هل عاد السيد الشاب
الفصل606 استعدادات
نظر إليه دين ببرود: “ألم تطلب المساعدة من فولين العجوز؟”
“اليس هذا خطيراً”سأل سيرجي
أضاءت عيون دين عندما شعر بأثر شيء ما. قال على الفور: “تخلى عن الحصان وتسلل للخلف.“
“هناك خطر في كل شيء.“ قال دين بنبرة منخفظة: “لذلك في بعض الأحيان عليك أن تتعلم الاستفادة من الخطر.“ الفصل606 استعدادات
كان سيرجي مندهشا. كان معظم الناس يخافون من الخطر حتى يتجنبوه. عرف الأشخاص الأذكياء كيفية اتخاذ الاحتياطات اللازمة. ومع ذلك، تعلم الصبي الذي أمامه استخدام الخطر كسلاح له. كان من الصعب تخيل أن الصبي الذي كان أقل من 20 عاما سيكون لديه مثل هذا العقل. شعر فجأة أن الكنيسة المظلمة الغامضة لم تكن شيئا أمام هذا الصبي.
فاض العرق البارد من ظهر نيكولاس: “سيدي، لقد فعلت ذلك ولكن العجوز فولين كان مريضا وتم رفض طلب زيارتي له. لم أستطع …“
قال نيكولاس فجأة: “سيدي الشاب، أنا مذنب، من فضلك عاقبني!“ انتهى من التحدث، وانحنى على الفور.
أومأ دين برأسه قليلا عندما فكر في حراس الدوريات في الخارج: “ماذا يحدث مع الحراس المتمركزين في الخارج؟”
“أنا بخير.“ قال نويس: “سيدي الشاب، هل أنت بخير؟ لا يمكنك العودة إلى الكنيسة المظلمة. أنت مطلوب من قبلهم. سوف يعتقلونك بمجرد عودتك. يقال إن المتحدث المظلم أصدر الأمر شخصيا. ستعتقلك الكنيسة المظلمة اذا دخلت اي من المناطق ال12“
لقد صدم في ذلك الوقت. لقد استفاد من حقيقة أن الفريق الذي أعده القائد الرئيسي لم يأت للقبض عليه. هرب من الكنيسة المظلمة في تلك الليلة وتسلل عائدا إلى القلعة.
“الآن؟” صدم نيكولاس..
كانت غلين خائفة. شعرت أن الشعر على جسدها يقف. قفزت للخلف ورأت مراهقا يقف خلفها. كان شعره أبيض قليلا. كان وجهه مألوفا ولكنه أيضا كان غريب بعض الشيء. أكثر ما فاجأها هو أن اليد اليسرى للمراهق كانت ملفوفة ببضع قطع من القماش. ولكن لا يزال هناك عددقليل من الأشواك الجليدية المجمدة البارزة. بدا الأمر كما لو كانوا ينمون على ذراعه.
عبس دين: “تحدث”.
“هل كنتم هناك؟”؟ اتسعت عيون نويس. فكر فجأة في شيء ما وتنهد براحة: “لحسن الحظ، لم يتم اكتشافك، وإلا”
شعرت غلين بالارتياح بعد أن رأت مظهره: “سيرجي، لماذا عدت؟ ألم يطلب منك السيد الشاب الذهاب خارج الجدار العملاق؟”
كانت غلين متكئه على الأريكة في غرفة المعيشة. كانت تشعر بالملل وتتثائب. كانت تفكر في كيفية تعذيب المرتزقة العاصين غدا. فجأة سمعت ضوضاء من الخارج. لقد فوجئت. تركت الأريكة وارتدت حذائها. ظهرت عند مدخل القصر. . نظرت إلى الجانب الأيسر من حيث جاءت الضوضاء. رأت شخصية قوية تمشي في الليل.
“لقد رأيته! هذا صحيح!“
أومأ دين برأسه قليلا عندما فكر في حراس الدوريات في الخارج: “ماذا يحدث مع الحراس المتمركزين في الخارج؟”
كانت غلين متكئه على الأريكة في غرفة المعيشة. كانت تشعر بالملل وتتثائب. كانت تفكر في كيفية تعذيب المرتزقة العاصين غدا. فجأة سمعت ضوضاء من الخارج. لقد فوجئت. تركت الأريكة وارتدت حذائها. ظهرت عند مدخل القصر. . نظرت إلى الجانب الأيسر من حيث جاءت الضوضاء. رأت شخصية قوية تمشي في الليل.
مع العلم بذلك، كان في حيرة من أمره. سرعان ما عاد مرة اخرى متسللا إلى القلعة. مع اكتساح نظرته، رأى بعض مصادر الحرارة المألوفة في القلعة. قفز على الفور فوق الفناء خارج القصر وقفز في العشب داخل الحديقة.
لاحظ دين عيون غوينيث: “غوينيث، لن يمر وقت طويل قبل أن تتمكني من إنجاز ما أردتي القيام به دائما.“
“لم أرك منذ فترة طويلة.“ عبر صوت هادئ من خلف غلين.
أضاءت عيون دين عندما شعر بأثر شيء ما. قال على الفور: “تخلى عن الحصان وتسلل للخلف.“
“عائلة ميل؟” ضاقت عيون دين .
نظر دين إلى أقدام نيكولاس العارية وأومأ برأسه له. ثم نظر إلى نويس: “هل أنت بخير؟”
الفصل هدية مني لكم
شعرت غلين بالارتياح بعد أن رأت مظهره: “سيرجي، لماذا عدت؟ ألم يطلب منك السيد الشاب الذهاب خارج الجدار العملاق؟”
“على الرغم من أنني لا أعرف ما يفكر فيه ولكن آمل ألا تفشل خطته.“ فكر سيرجي في قلبه. الآن كان هو ودين في نفس القارب. لأنهم استفز قوة مثل الكنيسة المظلمة. لم تكن هذه قوة يمكن لأرستقراطي واحد مطابقتها. لم يستطع أن يتخيل عدد الأرواح التي ستتأثر إذا فشل دين. لم يستطع أن يتخيل عدد الأشخاص حول دين الذين سيموتون بدون جثة كاملة.
ومضت عيون دين: “هل فعلت عائلة ميل ذلك ايضا؟”
نظرت عيون الجميع إلى غوينيث.
أضاءت عيون دين عندما شعر بأثر شيء ما. قال على الفور: “تخلى عن الحصان وتسلل للخلف.“
تبدد نية القتل في عيون دين وأومأ برأسه وقال: “أنت مذنب بالفعل.“
“حسنا.“ نزل سيرجي دون تردد. .
“على الرغم من أنني لا أعرف ما يفكر فيه ولكن آمل ألا تفشل خطته.“ فكر سيرجي في قلبه. الآن كان هو ودين في نفس القارب. لأنهم استفز قوة مثل الكنيسة المظلمة. لم تكن هذه قوة يمكن لأرستقراطي واحد مطابقتها. لم يستطع أن يتخيل عدد الأرواح التي ستتأثر إذا فشل دين. لم يستطع أن يتخيل عدد الأشخاص حول دين الذين سيموتون بدون جثة كاملة.
تبدد نية القتل في عيون دين وأومأ برأسه وقال: “أنت مذنب بالفعل.“
تبدد نية القتل في عيون دين وأومأ برأسه وقال: “أنت مذنب بالفعل.“
“نعم.“ قال نيكولاس بنشاط: “لا تعرف عائلة ميل ما هي هذه الأشياء. ولكن بالنظر إلى مثل هذه المساحة الكبيرة من الزراعة، فإنهم يعتقدون أن هناك فائدة منها. لذلك لم يدمروهم. بدلا من ذلك، استمروا في زرعها. بقي جميع العمال الذين وظفتهم في ذلك الوقت.“
“نعم.“ قال نيكولاس بنشاط: “لا تعرف عائلة ميل ما هي هذه الأشياء. ولكن بالنظر إلى مثل هذه المساحة الكبيرة من الزراعة، فإنهم يعتقدون أن هناك فائدة منها. لذلك لم يدمروهم. بدلا من ذلك، استمروا في زرعها. بقي جميع العمال الذين وظفتهم في ذلك الوقت.“
“على الرغم من أنني لا أعرف ما يفكر فيه ولكن آمل ألا تفشل خطته.“ فكر سيرجي في قلبه. الآن كان هو ودين في نفس القارب. لأنهم استفز قوة مثل الكنيسة المظلمة. لم تكن هذه قوة يمكن لأرستقراطي واحد مطابقتها. لم يستطع أن يتخيل عدد الأرواح التي ستتأثر إذا فشل دين. لم يستطع أن يتخيل عدد الأشخاص حول دين الذين سيموتون بدون جثة كاملة.
أول من ظهر أمام دين كان نيكولاس. على الرغم من أن خصر الرجل العجوز كان منحنيا، إلا أن تحركاته كانت مثل الريح. كان ميسون وزاك وغابرييل وهيكات خلفه.
“الآن؟” صدم نيكولاس..
أومأ دين برأسه قليلا عندما فكر في حراس الدوريات في الخارج: “ماذا يحدث مع الحراس المتمركزين في الخارج؟”
“هناك خطر في كل شيء.“ قال دين بنبرة منخفظة: “لذلك في بعض الأحيان عليك أن تتعلم الاستفادة من الخطر.“
تغير تعبير غوينيث الصامت عندما سمعت كلمات “نخاع الأله”. حدقت في دين و ضغطت قبضاتها بهدوء.
“هل عاد السيد الشاب؟”
“اليس هذا خطيراً”سأل سيرجي
كان سيرجي مندهشا. كان معظم الناس يخافون من الخطر حتى يتجنبوه. عرف الأشخاص الأذكياء كيفية اتخاذ الاحتياطات اللازمة. ومع ذلك، تعلم الصبي الذي أمامه استخدام الخطر كسلاح له. كان من الصعب تخيل أن الصبي الذي كان أقل من 20 عاما سيكون لديه مثل هذا العقل. شعر فجأة أن الكنيسة المظلمة الغامضة لم تكن شيئا أمام هذا الصبي.
تبعه سيرجي على الفور متبعاً خطاه.
الفصل هدية مني لكم
أومأ دين برأسه وذهب إلى غرفة المعيشة. جلس على الأريكة وأمسك بيد عائشة. سحبها للجلوس على الأريكة. نظر إلى غلين: “استدعي الجميع لدي ما أقوله.“
نظر دين إلى أقدام نيكولاس العارية وأومأ برأسه له. ثم نظر إلى نويس: “هل أنت بخير؟”
“هل تعرف ذلك بالفعل؟” كانت غلين مندهشة. لم تتوقع أن يلاحظ دين ذلك بمجرد عودته. ترددت للحظة: “وفقا للمعلومات التي جمعتها، يبدوأن الجنود يراقبوننا. انهم مرتبطين بعائلة ميل؟”
نظر إليه الجميع في حالة ذهول.
نظر إليه دين ببرود: “ألم تطلب المساعدة من فولين العجوز؟”
شعر نيكولاس بغضب دوديان وأجاب بعصبية: “سيدي، لقد تحققت وهو مرتبط بالفعل بعائلة ميل”.
لم يسمح لهم دين بالاستمرار في إضاعة الوقت في التحدث. قال بلا مبالاة: “أتذكر أنني أعطيتكم مهام قبل ستة أشهر. هل يتذكر أحد هدفنا قبل ستة أشهر؟”
ارتعشت جفون نيكولاس: “سيدي، لقد أخبرتنا أن نكمل مهامنا وننتظر الفرصة. حتى تعود هل انت سوف…“
ارتعشت جفون نيكولاس: “سيدي، لقد أخبرتنا أن نكمل مهامنا وننتظر الفرصة. حتى تعود هل انت سوف…“
“هذا جيد.“ تنفس دين الصعداء: “في هذه الحالة، اجمع الناس الان وأستعد ذلك المكان.“
أومأ دين برأسه قليلا عندما فكر في حراس الدوريات في الخارج: “ماذا يحدث مع الحراس المتمركزين في الخارج؟”
أول من ظهر أمام دين كان نيكولاس. على الرغم من أن خصر الرجل العجوز كان منحنيا، إلا أن تحركاته كانت مثل الريح. كان ميسون وزاك وغابرييل وهيكات خلفه.
“هل تعرف ذلك بالفعل؟” كانت غلين مندهشة. لم تتوقع أن يلاحظ دين ذلك بمجرد عودته. ترددت للحظة: “وفقا للمعلومات التي جمعتها، يبدوأن الجنود يراقبوننا. انهم مرتبطين بعائلة ميل؟”
كان نويس مندهشا .
غرق وجه دين، وكانت عيناه مظلمة مثل الماء. هل أنت مريض حقا، أم أنك تقدم عذرا لعدم رؤيتي؟
أجاب نيكولاس: “إنه مريض حقا. لقد تحققت وقال الطبيب الذي عالج ألعجوز فولين إن العجوز فولين أصيب ببقع سوداء. لن يعيش لفترة طويلة …“(الترجمه الحرفيه هي نقط سوداء لا اعرف ما معناها )
تبع سيرجي دين إلى الحديقة. ووقف من العشب وقال: “سيدي، لا توجد مراقبة في الفناء. يمكننا …“
كانوا يعرفون من سيرجي أن رغبة الفتاة هي العودة إلى الجدار الداخلي والانتقام من الأشخاص الذين قاموا بتأطيرها.
أجاب سيرجي: “أنا غاضب لأننا لم نستفزهم. لقد تبرعت بمجموعة من العناصر الأسطورية للجيش مجانا عندما غزا البرابرة. انت قد ساعدتهم على صد العدو وتجديد هيبتهم. لكن بعد أن اختفيت، استداروا وحاولوا عضك. إنهم أسوأ مني!“
نزل دين مع عائشة بين ذراعيه. تسللوا على طول الجانب الآخر من منحدر نهر موزا. استخدم رؤيته الحرارية لمسح المناطق المحيطة لكنه لم ير أي حراس مخفيين. يبدو أن المراقبة هنا كانت فضفاضة نسبيا .
أومأ دين برأسه قليلا عندما فكر في حراس الدوريات في الخارج: “ماذا يحدث مع الحراس المتمركزين في الخارج؟”
كانوا يعرفون من سيرجي أن رغبة الفتاة هي العودة إلى الجدار الداخلي والانتقام من الأشخاص الذين قاموا بتأطيرها.
ابتسم سيرجي بمرارة: “لقد فات الأوان.”
“هذا جيد.“ تنفس دين الصعداء: “في هذه الحالة، اجمع الناس الان وأستعد ذلك المكان.“
نظرت عيون الجميع إلى غوينيث.
كانت غلين متكئه على الأريكة في غرفة المعيشة. كانت تشعر بالملل وتتثائب. كانت تفكر في كيفية تعذيب المرتزقة العاصين غدا. فجأة سمعت ضوضاء من الخارج. لقد فوجئت. تركت الأريكة وارتدت حذائها. ظهرت عند مدخل القصر. . نظرت إلى الجانب الأيسر من حيث جاءت الضوضاء. رأت شخصية قوية تمشي في الليل.
أجاب سيرجي: “أنا غاضب لأننا لم نستفزهم. لقد تبرعت بمجموعة من العناصر الأسطورية للجيش مجانا عندما غزا البرابرة. انت قد ساعدتهم على صد العدو وتجديد هيبتهم. لكن بعد أن اختفيت، استداروا وحاولوا عضك. إنهم أسوأ مني!“
أجاب سيرجي: “أنا غاضب لأننا لم نستفزهم. لقد تبرعت بمجموعة من العناصر الأسطورية للجيش مجانا عندما غزا البرابرة. انت قد ساعدتهم على صد العدو وتجديد هيبتهم. لكن بعد أن اختفيت، استداروا وحاولوا عضك. إنهم أسوأ مني!“
لم يقل دين أي شيء. عبر الخط وذهب مباشرة إلى الأمام.
لقد صدم في ذلك الوقت. لقد استفاد من حقيقة أن الفريق الذي أعده القائد الرئيسي لم يأت للقبض عليه. هرب من الكنيسة المظلمة في تلك الليلة وتسلل عائدا إلى القلعة.
كانت غلين متكئه على الأريكة في غرفة المعيشة. كانت تشعر بالملل وتتثائب. كانت تفكر في كيفية تعذيب المرتزقة العاصين غدا. فجأة سمعت ضوضاء من الخارج. لقد فوجئت. تركت الأريكة وارتدت حذائها. ظهرت عند مدخل القصر. . نظرت إلى الجانب الأيسر من حيث جاءت الضوضاء. رأت شخصية قوية تمشي في الليل.
شعرت غلين بالارتياح بعد أن رأت مظهره: “سيرجي، لماذا عدت؟ ألم يطلب منك السيد الشاب الذهاب خارج الجدار العملاق؟”
مع العلم بذلك، كان في حيرة من أمره. سرعان ما عاد مرة اخرى متسللا إلى القلعة. مع اكتساح نظرته، رأى بعض مصادر الحرارة المألوفة في القلعة. قفز على الفور فوق الفناء خارج القصر وقفز في العشب داخل الحديقة.
نظرت عيون الجميع إلى غوينيث.
أجاب نيكولاس: “إنه مريض حقا. لقد تحققت وقال الطبيب الذي عالج ألعجوز فولين إن العجوز فولين أصيب ببقع سوداء. لن يعيش لفترة طويلة …“(الترجمه الحرفيه هي نقط سوداء لا اعرف ما معناها )
عبس دين: “تحدث”.
قال نيكولاس فجأة: “سيدي الشاب، أنا مذنب، من فضلك عاقبني!“ انتهى من التحدث، وانحنى على الفور.
——————————————————————-
أضاءت عيون دين عندما شعر بأثر شيء ما. قال على الفور: “تخلى عن الحصان وتسلل للخلف.“
الفصل هدية مني لكم
مع العلم بذلك، كان في حيرة من أمره. سرعان ما عاد مرة اخرى متسللا إلى القلعة. مع اكتساح نظرته، رأى بعض مصادر الحرارة المألوفة في القلعة. قفز على الفور فوق الفناء خارج القصر وقفز في العشب داخل الحديقة.
استمتعوا
الفصل606 استعدادات
نظر دين إلى أقدام نيكولاس العارية وأومأ برأسه له. ثم نظر إلى نويس: “هل أنت بخير؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات