درع البرق
الفصل 603 درع البرق
بعد شهرين من الصهر والتزوير، اكتمل اختراعه الجديد بشكل أساسي.
كانت عائشة غير مبالية وصامتة.
عندما وصل إلى مفترق طرق الشارع، توقف ونظر إلى الجنوب الشرقي. كان صامتا للحظة والتفت إلى عائشه: “لم يتم العثور على سلاحك في المكان يبدو ان عائلة التنين استعادته. لا تقلقي عندما نعود إلى الجدار العملاق، سيعود كل ما فقدناه إلى أيدينا. أعدك!“
فوجئ سيرجي: “سيدي، ماذا ستفعل؟”
قلعة مليئة بالرعد والبرق، ومجموعة من الدروع المليئة بالتيار المباشر عالي الجهد. كان هذا سحره الجديد.
“لا، لا شيء.“ هز سيرجي رأسه. فجأة، شعر بالشعر على جسده واقفا. يبدو أن نظرة شريرة للغاية كانت تحدق فيه تقلصت مسام جسده . نظر نحو مصدر البرد. رأى شخصية نحيفة خلف دين. ومع ذلك، تراجع خطوة إلى الوراء دون وعي عندما رأى الشكل.
في منتصف ضحكته، فوجئ فجأة. لم يستطع إلا أن يرفع رأسه للنظر إلى الأعلى، وأصبح تعبيره جادا. قام بتقويم جسده وقلب نفسه منالسرير المعدني. جاء إلى جدار الكهف وثني أذنه للاستماع. سرعان ما تغير تعبيره، وكان في حيرة من أمره. “خطوات؟ وهناك شخصان؟من يمكن أن يكون؟ هل عاد؟ مستحيل.مستحيل لطالما كان وحيدا. لا يمكن أن يكون غلين والآخرين … “
استلقي وتسلق تحتها. كان هناك درج.
ومع ذلك، كانت الدمى التي نحتها مختلفة عن غيرها. لقد نحت النساء فقط. علاوة على ذلك، كانوا نساء عاريات.
“لا، لا شيء.“ هز سيرجي رأسه. فجأة، شعر بالشعر على جسده واقفا. يبدو أن نظرة شريرة للغاية كانت تحدق فيه تقلصت مسام جسده . نظر نحو مصدر البرد. رأى شخصية نحيفة خلف دين. ومع ذلك، تراجع خطوة إلى الوراء دون وعي عندما رأى الشكل.
لم يظهر وجه دين أي مفاجأة عندما رأى رأس سيرجي المحلوق. كان يمسك بيد عائشة وهو يسير إلى الأمام.
عاد الاثنان إلى الكهف تحت الأنقاض. نقل دين بعض الأجزاء الغريبة من الأنقاض وراكمها في الفضاء المفتوح. ثم قام بتجميعهم واحدا تلوالآخر.
لذلك، سيتحقق بعناية من الحبل ويراقب اتجاه الرياح لتجنب مواجهة الرياح القوية. …
سمع سيرجي كلمات دوديان ولم يستطع إلا إلقاء نظرة على الفتاة الجميلة. لقد أدى مظهرها إلى تخريب تعريفه السابق للجمال. ومع ذلك،لم ير مثل هذا الوجه الخالي من العيوب من قبل. لم يستطع التفكير في أي شيئ لقد أراد فقط الابتعاد عنها. …
لاحظ دين مظهر سيرجي الخائف. نظر إلى عائشة ورأى تعبيرها القاتم. يبدو أنها كانت تكابد للتحمل. لم يستطع إلا أن يعبس. يبدو أنه بحاجة إلى تعزيز التدريب.
ابتسم سيرجي وهو يسمع مدح دين: “هذا يعتمد على الأساليب التي رأيتها في معاقل مختلفة من الاتحادات الأخرى عندما كنت صيادا. لقد قمت بنسخهم للتو.“
نظر دين إلى المسافة. كان هناك أثر لعدم اليقين في عينيه. بعد لحظة، سحب عينيه ببطء: “السماء صافية”.
لم يكن هناك رد.
كانت عائشة غير مبالية وصامتة.
اعتقد دين ذلك. ابتسم وأخذها في الاتجاه الآخر.
…
أما بالنسبة للقتال، فقد كان لديه العديد من الطرق.
رأى ببطء وجوه الناس وهم يقتربون تدريجيا. لم يستطع إلا أن يوسع عينيه. فرك عينيه مرة أخرى. هذه المرة يمكنه أن يرى بوضوح أكبر.
استدار سيرجي وعاد بسرعة إلى الأنقاض. قال: “سيدي، لقد بنيت المعقل الذي طلبت مني أن أبنيه. إذا كان هناك أي شيء غير راض عنه،فسأغيره.“
لذلك، سيتحقق بعناية من الحبل ويراقب اتجاه الرياح لتجنب مواجهة الرياح القوية.
تبعه دين .
لم يظهر وجه دين أي مفاجأة عندما رأى رأس سيرجي المحلوق. كان يمسك بيد عائشة وهو يسير إلى الأمام.
انزلق الخنجر الحاد عبر الخشب. بين تقنيات النحت والنجاره بالتناوب، ظهر مخطط الثدي المستدير تماما. كان راضيا جدا ومال لتقبيله. شعر كما لو كان يقبل ثدي الجمال الحقيقي. لم يستطع إلا أن يغمض عينيه براحة.
فوجئ سيرجي: “لم أنس. كنت أخشى أن اكون غير مهذب.“(ههههه قال غير مهذب قال مد يدك لترى ماهية التهذيب في الجحيم )
ومع ذلك، يمكن أن يكون هجوم التسلل ناجحا للمره الاولى فقط . إذا كانت المرة الثانية أو الثالثة، فستكون مساوية لحرب واسعة النطاق مع الجدار الداخلي. في ذلك الوقت، سيكون دور الصواريخ صفرا تقريبا. يمكن للجدار الداخلي أن يرسل بسهولة رائد من نوع القاتل للتسلل إلى حصنه واغتياله!
وكانت هذه أكبر ورقه رابحه لبقائه على قيد الحياة!
جاء المطر الكارثي وذهب بسرعة.
أومأ دين برأسه.
دار إلى زاوية من الأنقاض ودفع جانبا مجموعة من العشب الأخضر الخصب، وكشف عن ثقب أدى إلى انقاض. دخل وجاء إلى قبو المبنى المدمر. كانت هناك سيارة مغبرة متوقفة هناك.
كان الأمر كما لو أنه التقى بعدو طبيعي. كان هناك رعشة لا يمكن السيطرة عليها انتشرت في جميع أنحاء جسده.
خدش سيرجي رأسه.
جاء المطر الكارثي وذهب بسرعة.
فوجئ سيرجي: “لم أنس. كنت أخشى أن اكون غير مهذب.“(ههههه قال غير مهذب قال مد يدك لترى ماهية التهذيب في الجحيم )
لذلك، سيتحقق بعناية من الحبل ويراقب اتجاه الرياح لتجنب مواجهة الرياح القوية.
جاء المطر الكارثي وذهب بسرعة.
فوجئ سيرجي: “سيدي، ماذا ستفعل؟”
دار إلى زاوية من الأنقاض ودفع جانبا مجموعة من العشب الأخضر الخصب، وكشف عن ثقب أدى إلى انقاض. دخل وجاء إلى قبو المبنى المدمر. كانت هناك سيارة مغبرة متوقفة هناك.
…
بعد القضاء على إمكانية أن يكون حليفا، أصبح تعبيره كئيبا ببطء. استدار وذهب بسرعة إلى جانب السرير المعدني. وضع الدمية والخنجر،وأمسك بالسلاح والحقيبة بجانبه، وزحف بهدوء من الكهف. جاء إلى العشب العميق في الخارج، انحنى بجانب العشب، ونظر ببرود نحومصدر الخطى. تدريجيا، سار شخصان ببطء من مسافة بعيدة.
سمع سيرجي كلمات دوديان ولم يستطع إلا إلقاء نظرة على الفتاة الجميلة. لقد أدى مظهرها إلى تخريب تعريفه السابق للجمال. ومع ذلك،لم ير مثل هذا الوجه الخالي من العيوب من قبل. لم يستطع التفكير في أي شيئ لقد أراد فقط الابتعاد عنها.
لم يكن هناك رد.
ابتسم سيرجي وهو يسمع مدح دين: “هذا يعتمد على الأساليب التي رأيتها في معاقل مختلفة من الاتحادات الأخرى عندما كنت صيادا. لقد قمت بنسخهم للتو.“
نظر دين إلى المسافة. كان هناك أثر لعدم اليقين في عينيه. بعد لحظة، سحب عينيه ببطء: “السماء صافية”.
جاء إلى جانب سرير بسيط تم وضعه على لوح معدني واستلقي. انحنى على السرير وعبر ساقيه. أخرج خنجرا وقطعة من الخشب بجانب السرير وبدأ في نحت الدمى من الملل كالمعتاد.
سأل دين: “هل أعددت المواد؟”
“جيد.“ نظر دين إلى الكهف: “جيد جدا”.
أما بالنسبة للعناصر التكنولوجية الأخرى، فإن أكثرها فتكا كانت الأسلحة الحرارية. ولكن سواء كانت صواريخ أو أسلحة دمار شامل أخرى،أولا وقبل كل شيء، كان من الصعب جدا صنعها. ثانيا، حتى لو تم صنعها، لم يكن التأثير على الرواد قويا ما لم يكن هجوم تسلل.
توقف المطر. اخترقت الشمس الغيوم العكرة وأشرقت على الأرض. كان الهواء مليئا بالرائحة الفاسدة. كانت هناك رائحة منعشة.(لا اعلم ماذايقصد كيف تكون هناك رائحة فاسدة ومنعشة بنفس الوقت)
…
هذه المرة لم يكن الغرض الرئيسي من الاختراع الجديد هو قتل العدو ولكن حماية نفسه! وفي ظل الظروف الحالية، كان الفن الإلهي الجديد الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه ويصنعه واحدا فقط، وكان هذا سلاح البرق!
ابتسم دين ومد يده وأمسك بيدها النحيلة. على الرغم من أن الجو كان باردا، إلا أنه شعر بدفء مألوف. أخذ يدها على الفور وسار ببطء إلى الأمام، وعبر برك الماء على الطريق.
بعد شهرين من الصهر والتزوير، اكتمل اختراعه الجديد بشكل أساسي. الفصل 603 درع البرق
…
لاحظ دين مظهر سيرجي الخائف. نظر إلى عائشة ورأى تعبيرها القاتم. يبدو أنها كانت تكابد للتحمل. لم يستطع إلا أن يعبس. يبدو أنه بحاجة إلى تعزيز التدريب.
لاحظ دين مظهر سيرجي الخائف. نظر إلى عائشة ورأى تعبيرها القاتم. يبدو أنها كانت تكابد للتحمل. لم يستطع إلا أن يعبس. يبدو أنه بحاجة إلى تعزيز التدريب.
جاء المطر الكارثي وذهب بسرعة.
“هذه صديقتي لا داعي للقلق.“. قال دين: “لكن لديها مزاج سيء. من الأفضل عدم الاقتراب منها. لا تدعها ترى الأشياء الحمراء.“
سرعان ما خفف شفتيه وكشف عن ابتسامة: “أنت امرأتي رقم 108. سأتصل بك رقم 108، هل تفهمين؟”
كانت عائشة صامتة.(متى نخلص منها سوف ابكي) …
قلعة مليئة بالرعد والبرق، ومجموعة من الدروع المليئة بالتيار المباشر عالي الجهد. كان هذا سحره الجديد. …
رأى دين أن المطر قد توقف، لذلك وضع المظلة بعيدا. فجأة، شعر بالبرد قليلا على كتفه. استدار ورأى أن كتفه الأيسر كان مبللا من المطر. الفصل 603 درع البرق
خدش سيرجي رأسه.
لم يستطع سيرجي إلا أن يضحك.
كانت عائشة لا تزال صامتة.
تبعه دين .
…
“اذهب إلى الحرب!“ كان صوت دين هادئا بشكل لا يضاهى.
سرعان ما خفف شفتيه وكشف عن ابتسامة: “أنت امرأتي رقم 108. سأتصل بك رقم 108، هل تفهمين؟”
استدار سيرجي وعاد بسرعة إلى الأنقاض. قال: “سيدي، لقد بنيت المعقل الذي طلبت مني أن أبنيه. إذا كان هناك أي شيء غير راض عنه،فسأغيره.“
لاحظ دين مظهر سيرجي الخائف. نظر إلى عائشة ورأى تعبيرها القاتم. يبدو أنها كانت تكابد للتحمل. لم يستطع إلا أن يعبس. يبدو أنه بحاجة إلى تعزيز التدريب.
“لا، لا شيء.“ هز سيرجي رأسه. فجأة، شعر بالشعر على جسده واقفا. يبدو أن نظرة شريرة للغاية كانت تحدق فيه تقلصت مسام جسده . نظر نحو مصدر البرد. رأى شخصية نحيفة خلف دين. ومع ذلك، تراجع خطوة إلى الوراء دون وعي عندما رأى الشكل.
في غمضة عين، توقف المطر. سقطت قطرة أو قطرتان فقط من المطر في بعض الأحيان على البرك الموحلة على الطريق، مما تسبب في ظهور تموجات. عكست البرك السماء الداكنة، مما تسبب في تشويه التموجات.
كان دين جالسا تحت حجر مكسور. كان الحجر مثل مظلة لمنع المطر. نظر إلى السماء والأرض التي كانت مغطاة بستارة المطر. لقد كان صامتا للحظة. نظر إلى عائشة التي كانت تجلس بجانبه: “هل تتذكر المرة الأولى التي التقينا فيها في مثل هذا الطقس؟”
كانت هناك نقطة سوداء تزحف على الجدار العملاق الشاهق. بدت وكأنها بعوضة تزحف على الجدار.
خدش سيرجي رأسه.
في غمضة عين، توقف المطر. سقطت قطرة أو قطرتان فقط من المطر في بعض الأحيان على البرك الموحلة على الطريق، مما تسبب في ظهور تموجات. عكست البرك السماء الداكنة، مما تسبب في تشويه التموجات.
عندما وصل إلى مفترق طرق الشارع، توقف ونظر إلى الجنوب الشرقي. كان صامتا للحظة والتفت إلى عائشه: “لم يتم العثور على سلاحك في المكان يبدو ان عائلة التنين استعادته. لا تقلقي عندما نعود إلى الجدار العملاق، سيعود كل ما فقدناه إلى أيدينا. أعدك!“
كانت عائشة صامتة.(متى نخلص منها سوف ابكي)
بعد القضاء على إمكانية أن يكون حليفا، أصبح تعبيره كئيبا ببطء. استدار وذهب بسرعة إلى جانب السرير المعدني. وضع الدمية والخنجر،وأمسك بالسلاح والحقيبة بجانبه، وزحف بهدوء من الكهف. جاء إلى العشب العميق في الخارج، انحنى بجانب العشب، ونظر ببرود نحومصدر الخطى. تدريجيا، سار شخصان ببطء من مسافة بعيدة.
سأل دين: “هل أعددت المواد؟”
عاد الاثنان إلى الكهف تحت الأنقاض. نقل دين بعض الأجزاء الغريبة من الأنقاض وراكمها في الفضاء المفتوح. ثم قام بتجميعهم واحدا تلوالآخر.
…
لذلك، أمام الكثير من الأسلحة، لا يمكن إلا للرعد والبرق حمايته. حتى لو كانت سرعة العدو أسرع من رد فعله، وكانت تقنية الاغتيال أسرع من حواسه، فسيكون لديه جسم خالد مع حماية القلعة المغطاة بالتيارات الكهربائية عالية الجهد والدروع!(اعتقد انها دروع لكن في الترجمة الانكليزية مكتوب قلعة ودروع المهم سوف نعرف في الفصول القادمه عندما يستخدمه)
رأى دين أن المطر قد توقف، لذلك وضع المظلة بعيدا. فجأة، شعر بالبرد قليلا على كتفه. استدار ورأى أن كتفه الأيسر كان مبللا من المطر.
الفصل الاول لليوم استمتعوا
دار إلى زاوية من الأنقاض ودفع جانبا مجموعة من العشب الأخضر الخصب، وكشف عن ثقب أدى إلى انقاض. دخل وجاء إلى قبو المبنى المدمر. كانت هناك سيارة مغبرة متوقفة هناك.
عندما كان على ارتفاع سبعة أو ثمانية أمتار فوق سطح الأرض، خفف قبضته وقفز من الحبل. عندما لمست قدميه الأرض، كان بإمكانه الشعور بالاهتزاز القادم من باطن قدميه. على الرغم من أنه كان مؤلما بعض الشيء، إلا أن الشعور بالدوس على الأرض الثابته كان مريحا بشكل لا يضاهى. أطلق نفسا خفيفا واستدار على الفور وسار بعيدا. لم يمض وقت طويل بعد ذلك، وصل إلى خراب متهالك مغطى بالعشب الطويل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات