مذبحة
الفصل 612مذبحة
“هيا بنا!“ سار موستين على الفور نحو العربة المتوقفة على جانب الطريق: “لنذهب إلى مدينة الميناء الاسود!“
بمجرد خروج موستين من الحانة، رأى مرؤوسه المفضل يندفع نحوه. قال في حالة سكر، “مارتون، كم مرة أخبرتك أنه بصفتك كاهنا، عليك أن تكون هادئا”
…………………………………………………………
…………………………………………………………
“ثم سيتعين عليك الانتظار.“ قال دين بهدوء: “هل تعرف لماذا تركتك على قيد الحياة؟”
…
أجاب فارس المحكمة: “تلقينا تقريرا من عائلة فيكتور بأن شخصا ما هاجم عائلة ميل. عندما وصلنا، كان المهاجمون قد غادروا بالفعل. لقد مات جميع أفراد عائلة ميل!“
“هيا بنا!“ سار موستين على الفور نحو العربة المتوقفة على جانب الطريق: “لنذهب إلى مدينة الميناء الاسود!“
ومضت عيون موستين بينما استمر في السير إلى الأمام. هل اكتشفت هوية المهاجم من جثة العدو؟”
أومأ فارس القاضي بمرارة: “نعم، جميعهم موتى”.
أصبح وجه سارة الجميل شاحبا عندما سمعت كلمات دين. ارتجفت شفتاها عندما سألت: “أنت، ماذا فعلت بالآخرين؟”
قال مارتون على عجل: “مؤخراً تعرض النبلاء الذين انتقلوا إلى مدينة الغراب، عائلة ميل لحادث. يبدو أنه تم ذبحهم جميعا!“
هز موستين رأسه قليلا وحزق: “مدينة الميناء الأسود؟ مالذي يمكن أن يحدث هناك؟ هل يمكنك، هل يمكنك التحدث ببطء؟ سعال … “
“كيف الحال؟ هل استقر المرتزقة؟” سأل دين.
…
هز موستين رأسه قليلا وحزق: “مدينة الميناء الأسود؟ مالذي يمكن أن يحدث هناك؟ هل يمكنك، هل يمكنك التحدث ببطء؟ سعال … “
جلس دين على الأريكة وطلب من غابرييل تحضير قدر من الشاي. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى عاد غلين وغوينيث.
“كيف الحال؟ هل استقر المرتزقة؟” سأل دين.
“أنت مخطئ.“ حدق موستين في الجثث في جميع أنحاء الأرض: “هذا ما سيفعله الإنسان.“
جلس دين على الأريكة وطلب من غابرييل تحضير قدر من الشاي. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى عاد غلين وغوينيث.
أصبح وجه سارة الجميل شاحبا عندما سمعت كلمات دين. ارتجفت شفتاها عندما سألت: “أنت، ماذا فعلت بالآخرين؟”
كانت سرعة العربة سريعة جدا. بعد نصف ساعة، وصلوا أمام قصر عائلة ميل في مدينة الميناء الاسود. أحاط عدد كبير من فرسان المحكمة بالمكان لحماية المشهد.
حدقت سارة به باستياء. كان هناك أثر للازدراء في عينيها وهي تسخر: “لماذا؟ ألا تريد أن تعرف كل معلومات عن ممتلكات عائلة ميل؟ أنت،مخطئ. بغض النظر عن الطريقة التي تعاملني بها، لن أخبرك حتى بنصف كلمة. ربما سأخبرك بالمعلومات الخاطئة. من الأفضل ألا تصدق كلامي! “
قال مارتون بغضب: “إنه أكثر من بلا قلب. هذا ببساطة ليس شيأً سيفعله الإنسان!“
هز موستين رأسه قليلا وحزق: “مدينة الميناء الأسود؟ مالذي يمكن أن يحدث هناك؟ هل يمكنك، هل يمكنك التحدث ببطء؟ سعال … “
قال مارتون بغضب: “إنه أكثر من بلا قلب. هذا ببساطة ليس شيأً سيفعله الإنسان!“ …
“الشماس، ليس جيدا!“ كان مارتون قلقا للغاية: “حدث شيء كبير في مدينة الميناء الاسود!“ …
“هيا بنا!“ سار موستين على الفور نحو العربة المتوقفة على جانب الطريق: “لنذهب إلى مدينة الميناء الاسود!“
“بالطبع قتلتهم.“ قال دين: “هل تظنين أنني ذهبت لأدعوهم لتناول الشاي؟”
أصبح وجه سارة الجميل شاحبا عندما سمعت كلمات دين. ارتجفت شفتاها عندما سألت: “أنت، ماذا فعلت بالآخرين؟”
…
…………………………………………………………
بمجرد خروج موستين من الحانة، رأى مرؤوسه المفضل يندفع نحوه. قال في حالة سكر، “مارتون، كم مرة أخبرتك أنه بصفتك كاهنا، عليك أن تكون هادئا”
داخل المنطقة المطوقة، أضاءت بعض الفوانيس الجثث متناثرة في جميع أنحاء الأرض. كانت الأرض مغطاة بالدماء، كما لو كانت جحيماًحيا.
في هذا الوقت، كان قد وصل إلى تطويق الفرسان القضائيين. نظر إلى الأعلى وذهل.
أجاب فارس المحكمة: “تلقينا تقريرا من عائلة فيكتور بأن شخصا ما هاجم عائلة ميل. عندما وصلنا، كان المهاجمون قد غادروا بالفعل. لقد مات جميع أفراد عائلة ميل!“
نزل موستين من العربة واستقبله فارس المحكمة: “سيد موستين، لقد أتيت أخيرا.“
أومأ فارس القاضي بمرارة: “نعم، جميعهم موتى”.
تغير تعبيره، وقفز إلى داخل التطويق. أثناء الانتباه إلى خطواته الخاصة، أخرج منديلا لتغطية فمه ومسح الجثث في جميع أنحاء الأرض. سرعان ما تغير تعبيره مرة أخرى، وكان غاضبا.
الفصل 612مذبحة
تردد فارس المحكمة وهمس: “لم يترك العدو أي جثث.يبدو انهم أخذوهم عندما تراجعوا. لكنني سمعت من المارة أن عددا كبيرا من الناس مروا بالشارع قبل نصف ساعة. لقد أرسلت أشخاصا لتتبع آثار الأقدام. يجب أن تكون هناك أخبار قريبا.“
“أنت مخطئ.“ حدق موستين في الجثث في جميع أنحاء الأرض: “هذا ما سيفعله الإنسان.“
أصبح وجه سارة الجميل شاحبا عندما سمعت كلمات دين. ارتجفت شفتاها عندما سألت: “أنت، ماذا فعلت بالآخرين؟”
تغير وجه سارة وهي تحدق به بغضب: “أيها الرجل المجنون!“
“بالطبع قتلتهم.“ قال دين: “هل تظنين أنني ذهبت لأدعوهم لتناول الشاي؟”
ومضت عيون موستين بينما استمر في السير إلى الأمام. هل اكتشفت هوية المهاجم من جثة العدو؟”
كانت سارة مصدومة.
قال مارتون بغضب: “إنه أكثر من بلا قلب. هذا ببساطة ليس شيأً سيفعله الإنسان!“
…………………………………………………………
تردد فارس المحكمة وهمس: “لم يترك العدو أي جثث.يبدو انهم أخذوهم عندما تراجعوا. لكنني سمعت من المارة أن عددا كبيرا من الناس مروا بالشارع قبل نصف ساعة. لقد أرسلت أشخاصا لتتبع آثار الأقدام. يجب أن تكون هناك أخبار قريبا.“
استمتعوا
توقفت خطى موستين مؤقتا وهو يحدق في الفارس: “جميعهم موتى؟”
عبس موستين قليلا. شم رائحة دم قوية عندما نزل من العربة. غرق قلبه وهو يمشي: “ماذا حدث؟ أخبرني بالتفصيل.“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات