الم تتعرف علي؟
الفصل 610 ألم تتعرف علي؟
قال دين بلا مبالاة وهو يمسح راحة يديه بمنديل: “لقد مات الجميع تقريبا في الداخل. خذ بعض الناس للتعامل مع البقية. اتصل أيضا بسيرغي لإحضار ابنة عائلة ميل ووالدها.“
انتظر دين عائشة لإنهاء قتل الفرسان. استخدم العصا المعدنية بين ذراعيه لضرب الأرض. لفت الصوت انتباه عائشة. كان وجهها الجميل مليئا بالشراسة وهي تندفع نحو دين.
أصبح وجه الكاهن شاحبا. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب عليه ان يتراجع أو يلتقط الكتاب.
“أنت، من أنت؟ هذه هي أراضي عائلة ميل!“ وقف فارس في منتصف العمر بشجاعة أمام دين وقال.(في بعض الاوقات الشجاعة والغرور باالنفس تصبح سم قاتل خذو حذركم)
وقف دين خارج القلعة ونظر إلى الأعلى. ضاقت عيناه عندما قفز إلى النافذة في الطابق الثاني. أمسك الجدار الخشن وقفز إلى الشرفة في الطابق الثالث.
تردد صدى الصراخ و العويل . كان الفرسان الذين كانوا يحرسون خارج القلعة عاجزين أمام عائشة. منذ أن تكيفت عائشة مع الفيروس،عادت قوتها إلى حالة الذروة الأصلية. علاوة على ذلك، بسبب تحولها الى زومبي، لن تتأثر أبدا بالاستهلاك البدني أو الإصابات.
كانت عائشة بلا تعبير، ولكن زوايا فمها كانت لا تزال مجعدة قليلا، وكشفت عن تعبير شرير إلى حد ما.
سمع الطبيبان الصراخ من الطابق السفلي. كانوا خائفين حتى الموت. سارعوا للإجابة عندما رأوا دين ينظر إليهم: “إنه مرض نولا …“
امممم هذا الفصل الثالث اذا كان لدي وقت فراغ فسوف اقوم بأضافة فصل اخر استمتعو
تردد صدى صوت الخطوات في المسافة بعد أن مسح دين الدم على وجه عائشة. وصلت غوينيث واخذت زمام المبادرة واندفعت إلى هذاالمكان بأقصى سرعة. تبعتها مجموعة كبيرة من الأشخاص الذين احتلوا الشارع الفسيح. لقد كان مشهدا مهيبا.
لاحظ العديد من الأشخاص في الغرفة الحركة على الشرفة واندفعوا.
أخرج منديلا ومسح بقع الدم على خدي عائشة.
سار دين نحو عائشة. أمسك بيدها الباردة والنحيلة وخرج من الغرفة خطوة بخطوة. مشى على طول الممر الذي كان مليئا بالجثث. غادرالقلعة وجاء إلى بوابة قصر عائلة ميل. وقف مع عائشة في ظلام اليل.
كان العديد من الأشخاص الذين يرتدون دروع الفارس مذعورين عندما رأوا المشهد. على الرغم من أن لديهم أسلحة في أيديهم، إلا أنهم لم يجرؤوا على الهجوم. لم يكن الشاب الذين تعرض للركل شخصا عاديا. كان فارسا من الكنيسة المقدسة دعته عائلة ميل! من كان يظن أن مثل هذا الشخص لن يكون قادرا على الرد وسيركله دين حتى الموت على الفور!
“هل سيموت؟” سأل دين.
صدم الجميع في الغرفة وهم ينظرون إلى الشاب بلا حراك على الأرض. كان من الصعب تخيل أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص في الجدار الخارجي. بمثل هذا العمر الصغير يمكنه قتل فارس الكنيسة المقدسة. علاوة على ذلك، كانت عملية قتل بضربة واحدة!
استيقظ مارك في حالة ذهول. لقد كافح من أجل فتح عينيه. رأى وجها مألوفا أمامه. هل هذا الفتى؟ هل ما زلت أحلم؟ بالتفكير في هذا،أغمض عينيه مرة أخرى.
سرعان ما قتلت عائشة الفرسان وأندفعت الى القلعة. تردد صدى الصراخ والنحيب من داخل القلعة.
رفع دين يده وأشار إلى الأمام.
رفع دين يده وأشار إلى الأمام.
فرقع دين أصابعه.
ربت دين على وجه مارك مرة أخرى: “استيقظ”. كان الأمر كما لو كان من الطبيعي إيقاظ شخص ما بهذه الطريقة.
“ليس جيدا …“
أصبح وجه الكاهن شاحبا. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب عليه ان يتراجع أو يلتقط الكتاب.
“يحتاج إلى التأمل ثم التعاون مع العلاج للحصول على فرصة للعيش …“
تغير وجه غوينيث عندما تذكرت مشهد عائشة وهي تعض جثث الجنود. كان هناك أثر للتوتر الذي لا يمكن تفسيره في قلبها. نظرت إلى دين:“سيدي، نحن هنا.“
اختفت الصرخات المستمرة في الخارج أيضا في هذه اللحظة.
“أيها البطريرك، ألم تتعرف علي؟” نظر إليه دين.
قال دين بلا مبالاة وهو يمسح راحة يديه بمنديل: “لقد مات الجميع تقريبا في الداخل. خذ بعض الناس للتعامل مع البقية. اتصل أيضا بسيرغي لإحضار ابنة عائلة ميل ووالدها.“
كان العديد من الأشخاص الذين يرتدون دروع الفارس مذعورين عندما رأوا المشهد. على الرغم من أن لديهم أسلحة في أيديهم، إلا أنهم لم يجرؤوا على الهجوم. لم يكن الشاب الذين تعرض للركل شخصا عاديا. كان فارسا من الكنيسة المقدسة دعته عائلة ميل! من كان يظن أن مثل هذا الشخص لن يكون قادرا على الرد وسيركله دين حتى الموت على الفور!
كانت عائشة بلا تعبير، ولكن زوايا فمها كانت لا تزال مجعدة قليلا، وكشفت عن تعبير شرير إلى حد ما.
كان أسطورة الأعمال هذا الذي أثار المنطقة التجارية ذات مرة مستلقيا هنا الآن، مع طبيبين يرتديان معاطف بيضاء يقفان بجانبه، وكاهن يحمل “فصل الكتاب المقدس – البركة” في يده.
نظر إليه دين بلا مبالاة ولوح بيده.
فرقع دين أصابعه.
رفع دين يده وأشار إلى الأمام.
في هذا الوقت، تم فتح الباب. تدفقت رائحة الدم إلى الغرفة.
هل كان حلما؟ حدق مرة أخرى، اغلق عينيه وفتحها، وأخيرا رأى المشهد في الغرفة بوضوح. لا يسعه إلا أن يذهل.
كان الكاهن رجلا أكبر سنا، ربما في الستينيات من عمره. ارتجفت يده، وسقط الكتاب في يده على الأرض. صدم الجميع في الغرفة، وبدأت قلوبهم في الخفق.
عندما سمع الطبيبان كلمات دين، شعرت قلوبهما التي استحوذ عليها الخوف بالراحة قليلا. لكنهم كانوا قلقين من أن دين لن يحافظ على كلماته، لذلك كانوا لا يزالون متوترين للغاية.
وقف دين خارج القلعة ونظر إلى الأعلى. ضاقت عيناه عندما قفز إلى النافذة في الطابق الثاني. أمسك الجدار الخشن وقفز إلى الشرفة في الطابق الثالث.
لقد صدمت. كانت هذه عائلة أرستقراطية كبيرة. كيف يمكن أن يذبحهم دين وحده؟!(لقد استعمل كلبه المروض بحجة الحب يا غوينيث)
رفع دين يده وأشار إلى الأمام.
تفاعل مارك. ونظر إلى دين: “ماذا تريد أن تفعل؟ هذه هي عائلة ميل. هل تجرؤ على مهاجمة نبيل علانية؟ هل تريد أن تكون عدو الجميع؟! “
نظرت عائشة إلى اتجاه يد دين. كشفت عن نية قتل متعطشة للدماء مرة أخرى. هرعت نحو القلعة مع علم عائلة ميل.
كان مارك مندهشا.
لاحظ العديد من الأشخاص في الغرفة الحركة على الشرفة واندفعوا.
قال دين بلا مبالاة وهو يمسح راحة يديه بمنديل: “لقد مات الجميع تقريبا في الداخل. خذ بعض الناس للتعامل مع البقية. اتصل أيضا بسيرغي لإحضار ابنة عائلة ميل ووالدها.“
عبس مارك وهو يكافح من أجل فتح عينيه. رأى الوجه أمامه مرة أخرى. كان منزعجا بعض الشيء. فجأة، رأى الطبيب والفرسانالآخرين.وشعر بالصدمة.
رفع دين يده وأشار إلى الأمام.
كانت هناك شخصية دموية تقف في المدخل. بدا وكأنها شيطان من الجحيم.
كان مارك مندهشا.
قال دين: “كلاكما يحافظ على حياة السيد ميل. إذا حدث شيء للسيد ميل، فسيتم دفنكم معه. هل تفهمون؟”
(انا لا افهم عقلية هذا الكاتب هل هناك احد يستطيع ان يرى الشخص الذي يحب مثل الحيوان الذي يعتمد على غريزته ويستخدمه لقتل اعدائه بحجة الامل لاكتشاف العلاج لها تبا بك)
“ليس جيدا …“
ذهب دين مباشرة إلى السرير وجلس ببطء. نظر إلى مارك اللاواعي. رفع يده وربت على خد مارك: “استيقظ”.
عندما سمع الطبيبان كلمات دين، شعرت قلوبهما التي استحوذ عليها الخوف بالراحة قليلا. لكنهم كانوا قلقين من أن دين لن يحافظ على كلماته، لذلك كانوا لا يزالون متوترين للغاية. الفصل 610 ألم تتعرف علي؟
التفت دين للنظر إلى الطبيبين: “ما خطب السيد ميل؟”
فوجئت غوينيث عندما رأت دين وعائشة ينتظران عند الباب. اسرعت بالقدوم اليهم عندها رأت عائشة التي كانت تقف بجانب دين. كانت عائشة مغطاة بالدماء. خاصة راحة يديها. كان الدم لا يزال طازجا وكان يقطر ببطء.
نظر دين إلى الطبيبين: “أنتم تنتظران هنا. سيصطحبكم شخص ما قريبا. لا تقلقا لأنني لن أقتل الأطباء.“
لقد صدمت. كانت هذه عائلة أرستقراطية كبيرة. كيف يمكن أن يذبحهم دين وحده؟!(لقد استعمل كلبه المروض بحجة الحب يا غوينيث)
توقف جسد عائشة. ارتجفت كتفاها قليلا كما لو كانت تحاول كبح جماح نفسها.
(انا لا افهم عقلية هذا الكاتب هل هناك احد يستطيع ان يرى الشخص الذي يحب مثل الحيوان الذي يعتمد على غريزته ويستخدمه لقتل اعدائه بحجة الامل لاكتشاف العلاج لها تبا بك)
أصبح وجه الكاهن شاحبا. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب عليه ان يتراجع أو يلتقط الكتاب.
أصبح وجه الكاهن شاحبا. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب عليه ان يتراجع أو يلتقط الكتاب.
تغير وجه غوينيث عندما تذكرت مشهد عائشة وهي تعض جثث الجنود. كان هناك أثر للتوتر الذي لا يمكن تفسيره في قلبها. نظرت إلى دين:“سيدي، نحن هنا.“
“لا تزال ابنتك الصغيرة هنا.“ قال دين ببطء: “البطريرك، لا تكن متوترا. إنه ليس جيدا لجسمك. سأضطر إلى إزعاجك للقدوم الى مكان مامعي.“
فوجئت غوينيث عندما رأت دين وعائشة ينتظران عند الباب. اسرعت بالقدوم اليهم عندها رأت عائشة التي كانت تقف بجانب دين. كانت عائشة مغطاة بالدماء. خاصة راحة يديها. كان الدم لا يزال طازجا وكان يقطر ببطء.
…………………………….……………………………
بانغ!
امممم هذا الفصل الثالث اذا كان لدي وقت فراغ فسوف اقوم بأضافة فصل اخر استمتعو
عندما سمع الطبيبان كلمات دين، شعرت قلوبهما التي استحوذ عليها الخوف بالراحة قليلا. لكنهم كانوا قلقين من أن دين لن يحافظ على كلماته، لذلك كانوا لا يزالون متوترين للغاية.
في غمضة عين، تمزق الفرسان وقتلتهم عائشة. كانت أعضاؤهم الداخلية وأمعائهم متناثرة على الأرض. رش الدم في جميع أنحاء الزينة الرائعة في الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
