نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 599

الخروج من غرفة التحكم

الخروج من غرفة التحكم

  • الفصل 599 الخروج من غرفة التحكم 

   هدير!

في هذه الحالة …

سمعت عائشة الصوت وهدرت كما لو كانت منزعجة.

على الرغم من أن قدرتهم على التحليل كانت ضعيفة للغاية، إلا أنهم لن ينجذبون  بخطى بعضهم البعض، ولكن إلى هدير بعضهم البعض. أظهرهذا أنه لا يزال لديهم درجة معينة من القدرة على تحليل المعلومات!

نظر دين إلى الوجه الجميل والشرس للفتاة وتوقف ببطء عن الضحك. الآن، لقد أدرك الواقع.

بعد صعوده إلى الأرض، نظر حوله ووجد صخرة. حملها إلى مدخل الممر لمنع الزومبي من السقوط عن طريق الخطأ وتسلقهم إلى غرفة التحكم.

لا تستطيع عائشة الفخورة واللطيفة العودة بعد الآن.

سوف يقوم بصنع المعجزات بنفسه!

المعجزات لن تحدث له.

على الرغم من أن قدرتهم على التحليل كانت ضعيفة للغاية، إلا أنهم لن ينجذبون  بخطى بعضهم البعض، ولكن إلى هدير بعضهم البعض. أظهرهذا أنه لا يزال لديهم درجة معينة من القدرة على تحليل المعلومات!

في هذه الحالة

المعجزات لن تحدث له.

سوف يقوم بصنع المعجزات بنفسه!

نظر دين إلى الداخل  ورأى أن عائشة أدارت رأسها ولاحظته. في الوقت نفسه، بدا أنها تكافح  لسحب يدها من نافذة الباب الصغير لغرفة التحكم.

“سأدعك تعودين إلى مظهرك الأصلي. كانت عيون دين لطيفة للغاية. حدق فيها وهمس بهدوء، مثل همس للحبيب الأكثر عاطفية.

عندما كان لا يزال زبالا في الأيام الأولى، لاحظ أن الزومبي سينجذبون إلى مصادر الصوت ومصادر الحرارة … حتى لو كانت الأعضاءالحسية للزومبي فاسدة تماما، فلا يزال بإمكانهم تتبع الفريسة بدقة وقفل موضع الفريسة. كان هذا بسبب مثل هذه العوامل الأخرى.(سيتم تغيير الاسم من لاموتى الى زومبي )

هدير!

عندما كان لا يزال زبالا في الأيام الأولى، لاحظ أن الزومبي سينجذبون إلى مصادر الصوت ومصادر الحرارة … حتى لو كانت الأعضاءالحسية للزومبي فاسدة تماما، فلا يزال بإمكانهم تتبع الفريسة بدقة وقفل موضع الفريسة. كان هذا بسبب مثل هذه العوامل الأخرى.(سيتم تغيير الاسم من لاموتى الى زومبي )

هدرت عائشة بشراسة أكبر عندما سمعت صوته.

عندما ظهر دين، التفت الزومبي الغريب فجأة للنظر إليه.

وقف دين ببطء. على الرغم من أنه كان في وضع يائس في الوقت الحالي، إلا أن قلبه انفجر برغبة قوية في العيش. اختفى الحزن والاكتئاب والإحباط بعد رؤية وجه عائشه في هذه اللحظة.

سمعت عائشة الصوت وهدرت كما لو كانت منزعجة.

“عندما تكون معدة الشخص جائعة، فإنها ستصرخ. هذا رد فعل غريزي. هذا رد فعل مشروط. اتخذ دين خطوة إلى الأمام وجاء إلى مقدمة مخلب عائشة. كانت عيناه لطيفتين للغاية، “صدقيني سأدعك تعودين إلى مظهرك الأصلي.

في الوقت نفسه، شعر دين أن البوابة اهتزت قليلا، وسقط القليل من الغبار من الباب.

هدرت عائشة بغضب وكافحت من أجل امساك ذراعه.

على الرغم من أنه لم يجربه بعد، إلا أن دين كان لديه ثقة كبيرة في قلبه.

رأى دين أطراف أصابعها الحادة تنمو قليلا، وزادت الثقة في عينيه.

على طول الطريق، رأته بعض الجثث وتجنبته على الفور. يبدو أنهم يشعرون بالاشمئزاز من رائحته.

رد الفعل المشروط، هذه الظاهرة لم تكن موجودة فقط في أشكال الحياة الواعية، ولكن أيضا في الزومبي اللاواعية!

على الرغم من أن قدرتهم على التحليل كانت ضعيفة للغاية، إلا أنهم لن ينجذبون  بخطى بعضهم البعض، ولكن إلى هدير بعضهم البعض. أظهرهذا أنه لا يزال لديهم درجة معينة من القدرة على تحليل المعلومات!

عندما كان لا يزال زبالا في الأيام الأولى، لاحظ أن الزومبي سينجذبون إلى مصادر الصوت ومصادر الحرارةحتى لو كانت الأعضاءالحسية للزومبي فاسدة تماما، فلا يزال بإمكانهم تتبع الفريسة بدقة وقفل موضع الفريسة. كان هذا بسبب مثل هذه العوامل الأخرى.(سيتم تغيير الاسم من لاموتى الى زومبي )

سوف يقوم بصنع المعجزات بنفسه!

وقد أثبت هذا للتو أن الزومبي لديهم أيضا القدرة على تلقي المعلومات وتحليلها!

لدى الزومبي أيضا ردود فعل مشروطة، هل يمكن ترويضهم بنفس الطريقة؟

على الرغم من أن قدرتهم على التحليل كانت ضعيفة للغاية، إلا أنهم لن ينجذبون  بخطى بعضهم البعض، ولكن إلى هدير بعضهم البعض. أظهرهذا أنه لا يزال لديهم درجة معينة من القدرة على تحليل المعلومات!

بعد صعوده إلى الأرض، نظر حوله ووجد صخرة. حملها إلى مدخل الممر لمنع الزومبي من السقوط عن طريق الخطأ وتسلقهم إلى غرفة التحكم.

ووجود هذه القدرات يعني أن لديهم أيضا رد فعل مشروط!

الفصل 599 الخروج من غرفة التحكم     هدير!

عندما سمعوا مصدر الصوت، كانوا يتجمعون، وعندما شموا رائحة الدم، كانوا يسيل لعابهمتنتمي ردود الفعل هذه إلى رد فعلهم المشروط!(م.ت: رد الفعل المشروط او الغريزي تشبه غريزة الحيوانات على التكيف مع محيطها)

تنفس دين الصعداء وذهب مباشرة إلى الممر. فجأة، رأى أنه في الممر في عمق المنحدر، كان هناك زومبي غريب ملقى على الأرض. كانالجسم مثل السحلية، وكان اللسان طويلا جدا، لكن الوجه كان بشريا، ولكن الخدين كانا مغطىين بالمقاييس، وهو أمر غريب للغاية. مع تشقق الفم إلى جذر الأذن والفم المليء بالأسنان الحادة، كان شرسا للغاية.

علاوة على ذلك، نظرا لعدم وجود وعي لهم، استندت تصرفات الزومبي بالكامل إلى رد الفعل المشروط!

هل يمكن أن تكون هذه الآلية تتحكم في الافتتاح والإغلاق؟

.ت: الاستجابة الشرطية أو التعلم الشرطي هي نظرية في التعلم الترابطي وضعها الطبيب الروسي إيفان بافلوف، وتعنى رد الفعل التكيفى للكائن تجاه منبه خاص ويكتسب هذا التكيف من وضع الكائن مكررا في الموقف نفسه /للي ما يعرف شنو ردالفعل المشروط)

عندما كان لا يزال زبالا في الأيام الأولى، لاحظ أن الزومبي سينجذبون إلى مصادر الصوت ومصادر الحرارة … حتى لو كانت الأعضاءالحسية للزومبي فاسدة تماما، فلا يزال بإمكانهم تتبع الفريسة بدقة وقفل موضع الفريسة. كان هذا بسبب مثل هذه العوامل الأخرى.(سيتم تغيير الاسم من لاموتى الى زومبي )

لولا الإلهام الذي ومض في ذهن دين عندما كانت معدته تزمجر، لما لاحظ رد الفعل المشروط، الذي كان ظاهرة اعتاد عليها ولم يدرجها حتى في تفكيره. ومع ذلك، فإن هذه الظاهرة الشائعة التي لن يلاحظها معظم الناس قد أشعلت أمله وإيمانه الذي لا يضاهى!

لا تستطيع عائشة الفخورة واللطيفة العودة بعد الآن.


ما الذي يمكن أن يفعله رد الفعل المشروط؟

لدى الزومبي أيضا ردود فعل مشروطة، هل يمكن ترويضهم بنفس الطريقة؟

عندما يحترق إصبع الشخص بسبب اللهب ويتألم، فإنه سيسحب يده بشكل لا ارادي.

“عندما تكون معدة الشخص جائعة، فإنها ستصرخ. هذا رد فعل غريزي. هذا رد فعل مشروط.“ اتخذ دين خطوة إلى الأمام وجاء إلى مقدمة مخلب عائشة. كانت عيناه لطيفتين للغاية، “صدقيني سأدعك تعودين إلى مظهرك الأصلي.“

عند شم رائحة الطعام، سيشعر الناس بالجوع غريزيا.

عند رؤية هذا المشهد، صدم دين. هل هذه هي قوتها الحالية؟

لقد كان نوعا من رد الفعل المشروط.

نظر دين إلى الوجه الجميل والشرس للفتاة وتوقف ببطء عن الضحك. الآن، لقد أدرك الواقع.

كانت هذه أيضا الطريقة الرئيسية لترويض كلاب الشرطة والحيوانات الأخرى في الماضي!

لدى الزومبي أيضا ردود فعل مشروطة، هل يمكن ترويضهم بنفس الطريقة؟

انتقل دين بسرعة إلى داخل الممر. انتبه إلى الزومبي الشبيه بالسحلية ونظر إلى  داخل الاثار. من هنا، يمكنه رؤية باب غرفة التحكم في أعماق الأثار. ألقت عائشة بنفسها هناك وهي تهدر هديرا منخفضا. من الواضح أن رائحة الدم المتدفق على الكرسي حفزتها أكثر من تحفيز رائحة جسده الحقيقي الذي كان هنا في الوقت الحالي.

على الرغم من أنه لم يجربه بعد، إلا أن دين كان لديه ثقة كبيرة في قلبه.

لدى الزومبي أيضا ردود فعل مشروطة، هل يمكن ترويضهم بنفس الطريقة؟

“إنها تتصرف على هذا النحو بسبب المعلومات التي ابعثها لها، مما يجعلها تعتقد أنني شيء لذيذ. لهذا السبب تريد أن تنقض علي وتعضني. ومع ذلك، لن تعض حجرا. ليس الأمر أن الحجر لا يصدر معلومات، لكنها تلقت معلومات الحجر. بعد تحليلها، توصلت إلى استنتاج مفاده أن الحجر لا يمكن أن يثير رغبتها في الهجوم. كان تعبير دين جادا بشكل خاص. ومضت عيناه قليلا، وفكر في طرقلترويضها من خلال رد الفعل المشروط.

زفر دين وانزلق في الممر المحفور. كان المقطع بأكمله مثل شكل “U“. خارج الجدار المعدني للأثار، كانت هناك تربة تصل إلى عمق أكثرمن عشرة أمتار، لذلك لم يكن شكل “U“ إلى حد كبير، ولكن شكل “J“ عكسي.

كان يعلم أنه بمجرد الانتهاء من ترويضها، يمكنه إبقائها بجانبه إلى الأبد!(احمق انت تعذبها هكذ وتعذبنا ايضاًاقتلها ارجوك)

“عندما تكون معدة الشخص جائعة، فإنها ستصرخ. هذا رد فعل غريزي. هذا رد فعل مشروط.“ اتخذ دين خطوة إلى الأمام وجاء إلى مقدمة مخلب عائشة. كانت عيناه لطيفتين للغاية، “صدقيني سأدعك تعودين إلى مظهرك الأصلي.“

كانت هذه آخر رغبة في حياته!

عندما كان لا يزال زبالا في الأيام الأولى، لاحظ أن الزومبي سينجذبون إلى مصادر الصوت ومصادر الحرارة … حتى لو كانت الأعضاءالحسية للزومبي فاسدة تماما، فلا يزال بإمكانهم تتبع الفريسة بدقة وقفل موضع الفريسة. كان هذا بسبب مثل هذه العوامل الأخرى.(سيتم تغيير الاسم من لاموتى الى زومبي )

“إذا تمكنت من جعل معالجة معلوماتها مرتبكة، وتغيير رد فعلها المشروط، وجعلها تعتقد أنني حجر، فلن تهاجمني. عبس دين وفكر، “في هذه الحالة، أولا وقبل كل شيء، يجب أن أجعلها لا تستجيب للدم، لكن هذا يبدو خاطئا بعض الشيء”

لكن لم يكن هناك زر اغلاق  داخل باب الأثار. كان من المستحيل فتح وإغلاق الباب باب من خارج الأثار.

الزومبي متعطشين للدم، تماما مثلما كان البشر متعطشين للطعام.

سمعت عائشة الصوت وهدرت كما لو كانت منزعجة.

كانت الغرائز أصعب الأشياء للتغيير، ولم يكن هناك اصعب منها.

بعد صعوده إلى الأرض، نظر حوله ووجد صخرة. حملها إلى مدخل الممر لمنع الزومبي من السقوط عن طريق الخطأ وتسلقهم إلى غرفة التحكم.

أمسك ذقنه وفكر للحظة. سرعان ما عرف أين كان خطأه. استخدم الناس في الأيام الخوالي رد الفعل المشروط لترويض كلاب الشرطة، وليس لقمع غريزة كلاب الشرطة. على العكس من ذلك، استخدموا بعض التعليمات لتحل محل ما تحتاجه غريزة كلاب الشرطة!

لا تستطيع عائشة الفخورة واللطيفة العودة بعد الآن.

“استخدم رد الفعل المشروط لإضافة تعليمات الترويض تمتم دين لنفسه. بعد التفكير للحظة، فهم تدريجيا أنه إذا أراد استخدام ردالفعل المشروط لترويض عائشة، فيجب عليه أولا إنشاء النظام!

انسحب دين على الفور مبتعدا عن الزومبي. على الرغم من انه طبق مسحوق الزومبي المحسن، إذا كانت المسافة قريبة جدا، فلا يزال هناك خطر الاحساس به.

على سبيل المثال، التغذية في الوقت المحدد، وحظر الزئير، وما إلى ذلك.

انسحب دين على الفور مبتعدا عن الزومبي. على الرغم من انه طبق مسحوق الزومبي المحسن، إذا كانت المسافة قريبة جدا، فلا يزال هناك خطر الاحساس به.

بالتفكير في هذا، جلس متقاطعا وبدأ في وضع خطة ترويض في ذهنه.

“إذا تمكنت من جعل معالجة معلوماتها مرتبكة، وتغيير رد فعلها المشروط، وجعلها تعتقد أنني حجر، فلن تهاجمني.“ عبس دين وفكر، “في هذه الحالة، أولا وقبل كل شيء، يجب أن أجعلها لا تستجيب للدم، لكن هذا يبدو خاطئا بعض الشيء”

عندما كان في منغمساً في تفكيره، هدرت معدته مرة أخرى. توقف على الفور وعبس. ناهيك عن خطة التدريب في الوقت الحالي، أصبح بقائه على قيد الحياة مشكلة كبيرة.

وقد أثبت هذا للتو أن الزومبي لديهم أيضا القدرة على تلقي المعلومات وتحليلها!

نظر إلى عائشة. أثار تصرفه على الفور رد فعل عائشة. تشقق وجهها إلى لون شرير أثناء هديرها.

بعد أكثر من عشر دقائق، حفر فجوة من الجانب الآخر من الجدار المعدني. عندما صعد من الفجوة، وجد فجأة أنه قد وصل إلى الأرض. كانبإمكانه رؤية بعض الزومبي المتجولين بشكل غامض .


كان قلب دين ساكناً. هل كان عليه حقا أن يقودها بعيدا أولا؟

أغلق الباب المعدني للأثار وانسحب ببطء للخلف، وعلى استعداد لمغادرة الممر. لكن لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى يشعر بوجود مشكلة. جذب الصوت الزومبي الغريب السابق  واندفع إلى مكانه. كانت المسافة بينهما حوالي ثلاثة أو أربعة أمتار فقط. مثل هذه المسافة القريبة كانت كافيه لإدراك الزومبي عالي الجودة لرائحته.

بمجرد  اقتيادها بعيدا، كيف يمكنه العثور عليها؟

ومضت مثل هذه الفكرة في ذهنه. تقدم مبدئيا لفتح أداة مسح القزحية وضغط الزر في الداخل.

بينما كان يفكر في قلبه،لمح فجأة  الأرض تحت وحدة التحكم أمامه. كانت هناك نتوءات وشقوق طفيفة.

تشابكت أظافره في الكونكريت. بقوة أصابعه، شعر وكأنه يخترق التربة. سرعان ما حفر حفنة من التربة.

الأرض؟

علاوة على ذلك، رأى دين أنه يبدو أن هناك بعض الضوء الشرس في عينيه.


سارع دين فجأة. لم يستطع إلا أن ينظر إلى الأرض تحت قدميه. لقد مد يده ولمسها. نعم، لم تكن الأرض مصنوعة من المعدن، بل منالكونكريت! علاوة على ذلك، بعد أكثر من ثلاثمائة عام، كان الكونكريت هنا مثل اللحف في بيئة جافة محكمة الغلق.

حركت عائشة أصابعها وهدرت وهي تلوح بهم.

كان دين متحمسا بعض الشيء. أراد  أن يضرب نفسه عدة مرات. كان يجب أن يلاحظ هذا منذ وقت طويل!

الفصل 599 الخروج من غرفة التحكم     هدير!

“كان يجب أن أعتقد أن الأرض لا يمكن أن تكون مصنوعة من المعدن! وفقا لفهم الناس في العصر القديم، كانت الأرض نفسها لها سمك الأرض. إلى جانب أساس متين، كان أقوى دفاع. لم تكن هناك حاجة للمواد المعدنية على الإطلاق! على العكس من ذلك، إذا تم استخدام المواد المعدنية، فسيكون المشروع أكبر وسيزداد الوقت والمواد الاستهلاكية. علاوة على ذلك، سيكون التأثير أقوى قليلا فقط. في ذلك الوقت، جاء الخطر الرئيسي من السطح، وليس من تحت الأرض. لم يكن هناك دفاع خاص! فكر دوديان.

شدد يده على الخنجر ودخل الممر.

سرعان ما وقف ودفع جانبا الكتب والأوراق الفوضوية المنتشرة في جميع أنحاء الأرض، وكشف عن الأرضية الكونكريتيه  التي بدت وكأنهاتخلصت من جلدها. لم يكن هناك بلاط عليها، ومن الواضح أنهم كانو قلقين  من أن البلاط سيقفل الرطوبة على الأرض ويجعل المأوى رطبا.

همممم استمتعوا من بعد هذه الاحداث سوف تتغير شخصية دين تغيراً كبيراً جدا ليس حرقا انما مجرد تلميح

عند رؤية الأرض الكونكريتيه المتشققة والرقيقة، لم يتردد دين في حفرها بسرعة بيديه.

بعد القيام بذلك، وجد الاتجاه الصحيح وسرعان ما وصل إلى ممر المنحدر على الجانب الآخر من الأثار. رأى أنه لا يزال هناك زومبي متجولين في الداخل، ولكن العدد كان أقل بكثير من ذي قبل.

تشابكت أظافره في الكونكريت. بقوة أصابعه، شعر وكأنه يخترق التربة. سرعان ما حفر حفنة من التربة.

بعد أكثر من عشر دقائق، حفر فجوة من الجانب الآخر من الجدار المعدني. عندما صعد من الفجوة، وجد فجأة أنه قد وصل إلى الأرض. كانبإمكانه رؤية بعض الزومبي المتجولين بشكل غامض .


عندما رأى أن هناك أملا، كان قلبه سعيدا. غير موقفه وذهب إلى زاوية الغرفة حيث كانت هناك قناة تهوية. هذا يعني أن هذا المكان كانالأقرب إلى الخارج.

علاوة على ذلك، رأى دين أنه يبدو أن هناك بعض الضوء الشرس في عينيه.

بسرعة كبيرة، حفر حفرة عميقة في الأرض.

عندما كان في منغمساً في تفكيره، هدرت معدته مرة أخرى. توقف على الفور وعبس. ناهيك عن خطة التدريب في الوقت الحالي، أصبح بقائه على قيد الحياة مشكلة كبيرة.

لم يستطع إلا أن يتذكر حياته في السجن. كان هناك أثر لابتسامة في قلبه. يبدو أنه كان مقدرا له حفر الأنفاق.

عندما تدفق الدم، تحول هدير عائشة المنخفض فجأة إلى هدير شرس. في الوقت نفسه، خرج التنفس الثقيل من أنفها.

ومع ذلك، كان الوضع بلا شك أفضل بكثير مما كان عليه في السجن. في السجن، كان عليه إخفاء صوت الحفر عند حفر التربة. ولكن هنا،يمكنه الحفر كيف ما يشاء.

سرعان ما وقف ودفع جانبا الكتب والأوراق الفوضوية المنتشرة في جميع أنحاء الأرض، وكشف عن الأرضية الكونكريتيه  التي بدت وكأنهاتخلصت من جلدها. لم يكن هناك بلاط عليها، ومن الواضح أنهم كانو قلقين  من أن البلاط سيقفل الرطوبة على الأرض ويجعل المأوى رطبا.

عندما حفر حفرة بعمق أكثر من متر، فكر فجأة في عائشة التي كانت خارج الباب. بمجرد أن يخرج من هنا ، ستغادر هي أيضا. كان عليه أن يبقيها هنا!

انسحب دين على الفور مبتعدا عن الزومبي. على الرغم من انه طبق مسحوق الزومبي المحسن، إذا كانت المسافة قريبة جدا، فلا يزال هناك خطر الاحساس به.


إذا أراد الاحتفاظ بها، كان بحاجة إلى إغلاق باب الأثار.

هدرت عائشة بشراسة أكبر عندما سمعت صوته.

لكن لم يكن هناك زر اغلاق  داخل باب الأثار. كان من المستحيل فتح وإغلاق الباب باب من خارج الأثار.

كانت الغرائز أصعب الأشياء للتغيير، ولم يكن هناك اصعب منها.

أما بالنسبة للآلية الموجودة على وحدة التحكم، فلم يجرؤ على لمسها حتى لا يفتح الباب عن طريق الخطأ.

انتقل دين بسرعة إلى داخل الممر. انتبه إلى الزومبي الشبيه بالسحلية ونظر إلى  داخل الاثار. من هنا، يمكنه رؤية باب غرفة التحكم في أعماق الأثار. ألقت عائشة بنفسها هناك وهي تهدر هديرا منخفضا. من الواضح أن رائحة الدم المتدفق على الكرسي حفزتها أكثر من تحفيز رائحة جسده الحقيقي الذي كان هنا في الوقت الحالي.

“سأبقيها هنا. بعد الحفر، سأذهب إلى خارج لأرى ما إذا كان هناك زر لإغلاق الباب. اتخذ دين قراره على الفور. انطلاقا منالمشهد المأساوي في الأثار، شعر أن هناك احتمالا كبيرا بأن الزر كان خارج الباب خلاف ذلك، لن يموت الناس في غرفة التحكم جوعا هنا.

رد الفعل المشروط، هذه الظاهرة لم تكن موجودة فقط في أشكال الحياة الواعية، ولكن أيضا في الزومبي اللاواعية!

صعد من الحفرة والتقط الكرسي الذي سقط إلى الجانب. وضعه نصف متر أمام إصبع عائشة. ثم وضع اللحم المتبلور الجليدي من ذراعه اليسرى على ظهر الكرسي. لم يكن بعيدا كثيرا عن ارتفاع إصبعها.

نظر دين إلى الوجه الجميل والشرس للفتاة وتوقف ببطء عن الضحك. الآن، لقد أدرك الواقع.

حركت عائشة أصابعها وهدرت وهي تلوح بهم.

(م.ت: الاستجابة الشرطية أو التعلم الشرطي هي نظرية في التعلم الترابطي وضعها الطبيب الروسي إيفان بافلوف، وتعنى رد الفعل التكيفى للكائن تجاه منبه خاص ويكتسب هذا التكيف من وضع الكائن مكررا في الموقف نفسه /للي ما يعرف شنو ردالفعل المشروط)

نظر إليها دين. أخرج خنجرا وقطع معصمه. تدفق الدم إلى أسفل الجزء الخلفي من الكرسي. توقف عندما كان نصف الكرسي مصبوغا باللون الأحمر. سرعان ما خنق الجرح وتحكم في تدفق الدم لوقف النزيف.

زفر دين وانزلق في الممر المحفور. كان المقطع بأكمله مثل شكل “U“. خارج الجدار المعدني للأثار، كانت هناك تربة تصل إلى عمق أكثرمن عشرة أمتار، لذلك لم يكن شكل “U“ إلى حد كبير، ولكن شكل “J“ عكسي.


عندما تدفق الدم، تحول هدير عائشة المنخفض فجأة إلى هدير شرس. في الوقت نفسه، خرج التنفس الثقيل من أنفها.

———————————————————————

بالنظر إلى أنه كان فعالا، كان قلب دين مرتاحا بعض الشيء. عاد إلى الحفرة واستمر في الحفر.

لم يستطع إلا أن يتذكر حياته في السجن. كان هناك أثر لابتسامة في قلبه. يبدو أنه كان مقدرا له حفر الأنفاق.

كانت سرعة حفره سريعة جدا. بعد كل شيء، لم تكن لياقته البدنية قابلة للمقارنة مع الناس العاديين في العصر القديم الذين كانوامحاصرين هنا. بعد بضع دقائق، حفر بعمق ثلاثة أو أربعة أمتار. شعر أن ارتفاع الأساس يجب أن يكون كافيا. التفت إلى الحائط المجاورله.

عندما حفر حفرة بعمق أكثر من متر، فكر فجأة في عائشة التي كانت خارج الباب. بمجرد أن يخرج من هنا ، ستغادر هي أيضا. كان عليه أن يبقيها هنا!


كما توقع، عندما حفر على الأرض تحت الجدار المعدني، كل ما لمسه هو التربة. كان من السهل البحث من خلاله.

بمجرد  اقتيادها بعيدا، كيف يمكنه العثور عليها؟

حفر دين على طول الجدار المعدني ووجد أن سمك الجدار المعدني كان نصف متر. لا يسعه إلا أن يكون عاجزا عن الكلام سرا. مع هذاالسمك، حتى لو تم قصفه بصاروخ، فقد لا يتمكن من تدميره.

عندما سمعوا مصدر الصوت، كانوا يتجمعون، وعندما شموا رائحة الدم، كانوا يسيل لعابهم … تنتمي ردود الفعل هذه إلى رد فعلهم المشروط!(م.ت: رد الفعل المشروط او الغريزي تشبه غريزة الحيوانات على التكيف مع محيطها)

بعد فترة وجيزة، عند حفر الارض تحت الجدار المعدني لبضعة أمتار، وجد فجأة أنها لا تزال تربة. كان بإمكانه فقط الاستمرار في الحفر.

على الرغم من أن قدرتهم على التحليل كانت ضعيفة للغاية، إلا أنهم لن ينجذبون  بخطى بعضهم البعض، ولكن إلى هدير بعضهم البعض. أظهرهذا أنه لا يزال لديهم درجة معينة من القدرة على تحليل المعلومات!

بعد أكثر من عشر دقائق، حفر فجوة من الجانب الآخر من الجدار المعدني. عندما صعد من الفجوة، وجد فجأة أنه قد وصل إلى الأرض. كانبإمكانه رؤية بعض الزومبي المتجولين بشكل غامض .

لم يندفع الزومبي الشبيه بالسحلية، ولكنه واجه دين، وهدر من وقت لآخر.


في اليومين اللذين كان فيهما محبوسا في غرفة الأثار الصغيرة، لم ينتشر حشد الزومبي بالكامل، ويتجول هنا بشكل متقطع.

حفر دين على طول الجدار المعدني ووجد أن سمك الجدار المعدني كان نصف متر. لا يسعه إلا أن يكون عاجزا عن الكلام سرا. مع هذاالسمك، حتى لو تم قصفه بصاروخ، فقد لا يتمكن من تدميره.

زفر دين وانزلق في الممر المحفور. كان المقطع بأكمله مثل شكل U. خارج الجدار المعدني للأثار، كانت هناك تربة تصل إلى عمق أكثرمن عشرة أمتار، لذلك لم يكن شكل U إلى حد كبير، ولكن شكل J عكسي.

بعد القيام بذلك، وجد الاتجاه الصحيح وسرعان ما وصل إلى ممر المنحدر على الجانب الآخر من الأثار. رأى أنه لا يزال هناك زومبي متجولين في الداخل، ولكن العدد كان أقل بكثير من ذي قبل.

بعد الانزلاق إلى أسفل الممر، صعد دين بسرعة إلى الغرفة. عندما رأى أن عائشة كانت لا تزال تصرخ خارج الباب، شعر بالارتياح. التفت لالتقاط الخنجر وأشياء أخرى تركت على الأرض. أخرج مسحوق الزومبي  ولطخه على جسده مرة أخرى.

بعد القيام بذلك، وجد الاتجاه الصحيح وسرعان ما وصل إلى ممر المنحدر على الجانب الآخر من الأثار. رأى أنه لا يزال هناك زومبي متجولين في الداخل، ولكن العدد كان أقل بكثير من ذي قبل.

بعد تلطيخ نفسه باالمسحوق، أخذ قسطا من الراحة واستعاد بعض القوة البدنية. سرعان ما ترك الممر المحفور وصعد إلى الأرض في الخارج.

لا تستطيع عائشة الفخورة واللطيفة العودة بعد الآن.

بعد صعوده إلى الأرض، نظر حوله ووجد صخرة. حملها إلى مدخل الممر لمنع الزومبي من السقوط عن طريق الخطأ وتسلقهم إلى غرفة التحكم.

لم يندفع الزومبي الشبيه بالسحلية، ولكنه واجه دين، وهدر من وقت لآخر.

بعد القيام بذلك، وجد الاتجاه الصحيح وسرعان ما وصل إلى ممر المنحدر على الجانب الآخر من الأثار. رأى أنه لا يزال هناك زومبي متجولين في الداخل، ولكن العدد كان أقل بكثير من ذي قبل.

كانت هذه آخر رغبة في حياته!

شدد يده على الخنجر ودخل الممر.

على سبيل المثال، التغذية في الوقت المحدد، وحظر الزئير، وما إلى ذلك.

على طول الطريق، رأته بعض الجثث وتجنبته على الفور. يبدو أنهم يشعرون بالاشمئزاز من رائحته.

أطلق ضوء أحمر فجأة من الآلة واجتاح عينيه. قريبا سمع الصوت الإلكتروني الذي سمعه من قبل: “اكتمل الفحص، وتم تأكيد الهوية … هل تريد إغلاق الملجأ؟”

تنفس دين الصعداء وذهب مباشرة إلى الممر. فجأة، رأى أنه في الممر في عمق المنحدر، كان هناك زومبي غريب ملقى على الأرض. كانالجسم مثل السحلية، وكان اللسان طويلا جدا، لكن الوجه كان بشريا، ولكن الخدين كانا مغطىين بالمقاييس، وهو أمر غريب للغاية. مع تشقق الفم إلى جذر الأذن والفم المليء بالأسنان الحادة، كان شرسا للغاية.

همممم استمتعوا من بعد هذه الاحداث سوف تتغير شخصية دين تغيراً كبيراً جدا ليس حرقا انما مجرد تلميح

عندما ظهر دين، التفت الزومبي الغريب فجأة للنظر إليه.

بينما كان يفكر في قلبه،لمح فجأة  الأرض تحت وحدة التحكم أمامه. كانت هناك نتوءات وشقوق طفيفة.

تغير وجه دين قليلا. في حالته الضعيفة في الوقت الحالي، كان من الصعب جدا التعامل مع مثل هذا الزومبي الغريب، وكان قلقا من أن صوت القتال سيجذب عائشة. لم تتأثر عائشة تماما بمسحوق الزومبي. مع حالت عائشه  الحالية وقوتها، تشير التقديرات إلى أنها يمكن أن تمزقه الى قطع بسهولة.

سارع دين فجأة. لم يستطع إلا أن ينظر إلى الأرض تحت قدميه. لقد مد يده ولمسها. نعم، لم تكن الأرض مصنوعة من المعدن، بل منالكونكريت! علاوة على ذلك، بعد أكثر من ثلاثمائة عام، كان الكونكريت هنا مثل اللحف في بيئة جافة محكمة الغلق.

حدق به الزومبي  الغريب الشبيه بالسحلية بزوج من العيون الكهرمانية، وكان خديه تحت الفم المتشقق منتفخة قليلا، كما لو كان يستشعر شيئا ما. بعد فترة من الوقت، زحف ببطء إلى الجانب، وابتلع اللسان المتشعب، وهدر في دين.

إذا أراد الاحتفاظ بها، كان بحاجة إلى إغلاق باب الأثار.

بدا دين مذهولا قليلا وسرعان ما أدرك أن هذه الجثة الغريبة تعتبره في الغالب زومبي أخر رفيع المستوى. بعد كل شيء، تم صنع مسحوق الزومبي من العديد من الزومبي عالية المستوى.


ويمكن أيضا أن نرى من سلوكها أنه إذا تعرفت عليه، فمن المحتمل أن تسرع لمهاجمته على الفور ولن يكون لديها مثل هذا التفاعل. ومع ذلك،من هذه النقطة، يمكن أيضا ملاحظة أن الزومبي لا تبدو مخلوقات فاقدة للوعي تماما. عندما يواجهون نفس النوع، سيظل لديهم بعض ردود الفعل المختلفة.

بعد فترة وجيزة، عند حفر الارض تحت الجدار المعدني لبضعة أمتار، وجد فجأة أنها لا تزال تربة. كان بإمكانه فقط الاستمرار في الحفر.

ألقى دين نظرة عميقة عليه وتحرك ببطء من الجانب الآخر من الممر. كان متيقظا ومستعدا لهجومه.

لدى الزومبي أيضا ردود فعل مشروطة، هل يمكن ترويضهم بنفس الطريقة؟

لم يندفع الزومبي الشبيه بالسحلية، ولكنه واجه دين، وهدر من وقت لآخر.

سرعان ما وقف ودفع جانبا الكتب والأوراق الفوضوية المنتشرة في جميع أنحاء الأرض، وكشف عن الأرضية الكونكريتيه  التي بدت وكأنهاتخلصت من جلدها. لم يكن هناك بلاط عليها، ومن الواضح أنهم كانو قلقين  من أن البلاط سيقفل الرطوبة على الأرض ويجعل المأوى رطبا.

انتقل دين بسرعة إلى داخل الممر. انتبه إلى الزومبي الشبيه بالسحلية ونظر إلى  داخل الاثار. من هنا، يمكنه رؤية باب غرفة التحكم في أعماق الأثار. ألقت عائشة بنفسها هناك وهي تهدر هديرا منخفضا. من الواضح أن رائحة الدم المتدفق على الكرسي حفزتها أكثر من تحفيز رائحة جسده الحقيقي الذي كان هنا في الوقت الحالي.

تقلصت عيون دين.

نظرا لأنها لم تنجذب، شعر دين بالارتياح ونظر على الفور حول البوابة .

وقف دين ببطء. على الرغم من أنه كان في وضع يائس في الوقت الحالي، إلا أن قلبه انفجر برغبة قوية في العيش. اختفى الحزن والاكتئاب والإحباط بعد رؤية وجه عائشه في هذه اللحظة.

بعد النضر  عدة مرات، ما زال لا يرى أي جهاز أو ازرار مخفية، فقط أداة مسح القزحية.

كانت سرعة حفره سريعة جدا. بعد كل شيء، لم تكن لياقته البدنية قابلة للمقارنة مع الناس العاديين في العصر القديم الذين كانوامحاصرين هنا. بعد بضع دقائق، حفر بعمق ثلاثة أو أربعة أمتار. شعر أن ارتفاع الأساس يجب أن يكون كافيا. التفت إلى الحائط المجاورله.

هل يمكن أن تكون هذه الآلية تتحكم في الافتتاح والإغلاق؟

انتقل دين بسرعة إلى داخل الممر. انتبه إلى الزومبي الشبيه بالسحلية ونظر إلى  داخل الاثار. من هنا، يمكنه رؤية باب غرفة التحكم في أعماق الأثار. ألقت عائشة بنفسها هناك وهي تهدر هديرا منخفضا. من الواضح أن رائحة الدم المتدفق على الكرسي حفزتها أكثر من تحفيز رائحة جسده الحقيقي الذي كان هنا في الوقت الحالي.

ومضت مثل هذه الفكرة في ذهنه. تقدم مبدئيا لفتح أداة مسح القزحية وضغط الزر في الداخل.

تقلصت عيون دين.

أطلق ضوء أحمر فجأة من الآلة واجتاح عينيه. قريبا سمع الصوت الإلكتروني الذي سمعه من قبل: “اكتمل الفحص، وتم تأكيد الهويةهل تريد إغلاق الملجأ؟”

بووم ~!

صدم دين. لم يكن يتوقع أن يكون الأمر على هذا النحو. قال على الفور باللغة الإنجليزية، “نعم”.

هدير! هدير!

بووم ~!

بسرعة كبيرة، حفر حفرة عميقة في الأرض.

بمجرد أن انتهى من الإجابة، كانت هناك هزة طفيفة عند بوابة الأنقاض. سرعان ما أصبح الصوت أعلى وأعلى. تم دفع البوابات المعدنية،التي تراجعت سابقا وهي تغلق مرة أخرى.

في الوقت نفسه، شعر دين أن البوابة اهتزت قليلا، وسقط القليل من الغبار من الباب.

ارتجفت الأرض قليلا جراء حركة البوابه، وجذبت الحركة الضخمة على الفور انتباه الزومبي المتجولين في الممر خلف دين، واندفعوا على الفور إلى هنا.

حفر دين على طول الجدار المعدني ووجد أن سمك الجدار المعدني كان نصف متر. لا يسعه إلا أن يكون عاجزا عن الكلام سرا. مع هذاالسمك، حتى لو تم قصفه بصاروخ، فقد لا يتمكن من تدميره.

نظر دين إلى الداخل  ورأى أن عائشة أدارت رأسها ولاحظته. في الوقت نفسه، بدا أنها تكافح  لسحب يدها من نافذة الباب الصغير لغرفة التحكم.

أغلق الباب المعدني للأثار وانسحب ببطء للخلف، وعلى استعداد لمغادرة الممر. لكن لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى يشعر بوجود مشكلة. جذب الصوت الزومبي الغريب السابق  واندفع إلى مكانه. كانت المسافة بينهما حوالي ثلاثة أو أربعة أمتار فقط. مثل هذه المسافة القريبة كانت كافيه لإدراك الزومبي عالي الجودة لرائحته.

“اللعنة! اللعنة! كان دين قلقا بعض الشيء، “أغلقه!

سمعت عائشة الصوت وهدرت كما لو كانت منزعجة.

بعد أن كافحت للحظة، سحبت عائشة ذراعها العالقة في النافذة، وهدرت، واندفعت نحو مكانه. كانت سريعة مثل البرق .

بعد فترة وجيزة، عند حفر الارض تحت الجدار المعدني لبضعة أمتار، وجد فجأة أنها لا تزال تربة. كان بإمكانه فقط الاستمرار في الحفر.

تقلصت عيون دين.

“سأدعك تعودين إلى مظهرك الأصلي.“ كانت عيون دين لطيفة للغاية. حدق فيها وهمس بهدوء، مثل همس للحبيب الأكثر عاطفية.

بانغ!

كما توقع، عندما حفر على الأرض تحت الجدار المعدني، كل ما لمسه هو التربة. كان من السهل البحث من خلاله.

أغلقت بوابة الأنقاض بانفجار.

في اليومين اللذين كان فيهما محبوسا في غرفة الأثار الصغيرة، لم ينتشر حشد الزومبي بالكامل، ويتجول هنا بشكل متقطع.


في الوقت نفسه، شعر دين أن البوابة اهتزت قليلا، وسقط القليل من الغبار من الباب.

بالنظر إلى أنه كان فعالا، كان قلب دين مرتاحا بعض الشيء. عاد إلى الحفرة واستمر في الحفر.

عند رؤية هذا المشهد، صدم دين. هل هذه هي قوتها الحالية؟

نظر إليها دين. أخرج خنجرا وقطع معصمه. تدفق الدم إلى أسفل الجزء الخلفي من الكرسي. توقف عندما كان نصف الكرسي مصبوغا باللون الأحمر. سرعان ما خنق الجرح وتحكم في تدفق الدم لوقف النزيف.

هدير! هدير!

نظر إليها دين. أخرج خنجرا وقطع معصمه. تدفق الدم إلى أسفل الجزء الخلفي من الكرسي. توقف عندما كان نصف الكرسي مصبوغا باللون الأحمر. سرعان ما خنق الجرح وتحكم في تدفق الدم لوقف النزيف.

في هذا الوقت، سقط الزومبي الذين جائو  من الممر خلف دين أيضا على البوابة العملاقة للأثار، مما ادى الى ارتفاع الهدير والصراخ.

رأى دين أطراف أصابعها الحادة تنمو قليلا، وزادت الثقة في عينيه.

انسحب دين على الفور مبتعدا عن الزومبي. على الرغم من انه طبق مسحوق الزومبي المحسن، إذا كانت المسافة قريبة جدا، فلا يزال هناك خطر الاحساس به.

في الوقت نفسه، شعر دين أن البوابة اهتزت قليلا، وسقط القليل من الغبار من الباب.

أغلق الباب المعدني للأثار وانسحب ببطء للخلف، وعلى استعداد لمغادرة الممر. لكن لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى يشعر بوجود مشكلة. جذب الصوت الزومبي الغريب السابق  واندفع إلى مكانه. كانت المسافة بينهما حوالي ثلاثة أو أربعة أمتار فقط. مثل هذه المسافة القريبة كانت كافيه لإدراك الزومبي عالي الجودة لرائحته.

شدد يده على الخنجر ودخل الممر.

علاوة على ذلك، رأى دين أنه يبدو أن هناك بعض الضوء الشرس في عينيه.

بعد فترة وجيزة، عند حفر الارض تحت الجدار المعدني لبضعة أمتار، وجد فجأة أنها لا تزال تربة. كان بإمكانه فقط الاستمرار في الحفر.

———————————————————————

عندما كان لا يزال زبالا في الأيام الأولى، لاحظ أن الزومبي سينجذبون إلى مصادر الصوت ومصادر الحرارة … حتى لو كانت الأعضاءالحسية للزومبي فاسدة تماما، فلا يزال بإمكانهم تتبع الفريسة بدقة وقفل موضع الفريسة. كان هذا بسبب مثل هذه العوامل الأخرى.(سيتم تغيير الاسم من لاموتى الى زومبي )

همممم استمتعوا من بعد هذه الاحداث سوف تتغير شخصية دين تغيراً كبيراً جدا ليس حرقا انما مجرد تلميح

بينما كان يفكر في قلبه،لمح فجأة  الأرض تحت وحدة التحكم أمامه. كانت هناك نتوءات وشقوق طفيفة.

اذا استطعت الترجمة فسوف انشر فصلين اخرين اليوم

كان قلب دين ساكناً. هل كان عليه حقا أن يقودها بعيدا أولا؟

بانغ!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط