نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 609

الجحيم الدموي

الجحيم الدموي

الفصل 609 الجحيم الدموي

لاحظ دين أنه على الرغم من أن عائشة كانت لها نفس الخصائص المتعطشة للدماء مثل الزومبي، ولكن كان هناك فرق كبير في هجماتها. كانت تعرف كيف تتجنب رأس الحربة الحاد لرمح الفارس.

(م.ت:الفصول الانكليزية فيها نقص اغلبية الفصول فيها نقص  هناك كلام ادين مع سارة قد تم حذفه لا اعرف السبب) 

الفصل 609 الجحيم الدموي

عضت سارة شفتيها.

بانغ!

في الواقع، كانت عائلة ميل واحدة من الأرستقراطيين القدماء في المنطقة التجارية. لكن مثل الأرستقراطيين الآخرين في المنطقة التجارية، لم يتم منحهم لقب النبلاء. كان وضعهم في سجل الأسرة مجرد “أرستقراطي”.

رفعت ليزا يدها على عجل لمنعها، ولكن هذه المرة كان سيرجي مستعدا. تجنب هجومها بسهولة وضرب رقبتها. أغمي عليها على الفور.

شعرت سارة بالعار عندما نظرت إلى الازدراء في عيون دين غير المبالية. صرت أسنانها: “حتى لو لم نمنح لقب النبلاء، ما زلنا أرستقراطيين! بمجرد عودتنا إلى الجدار الداخلي، سنمنح لقب النبلاء! إذا عرف الأرستقراطيون الآخرون أنك عاملتنا بهذه الطريقة، فسيضعونك بشكل مشترك على قائمة المطلوبين. إذا غادرت الآن، فسأتصرف كما لو لم يحدث شيء. أعدك باسم عائلة ميل!

تم إرسال رأسه على الفور يطير، وتدفق الدم الكثيف من رقبته مثل النافورة. سقط جسده مباشرة.

سخر دين: “أرستقراطي؟ إنتم مجرد كلب للأرستقراطي الحقيقي. هل تريدين أن تعرفي من هو هذ الجد هنا؟ سأخبرك بعد أن ننتهي منعملنا.

“ما الذي يحدث ؟” … ومض رجل في منتصف العمر ارتدى درع صياد بسرعة من خارج القاعة، وكان قد وصل للتو إلى القاعة عندما تحدث بصوت عال. لم يتحدث إلا في منتصف الطريق عندما لاحظ بوضوح المشهد داخل القاعة. كانت الأعضاء الداخلية متناثرة في جميع أنحاءالأرض بينما تدفق الدم إلى الأنهار، وكان مثل الجحيم الدموي. لقد صدم. في اللحظة التالية، شعر بالبرد قادم من جانبه الأيسر.

بعد قول ذلك، خطى بين الاثنين وغادر دون النظر إلى الوراء.

نظر دين إلى درع الرجل في منتصف العمر. اتضح أنه صياد كبير. لم يكن يتوقع أن عائلة ميل التي هزمها لم تستطع التعافي في مثل هذاالوقت القصير فحسب، بل أيضا استطاعو الحصول على صياد كبير.

كانت سارة مندهشة. نظرت إلى دين. كان خديها الجميلين ملتويين بغضب وهي تصرخ: “لا يمكن المساس به! أنت شعبي فقير لا يمكنالمساس به!“(لم افهم ما تقصد  اعتقد المقصود هوه هل تضن نفسك لا تقهر ؟ انت مجرد شعبي فقير يظن انه لا يقهر :لا يمكن المساس به=لا يقهر )

قفز قلب دين. هل يمكن أن تكون لا تزال تحتفظ بجزء من وعيها “كإنسان”؟

بانغ!

تم إرسال رأسه على الفور يطير، وتدفق الدم الكثيف من رقبته مثل النافورة. سقط جسده مباشرة.

قام سيرجي بالتحرك وضربها بحركة كاراتيه قاطعه، ثم أدار يده إلى الخادمة ليزا.

بمجرد خروجه من القاعة، سمع دين موجة من الخطوات الأنيقة وصوت فرك الدروع. سرعان ما هرعت مجموعة من الفرسان من المبنى في الزاوية اليسرى من القلعة خارج القاعة.

رفعت ليزا يدها على عجل لمنعها، ولكن هذه المرة كان سيرجي مستعدا. تجنب هجومها بسهولة وضرب رقبتها. أغمي عليها على الفور.

نظر دين إلى درع الرجل في منتصف العمر. اتضح أنه صياد كبير. لم يكن يتوقع أن عائلة ميل التي هزمها لم تستطع التعافي في مثل هذاالوقت القصير فحسب، بل أيضا استطاعو الحصول على صياد كبير.

“ابق هنا واعتني بهم. فتح دين الباب واعطى الامر وهو يخرج.

لاحظ دين أنه على الرغم من أن عائشة كانت لها نفس الخصائص المتعطشة للدماء مثل الزومبي، ولكن كان هناك فرق كبير في هجماتها. كانت تعرف كيف تتجنب رأس الحربة الحاد لرمح الفارس.

كان سيرجي مندهشا: “ألا تحتاج إلى مساعدتي؟”

عادة  المذبحة الدموية للظهور مرة أخرى، ورن الصراخ الدموي باستمرار.

لم يجيب دين عندما خرج من الباب. رأت الخادمة خارج الممر دين يخرج من الغرفة. ذهلت للحظة وصرخت عليه على الفور.

رفعت ليزا يدها على عجل لمنعها، ولكن هذه المرة كان سيرجي مستعدا. تجنب هجومها بسهولة وضرب رقبتها. أغمي عليها على الفور.

فرقع دين أصابعه بلطف. استيقظ وجه عائشة الذي لا تعبير له فجأة. أطلقت عيناها العميقتان وعديمة المشاعر شعاعين متعطشين للدماء من الضوء.وتحركت فجأة.

سخر دين: “أرستقراطي؟ إنتم مجرد كلب للأرستقراطي الحقيقي. هل تريدين أن تعرفي من هو هذ الجد هنا؟ سأخبرك بعد أن ننتهي منعملنا. “

في لحظة، رن الصراخ الحزينة من الممر وردد صداه إلى الغرفة ببابها المفتوح قليلا. عندما سمع سيرجي صرخة الخوف، شعر فجأة بالبرد الذي انتشر في جميع أنحاء جسده. كان الأمر كما لو كانت هناك أرواح شريرة خارج الباب المفتوح قليلا، مما يحول العالم إلى مطهر.

فرقع دين أصابعه بلطف. استيقظ وجه عائشة الذي لا تعبير له فجأة. أطلقت عيناها العميقتان وعديمة المشاعر شعاعين متعطشين للدماء من الضوء.وتحركت فجأة.

رش الدم على الجدران على جانبي الممر. سار دين بهدوء، تاركا وراءه جثث الخادمات. في الوقت نفسه، شخصية مغطاة با الدماء قد تبعت دين  سار الاثنان في الممر الدموي خطوة بخطوة. داس حذاءهم المصنوع من السبائك على الدرج الخشبي، وصنع أصوات صرير.

صدم الفرسان للحظة قبل أن يركضوا على الفور إلى الأمام.

كانت الصرخات في الطابق الثاني قد أثارت بالفعل الحراس في القلعة. عندما جاء دين إلى الدرج، هرع أكثر من اثني عشر شخصية ترتدي دروع فارس محفورة بشعار عائلة ميل إلى القاعة في الطابق الأول. كانوا يحملون الرماح والسيوف. نظروا إلى أعلى الدرج ورأوا وجه دين غير المألوف. في الوقت نفسه، رأوا أيضا عائشة التي كانت خلف دين بشعرها الفوضوي وذقنها الذي يقطر الدماء.

سرعان ما قتلت عائشة الفرسان الذين هرعوا إلى القاعة. كان نمط هجوم الزومبي هو مهاجمة المخلوقات الحية أولا بدلا من الإمساك بهاو عضها. عندما تم ذبح الفرسان، تحولت عيون عائشة المتعطشة للدماء فجأة إلى الخادمات ومدبرات المنازل وغيرهم من الخدم في القاعة. لطالما كان هؤلاء الناس خائفين لدرجة أن أرجلهم كانت ناعمة. ارتجفوا وبقيوا في نفس المكان.


صدم الفرسان للحظة قبل أن يركضوا على الفور إلى الأمام.

انعكس وجه عائشة الشرس في عيون هؤلاء الناس. لم تظهر أدنى رحمة. . قطعت  الرقبة، أو اخترقت الصدر، أو لوت الرأس. كانت جميع هجماتها قاتلة. كانت دموية ووحشية للغاية.

تعرف أحدهم على دين وهتف بصوت عال.

“ربما كان هناك أمل في أن يتعافى وعيها …“ كان عقله مليئا بمثل هذه الأفكار. كانت عيناه مليئتين بالأمل. شعر فقط أن صرخات الخوف في أذنيه أصبحت ممتعة بشكل خاص.

وووش!

جعله هذا الاكتشاف متحمسا بعض الشيء. شعر أن هذه كانت أكبر مفاجأة في هذه  الليلة!

لم تنتظر عائشة حتى يندفع الفرسان إلى الدرج لأنها شممت رائحة الدم. كانت مثل شبح أرجواني حيث هرعت على الفور إلى فريق الفرسان ومزقت فجوة في تشكيلهم.

تحركت مثل البرق، وأظافرها الحادة تخترق بسهولة الدروع الصلبة للفرسان، مثل ذئب في قطيع من الأغنام. في لحظة، تم إرسال أربعة أوخمسة فرسان يطيرون، وتم القبض على الفارسين الآخرين بين يديها. لقد كافحوا في رعب، لكنهم لم يتمكنوا من التحرر.

رفعت ليزا يدها على عجل لمنعها، ولكن هذه المرة كان سيرجي مستعدا. تجنب هجومها بسهولة وضرب رقبتها. أغمي عليها على الفور.

لاحظ دين أنه على الرغم من أن عائشة كانت لها نفس الخصائص المتعطشة للدماء مثل الزومبي، ولكن كان هناك فرق كبير في هجماتها. كانت تعرف كيف تتجنب رأس الحربة الحاد لرمح الفارس.

فرقع دين أصابعه بلطف. استيقظ وجه عائشة الذي لا تعبير له فجأة. أطلقت عيناها العميقتان وعديمة المشاعر شعاعين متعطشين للدماء من الضوء.وتحركت فجأة.

قفز قلب دين. هل يمكن أن تكون لا تزال تحتفظ بجزء من وعيها “كإنسان”؟

“ابق هنا واعتني بهم.“ فتح دين الباب واعطى الامر وهو يخرج.

جعله هذا الاكتشاف متحمسا بعض الشيء. شعر أن هذه كانت أكبر مفاجأة في هذه  الليلة!

رفعت ليزا يدها على عجل لمنعها، ولكن هذه المرة كان سيرجي مستعدا. تجنب هجومها بسهولة وضرب رقبتها. أغمي عليها على الفور.

سرعان ما قتلت عائشة الفرسان الذين هرعوا إلى القاعة. كان نمط هجوم الزومبي هو مهاجمة المخلوقات الحية أولا بدلا من الإمساك بهاو عضها. عندما تم ذبح الفرسان، تحولت عيون عائشة المتعطشة للدماء فجأة إلى الخادمات ومدبرات المنازل وغيرهم من الخدم في القاعة. لطالما كان هؤلاء الناس خائفين لدرجة أن أرجلهم كانت ناعمة. ارتجفوا وبقيوا في نفس المكان.

رأى دين هذا المشهد. لم يشعر أنه كان دمويا جدا. بدلا من ذلك، أضاءت عيناه. لاحظ أن نمط هجوم عائشة كان مختلفا عن الزومبي العاديين. كانت مثل صياد مخضرم يعرف بوضوح عيوب ونقاط ضعف فريسته!

عند رؤية عائشة تندفع نحوهم، بدا أن هؤلاء الناس نسوا الهرب. لقد وقفوا في نفس المكان ونظروا إليها بتوسل. كان الخوف محفورا في أعينهم. تدفقت الدموع إلى أسفل خدودهم ولكن لم يكن هناك صوت البكاء.

وووش!

انعكس وجه عائشة الشرس في عيون هؤلاء الناس. لم تظهر أدنى رحمة. . قطعت  الرقبة، أو اخترقت الصدر، أو لوت الرأس. كانت جميع هجماتها قاتلة. كانت دموية ووحشية للغاية.

صدم الفرسان للحظة قبل أن يركضوا على الفور إلى الأمام.

رأى دين هذا المشهد. لم يشعر أنه كان دمويا جدا. بدلا من ذلك، أضاءت عيناه. لاحظ أن نمط هجوم عائشة كان مختلفا عن الزومبي العاديين. كانت مثل صياد مخضرم يعرف بوضوح عيوب ونقاط ضعف فريسته!

قام سيرجي بالتحرك وضربها بحركة كاراتيه قاطعه، ثم أدار يده إلى الخادمة ليزا.

“ربما كان هناك أمل في أن يتعافى وعيها كان عقله مليئا بمثل هذه الأفكار. كانت عيناه مليئتين بالأمل. شعر فقط أن صرخات الخوف في أذنيه أصبحت ممتعة بشكل خاص.

سخر دين: “أرستقراطي؟ إنتم مجرد كلب للأرستقراطي الحقيقي. هل تريدين أن تعرفي من هو هذ الجد هنا؟ سأخبرك بعد أن ننتهي منعملنا. “

“ما الذي يحدث ؟”ومض رجل في منتصف العمر ارتدى درع صياد بسرعة من خارج القاعة، وكان قد وصل للتو إلى القاعة عندما تحدث بصوت عال. لم يتحدث إلا في منتصف الطريق عندما لاحظ بوضوح المشهد داخل القاعة. كانت الأعضاء الداخلية متناثرة في جميع أنحاءالأرض بينما تدفق الدم إلى الأنهار، وكان مثل الجحيم الدموي. لقد صدم. في اللحظة التالية، شعر بالبرد قادم من جانبه الأيسر.

لاحظ دين أنه على الرغم من أن عائشة كانت لها نفس الخصائص المتعطشة للدماء مثل الزومبي، ولكن كان هناك فرق كبير في هجماتها. كانت تعرف كيف تتجنب رأس الحربة الحاد لرمح الفارس.


أدار رأسه بقسوة  ورأى على الفور وجها جميلا متحمسا وشرسا. اتسعت عيناه بسرعة.

جعله هذا الاكتشاف متحمسا بعض الشيء. شعر أن هذه كانت أكبر مفاجأة في هذه  الليلة!

بوف!

عندما خرج هؤلاء الأشخاص للتو من الزاوية اليسرى من القلعة. أخذت عائشة زمام المبادرة لتحيتهم.

تم إرسال رأسه على الفور يطير، وتدفق الدم الكثيف من رقبته مثل النافورة. سقط جسده مباشرة.

سرعان ما قتلت عائشة الفرسان الذين هرعوا إلى القاعة. كان نمط هجوم الزومبي هو مهاجمة المخلوقات الحية أولا بدلا من الإمساك بهاو عضها. عندما تم ذبح الفرسان، تحولت عيون عائشة المتعطشة للدماء فجأة إلى الخادمات ومدبرات المنازل وغيرهم من الخدم في القاعة. لطالما كان هؤلاء الناس خائفين لدرجة أن أرجلهم كانت ناعمة. ارتجفوا وبقيوا في نفس المكان.

نظر دين إلى درع الرجل في منتصف العمر. اتضح أنه صياد كبير. لم يكن يتوقع أن عائلة ميل التي هزمها لم تستطع التعافي في مثل هذاالوقت القصير فحسب، بل أيضا استطاعو الحصول على صياد كبير.

————————————————————-

بعد قتل الرجل في منتصف العمر، شمت عائشة فجأة رائحة شيء ما واندفعت على الفور للخروج من القاعة.

أدار رأسه بقسوة  ورأى على الفور وجها جميلا متحمسا وشرسا. اتسعت عيناه بسرعة.

قفز دين على الفور من الدرج وتبعها بسرعة.

تحركت مثل البرق، وأظافرها الحادة تخترق بسهولة الدروع الصلبة للفرسان، مثل ذئب في قطيع من الأغنام. في لحظة، تم إرسال أربعة أوخمسة فرسان يطيرون، وتم القبض على الفارسين الآخرين بين يديها. لقد كافحوا في رعب، لكنهم لم يتمكنوا من التحرر.

بمجرد خروجه من القاعة، سمع دين موجة من الخطوات الأنيقة وصوت فرك الدروع. سرعان ما هرعت مجموعة من الفرسان من المبنى في الزاوية اليسرى من القلعة خارج القاعة.

صدم الفرسان للحظة قبل أن يركضوا على الفور إلى الأمام.

عندما خرج هؤلاء الأشخاص للتو من الزاوية اليسرى من القلعة. أخذت عائشة زمام المبادرة لتحيتهم.

عضت سارة شفتيها.

عادة  المذبحة الدموية للظهور مرة أخرى، ورن الصراخ الدموي باستمرار.

قفز قلب دين. هل يمكن أن تكون لا تزال تحتفظ بجزء من وعيها “كإنسان”؟

————————————————————-

الفصل 609 الجحيم الدموي

استمتعوا

عضت سارة شفتيها.

لم تنتظر عائشة حتى يندفع الفرسان إلى الدرج لأنها شممت رائحة الدم. كانت مثل شبح أرجواني حيث هرعت على الفور إلى فريق الفرسان ومزقت فجوة في تشكيلهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط