الى عائلة ميل 2
الفصل 608 سيكون هناك عاصفة من الدماء
عادت غلين إلى جانب دين: “سيدي، لأن الامر مستعجل تمكنت فقط جمع هذا العدد فقط. لا أعرف ما إذا كان ذلك كافيا.“
بقي غلين وغوينيث وسيرجي دون وعي على بعد بضعة أمتار خلف دين عندما رأوا مشهد عائشة تأكل جثث الجنود. لم يجرؤوا على الاقتراب أكثر من عائشة.
بحلول الوقت الذي وصل فيه دين وآخرون إلى ميدان القاء، تجمع الآلاف من الشخصيات في الساحة النائية نسبيا. كانوا يقفون متناثرين في الميدان ويهمسون لبعضهم البعض. عبس دين عندما رأى المشهد الصاخب: “هل هذه هي إدارتك؟”
أجاب الثلاثة بكل احترام: “نعم”. استدارو وعادو إلى الحشد. بعد لحظة، خرحت دزينة من الشخصيات عبر الحشد. قاد هاؤلاء الدزينة منالاشخاص في الاصل الحشد الفضفاض واحد تلو الآخر، شكلوا مربعاً ضخم.
التزم الثلاثة الصمت كما لو لم يحدث شيء.
بمجرد أن تركت الكلمة فمها،رأت ثلاثة شخصيات على الأريكة في القاعة الرئيسية للغرفة. كان اثنان منهم واقفين، وكان أحدهم جالسا. عبرت ساقي الشخص الذي كان جالسا وكان متكئا على الأريكة في وضع مريح للغاية. كان لديه رأس ذو شعر أسود وتعبير جليدي. لم يكن هناك تلميح لابتسامة على وجهه، ولكن يبدو أن عينيه غير المبالية تكشفان باستمرار عن تلميح من السخرية.
لقد رأوا عددا لا يحصى من الأشخاص الشرسين، لكنهم لم يروا أبدا مثل هذا الشخص المتعطش للدماء والقاسي. من المشهد السابق، بدا أنه حتى دين قد لا يكون قادرا على قمع الفتاة تماما.
أجاب الثلاثة بكل احترام: “نعم”. استدارو وعادو إلى الحشد. بعد لحظة، خرحت دزينة من الشخصيات عبر الحشد. قاد هاؤلاء الدزينة منالاشخاص في الاصل الحشد الفضفاض واحد تلو الآخر، شكلوا مربعاً ضخم.
كان هناك أثر للسخط في صوتها: “لقد وجد اتحاد ميلون الذي كانت تديره عائلتنا فرصة للعودة إلى الجدار الداخلي. لكن هذا الشخص الحقير اللعين أطر عائلتنا وتسبب في إفلاسنا. وإلا لكانت عائلتنا ميل والسيد جيمس قد عادا إلى الجدار الداخلي.“
نظر إليها جيمس بهدوء وابتسم: “ستكون هناك دائما فرصة. الآنسة سارة لا تحتاج إلى أن تكون غاضبة. لقد تأخر الوقت لذا سآخذ إجازتي أولا. سنتحدث غدا.“
ابتسم سيرجي، الذي كان يقف على الجانب. ومضت شخصيته وظهر أمام الاثنين. تماما كما كان على وشك الاستيلاء على سارة، فجأة جاءهجوم راحة يد. كانت ليزا. كانت سرعتها سريعة بشكل لا يضاهى. لم تكن خادمة عادية.
سمع مئات الأشخاص في الميدان صوت غوينيث وأوقفوا مناقشتهم على الفور وأصبحوا هادئين. كان الأشخاص الذين يقفون في الخلف لايزالون يهمسون، ولكن سرعان ما لاحظوا شيئا غريبا أمامهم، لذلك توقفوا تدريجيا عن التحدث ووقفوا على رؤوس الأصابع للنظر إلى الأمام.
هز جيمس رأسه وتنهد: “أعتقد ذلك أيضا. لكن والدي عنيد للغاية. إنه يريد البقاء في هذه المدينة والاستمتاع بكبر سنه. لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك. ولكن إذا تمكنت من العودة إلى الجدار الداخلي، فسأحقق أمنية والدي لسنوات عديدة.“(ياأخي احلام البسطاء هههه دين سيأخذكم الى الجحيم بدل الجدار الداخلي)
عضت سارة شفتيها وحدقت في دين بغضب: “لماذا أنت هنا؟ ماذا تريد أن تفعل؟ أقول لك إن هذه هي مدينة الميناء الاسود. إنها مدينة تحت حماية الجيش. . إذا قتلتني، فسيحقق الجيش والكنيسة المقدسة في هذه المسألة. عائلتنا ميل في ضائقة شديدة لكننا ما زلنا عائلة نبيلة. لايمكن للجميع غزونا!“
“صمتاً!“
هدأ قلب سيرجي ببطء عندما فكر في هذا.
أومأت سارة برأسها: “إنها رغبة والدي في العودة إلى الجدار الداخلي. في الماضي، تم طرد عائلتنا ميل وعائلتك فيكتور من الجدارالداخلي لأنهم انتهكوا القواعد. لقد مرت سنوات عديدة. رغبة جدي ووالدي هي العودة إلى الجدار الداخلي والحصول على لقب النبلاء.“
هدأت الساحة الصاخبة في الأصل على الفور. ابتعد المارة الذين رأوا مثل هذا المشهد على الفور في خوف، ولم يجرؤوا على الاقتراب.
نظر سيرجي إلى سارة وهز رأسه: “لا أحب الثعابين والعقارب.“
عاد كلاهما إلى الغرفة في الطابق الثاني. الخدم الذين رأوهم أحنوا رؤوسهم باحترام وحدقوا في أصابع قدميهم. لم يجرؤوا على النظر.
“آنسة سارة، ستدخل التونة في بركة البحيرة الزرقاء موسم الحصاد في غضون ثلاثة أشهر. وفقا للدخل السابق، يمكننا الحصول على100000 قطعة نقدية ذهبية على الأقل هذا العام. يمكننا استخدام هذه العملات الذهبية البالغ عددها 100000 لتجنيد الجنود وتدريب الصيادين. سيكون كافيا لمساعدة عائلة ميل على النهوظ مجددا.“. قال رجل في منتصف العمر يرتدي بدلة سوداء أثناء الجلوس على الطرف الآخر من الطاولة.
أجاب الثلاثة بكل احترام: “نعم”. استدارو وعادو إلى الحشد. بعد لحظة، خرحت دزينة من الشخصيات عبر الحشد. قاد هاؤلاء الدزينة منالاشخاص في الاصل الحشد الفضفاض واحد تلو الآخر، شكلوا مربعاً ضخم.
ابتسمت سارة ميل وأخذت يدها: “دعينا نذهب إلى الداخل.“
كانت غلين مندهشة: “سيدي، أخشى أن نصف ساعة”
عضت سارة شفتيها وحدقت في دين بغضب: “لماذا أنت هنا؟ ماذا تريد أن تفعل؟ أقول لك إن هذه هي مدينة الميناء الاسود. إنها مدينة تحت حماية الجيش. . إذا قتلتني، فسيحقق الجيش والكنيسة المقدسة في هذه المسألة. عائلتنا ميل في ضائقة شديدة لكننا ما زلنا عائلة نبيلة. لايمكن للجميع غزونا!“
…
“صمتاً!“
قال دين: “مرري الأمر نيابة عني. سيتبعنا الجميع للمعركة. الليلة سنغسل عائلة ميل بالدماء!“
ابتسمت سارة ورفعت كأسها: “لن ينسى جدي وأبي لطفك. في المستقبل عندما تعود عائلة ميل إلى الجدار الداخلي، سنحضر عائلتك فيكتور معنا.“
ضحك جيمس وقال: “لا على الإطلاق. كل هذا قام به والدي. تقاعد الرجل العجوز بالفعل، وكان يشعر بتوعك مؤخرا. لقد كان يتحدث عن زيارة السيد جورج العجوز، ولكن من المؤسف أن الرحلة طويلة ولديه مرض مزمن. إنه لأمر مؤسف حقا!“
قال دين: “مرري الأمر نيابة عني. سيتبعنا الجميع للمعركة. الليلة سنغسل عائلة ميل بالدماء!“
سارعت ليزا لدعمها: “الآنسة، هل أنت بخير؟”
“هذا كافً.“ قال دين: “أبلغي غوينيث ودعيها تقود الفريق لمتابعتنا. سنذهب أولا.“
أخذ دين سيرجي وغوينيث إلى نقطة الالتقاء بعد مغادرة غلين.
مرت نصف ساعة.
…
أخذ دين سيرجي وغوينيث إلى نقطة الالتقاء بعد مغادرة غلين.
“نعم.“ أومأ دين برأسه: “أوافقك الرأي. لذلك إذا كنت تريدين أن تعيش، فالأمر كله يتعلق بالقدرة.“
في هذا الوقت، جاءت خطوات من خارج الميدان. كانت غلين هي التي كانت تقود فريقا من مئات الأشخاص.
أومأ دين برأسه.
عرفت غوينيث التي كانت تقف بجانب سيرجي أن دين كان يتحدث معها. تقدمت ببطء إلى الأمام: “سأعيد التنظيم”. رأت أن دين لم يرد. يبدو أنه وافق. . غادرت وجاءت إلى مقدمة الميدان. انتشر صوتها الواضح عبر الجمهور: …
نظر سيرجي إلى ظهر دين. أراد أن يقول شيئا لكنه تردد. ولكن بعد ذلك اعتقد أن الشاب كان مختلف عنه. على الرغم من أن دين كان شابا وطائشاً، إلا أنه كان أكثر صبرا ومكرا من ثعلب يبلغ من العمر ثمانين عاما. لم يكن شخصا مندفعا.
عاد كلاهما إلى الغرفة في الطابق الثاني. الخدم الذين رأوهم أحنوا رؤوسهم باحترام وحدقوا في أصابع قدميهم. لم يجرؤوا على النظر.
…
لم تكن غلين تعرف لماذا كان دوديان يطرح هذا السؤال، لكنها ذكرت بصدق: “نظرا للخوف من جذب انتباه الجيش والقوات الأخرى، كنا نجند سرا في الأشهر الستة الماضية. عدد المرتزقة ليس كثيرا. هناك ما يقرب من 8000 مرتزق عادي، و70 صيادا منخفض، و7 صيادين متوسطين، وصيادان كبيران”
…
………………………………….…………………….
فزعت غلين : “هل تريد الذهاب أولا؟”
“صمتاً!“
التزم الثلاثة الصمت كما لو لم يحدث شيء.
أخذت سارة ليزا إلى الغرفة وأغلقت الباب على الفور. كانت على وشك الاستدارة عندما تردد صدى صوت غير مبال فجأة من الغرفة. لم أكنأتوقع أن تكون الآنسة ميل الحكيمة والمتعجرفة في الواقع مثلية.
…
ابعدت سارة على الفور التعبير الساخط من وجهها وقالت : “سأراك لاحقاً”.
تم نقل مهارات الصيد لمئات السنين. كان هناك قول مأثور مفاده أن سكان مدينة الغراب يمكنهم السباحة إذا تمكنوا من المشي. وصف هذاالقول القدرة الفطرية لسكان مدينة الغراب على السباحة.(اعتقد يقصدون با القول المأثور انهم يمكنهم السباحه عند تمكنهم من المشي وهماطفال :او هناك معنى ثان ان السباحه لديهم مثل المشي لا اعلم هههه المهم اذا فهمتم ماذا يقصد اكتبها في التعليقات)
أومأت سارة برأسها: “إنها رغبة والدي في العودة إلى الجدار الداخلي. في الماضي، تم طرد عائلتنا ميل وعائلتك فيكتور من الجدارالداخلي لأنهم انتهكوا القواعد. لقد مرت سنوات عديدة. رغبة جدي ووالدي هي العودة إلى الجدار الداخلي والحصول على لقب النبلاء.“
“الآنسة سارة مهذبة للغاية.“ نهض جيمس وغادر. رافقته سارة عندما غادر قلعة عائلة ميل.و عاد إلى القلعة المجاورة قلعة عائلة فيكتور.
بالنظر إلى اختفاء شخصية جيمس في الليل، اختفت ابتسامة سارة البريئة على الفور. كانت عيناها باردتين. “اللعنة! مجرد 100000 قطعة نقدية ذهبية ويريد الصعود إلى سفينتنا للعودة الى الجدار الداخلي؟ في أحلامه!“
اشتهرت مدينة الغراب بالمأكولات البحرية في الجزء الغربي من الحي التجاري. كانت هناك بحيرة شهيرة تسمى البحيرة الزرقاء. كانت البحيرة الزرقاء واسعة وواضحة. كان هناك العديد من الأسماك اللذيذة والنادرة فيها. كان الناس الذين عاشوا في هذه المدينة يصطادون الأسماك لأجيال.
“غزو؟”.؟” كان هناك أثر للخبث في عيون دين غير المبالية. نظر إلى سيرجي: “ألا تحب الجمال؟ هل تعجبك هذه الجميلة؟”
“نعم.“ شعرت غلين بالارتياح. نظرت إلى دين: “هل يجب أن أذهب؟”
بقي غلين وغوينيث وسيرجي دون وعي على بعد بضعة أمتار خلف دين عندما رأوا مشهد عائشة تأكل جثث الجنود. لم يجرؤوا على الاقتراب أكثر من عائشة.
“لا!“ استيقظت ليزا فجأة ونظرت إلى دين: “حتى لو مت، لن أدعك تؤذي الآنسة.“
أخذ دين سيرجي وغوينيث إلى نقطة الالتقاء بعد مغادرة غلين.
“ستكون هناك فرص في المستقبل.“ ابتسمت سارة ميل: “سيد جيمس، كانت عائلتك تدير هذه المدينة لأجيال وفازت بقلوب الناس. لماذا لاتذهب خطوة أبعد وتؤجر ممراً وتتقدم بطلب للحصول على قوة عسكرية؟”
“بغض النظر عما يحدث، لن أترك الآنسة.“ همست ليزا.
هدأ قلب سيرجي ببطء عندما فكر في هذا.
لم ينتظر دين حتى تنتهي: “سأعطيك نصف ساعة لجمعهم في الميدان.“
“ستكون هناك فرص في المستقبل.“ ابتسمت سارة ميل: “سيد جيمس، كانت عائلتك تدير هذه المدينة لأجيال وفازت بقلوب الناس. لماذا لاتذهب خطوة أبعد وتؤجر ممراً وتتقدم بطلب للحصول على قوة عسكرية؟”
تغير وجه سيرجي قليلا عندما سمع كلمات دين. كان من الواضح أن هذه لم تكن مسيرة بسيطة. الليلة ستكون هناك عاصفة من الدم من شأنها أن تنبه الجدار الخارجي بأكمله!
فزعت غلين : “هل تريد الذهاب أولا؟”
قال دين بلا مبالاة: “هل تتذكرين المودة القديمة؟ أردت أن تؤذيني عندما تم تبنيي. قلت إنني كنت صامتا وأردت آخذ المتبني لنفسك . الآن يبدو أن أمنيتك قد تحققت. لم أكن أتوقع أنه بعد كل هذه السنوات، ستصعدين إلى موقع ملكة جمال عائلة ميل الشهيرة من يتيمه تبناها بستاني. بالتأكيد، لم أسيء الحكم عليك في ذلك الوقت. لديك دائما مستقبل جيد إذا كان لديك قلب سيء. “(اذا كان لدى الشخص قلب سيء فسيكون دائما لديه مستقبل جيد الله عليك يا دين فخر الصين )
ابتسمت سارة ورفعت كأسها: “لن ينسى جدي وأبي لطفك. في المستقبل عندما تعود عائلة ميل إلى الجدار الداخلي، سنحضر عائلتك فيكتور معنا.“
فزعت غلين : “هل تريد الذهاب أولا؟”
بحلول الوقت الذي وصل فيه دين وآخرون إلى ميدان القاء، تجمع الآلاف من الشخصيات في الساحة النائية نسبيا. كانوا يقفون متناثرين في الميدان ويهمسون لبعضهم البعض. عبس دين عندما رأى المشهد الصاخب: “هل هذه هي إدارتك؟”
…
“لا تجمعيهم جميعا. اجمعي أكبر عدد ممكن.“
اشتهرت مدينة الغراب بالمأكولات البحرية في الجزء الغربي من الحي التجاري. كانت هناك بحيرة شهيرة تسمى البحيرة الزرقاء. كانت البحيرة الزرقاء واسعة وواضحة. كان هناك العديد من الأسماك اللذيذة والنادرة فيها. كان الناس الذين عاشوا في هذه المدينة يصطادون الأسماك لأجيال.
لقد فوجئ قليلا. رأى أن سارة قد أمسكت بسرعة بمقبض الباب. كانت مستعدة لفتح الباب طلب المساعدة. شعر فجأة بالانزعاج. لكم كف ليزا ارتد هجوم ليزا عليها وضربت يدها الناعمه صدرها تراجع جسدها وضرب الباب خلفها.
نظر إليها جيمس بهدوء وابتسم: “ستكون هناك دائما فرصة. الآنسة سارة لا تحتاج إلى أن تكون غاضبة. لقد تأخر الوقت لذا سآخذ إجازتي أولا. سنتحدث غدا.“
عذرت غلين نفسها على الفور واستدارت، واختفت شخصيتها في الليل.
كانت غلين مندهشة: “سيدي، أخشى أن نصف ساعة”
سمع المارة من بعيد صوتها وهربوا من الخوف.
“هذا كافً.“ قال دين: “أبلغي غوينيث ودعيها تقود الفريق لمتابعتنا. سنذهب أولا.“
هدأت الساحة الصاخبة في الأصل على الفور. ابتعد المارة الذين رأوا مثل هذا المشهد على الفور في خوف، ولم يجرؤوا على الاقتراب.
ابتسمت سارة ميل وأخذت يدها: “دعينا نذهب إلى الداخل.“
“لا تجمعيهم جميعا. اجمعي أكبر عدد ممكن.“
“أنا لا أطلب منك الزواج منها. أطلب منك ممارسة الجنس معها.“ فرقع دين اصابعه.
أومأ دين برأسه.
تم نقل مهارات الصيد لمئات السنين. كان هناك قول مأثور مفاده أن سكان مدينة الغراب يمكنهم السباحة إذا تمكنوا من المشي. وصف هذاالقول القدرة الفطرية لسكان مدينة الغراب على السباحة.(اعتقد يقصدون با القول المأثور انهم يمكنهم السباحه عند تمكنهم من المشي وهماطفال :او هناك معنى ثان ان السباحه لديهم مثل المشي لا اعلم هههه المهم اذا فهمتم ماذا يقصد اكتبها في التعليقات)
صدم جميع المرتزقة، لكنهم سرعان ما أصبحوا متحمسين. صرخوا في انسجام تام، وكانت هالاتهم قوية.
………………………………….…………………….
تم نقل مهارات الصيد لمئات السنين. كان هناك قول مأثور مفاده أن سكان مدينة الغراب يمكنهم السباحة إذا تمكنوا من المشي. وصف هذاالقول القدرة الفطرية لسكان مدينة الغراب على السباحة.(اعتقد يقصدون با القول المأثور انهم يمكنهم السباحه عند تمكنهم من المشي وهماطفال :او هناك معنى ثان ان السباحه لديهم مثل المشي لا اعلم هههه المهم اذا فهمتم ماذا يقصد اكتبها في التعليقات)
تحول وجه ليزا إلى قبيح: “يجب أن تعرف أن الأمر كله يتعلق بالقدرة على التبني.“
“نعم.“ أومأ دين برأسه: “أوافقك الرأي. لذلك إذا كنت تريدين أن تعيش، فالأمر كله يتعلق بالقدرة.“
ابتسمت سارة ميل بلا مبالاة وقالت: “عندما كنت صغيرة قال جدي في كثير من الأحيان إنه سيأخذني إلى مدينة وو غانغ. قال إن المناظرالطبيعية هنا جميلة والمأكولات البحرية لذيذة. إنه المكان الأنسب للعيش والتقاعد. الآن بعد أن أتيحت لي الفرصة أخيرا للمجيء إلى هنا الان بعد ان شاهدتها بنفسي اعتقد انها كما قال . سمعت أن مدينة الميناء الأسود قد توصلت إلى اتفاق مع الجيش منذ سنوات عديدة لإلغاءالتجنيد الإلزامي في الميناء الأسود. السيد جيمس هو بالفعل شخصاً حكيم! “
…
استدارت سارة ميل وقالت بغضب: “من!؟”
عادت غوينيث إلى مقدمة الميدان حيث ضاع سيرجي في أفكاره: “الجميع! الليلة، سنذبح عائلة ميل! سنذهب إلى الحرب على الفور!“ كانصوت غوينيث واضحا وصاخبا.
خدش سيرجي رأسه: “هذه ليست مشكلة.“
مرت نصف ساعة.
………………………………….…………………….
تغير وجه سيرجي قليلا عندما سمع كلمات دين. كان من الواضح أن هذه لم تكن مسيرة بسيطة. الليلة ستكون هناك عاصفة من الدم من شأنها أن تنبه الجدار الخارجي بأكمله!
طبعا اسف اذا كان هناك اخطاء لكن الترجمة الانجليزية جلطتني اذا كان هناك خطاء ارجو الاشارة اليه
انتهز الفرصة للقبض على كتفي سارة وليزا بسرعة وأحضرهم أمام دين.
ضحك جيمس وقال: “لا على الإطلاق. كل هذا قام به والدي. تقاعد الرجل العجوز بالفعل، وكان يشعر بتوعك مؤخرا. لقد كان يتحدث عن زيارة السيد جورج العجوز، ولكن من المؤسف أن الرحلة طويلة ولديه مرض مزمن. إنه لأمر مؤسف حقا!“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات