الفصل 613 نبلاء مزيفون
ثم اعلن هؤلاء الأشخاص أنفسهم نبلاء في الجدار الخارجي. لقد تمتعوا بالامتيازات التي لم يتمكن المدنيون العاديون من الحصول عليها!
“غوينث اخبرينا الفرق بين النبلاء في الجدار الداخلي و الخارجي”قال دين
كانت هناك قاعة رائعة ومهيبة تحت مانور في مدينة ديكسينغ. في الوقت الحالي، كان هناك سبعة أو ثمانية شخصيات يجلسون في الغرفة. قادهم رجل في منتصف العمر يرتدي رداء أسود. صفع الطاولة بغضب: “انظر إلى هذا! تم تدمير عائلة ميل في مدينة دكسينغ! لماذا لم تتلقالأخبار حتى الآن؟ هل تنتظر أن يهاجم العدو مقر المنطقة الثانية عشرة؟ هل ما زلت تحلم؟!“
كان عقل غوينيث لا يزال منغمسا في المذبحة السابقة. تردد صدى الصورة الدموية مرارا وتكرارا في ذهنها. لم تستطع إلا أن تقبض,قبضتها كلما فكرت في وجوه الأطفال الذين سقطوا في بركة الدماء. كان هناك نوع من الندم ولكن العجز في قلبها. لقد فوجئت عندما,سمعت دين ينادي باسمها. نظرت إلى الأعلى ورأت عيون دين المظلمة. أومأت برأسها: “نعم يا سيدي الشاب.“
“لكنه مجرد سلالة. . إنه لا شيء. رمز الأرستقراطية هو العنوان. بدون العنوان، أنت لا شيء. بغض النظر عن مدى روعة شعرك الأشقر،فأنت لا تزال مدنيا. لا يوجد شيء مميز في ذلك!“
صدم نيكولاس.. تراجع عن عينيه عندما اختفت عائشة من زاوية المبنى. في هذا الوقت، سمع صرخة امرأة قادمة من إحدى الغرف في الطابق العلوي. لقد فوجئ بأن شخصا ما تجرأ على فعل مثل هذا الشيء عندما كان دين غاضبا.
كان مكان وجود مارك وابنته غير معروفين. لم يكونوا بحاجة إلى التفكير لمعرفة أنهم وقعوا في أيدي الأشرار. لم يكن هناك فرق سواء كانواأمواتا أو أحياء.
هزت غلين رأسها: “من المؤسف أن هاتين المرأتين أساءتا إليه. شعرت أنه سيحظى بإنجازات عظيمة في المستقبل عندما كان مجرد صياد أساسي. لسوء الحظ، لم تكن عائلة ميل تعرف كيف تقدر المواهب. وإلا لكانوا قد حموه من سجن الوردة الشائكة. كان سيتعهد بولائه لعائلة ميل وكانت عائلة ميل ستلد صيادا كبيرا. كانت عائلة ميل ستدخل الجدار الداخلي قريبا!“
“إنه لأمر مؤسف ومحزن ومؤسف وبغيض! إنه مجرد خطأ … “
“غوينث اخبرينا الفرق بين النبلاء في الجدار الداخلي و الخارجي”قال دين
“السيد أذكى مما نعتقد جميعا. قال نيكولاس ببطء إنه لن يفعل شيئا دون عودة ما لم يكره عائلة ميل”.
“ماذا؟”
عند سماع كلماته، نظر إليه غلين ومايسون وآخرون بشكل غريب.
بسرعة كبيرة، هرعت بعض الشخصيات إلى القاعة. كان نيكولاس والحضور القلائل الذين أحضرهم معه.
صدم نبلاء اتحاد سكوت واتحاد هوا شنغ واتحادات رئيسية أخرى عندما رأوا الأخبار المثيرة. على الرغم من أن عائلة ميل قد حظرها دينولكن لم تكن هناك أخبار عن العبقرية الأسطورية. كانت عائلة ميل تخفي قوتها وتطورها. على الرغم من أنهم لم يكونوا في ذروتهم، إلا أنهمكانوا مشابهين للنبلاء من الدرجة الأولى. كان من المذهل أنه تم القبض عليهم بين عشية وضحاها!
استيقظ دين وقال: “منذ استعادة الاراضي الزراعية، قم بإدارتها بشكل جيد. سأستخدمه في المستقبل القريب. قم أيضا بتوظيف أشخاص لتوسيع الاراضي الزراعية. لا يوجد حد أعلى للمنطقة. استثمر أكبر قدر ممكن من المال.“ استدار وصعد إلى الطابق العلوي.
فوجئت غلين عندما نظرت إلى الرجل العجوز: “ماذا تقصد؟”
نظرت غوينيث إلى سارة وليزا اللتين كانتا مستلقيتين أمام دين. كان هناك أثر للبرودة في عينيها. لو لم يستفز هؤلاء الناس دين، لما مات الخدم والأطفال الأبرياء!
“الشماس، حدث شيء للنبلاء.“
نظر إليه غلين. كانت تعرف أنه كان على اتصال مع دوديان لفترة أطول منها لذلك كان لديه فهم شامل للصبي.
كانت عيون سارة مليئة بالخوف وهي تكافح: “الوحش! اتركني! أيها العادي المتواضع! اتركني …“
“ولكن إذا أعادهم، فلا ينبغي أن يكون الأمر بسيطا مثل الانتقام.“ ضاقت نيكولاس عينيه.
“إنه لأمر مؤسف ومحزن ومؤسف وبغيض! إنه مجرد خطأ … “
هرع قضاة وفرسان القاضي بسرعة إلى المدينة. كانوا محكوم عليهم بالنوم الليلة.
كان نيكولاس في حيرة وأراد أن يسأل مرة أخرى. قال غلين: “لا داعي للقلق بشأن ذلك. أختفت عائلة ميل من الجدار الخارجي من الليلة فصاعدا.“
رفع دوديان يده بهدوء للإشارة إلى غوينيث للاستمرار.
“الشماس، حدث شيء للنبلاء.“
“لقد تغير مزاج السيد كثيرا.“ تنهد غلين: “كنت أعتقد أنه شخص ذكي جدا ودافئ القلب. لم أكن أتوقع أنه بعد بضع سنوات تصبح هالته،القاتلة أثقل وأثقل.“
ثم اعلن هؤلاء الأشخاص أنفسهم نبلاء في الجدار الخارجي. لقد تمتعوا بالامتيازات التي لم يتمكن المدنيون العاديون من الحصول عليها!
“تعاونت عائلة ميل معنا للتو، لكنهم دمروا. لقد مر وقت طويل منذ أن حصلنا على الأخبار. لا نعرف حتى من هو القاتل. كيف يمكنني شرحهذه المسألة للمتحدث؟” قال الرجل في منتصف العمر بغضب.
أجاب سيرجي باحترام: “نعم، أيها السيد الشاب. شكرا لك أيها السيد الشاب!“
لم يجرؤ أحد على قول كلمة واحدة.
كانت عيناه مظلمتين.
كان نيكولاس في حيرة وأراد أن يسأل مرة أخرى. قال غلين: “لا داعي للقلق بشأن ذلك. أختفت عائلة ميل من الجدار الخارجي من الليلة فصاعدا.“
سأل غلين على الفور، وأخبره غلين على الفور عن مسألة سيرجي. ضاع نيكولاس في التفكير أثناء استماعه.
ثم اعلن هؤلاء الأشخاص أنفسهم نبلاء في الجدار الخارجي. لقد تمتعوا بالامتيازات التي لم يتمكن المدنيون العاديون من الحصول عليها!
“لكن ماذا؟”
في تلك الليلة، استيقظ أعضاء القاضي وفرع الكنيسة المقدسة بالقرب من مدينة الميناء الاسود واحدا تلو الآخر. انتشرت الأخبار المثيرة كالنارفي الهشيم لجميع القوى الكبرى، وكذلك جميع الصحف الكبرى.
تجمدت سارة وليزا. بعد فترة من الوقت، ردت سارة وحدقت فيها بغضب: “ماذا قلت؟ أيها العامية ! هل تجرؤين على اهانة النبلاء؟ هل تعتقدأنني سأصدقك؟ ستموتين موتا فظيعا!!“ صدمت سارة وليزا للحظة.
“لقد تغير مزاج السيد كثيرا.“ تنهد غلين: “كنت أعتقد أنه شخص ذكي جدا ودافئ القلب. لم أكن أتوقع أنه بعد بضع سنوات تصبح هالته،القاتلة أثقل وأثقل.“
“لقد تغير مزاج السيد كثيرا.“ تنهد غلين: “كنت أعتقد أنه شخص ذكي جدا ودافئ القلب. لم أكن أتوقع أنه بعد بضع سنوات تصبح هالته،القاتلة أثقل وأثقل.“
أدارت سارة رأسها وحدقت فيه: “إذا كنت تريد أن تقتل، فاقتل. لماذا تتحدث عن الكثير من الهراء؟”
كانت عيناه مظلمتين.
التزم بقية الناس الصمت بدافع الخوف ولم يصدروا صوتا.
“لقد تغير مزاج السيد كثيرا.“ تنهد غلين: “كنت أعتقد أنه شخص ذكي جدا ودافئ القلب. لم أكن أتوقع أنه بعد بضع سنوات تصبح هالته،القاتلة أثقل وأثقل.“
“لقد تغير مزاج السيد كثيرا.“ تنهد غلين: “كنت أعتقد أنه شخص ذكي جدا ودافئ القلب. لم أكن أتوقع أنه بعد بضع سنوات تصبح هالته،القاتلة أثقل وأثقل.“
قال نيكولاس: “لا يمكنك إلقاء اللوم عليهم. لا ترحب عائلة ميل بالصيادين.“
“الشماس، استيقظ! هناك قضية كبيرة.“
حدقت سارة بها: “أنت تكذبين! الأمر ليس كذلك! الأمر ليس كذلك على الإطلاق! لقد طردنا نحن النبلاء الى الجدار الخارجي لأننا انتهكنا االمحرمات! لكننا لسنا خداما! كان أسلافنا نبلاء حقيقيين! لكنهم حرموا من ألقابهم! كما ترى، لدي شعر أشقر! لدي شعرأشقر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! هذا هو لون شعر الأرستقراطيين! هل تعرف ذلك؟ هل تعرف ذلك؟!! “(من لديه شعر اشقر ليتفضل لقد اعلنوك نبيلا هههه)
كانت عيون سارة مليئة بالخوف وهي تكافح: “الوحش! اتركني! أيها العادي المتواضع! اتركني …“
نظر إليه غلين. كانت تعرف أنه كان على اتصال مع دوديان لفترة أطول منها لذلك كان لديه فهم شامل للصبي.
أمسكت بشعرها الأشقر المجعد قليلا وهزته. كانت متحمسة جدا لأنها نظرت إلى الجميع.
هز دوديان رأسه.
أومأ نيكولاس برأسه: “لقد تغير كثيرا هذه المرة.“
أجاب سيرجي باحترام: “نعم، أيها السيد الشاب. شكرا لك أيها السيد الشاب!“
لم يهتم سيرجي لأنه أخذ كلاهما مباشرة إلى الطابق العلوي.
أمسكت بشعرها الأشقر المجعد قليلا وهزته. كانت متحمسة جدا لأنها نظرت إلى الجميع.
كانت عيون سارة مليئة بالخوف وهي تكافح: “الوحش! اتركني! أيها العادي المتواضع! اتركني …“
أجاب نيكولاس: “السيد يمدحنا أكثر من اللازم، ولكن…“
أومأ دوديان برأسه: “عمل جيد وفعال للغاية.“
“لقد تغير مزاج السيد كثيرا.“ تنهد غلين: “كنت أعتقد أنه شخص ذكي جدا ودافئ القلب. لم أكن أتوقع أنه بعد بضع سنوات تصبح هالته،القاتلة أثقل وأثقل.“
أومأ دوديان برأسه: “عمل جيد وفعال للغاية.“
كانت عيناه مظلمتين.
أصيب سيرجي وجلين وآخرون بالذهول عندما سمعوا كلمات غوينيث. كانوا يعلمون أن غوينيث لم تكن تكذب. كانوا يعرفون أن غوينيث كانت،فتاة فخورة. لقد ازدرت الكذب. علاوة على ذلك، كانت من الجدار الداخلي لذلك كانت معظم المعلومات التي أخبرتهم بها صحيحة. ومع ذلك،كانت هذه الأخبار صادمة حقا. لم يتوقعوا أن النبلاء الذيين كانو في رهبة منهم كانو مجرد خدم للنبلاء الحقيقيين للجدار الداخلي. علاوة على،ذلك، تم طردهم بسبب أخطائهم!!!
كانت هناك قاعة رائعة ومهيبة تحت مانور في مدينة ديكسينغ. في الوقت الحالي، كان هناك سبعة أو ثمانية شخصيات يجلسون في الغرفة. قادهم رجل في منتصف العمر يرتدي رداء أسود. صفع الطاولة بغضب: “انظر إلى هذا! تم تدمير عائلة ميل في مدينة دكسينغ! لماذا لم تتلقالأخبار حتى الآن؟ هل تنتظر أن يهاجم العدو مقر المنطقة الثانية عشرة؟ هل ما زلت تحلم؟!“
ابتسم سيرجي وأمسك بكتف سارة. عانقت يده الأخرى ليزا وقال: “فتاتان صغيرتان، تعالا معي. سيسمح لكم العم سيرجي بتذوق ما يشبه أن تكون امرأة.“
هز دوديان رأسه.
عندما رأى غوينيث وغلين هذا المشهد، عرفا على الفور ما سيحدث لهما. نظروا إلى دوديان الذي كان جالسا على الأريكة. شعروا أن الصبي كان مختلفا تماما عن ذي قبل.
أجاب نيكولاس: “السيد يمدحنا أكثر من اللازم، ولكن…“
تردد أحدهم لفترة من الوقت: “كبار السن، معظم الأشخاص الذين يمكنهم إبادة عائلة ميل هم أعداء معهم. ربما هم أعداء معنا أيضا. طالماأننا نتبع هذه النقطة، أعتقد أننا سنعرف قريبا من فعل ذلك.“
سأل غلين على الفور، وأخبره غلين على الفور عن مسألة سيرجي. ضاع نيكولاس في التفكير أثناء استماعه.
بالنظر إلى الأخبار المنشورة في الصحيفة، أخذ دين رشفة من حليب الإفطار.
صدم نبلاء اتحاد سكوت واتحاد هوا شنغ واتحادات رئيسية أخرى عندما رأوا الأخبار المثيرة. على الرغم من أن عائلة ميل قد حظرها دينولكن لم تكن هناك أخبار عن العبقرية الأسطورية. كانت عائلة ميل تخفي قوتها وتطورها. على الرغم من أنهم لم يكونوا في ذروتهم، إلا أنهمكانوا مشابهين للنبلاء من الدرجة الأولى. كان من المذهل أنه تم القبض عليهم بين عشية وضحاها!
في اليوم التالي.
منذ أن تم تأطيرها وسجنها، لم يكن لديها انطباع جيد عن النبلاء. أجابت بصوت بارد: “سيدي، على حد علمي، جميع النبلاء في الجدارالخارجي هم خدم طردوا من الجدار الداخلي.“
رفع دوديان يده بهدوء للإشارة إلى غوينيث للاستمرار.
حدقت سارة بها: “أنت تكذبين! الأمر ليس كذلك! الأمر ليس كذلك على الإطلاق! لقد طردنا نحن النبلاء الى الجدار الخارجي لأننا انتهكنا االمحرمات! لكننا لسنا خداما! كان أسلافنا نبلاء حقيقيين! لكنهم حرموا من ألقابهم! كما ترى، لدي شعر أشقر! لدي شعرأشقر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! هذا هو لون شعر الأرستقراطيين! هل تعرف ذلك؟ هل تعرف ذلك؟!! “(من لديه شعر اشقر ليتفضل لقد اعلنوك نبيلا هههه)
نظرت إليها غوينيث بلا مبالاة: “لا يهم إذا كنت تصدق ذلك أم لا. لطالما أطلق الجدار الداخلي على الجدار الخارجي اسم “الأرض البرية”. هذا يعني أن الأشخاص الذين يعيشون في الجدار الخارجي لا يفهمون آداب الإنسان وتربيته. إنه تماما مثل الطريقة التي يسمي بهاسكان الجدار الخارجي البرابرة في منطقة الإشعاع. في نظر الناس في الجدار الداخلي، لا يختلف سكان الجدار الخارجي عن البرابرة!“
تخطى قلب نيكولاس نبضة عندما لاحظ التعبير الغريب على وجه الجميع: “سيدي، أنا … هل قلت شيئا خاطئا؟”
أصيب سيرجي وجلين وآخرون بالذهول عندما سمعوا كلمات غوينيث. كانوا يعلمون أن غوينيث لم تكن تكذب. كانوا يعرفون أن غوينيث كانت،فتاة فخورة. لقد ازدرت الكذب. علاوة على ذلك، كانت من الجدار الداخلي لذلك كانت معظم المعلومات التي أخبرتهم بها صحيحة. ومع ذلك،كانت هذه الأخبار صادمة حقا. لم يتوقعوا أن النبلاء الذيين كانو في رهبة منهم كانو مجرد خدم للنبلاء الحقيقيين للجدار الداخلي. علاوة على،ذلك، تم طردهم بسبب أخطائهم!!!
وقفت سارة ميل بشراسة وقالت: “أنت تتحدثين الهراء! لدي دم أرستقراطي! أنا مختلف عنك! أنتي تغارين مني! كيف يمكنك فهم نبل الدم الأرستقراطي؟! “
تنهد غلين.
استيقظ عدد لا يحصى من الناس من نومهم وانشغلوا بعملهم.
في اليوم التالي.
ابتسم سيرجي وأمسك بكتف سارة. عانقت يده الأخرى ليزا وقال: “فتاتان صغيرتان، تعالا معي. سيسمح لكم العم سيرجي بتذوق ما يشبه أن تكون امرأة.“
في الوقت نفسه، في قصر مهيب آخر، رأى شاب وسيم العناوين الرئيسية في الصحيفة واستحوذ على الفور على الصحيفة بإحكام. تحولتعيناه إلى اللون الأحمر بينما كان يهدر بغضب نحو السماء ومزق الصحيفة في يده إلى قطع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات