما اسم أختك؟”

عائشة عضت شفتيها: “نشأت بلا أصدقاء بسبب أختي. لقد دمرت كل ما أحببته. تخلصت منهم بما في ذلك حيواني الأليف المفضل الذي قتله. يمكنك أن تطمئن إلى أن لدي الآن القوة والقوة لحماية أصدقائي! لذلك لا تقلق بشأن ذلك! ”

عائشة عض شفتيها: “هل تقف معها؟”

كانت مشاعر دين متشابكة عندما نظر إليها. لن يكون لديه بيئة آمنة في الجدار الداخلي ما لم يبتكر المنتج الجديد. وفقًا لعائشة ، كان الوضع داخل عشيرة التنين معقدًا ولم يرغب في الانخراط في الوقت الحالي. على الأقل حتى تم إنتاج عنصره الجديد. أراد أن يدخل الجدار الداخلي عندما شعر أن لديه القوة لحماية نفسه.

هز دين رأسه لأنه كان مترددًا في الإجابة.

“أنا آسف للغاية ولكني لا أريد الذهاب. أعطني سنة … أوه لا. أعطني ستة أشهر من الوقت. أعدك بأن آتي شخصيا لمقابلتك داخل الجدار الداخلي في غضون ستة أشهر “. رفض دين.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصلت 6 وحوش نحو جثة سحلية الذئب. كان دين وعائشة قد غادرا المكان وكانا يقفان أمام مبنى شاهق متهدم مغطى بالطحلب.

نظرت إليه عائشة قائلة: لماذا نصف عام؟

“لقد كانت تؤذيني عدة مرات.” تنهدت عائشة: “اعتمدت على قوتها لتضربني مرات عديدة في طفولتي. لهذا السبب خرجت سرا من الجدار الداخلي وقابلتك “.

ابتسم دين “لدي أسبابي الخاصة.”

سألت عائشة بفضول: “كيف تعرف أنهم منحوك الفرصة؟”

لم تجبره عائشة: “حسنًا ، سأنتظرك.”

“إنها تدعى هيلي.” همست عائشة.

شعر دين بالارتياح بسبب إجابتها لكنه شعر بالحرج. بعد كل شيء ، لقد أنقذه ودعوته عدة مرات لكنه رفض جميع العروض.

“أنا بخير. من الجيد أنني لم أضطر إلى بذل الكثير من الجهد “. ابتسمت عائشة.

لكنه مر بأشياء كثيرة ولم يكن المراهق الجاهل. كان يعلم بوضوح أنه يحتاج إلى قوة لا مثيل لها للحصول على مشاعر لا يمكن تدميرها.

هز دين رأسه لأنه كان مترددًا في الإجابة.

صرخت عائشة قائلة: “منذ الطفولة شعرت أنها يجب أن تحظى بكل حب الأب. لهذا كانت تقول شيئًا سيئًا عني أمام أبي. أليست سيئة؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط