نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 611

أنت وحش قبيح!

أنت وحش قبيح!

الفصل 611أنت وحش قبيح!

لم تستطع غوينيث إلا أن تقول: “سيدي، هؤلاء الأطفال أبرياء. هل يمكنك تركهم يذهبون؟”

اقتلوهم جميعا

(اكثر ما اكرهه هو الشخصيات كهذه التي لديها حس عدالة مشوه في داخل الجدار النبلاء يعاملون الناس الفقراء مثل الكلاب ويستعبدونهم ،ويقتلونهم لكنها لا تكرههم وحسها للعداله يظهر فقط بجانب البطل مقززه)

  ترددت غوينيث للحظة قبل الرد: “نعم يا سيدي الشاب”. ثم استدارت ولوحت بيدها، مما دفع القوات إلى الاندفاع إلى القصر. كانت. المجموعة التي تضم أكثر من ألف شخص مثل المد الأسود، الذي.  يرتفع إلى كل ركن من أركان القصر. في لحظة، بدأ الصراخ والبكاء من كل ركن من أركان القصر، وانتشرت رائحة الدم بهدوء. فقط في اليل الصامت.

حمل سيرجي سارة وليزا اللتين كانتا فاقدتين للوعي إلى خارج القصر. رافقت غلين مارك واثنين من الأطباء خارج القصر.

حمل سيرجي سارة وليزا اللتين كانتا فاقدتين للوعي إلى خارج القصر. رافقت غلين مارك واثنين من الأطباء خارج القصر.

سرعان ما اختفت جميع أصوات المرتفعة، وكانت الأرض مليئة بالجثث وبكاء الأطفال.

لم يكن مارك فاقداً للوعي. كان جسده مربوطا بالسرير ولم يستطع النضال. عندما تم حمله خارج القصر، رأى دين فجأة يقف بهدوء فيالليل. كانت عيناه مثل النار، وكان وجهه أحمر من الغضب. هدر، “أيها الوغد، يجب أن تذهب إلى الجحيم!!

اقتلوهم جميعا

استدار دين ببطء ونظر إليه بلا مبالاة: “السيد ميل، كيف تشعر برؤية افراد عشيرتك يموتون؟”

ولكن هل كان من الصواب حقا أن تشهد وتتواطأ في مثل هذا المشهد الخاطئ من أجل حماية نفسها؟

“وحش ملعون!! حدق مارك بغضب فيه: “أنت لست إنسانا! سيتم الحكم عليك يوما ما! لن تتمكن أبدا من التخلص من خطاياك! أنت تستحق أن تموت!

ابتسم دين بلا مبالاة: “من ليس لديه خطيئة صغيرة في هذا العالم؟ لا يستطيع اله أن يحكم علي، ناهيك عن إنسان!

“إذا تركنا هؤلاء الأوغاد على قيد الحياة اليوم، فسيصبحون أكثر الفئران إثارة للاشمئزاز في عشر سنوات. الموارد محدودة. سنترك الموارد التي سيأكلونها ويشربونها للأحياء الفقيرة. سيكون ذالك كافيا لإطعام العديد من الأسر التي ستموت من الجوع والفقر.“ قال دين بصوت بارد: “إذا لم يكن لديك القلب لقتلهم، فيمكنك المغادرة أولا.“

شد مارك قبضته بغضب. كان صدره يتألم لأنه استخدم الكثير من القوة. لم يستطع إلا أن يسعل الدم.

أجابت غوينيث: “سيدي، هؤلاء الناس ليسوا أعضاء في عائلة ميل. إنهم مجرد خدم تم تعيينهم. إنهم أناس عاديون.“

قال دين بلا مبالاة: “خذوه بعيدا.

اقتلوهم جميعا

“نعم. أومئت غلين برأسها. اتصلت بالمرتزقة اللذين كانو يحملون السرير لأخذ مارك بعيدا.

عادت غوينيث من القصر. تبعها فريق من المرتزقة الذين كانوا يرافقون عددا كبيرا من الأشخاص الذين يرتدون زي الخدم. كان بعضهم كباراوضعفاء ونساء وأطفالا. أتت غوينيث أمام دين: “سيدي، ماذا يجب أن نفعل بهؤلاء الناس؟”

عادت غوينيث من القصر. تبعها فريق من المرتزقة الذين كانوا يرافقون عددا كبيرا من الأشخاص الذين يرتدون زي الخدم. كان بعضهم كباراوضعفاء ونساء وأطفالا. أتت غوينيث أمام دين: “سيدي، ماذا يجب أن نفعل بهؤلاء الناس؟”

“إذا تركنا هؤلاء الأوغاد على قيد الحياة اليوم، فسيصبحون أكثر الفئران إثارة للاشمئزاز في عشر سنوات. الموارد محدودة. سنترك الموارد التي سيأكلونها ويشربونها للأحياء الفقيرة. سيكون ذالك كافيا لإطعام العديد من الأسر التي ستموت من الجوع والفقر.“ قال دين بصوت بارد: “إذا لم يكن لديك القلب لقتلهم، فيمكنك المغادرة أولا.“

نظر دين إلى الأشخاص الذين رافقتهم: “ألم أقل ألا تتركي اي  بقايا لعائلة ميل؟”

سمع صوت الشفرات المعدنية التي تقطع اللحم واحدة تلو الأخرى. اندلعت الدماء وأنتشرت.

أجابت غوينيث: “سيدي، هؤلاء الناس ليسوا أعضاء في عائلة ميل. إنهم مجرد خدم تم تعيينهم. إنهم أناس عاديون.

لكنها كانت تعرف أن مثل هذا السلوك كان خاطئا. لكنها لم تستطع قول ما هو الخطأ.

“هل أنتي متأكدة من أنهم ليس لديهم مشاعر تجاه عائلة ميل؟” نظر إليها دين بلا مبالاة.

عادت غوينيث من القصر. تبعها فريق من المرتزقة الذين كانوا يرافقون عددا كبيرا من الأشخاص الذين يرتدون زي الخدم. كان بعضهم كباراوضعفاء ونساء وأطفالا. أتت غوينيث أمام دين: “سيدي، ماذا يجب أن نفعل بهؤلاء الناس؟”


شعرت غوينيث بالذهول.

“مات سيدي. كخادم  ألا يجب أن أدفن مع سيدي؟” قال دوديان ببرود.

“مات سيدي. كخادم  ألا يجب أن أدفن مع سيدي؟” قال دوديان ببرود.

“هل أنتي متأكدة من أنهم ليس لديهم مشاعر تجاه عائلة ميل؟” نظر إليها دين بلا مبالاة.

عضت غوينيث شفتيها. كانت تعرف أن دوديان مصمم على قتلهم استدارت وقامت بإيماءة قطع رأس.

عبس دين ورفع يده قليلا للإشارة.

كان بعض الخدم لديهم عيون حاده. بكوا وتوسلوا عندما سمعوا كلمات دين. لقد لعنوا عائلة ميل وأرادوا ابعاد أنفسهم عن عائلة ميل.

شعرت غوينيث بالذهول.

عندما رأى المرتزقة لفتة غوينيث، سحبوا أسلحتهم على الفور. في لحظة، أصيب بقية الخدم المرافقين بالذعر وسقطوا على الأرض، متسولين للرحمة.

كانت غوينيث مندهشة لقد اعتقدت ذلك فعلا.


عند رؤية هذا المشهد الحزين، لم تستطع غوينيث إلا أن تغمض عينيها.

أجابت غوينيث: “سيدي، هؤلاء الناس ليسوا أعضاء في عائلة ميل. إنهم مجرد خدم تم تعيينهم. إنهم أناس عاديون.“

بوف! بووف! بوف!

نظر دين إلى الأشخاص الذين رافقتهم: “ألم أقل ألا تتركي اي  بقايا لعائلة ميل؟”

سمع صوت الشفرات المعدنية التي تقطع اللحم واحدة تلو الأخرى. اندلعت الدماء وأنتشرت.

لكنها كانت تعرف أن مثل هذا السلوك كان خاطئا. لكنها لم تستطع قول ما هو الخطأ.

فتحت غوينيث عينيها ببطء ورأت أن الخدم أمامها قد قطعت رؤوسهم واحدا تلو الآخر. تدفق الدم مثل النهر وكانت الرؤوس في كل مكان. كان بقية الخدم يبكون بشدة ويتوسلون من أجل الرحمة.

شد مارك قبضته بغضب. كان صدره يتألم لأنه استخدم الكثير من القوة. لم يستطع إلا أن يسعل الدم.

سرعان ما اختفت جميع أصوات المرتفعة، وكانت الأرض مليئة بالجثث وبكاء الأطفال.

سرعان ما اختفت جميع أصوات المرتفعة، وكانت الأرض مليئة بالجثث وبكاء الأطفال.

سرعان ما ذهبت غوينيث إلى جثث الخدم وأمرت الناس لألتقاط الاطفال. استدارت و أعادتهم إلى دين. كانت على وشك التحدث عندما سمعت صوت دين غير المبال: “ماذا تريدين أن تقولي؟”

لم تستطع غوينيث إلا أن تقول: “سيدي، هؤلاء الأطفال أبرياء. هل يمكنك تركهم يذهبون؟”

لم تستطع غوينيث إلا أن تقول: “سيدي، هؤلاء الأطفال أبرياء. هل يمكنك تركهم يذهبون؟”

“نعم.“ أومئت غلين برأسها. اتصلت بالمرتزقة اللذين كانو يحملون السرير لأخذ مارك بعيدا.

“ابرياء؟” نظر إليها دين ببرود: “لقد قتلت البالغون الذين نجوا لعقود. ألا تعتقدين أنه من السخيف أن تشعري بالشفقة على هؤلاء الأطفال؟ أم أنك تعتقدين أن هؤلاء الأطفال أبرياء ولم يفعلوا أشياء سيئة أبدا؟ هل تعتقدين أنه من القسوة جدا قتلهم؟

كانت غوينيث عاجزة عن الكلام لأنها لم تكن تعرف كيف تدحض كلامه.

كانت غوينيث مندهشة لقد اعتقدت ذلك فعلا.

في هذا الوقت، استيقظت سارة وليزا ببطء. رأوا سيرجي ودين ليسا بعيدين عنهما. كانت سارة على وشك توبيخهم عندما شممت رائحة دم قوية ولاذعة. تغير وجهها قليلا عندما نظرت إلى الأعلى ورأت الجثث في كل مكان.

سخر دين عندما رأى تعبيرها: “هؤلاء الأطفال لم يفعلوا أشياء سيئة. ليس لأنهم لطفاء ولكن لأنهم لا يملكون القدرة! بمجرد أن يكبروا،سيكونون مثل الناس العاديين. ما هي المؤهلات التي لديهم للاستمتاع بامتياز الإعفاء من الموت؟ هل تعتقد أنه قاس؟ إنه مجرد رد فعل مشروط ناتج عن رؤيتك وسمعك وخيالك!

لوح المرتزقة على الفور بسيوفهم وقتلوا الأطفال الذين ولدوا للتو حتى سن الرابعة أو الخمس سنوات. كانت الأرض في حالة من الفوضى. انتشر الدم مثل لعنة وتخلل الأرض المظلمة.

كانت غوينيث عاجزة عن الكلام لأنها لم تكن تعرف كيف تدحض كلامه.

“نعم.“ أومئت غلين برأسها. اتصلت بالمرتزقة اللذين كانو يحملون السرير لأخذ مارك بعيدا.

لكنها كانت تعرف أن مثل هذا السلوك كان خاطئا. لكنها لم تستطع قول ما هو الخطأ.

لم يكن مارك فاقداً للوعي. كان جسده مربوطا بالسرير ولم يستطع النضال. عندما تم حمله خارج القصر، رأى دين فجأة يقف بهدوء فيالليل. كانت عيناه مثل النار، وكان وجهه أحمر من الغضب. هدر، “أيها الوغد، يجب أن تذهب إلى الجحيم!!“

“إذا تركنا هؤلاء الأوغاد على قيد الحياة اليوم، فسيصبحون أكثر الفئران إثارة للاشمئزاز في عشر سنوات. الموارد محدودة. سنترك الموارد التي سيأكلونها ويشربونها للأحياء الفقيرة. سيكون ذالك كافيا لإطعام العديد من الأسر التي ستموت من الجوع والفقر. قال دين بصوت بارد: “إذا لم يكن لديك القلب لقتلهم، فيمكنك المغادرة أولا.

بوف! بووف! بوف!

كانت غوينيث صامتة. اعتادت أن تكون معاقبة في الجدار الداخلي. كانت متخصصة في مطاردة الاتباع والصيادين الأشرار. على الرغم ،من أنها تم تأطيرها وسجنها من قبل النبلاء لكنها كرهت أشخاصا معينين فقط. ومع ذلك، فإن كل ما فعلته اليوم قد تجاوز حقا الحد ،وتسبب في شعورها بشعور لا يوصف بالغضب والعجز. كانت تعلم أنها غير قادرة على تغيير أفكار هذا الشاب، وحتى اذا عارضته بشده فقد يتجاهلها ويضعها على الجانب لأنها كانت مجرد بيدق في يده.

“هل أنتي متأكدة من أنهم ليس لديهم مشاعر تجاه عائلة ميل؟” نظر إليها دين بلا مبالاة.


ولكن هل كان من الصواب حقا أن تشهد وتتواطأ في مثل هذا المشهد الخاطئ من أجل حماية نفسها؟

سخر دين عندما رأى تعبيرها: “هؤلاء الأطفال لم يفعلوا أشياء سيئة. ليس لأنهم لطفاء ولكن لأنهم لا يملكون القدرة! بمجرد أن يكبروا،سيكونون مثل الناس العاديين. ما هي المؤهلات التي لديهم للاستمتاع بامتياز الإعفاء من الموت؟ هل تعتقد أنه قاس؟ إنه مجرد رد فعل مشروط ناتج عن رؤيتك وسمعك وخيالك! “

(اكثر ما اكرهه هو الشخصيات كهذه التي لديها حس عدالة مشوه في داخل الجدار النبلاء يعاملون الناس الفقراء مثل الكلاب ويستعبدونهم ،ويقتلونهم لكنها لا تكرههم وحسها للعداله يظهر فقط بجانب البطل مقززه)

شد مارك قبضته بغضب. كان صدره يتألم لأنه استخدم الكثير من القوة. لم يستطع إلا أن يسعل الدم.


عضت شفتيها قليلا ورفعت يدها للقيام بإيماءة إلى المرتزقة.

في هذا الوقت، استيقظت سارة وليزا ببطء. رأوا سيرجي ودين ليسا بعيدين عنهما. كانت سارة على وشك توبيخهم عندما شممت رائحة دم قوية ولاذعة. تغير وجهها قليلا عندما نظرت إلى الأعلى ورأت الجثث في كل مكان.

لوح المرتزقة على الفور بسيوفهم وقتلوا الأطفال الذين ولدوا للتو حتى سن الرابعة أو الخمس سنوات. كانت الأرض في حالة من الفوضى. انتشر الدم مثل لعنة وتخلل الأرض المظلمة.

فهم سيرجي وضرب سارة على الفور وافقدها الوعي  مرة أخرى.

في هذا الوقت، استيقظت سارة وليزا ببطء. رأوا سيرجي ودين ليسا بعيدين عنهما. كانت سارة على وشك توبيخهم عندما شممت رائحة دم قوية ولاذعة. تغير وجهها قليلا عندما نظرت إلى الأعلى ورأت الجثث في كل مكان.

لم يكن مارك فاقداً للوعي. كان جسده مربوطا بالسرير ولم يستطع النضال. عندما تم حمله خارج القصر، رأى دين فجأة يقف بهدوء فيالليل. كانت عيناه مثل النار، وكان وجهه أحمر من الغضب. هدر، “أيها الوغد، يجب أن تذهب إلى الجحيم!!“

لقد صدمت للحظة. حدقت في دين: “لن تموت موتا جيدا! أنت لست إنسانا! أنت وحش قبيح! أنت تستحق أن تموت!

سرعان ما ذهبت غوينيث إلى جثث الخدم وأمرت الناس لألتقاط الاطفال. استدارت و أعادتهم إلى دين. كانت على وشك التحدث عندما سمعت صوت دين غير المبال: “ماذا تريدين أن تقولي؟”

عبس دين ورفع يده قليلا للإشارة.

أومأت غلين برأسها: “فهمت”.

فهم سيرجي وضرب سارة على الفور وافقدها الوعي  مرة أخرى.

“مات سيدي. كخادم  ألا يجب أن أدفن مع سيدي؟” قال دوديان ببرود.

انتظر دين عودة غلين وقال: “سنعود أولا. ابقي هنا وقومي بتنظيف المكان. تذكري أن تقتلي حتى الفئران!

بوف! بووف! بوف!

أومأت غلين برأسها: “فهمت”.

في هذا الوقت، استيقظت سارة وليزا ببطء. رأوا سيرجي ودين ليسا بعيدين عنهما. كانت سارة على وشك توبيخهم عندما شممت رائحة دم قوية ولاذعة. تغير وجهها قليلا عندما نظرت إلى الأعلى ورأت الجثث في كل مكان.

الفصل 611أنت وحش قبيح!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط